نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 768

فتح تابوت الإلهة

فتح تابوت الإلهة

الفصل768:فتح تابوت الإلهة

 

طار رجل عجوز ألأحدب والآخرون من جبل وو توه وتوقفوا على قمة الجدار العملاق الشاهق.

هز السمين رأسه قليلاً ، وقال وهو يمسك بطنه: “الأمر شديد بعض الشيء ، علي أن أرتاح لبعض الوقت”.

 

 

“الأخ الأكبر ، هل سيتم استغلالنا من قبل هذا الطفل حقًا؟ إنه يستخدمنا كبيادق! أنا غاضب جدًا!”  الرجل قوي البنية صر على أسنانه بغضب.

“إنها حشرة سامة!”  لاحظت المرأة الجميلة أيضًا ، وحذرت على عجل.

 

“لقد حملنا نعشًا مليئًا بالحشرات السامة. لو كنت قد عرفت ذلك سابقًا ، كنت سأفتح النعش الإلهي في ذلك الوقت.”  كانت المرأة الرشيقة غاضبة ولكنها أيضًا عاجزة.  في الأصل ، أتت إلى هنا بثقة تامة ، وخاصة بعد أن فهمت وضع السور الإلهي ، أصبحت أكثر ثقة ، لكنها لم تتوقع أنها ستعاني من الانتكاسات واحدة تلو الأخرى في غمضة عين.  شعرت فجأة بالأسف الشديد.  لو كانت قد عرفت هذا سابقًا ، لكانت أكثر حرصًا.  كانت ستفحص هذا المكان لفترة من الوقت للتأكد من عدم حدوث أي خطأ ، ثم تحولت من القتال إلى السرقة.  بهذه الطريقة ، لن تكون هناك أي تضحيات ، وكانوا قادرين على العثور على النعش الإلهي الحقيقي والمغادرة بأمان.

نظرت إليه المرأة الرشيقة ، ثم نظرت إلى الرجل العجوز ألأحدب وقالت ، “الأخ الأكبر ، هذا الشقي ربما لا يعرف استخدام التابوت الإلهي. يبدو أنه لم يكن يكذب. يريد أن يستخدمنا  يزيل العقبات ويصعد إلى العرش بنفسه. همف ، يا له من رجل جشع!

كانت الرائحة الكريهة تصيب الناس بالدوار ، لكن لحسن الحظ ، كانوا جميعًا أقوياء جسديًا ، وكان بإمكانهم تحمل الغازات السامة طالما أنهم غير مصابين بشكل مباشر.

 

كانت عيون الرجل العجوز الأحدب قاتمة ، وهو يحدق في النعش الإلهي الفارغ في صمت.  بعد وقت طويل ، قال ببطء ، “نحن بحاجة إلى تغيير استراتيجيتنا”.

“لم يكن ليدعنا نأخذ التابوت الإلهي بهذه السهولة إذا كان يعلم بذلك. سيتم تدمير الجدار عاجلاً أم آجلاً بدون جثة الإله.”  حك الرجل السمين بطنه وقال: “لكن لا يمكننا استبعاد احتمال أن يكون على علم بالأمر لكنه تظاهر بأنه لا يعرف. في هذه الحالة ، قد لا يسمح لنا بالمغادرة. قد يكون ذلك فخًا. حتى لو كنا  ساعده في التخلص من هؤلاء الأوغاد ، فقد لا يعطينا السابع الصغير. بدون السابع الصغير ، سنموت جميعًا عندما نعبر المنطقة القاحلة. قد تكون الشخص الوحيد الذي قد ينجو ، لكننا جميعًا سنموت “.

تغير تعبير الرجل العجوز المنحني فجأة.  غطى فمه وتراجع قائلاً: هناك سم ، تفرقوا!

 

“دعني!”  زأر الرجل القوي ، وأرجح سيفه ، وأخذ زمام المبادرة للاندفاع إلى الأمام.

أضاق رجل عجوز ألأحدب عينيه: “يريد أن يستخدمنا؟ إنه يبالغ في تقدير نفسه! الثالثة الصغيرة ، أنتي ابقي هنا وراقبي  هذا الشخص. سنذهب نحن الخمسة إلى الجدار الداخلي للانتقام من للأخ التاسع والعاشر.”

 

 

تنهدت المرأة الرشيقة: “إنه لأمر مؤسف أن  الأخ التاسع قد مات. وإلا فسيكون هو الشخص الأفضل في  التتبع. أنا فقط جيدة في الإدراك. أنا لست جيدًا مثل الأخ التاسع في التتبع. أتمنى ألا يكون لديهم.   أي سادة ذوي ادراك قوي “.

كان جسد السادس الكبير يرتجف من الألم ، ولم يستطع التوقف عن الارتعاش.

 

“انه مزيف؟”  رأى الأشخاص الآخرون أيضًا الوضع داخل النعش الإلهي ، وغضبوا على الفور.

“هل شعرت بأي شخص آخر في المعبد في وقت سابق؟”  سأل الدهني.

 

 

الفصل768:فتح تابوت الإلهة

“لا.”  هزت المرأة الرشيقة رأسها: “لقد كان بمفرده. لقد شعرت بهالة شياوتشي ورائحة دمه. على الرغم من أنه تم أزالة الرائحة ، إلا أن شياوتشب  يجب أن يقع في يديه. علاوة على ذلك ، إصاباته ليست خفيفة.”

 

 

 

“من الصعب عليه القبض على  شياوتشي بقوته. يجب أن يكون مجرد صبي مهمات. لا بد أن يكون هناك شخص ما وراءه.”  فكر الدهني  للحظة ونظر إلى الرجل العجوز: “الأخ الأكبر ، سيكون من الأفضل لي وأخت الثالثة البقاء هنا. يمكننا الاعتناء ببعضنا البعض. حتى لو حدث شيء ما ، يمكننا الهروب. أربعة منكم يجب أن تكونوا كافين . أخي الأكبر ، لا تقاتل إذا كان هناك سيد على مستوى المسيطر “.

 

 

 

“أنا أعرف.”  أومأ الرجل العجوز ألأحدب: “يجب أن تبقى”.

عندما سمع الآخرون ذلك ، تراجعوا بسرعة ، لكن الأخ السادس الوسيم كان الأقرب ولم يتمكن من المراوغة في الوقت المناسب.  سقط الصقيع الأبيض على وجهه ، مما جعله يصرخ من الألم.

 

 

“الأخ الأكبر ، ليس من الملائم حمل هذا التابوت الإلهي. دعنا نتخلى عن التابوت ونسترجع الجثة.”  حطت نظرة المرأة الرشيقة على التابوت الإلهي الفضي بجانبها وقالت ، “بالحديث عن ذلك ، لم نر حامية هذا السور الإلهي بعد”.

لقد ضحوا بثلاثة أشخاص ، واختفى شياو تشي.  في النهاية ، تبين أن النعش الإلهي الذي حصلوا عليه بصعوبة كبيرة كان مزيفًا!  علاوة على ذلك ، كاد الأخ السادس أن يفقد حياته!

 

كانت الرائحة الكريهة تصيب الناس بالدوار ، لكن لحسن الحظ ، كانوا جميعًا أقوياء جسديًا ، وكان بإمكانهم تحمل الغازات السامة طالما أنهم غير مصابين بشكل مباشر.

ومضت عيون الرجل العجوز الأحدب ، وأومأ بالموافقة.  مشى إلى جانب النعش الإلهي وبحث للحظة قبل أن يجد مكانًا.  رفع يده ، وبنقرة واحدة ، انتشرت عاصفة من الهواء البارد من النعش الإلهي مثل الصقيع.

 

 

كانت الرائحة الكريهة تصيب الناس بالدوار ، لكن لحسن الحظ ، كانوا جميعًا أقوياء جسديًا ، وكان بإمكانهم تحمل الغازات السامة طالما أنهم غير مصابين بشكل مباشر.

تغير تعبير الرجل العجوز المنحني فجأة.  غطى فمه وتراجع قائلاً: هناك سم ، تفرقوا!

 

 

 

عندما سمع الآخرون ذلك ، تراجعوا بسرعة ، لكن الأخ السادس الوسيم كان الأقرب ولم يتمكن من المراوغة في الوقت المناسب.  سقط الصقيع الأبيض على وجهه ، مما جعله يصرخ من الألم.

كانت الرائحة الكريهة تصيب الناس بالدوار ، لكن لحسن الحظ ، كانوا جميعًا أقوياء جسديًا ، وكان بإمكانهم تحمل الغازات السامة طالما أنهم غير مصابين بشكل مباشر.

 

أمسكه الدهني بجانبه بيد واحدة وألقاه على بعد عشرات الأمتار ، فاصطدم  على الأرض.

 

 

سارع الآخرون إلى هناك ورأوا على الفور أن خدود السادس قد تأكلت بسبب سائل غير معروف.  كان الدخان الأبيض يتصاعد منه ، وكان وجهه متقرحًا بالفعل.  علاوة على ذلك ، كان الوجه المتقرح لا يزال ينبعث منه فقاعات ساخنة ، تتقرقر مثل الصهارة.

سارع الآخرون إلى هناك ورأوا على الفور أن خدود السادس قد تأكلت بسبب سائل غير معروف.  كان الدخان الأبيض يتصاعد منه ، وكان وجهه متقرحًا بالفعل.  علاوة على ذلك ، كان الوجه المتقرح لا يزال ينبعث منه فقاعات ساخنة ، تتقرقر مثل الصهارة.

 

 

 

صُدم الجميع ، ورفعه الدهني على عجل.  ضغط بيده على رأسه ووضعه في بطنه.

“الأخ الأكبر ، ليس من الملائم حمل هذا التابوت الإلهي. دعنا نتخلى عن التابوت ونسترجع الجثة.”  حطت نظرة المرأة الرشيقة على التابوت الإلهي الفضي بجانبها وقالت ، “بالحديث عن ذلك ، لم نر حامية هذا السور الإلهي بعد”.

 

طار رجل عجوز ألأحدب والآخرون من جبل وو توه وتوقفوا على قمة الجدار العملاق الشاهق.

بعد فترة ، دفع الدهني السادس الكبير للخارج.  كانت خدود السادس الكبير في حالة من الفوضى بالفعل ، وكانت ملامح وجهه مثل الشمع الذائب.  كان جلده ولحمه يتدلىان على وجهه ، وبدا قبيحًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن ينظر إليه مباشرة.

 

كانت الرائحة الكريهة تصيب الناس بالدوار ، لكن لحسن الحظ ، كانوا جميعًا أقوياء جسديًا ، وكان بإمكانهم تحمل الغازات السامة طالما أنهم غير مصابين بشكل مباشر.

كان الدهني يلهث لالتقاط أنفاسه ، ويمكن رؤية أثر للألم على وجهه وهو يضغط على أسنانه.

 

 

“الثاني الكبير ، هل أنت بخير؟”  سأل الرجل العجوز الأحدب على عجل.

 

 

“انه مزيف؟”  رأى الأشخاص الآخرون أيضًا الوضع داخل النعش الإلهي ، وغضبوا على الفور.

هز السمين رأسه قليلاً ، وقال وهو يمسك بطنه: “الأمر شديد بعض الشيء ، علي أن أرتاح لبعض الوقت”.

“لقد حملنا نعشًا مليئًا بالحشرات السامة. لو كنت قد عرفت ذلك سابقًا ، كنت سأفتح النعش الإلهي في ذلك الوقت.”  كانت المرأة الرشيقة غاضبة ولكنها أيضًا عاجزة.  في الأصل ، أتت إلى هنا بثقة تامة ، وخاصة بعد أن فهمت وضع السور الإلهي ، أصبحت أكثر ثقة ، لكنها لم تتوقع أنها ستعاني من الانتكاسات واحدة تلو الأخرى في غمضة عين.  شعرت فجأة بالأسف الشديد.  لو كانت قد عرفت هذا سابقًا ، لكانت أكثر حرصًا.  كانت ستفحص هذا المكان لفترة من الوقت للتأكد من عدم حدوث أي خطأ ، ثم تحولت من القتال إلى السرقة.  بهذه الطريقة ، لن تكون هناك أي تضحيات ، وكانوا قادرين على العثور على النعش الإلهي الحقيقي والمغادرة بأمان.

 

 

“هؤلاء الأوغاد الملعونين ، اللعنة!”  كان وجه الرجل قوي البنية مليئًا بالغضب ، وشد قبضتيه بإحكام.

 

 

 

نظرت المرأة الرشيقة إلى السادس الكبيى الذي كان يرتجف وسألت ، “هل تشعر بتحسن؟”

استمتعوا~~~~~~~

 

هز السمين رأسه قليلاً ، وقال وهو يمسك بطنه: “الأمر شديد بعض الشيء ، علي أن أرتاح لبعض الوقت”.

كان جسد السادس الكبير يرتجف من الألم ، ولم يستطع التوقف عن الارتعاش.

 

 

 

نظر إليه الرجل العجوز الأحدب ، ورأى أنه بخير ، تنفس الصعداء.  أدار رأسه لينظر إلى النعش الإلهي من بعيد ، وتغير تعبيره على الفور.  رأى سربًا من الحشرات السوداء يندفع من شقوق التابوت الإلهي ، وكانوا ينتشرون بسرعة تجاههم.

 

 

“لم يكن ليدعنا نأخذ التابوت الإلهي بهذه السهولة إذا كان يعلم بذلك. سيتم تدمير الجدار عاجلاً أم آجلاً بدون جثة الإله.”  حك الرجل السمين بطنه وقال: “لكن لا يمكننا استبعاد احتمال أن يكون على علم بالأمر لكنه تظاهر بأنه لا يعرف. في هذه الحالة ، قد لا يسمح لنا بالمغادرة. قد يكون ذلك فخًا. حتى لو كنا  ساعده في التخلص من هؤلاء الأوغاد ، فقد لا يعطينا السابع الصغير. بدون السابع الصغير ، سنموت جميعًا عندما نعبر المنطقة القاحلة. قد تكون الشخص الوحيد الذي قد ينجو ، لكننا جميعًا سنموت “.

“إنها حشرة سامة!”  لاحظت المرأة الجميلة أيضًا ، وحذرت على عجل.

تنهدت المرأة الرشيقة: “إنه لأمر مؤسف أن  الأخ التاسع قد مات. وإلا فسيكون هو الشخص الأفضل في  التتبع. أنا فقط جيدة في الإدراك. أنا لست جيدًا مثل الأخ التاسع في التتبع. أتمنى ألا يكون لديهم.   أي سادة ذوي ادراك قوي “.

 

“إنها حشرة سامة!”  لاحظت المرأة الجميلة أيضًا ، وحذرت على عجل.

“دعني!”  زأر الرجل القوي ، وأرجح سيفه ، وأخذ زمام المبادرة للاندفاع إلى الأمام.

“هؤلاء الأوغاد الملعونين ، اللعنة!”  كان وجه الرجل قوي البنية مليئًا بالغضب ، وشد قبضتيه بإحكام.

 

هز السمين رأسه قليلاً ، وقال وهو يمسك بطنه: “الأمر شديد بعض الشيء ، علي أن أرتاح لبعض الوقت”.

اجتاح سيفه أفقيًا ، وتطايرت الحشرات السامة على الأرض إلى أسفل الجدار العملاق ، وتحطم بعضها حتى الموت على الفور.  اندفع الآخرون على الفور إلى الأمام للمساعدة ، وفي غمضة عين ، سرعان ما جرف فيضان الحشرات السامة السوداء ، وامتلأت الأرض بجثث الحشرات السامة والدم الأخضر الداكن ، الذي انبعث منه رائحة كريهة.

“الثاني الكبير ، هل أنت بخير؟”  سأل الرجل العجوز الأحدب على عجل.

 

 

كانت الرائحة الكريهة تصيب الناس بالدوار ، لكن لحسن الحظ ، كانوا جميعًا أقوياء جسديًا ، وكان بإمكانهم تحمل الغازات السامة طالما أنهم غير مصابين بشكل مباشر.

كانت عيون الرجل العجوز الأحدب قاتمة ، وهو يحدق في النعش الإلهي الفارغ في صمت.  بعد وقت طويل ، قال ببطء ، “نحن بحاجة إلى تغيير استراتيجيتنا”.

 

 

رفع الرجل العجوز الأحدب ساقه ، وبصوت دوي ، طار غطاء التابوت الإلهي ، وسقط على الأرض مع رنة.  تدفقت كمية كبيرة من الهواء البارد الأبيض من الداخل وانتشرت.

وسرعان ما تراجعوا قليلا.  ومن بينهم  ، الشخص الذي كان يحب هز كتفيه أثناء الحديث ، امتد زوج من الأجنحة الضخمة من ظهره ، وبدوا مثل الخفافيش المرعبة.  رفرفت الأجنحة بسرعة ، وانفجر الضباب البارد ، وتم الكشف عن قاع التابوت الإلهي.

 

“هل شعرت بأي شخص آخر في المعبد في وقت سابق؟”  سأل الدهني.

وسرعان ما تراجعوا قليلا.  ومن بينهم  ، الشخص الذي كان يحب هز كتفيه أثناء الحديث ، امتد زوج من الأجنحة الضخمة من ظهره ، وبدوا مثل الخفافيش المرعبة.  رفرفت الأجنحة بسرعة ، وانفجر الضباب البارد ، وتم الكشف عن قاع التابوت الإلهي.

 

 

أمسكه الدهني بجانبه بيد واحدة وألقاه على بعد عشرات الأمتار ، فاصطدم  على الأرض.

اقترب الرجل العجوز الأحدب بحذر ، وعندما نظر إلى أسفل ، رأى أن النعش الإلهي فارغ ، ولم يكن هناك جثة للخالد!

 

 

 

أصبح وجهه قاتمًا ، وتشققت أصابعه ، وامتلأ وجهه بهالة قاتلة باردة.

بعد فترة ، دفع الدهني السادس الكبير للخارج.  كانت خدود السادس الكبير في حالة من الفوضى بالفعل ، وكانت ملامح وجهه مثل الشمع الذائب.  كان جلده ولحمه يتدلىان على وجهه ، وبدا قبيحًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن ينظر إليه مباشرة.

 

 

“انه مزيف؟”  رأى الأشخاص الآخرون أيضًا الوضع داخل النعش الإلهي ، وغضبوا على الفور.

“هؤلاء الأوغاد الملعونين ، اللعنة!”  كان وجه الرجل قوي البنية مليئًا بالغضب ، وشد قبضتيه بإحكام.

 

 

لقد ضحوا بثلاثة أشخاص ، واختفى شياو تشي.  في النهاية ، تبين أن النعش الإلهي الذي حصلوا عليه بصعوبة كبيرة كان مزيفًا!  علاوة على ذلك ، كاد الأخ السادس أن يفقد حياته!

“انه مزيف؟”  رأى الأشخاص الآخرون أيضًا الوضع داخل النعش الإلهي ، وغضبوا على الفور.

 

“الثاني الكبير ، هل أنت بخير؟”  سأل الرجل العجوز الأحدب على عجل.

“F * ck!”  قطع الرجل قوي البنية الأرض بسيفه العريض ، وترك قطعًا صغيرًا على الجدار العملاق.

هز السمين رأسه قليلاً ، وقال وهو يمسك بطنه: “الأمر شديد بعض الشيء ، علي أن أرتاح لبعض الوقت”.

 

 

“لقد حملنا نعشًا مليئًا بالحشرات السامة. لو كنت قد عرفت ذلك سابقًا ، كنت سأفتح النعش الإلهي في ذلك الوقت.”  كانت المرأة الرشيقة غاضبة ولكنها أيضًا عاجزة.  في الأصل ، أتت إلى هنا بثقة تامة ، وخاصة بعد أن فهمت وضع السور الإلهي ، أصبحت أكثر ثقة ، لكنها لم تتوقع أنها ستعاني من الانتكاسات واحدة تلو الأخرى في غمضة عين.  شعرت فجأة بالأسف الشديد.  لو كانت قد عرفت هذا سابقًا ، لكانت أكثر حرصًا.  كانت ستفحص هذا المكان لفترة من الوقت للتأكد من عدم حدوث أي خطأ ، ثم تحولت من القتال إلى السرقة.  بهذه الطريقة ، لن تكون هناك أي تضحيات ، وكانوا قادرين على العثور على النعش الإلهي الحقيقي والمغادرة بأمان.

 

 

 

“الأخ الأكبر ، دعنا نعود ونقتلهم جميعًا!”  كان وجه الرجل القوي ممتلئًا بالغضب ، وقال للرجل العجوز الأحدب.

“الأخ الأكبر ، ليس من الملائم حمل هذا التابوت الإلهي. دعنا نتخلى عن التابوت ونسترجع الجثة.”  حطت نظرة المرأة الرشيقة على التابوت الإلهي الفضي بجانبها وقالت ، “بالحديث عن ذلك ، لم نر حامية هذا السور الإلهي بعد”.

 

“هؤلاء الأوغاد الملعونين ، اللعنة!”  كان وجه الرجل قوي البنية مليئًا بالغضب ، وشد قبضتيه بإحكام.

كانت عيون الرجل العجوز الأحدب قاتمة ، وهو يحدق في النعش الإلهي الفارغ في صمت.  بعد وقت طويل ، قال ببطء ، “نحن بحاجة إلى تغيير استراتيجيتنا”.

“دعني!”  زأر الرجل القوي ، وأرجح سيفه ، وأخذ زمام المبادرة للاندفاع إلى الأمام.

“هل نغير استراتيجيتنا؟”

“انه مزيف؟”  رأى الأشخاص الآخرون أيضًا الوضع داخل النعش الإلهي ، وغضبوا على الفور.

 

 

استمتعوا~~~~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط