نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 773

إلهة سيلفيا

إلهة سيلفيا

الفصل773:إلهة سيلفيا

 

على الجدار العملاق تحت المطر الغزير.

استمتعوا~~~~

 

حدق الشيخ ألاحدب في التابوت للحظة وقال بصوت منخفض: “تراجعي قليلاً”.

قفز ستة شخصيات ووقفوا على الممشى الواسع. وضع الرجل قوي البنية والرجل السمين بلطف كرة معدنية بيضاوية الشكل بطول سبعة إلى ثمانية أمتار على الأرض. بدت الكرة المعدنية مثل المانجو ، مسطحة ومستديرة. كان هناك العديد من الأصداف الرمادية الصلبة على سطحه. تحت وطأة المطر ، شوهدت قطع من المعدن الفضي اللامع. كانت هناك أنماط معدنية انسيابية على سطح المعدن ، وبدا الأمر بسيطًا للغاية.

اجتاز نويس العتبة وسار بسرعة إلى المعبد: “أرسل ملك الجدار الداخلي خطابًا ليطلب منك وإلى سموها عائشة”.

 

“حسب الخطة السابقة”. صر الشيخ ألاحدب أسنانه.

“الأخ الأكبر ، دعنا نفحصها!” قالت المرأة الرشيقة للرجل العجوز.

 

 

سمع الآخرون ذلك وعادوا إلى الوراء قليلًا على الفور.

نظر الرجل العجوز حوله: “المطر غزير هنا. جثث الآلهة سوف تتلوث إذا فتحنا التابوت. دعونا نجد مكانًا نظيفًا أولاً.”

مثلما تراجع العجوز المحدب عن كفه ، جاء صوت أنثوي لطيف من خلف اللوح المعدني. كان الصوت الأنثوي يتحدث بلغة لم يسمعها الستة منهم من قبل.

 

 

“إذن دعنا نذهب إلى الجدار الخارجي ونجد مكانًا لنستقر فيه.”

وتساقطت الأمطار الغزيرة وأضاء البرق ، وأضاء العالم من حين لآخر.

 

 

“لا أعتقد أنهم سيأتون إلى هنا. حتى لو جاءوا فلن نخاف طالما لدينا جثث الآلهة في أيدينا.”

“أنا بخير.” أخذ الشيخ الاحدب نفسًا عميقًا وهدأ ببطء قلبه النابض بعنف. لا يزال يشعر بالخفقان في قلبه. لم يجرؤ على النظر إلى الجسد الذي كان مزيجًا من القداسة والشر. لقد شعر أن الأمر يتطلب قدرًا كبيرًا من الشجاعة حتى للبقاء بجانب هذا الشيء.

 

 

“على ما يرام.”

 

 

“آه!” صرخ الرجل القوي البنية وتراجع بضع خطوات. كانت ساقاه ترتعشان وجبهته مليئة بالعرق. كانت عيناه مليئة بالرعب.

اتخذوا قرارا بسرعة. حركوا التابوت وذهبوا بمحاذاة الجدار. بعد فترة وصلوا إلى قرية على أطراف الجدار الخارجي. تسللوا إلى منزل مزارع.

وقف دين بجانب النافذة ، ناظرًا إلى السماء الملبدة بالغيوم. من حين لآخر كان يسمع بعض الرعد ، مثل هدير الآلهة الغاضب. “مثل هذا المطر الغزير ، يجب أن يكون قادرًا على تغطية النطاق الكامل للجدار العملاق …”

 

 

وتساقطت الأمطار الغزيرة وأضاء البرق ، وأضاء العالم من حين لآخر.

 

 

 

في غرفة المعيشة الفسيحة ، كان المزارع وزوجته مستلقين على الأرض ، وأعناقهما منحنية بزاوية 90 درجة. كانت ابنتاهما ، اللتان كانتا تدرسان الطب في غرفة النوم ، مستلقية أيضًا على الطاولة والأرض. الدم يتدفق من زوايا أفواههم. تم كسر رقابهم أيضًا ، وقام به نفس الشخص.

 

 

 

فقط الرجل العجوز والآخرون بقوا في المنزل.

 

 

 

قاموا بنقل الكرة المعدنية البيضاوية إلى حظيرة المزارع. كانت حظيرة الأبقار كبيرة بما يكفي لاستيعاب الكرة المعدنية الضخمة. قُتلت جميع الأبقار بالداخل وتكدست في زاوية حظيرة الأبقار. أحاط الستة منهم بالكرة المعدنية. مد الرجل العجوز الأحدب  يده ليمسح الأوساخ عن سطح الكرة المعدنية. سرعان ما وجد فجوة أرق من خصلة شعر على حافة الكرة المعدنية.

 

 

ومع ذلك ، يمكنه التأكد من أن هذه الجثة لم تكن مزيفة. لقد كانت جثة إله حقيقي!

بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك لوحة معدنية مرتفعة في منتصف الفجوة.

أخذ الشيخ المحدب نفسًا عميقًا وقال ، “لا تحدق كثيرًا. هذا الشيء شرير قليلًا. لا عجب أنه يمكن أن يقمع جدار الإله حتى بعد الموت.”

 

بعد لحظة ، اجتاحت العديد من الشخصيات. كانوا جنرالات. كل منهم كان لديه قوة الرواد.

عبس الرجل العجوز. كان شكل التابوت مختلفًا تمامًا عن الشكل المزيف الذي تم الاستيلاء عليه. لم يكن يشبه التابوت على الإطلاق. سطح التابوت لم يكن به نقوش آلهة الحرب والوحوش. كان عاديًا جدًا ومنخفض المستوى.

“يبدو أن شيئاً قد حدث” وتنفس الصعداء في قلبه. لا ينبغي للمدينة الإمبراطورية أن تضع مثل هذا المخطط الكبير لمجرد التعامل معه. علاوة على ذلك ، حتى لو كان للمدينة الإمبراطورية مثل هذا الهدف ، فقد كان واثقًا من قدرته على البقاء ، وذلك لأنه كان لديه المدينة الإمبراطورية في يديه. لن يجرؤوا على لمس رقائقه.

 

 

“الأخ الأكبر ، كيف نفتح هذا الشيء؟”

وصل دين إلى الجدار الداخلي بعد لحظة.

 

سمع الآخرون ذلك وعادوا إلى الوراء قليلًا على الفور.

“هل هو مغلق؟”

 

 

 

نظر الرجل قوي البنية والدهني إلى الشكل الغريب لهذا الشيء ولم يعرف من أين يبدأ.

اتخذوا قرارا بسرعة. حركوا التابوت وذهبوا بمحاذاة الجدار. بعد فترة وصلوا إلى قرية على أطراف الجدار الخارجي. تسللوا إلى منزل مزارع.

 

حدق الشيخ ألاحدب في التابوت للحظة وقال بصوت منخفض: “تراجعي قليلاً”.

 

 

فكر الرجل العجوز الإحدب للحظة وحاول تحريك كفه على اللوح المعدني. ومع ذلك ، تم إصلاح اللوحة المعدنية بإحكام. عندما كان على وشك سحب يده ، ارتعدت الكرة المعدنية فجأة ، وأخافت القلة منهم. بعد كل شيء ، لقد أصيبوا بالغاز السام الذي أطلقه المزيف في المرة الأخيرة. لقد عانوا قليلاً وتركوا الكثير من الصدمات.

 

 

بدت مجموعة الأطراف المثيرة للاشمئزاز تحت جسدها تتلوى قليلاً ، في محاولة للخروج من الكرة المعدنية.

مثلما تراجع العجوز المحدب عن كفه ، جاء صوت أنثوي لطيف من خلف اللوح المعدني. كان الصوت الأنثوي يتحدث بلغة لم يسمعها الستة منهم من قبل.

“هل هربوا من الجدار العملاق …” نظرت إلى منطقة الصيد الشاسعة أمامها. كانت ترى بشكل غامض بعض الوحوش الضخمة تزحف تحت المطر. أصبح وجهها قبيحًا وهي تضغط على أسنانها.

 

 

عندما سمعوا هذا الصوت الأنثوي ، تراجعت الست منهن في خوف ، وامتلأت وجوههم بالرعب.

 

 

بعد أن علم أن الهواء البارد لم يكن سامًا ، اندفع على الفور إلى حظيرة الأبقار. ومع ذلك ، تحسبًا لذلك ، ما زال يحبس أنفاسه ونظر إلى الكرة المعدنية البيضاوية. لقد رأى غازًا أبيض خافتًا ينجرف إلى الداخل ، وفي الضباب ، كان هناك جسد عاري ناصع البياض متناسق تمامًا في الداخل ، كما لو كان في نوم عميق.

كما أصيب الشيخ ألاحدب بالصدمة. حدق في الكرة المعدنية في حالة صدمة. هذا الصوت ، هل يمكن أن يكون إلهة المعارك في الداخل؟

 

 

 

ألم تمت؟

 

 

 

كان لدى الدهني والمرأة الرشيقة والآخرون نفس الفكر. نظروا إلى بعضهم ورأوا الكفر في عيون بعضهم البعض.

 

 

 

تذكر أن آلهة المعارك كان عمرها 300 عام. كيف يمكن أن تظل على قيد الحياة؟ وأيضًا ، إذا كانت على قيد الحياة ، فكيف تسمح لهم بالقتل في طريقهم إلى الجدار؟

عندما رأى وجه الجسد ، تنفس الصعداء. تطابق هذا المظهر مع المعلومات التي تلقاها للمهمة. كانت هذه إلهة سيلفيا! حطت نظرته على جسدها. كانت عارية تمامًا ، ولا يغطي جسدها أي شيء ، بما في ذلك الأجزاء الخاصة من الجزء السفلي من جسدها. ومع ذلك ، لم يكن هناك أي تلميح للشهوة في عينيه. بدلًا من ذلك ، كلما نظر أكثر ، زاد خوفه.

 

“لا!!” زأر الشيخ الحدب وعاد إلى الوراء بضع خطوات.

كان الصوت الأنثوي عذب الصوت يكرر اللغة الغريبة من قبل. بعد ذلك ، أضاءت اللوحة المعدنية بضوء أحمر ، مع صوتين ، ثم صمت الصوت.

عندما رآه الرجل العجوز الاحدب هكذا ، عرف أنه ربما رأى نفس الخيال المرعب مثله. تقدم للأمام ودفع النصف الآخر من الكرة المعدنية لأعلى ، ليغطيها. عندما غطت الكرة وجه سيلفيا الجميل ، بدا وكأنه يرى عينيها مفتوحتين. ارتجف قلبه ولم يجرؤ على التفكير كثيرًا. سرعان ما ثبت الكرة المعدنية بإحكام ، وفي قلبه ، ندم حتى على فتح هذا الشيء.

 

 

انتظر الرجل العجوز الاحدب أكثر من عشر دقائق. فقط عندما توقف الصوت تنفس الصعداء. ومع ذلك ، اكتشف أن ظهره مبلل بالعرق. التفت لينظر إلى المرأة الرشيقة وسأل: هل في الداخل كائن حي؟

أذهل دوديان. أضاءت عيناه: “أنا أعلم”.

 

 

هزت المرأة الرشيقة رأسها. عندما ظهر الصوت الأنثوي ، استخدمت قدرتها على الإحساس به. “لا توجد علامة على الحياة”.

أذهل دوديان. أضاءت عيناه: “أنا أعلم”.

 

بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك لوحة معدنية مرتفعة في منتصف الفجوة.

“الأخ الأكبر .. الأخ الأكبر ، ألم يقل لورد الجدار أن آلهة المعارك ماتت منذ زمن طويل؟” قال الأخ السادس الذي تحطم وجهه بصوت مرتعش.

 

 

تردد نويس للحظة قبل أن يهمس: “أيها السيد الشاب ، هل سيستدعونك عمدًا للتعامل معك؟”

حدق الشيخ ألاحدب في التابوت للحظة وقال بصوت منخفض: “تراجعي قليلاً”.

 

 

 

سمع الآخرون ذلك وعادوا إلى الوراء قليلًا على الفور.

 

 

اجتاز نويس العتبة وسار بسرعة إلى المعبد: “أرسل ملك الجدار الداخلي خطابًا ليطلب منك وإلى سموها عائشة”.

رفع الشيخ الاحدب يده بعناية وربت على الكرة المعدنية عدة مرات ، لكن لم يكن هناك رد.

 

 

حاول مرة أخرى وتوصل أخيرًا إلى استنتاج مفاده أن الهواء البارد كان مختلفًا عن المرة السابقة. لم يكن سامًا ، لكنه هواء بارد نقي.

شعر بالارتياح قليلاً وقال: “يبدو أن هذا يجب أن يكون شيئًا مشابهًا للفونوغراف الخاص بسيد الجدار. لقد تركت صوتها السابق هنا. وليست هي التي تحدثت”.

كان يحدق بها في حالة ذهول. لأنه كان مغرمًا ، حدق لفترة طويلة. فجأة ، بدا وكأنه رأى جثة الإله تفتح عينيها. لقد كان زوجًا من العيون العميقة للغاية والمتألقة التي يبدو أنها تحتوي على السماء المرصعة بالنجوم التي لا نهاية لها. كانوا عالياً ، ممتلئين بالقداسة ، ومع ذلك كانوا بلا عاطفة ينظرون إليه. مقارنة بنظرتها الباردة ، بدا أن خديها يكشفان عن ابتسامة. زوايا فمها ملتفة قليلاً. فقط هذا التعبير الطفيف وحده جعلها مبهرة للغاية. كانت مليئة بسحر لا يقاوم وسحر أنثوي للغاية.

 

 

تنفس الآخرون الصعداء. إذا كانت هذه الإلهة لا تزال على قيد الحياة ، فمن المحتمل أن تكون قادرة على قتلهم بسهولة برفع إصبعها. كيف يمكن أن تسمح لهم بالخداع مثل هذا؟

“الأخ الأكبر ، كيف نفتح هذا الشيء؟”

 

 

فحص الشيخ ألاحدب الكرة بعناية. بعد لحظة من التأمل ، أخرج سيفه واستخدمه لقطع الفجوة الصغيرة على حافة الكرة المعدنية. بعد عدة محاولات فاشلة ، قطع النصل أخيرًا الفجوة. استخدم قوته على الفور لانتزاعها.

قاموا بنقل الكرة المعدنية البيضاوية إلى حظيرة المزارع. كانت حظيرة الأبقار كبيرة بما يكفي لاستيعاب الكرة المعدنية الضخمة. قُتلت جميع الأبقار بالداخل وتكدست في زاوية حظيرة الأبقار. أحاط الستة منهم بالكرة المعدنية. مد الرجل العجوز الأحدب  يده ليمسح الأوساخ عن سطح الكرة المعدنية. سرعان ما وجد فجوة أرق من خصلة شعر على حافة الكرة المعدنية.

 

حدق الشيخ ألاحدب في التابوت للحظة وقال بصوت منخفض: “تراجعي قليلاً”.

كسر!

“الآن بعد أن أصبح لدينا جثة الإله ، ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟”

 

 

أصدرت الكرة المعدنية صوت تكسير وخففت قليلاً.

“هيكل جسدها كيف يكون …”

 

“هذه هي عشيرة إله الحرب؟”

قام العجوز الاحدب بتعديل النصل واستخدم نفس الطريقة لفتحه في أماكن أخرى.

“جلالتك ، هل وجدتهم؟”

 

كان يحدق بها في حالة ذهول. لأنه كان مغرمًا ، حدق لفترة طويلة. فجأة ، بدا وكأنه رأى جثة الإله تفتح عينيها. لقد كان زوجًا من العيون العميقة للغاية والمتألقة التي يبدو أنها تحتوي على السماء المرصعة بالنجوم التي لا نهاية لها. كانوا عالياً ، ممتلئين بالقداسة ، ومع ذلك كانوا بلا عاطفة ينظرون إليه. مقارنة بنظرتها الباردة ، بدا أن خديها يكشفان عن ابتسامة. زوايا فمها ملتفة قليلاً. فقط هذا التعبير الطفيف وحده جعلها مبهرة للغاية. كانت مليئة بسحر لا يقاوم وسحر أنثوي للغاية.

بعد عشر دقائق ، أصبحت الفجوة الصغيرة على السطح الخارجي للكرة المعدنية بعرض نصف سنتيمتر. ذاب سيف  الشيخ الأحدب  ودخل في شكل الشيطان. قال للآخرين أن يتراجعوا ثم استخدم مخلبه الشيطاني للاستيلاء على حافة الكرة المعدنية ورفعها لأعلى.

“ما بك يا الأخ الأكبر!”

 

 

خرجت عاصفة من الهواء البارد من الكرة المعدنية.

 

 

 

كان الهواء البارد هو نفسه تمامًا مثل التابوت الإلهي المزيف. تقلصت عيون الشيخ الاحدب عندما تراجع بسرعة. سرعان ما انتشر الهواء البارد وانتشر تدريجيًا. انخفضت درجة الحرارة المحيطة بشكل حاد. حتى الأمطار الغزيرة التي سقطت على حظيرة الأبقار أصبحت فجأة مثلجة. لأن الجزء العلوي من حظيرة الأبقار يمتص الهواء البارد ، يتكثف في طبقة سميكة من بلورات الثلج. إذا كان الأشخاص الستة يقفون خارج حظيرة الأبقار ، فسوف يلاحظون أن مياه الأمطار التي سقطت على حظيرة الأبقار قد تجمدت في الجليد بمجرد تناثرها.

 

 

 

انخفضت درجة الحرارة في حظيرة الأبقار بسرعة إلى ما دون الصفر.

 

 

 

أصبح انتشار الهواء البارد أوسع وأوسع ، وتحولت مياه الأمطار المتدفقة أسفل حافة حظيرة الأبقار إلى رقاقات جليدية. سرعان ما تم تجميد حظيرة الأبقار بأكملها في غرفة الجليد ، بما في ذلك الأبقار الميتة التي تراكمت في الزاوية. تجمدت جميع أجسادهم ، وتجمد الدم المتدفق إلى جليد.

 

 

 

بعد فترة ، عندما تبدد الهواء البارد تقريبًا ، مد الشيخ ألاحدب يده مؤقتًا ليلمس قليلاً من الهواء البارد. شعر فقط أن أطراف أصابعه كانت باردة ، لكن بخلاف ذلك ، لم يشعر بأي إزعاج.

قام العجوز الاحدب بتعديل النصل واستخدم نفس الطريقة لفتحه في أماكن أخرى.

 

بدت مجموعة الأطراف المثيرة للاشمئزاز تحت جسدها تتلوى قليلاً ، في محاولة للخروج من الكرة المعدنية.

حاول مرة أخرى وتوصل أخيرًا إلى استنتاج مفاده أن الهواء البارد كان مختلفًا عن المرة السابقة. لم يكن سامًا ، لكنه هواء بارد نقي.

 

 

 

بعد أن علم أن الهواء البارد لم يكن سامًا ، اندفع على الفور إلى حظيرة الأبقار. ومع ذلك ، تحسبًا لذلك ، ما زال يحبس أنفاسه ونظر إلى الكرة المعدنية البيضاوية. لقد رأى غازًا أبيض خافتًا ينجرف إلى الداخل ، وفي الضباب ، كان هناك جسد عاري ناصع البياض متناسق تمامًا في الداخل ، كما لو كان في نوم عميق.

 

 

تردد نويس للحظة قبل أن يهمس: “أيها السيد الشاب ، هل سيستدعونك عمدًا للتعامل معك؟”

عندما رأى وجه الجسد ، تنفس الصعداء. تطابق هذا المظهر مع المعلومات التي تلقاها للمهمة. كانت هذه إلهة سيلفيا! حطت نظرته على جسدها. كانت عارية تمامًا ، ولا يغطي جسدها أي شيء ، بما في ذلك الأجزاء الخاصة من الجزء السفلي من جسدها. ومع ذلك ، لم يكن هناك أي تلميح للشهوة في عينيه. بدلًا من ذلك ، كلما نظر أكثر ، زاد خوفه.

بدت مجموعة الأطراف المثيرة للاشمئزاز تحت جسدها تتلوى قليلاً ، في محاولة للخروج من الكرة المعدنية.

 

لم يكن هناك أي علامة على وجود حياة في جسد هذه الإلهة سيلفيا. كانت بلا شك ميتة! ومع ذلك ، كان جلد جثتها أكثر لمعانًا ورقة من جلد الشخص الحي. من الناحية المنطقية ، بعد أكثر من ثلاثمائة عام ، حتى لو لم تكن فاسدة ، ستكون على الأقل جثة جافة. ومع ذلك ، كانت جثة سيلفيا مثل شخص حي في نوم عميق. لم يكن هناك تجعد واحد على بشرتها!

بعد عشر دقائق ، أصبحت الفجوة الصغيرة على السطح الخارجي للكرة المعدنية بعرض نصف سنتيمتر. ذاب سيف  الشيخ الأحدب  ودخل في شكل الشيطان. قال للآخرين أن يتراجعوا ثم استخدم مخلبه الشيطاني للاستيلاء على حافة الكرة المعدنية ورفعها لأعلى.

 

 

يمكن تفسير ذلك بالهواء البارد ، ولكن كانت هناك نقطة أخرى جعلته يشعر بالريبة. كان ذلك ، الجزء السفلي من جسم سيلفيا من الخصر إلى الأسفل لم يكن مكونًا من أرجل بشرية. وبدلاً من ذلك ، كانت كتلة من الأطراف المثيرة للاشمئزاز. لقد كان تناقضًا صارخًا مع الجزء العلوي من جسدها المثالي. كان الجزء العلوي من جسدها مثل جسد الآلهة ، لكن جسدها السفلي كان أشبه بشيطان من الجحيم!

 

 

يمكن تفسير ذلك بالهواء البارد ، ولكن كانت هناك نقطة أخرى جعلته يشعر بالريبة. كان ذلك ، الجزء السفلي من جسم سيلفيا من الخصر إلى الأسفل لم يكن مكونًا من أرجل بشرية. وبدلاً من ذلك ، كانت كتلة من الأطراف المثيرة للاشمئزاز. لقد كان تناقضًا صارخًا مع الجزء العلوي من جسدها المثالي. كان الجزء العلوي من جسدها مثل جسد الآلهة ، لكن جسدها السفلي كان أشبه بشيطان من الجحيم!

كان يحدق بها في حالة ذهول. لأنه كان مغرمًا ، حدق لفترة طويلة. فجأة ، بدا وكأنه رأى جثة الإله تفتح عينيها. لقد كان زوجًا من العيون العميقة للغاية والمتألقة التي يبدو أنها تحتوي على السماء المرصعة بالنجوم التي لا نهاية لها. كانوا عالياً ، ممتلئين بالقداسة ، ومع ذلك كانوا بلا عاطفة ينظرون إليه. مقارنة بنظرتها الباردة ، بدا أن خديها يكشفان عن ابتسامة. زوايا فمها ملتفة قليلاً. فقط هذا التعبير الطفيف وحده جعلها مبهرة للغاية. كانت مليئة بسحر لا يقاوم وسحر أنثوي للغاية.

 

 

 

بدت مجموعة الأطراف المثيرة للاشمئزاز تحت جسدها تتلوى قليلاً ، في محاولة للخروج من الكرة المعدنية.

عبس الرجل العجوز. كان شكل التابوت مختلفًا تمامًا عن الشكل المزيف الذي تم الاستيلاء عليه. لم يكن يشبه التابوت على الإطلاق. سطح التابوت لم يكن به نقوش آلهة الحرب والوحوش. كان عاديًا جدًا ومنخفض المستوى.

 

 

“لا!!” زأر الشيخ الحدب وعاد إلى الوراء بضع خطوات.

 

 

 

فجأة اختفى كل شيء أمامه مثل الوهم. عاد كل شيء إلى ما رآه من قبل. كانت سيلفيا لا تزال مستلقية بهدوء على الكرة المعدنية. كانت عيناها مغمضتين كما لو كانت في نوم عميق. كما حافظت الأطراف المرعبة في الجزء السفلي من جسدها على وضعها السابق ولم تتغير على الإطلاق. ومع ذلك ، فإن المشهد الشبيه بالخيال من قبل ظل في ذهنه لفترة طويلة.

 

 

 

كان وجهه شاحبًا ويلهث لالتقاط أنفاسه. كان لديه رغبة في الهروب على الفور من هذا المكان.

“لا أعرف.” هز دين رأسه ونظر إلى السماء: “أتمنى ألا يكونوا بهذا الغباء”.

 

لم يذهب مباشرة إلى القصر بل لاحظ من الأطراف لفترة. لقد رأى أن هناك العديد من الشخصيات ذات الطاقة الحرارية القوية مجتمعة في الداخل. من بينها ، كان هناك أربعة شخصيات ذات طاقة حرارية على مستوى البرية الداخلية ، وكان يعرفهم جميعًا. لقد رآهم خلال المعركة في جبال باجل. كانوا من عائلات الصيادين الثلاثة.

“الأخ الأكبر!”

 

 

“ما بك يا الأخ الأكبر!”

 

 

 

سمعت المرأة الرشيقة ،والدهني ، والآخرون الصوت واندفعوا إلى الداخل. عندما رأوا مظهر الشيخ الاحدب ، أصيبوا بالصدمة. رأوا أنه يبدو أنه قد خاض معركة شديدة. في هذه الحظيرة شديدة البرودة ، كان يتصبب عرقاً بغزارة ويلهث لالتقاط أنفاسه.

بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك لوحة معدنية مرتفعة في منتصف الفجوة.

 

“إذن دعنا نذهب إلى الجدار الخارجي ونجد مكانًا لنستقر فيه.”

“أنا بخير.” أخذ الشيخ الاحدب نفسًا عميقًا وهدأ ببطء قلبه النابض بعنف. لا يزال يشعر بالخفقان في قلبه. لم يجرؤ على النظر إلى الجسد الذي كان مزيجًا من القداسة والشر. لقد شعر أن الأمر يتطلب قدرًا كبيرًا من الشجاعة حتى للبقاء بجانب هذا الشيء.

 

 

 

ومع ذلك ، يمكنه التأكد من أن هذه الجثة لم تكن مزيفة. لقد كانت جثة إله حقيقي!

“هيكل جسدها كيف يكون …”

 

“جلالتك ، هل وجدتهم؟”

“هذه هي عشيرة إله الحرب؟”

 

 

المرأة الرشيقة والآخرون لاحظوا أيضًا سيلفيا في الكرة المعدنية. عندما رأوا البنية المروعة للجزء السفلي من جسدها ، تغيرت تعابيرهم على الفور.

“هيكل جسدها كيف يكون …”

كما أصيب الشيخ ألاحدب بالصدمة. حدق في الكرة المعدنية في حالة صدمة. هذا الصوت ، هل يمكن أن يكون إلهة المعارك في الداخل؟

 

وتساقطت الأمطار الغزيرة وأضاء البرق ، وأضاء العالم من حين لآخر.

المرأة الرشيقة والآخرون لاحظوا أيضًا سيلفيا في الكرة المعدنية. عندما رأوا البنية المروعة للجزء السفلي من جسدها ، تغيرت تعابيرهم على الفور.

 

 

“الأخ الأكبر .. الأخ الأكبر ، ألم يقل لورد الجدار أن آلهة المعارك ماتت منذ زمن طويل؟” قال الأخ السادس الذي تحطم وجهه بصوت مرتعش.

أخذ الشيخ المحدب نفسًا عميقًا وقال ، “لا تحدق كثيرًا. هذا الشيء شرير قليلًا. لا عجب أنه يمكن أن يقمع جدار الإله حتى بعد الموت.”

 

 

 

“آه!” صرخ الرجل القوي البنية وتراجع بضع خطوات. كانت ساقاه ترتعشان وجبهته مليئة بالعرق. كانت عيناه مليئة بالرعب.

 

 

 

عندما رآه الرجل العجوز الاحدب هكذا ، عرف أنه ربما رأى نفس الخيال المرعب مثله. تقدم للأمام ودفع النصف الآخر من الكرة المعدنية لأعلى ، ليغطيها. عندما غطت الكرة وجه سيلفيا الجميل ، بدا وكأنه يرى عينيها مفتوحتين. ارتجف قلبه ولم يجرؤ على التفكير كثيرًا. سرعان ما ثبت الكرة المعدنية بإحكام ، وفي قلبه ، ندم حتى على فتح هذا الشيء.

 

 

 

 

“الآن بعد أن أصبح لدينا جثة الإله ، ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟”

 

 

فحص الشيخ ألاحدب الكرة بعناية. بعد لحظة من التأمل ، أخرج سيفه واستخدمه لقطع الفجوة الصغيرة على حافة الكرة المعدنية. بعد عدة محاولات فاشلة ، قطع النصل أخيرًا الفجوة. استخدم قوته على الفور لانتزاعها.

“حسب الخطة السابقة”. صر الشيخ ألاحدب أسنانه.

لم يذهب مباشرة إلى القصر بل لاحظ من الأطراف لفترة. لقد رأى أن هناك العديد من الشخصيات ذات الطاقة الحرارية القوية مجتمعة في الداخل. من بينها ، كان هناك أربعة شخصيات ذات طاقة حرارية على مستوى البرية الداخلية ، وكان يعرفهم جميعًا. لقد رآهم خلال المعركة في جبال باجل. كانوا من عائلات الصيادين الثلاثة.

 

 

 

 

لم يكن هناك أي علامة على وجود حياة في جسد هذه الإلهة سيلفيا. كانت بلا شك ميتة! ومع ذلك ، كان جلد جثتها أكثر لمعانًا ورقة من جلد الشخص الحي. من الناحية المنطقية ، بعد أكثر من ثلاثمائة عام ، حتى لو لم تكن فاسدة ، ستكون على الأقل جثة جافة. ومع ذلك ، كانت جثة سيلفيا مثل شخص حي في نوم عميق. لم يكن هناك تجعد واحد على بشرتها!

 

 

 

صعدت أوريتا الجدار العملاق بسرعة. نظرت إلى المياه الموحلة المتبقية على الجدار. كانت تعلم أن الغزاة السابقين كانوا هنا. نظرت حولها لكنها لم تر أي آثار أقدام أو آثار. أما بالنسبة للرائحة ، فقد جرفتها الأمطار الغزيرة لفترة طويلة. لم تكن جيدة في تتبع الرائحة.

 

 

 

“هل هربوا من الجدار العملاق …” نظرت إلى منطقة الصيد الشاسعة أمامها. كانت ترى بشكل غامض بعض الوحوش الضخمة تزحف تحت المطر. أصبح وجهها قبيحًا وهي تضغط على أسنانها.

انتظر الرجل العجوز الاحدب أكثر من عشر دقائق. فقط عندما توقف الصوت تنفس الصعداء. ومع ذلك ، اكتشف أن ظهره مبلل بالعرق. التفت لينظر إلى المرأة الرشيقة وسأل: هل في الداخل كائن حي؟

 

 

بعد لحظة ، اجتاحت العديد من الشخصيات. كانوا جنرالات. كل منهم كان لديه قوة الرواد.

 

 

 

“جلالتك ، هل وجدتهم؟”

 

 

 

هزت أوريتا رأسها. هدأ الغضب في عينيها لفترة طويلة. سكتت لحظة: “اجتمعوا فورًا واستعدوا لبحث شامل. يجب أن نجدهم قبل أن يدخلوا الهاوية!”

 

 

 

نظر الجنرالات إلى بعضهم البعض وامتثلوا على الفور.

 

 

المرأة الرشيقة والآخرون لاحظوا أيضًا سيلفيا في الكرة المعدنية. عندما رأوا البنية المروعة للجزء السفلي من جسدها ، تغيرت تعابيرهم على الفور.

 

 

 

 

 

“سيدي.” خرج نويس من المعبد وصرخ.

وقف دين بجانب النافذة ، ناظرًا إلى السماء الملبدة بالغيوم. من حين لآخر كان يسمع بعض الرعد ، مثل هدير الآلهة الغاضب. “مثل هذا المطر الغزير ، يجب أن يكون قادرًا على تغطية النطاق الكامل للجدار العملاق …”

 

 

“سيدي.” خرج نويس من المعبد وصرخ.

كان وجهه شاحبًا ويلهث لالتقاط أنفاسه. كان لديه رغبة في الهروب على الفور من هذا المكان.

 

يمكن تفسير ذلك بالهواء البارد ، ولكن كانت هناك نقطة أخرى جعلته يشعر بالريبة. كان ذلك ، الجزء السفلي من جسم سيلفيا من الخصر إلى الأسفل لم يكن مكونًا من أرجل بشرية. وبدلاً من ذلك ، كانت كتلة من الأطراف المثيرة للاشمئزاز. لقد كان تناقضًا صارخًا مع الجزء العلوي من جسدها المثالي. كان الجزء العلوي من جسدها مثل جسد الآلهة ، لكن جسدها السفلي كان أشبه بشيطان من الجحيم!

نظر إليه دين: “تعال”.

 

 

فكر الرجل العجوز الإحدب للحظة وحاول تحريك كفه على اللوح المعدني. ومع ذلك ، تم إصلاح اللوحة المعدنية بإحكام. عندما كان على وشك سحب يده ، ارتعدت الكرة المعدنية فجأة ، وأخافت القلة منهم. بعد كل شيء ، لقد أصيبوا بالغاز السام الذي أطلقه المزيف في المرة الأخيرة. لقد عانوا قليلاً وتركوا الكثير من الصدمات.

اجتاز نويس العتبة وسار بسرعة إلى المعبد: “أرسل ملك الجدار الداخلي خطابًا ليطلب منك وإلى سموها عائشة”.

“حسب الخطة السابقة”. صر الشيخ ألاحدب أسنانه.

 

“أنا بخير.” أخذ الشيخ الاحدب نفسًا عميقًا وهدأ ببطء قلبه النابض بعنف. لا يزال يشعر بالخفقان في قلبه. لم يجرؤ على النظر إلى الجسد الذي كان مزيجًا من القداسة والشر. لقد شعر أن الأمر يتطلب قدرًا كبيرًا من الشجاعة حتى للبقاء بجانب هذا الشيء.

أذهل دوديان. أضاءت عيناه: “أنا أعلم”.

تنفس الآخرون الصعداء. إذا كانت هذه الإلهة لا تزال على قيد الحياة ، فمن المحتمل أن تكون قادرة على قتلهم بسهولة برفع إصبعها. كيف يمكن أن تسمح لهم بالخداع مثل هذا؟

 

فقط الرجل العجوز والآخرون بقوا في المنزل.

تردد نويس للحظة قبل أن يهمس: “أيها السيد الشاب ، هل سيستدعونك عمدًا للتعامل معك؟”

“لا أعتقد أنهم سيأتون إلى هنا. حتى لو جاءوا فلن نخاف طالما لدينا جثث الآلهة في أيدينا.”

 

 

“لا أعرف.” هز دين رأسه ونظر إلى السماء: “أتمنى ألا يكونوا بهذا الغباء”.

 

 

كان وجهه شاحبًا ويلهث لالتقاط أنفاسه. كان لديه رغبة في الهروب على الفور من هذا المكان.

أخذ دين بعض عناصر المعركة معه وغادر المعبد. ذهب إلى الجدار الداخلي وحده. حتى لو لم يستطع التغلب على سيد مستوى  البرية الداخلية  ، يمكنه الهروب مرة أخرى إلى الجدار الخارجي. بعد كل شيء لم تكن الرحلة بعيدة ما لم ينصبوا فخًا. لكن حتى لو ذهبت عائشة معه فلن يكون هناك أي مساعدة.

 

 

نظر الجنرالات إلى بعضهم البعض وامتثلوا على الفور.

وصل دين إلى الجدار الداخلي بعد لحظة.

 

 

وتساقطت الأمطار الغزيرة وأضاء البرق ، وأضاء العالم من حين لآخر.

لم يذهب مباشرة إلى القصر بل لاحظ من الأطراف لفترة. لقد رأى أن هناك العديد من الشخصيات ذات الطاقة الحرارية القوية مجتمعة في الداخل. من بينها ، كان هناك أربعة شخصيات ذات طاقة حرارية على مستوى البرية الداخلية ، وكان يعرفهم جميعًا. لقد رآهم خلال المعركة في جبال باجل. كانوا من عائلات الصيادين الثلاثة.

بعد أن علم أن الهواء البارد لم يكن سامًا ، اندفع على الفور إلى حظيرة الأبقار. ومع ذلك ، تحسبًا لذلك ، ما زال يحبس أنفاسه ونظر إلى الكرة المعدنية البيضاوية. لقد رأى غازًا أبيض خافتًا ينجرف إلى الداخل ، وفي الضباب ، كان هناك جسد عاري ناصع البياض متناسق تمامًا في الداخل ، كما لو كان في نوم عميق.

 

 

“يبدو أن شيئاً قد حدث” وتنفس الصعداء في قلبه. لا ينبغي للمدينة الإمبراطورية أن تضع مثل هذا المخطط الكبير لمجرد التعامل معه. علاوة على ذلك ، حتى لو كان للمدينة الإمبراطورية مثل هذا الهدف ، فقد كان واثقًا من قدرته على البقاء ، وذلك لأنه كان لديه المدينة الإمبراطورية في يديه. لن يجرؤوا على لمس رقائقه.

 

 

قاموا بنقل الكرة المعدنية البيضاوية إلى حظيرة المزارع. كانت حظيرة الأبقار كبيرة بما يكفي لاستيعاب الكرة المعدنية الضخمة. قُتلت جميع الأبقار بالداخل وتكدست في زاوية حظيرة الأبقار. أحاط الستة منهم بالكرة المعدنية. مد الرجل العجوز الأحدب  يده ليمسح الأوساخ عن سطح الكرة المعدنية. سرعان ما وجد فجوة أرق من خصلة شعر على حافة الكرة المعدنية.

استمتعوا~~~~

“الأخ الأكبر ، كيف نفتح هذا الشيء؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط