أديليا (2)
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 44 – أديليا (2)
“كتاب عن الكيمياء.”
كانت أقراط تايفون من العناصر السحرية التي ابتكرها فراي بنفسه.
“من أنت؟”
لكن يبدو أنهم معروفون على نطاق واسع أكثر مما كان يتوقع.
الرسل.
ومع ذلك ، لا يبدو أن هناك من يتعرف على سوار شفايزر.
كان هذا رمز شفايزر وكانت فائدته وقوته في مستوى لا يمكن مقارنة جميع القطع الأثرية الأخرى به.
لم يلاحظ شيبرد ذلك ولا ميكيل الذي كان أمامه الآن.
فقط أولئك الذين تحولت ثقتهم بأنفسهم إلى قناعة يمكن أن يظهروا هذا النوع من المواقف.
ربما لم يكن أحد يعلم أن العصا كانت تخزن عادة في شكل سوار خاص بها.
من المحتمل أن يعاملها الجمهور على أنها مهووسة ، لكن فراي كانت معتادة على مثل هؤلاء أكثر من غيرها.
بكل صدق ، لا يمكن اعتبار أقراط تايفون عنصر سحري عالي الجودة. لكن عصى الحكيم العظيم كان مختلفًا.
هزت أديليا كتفيها.
كان هذا رمز شفايزر وكانت فائدته وقوته في مستوى لا يمكن مقارنة جميع القطع الأثرية الأخرى به.
بدا الأمر مبعثرًا وفوضويًا ، لكنه في الواقع تم تنظيمه على طريقتها الخاصة.
إذا تم الكشف عن وجود العصا ، فسيحدث اضطراب كبير في العالم ، خاصة في الدائرة.
“أجل.”
على وجه الخصوص ، يمكن بسهولة تخيل رد فعل قلادات سترو التي أعلنت أنها خليفة شفايزر.
قالت هذا دون أن تظهر أي تعبير عن الفخر. كما لو كانت تقول الحقيقة ببساطة بدلاً من التباهي.
“في الأصل لم أكن لأتواصل معك. ولكن لكي تكون مستعدًا بشكل صحيح للموقف هذه المرة ، سيكون من الأفضل أن يكون لديك ساحرين على الأقل “.
“انه ممكن. لقد استخلصت ما يصل إلى 100 مل من السائل النقي بنفسي دون أي مساعدين. هل استغرق ذلك نصف يوم تقريبًا؟ ”
الرسل.
لم يكن هناك داع للاختباء فأجاب بصدق.
نشأت أسئلة حول وجودهم.
كانت عملية تكرير السوائل التي ذكرها فراي للتو مهمة معقدة أحبطت حتى كبار الكيميائيين.
البشر الذين اختارهم أنصاف الآلهة وأعطوهم القدرة على استخدام قوتهم الإلهية.
“أجل.”
هل يمكن أن يفكر فيهم كـعملاء؟
للحظة ، قام الاثنان بالاتصال بالعين.
فتح فراي فمه ببطء.
منذ اللحظة التي سمعت فيها عن نواياه في صنع إكسير ، بدأت في إعادة إنشاء عملية التنقية في رأسها.
“يمكنني مساعدتك ، ولكن … متى تنوي اتخاذ إجراء؟”
تبعتها فراي إلى الغرفة.
“لست متأكدا. لكنني أعتقد أن الأمر لن يستغرق أكثر من أسبوع. أعتقد أنني ما زلت بحاجة لجمع المزيد من المعلومات “.
كانت من النخبة التي يمكن أن تقف جنبًا إلى جنب مع البروفيسور ديو بيرسمان ، الذي كان يُعتبر من أفضل أعضاء هيئة التدريس.
“…”
“مرحلة أديليا ليست عالية جدًا ، ولكن حتى سادة الطوابق في برجنا كثيرًا ما يطلبون مساعدتها عندما يتعلق الأمر بالكيمياء. لا أعرف ما الذي تريده ، ولكن يجب أن يوفر هذا الكثير من الوقت بدلاً من الاضطرار إلى البحث في الكتب “.
اسبوع واحد.
“حسنًا … ما هو الكتاب الذي تبحث عنه؟”
كان ذلك كافيا.
نظرت أديليا إلى الزجاجة الصغيرة بتعبير مليء بالكفر.
لكن بالطبع كانت هناك ظروف.
لا يسع فراي إلا أن يشعر ببعض الإعجاب ،
“أود أن أبدأ في قراءة كتب السحر من اليوم.” (غيرت غريموار إلى كتاب السحر)
عندها فقط سمع نوعا من الضوضاء من الداخل.
“هل هو أمر ملح؟”
“همم. هـ- … هاه؟ لـ- ، لا. بالتأكيد … ان- ، انتظر ثانية! حقا؟”
“نعم.”
لم يكن الأمر مألوفًا ، لكنه سمع بالتأكيد الاسم في مكان ما من قبل.
“حسنًا … ما هو الكتاب الذي تبحث عنه؟”
لا يسع فراي إلا أن يشعر ببعض الإعجاب ،
لم يكن هناك داع للاختباء فأجاب بصدق.
اهتزت حدقات أديليا.
“كتاب عن الكيمياء.”
“على الرغم من أنني أشعر بالفضول لمعرفة ما تريد. أنا مشغولة ومتعبة وغاضبة ، لذا اقطع ما لا لزوم له ذهابًا وإيابًا وادخل للنقطة المهمة “.
“كيمياء؟”
على وجه الخصوص ، يمكن بسهولة تخيل رد فعل قلادات سترو التي أعلنت أنها خليفة شفايزر.
“هناك إكسير أريد تنقيحه.”
لكن يبدو أنهم معروفون على نطاق واسع أكثر مما كان يتوقع.
“حسنًا … من الأفضل أن تطلب مساعدتها في تنقيته بدلاً من الكتاب نفسه. أعتقد أنها قد تبقى في البرج لفترة “.
“اجلس أينما تريد.”
“هي؟”
طرقت فري بقوة على الباب.
أومأ ميكيل برأسه.
كانت عملية تكرير السوائل التي ذكرها فراي للتو مهمة معقدة أحبطت حتى كبار الكيميائيين.
“أديليا. لها سلطة عالية في الكيمياء وسيكون من الصعب بشدة العثور على شخص في نفس المستوى. لم أقابل أي شخص أفضل منها ، خاصة عندما يتعلق الأمر بصنع الإكسير “.
“حسنًا … لا أعتقد أنك أول شخص يرسله ميكيل. آه. تعال إلى التفكير في الأمر ، أخبرني هاينز أن لديه أخًا أصغر “.
“…”
“حسنًا … ما هو الكتاب الذي تبحث عنه؟”
… أديليا؟
“لا شيء يسير على ما يرام منذ أمس. هل يمكن أن تخبرني ماذا تريد ثم تغادر؟ أنا مشغول جدا.”
ضاقت عيون فراي.
على الرغم من أن الأمر بدا بسيطًا ، إلا أنه يشبه تحريك وعاء زجاجي مكسور مع الحفاظ على شكله الأصلي.
لم يكن الأمر مألوفًا ، لكنه سمع بالتأكيد الاسم في مكان ما من قبل.
ضاقت أديليا عينيها قليلاً وفحصت الزجاجة ببطء.
وبعد سماع كلمات ميكيل التالية ، فهم أين سمع الاسم.
أومأ ميكيل برأسه.
“إنها تقيم في البرج لفترة ، لكنها معلمة في أكاديمية ويسترود ، لذلك لا أعرف متى ستغادر. لذلك إذا كنت ستسأل ، فمن الأفضل أن تسرع “.
فكر فراي للحظة قبل أن يطرح عليها سؤالاً.
أديليا.
إذا تم الكشف عن وجود العصا ، فسيحدث اضطراب كبير في العالم ، خاصة في الدائرة.
لقد كان اسمًا سمعه عدة مرات في أكاديمية ويسترود.
بدا الأمر وكأنها تعرف هاينز بليك.
كانت من النخبة التي يمكن أن تقف جنبًا إلى جنب مع البروفيسور ديو بيرسمان ، الذي كان يُعتبر من أفضل أعضاء هيئة التدريس.
“ولكن هناك شيء واحد لن نتمكن من العثور عليه.”
لكن فراي لم يقابلها شخصيًا أبدًا.
“سمعت أنك خبيرة في الكيمياء. خاصة عندما يتعلق الأمر بإنشاء الإكسير “.
كان هذا لأن مواضيع أديليا لم تتطابق مع أي من الفصول التي كان يحضرها في ذلك الوقت.
“تعبيرك يقول غير ذلك.”
كان يعرف القليل عنها لأنه نادرًا ما يهتم بالشائعات.
ومن بين الأساتذة كانت واحدة من الشبان وكانت امرأة.
الرسل.
كان هذا كل ما يعرفه.
“حسنًا … ما هو الكتاب الذي تبحث عنه؟”
“مرحلة أديليا ليست عالية جدًا ، ولكن حتى سادة الطوابق في برجنا كثيرًا ما يطلبون مساعدتها عندما يتعلق الأمر بالكيمياء. لا أعرف ما الذي تريده ، ولكن يجب أن يوفر هذا الكثير من الوقت بدلاً من الاضطرار إلى البحث في الكتب “.
“هاه. عندما يتعلق الأمر بالإكسير ، حتى سيد البرج السحري الثالث جوليان لا يمكن مقارنته بي “.
“همم…”
… أديليا؟
مع ميكيل ، أحد سادة الطوابق في البرج الذي يفتخر كثيرًا عنها ، لم تستطع فراي إلا أن تشعر بالفضول تجاه هذه المرأة المسماة أديليا.
لم يكن الأمر مألوفًا ، لكنه سمع بالتأكيد الاسم في مكان ما من قبل.
نظر فري إلى ميكيل للحظة قبل أن يسأل.
ومن بين الأساتذة كانت واحدة من الشبان وكانت امرأة.
“أين هي؟”
“هذ- … هذا- …”
* * *
منذ اللحظة التي سمعت فيها عن نواياه في صنع إكسير ، بدأت في إعادة إنشاء عملية التنقية في رأسها.
كان فراي يقف أمام غرفة الأستاذ أديليا.
منذ اللحظة التي سمعت فيها عن نواياه في صنع إكسير ، بدأت في إعادة إنشاء عملية التنقية في رأسها.
كانت الغرفة العشرين في الطابق السادس.
كان ذلك كافيا.
لم يكن يتوقع أن يقيم في نفس الطابق الذي تعيش فيه ، لكن هل واجه امرأة أخرى غير كاميل في الطابق السادس؟
…
حاول فراي تحريك ذاكرته لكنه وجد أن هذا هو الحال بالفعل.
ترك فراي يضحك.
قرر أن يطرق الباب.
“سمعت أنك خبيرة في الكيمياء. خاصة عندما يتعلق الأمر بإنشاء الإكسير “.
تاك تاك.
…
“…”
…
تبعتها فراي إلى الغرفة.
لم يكن هناك رد فقرر أن يطرق مرة أخرى.
* * *
تاك تاك.
في الوقت نفسه ، كان من السهل معرفة نوع الشخص أديليا.
…
كانت من النخبة التي يمكن أن تقف جنبًا إلى جنب مع البروفيسور ديو بيرسمان ، الذي كان يُعتبر من أفضل أعضاء هيئة التدريس.
…
“من أنت؟”
لم يكن هناك رد حتى الآن.
“جئت بعد تلقي توصية من سيد الطابق ميكيل. سمعت أنكِ خبيرة في الكيمياء وأود أن أسأل … ”
طرقت فري بقوة على الباب.
الزجاجة هي أداة سحرية مذهلة أيضًا. ولكن الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أنه كان قادرًا على نقل هذه الطاقة النقية والحساسة إلى زجاجة زجاجية.
طق طق.
بكل صدق ، لا يمكن اعتبار أقراط تايفون عنصر سحري عالي الجودة. لكن عصى الحكيم العظيم كان مختلفًا.
عندها فقط سمع نوعا من الضوضاء من الداخل.
كانت غرفة أديليا كبيرة جدًا. يبدو أنها أكبر بحوالي عشر مرات من الغرفة التي كان فراي يقيم فيها.
كان هناك صوت هدير تبعه ما بدا أنه لعنة في صوت امرأة وصوت كسر شيء ما.
ظهرت كرة طاقة فجأة أمام أديليا وبدأت في الضغط حتى أصبحت أصغر من ظفر الإصبع.
أخذ فراي خطوة إلى الوراء وانتظر.
“…متى تحتاجين أيضًا للبدأ؟”
انقر.
* * *
انفتح الباب ومن هناك نظرت امرأة إلى الخارج.
ربما لم يكن أحد يعلم أن العصا كانت تخزن عادة في شكل سوار خاص بها.
كان شعر المرأة فوضوي وعينان منتفختان.
“…”
وكانت تلك العيون تحدق في فراي مليئة بالغضب.
اسبوع واحد.
“ماذا تريد؟”
البشر الذين اختارهم أنصاف الآلهة وأعطوهم القدرة على استخدام قوتهم الإلهية.
“أنت البروفيسورة أديليا. صحيح؟”
كان يكره أن يكون مصدر إزعاج ، لكنه لم يكن في وضع يسمح له بتركه.
“أجل.”
“…”
“جئت بعد تلقي توصية من سيد الطابق ميكيل. سمعت أنكِ خبيرة في الكيمياء وأود أن أسأل … ”
ومع ذلك ، كان هناك جبل من الكتب والمواد السحرية التي تنبعث منها روائح غريبة وزجاجات زجاجية تخزن سوائل ذات ألوان مشبوهة منتشرة في كل مكان مما جعل المساحة تبدو أصغر بكثير مما كانت عليه في الواقع.
“لا أعرف شيئًا عن ذلك. أنا مشغول لذا اذهب بعيدا “.
بعد أن قالت إنها حاولت إغلاق الباب ، لكن فراي وضع قدمه في إيقافه.
“…”
كان يكره أن يكون مصدر إزعاج ، لكنه لم يكن في وضع يسمح له بتركه.
أومأ ميكيل برأسه.
“…”
أخرج الزجاجة التي كانت تحتوي على قلب توركونتا ووضعها على طاولة قذرة.
“…”
كانت تجسيدًا لعقل فضولي مع رغبة قوية في المعرفة.
للحظة ، قام الاثنان بالاتصال بالعين.
إذا تم الكشف عن وجود العصا ، فسيحدث اضطراب كبير في العالم ، خاصة في الدائرة.
سحبت أديليا الباب عدة مرات قبل أن تتنهد بعد أن أدركت أنه من المستحيل القيام بذلك بالقوة.
“100 مل …”
“من أنت؟”
حدقت في فراي بتعبير متحمس قليلاً وقالت.
“فراي بليك”.
“لا يتعلق الأمر فقط بإمكانية إنشائه ، ولكن إذا كان بإمكانك استخراج السائل الحقيقي النقي.”
“بليك .. عائلة بليك؟”
كان يعرف القليل عنها لأنه نادرًا ما يهتم بالشائعات.
“نعم.”
بدا الأمر مبعثرًا وفوضويًا ، لكنه في الواقع تم تنظيمه على طريقتها الخاصة.
“حسنًا … لا أعتقد أنك أول شخص يرسله ميكيل. آه. تعال إلى التفكير في الأمر ، أخبرني هاينز أن لديه أخًا أصغر “.
الرسل.
بدا الأمر وكأنها تعرف هاينز بليك.
ثم تحدثت أديليا بموقف منفتح إلى حد ما.
ضاقت عينيها للحظة. ولكن بعد فترة وجيزة تنهدت وخدشت رأسها الفوضوي.
فتحت أديليا فمها للحظة قبل أن تتحدث بصوت يبدو وكأن روحها قد تركت جسدها.
“لا شيء يسير على ما يرام منذ أمس. هل يمكن أن تخبرني ماذا تريد ثم تغادر؟ أنا مشغول جدا.”
“نعم.”
تبعتها فراي إلى الغرفة.
بعد أن قالت إنها حاولت إغلاق الباب ، لكن فراي وضع قدمه في إيقافه.
كانت غرفة أديليا كبيرة جدًا. يبدو أنها أكبر بحوالي عشر مرات من الغرفة التي كان فراي يقيم فيها.
“…”
لم تكن هذه غرفة ، بل كانت معملًا.
“ولكن هناك شيء واحد لن نتمكن من العثور عليه.”
ومع ذلك ، كان هناك جبل من الكتب والمواد السحرية التي تنبعث منها روائح غريبة وزجاجات زجاجية تخزن سوائل ذات ألوان مشبوهة منتشرة في كل مكان مما جعل المساحة تبدو أصغر بكثير مما كانت عليه في الواقع.
نشأت أسئلة حول وجودهم.
وفوق كل شيء ، كان الظلام حافلاً برائحة الغبار وكأنه ليس جيد التهوية.
نظر فري إلى ميكيل للحظة قبل أن يسأل.
تبعت فراي أديليا التي أزالت بعض الغبار بيدها.
“كيمياء؟”
“اجلس أينما تريد.”
سحبت أديليا الباب عدة مرات قبل أن تتنهد بعد أن أدركت أنه من المستحيل القيام بذلك بالقوة.
“…”
وكانت تلك العيون تحدق في فراي مليئة بالغضب.
أين أرادته أن يجلس؟
منذ اللحظة التي سمعت فيها عن نواياه في صنع إكسير ، بدأت في إعادة إنشاء عملية التنقية في رأسها.
قام فراي بالقوة بعمل مقعد وربط مؤخرته به.
قام فراي بالقوة بعمل مقعد وربط مؤخرته به.
ثم تحدثت أديليا بموقف منفتح إلى حد ما.
لم يكن هناك رد حتى الآن.
“على الرغم من أنني أشعر بالفضول لمعرفة ما تريد. أنا مشغولة ومتعبة وغاضبة ، لذا اقطع ما لا لزوم له ذهابًا وإيابًا وادخل للنقطة المهمة “.
“100 مل …”
“سمعت أنك خبيرة في الكيمياء. خاصة عندما يتعلق الأمر بإنشاء الإكسير “.
لم يكن يتوقع أن يقيم في نفس الطابق الذي تعيش فيه ، لكن هل واجه امرأة أخرى غير كاميل في الطابق السادس؟
“هاه. عندما يتعلق الأمر بالإكسير ، حتى سيد البرج السحري الثالث جوليان لا يمكن مقارنته بي “.
من المحتمل أن يعاملها الجمهور على أنها مهووسة ، لكن فراي كانت معتادة على مثل هؤلاء أكثر من غيرها.
قالت هذا دون أن تظهر أي تعبير عن الفخر. كما لو كانت تقول الحقيقة ببساطة بدلاً من التباهي.
تبعت فراي أديليا التي أزالت بعض الغبار بيدها.
فقط أولئك الذين تحولت ثقتهم بأنفسهم إلى قناعة يمكن أن يظهروا هذا النوع من المواقف.
بدا قلب أديليا وكأنه ينبض في صدرها.
فكر فراي للحظة قبل أن يطرح عليها سؤالاً.
“100 مل …”
“ابتكار سائل مانا. هل يمكنك فعل ذلك؟ ”
أديليا.
“بالتاكيد-”
“لا أعرف شيئًا عن ذلك. أنا مشغول لذا اذهب بعيدا “.
“لا يتعلق الأمر فقط بإمكانية إنشائه ، ولكن إذا كان بإمكانك استخراج السائل الحقيقي النقي.”
كانت أقراط تايفون من العناصر السحرية التي ابتكرها فراي بنفسه.
“…”
لمست أديليا خدها ووجدت أن فمها امتد إلى ابتسامة حماسية دون أن تدرك ذلك.
تغيرت عيون أديليا وأصبحت النظرة التي أعطتها لفري الآن موضع اهتمام.
“…”
“همم. يبدو أنك تعرف شيئًا عن الكيمياء “.
“هناك إكسير أريد تنقيحه.”
كانت عملية تكرير السوائل التي ذكرها فراي للتو مهمة معقدة أحبطت حتى كبار الكيميائيين.
بدا الأمر مبعثرًا وفوضويًا ، لكنه في الواقع تم تنظيمه على طريقتها الخاصة.
بالإضافة إلى ذلك ، إذا لم يكن لديه أي معرفة بالكيمياء على الإطلاق ، فلن يتمكن حتى من ذكرها.
على وجه الخصوص ، يمكن بسهولة تخيل رد فعل قلادات سترو التي أعلنت أنها خليفة شفايزر.
هزت أديليا كتفيها.
“انه ممكن. لقد استخلصت ما يصل إلى 100 مل من السائل النقي بنفسي دون أي مساعدين. هل استغرق ذلك نصف يوم تقريبًا؟ ”
وفوق كل شيء ، كان الظلام حافلاً برائحة الغبار وكأنه ليس جيد التهوية.
“100 مل …”
كان شعر المرأة فوضوي وعينان منتفختان.
يا لها من امراة.
“لا يتعلق الأمر فقط بإمكانية إنشائه ، ولكن إذا كان بإمكانك استخراج السائل الحقيقي النقي.”
لا يسع فراي إلا أن يشعر ببعض الإعجاب ،
تاك.
بالنسبة للساحر العادي ، قد يكون من الممكن بالنسبة لهم استخراج حوالي 10 مل في نصف يوم حتى بمساعدة اثنين من المساعدين.
… أديليا؟
يبدو أن تصريحها عن كونها متقدّمة على سيد البرج عندما يتعلق الأمر بالكيمياء لم يكن تفاخرًا فارغًا.
“100،000 – !!!!”
في الوقت نفسه ، كان من السهل معرفة نوع الشخص أديليا.
كان فراي يقف أمام غرفة الأستاذ أديليا.
كانت تجسيدًا لعقل فضولي مع رغبة قوية في المعرفة.
فقط أولئك الذين تحولت ثقتهم بأنفسهم إلى قناعة يمكن أن يظهروا هذا النوع من المواقف.
من المحتمل أن يعاملها الجمهور على أنها مهووسة ، لكن فراي كانت معتادة على مثل هؤلاء أكثر من غيرها.
لم يكن الأمر مألوفًا ، لكنه سمع بالتأكيد الاسم في مكان ما من قبل.
كان فراي على يقين.
لم تكن هذه غرفة ، بل كانت معملًا.
تاك.
كانت من النخبة التي يمكن أن تقف جنبًا إلى جنب مع البروفيسور ديو بيرسمان ، الذي كان يُعتبر من أفضل أعضاء هيئة التدريس.
أخرج الزجاجة التي كانت تحتوي على قلب توركونتا ووضعها على طاولة قذرة.
البشر الذين اختارهم أنصاف الآلهة وأعطوهم القدرة على استخدام قوتهم الإلهية.
نظرت أديليا إلى الزجاجة بتعبير غير مهتم.
لم يكن هناك رد حتى الآن.
“ما هذا؟”
كانت تجسيدًا لعقل فضولي مع رغبة قوية في المعرفة.
“لماذا لا تتحقق من نفسك؟”
لكن بالطبع كانت هناك ظروف.
“…”
انقر.
ضاقت أديليا عينيها قليلاً وفحصت الزجاجة ببطء.
منذ اللحظة التي سمعت فيها عن نواياه في صنع إكسير ، بدأت في إعادة إنشاء عملية التنقية في رأسها.
ثم ببطء ، بدأت عيناها تتسعان.
قرر أن يطرق الباب.
“همم. هـ- … هاه؟ لـ- ، لا. بالتأكيد … ان- ، انتظر ثانية! حقا؟”
كان هذا لأن مواضيع أديليا لم تتطابق مع أي من الفصول التي كان يحضرها في ذلك الوقت.
ربما لم تدرك الأشياء التي كانت تقولها.
كان فراي على يقين.
نظرت أديليا إلى الزجاجة الصغيرة بتعبير مليء بالكفر.
“…”
“هل- ، هل يمكنني لمسها؟”
تغيرت عيون أديليا وأصبحت النظرة التي أعطتها لفري الآن موضع اهتمام.
بمجرد أن أومأت فراي برأسها ، رفعت الزجاجة برفق كما لو كانت تحتفظ بكنز عظيم قبل أن تفتحه ببطء.
على وجه الخصوص ، يمكن بسهولة تخيل رد فعل قلادات سترو التي أعلنت أنها خليفة شفايزر.
“ح- ، ههههه. هذا اللون الجميل … مثل هذه المانا الكثيفة ولكن لا يزال من الممكن حملها في يد واحدة … الحرارة الدافئة المنبعثة منها. ماذا بحق الجحيم هو هذا؟”
عندها فقط سمع نوعا من الضوضاء من الداخل.
“هذا هو قلب دريك البالغ من العمر 1000 عام. تقدر طاقة مانا بحوالي 100000 “.
ومع ذلك ، لا يبدو أن هناك من يتعرف على سوار شفايزر.
“100،000 – !!!!”
لمست أديليا خدها ووجدت أن فمها امتد إلى ابتسامة حماسية دون أن تدرك ذلك.
بدا قلب أديليا وكأنه ينبض في صدرها.
“لتحويل ذلك إلى إكسير يمكنني أخذه.”
إذا كان 100000 ، فهذا يعني أنه يحتوي على 100 ضعف طاقة الساحر المتوسط.
فقط أولئك الذين تحولت ثقتهم بأنفسهم إلى قناعة يمكن أن يظهروا هذا النوع من المواقف.
كيف يمكن أن تتناسب الكثير من المانا في مثل هذه الزجاجة الصغيرة؟
ربما لم يكن أحد يعلم أن العصا كانت تخزن عادة في شكل سوار خاص بها.
الزجاجة هي أداة سحرية مذهلة أيضًا. ولكن الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أنه كان قادرًا على نقل هذه الطاقة النقية والحساسة إلى زجاجة زجاجية.
هزت أديليا كتفيها.
على الرغم من أن الأمر بدا بسيطًا ، إلا أنه يشبه تحريك وعاء زجاجي مكسور مع الحفاظ على شكله الأصلي.
“ابتكار سائل مانا. هل يمكنك فعل ذلك؟ ”
نظرت أديليا إلى فراي مع القليل من الشك لكنها لم تكن قادرة على معرفة أي شيء من تعبيره.
“لتحويل ذلك إلى إكسير يمكنني أخذه.”
أعادت الزجاجة بعناية إلى الطاولة. يبدو أن مظهرها الخامل السابق قد حصل على دفعة من الطاقة.
ومع ذلك ، كان هناك جبل من الكتب والمواد السحرية التي تنبعث منها روائح غريبة وزجاجات زجاجية تخزن سوائل ذات ألوان مشبوهة منتشرة في كل مكان مما جعل المساحة تبدو أصغر بكثير مما كانت عليه في الواقع.
حدقت في فراي بتعبير متحمس قليلاً وقالت.
ربما لم يكن أحد يعلم أن العصا كانت تخزن عادة في شكل سوار خاص بها.
“اذا ماذا تريد؟”
كانت من النخبة التي يمكن أن تقف جنبًا إلى جنب مع البروفيسور ديو بيرسمان ، الذي كان يُعتبر من أفضل أعضاء هيئة التدريس.
“لتحويل ذلك إلى إكسير يمكنني أخذه.”
تاك.
“هذا جنون.”
“هذ- … هذا- …”
ترك فراي يضحك.
كانت تجسيدًا لعقل فضولي مع رغبة قوية في المعرفة.
“تعبيرك يقول غير ذلك.”
ضاقت عيون فراي.
لمست أديليا خدها ووجدت أن فمها امتد إلى ابتسامة حماسية دون أن تدرك ذلك.
الزجاجة هي أداة سحرية مذهلة أيضًا. ولكن الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أنه كان قادرًا على نقل هذه الطاقة النقية والحساسة إلى زجاجة زجاجية.
“هذه ، هذه مجرد عادة. كل الخيميائيين هكذا … وأنا لا أقول ذلك فقط “.
“همم. يبدو أنك تعرف شيئًا عن الكيمياء “.
“لماذا هذا جنون؟”
لا يسع فراي إلا أن يشعر ببعض الإعجاب ،
“صعوبة التنقية عالية بالفعل ، لكن المشكلة الحقيقية تكمن في المكونات. الشيء الآخر… صحيح. يمكنني الحصول على كل شيء آخر. معظمهم هنا الآن. وبالنسبة للأشياء التي لا أملكها ، فليس من الصعب الحصول عليها “.
البشر الذين اختارهم أنصاف الآلهة وأعطوهم القدرة على استخدام قوتهم الإلهية.
نظرت أديليا حول غرفتها وهي تقول ذلك.
“…”
بدا الأمر مبعثرًا وفوضويًا ، لكنه في الواقع تم تنظيمه على طريقتها الخاصة.
هل يمكن أن يفكر فيهم كـعملاء؟
منذ اللحظة التي سمعت فيها عن نواياه في صنع إكسير ، بدأت في إعادة إنشاء عملية التنقية في رأسها.
“لا أعرف شيئًا عن ذلك. أنا مشغول لذا اذهب بعيدا “.
“ولكن هناك شيء واحد لن نتمكن من العثور عليه.”
“في الأصل لم أكن لأتواصل معك. ولكن لكي تكون مستعدًا بشكل صحيح للموقف هذه المرة ، سيكون من الأفضل أن يكون لديك ساحرين على الأقل “.
“شيء لا يمكن العثور عليه؟”
“كيمياء؟”
نظرت أديليا إليه بتعبير صارم.
“هذا هو قلب دريك البالغ من العمر 1000 عام. تقدر طاقة مانا بحوالي 100000 “.
“ريش العنقاء.”
“…”
“…”
الرسل.
“برؤية هذا التعبير الغبي على وجهك ، هل تعرف مدى صعوبة تصحيحه؟ إنه ليس شيئًا يمكنك الحصول عليه بمجرد مقابلة أو قتل العنقاء. يمكنك بالكاد الحصول عليه عندما يكونون في مزاج جيد. لكن يطلق عليهم كائنات أسطورية لأنه لا أحد يعرف مكان وجودهم في القارة … ”
كانت تجسيدًا لعقل فضولي مع رغبة قوية في المعرفة.
قام فراي بسحب ريشة العنقاء التي كانت معه في حقيبته.
“ما هذا؟”
“هذ- … هذا- …”
“همم…”
اهتزت حدقات أديليا.
كان هذا لأن مواضيع أديليا لم تتطابق مع أي من الفصول التي كان يحضرها في ذلك الوقت.
استمرت في التأتأة وبدا وكأنها غير قادرة على تكوين جمل متماسكة ، كما لو كانت محطمة.
وبعد سماع كلمات ميكيل التالية ، فهم أين سمع الاسم.
“ماذا ايضا؟”
“هذا جنون.”
أغلقت أديليا فمها للحظة قبل أن تتحدث بصوت ضعيف قليلاً.
“أديليا. لها سلطة عالية في الكيمياء وسيكون من الصعب بشدة العثور على شخص في نفس المستوى. لم أقابل أي شخص أفضل منها ، خاصة عندما يتعلق الأمر بصنع الإكسير “.
“… أحتاج مساعد ممتاز بما يكفي لمساعدتي. بصرف النظر عن مستواهم ، يجب أن يكون لديهم موهبة طبيعية للتحكم في مانا. يجب أن يكونوا على الأقل في مستوى ضغط كرة الطاقة بسهولة إلى حجم ظفر الإصبع … ”
لم يكن يتوقع أن يقيم في نفس الطابق الذي تعيش فيه ، لكن هل واجه امرأة أخرى غير كاميل في الطابق السادس؟
ظهرت كرة طاقة فجأة أمام أديليا وبدأت في الضغط حتى أصبحت أصغر من ظفر الإصبع.
أغلقت أديليا فمها للحظة قبل أن تتحدث بصوت ضعيف قليلاً.
“…”
وبعد سماع كلمات ميكيل التالية ، فهم أين سمع الاسم.
فتحت أديليا فمها للحظة قبل أن تتحدث بصوت يبدو وكأن روحها قد تركت جسدها.
هل يمكن أن يفكر فيهم كـعملاء؟
“…متى تحتاجين أيضًا للبدأ؟”
لكن فراي لم يقابلها شخصيًا أبدًا.
“هذ- … هذا- …”
من المحتمل أن يعاملها الجمهور على أنها مهووسة ، لكن فراي كانت معتادة على مثل هؤلاء أكثر من غيرها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
