نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 785

لا أحد يمكنه ايقافه

لا أحد يمكنه ايقافه

الفصل785:لا أحد يمكنه ايقافه

 

شم دين ببرود.  امتدت الشفرات الحادة على جسده إلى الخارج.  حرك قدميه والتواء.  جسده يدور بسرعة عالية مثل القمة.  تحولت الشفرات التي كان يستخدمها إلى كرة محكمة الإغلاق في لحظة.

 

 

كانت هناك عدة موجات من الحراس على طول الطريق ، لكنه تجاهلهم.  لقد مد أطرافه الحادة وقطع رؤوس الحراس الذين حاولوا الاقتراب منه.

تغيرت وجوه الشخصين خلف مودلي ودين.  كان عليهم التوقف والتراجع.

كانت عيون دين مليئة بقصد القتل.  “بما أنك لا تعرف الحياة من الموت ، فلا تلومني على عدم ابداء الرحمة!”  ثم استدار فجأة واندفع إلى قمة الجبل على طول الدرج.

 

بوف!

أثناء انسحابهم ، توقفت الشفرات الراقصة فجأة.  استدار دين وانقض على امرأة عجوز في مستوى البرية الخارجية  خلفه.  امتدت الشفرات التي تشبه الضلع أمام صدره إلى رأسها.

 

 

 

كانت المرأة العجوز مذعورة.  لوحت بسيفها على عجل لمنعها.  مع رنينتين ، تم قطع السيف إلى ثلاث قطع.  كان دين أسرع من المرأة العجوز.  على الرغم من أنهما كانا في ذروة البريى الخارجية ، إلا أن علامته السحرية الأسطورية وتعزيز اللياقة البدنية الذي جلبته التأليه كانا قريبين من تلك الخاصة بخبير مستوى البرية الداخلية .  بالإضافة إلى ذلك ، كان أحدهما يقفز إلى الأمام ، والآخر يتراجع.  في غمضة عين ، أغلق دين عليها.

“لا!”  صرخت المرأة العجوز في رعب.  عندما تم قطع السلاح الشيطاني الخاصة بها مباشرة من قبل دين ، كانت تعلم كيف كانت أطراف دين الشبيهة بالشفرة مرعبة.  في قتال متلاحم ، لم يكن لديها أي فرصة للفوز تقريبًا.

 

سال الدم من ذراعيه.  تمزق جسد الرائد الوسيم إلى سبع أو ثماني قطع.

“لا!”  صرخت المرأة العجوز في رعب.  عندما تم قطع السلاح الشيطاني الخاصة بها مباشرة من قبل دين ، كانت تعلم كيف كانت أطراف دين الشبيهة بالشفرة مرعبة.  في قتال متلاحم ، لم يكن لديها أي فرصة للفوز تقريبًا.

 

 

زأر مودلي واندفع بسرعة ، لكن الأوان كان قد فات.

 

 

بوف!

بوف!

كان هناك العشرات من كبار أعضاء عائلة التنين جالسين في القاعة.  كانت حرارة أجسادهم عادية ، ويبدو أنهم موظفون مدنيون كبار ، ومسؤولون عن جميع جوانب شؤون عائلة التنين.

 

 

سرعان ما انطلقت الأطراف التي تشبه النصل أمام صدر دين واخترقت صدر المرأة العجوز.  رقصت ذراعيه التي تشبه المنجل وقطعت رأس المرأة العجوز من جسر الأنف.  كان الشق ناعمًا ، وكانت أنسجة المخ ترتجف من الداخل.

أثناء انسحابهم ، توقفت الشفرات الراقصة فجأة.  استدار دين وانقض على امرأة عجوز في مستوى البرية الخارجية  خلفه.  امتدت الشفرات التي تشبه الضلع أمام صدره إلى رأسها.

 

لم يجرؤ مودلي على مقاومته.  انسحب وتراجع ، لكنه لا يزال يجرح من أطرافه التي تشبه النصل.  ظهرت علامة دم على المقاييس الشيطانية على صدره ، ونزف الدم منه.

سحب دين الأطراف التي تشبه النصل للخلف واستدار لقتل مودلي.

 

 

 

امتلأت عيون مودلي بالغضب.  أمسك الرمح الطويل في مخلب التنين الشيطاني وطعنه كالبرق.  لقد تجنب فقط الأطراف التي تشبه الشفرة أمام صدر دين وطعنه في صدره.  شعر دين بألم حاد في صدره.  يبدو أن شيئًا ما قد تحطم.

 

 

سمع عدد كبير من حراس عائلة التنين على سفح التل الأخبار ، وجميعهم من اللامحدودين.  عند رؤية شخصية دين المرعبة تتسارع ، كان هؤلاء الرواد خائفين ، لكنهم ما زالوا يلوحون بأسلحتهم واندفعوا نحوهم.

زأر بغضب ولوح بيده ليقطع.

 

 

 

برعشة ، انكسر الرمح الطويل في يد مودلي.  في الوقت نفسه ، قطعت الأطراف التي تشبه النصل أمام صدره نحو صدر مودلي.

عند رؤية وجه دين العنيف يندفع نحوه ، أصيب الرائد الوسيم بالذعر وتراجع في حالة رعب.  ومع ذلك ، لم تكن سرعته بنفس سرعة دين.  قبل أن يركض لمسافة 20 مترًا ، لحقه دين بعدة خطوات.

 

عند رؤية الاتجاه الذي يسير فيه دين ، تغير وجه مودلي ، وطارده على الفور.

لم يجرؤ مودلي على مقاومته.  انسحب وتراجع ، لكنه لا يزال يجرح من أطرافه التي تشبه النصل.  ظهرت علامة دم على المقاييس الشيطانية على صدره ، ونزف الدم منه.

 

 

كان هناك العشرات من كبار أعضاء عائلة التنين جالسين في القاعة.  كانت حرارة أجسادهم عادية ، ويبدو أنهم موظفون مدنيون كبار ، ومسؤولون عن جميع جوانب شؤون عائلة التنين.

بوف!

كانت هناك عدة موجات من الحراس على طول الطريق ، لكنه تجاهلهم.  لقد مد أطرافه الحادة وقطع رؤوس الحراس الذين حاولوا الاقتراب منه.

 

 

عندما صد دين مودلي ، سمع صوت المياه تتدفق خلفه.  نظر إليه ورأى الرائد الشاب الوسيم ينفخ خديه مثل الضفدع وينفث ضبابًا دمويًا.  في نظر دين ، احتوى الضباب على العديد من مصادر الحرارة الضعيفة ، والتي بدت وكأنها حياة صغيرة عديدة.

“هذا …” بعد أن فتح دين الباب ، مرت عيناه على كبار أعضاء عائلة التنين المذعورين وسقطتا على قمة القاعة.  لقد صُدم قليلاً.  كان هناك تابوت ذهبي غامق ، ارتفاعه حوالي خمسة أمتار.  حجب التابوت عينيه ، ولم يستطع اختراقه.  لكنه لاحظ الاستجابة الحرارية في عينيه ، ووجد أن درجة الحرارة حول التابوت كانت منخفضة للغاية.  كان الحارسان اللذان كانا يقفان بجوار التابوت يرتديان نفس الدرع الذي يرتديه الحراس اللامحدودون بالخارج ، لكن مصدر حرارة أجسادهم كان على مستوى الصياد فقط ، وبدا أنهما يرتجفان من البرد.

 

“توقف هناك!”  زأر مودلي بغضب.  ظهر شرخ ناري في حلقه.  في اللحظة التالية ، ذبلت بطنه ، كما لو كان قد أخذ نفسا عميقا وزفره فجأة نحو ظهر دين.

تهرب دين بشكل جانبي ، لكنه كان لا يزال ملطخًا برذاذ الدم.  بعد كل شيء ، كان نطاق ضباب الدم كبيرًا جدًا.

كان هناك العشرات من كبار أعضاء عائلة التنين جالسين في القاعة.  كانت حرارة أجسادهم عادية ، ويبدو أنهم موظفون مدنيون كبار ، ومسؤولون عن جميع جوانب شؤون عائلة التنين.

 

لم يستطع تصديق الهواء البارد المألوف. هل يمكن أن يكون التنين الأم

 

 

أظلم وجهه.  ربما كان هذا هجومًا سامًا.  لم يعد ينتبه لمودلي بعد الآن.  خفق جناحيه الشيطانية وانطلق نحو هذا الرائد الوسيم.

 

 

 

“توقف هناك!”  زأر مودلي بغضب.  ظهر شرخ ناري في حلقه.  في اللحظة التالية ، ذبلت بطنه ، كما لو كان قد أخذ نفسا عميقا وزفره فجأة نحو ظهر دين.

كانت عيون دين باردة ، ولم يكن هناك سوى قمة الجبل في عينيه.  اندفع على طول الدرج.  عندما اقترب من هؤلاء الحراس ، امتدت أطرافه الحادة ، وبسبب تأثيره ، سقط عدد كبير من الحراس الذين كانوا يحاصرونه على الأرض.  تم تقطيع أجسادهم إلى أشلاء ، وتناثرت أمعاءهم وأيديهم ورؤوسهم على الأرض.  تدفق الدم وصبغ درجات التل باللون الأحمر.  كان مثل المطهر.

 

 

نفس التنين!

 

 

بوف!

اندلعت شعلة قوية من فمه.  تم تسخين الهواء المحيط على الفور ، وذهب اللهب مباشرة إلى ظهر دين.

كانت عيون دين مليئة بقصد القتل.  “بما أنك لا تعرف الحياة من الموت ، فلا تلومني على عدم ابداء الرحمة!”  ثم استدار فجأة واندفع إلى قمة الجبل على طول الدرج.

 

 

لاحظ دين حركته من زاوية عينيه.  من هذا الموقف ، كان يعلم أن الرائد سيستخدم النفس العميق لإبعاد نفسه.  ومع ذلك ، كان طول أنفاس التنين أطول مما كان يتوقع ، وكانت سرعتها سريعة بشكل مخيف.  وأنطلقت في خط مستقيم ، اندفع تقريبًا إلى الأمام في لحظة.  تهرب من الجانبين ، لكن النيران ما زالت تلامس جناحيه الشيطانيين.  فجأة ، جاء إحساس حارق عنيف من جناحيه الشيطانيين.

 

 

كان هناك العشرات من كبار أعضاء عائلة التنين جالسين في القاعة.  كانت حرارة أجسادهم عادية ، ويبدو أنهم موظفون مدنيون كبار ، ومسؤولون عن جميع جوانب شؤون عائلة التنين.

نظر من زاوية عينيه ورأى أن أجنحة الشيطان تحترق.  لم تنطفئ النيران المنبعثة من نفس التنين.  بدلا من ذلك ، تمسكوا بأجنحته الشيطانية وأحرقتهم بشدة.

 

 

دفعه الألم الحاد إلى الجنون ، لكنه لم يرفرف بجناحيه الشيطانيين لتفريق اللهب عليهم.  بدلاً من ذلك ، مثل إلأله الشيطاني ، طوى جناحيه الشيطانية المحترقة واندفع نحو الرائد الوسيم بسرعة فائقة للغاية.

 

 

زأر دين واستدار ، ونظر إلى مودلي من خلفه.  الآن هو الرائد الوحيد المتبقي هنا.

عند رؤية وجه دين العنيف يندفع نحوه ، أصيب الرائد الوسيم بالذعر وتراجع في حالة رعب.  ومع ذلك ، لم تكن سرعته بنفس سرعة دين.  قبل أن يركض لمسافة 20 مترًا ، لحقه دين بعدة خطوات.

 

 

 

لوح بأطرافه الحادة أمام صدره وعانق الرائد الوسيم بإحكام بين ذراعيه.

 

 

سال الدم من ذراعيه.  تمزق جسد الرائد الوسيم إلى سبع أو ثماني قطع.

سال الدم من ذراعيه.  تمزق جسد الرائد الوسيم إلى سبع أو ثماني قطع.

 

 

 

زأر دين واستدار ، ونظر إلى مودلي من خلفه.  الآن هو الرائد الوحيد المتبقي هنا.

كانت عيون دين باردة ، ولم يكن هناك سوى قمة الجبل في عينيه.  اندفع على طول الدرج.  عندما اقترب من هؤلاء الحراس ، امتدت أطرافه الحادة ، وبسبب تأثيره ، سقط عدد كبير من الحراس الذين كانوا يحاصرونه على الأرض.  تم تقطيع أجسادهم إلى أشلاء ، وتناثرت أمعاءهم وأيديهم ورؤوسهم على الأرض.  تدفق الدم وصبغ درجات التل باللون الأحمر.  كان مثل المطهر.

 

 

“أنت!”  نظر مودلي إلى قطع الجسد عند قدمي دين ، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر مع الغضب.  كان جميع الرواد الذين أتوا إلى هنا تقريبًا أسياد عائلاتهم ، لكنهم سقطوا جميعًا عند أقدام دين.  حتى لو تمكن من قتل دين الآن ، فلن تكون عائلة التنين قوية كما كانت من قبل.  علاوة على ذلك ، أخبره سبب ذلك أنه إذا استمر في القتال ، فسوف يخطو أيضًا في طريق التراجع.

اجتاحت عيون دين قمة الجبل بالكامل ، ولم ير أي مصدر حرارة للرواد الآخرين.  لكن سرعان ما رأى الكثير من الشخصيات مجتمعين في قاعة على قمة الجبل ، وبدا أنهم كانوا يجتمعون.

 

 

“لا أريد أن أقتلك أمام عينيها. لا تجبرني!”  عيون دين أطهرت نية القتل الوحشية.  بدا أن العداء المختبئ في صدره اندلع في هذه اللحظة.  ومع ذلك ، كان لا يزال عقلانيًا.  حدق في مودلي وقال ، “إذا استسلمت ، سأوفر عائلتك بأكملها. إذا قاومت ، سأقتل كل فرد من أفراد عائلة التنين!”

لم يستطع تصديق الهواء البارد المألوف. هل يمكن أن يكون التنين الأم

 

 

تغير وجه مودلي ، وقال ببرود ، “كيف تجرؤ! حتى لو اضطررت للموت معك ، سأقتلك ، أيها الشرير الحقير!”

 

 

 

كانت عيون دين مليئة بقصد القتل.  “بما أنك لا تعرف الحياة من الموت ، فلا تلومني على عدم ابداء الرحمة!”  ثم استدار فجأة واندفع إلى قمة الجبل على طول الدرج.

 

 

اندلعت شعلة قوية من فمه.  تم تسخين الهواء المحيط على الفور ، وذهب اللهب مباشرة إلى ظهر دين.

عند رؤية الاتجاه الذي يسير فيه دين ، تغير وجه مودلي ، وطارده على الفور.

 

 

 

سمع عدد كبير من حراس عائلة التنين على سفح التل الأخبار ، وجميعهم من اللامحدودين.  عند رؤية شخصية دين المرعبة تتسارع ، كان هؤلاء الرواد خائفين ، لكنهم ما زالوا يلوحون بأسلحتهم واندفعوا نحوهم.

 

 

نفس التنين!

كانت عيون دين باردة ، ولم يكن هناك سوى قمة الجبل في عينيه.  اندفع على طول الدرج.  عندما اقترب من هؤلاء الحراس ، امتدت أطرافه الحادة ، وبسبب تأثيره ، سقط عدد كبير من الحراس الذين كانوا يحاصرونه على الأرض.  تم تقطيع أجسادهم إلى أشلاء ، وتناثرت أمعاءهم وأيديهم ورؤوسهم على الأرض.  تدفق الدم وصبغ درجات التل باللون الأحمر.  كان مثل المطهر.

 

 

بوف!

لم يتوقف دين ، وسرعان ما صعد.

الفصل785:لا أحد يمكنه ايقافه

 

أظلم وجهه.  ربما كان هذا هجومًا سامًا.  لم يعد ينتبه لمودلي بعد الآن.  خفق جناحيه الشيطانية وانطلق نحو هذا الرائد الوسيم.

كانت هناك عدة موجات من الحراس على طول الطريق ، لكنه تجاهلهم.  لقد مد أطرافه الحادة وقطع رؤوس الحراس الذين حاولوا الاقتراب منه.

أثناء انسحابهم ، توقفت الشفرات الراقصة فجأة.  استدار دين وانقض على امرأة عجوز في مستوى البرية الخارجية  خلفه.  امتدت الشفرات التي تشبه الضلع أمام صدره إلى رأسها.

 

“أنت!”  نظر مودلي إلى قطع الجسد عند قدمي دين ، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر مع الغضب.  كان جميع الرواد الذين أتوا إلى هنا تقريبًا أسياد عائلاتهم ، لكنهم سقطوا جميعًا عند أقدام دين.  حتى لو تمكن من قتل دين الآن ، فلن تكون عائلة التنين قوية كما كانت من قبل.  علاوة على ذلك ، أخبره سبب ذلك أنه إذا استمر في القتال ، فسوف يخطو أيضًا في طريق التراجع.

يمكن أن تنعكس ميزة علامة السبليتر السحرية في معارك الجماعية.  كان شكل النصل الغريب مثاليًا ، وكان مناسبًا جدًا للمعركة الجماعية الفوضوية لإحداث ضرر مضاعف.

 

 

 

في غمضة عين ، وصل دين إلى قمة الجبل.  طارده مودلي ، لكن المسافة بينهما لم تقصر.

زأر بغضب ولوح بيده ليقطع.

 

 

اجتاحت عيون دين قمة الجبل بالكامل ، ولم ير أي مصدر حرارة للرواد الآخرين.  لكن سرعان ما رأى الكثير من الشخصيات مجتمعين في قاعة على قمة الجبل ، وبدا أنهم كانوا يجتمعون.

بوف!

 

نفس التنين!

هرع على الفور إلى القاعة ، وبصوت دوي ، فتح الباب.

 

 

كان هناك العشرات من كبار أعضاء عائلة التنين جالسين في القاعة.  كانت حرارة أجسادهم عادية ، ويبدو أنهم موظفون مدنيون كبار ، ومسؤولون عن جميع جوانب شؤون عائلة التنين.

نفس التنين!

 

لم يتوقف دين ، وسرعان ما صعد.

ولما رأى أن الباب قد انفتح فجأة ، وقف الجميع في القاعة خائفين.  كانوا قد تلقوا بالفعل أنباء عن حدوث غزو عند سفح الجبل.  كان الكثير منهم قلقين من أن الغزاة يأتون لمهاجمة عائلة التنين ، لذلك كانوا ينتظرون هنا بصعوبة.  فتح دين الباب كالرعد ، وكان الجميع مذهولين.  بعد كل شيء ، لم يكن لديهم القدرة على إدراك  سرعة اقتراب دين .

 

 

زأر مودلي واندفع بسرعة ، لكن الأوان كان قد فات.

“هذا …” بعد أن فتح دين الباب ، مرت عيناه على كبار أعضاء عائلة التنين المذعورين وسقطتا على قمة القاعة.  لقد صُدم قليلاً.  كان هناك تابوت ذهبي غامق ، ارتفاعه حوالي خمسة أمتار.  حجب التابوت عينيه ، ولم يستطع اختراقه.  لكنه لاحظ الاستجابة الحرارية في عينيه ، ووجد أن درجة الحرارة حول التابوت كانت منخفضة للغاية.  كان الحارسان اللذان كانا يقفان بجوار التابوت يرتديان نفس الدرع الذي يرتديه الحراس اللامحدودون بالخارج ، لكن مصدر حرارة أجسادهم كان على مستوى الصياد فقط ، وبدا أنهما يرتجفان من البرد.

لم يتوقف دين ، وسرعان ما صعد.

 

نظر من زاوية عينيه ورأى أن أجنحة الشيطان تحترق.  لم تنطفئ النيران المنبعثة من نفس التنين.  بدلا من ذلك ، تمسكوا بأجنحته الشيطانية وأحرقتهم بشدة.

لم يستطع تصديق الهواء البارد المألوف. هل يمكن أن يكون التنين الأم

 

 

 

التابوت؟

كانت هناك عدة موجات من الحراس على طول الطريق ، لكنه تجاهلهم.  لقد مد أطرافه الحادة وقطع رؤوس الحراس الذين حاولوا الاقتراب منه.

استمتعوا~~~~~ ثالث فصل

 

تغيرت وجوه الشخصين خلف مودلي ودين.  كان عليهم التوقف والتراجع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط