نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 799

اليوم الدموي3

اليوم الدموي3

الفصل799:اليوم الدموي

 

كان وجه الرجل العجوز قبيحًا.  إذا كان هؤلاء روادًا آخرون ، حتى لو كان يعلم أنه لا يطابقهم ، فلن يسمح لهم بالتصرف بفظاظة.  لكن قبل ثلاثة أيام ، أخبره إيرل بالتغييرات في مدينة الملك.  كان يعلم أن الشاب الذي أمامه لم يكن مجرد تهديد لفظي.  حتى الأميرة هُزِمت من قبله ، والآن أصبح مكان وجودها مجهولًا.  إذا قاوموا ، كان من المحتمل أن يقتلوا على يده!

غضب العشرات من الحراس المحيطين به على الفور.  ولوح أحدهم بيده وصرخ: اقبضوا عليه!

 

“سيدي ، من هذا الشخص؟ ما مراسم التنصيب؟ وأيضًا اعتقال الأميرة أوريتا؟ صاحبة السمو هي الأميرة. إذا اعتقلناها ، ألن نسيء إلى رؤسائنا ؟!” رأى الفارس دين يغادر وبغضب على الفور  قال للرجل العجوز.

شد الفرسان خلفه قبضتهم بغضب ، لكنهم لم يجرؤوا على قول أي شيء.

قال دين ببرود: “لا تدعني أنتظر طويلاً”.

 

 

بعد التفكير للحظة ، قال الرجل العجوز لدين ، “من فضلك انتظر لحظة ، سأذهب وأسأل الإيرل.”

“أخبر فيزلين أن يخرج ويراني.”  أمر دوديان.

 

 

قال دين ببرود: “لا تدعني أنتظر طويلاً”.

 

 

 

استدار الرجل العجوز وسرعان ما دخل القلعة.  بعد سبع أو ثماني دقائق ، عندما سئم دين قليلاً من الانتظار ، هرعت شخصيته بسرعة من القلعة وجاء إلى دين.  ابتسم وقال: “سيدي ، لقد تحسن جسد إيرل كثيرًا. عندما يبدأ حفل التنصيب الخاص بك ، سيكون حاضرًا بالتأكيد”.

 

 

 

كان دين قد رأى من قبل الرجل العجوز يذهب إلى القلعة لمناقشة مصدر حرارة عادي آخر.  كان يعلم أن هذا الشخص كان زيمنغ.  أومأ برأسه قليلاً وقال ، “تذكر أن تدع زيمنغ يصدر أمرًا للمدينة بأكملها بأن الخائنة اورتيا مطلوبة. بالإضافة إلى ذلك ، لا أريد أن تنتشر أي شائعات سيئة في هذه المدينة. وإلا ، في المرة القادمة التي أتي فيها ،  لن أقول لك مرحبا أولا! ”

الفصل799:اليوم الدموي

 

عند مشاهدة ظهر دين يختفي في الأفق ، تراجع الرجل العجوز عن نظرته وشعر بالارتياح.  في السابق ، عندما وقف أمام دين ، شعر وكأنه يواجه وحشًا مرعبًا.  نية القتل التي خرجت بشكل طبيعي من الصبي جعلت قلبه يرتجف.  حتى لو لم يقاتلوا ، فقد علم أنه ليس خصم دين.  جعله هذا خائفًا ، ولكنه أيضًا أثر للوحدة.

بدا الرجل العجوز محرجا وقال: “نعم ، نعم”.

“من أنت بحق الجحيم؟ أنت تجرؤ على قتل شعبي؟ اذهب إلى الجحيم!”  نظر الرجل في منتصف العمر إلى الجثث المقطعة حول دين.  كان هناك غضب في عينيه وهو يزمجر ويلكم.

 

نظر إليه دين بهدوء: “اسمي دين. دع فيزلين يخرج لرؤيتي.”

لم يعد دين يتأخر واستدار للمغادرة.

“من أنت بحق الجحيم؟ أنت تجرؤ على قتل شعبي؟ اذهب إلى الجحيم!”  نظر الرجل في منتصف العمر إلى الجثث المقطعة حول دين.  كان هناك غضب في عينيه وهو يزمجر ويلكم.

 

عند مشاهدة ظهر دين يختفي في الأفق ، تراجع الرجل العجوز عن نظرته وشعر بالارتياح.  في السابق ، عندما وقف أمام دين ، شعر وكأنه يواجه وحشًا مرعبًا.  نية القتل التي خرجت بشكل طبيعي من الصبي جعلت قلبه يرتجف.  حتى لو لم يقاتلوا ، فقد علم أنه ليس خصم دين.  جعله هذا خائفًا ، ولكنه أيضًا أثر للوحدة.

عند مشاهدة ظهر دين يختفي في الأفق ، تراجع الرجل العجوز عن نظرته وشعر بالارتياح.  في السابق ، عندما وقف أمام دين ، شعر وكأنه يواجه وحشًا مرعبًا.  نية القتل التي خرجت بشكل طبيعي من الصبي جعلت قلبه يرتجف.  حتى لو لم يقاتلوا ، فقد علم أنه ليس خصم دين.  جعله هذا خائفًا ، ولكنه أيضًا أثر للوحدة.

 

 

نظر إليه دين بهدوء: “اسمي دين. دع فيزلين يخرج لرؤيتي.”

“سيدي ، من هذا الشخص؟ ما مراسم التنصيب؟ وأيضًا اعتقال الأميرة أوريتا؟ صاحبة السمو هي الأميرة. إذا اعتقلناها ، ألن نسيء إلى رؤسائنا ؟!” رأى الفارس دين يغادر وبغضب على الفور  قال للرجل العجوز.

 

 

لم يكن هناك مشهد قتال.  لقد كانت مذبحة كاملة من جانب واحد.

التفت العجوز لينظر إليهم وتنهد ، “الآن تغير العالم. هُزمت صاحبة السمو على يد هذا الشخص واستولى على العرش. الآن مكان وجودها غير معروف. قبل أن يعود ملك الجدار ، لا يمكننا إلا أن نتظاهر بالاستسلام.  آمل ألا يلومنا ملك الجدار … ”

طار دين إلى أسفل وهبط أمام القلعة على جانب التل خلف الشارع المزدحم.  كانت القلعة قصرًا كبيرًا.  كان عدد كبير من الخدم يقومون بتقليم أشجار الفاكهة في القصر.  كان هناك مئات من الحراس يقومون بدوريات حول القصر.

 

الفصل799:اليوم الدموي

كان الفرسان مذهولين ، وامتلأت وجوههم بالدهشة.

 

 

 

بعد ساعات قليلة ، وصل دين إلى مدينة إيرل أخرى.

اندفع رجل في منتصف العمر بشعر طويل جدا ووجه وسيم من خلف المبنى.  كان شعره مبعثرًا على كتفيه.  كان يرتدي رداء متسخا ملطخا بطلاء ملون.  بدا وكأنه رسام عاش في المنزل لفترة طويلة.  لكن في الوقت الحالي ، أظهر زخمًا قويًا.  كان الأمر كما لو أن صخرة قد هبطت أمام دين.

 

 

طار إلى المدينة وقتل الحراس الذين جاءوا لمنعه.  طار طوال الطريق وسرعان ما وصل إلى السماء فوق شارع مزدحم في وسط المدينة.  بدا أن شخصًا ما على الأرض قد لاحظه ، ونظر إليه وأشار إليه.

بعد نصف يوم ، انتشر خبر وفاة فيزلين في جميع المدن وأثار ضجة.

 

كان تعبير دوديان هادئًا ، “إذا كانوا يخططون لمهاجمة المدينة فعليك التعامل معهم. لا تدعهم يعودون. لكنني أعتقد أنهم لن يكونوا قادرين على الاتصال لفترة طويلة. الأيرلات الأخرين ليسوا حمقى. .سوف يفهمون قريبًا مدى ضعفهم . لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر. سأكون رئيس الجدار بعد نصف شهر. خلال هذا الوقت ، ستدع هؤلاء الكتاب والشعراء والموسيقيين المرموقين ينشرون صورتي الإيجابية “.

 

 

طار دين إلى أسفل وهبط أمام القلعة على جانب التل خلف الشارع المزدحم.  كانت القلعة قصرًا كبيرًا.  كان عدد كبير من الخدم يقومون بتقليم أشجار الفاكهة في القصر.  كان هناك مئات من الحراس يقومون بدوريات حول القصر.

عبس دين قليلا.  لم يكن يتوقع أن يكون هذا الشخص شديد الغضب.  كان جسده يتمايل قليلاً ،قوس مخالبه ، ومثل الشبح ، كان يحوم خلف الرجل في منتصف العمر.  تم وضع ذراعه المرفوعة بشكل طبيعي ، وكانت أطراف أصابعه تقطر من الدم.  الرجل في منتصف العمر الذي اندفع نحوه كان لديه ثقب كبير في ظهره ، والذي تصادف أن يكون في وضع قلبه.

 

“أخبر فيزلين أن يخرج ويراني.”  أمر دوديان.

هبط مباشرة في القصر وسقط أمام أحد أكبر المباني.

نظر إليه دين بهدوء: “اسمي دين. دع فيزلين يخرج لرؤيتي.”

 

“شيخ ، هناك أنباء عن إدانة عدة ايرلات علانية. إنهم مستعدون للاتحاد مع النبلاء الآخرين لمهاجمة مدينة الملك.”  أبلغ شاول دين في القصر بعناية.

صُدم الفرسان العشرة الذين يرتدون الدروع الفضية أمام المبنى عندما رأوا دين.  أخرجوا على الفور أسلحتهم وصرخوا: “من أنت؟ كيف تجرؤ على التعدي على قصر إيرل!” انزعج الحراس المحيطون به وحاصروه على الفور.  العشرات من الرماح صوبت على دين.

 

 

 

“أخبر فيزلين أن يخرج ويراني.”  أمر دوديان.

ومض الظل وتجمد جميع الفرسان في مكانهم.  في اللحظة التالية ، كسرت الرماح في أيديهم وسقطت على الأرض.  كما سقطت أذرعهم التي كانت تمسك بالرماح على الأرض.  تدفق الدم من الذراعين المكسورين.  لم يكن لديهم وقت للصراخ في رعب حيث سقطت جثثهم مع الريح.  في غمضة عين ، أحاطت كومة من الحجارة المقطوعة بدقة دين.  تدفق الدم بسرعة من الحجارة وصبغ الدرج باللون الأحمر.  يتدحرج عدد كبير من الأحشاء الدافئة وينزلق على الأرض مع الدم اللزج.

 

 

غضب العشرات من الحراس المحيطين به على الفور.  ولوح أحدهم بيده وصرخ: اقبضوا عليه!

 

 

 

اندفع الحشد على الفور إلى الأمام.

 

 

 

ووش!

“بالطبع. يأسف إيرل بشدة لأنه لم يستطع الذهاب إلى مدينة الملك لمساعدة جلالتها في قتل الخائن. منذ أن أخذت زمام المبادرة للمجيء إلى مدينة الملك ، سنقبل رأسك نيابة عن جلالتها!  ”  كان جسد المرأة مغطى بمادة سوداء.  لقد حفزت الجسد الشيطاني واندفعت نحو دين مثل وحش نصفه بشري نصف عقرب.

 

 

ومض الظل وتجمد جميع الفرسان في مكانهم.  في اللحظة التالية ، كسرت الرماح في أيديهم وسقطت على الأرض.  كما سقطت أذرعهم التي كانت تمسك بالرماح على الأرض.  تدفق الدم من الذراعين المكسورين.  لم يكن لديهم وقت للصراخ في رعب حيث سقطت جثثهم مع الريح.  في غمضة عين ، أحاطت كومة من الحجارة المقطوعة بدقة دين.  تدفق الدم بسرعة من الحجارة وصبغ الدرج باللون الأحمر.  يتدحرج عدد كبير من الأحشاء الدافئة وينزلق على الأرض مع الدم اللزج.

 

 

كان دين قد رأى من قبل الرجل العجوز يذهب إلى القلعة لمناقشة مصدر حرارة عادي آخر.  كان يعلم أن هذا الشخص كان زيمنغ.  أومأ برأسه قليلاً وقال ، “تذكر أن تدع زيمنغ يصدر أمرًا للمدينة بأكملها بأن الخائنة اورتيا مطلوبة. بالإضافة إلى ذلك ، لا أريد أن تنتشر أي شائعات سيئة في هذه المدينة. وإلا ، في المرة القادمة التي أتي فيها ،  لن أقول لك مرحبا أولا! ”

تحولت مقدمة الباب المهيبة على الفور إلى المطهر.

ووش!

 

كان الفرسان مذهولين ، وامتلأت وجوههم بالدهشة.

بدا دين هادئا.  كان جسده لا يزال في وضعه الأصلي.  لم يتحرك شبرًا واحدًا.  امتد الدم ببطء إلى قدميه وصبغ نعل حذائه باللون الأحمر.

 

 

كان تعبير دوديان هادئًا ، “إذا كانوا يخططون لمهاجمة المدينة فعليك التعامل معهم. لا تدعهم يعودون. لكنني أعتقد أنهم لن يكونوا قادرين على الاتصال لفترة طويلة. الأيرلات الأخرين ليسوا حمقى. .سوف يفهمون قريبًا مدى ضعفهم . لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر. سأكون رئيس الجدار بعد نصف شهر. خلال هذا الوقت ، ستدع هؤلاء الكتاب والشعراء والموسيقيين المرموقين ينشرون صورتي الإيجابية “.

اندفع رجل في منتصف العمر بشعر طويل جدا ووجه وسيم من خلف المبنى.  كان شعره مبعثرًا على كتفيه.  كان يرتدي رداء متسخا ملطخا بطلاء ملون.  بدا وكأنه رسام عاش في المنزل لفترة طويلة.  لكن في الوقت الحالي ، أظهر زخمًا قويًا.  كان الأمر كما لو أن صخرة قد هبطت أمام دين.

لم يعد دين يتأخر واستدار للمغادرة.

 

 

ارتعدت السلالم قليلاً وظهرت عليها شقوق قليلة.

على الرغم من أنهم لم يكن لديهم القدرة على الاتصال بملكوت الإلهة ، ولكن طالما أن ملكوت الإلهة موجودة ، فستكون مكانتهم مضمونة!

 

كان يتوقع مثل هذا الاحتمال.  كان يخشى أن يستفز النبلاء دين مرة أخرى ويجعلونه يقتلهم.

نظر إليه دين بهدوء: “اسمي دين. دع فيزلين يخرج لرؤيتي.”

 

 

“من أنت بحق الجحيم؟ أنت تجرؤ على قتل شعبي؟ اذهب إلى الجحيم!”  نظر الرجل في منتصف العمر إلى الجثث المقطعة حول دين.  كان هناك غضب في عينيه وهو يزمجر ويلكم.

“من أنت بحق الجحيم؟ أنت تجرؤ على قتل شعبي؟ اذهب إلى الجحيم!”  نظر الرجل في منتصف العمر إلى الجثث المقطعة حول دين.  كان هناك غضب في عينيه وهو يزمجر ويلكم.

 

 

عبس دين قليلا.  لم يكن يتوقع أن يكون هذا الشخص شديد الغضب.  كان جسده يتمايل قليلاً ،قوس مخالبه ، ومثل الشبح ، كان يحوم خلف الرجل في منتصف العمر.  تم وضع ذراعه المرفوعة بشكل طبيعي ، وكانت أطراف أصابعه تقطر من الدم.  الرجل في منتصف العمر الذي اندفع نحوه كان لديه ثقب كبير في ظهره ، والذي تصادف أن يكون في وضع قلبه.

 

 

“دع فيزلين يخرج لرؤيتي.”  كرر دين مرة أخرى.

في اللحظة التالية ، سقط الرجل في منتصف العمر على الأرض.

ووش!

 

 

في هذا الوقت ، هرع العديد من الشخصيات الأخرى ورأوا الرجل في منتصف العمر ملقى على الأرض ميتًا.

 

 

طار دين إلى أسفل وهبط أمام القلعة على جانب التل خلف الشارع المزدحم.  كانت القلعة قصرًا كبيرًا.  كان عدد كبير من الخدم يقومون بتقليم أشجار الفاكهة في القصر.  كان هناك مئات من الحراس يقومون بدوريات حول القصر.

“دع فيزلين يخرج لرؤيتي.”  كرر دين مرة أخرى.

 

 

 

قالت إحدى النساء ذات الشكل الممتلئ والوجه الجليل بصوت بارد: “هل أنت دين الذي استغل الفوضى لمهاجمة مدينة الملك؟ بما أنك هنا ، لا تفكر في المغادرة!”

 

 

 

رفع دين عينيه قليلاً: “إذن ، أخبرك الإيرل عني؟”

 

 

 

“بالطبع. يأسف إيرل بشدة لأنه لم يستطع الذهاب إلى مدينة الملك لمساعدة جلالتها في قتل الخائن. منذ أن أخذت زمام المبادرة للمجيء إلى مدينة الملك ، سنقبل رأسك نيابة عن جلالتها!  ”  كان جسد المرأة مغطى بمادة سوداء.  لقد حفزت الجسد الشيطاني واندفعت نحو دين مثل وحش نصفه بشري نصف عقرب.

 

 

 

كشفت عينا دين “غبي …” لونًا عميقًا وهو يحفز جسده الشيطاني.  نمت أطرافه الحادة المرعبة من جسده وظهرت قوة شيطانية وحشية.  في لحظة ، خفت الضوء أمام بوابة القلعة.

كان يتوقع مثل هذا الاحتمال.  كان يخشى أن يستفز النبلاء دين مرة أخرى ويجعلونه يقتلهم.

 

 

ووش!

“بالطبع. يأسف إيرل بشدة لأنه لم يستطع الذهاب إلى مدينة الملك لمساعدة جلالتها في قتل الخائن. منذ أن أخذت زمام المبادرة للمجيء إلى مدينة الملك ، سنقبل رأسك نيابة عن جلالتها!  ”  كان جسد المرأة مغطى بمادة سوداء.  لقد حفزت الجسد الشيطاني واندفعت نحو دين مثل وحش نصفه بشري نصف عقرب.

 

 

تطاير الدم وتطايرت الأطراف في الهواء.

كان الفرسان مذهولين ، وامتلأت وجوههم بالدهشة.

 

ومض الظل وتجمد جميع الفرسان في مكانهم.  في اللحظة التالية ، كسرت الرماح في أيديهم وسقطت على الأرض.  كما سقطت أذرعهم التي كانت تمسك بالرماح على الأرض.  تدفق الدم من الذراعين المكسورين.  لم يكن لديهم وقت للصراخ في رعب حيث سقطت جثثهم مع الريح.  في غمضة عين ، أحاطت كومة من الحجارة المقطوعة بدقة دين.  تدفق الدم بسرعة من الحجارة وصبغ الدرج باللون الأحمر.  يتدحرج عدد كبير من الأحشاء الدافئة وينزلق على الأرض مع الدم اللزج.

لم يكن هناك مشهد قتال.  لقد كانت مذبحة كاملة من جانب واحد.

قالت إحدى النساء ذات الشكل الممتلئ والوجه الجليل بصوت بارد: “هل أنت دين الذي استغل الفوضى لمهاجمة مدينة الملك؟ بما أنك هنا ، لا تفكر في المغادرة!”

 

كان وجه الرجل العجوز قبيحًا.  إذا كان هؤلاء روادًا آخرون ، حتى لو كان يعلم أنه لا يطابقهم ، فلن يسمح لهم بالتصرف بفظاظة.  لكن قبل ثلاثة أيام ، أخبره إيرل بالتغييرات في مدينة الملك.  كان يعلم أن الشاب الذي أمامه لم يكن مجرد تهديد لفظي.  حتى الأميرة هُزِمت من قبله ، والآن أصبح مكان وجودها مجهولًا.  إذا قاوموا ، كان من المحتمل أن يقتلوا على يده!

صدت صرخات .  كانت المرأة نصف البشرية نصف العقرب أول من تحمل العبء الأكبر.  تم قطع رأس أحدهم من قبل دين.  وتحطم باب القلعة وانتشرت الدماء في الداخل.

 

 

 

 

 

 

 

 

عبس دين قليلا.  لم يكن يتوقع أن يكون هذا الشخص شديد الغضب.  كان جسده يتمايل قليلاً ،قوس مخالبه ، ومثل الشبح ، كان يحوم خلف الرجل في منتصف العمر.  تم وضع ذراعه المرفوعة بشكل طبيعي ، وكانت أطراف أصابعه تقطر من الدم.  الرجل في منتصف العمر الذي اندفع نحوه كان لديه ثقب كبير في ظهره ، والذي تصادف أن يكون في وضع قلبه.

بعد نصف يوم ، انتشر خبر وفاة فيزلين في جميع المدن وأثار ضجة.

في اللحظة التالية ، سقط الرجل في منتصف العمر على الأرض.

 

“شيخ ، هناك أنباء عن إدانة عدة ايرلات علانية. إنهم مستعدون للاتحاد مع النبلاء الآخرين لمهاجمة مدينة الملك.”  أبلغ شاول دين في القصر بعناية.

صُدم جميع النبلاء في المدينة من العد إلى الفيكونت.  يجب أن يكون معروفًا أنه حتى لو عاد ملك الجدار فلن يقتل أحد بدون سبب.  حتى لو كانت هناك جريمة واضحة لكن الأيرلات الأخرين سيصوتون لصالحه.  بعد كل شيء ، لم يكونوا من النبلاء المزيفين مثل أولئك الموجودين في الجدار الخارجي.  هم الذين كافأهم ملكوت الإلهة.

 

 

كان دين قد رأى من قبل الرجل العجوز يذهب إلى القلعة لمناقشة مصدر حرارة عادي آخر.  كان يعلم أن هذا الشخص كان زيمنغ.  أومأ برأسه قليلاً وقال ، “تذكر أن تدع زيمنغ يصدر أمرًا للمدينة بأكملها بأن الخائنة اورتيا مطلوبة. بالإضافة إلى ذلك ، لا أريد أن تنتشر أي شائعات سيئة في هذه المدينة. وإلا ، في المرة القادمة التي أتي فيها ،  لن أقول لك مرحبا أولا! ”

على الرغم من أنهم لم يكن لديهم القدرة على الاتصال بملكوت الإلهة ، ولكن طالما أن ملكوت الإلهة موجودة ، فستكون مكانتهم مضمونة!

كان دين قد رأى من قبل الرجل العجوز يذهب إلى القلعة لمناقشة مصدر حرارة عادي آخر.  كان يعلم أن هذا الشخص كان زيمنغ.  أومأ برأسه قليلاً وقال ، “تذكر أن تدع زيمنغ يصدر أمرًا للمدينة بأكملها بأن الخائنة اورتيا مطلوبة. بالإضافة إلى ذلك ، لا أريد أن تنتشر أي شائعات سيئة في هذه المدينة. وإلا ، في المرة القادمة التي أتي فيها ،  لن أقول لك مرحبا أولا! ”

 

صُدم جميع النبلاء في المدينة من العد إلى الفيكونت.  يجب أن يكون معروفًا أنه حتى لو عاد ملك الجدار فلن يقتل أحد بدون سبب.  حتى لو كانت هناك جريمة واضحة لكن الأيرلات الأخرين سيصوتون لصالحه.  بعد كل شيء ، لم يكونوا من النبلاء المزيفين مثل أولئك الموجودين في الجدار الخارجي.  هم الذين كافأهم ملكوت الإلهة.

ومع ذلك ، فإن أعمال دين العنيفة لقتل فيزلين وذبح قصره كانت بمثابة صفعة قوية على وجوه النبلاء.

 

 

كان تعبير دوديان هادئًا ، “إذا كانوا يخططون لمهاجمة المدينة فعليك التعامل معهم. لا تدعهم يعودون. لكنني أعتقد أنهم لن يكونوا قادرين على الاتصال لفترة طويلة. الأيرلات الأخرين ليسوا حمقى. .سوف يفهمون قريبًا مدى ضعفهم . لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر. سأكون رئيس الجدار بعد نصف شهر. خلال هذا الوقت ، ستدع هؤلاء الكتاب والشعراء والموسيقيين المرموقين ينشرون صورتي الإيجابية “.

“شيخ ، هناك أنباء عن إدانة عدة ايرلات علانية. إنهم مستعدون للاتحاد مع النبلاء الآخرين لمهاجمة مدينة الملك.”  أبلغ شاول دين في القصر بعناية.

 

 

“بالطبع. يأسف إيرل بشدة لأنه لم يستطع الذهاب إلى مدينة الملك لمساعدة جلالتها في قتل الخائن. منذ أن أخذت زمام المبادرة للمجيء إلى مدينة الملك ، سنقبل رأسك نيابة عن جلالتها!  ”  كان جسد المرأة مغطى بمادة سوداء.  لقد حفزت الجسد الشيطاني واندفعت نحو دين مثل وحش نصفه بشري نصف عقرب.

كان يتوقع مثل هذا الاحتمال.  كان يخشى أن يستفز النبلاء دين مرة أخرى ويجعلونه يقتلهم.

 

 

كان تعبير دوديان هادئًا ، “إذا كانوا يخططون لمهاجمة المدينة فعليك التعامل معهم. لا تدعهم يعودون. لكنني أعتقد أنهم لن يكونوا قادرين على الاتصال لفترة طويلة. الأيرلات الأخرين ليسوا حمقى. .سوف يفهمون قريبًا مدى ضعفهم . لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر. سأكون رئيس الجدار بعد نصف شهر. خلال هذا الوقت ، ستدع هؤلاء الكتاب والشعراء والموسيقيين المرموقين ينشرون صورتي الإيجابية “.

بعد ساعات قليلة ، وصل دين إلى مدينة إيرل أخرى.

استمتعوا~~~~

 

في هذا الوقت ، هرع العديد من الشخصيات الأخرى ورأوا الرجل في منتصف العمر ملقى على الأرض ميتًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط