طقوس الإله
الفصل764طقوس الإله
وقف دين ونظر إلى الرائد تحت قدميه. كان الأخير قد انطلق بسرعة إلى حوالي 80 مترًا تحت الأرض وبدا أنه مستعد لشن هجوم مفاجئ. ومع ذلك ، بمجرد وفاة الرائد ، توقف .
لقد مر أكثر من أربع ساعات على مغادرته. قدر دين أنه يجب أن يكون هناك قتال في جبال باجل. لم يكن يتوقع أن يكون قادرًا على التقاط بقايا الطعام. لكن في المرة الأولى التي علم فيها بحالة المعركة كان من الجيد له أن يقوم بالاستعدادات.
“مرسل الدير؟” كان هناك أثر للشك في عيني الرجل. نظر إلى دين. ظلت عيناه على الأمتعة الضخمة على ظهر دين لفترة من الوقت. وفجأة تغير وجهه وقال غاضبًا: “أنت تكذب! من أنت بحق الجحيم ؟!”
“يبدو أنه لا يوجد اي شخص في مستوى البرية الداخلية في أراضي عائلة الحجر. هل هذا الشخص هو بطريرك عائلة الحجر؟” فكر دين في الرائد في ذروة مستوى البرية الخارجية الذي قتله أولاً. كان هذا الرائد في أكبر بناية ، وكان مزاجه راقيًا وهادئًا. كان من المعقول أن نقول إن هذا الرائد كان شخصًا كان في منصب رفيع لفترة طويلة. كان من المعقول أن نقول إنه كان جيدًا بما يكفي لعائلة الصياد أن ترسل خبراء لمنع الغزاة من انتزاع جثة الخالدة. لم تكن هناك حاجة لأن يذهب البطريرك شخصيًا.
نظر إليه بغرابة. كان المعنى في عينيه واضحًا – هل هربت؟
بعد كل شيء ، ستهتز الأسرة بأكملها إذا تعرض البطريرك لحادث.
“نخاع الإله ، ديدان الإله ، تقنيات سرية …” كان دين يحمل حقيبة ضخمة وهو يطير في السماء. بالإضافة إلى الحصاد المتوقع ، رأى بالصدفة بعض أسرار عائلة الصيادين.
ومع ذلك ، إذا كان هذا الشخص هو زعيم العشيرة ، فقد كان ضعيفًا جدًا. في انطباعه ، يجب أن يكون زعيم عشيرة عائلة الصيادين خبيرًا في مستوى البرية الداخلية على الأقل.
“يبدو أنه لا يوجد اي شخص في مستوى البرية الداخلية في أراضي عائلة الحجر. هل هذا الشخص هو بطريرك عائلة الحجر؟” فكر دين في الرائد في ذروة مستوى البرية الخارجية الذي قتله أولاً. كان هذا الرائد في أكبر بناية ، وكان مزاجه راقيًا وهادئًا. كان من المعقول أن نقول إن هذا الرائد كان شخصًا كان في منصب رفيع لفترة طويلة. كان من المعقول أن نقول إنه كان جيدًا بما يكفي لعائلة الصياد أن ترسل خبراء لمنع الغزاة من انتزاع جثة الخالدة. لم تكن هناك حاجة لأن يذهب البطريرك شخصيًا.
كان تاريخ عائلة الصيادين هو نفسه تاريخ الجدار العملاق. يجب أن يكون أضعف حقبة لعائلة الصيادين.هي عندما اختبر البشر للتو نهاية العالم. لم يكن من السهل على الناجين البقاء على قيد الحياة. كان من المستحيل تقريبًا إنتاج مثل هذا الشيء. علاوة على ذلك ، كانت النقطة الأكثر تناقضًا هي أن التكنولوجيا داخل الجدار العملاق لا ينبغي أن تكون متخلفة جدًا.
“يبدو أنه على الرغم من أن عائلة الصيادين لديها تراث عميق ، إلا أن مواردهم ليست غنية كما تخيلت. كان حدهم الأقصى لجعل واحد أو اثنين من سادة مستوى البرية الداخليه.” قال دوديان في قلبه. لم يمكث أكثر من ذلك. بما أن الرائد لم يرغب في الخروج ، لم يكن لديه خيار سوى البحث عن نخاع الإله والكنوز الأخرى.
“طالما أنه لا توجد أخطاء كبيرة في الجوانب الأخرى ، فإن العلامات السحرية ستستمر لفترة طويلة. يجب أن تمتلك عائلة التنين وعائلة الجناح مثل هذه الأدوات. لسوء الحظ ، أصل أداة الشيطان هذه سري للغاية. معظم الناس لا يملكون اي معرفة عنها.” شعر دين أن هناك سرًا كبيرًا وراء الأداة الشيطانيه. من هيكل الأداة الشيطانية ، ناهيك عن مادة صنعها ، أعطته العديد من الأجزاء والتركيب ، بالإضافة إلى أنابيب الحقن والأنماط الأخرى ، شعورًا متقدمًا للغاية. لا يبدو أنه شيء يمكن أن ينتجه معهد أبحاث الوحوش . على وجه الخصوص ، هذا الشيء لم يظهر في السنوات الأخيرة ولكنه كان موجودًا منذ بداية عائلة الصيادين!
بعد ساعتين ، طار دين من المنطقة الفوضوية لعائلة الحجر. حسب الوقت في ذهنه. من اللحظة التي غزا فيها عائلة الحجر ، سيستغرق الأمر حوالي ساعة ونصف إلى ساعتين حتى لو ابلغوا أسيادهم في جبال باجل للحصول على التعزيزات.
بعد ساعتين ، طار دين من المنطقة الفوضوية لعائلة الحجر. حسب الوقت في ذهنه. من اللحظة التي غزا فيها عائلة الحجر ، سيستغرق الأمر حوالي ساعة ونصف إلى ساعتين حتى لو ابلغوا أسيادهم في جبال باجل للحصول على التعزيزات.
بعد ذلك ، وضع الأمتعة على الأرض وربت عليها.
“نخاع الإله ، ديدان الإله ، تقنيات سرية …” كان دين يحمل حقيبة ضخمة وهو يطير في السماء. بالإضافة إلى الحصاد المتوقع ، رأى بالصدفة بعض أسرار عائلة الصيادين.
“بالطبع لا!” رد الرجل على الفور وسلم الشارة إلى دين. قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، اهتزت ذراع دين فجأة. تدفق سائل أسود من ذراعه وتحول إلى منجل حاد. كان المنجل مضغوطا بقوة على رقبة الرجل.
رأى دين حاوية غريبة في الغرفة السرية لعائلة الصيادين. كانت ضخمة للغاية ومتصلة بالعديد من الأنابيب. وفقًا لأسرى عائلة الحجر الذين أسرهم ، كانت أداة شيطانية لتقوية العلامات السحرية. يمكن أن تخزن ديدان الروح الطفيلية لفترة طويلة وكان لها أيضًا تأثير على رفع قوة الديدان.
رفع دين حاجبيه قليلا. لاحظ التغيير في تعبير الرجل. قدر أن الأمتعة كانت مكشوفة ، لكنه لم ينزعج. أخرج شارة من ذراعيه وألقى بها على الرجل. قال ، “أنا لا أكذب. من الطبيعي أنك لم تراني. قوتي ضعيفة ، وعادة ما أعمل في الدير. هذه المرة ، سمعت أن هناك مشكلة في خط الجبهة ، لذلك أتيت لتوصيل الإمدادات. بالمناسبة ، هناك أيضًا بعض الإمدادات من عائلة الحجر الخاصة بك. ”
أدرك دين أخيرًا سبب امتلاك جميع بطاركة عائلة الصيادين نفس العلامات السحرية. يمكن للأداة الشيطانيه هذا أن يحفز ديدان الروح الطفيلية على التكاثر والانقسام. لكنه احتاج إلى عدد كبير من الديدان الأسطورية كغذاء. لن ينقطع تطور عائلة الصيادين طالما لم تتعرض الأسرة لضربة مدمرة. كان ذلك يعني أن العائلة ستمتلك دائمًا علامات سحرية أسطورية تقدمها للعالم وخلق اشخاص اقوى .
“مرسل الدير؟” كان هناك أثر للشك في عيني الرجل. نظر إلى دين. ظلت عيناه على الأمتعة الضخمة على ظهر دين لفترة من الوقت. وفجأة تغير وجهه وقال غاضبًا: “أنت تكذب! من أنت بحق الجحيم ؟!”
“طالما أنه لا توجد أخطاء كبيرة في الجوانب الأخرى ، فإن العلامات السحرية ستستمر لفترة طويلة. يجب أن تمتلك عائلة التنين وعائلة الجناح مثل هذه الأدوات. لسوء الحظ ، أصل أداة الشيطان هذه سري للغاية. معظم الناس لا يملكون اي معرفة عنها.” شعر دين أن هناك سرًا كبيرًا وراء الأداة الشيطانيه. من هيكل الأداة الشيطانية ، ناهيك عن مادة صنعها ، أعطته العديد من الأجزاء والتركيب ، بالإضافة إلى أنابيب الحقن والأنماط الأخرى ، شعورًا متقدمًا للغاية. لا يبدو أنه شيء يمكن أن ينتجه معهد أبحاث الوحوش . على وجه الخصوص ، هذا الشيء لم يظهر في السنوات الأخيرة ولكنه كان موجودًا منذ بداية عائلة الصيادين!
“من أنت؟!” كان الرجل قد لاحظ بالفعل دين يطير في الهواء. تباطأ ببطء ونظر إلى دين بيقظة.
كان تاريخ عائلة الصيادين هو نفسه تاريخ الجدار العملاق. يجب أن يكون أضعف حقبة لعائلة الصيادين.هي عندما اختبر البشر للتو نهاية العالم. لم يكن من السهل على الناجين البقاء على قيد الحياة. كان من المستحيل تقريبًا إنتاج مثل هذا الشيء. علاوة على ذلك ، كانت النقطة الأكثر تناقضًا هي أن التكنولوجيا داخل الجدار العملاق لا ينبغي أن تكون متخلفة جدًا.
“نخاع الإله ، ديدان الإله ، تقنيات سرية …” كان دين يحمل حقيبة ضخمة وهو يطير في السماء. بالإضافة إلى الحصاد المتوقع ، رأى بالصدفة بعض أسرار عائلة الصيادين.
لسوء الحظ ، كانت الإداة الشيطانية ضخمة جدًا. كان هناك العديد من الأنابيب المتصلة بها. إذا أراد نقلها بمفرده ، فسيتم مضاعفة الوقت الذي سيستغرقه. علاوة على ذلك ، سوف تتلف الأداة أثناء نقلها. لم يكن الربح يستحق الخسارة.
استمتعوا~~~~~
بعد الطيران لمدة أقل من ساعة ، رأى دين فجأة شخصية تجري بسرعة على السهل أمامه. كان الجسم ينضح بالحرارة الغزيرة. لقد كان رائد. تحرك قلبه. نظر إلى السهل والجبال البعيدة خلف الرجل. لم ير أي شخص يرافقه. هبط على الفور وسد طريق الرجل.
لم يدمر هذا الشيء عندما غادر. تم تقدير أن هذا كان أحد أهم الأشياء في عائلة الحجر. بمجرد تدميره ، فإنه سيغضب حتما عائلة الحجر. سوف يؤدي إلى هجوم مجنون بأي ثمن. وبهذه الطريقة ، سوف تجلس القوى ألأخرى على الجبل وتشاهد النمور تقاتل. حتى لو تمكن من صد عائلة الحجر ، فسوف يتكبد خسارة كبيرة. بعد كل شيء ، كان لديه العديد من الحيل والفخاخ. بمجرد تعرضها ، سيتم معرفة اوراقه الرابحة من قبل أشخاص آخرين.
علاوة على ذلك ، فإن ترك الأداة الشيطانية خلفه لن يكون مفيدًا لعائلة الحجر في وقت قصير. إذا نجح في الاستيلاء على الجدار العملاق ، فسوف يقع هذا الشيء في يديه. يمكن اعتباره ممتلكاته الخاصة.
علاوة على ذلك ، فإن ترك الأداة الشيطانية خلفه لن يكون مفيدًا لعائلة الحجر في وقت قصير. إذا نجح في الاستيلاء على الجدار العملاق ، فسوف يقع هذا الشيء في يديه. يمكن اعتباره ممتلكاته الخاصة.
“لا أعرف الوضع في جبال باجل”. بعد أن طار دين خارج أراضي عائلة الحجر ، قام بعمل قوس واستدار باتجاه جبال باجل. بهذه الطريقة ، يمكنه تجنب الاصطدام بتعزيزات عائلة الحجر.
“مرسل الدير؟” كان هناك أثر للشك في عيني الرجل. نظر إلى دين. ظلت عيناه على الأمتعة الضخمة على ظهر دين لفترة من الوقت. وفجأة تغير وجهه وقال غاضبًا: “أنت تكذب! من أنت بحق الجحيم ؟!”
“لا أعرف الوضع في جبال باجل”. بعد أن طار دين خارج أراضي عائلة الحجر ، قام بعمل قوس واستدار باتجاه جبال باجل. بهذه الطريقة ، يمكنه تجنب الاصطدام بتعزيزات عائلة الحجر.
لقد مر أكثر من أربع ساعات على مغادرته. قدر دين أنه يجب أن يكون هناك قتال في جبال باجل. لم يكن يتوقع أن يكون قادرًا على التقاط بقايا الطعام. لكن في المرة الأولى التي علم فيها بحالة المعركة كان من الجيد له أن يقوم بالاستعدادات.
هذا التغيير المفاجئ فاجأ الرجل. لقد كان مجرد رائد عادي ، لذلك كان رد فعل جسده أبطأ من رد فعل دين ، ولم يكن مستعدًا ، لذلك تم احتجازه على الفور كرهينة.
بعد الطيران لمدة أقل من ساعة ، رأى دين فجأة شخصية تجري بسرعة على السهل أمامه. كان الجسم ينضح بالحرارة الغزيرة. لقد كان رائد. تحرك قلبه. نظر إلى السهل والجبال البعيدة خلف الرجل. لم ير أي شخص يرافقه. هبط على الفور وسد طريق الرجل.
أدرك دين أخيرًا سبب امتلاك جميع بطاركة عائلة الصيادين نفس العلامات السحرية. يمكن للأداة الشيطانيه هذا أن يحفز ديدان الروح الطفيلية على التكاثر والانقسام. لكنه احتاج إلى عدد كبير من الديدان الأسطورية كغذاء. لن ينقطع تطور عائلة الصيادين طالما لم تتعرض الأسرة لضربة مدمرة. كان ذلك يعني أن العائلة ستمتلك دائمًا علامات سحرية أسطورية تقدمها للعالم وخلق اشخاص اقوى .
“من أنت؟!” كان الرجل قد لاحظ بالفعل دين يطير في الهواء. تباطأ ببطء ونظر إلى دين بيقظة.
“لا أعرف الوضع في جبال باجل”. بعد أن طار دين خارج أراضي عائلة الحجر ، قام بعمل قوس واستدار باتجاه جبال باجل. بهذه الطريقة ، يمكنه تجنب الاصطدام بتعزيزات عائلة الحجر.
لاحظ دين شارة السلحفاة على شكل صدفة على درع الرجل. ومضت عيناه. كان هذا رائدًا من عائلة الحجر. كان لدى معظم رواد عائلة الحجر علامات سحرية يمكنها الحفر في الأرض. قال بهدوء: “أنا مبشر في الدير. لقد أُمرت بالذهاب إلى جبال باجل كتعزيزات وإحضار بعض المؤن هناك. هل لي أن أسأل من أنت؟” أراد أن يتظاهر بأنه عضو في عائلة الجناح. بعد كل شيء ، كان لديه أجنحة ، حتى يتمكن من التنكر بشكل أفضل. لكن بالنظر إلى أنه لا يستطيع معرفة العلاقة بين عائلة الحجر وعائلة الجناح في الحياة اليومية ، إذا شعر بالغيرة منه عندما التقيا ، فسوف ينكشف.
بعد ساعتين ، طار دين من المنطقة الفوضوية لعائلة الحجر. حسب الوقت في ذهنه. من اللحظة التي غزا فيها عائلة الحجر ، سيستغرق الأمر حوالي ساعة ونصف إلى ساعتين حتى لو ابلغوا أسيادهم في جبال باجل للحصول على التعزيزات.
“مرسل الدير؟” كان هناك أثر للشك في عيني الرجل. نظر إلى دين. ظلت عيناه على الأمتعة الضخمة على ظهر دين لفترة من الوقت. وفجأة تغير وجهه وقال غاضبًا: “أنت تكذب! من أنت بحق الجحيم ؟!”
بعد كل شيء ، ستهتز الأسرة بأكملها إذا تعرض البطريرك لحادث.
رفع دين حاجبيه قليلا. لاحظ التغيير في تعبير الرجل. قدر أن الأمتعة كانت مكشوفة ، لكنه لم ينزعج. أخرج شارة من ذراعيه وألقى بها على الرجل. قال ، “أنا لا أكذب. من الطبيعي أنك لم تراني. قوتي ضعيفة ، وعادة ما أعمل في الدير. هذه المرة ، سمعت أن هناك مشكلة في خط الجبهة ، لذلك أتيت لتوصيل الإمدادات. بالمناسبة ، هناك أيضًا بعض الإمدادات من عائلة الحجر الخاصة بك. ”
وقف دين ونظر إلى الرائد تحت قدميه. كان الأخير قد انطلق بسرعة إلى حوالي 80 مترًا تحت الأرض وبدا أنه مستعد لشن هجوم مفاجئ. ومع ذلك ، بمجرد وفاة الرائد ، توقف .
ومع ذلك ، إذا كان هذا الشخص هو زعيم العشيرة ، فقد كان ضعيفًا جدًا. في انطباعه ، يجب أن يكون زعيم عشيرة عائلة الصيادين خبيرًا في مستوى البرية الداخلية على الأقل.
بعد ذلك ، وضع الأمتعة على الأرض وربت عليها.
بعد كل شيء ، ستهتز الأسرة بأكملها إذا تعرض البطريرك لحادث.
أخذ الرجل الشارة التي ألقاها دين ونظر إليها. كانت عيناه مليئة بالشك. كانت هذه بالفعل شارة لم يكن مؤهلاً للحصول عليها سوى رواد الدير. لا يبدو وكأنه مزيف. علاوة على ذلك ، كانت مجموعة الغزاة جميعًا أسياد مستوى البرية الداخلية. سيكون من السهل عليهم قتله. لم تكن هناك حاجة لهم للكذب عليه. قال بريبة: “المؤن من عائلتنا ؟ لماذا لم أسمع بهذا الأمر؟”
نظر إليه بغرابة. كان المعنى في عينيه واضحًا – هل هربت؟
“لقد تمت مناقشته واتخاذ قرار بشأنه”. مد دين يده وقام بإيماءة لأخذ الشارة. تم الاستيلاء على هذه الشارة من المرأة التي غزت المعبد لأول مرة. كان يجلبها معه دائمًا عندما يصل إلى الجدار الداخلي. لم يكن يتوقع أن يكون ذلك مفيدًا في هذه اللحظة. قال وهو يمشي: “بالنظر إلى مسارك ، يجب أن تكون أحد الأشخاص الذين شاركوا في الحرب في جبال باجل. كيف يمكنك الظهور هنا؟ هل أنت …”
لسوء الحظ ، كانت الإداة الشيطانية ضخمة جدًا. كان هناك العديد من الأنابيب المتصلة بها. إذا أراد نقلها بمفرده ، فسيتم مضاعفة الوقت الذي سيستغرقه. علاوة على ذلك ، سوف تتلف الأداة أثناء نقلها. لم يكن الربح يستحق الخسارة.
لسوء الحظ ، كانت الإداة الشيطانية ضخمة جدًا. كان هناك العديد من الأنابيب المتصلة بها. إذا أراد نقلها بمفرده ، فسيتم مضاعفة الوقت الذي سيستغرقه. علاوة على ذلك ، سوف تتلف الأداة أثناء نقلها. لم يكن الربح يستحق الخسارة.
نظر إليه بغرابة. كان المعنى في عينيه واضحًا – هل هربت؟
“بالطبع لا!” رد الرجل على الفور وسلم الشارة إلى دين. قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، اهتزت ذراع دين فجأة. تدفق سائل أسود من ذراعه وتحول إلى منجل حاد. كان المنجل مضغوطا بقوة على رقبة الرجل.
رأى دين حاوية غريبة في الغرفة السرية لعائلة الصيادين. كانت ضخمة للغاية ومتصلة بالعديد من الأنابيب. وفقًا لأسرى عائلة الحجر الذين أسرهم ، كانت أداة شيطانية لتقوية العلامات السحرية. يمكن أن تخزن ديدان الروح الطفيلية لفترة طويلة وكان لها أيضًا تأثير على رفع قوة الديدان.
هذا التغيير المفاجئ فاجأ الرجل. لقد كان مجرد رائد عادي ، لذلك كان رد فعل جسده أبطأ من رد فعل دين ، ولم يكن مستعدًا ، لذلك تم احتجازه على الفور كرهينة.
“يبدو أنه لا يوجد اي شخص في مستوى البرية الداخلية في أراضي عائلة الحجر. هل هذا الشخص هو بطريرك عائلة الحجر؟” فكر دين في الرائد في ذروة مستوى البرية الخارجية الذي قتله أولاً. كان هذا الرائد في أكبر بناية ، وكان مزاجه راقيًا وهادئًا. كان من المعقول أن نقول إن هذا الرائد كان شخصًا كان في منصب رفيع لفترة طويلة. كان من المعقول أن نقول إنه كان جيدًا بما يكفي لعائلة الصياد أن ترسل خبراء لمنع الغزاة من انتزاع جثة الخالدة. لم تكن هناك حاجة لأن يذهب البطريرك شخصيًا.
“أنت لست من الدير ؟!” شعر الرجل بقشعريرة في رقبته ، وشحب وجهه ، وارتجف صوته كما طلب.
رأى دين حاوية غريبة في الغرفة السرية لعائلة الصيادين. كانت ضخمة للغاية ومتصلة بالعديد من الأنابيب. وفقًا لأسرى عائلة الحجر الذين أسرهم ، كانت أداة شيطانية لتقوية العلامات السحرية. يمكن أن تخزن ديدان الروح الطفيلية لفترة طويلة وكان لها أيضًا تأثير على رفع قوة الديدان.
قال دوديان ببرود: “أخبرني ، لماذا ظهرت هنا؟ ماذا حدث هناك؟”
رفع دين حاجبيه قليلا. لاحظ التغيير في تعبير الرجل. قدر أن الأمتعة كانت مكشوفة ، لكنه لم ينزعج. أخرج شارة من ذراعيه وألقى بها على الرجل. قال ، “أنا لا أكذب. من الطبيعي أنك لم تراني. قوتي ضعيفة ، وعادة ما أعمل في الدير. هذه المرة ، سمعت أن هناك مشكلة في خط الجبهة ، لذلك أتيت لتوصيل الإمدادات. بالمناسبة ، هناك أيضًا بعض الإمدادات من عائلة الحجر الخاصة بك. ”
استمتعوا~~~~~
“مرسل الدير؟” كان هناك أثر للشك في عيني الرجل. نظر إلى دين. ظلت عيناه على الأمتعة الضخمة على ظهر دين لفترة من الوقت. وفجأة تغير وجهه وقال غاضبًا: “أنت تكذب! من أنت بحق الجحيم ؟!”
عيدكم مبارك جميعا ربما في ايام العيد ستكون الفصول قليله لكن سوف اقوم بعويضكم بعد العيد
“بالطبع لا!” رد الرجل على الفور وسلم الشارة إلى دين. قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، اهتزت ذراع دين فجأة. تدفق سائل أسود من ذراعه وتحول إلى منجل حاد. كان المنجل مضغوطا بقوة على رقبة الرجل.
لسوء الحظ ، كانت الإداة الشيطانية ضخمة جدًا. كان هناك العديد من الأنابيب المتصلة بها. إذا أراد نقلها بمفرده ، فسيتم مضاعفة الوقت الذي سيستغرقه. علاوة على ذلك ، سوف تتلف الأداة أثناء نقلها. لم يكن الربح يستحق الخسارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
