نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 782

أقتل

أقتل

الفصل782:أقتل(فصلين في واحد)

بوف!  بوف!  بوف!

 

“اذهب إلى الجحيم!”  زأر فارس يحمل رمحًا وطعن من خلف دين.  كان الرمح السحري في يده رمحًا بطول أربعة أمتار.  على الرغم من عدم وجود حصان ، إلا أنه كان لا يزال مرنًا للغاية في يديه.  بعد كل شيء ، كان طول جسده الشيطاني حوالي أربعة أمتار ، ورفيع للغاية ، وكانت ذراعيه نحيفتين للغاية.  بدا جسده ناعمًا مثل المطاط ، وكان هناك غشاء رقيق على عموده الفقري ، مثل أجنحة الزيز.

تغاضى دين عن التجمع المستمر للحراس في ساحة الجبل.  نزل من السماء وعائشة بين ذراعيه.  تراجعت أجنحته السحرية خلف ظهره ، وسقطت الشفرات الحادة المرعبة على جسده على الأرض ، تاركة أخدودًا على الأرض.  أنزل عائشة ، وأخذ يدها ، وهمس ، “سترىين والدك لاحقًا. سأسأله لماذا يحب هايلي كثيرًا. هل دمه بارد مثل يدي؟”

لعق دين شفتيه ، ناظرًا إلى الرواد الخمسة الذين اندفعوا معًا.  وصل اثنان منهم إلى ذروة مصدر الحرارة للمستوى البرية الخارجية  ، لكن دين لم يكن خائفًا.  بدلا من ذلك ، شعر بالحماس بشكل لا يمكن تفسيره.  جعلت رائحة الدم على جسده دفعة جنونية.

 

“ميف!”

كانت عائشة صامتة وتركته يقودها.

 

 

أدار دين ذراعيه ، واندفع الدم.  تحطم قلب ميف على الفور ، وأصيبت عيناه بالذعر.  سقط على الأرض وتدحرج عدة مرات.

نظر دين لأعلى وتقدم للأمام ، ناظرا إلى أسفل على كل شيء.

 

 

 

“قف!”

في اللحظة التالية ، لاحظت عيناه أن دين يمسك بيد عائشة ، وفجأة تجمد في مكانه.

 

 

“من يجرؤ على اقتحام أراضي عائلة التنين!”

 

 

 

“انطلق واقتله!”

بدا المشهد كوميديًا إلى حد ما ، وأصيب الحراس الذين كانوا ينتظرون التعزيزات بالذهول.

 

 

تجمع الحراس أمام دين ، وأغلقوا طريقه ، وقالوا بنظرة قاسية.

بوف!  بوف!  بوف!

 

“انطلق واقتله!”

رأى بعض الحراس دين يمسك بيد عائشة ، وأظهرت عيونهم نظرة مندهشة وغير مؤكدة.  في هذه اللحظة ، كان وجه عائشة مغطى بحجاب ، لكن هذه الطبقة الرقيقة من الحجاب لم تستطع إخفاء مظهرها الجميل.  ملابسها ومزاجها جعلتهم يفكرون في شخص.

 

 

تومض عيون دين ببرود ، ولم يعد يتكلم.  ترك يد عائشة وتركها تقف في مكانها.  في اللحظة التالية ، اندفعت شخصيته فجأة ، مثل شبح أسود ، وانطلق نحو الشاب الوسيم.

نظرًا لأن دين لم يتوقف ، لم يتمكن العديد من الحراس أخيرًا من تحمله.  زأروا ولوحوا بأسلحتهم واندفعوا نحو دين.

“قلت ذات مرة إنه ليس لديك أي أصدقاء. أنا الصديق الوحيد الذي يمكنك التحدث إليه.”  نظر دين إلى الرواد المقتربين بقصد القتل المتعطش للدماء في عينيه.  همس لعائشة: “حتى لو كان بينهم أصدقاء ، فإنهم يستحقون الموت!”

 

 

بوف!  بوف!  اندفع العديد من الحراس نحو دين ، لكن أجسادهم تجمدت فجأة في مكانها ، وامتلأت وجوههم بالكفر.

برزت أطراف دين التي تشبه نصل فجأة وانجرفت إلى الرمح.  دوي صوتان ، وانقطع الرمح.

 

استدار دين بسرعة وقتل الشخص الآخر.

كانت عيون دين غير مبالية حيث كان يمسك بيد عائشة ويمشي إلى الأمام مباشرة.  بالكاد أدار العديد من الحراس أعينهم وحدقوا في دين في رعب.  في اللحظة التالية ، نزل الكثير من الدم من أعناقهم وصدورهم.  أدى تأثير الدم إلى كسر أجسادهم وتقسيمهم إلى كومة من أجزاء الجسم.  ثم سقطوا على الأرض.

في المعركة في مدينة الملك منذ وقت ليس ببعيد ، كانت أم التنين هي الوحيدة التي كانت سيد مستوى البرية الداخلية في عائلة التنين.  أولئك الذين وصلوا إلى مستوى البرية الداخلية كانوا في الأساس قادة جميع القوى.  لقد توقع الأسوأ ، أنه سيكون هناك على الأكثر خبير مستوى البرية الداخلية واحد في أراضي عائلة التنين.  لكن الآن ، يبدو أنه لم يكن هناك حتى واحد.

 

 

رأى حراس آخرون مثل هذا المشهد الغريب ، واختفى الغضب على وجوههم فجأة.  كانت وجوههم مليئة بالرعب ، واستمروا في التراجع.

 

 

هرع شخص من الصالة خلف الساحة ، وسقط أمام الحراس بقفزات قليلة.  كان شابًا وسيمًا.  عندما رأى جسد دين المرعب الشيطاني ، تغير وجهه قليلاً.  من الواضح أن بنية دين كانت على مستوى الرواد ، ولم ير مثل هذا الجسم الشيطاني من قبل.  يجب أن يكون وحش أسطوري نادر.

مشى دين من بوابة الجبل إلى الساحة ، وتراجع الحراس أيضًا من البوابة إلى الساحة.

تسارع دين فجأة ، وهز الأشخاص الثلاثة ، وسرعان ما قابل الشخص الذي كان يركض أمامه.

 

شعر ميف بأن نية القتل الرهيبة تأتي من ظهره.  استدار في رعب ، وتمسك بذراعيه الجديدين تحت إبطيه على عجل.  كانت هذه الأذرع مصنوعة من التحول الشيطاني ، وعندما تمت إزالة جسد الشيطان ، كانت تختفي.  على العكس من ذلك ، بغض النظر عن مدى خطورة الإصابات ، فسوف يتعافون عندما يتم تحفيز الجسم الشيطاني مرة أخرى.  لذلك ، في هذه اللحظة ، كان رد فعله الأول هو منع هجوم دين بمساعدة الأسلحة الشيطانية.

ووش!

“أذهب!”  زأر الآخرون ، وأثاروا أجسادهم الشيطانية ، وانطلقوا نحو دين.

 

صوب دين على الهدف وقتل في منتصف الطريق.

هرع شخص من الصالة خلف الساحة ، وسقط أمام الحراس بقفزات قليلة.  كان شابًا وسيمًا.  عندما رأى جسد دين المرعب الشيطاني ، تغير وجهه قليلاً.  من الواضح أن بنية دين كانت على مستوى الرواد ، ولم ير مثل هذا الجسم الشيطاني من قبل.  يجب أن يكون وحش أسطوري نادر.

“ميف!”

 

توسعت عيون دين إلى أقصى حد ، ورأى شخصيات مشتعلة قادمة من جميع الاتجاهات.  كلهم كانوا سادة مستوى الرواد ، وكثير منهم كانوا في ذروة البرية الخارجية.  حتى الآن ، لم يكن هناك سيد البرية الداخلية.  كان مرتاحا سرا.  عندما شاهد اورتيا تجمع كل القوات لمحاصرة الغزاة في جبال باحل ، لاحظ أنه لم يكن هناك سوى سبعة سادة في البرية الداخلية.

في اللحظة التالية ، لاحظت عيناه أن دين يمسك بيد عائشة ، وفجأة تجمد في مكانه.

عندما هرع دين إلى الخارج ، انتبه إلى تعبيرات الأشخاص الخمسة ، وسرعان ما حبس الشخصين المراوغين كأهداف له.  كان يعلم أنه غالبًا ما يتم تعزيز عدم وجود جانب معين في جانب آخر ، تمامًا مثل علامة السبليتر السحرية الخاصة به ، والتي كانت جيدة في الهجوم ، ولكنها ضعيفة جدًا في الدفاع.  ومع ذلك ، كان دفاعه الضعيف متعلقًا فقط بعلامات السحر الأسطورية الأخرى.  من حيث الدفاع الخالص ، كان فقط أقل شأنا من علامة التنين الفولاذية السحرية النادرة.

 

 

لم تتوقف خطوات دين ، وكان لا يزال يتقدم خطوة بخطوة.  يبدو أن لا شيء يمكن أن يوقف وتيرته.

 

 

وشهد الاثنان الآخران هذا المشهد أيضًا ، وكانت أعينهما مليئة بالرعب.  سرعة المطاردين لا يسعها إلا أن تبطئ ، ولم يعرفوا كيف يهاجمون.

شعر الشاب الوسيم بالهالة القاتلة المذهلة ، ولم يستطع إلا أن يصرخ لعائشة ، “سموك ، لقد عدت أخيرًا. سمعنا أنك تعرضت لحادث في الأراضي القاحلة. من الرائع رؤيتك مرة أخرى. من هذا ؟”  كان لا يزال لديه الكثير ليقوله ، ولكن عندما رأى هالة دين القاتلة ، كان عليه أن يفتح فمه.

 

 

ووش!

من الطبيعي أن عائشة لن ترد عليه.  استبدل دين فم عائشة ، وكان صوته باردًا جدًا ، “اخرج من هنا إذا كنت لا تريد أن تموت. دع البطريرك وأم التنين يخرجان لرؤيتي ، وإلا ستموت عائلة التنين كلها!”

لم يكن جسده الشيطاني مختلفًا كثيرًا عن جسد الإنسان ، لكن بشرته كانت رمادية مثل الزومبي.  ومع ذلك ، هذا لا يعني أن جسده الشيطاني كان غير مكتمل.  على العكس من ذلك ، كان طول جسده الأصلي أقل من مترين ، لكنه الآن يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار تقريبًا.  على الرغم من أن هيكل الجسم كان مشابهًا لبنية الإنسان ، إلا أنه كان أيضًا شكلًا شيطانيًا كاملًا.  كان هذا شكل علامة الغول السحرية.

 

هرع شخص من الصالة خلف الساحة ، وسقط أمام الحراس بقفزات قليلة.  كان شابًا وسيمًا.  عندما رأى جسد دين المرعب الشيطاني ، تغير وجهه قليلاً.  من الواضح أن بنية دين كانت على مستوى الرواد ، ولم ير مثل هذا الجسم الشيطاني من قبل.  يجب أن يكون وحش أسطوري نادر.

فاجأ الشاب الوسيم.  لم يكن يتوقع أن تكون نبرة دين متغطرسة للغاية ، وكانت برفقته عائشة.  لم يستطع تصديق ذلك.  كيف يمكن أن تكون عائشة مع مثل هذا الشخص؟  لكن عندما رأى أن عائشة لم ترد ، كان يعرف بالفعل ما تعنيه.  سرعان ما غرق وجهه ، “من المستحيل رؤية البطريرك وأم التنين. سموك ، لا يمكنك السماح لهذا الشخص بالعبث. لقد قتل رجال عشيرتنا ، وإذا استمر ، فسيصبح الهدف الأول المطلوب لنا.  عشيرة التنين ! ”

 

 

 

تومض عيون دين ببرود ، ولم يعد يتكلم.  ترك يد عائشة وتركها تقف في مكانها.  في اللحظة التالية ، اندفعت شخصيته فجأة ، مثل شبح أسود ، وانطلق نحو الشاب الوسيم.

 

 

 

انكمش عيون الشاب الوسيم كما قال في رعب ، “أنت تجرؤ -” توقفت كلماته فجأة بينما طار رأسه عالياً.

هرع دين أيضًا إلى الأشخاص الخمسة بسرعة عالية.  كان الأنسب له أن يتعامل مع هؤلاء الرواد قبل  المعركة ضد أم التنين.

 

هرع شخص من الصالة خلف الساحة ، وسقط أمام الحراس بقفزات قليلة.  كان شابًا وسيمًا.  عندما رأى جسد دين المرعب الشيطاني ، تغير وجهه قليلاً.  من الواضح أن بنية دين كانت على مستوى الرواد ، ولم ير مثل هذا الجسم الشيطاني من قبل.  يجب أن يكون وحش أسطوري نادر.

ارتعدت أطراف دين الحادة قليلاً حيث كان الرأس على وشك أن يضرب الأرض ، وشق الرأس إلى نصفين.  صعد فوقه وعاد إلى عائشة.  أمسك بيدها واستمر في المضي قدمًا.

انتهت الصراخ بشكل مفاجئ.  عندما كان جسد دين على بعد ثلاثة أمتار من ظهره ، تومض الأطراف الحادة التي تشبه النصل وتحولت إلى عدة صور لاحقة.  في اللحظة التالية ، اجتاز جسد دين ، تاركًا كومة من أجزاء الجسم في نفس المكان.

 

 

ربما لم يتوقع الشاب الوسيم أن يجرؤ شخصان فقط على القتل في  اراضي عائلة التنين!  علاوة على ذلك ، كانت إحدهم عائشة.  علم الجميع أن عائشة قد تحب عائلتها عائلة التنين .  لم يتوقع أن يهاجم دين بسبب وجود عائشة.  وإلا فلن يجرؤ على السماح لـ دين بالاقتراب منه حتى لو كان مهملاً.

 

 

لم يكن جسده الشيطاني مختلفًا كثيرًا عن جسد الإنسان ، لكن بشرته كانت رمادية مثل الزومبي.  ومع ذلك ، هذا لا يعني أن جسده الشيطاني كان غير مكتمل.  على العكس من ذلك ، كان طول جسده الأصلي أقل من مترين ، لكنه الآن يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار تقريبًا.  على الرغم من أن هيكل الجسم كان مشابهًا لبنية الإنسان ، إلا أنه كان أيضًا شكلًا شيطانيًا كاملًا.  كان هذا شكل علامة الغول السحرية.

ووش!

 

 

شعر الشاب الوسيم بالهالة القاتلة المذهلة ، ولم يستطع إلا أن يصرخ لعائشة ، “سموك ، لقد عدت أخيرًا. سمعنا أنك تعرضت لحادث في الأراضي القاحلة. من الرائع رؤيتك مرة أخرى. من هذا ؟”  كان لا يزال لديه الكثير ليقوله ، ولكن عندما رأى هالة دين القاتلة ، كان عليه أن يفتح فمه.

ووش!

 

 

 

على سفح التل البعيد ، طار شخصان بسرعة ، أحدهما في المقدمة والآخر خلفه.  في الوقت نفسه ، كان هناك صوت حفيف من أسفل التل ، وصوت أردية ترفرف في الريح.

في هذا الوقت ، وصل الرواد من جميع الجهات الواحد تلو الآخر.  أطلق دين كف عائشة واستهدف الرواد الذين وصلوا أولاً.  تحرك شخصيته ثم قفز فجأة ، محاولًا قتل أكبر عدد ممكن قبل أن يتجمع جميع الرواد.

 

توسعت عيون دين إلى أقصى حد ، ورأى شخصيات مشتعلة قادمة من جميع الاتجاهات.  كلهم كانوا سادة مستوى الرواد ، وكثير منهم كانوا في ذروة البرية الخارجية.  حتى الآن ، لم يكن هناك سيد البرية الداخلية.  كان مرتاحا سرا.  عندما شاهد اورتيا تجمع كل القوات لمحاصرة الغزاة في جبال باحل ، لاحظ أنه لم يكن هناك سوى سبعة سادة في البرية الداخلية.

توسعت عيون دين إلى أقصى حد ، ورأى شخصيات مشتعلة قادمة من جميع الاتجاهات.  كلهم كانوا سادة مستوى الرواد ، وكثير منهم كانوا في ذروة البرية الخارجية.  حتى الآن ، لم يكن هناك سيد البرية الداخلية.  كان مرتاحا سرا.  عندما شاهد اورتيا تجمع كل القوات لمحاصرة الغزاة في جبال باحل ، لاحظ أنه لم يكن هناك سوى سبعة سادة في البرية الداخلية.

 

 

كان دين مثل الوحش البري بمروحة خاصة به.  في غمضة عين ، قابل ميف ، وسرعان ما امتدت ذراعيه.

في المعركة في مدينة الملك منذ وقت ليس ببعيد ، كانت أم التنين هي الوحيدة التي كانت سيد مستوى البرية الداخلية في عائلة التنين.  أولئك الذين وصلوا إلى مستوى البرية الداخلية كانوا في الأساس قادة جميع القوى.  لقد توقع الأسوأ ، أنه سيكون هناك على الأكثر خبير مستوى البرية الداخلية واحد في أراضي عائلة التنين.  لكن الآن ، يبدو أنه لم يكن هناك حتى واحد.

في اللحظة التالية ، لاحظت عيناه أن دين يمسك بيد عائشة ، وفجأة تجمد في مكانه.

 

ذهل الفارس للحظة ، وكان وجهه مذعورًا.  لم يكن يتوقع أن تكون الأطراف الشبيهة بالشفرة مرعبة للغاية.  كان ببساطة يقطع الحديد مثل الطين.  إذا كان أقرب قليلاً ، فقد قدر أن جسده بالكامل سيقطع إلى عدة قطع.  كيف يمكنه القتال في قتال متلاحم؟

“قلت ذات مرة إنه ليس لديك أي أصدقاء. أنا الصديق الوحيد الذي يمكنك التحدث إليه.”  نظر دين إلى الرواد المقتربين بقصد القتل المتعطش للدماء في عينيه.  همس لعائشة: “حتى لو كان بينهم أصدقاء ، فإنهم يستحقون الموت!”

 

 

“قلت ذات مرة إنه ليس لديك أي أصدقاء. أنا الصديق الوحيد الذي يمكنك التحدث إليه.”  نظر دين إلى الرواد المقتربين بقصد القتل المتعطش للدماء في عينيه.  همس لعائشة: “حتى لو كان بينهم أصدقاء ، فإنهم يستحقون الموت!”

كانت عائشة غير مبالية ولم تستجب.

بوف!  بوف!  بوف!

 

ووش!

في هذا الوقت ، وصل الرواد من جميع الجهات الواحد تلو الآخر.  أطلق دين كف عائشة واستهدف الرواد الذين وصلوا أولاً.  تحرك شخصيته ثم قفز فجأة ، محاولًا قتل أكبر عدد ممكن قبل أن يتجمع جميع الرواد.

 

 

 

كان أول من وصل شيخًا في الستينيات من عمره.  كان نحيفًا ، لكن حركاته كانت سريعة جدًا.  أصيب بالصدمة والغضب عندما رأى برك الدماء في الميدان ، وقطع الجثث على الأرض ، والجثث مقطوعة الرأس.  زأر واندفع نحو دين.

ووش!

 

 

ومع ذلك ، حدث أن اندفع دين نحوه.

في المعركة في مدينة الملك منذ وقت ليس ببعيد ، كانت أم التنين هي الوحيدة التي كانت سيد مستوى البرية الداخلية في عائلة التنين.  أولئك الذين وصلوا إلى مستوى البرية الداخلية كانوا في الأساس قادة جميع القوى.  لقد توقع الأسوأ ، أنه سيكون هناك على الأكثر خبير مستوى البرية الداخلية واحد في أراضي عائلة التنين.  لكن الآن ، يبدو أنه لم يكن هناك حتى واحد.

 

“كلانسي!”

شعر ميف بقصد القتل المذهل ، وكان الغضب في قلب ميف كبيرا لكنه شعر كأنه تم سكب الماء البارد على رأسه.  استيقظ في لحظة.  بصفته رائدًا أكبر سنًا شارك في أكثر من خمس عمليات صيد في الأرض القاحلة ، أخبره الحدس الذي جلبته تجربته القتالية أن دين أمامه كان خطيرًا للغاية ولا يمكن أن يضاهيه أحد.  قام على الفور بالفرملة ، وتحفيز الجسد الشيطاني ، والتفت للركض.

بعد أن قتل دوديان شخصين ، بدا أن الرواد الآخرين الذين سمعوا الخبر كانوا على دراية بالتغييرات هنا.  في اللحظة التالية ، اجتمعوا معًا.

 

 

بدا المشهد كوميديًا إلى حد ما ، وأصيب الحراس الذين كانوا ينتظرون التعزيزات بالذهول.

بعد مقتل شخصين آخرين ، اجتمع بقية الرواد أخيرًا ، لكن العدد كان خمسة فقط.  بإحصاء الأشخاص الذين قتلهم   دين ، كان هناك ما مجموعه تسعة أشخاص.

 

 

ووش!

 

 

 

رفرفت أجنحة دين السحرية ، وامتدت الأطراف التي تشبه النصل على ظهره في وضع غريب.  إذا كان هناك مخترع في قسم الهواء هنا ، فسيجد أن كل من أطراف دين التي تشبه الشفرة لها انسيابية غريبة ، والتي يمكن أن تقلل بشكل كبير من مقاومة الهواء وحتى تسارع بمساعدة الرياح.  كان هذا هو السبب في أن سرعة هجوم الأطراف الشبيهة بالشفرة كانت تفوق سرعة الرواد العاديين من نفس الرتبة.

 

 

 

كان دين مثل الوحش البري بمروحة خاصة به.  في غمضة عين ، قابل ميف ، وسرعان ما امتدت ذراعيه.

 

 

“قلت ذات مرة إنه ليس لديك أي أصدقاء. أنا الصديق الوحيد الذي يمكنك التحدث إليه.”  نظر دين إلى الرواد المقتربين بقصد القتل المتعطش للدماء في عينيه.  همس لعائشة: “حتى لو كان بينهم أصدقاء ، فإنهم يستحقون الموت!”

شعر ميف بأن نية القتل الرهيبة تأتي من ظهره.  استدار في رعب ، وتمسك بذراعيه الجديدين تحت إبطيه على عجل.  كانت هذه الأذرع مصنوعة من التحول الشيطاني ، وعندما تمت إزالة جسد الشيطان ، كانت تختفي.  على العكس من ذلك ، بغض النظر عن مدى خطورة الإصابات ، فسوف يتعافون عندما يتم تحفيز الجسم الشيطاني مرة أخرى.  لذلك ، في هذه اللحظة ، كان رد فعله الأول هو منع هجوم دين بمساعدة الأسلحة الشيطانية.

“قلت ذات مرة إنه ليس لديك أي أصدقاء. أنا الصديق الوحيد الذي يمكنك التحدث إليه.”  نظر دين إلى الرواد المقتربين بقصد القتل المتعطش للدماء في عينيه.  همس لعائشة: “حتى لو كان بينهم أصدقاء ، فإنهم يستحقون الموت!”

 

ومع ذلك ، حدث أن اندفع دين نحوه.

بوف!  بوف!  بوف!

كانت عيون دين غير مبالية حيث كان يمسك بيد عائشة ويمشي إلى الأمام مباشرة.  بالكاد أدار العديد من الحراس أعينهم وحدقوا في دين في رعب.  في اللحظة التالية ، نزل الكثير من الدم من أعناقهم وصدورهم.  أدى تأثير الدم إلى كسر أجسادهم وتقسيمهم إلى كومة من أجزاء الجسم.  ثم سقطوا على الأرض.

 

 

بدت ثلاثة أصوات قطع في نفس الوقت تقريبًا ، مثل سكين حاد يقطع ثلاث قطع من القماش.  تم قطع ذراعيه الشيطانية بواسطة منجل دين دون أي عائق ، وثقب مباشرة في ظهره.

 

 

 

أدار دين ذراعيه ، واندفع الدم.  تحطم قلب ميف على الفور ، وأصيبت عيناه بالذعر.  سقط على الأرض وتدحرج عدة مرات.

رفرفت أجنحة دين السحرية ، وامتدت الأطراف التي تشبه النصل على ظهره في وضع غريب.  إذا كان هناك مخترع في قسم الهواء هنا ، فسيجد أن كل من أطراف دين التي تشبه الشفرة لها انسيابية غريبة ، والتي يمكن أن تقلل بشكل كبير من مقاومة الهواء وحتى تسارع بمساعدة الرياح.  كان هذا هو السبب في أن سرعة هجوم الأطراف الشبيهة بالشفرة كانت تفوق سرعة الرواد العاديين من نفس الرتبة.

 

 

بعد قتل هذا الشخص ، لم يتوقف دين.  كانت عيناه قد انغلقتا بالفعل على الهدف الثاني.  أدار جسده قليلاً وغير اتجاهه واندفع نحو الشخص الثاني.

 

 

كان دين مثل الوحش البري بمروحة خاصة به.  في غمضة عين ، قابل ميف ، وسرعان ما امتدت ذراعيه.

في غمضة عين ، كان أمام هذا الشخص.  كان رد فعل هذا الشخص هو نفسه رد فعل ميف ، من الغضب إلى الذعر.  عندما أراد الهرب ، كان الأوان قد فات ، وسرعان ما أمسكه دين بقطع رأسه.

كان أول من وصل شيخًا في الستينيات من عمره.  كان نحيفًا ، لكن حركاته كانت سريعة جدًا.  أصيب بالصدمة والغضب عندما رأى برك الدماء في الميدان ، وقطع الجثث على الأرض ، والجثث مقطوعة الرأس.  زأر واندفع نحو دين.

 

 

كانت العلامات السحرية لهؤلاء الرواد جيدة في السرعة ، لكنهم ما زالوا لا يستطيعون الهروب من دين.  كان رعب العلامات السحرية الأسطورية هو أنه حتى لو كانت هي الفواصل النهائية لنوع الهجوم ، فإن سرعتها وإدراكها لم تكن أدنى من العلامات السحرية النادرة العادية.  يمكن رؤية هذا من خلال عيونهم الشفافين ، ورؤيتهم فائقة المدى ، والسرعة القريبة من تلك الخاصة بسادة المستوى البرية الداخلية .

 

 

رأى بعض الحراس دين يمسك بيد عائشة ، وأظهرت عيونهم نظرة مندهشة وغير مؤكدة.  في هذه اللحظة ، كان وجه عائشة مغطى بحجاب ، لكن هذه الطبقة الرقيقة من الحجاب لم تستطع إخفاء مظهرها الجميل.  ملابسها ومزاجها جعلتهم يفكرون في شخص.

بعد أن قتل دوديان شخصين ، بدا أن الرواد الآخرين الذين سمعوا الخبر كانوا على دراية بالتغييرات هنا.  في اللحظة التالية ، اجتمعوا معًا.

بعد أن قتل دوديان شخصين ، بدا أن الرواد الآخرين الذين سمعوا الخبر كانوا على دراية بالتغييرات هنا.  في اللحظة التالية ، اجتمعوا معًا.

 

 

صوب دين على الهدف وقتل في منتصف الطريق.

انكمش عيون الشاب الوسيم كما قال في رعب ، “أنت تجرؤ -” توقفت كلماته فجأة بينما طار رأسه عالياً.

 

أدار دين ذراعيه ، واندفع الدم.  تحطم قلب ميف على الفور ، وأصيبت عيناه بالذعر.  سقط على الأرض وتدحرج عدة مرات.

بعد مقتل شخصين آخرين ، اجتمع بقية الرواد أخيرًا ، لكن العدد كان خمسة فقط.  بإحصاء الأشخاص الذين قتلهم   دين ، كان هناك ما مجموعه تسعة أشخاص.

 

 

كانت العلامات السحرية لهؤلاء الرواد جيدة في السرعة ، لكنهم ما زالوا لا يستطيعون الهروب من دين.  كان رعب العلامات السحرية الأسطورية هو أنه حتى لو كانت هي الفواصل النهائية لنوع الهجوم ، فإن سرعتها وإدراكها لم تكن أدنى من العلامات السحرية النادرة العادية.  يمكن رؤية هذا من خلال عيونهم الشفافين ، ورؤيتهم فائقة المدى ، والسرعة القريبة من تلك الخاصة بسادة المستوى البرية الداخلية .

لعق دين شفتيه ، ناظرًا إلى الرواد الخمسة الذين اندفعوا معًا.  وصل اثنان منهم إلى ذروة مصدر الحرارة للمستوى البرية الخارجية  ، لكن دين لم يكن خائفًا.  بدلا من ذلك ، شعر بالحماس بشكل لا يمكن تفسيره.  جعلت رائحة الدم على جسده دفعة جنونية.

 

 

 

“ميف!”

 

نظرًا لأن دين لم يتوقف ، لم يتمكن العديد من الحراس أخيرًا من تحمله.  زأروا ولوحوا بأسلحتهم واندفعوا نحو دين.

“كلانسي!”

هرع دين أيضًا إلى الأشخاص الخمسة بسرعة عالية.  كان الأنسب له أن يتعامل مع هؤلاء الرواد قبل  المعركة ضد أم التنين.

 

 

أصيب الأشخاص الخمسة بالصدمة والحزن والغضب عندما رأوا الجثتين على حافة الميدان.  رأى أحد الرجال في منتصف العمر من المستوى البرية الخارجية  دين ، مستهجنًا ، وهمس ، “كن حذرًا ، هذا الشخص يجب أن يكون الدخيل. لا يمكننا السماح له بالرحيل!”  على الرغم من معرفته بوجود دين في الجدار الخارجي ، إلا أنه لم يكن مهتمًا به ، لذلك لم يكن يعرف الكثير عنه.  علاوة على ذلك ، لم تكن هناك صور في هذا العصر ، فقط رسم  ، لذلك لم يتعرف على دين.

 

 

“اذهب إلى الجحيم!”  زأر فارس يحمل رمحًا وطعن من خلف دين.  كان الرمح السحري في يده رمحًا بطول أربعة أمتار.  على الرغم من عدم وجود حصان ، إلا أنه كان لا يزال مرنًا للغاية في يديه.  بعد كل شيء ، كان طول جسده الشيطاني حوالي أربعة أمتار ، ورفيع للغاية ، وكانت ذراعيه نحيفتين للغاية.  بدا جسده ناعمًا مثل المطاط ، وكان هناك غشاء رقيق على عموده الفقري ، مثل أجنحة الزيز.

عندما سمع الآخرون كلمة “دخيل” ، ازداد الغضب في عيونهم فجأة.  زأر أحدهم وأخذ زمام المبادرة للاندفاع.

“كلانسي!”

 

 

هرع دين أيضًا إلى الأشخاص الخمسة بسرعة عالية.  كان الأنسب له أن يتعامل مع هؤلاء الرواد قبل  المعركة ضد أم التنين.

 

 

“من يجرؤ على اقتحام أراضي عائلة التنين!”

“أذهب!”  زأر الآخرون ، وأثاروا أجسادهم الشيطانية ، وانطلقوا نحو دين.

الفصل782:أقتل(فصلين في واحد)

 

 

لم تنخفض سرعة دين ، وامتدت أطرافه التي تشبه الشفرة إلى الخارج ، مثل كرة غريبة مليئة بالشفرات الحادة ، مما جعل فروة رأس الناس ترتعش.  كان اثنان من الرواد الخمسة قتلة مع دفاع ضعيف ، وكانوا يجيدون الاختباء واستخدام السم.  في هذه اللحظة ، عند رؤية جسد دين الشيطاني الشرس ، شعروا بألم في الأسنان ، واندفعوا على الفور إلى الجانب ، ولم يجرؤوا على لمسه.

ربما لم يتوقع الشاب الوسيم أن يجرؤ شخصان فقط على القتل في  اراضي عائلة التنين!  علاوة على ذلك ، كانت إحدهم عائشة.  علم الجميع أن عائشة قد تحب عائلتها عائلة التنين .  لم يتوقع أن يهاجم دين بسبب وجود عائشة.  وإلا فلن يجرؤ على السماح لـ دين بالاقتراب منه حتى لو كان مهملاً.

 

بوف!  بوف!  بوف!

عندما هرع دين إلى الخارج ، انتبه إلى تعبيرات الأشخاص الخمسة ، وسرعان ما حبس الشخصين المراوغين كأهداف له.  كان يعلم أنه غالبًا ما يتم تعزيز عدم وجود جانب معين في جانب آخر ، تمامًا مثل علامة السبليتر السحرية الخاصة به ، والتي كانت جيدة في الهجوم ، ولكنها ضعيفة جدًا في الدفاع.  ومع ذلك ، كان دفاعه الضعيف متعلقًا فقط بعلامات السحر الأسطورية الأخرى.  من حيث الدفاع الخالص ، كان فقط أقل شأنا من علامة التنين الفولاذية السحرية النادرة.

 

 

 

ووش!

 

 

 

هرع دين إلى أحد المتهربين.

ووش!

 

 

نظرًا لسرعة دين ، اعتقد هذا الشخص أنه سيقابل الثلاثة الآخرين وجهاً لوجه ، لكنه لم يتوقع أن يتحول دين فجأة لقتله.  فجأة أصبح قلبه باردًا ، وعرف أنه ليس جيدًا.  استدار وركض محاولا الابتعاد عن دين.

هرع شخص من الصالة خلف الساحة ، وسقط أمام الحراس بقفزات قليلة.  كان شابًا وسيمًا.  عندما رأى جسد دين المرعب الشيطاني ، تغير وجهه قليلاً.  من الواضح أن بنية دين كانت على مستوى الرواد ، ولم ير مثل هذا الجسم الشيطاني من قبل.  يجب أن يكون وحش أسطوري نادر.

 

 

اشتكى في قلبه.  لم يستطع معرفة سبب مهاجمته دين من بعيد.  علاوة على ذلك ، سوف يقع في وضع يتعرض فيه للهجوم من كلا الجانبين.  المكاسب لم تكن تستحق الخسائر.  حتى أنه اشتبه في أنه أساء إلى دين عن غير قصد ، ولكن في انطباعه ، لم يكن هناك مثل هذا الشخص.

 

 

بدت ثلاثة أصوات قطع في نفس الوقت تقريبًا ، مثل سكين حاد يقطع ثلاث قطع من القماش.  تم قطع ذراعيه الشيطانية بواسطة منجل دين دون أي عائق ، وثقب مباشرة في ظهره.

“اذهب إلى الجحيم!”  زأر فارس يحمل رمحًا وطعن من خلف دين.  كان الرمح السحري في يده رمحًا بطول أربعة أمتار.  على الرغم من عدم وجود حصان ، إلا أنه كان لا يزال مرنًا للغاية في يديه.  بعد كل شيء ، كان طول جسده الشيطاني حوالي أربعة أمتار ، ورفيع للغاية ، وكانت ذراعيه نحيفتين للغاية.  بدا جسده ناعمًا مثل المطاط ، وكان هناك غشاء رقيق على عموده الفقري ، مثل أجنحة الزيز.

رأى حراس آخرون مثل هذا المشهد الغريب ، واختفى الغضب على وجوههم فجأة.  كانت وجوههم مليئة بالرعب ، واستمروا في التراجع.

 

 

لم يكن جسده الشيطاني مختلفًا كثيرًا عن جسد الإنسان ، لكن بشرته كانت رمادية مثل الزومبي.  ومع ذلك ، هذا لا يعني أن جسده الشيطاني كان غير مكتمل.  على العكس من ذلك ، كان طول جسده الأصلي أقل من مترين ، لكنه الآن يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار تقريبًا.  على الرغم من أن هيكل الجسم كان مشابهًا لبنية الإنسان ، إلا أنه كان أيضًا شكلًا شيطانيًا كاملًا.  كان هذا شكل علامة الغول السحرية.

 

 

 

برزت أطراف دين التي تشبه نصل فجأة وانجرفت إلى الرمح.  دوي صوتان ، وانقطع الرمح.

بعد مقتل شخصين آخرين ، اجتمع بقية الرواد أخيرًا ، لكن العدد كان خمسة فقط.  بإحصاء الأشخاص الذين قتلهم   دين ، كان هناك ما مجموعه تسعة أشخاص.

 

 

ذهل الفارس للحظة ، وكان وجهه مذعورًا.  لم يكن يتوقع أن تكون الأطراف الشبيهة بالشفرة مرعبة للغاية.  كان ببساطة يقطع الحديد مثل الطين.  إذا كان أقرب قليلاً ، فقد قدر أن جسده بالكامل سيقطع إلى عدة قطع.  كيف يمكنه القتال في قتال متلاحم؟

 

 

 

وشهد الاثنان الآخران هذا المشهد أيضًا ، وكانت أعينهما مليئة بالرعب.  سرعة المطاردين لا يسعها إلا أن تبطئ ، ولم يعرفوا كيف يهاجمون.

ربما لم يتوقع الشاب الوسيم أن يجرؤ شخصان فقط على القتل في  اراضي عائلة التنين!  علاوة على ذلك ، كانت إحدهم عائشة.  علم الجميع أن عائشة قد تحب عائلتها عائلة التنين .  لم يتوقع أن يهاجم دين بسبب وجود عائشة.  وإلا فلن يجرؤ على السماح لـ دين بالاقتراب منه حتى لو كان مهملاً.

 

 

تسارع دين فجأة ، وهز الأشخاص الثلاثة ، وسرعان ما قابل الشخص الذي كان يركض أمامه.

 

 

كانت العلامات السحرية لهؤلاء الرواد جيدة في السرعة ، لكنهم ما زالوا لا يستطيعون الهروب من دين.  كان رعب العلامات السحرية الأسطورية هو أنه حتى لو كانت هي الفواصل النهائية لنوع الهجوم ، فإن سرعتها وإدراكها لم تكن أدنى من العلامات السحرية النادرة العادية.  يمكن رؤية هذا من خلال عيونهم الشفافين ، ورؤيتهم فائقة المدى ، والسرعة القريبة من تلك الخاصة بسادة المستوى البرية الداخلية .

“لا -”

 

 

 

انتهت الصراخ بشكل مفاجئ.  عندما كان جسد دين على بعد ثلاثة أمتار من ظهره ، تومض الأطراف الحادة التي تشبه النصل وتحولت إلى عدة صور لاحقة.  في اللحظة التالية ، اجتاز جسد دين ، تاركًا كومة من أجزاء الجسم في نفس المكان.

لم تنخفض سرعة دين ، وامتدت أطرافه التي تشبه الشفرة إلى الخارج ، مثل كرة غريبة مليئة بالشفرات الحادة ، مما جعل فروة رأس الناس ترتعش.  كان اثنان من الرواد الخمسة قتلة مع دفاع ضعيف ، وكانوا يجيدون الاختباء واستخدام السم.  في هذه اللحظة ، عند رؤية جسد دين الشيطاني الشرس ، شعروا بألم في الأسنان ، واندفعوا على الفور إلى الجانب ، ولم يجرؤوا على لمسه.

 

“اذهب إلى الجحيم!”  زأر فارس يحمل رمحًا وطعن من خلف دين.  كان الرمح السحري في يده رمحًا بطول أربعة أمتار.  على الرغم من عدم وجود حصان ، إلا أنه كان لا يزال مرنًا للغاية في يديه.  بعد كل شيء ، كان طول جسده الشيطاني حوالي أربعة أمتار ، ورفيع للغاية ، وكانت ذراعيه نحيفتين للغاية.  بدا جسده ناعمًا مثل المطاط ، وكان هناك غشاء رقيق على عموده الفقري ، مثل أجنحة الزيز.

استدار دين بسرعة وقتل الشخص الآخر.

كانت العلامات السحرية لهؤلاء الرواد جيدة في السرعة ، لكنهم ما زالوا لا يستطيعون الهروب من دين.  كان رعب العلامات السحرية الأسطورية هو أنه حتى لو كانت هي الفواصل النهائية لنوع الهجوم ، فإن سرعتها وإدراكها لم تكن أدنى من العلامات السحرية النادرة العادية.  يمكن رؤية هذا من خلال عيونهم الشفافين ، ورؤيتهم فائقة المدى ، والسرعة القريبة من تلك الخاصة بسادة المستوى البرية الداخلية .

 

 

“بسرعة ، أوقفه!” كانت امرأة مستديرة الوجه كانت تبدو في الثلاثين من عمرها. كانت خائفة من ذكاءها عندما رأت دوديان يقتل شخصًا في لحظة.

هرع شخص من الصالة خلف الساحة ، وسقط أمام الحراس بقفزات قليلة.  كان شابًا وسيمًا.  عندما رأى جسد دين المرعب الشيطاني ، تغير وجهه قليلاً.  من الواضح أن بنية دين كانت على مستوى الرواد ، ولم ير مثل هذا الجسم الشيطاني من قبل.  يجب أن يكون وحش أسطوري نادر.

 

انتهت الصراخ بشكل مفاجئ.  عندما كان جسد دين على بعد ثلاثة أمتار من ظهره ، تومض الأطراف الحادة التي تشبه النصل وتحولت إلى عدة صور لاحقة.  في اللحظة التالية ، اجتاز جسد دين ، تاركًا كومة من أجزاء الجسم في نفس المكان.

استمتعوا~~~

بدت ثلاثة أصوات قطع في نفس الوقت تقريبًا ، مثل سكين حاد يقطع ثلاث قطع من القماش.  تم قطع ذراعيه الشيطانية بواسطة منجل دين دون أي عائق ، وثقب مباشرة في ظهره.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط