نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 45

أديليا (3)

أديليا (3)

ترجمة  : [ Heavenly Red Skull ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 45 – أديليا (3)

لم يستطع دحض ذلك.

“أنت ، فقط من أنت؟”

ترجمة  : [ Heavenly Red Skull ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 45 – أديليا (3)

نظرت أديليا إلى فراي بتعبير متعب على وجهها. ومع ذلك ، كانت يداها لا تزالان مشغولتين.

ثم هزت الزجاجة أكثر ورفعتها إلى النور لتفحصها قبل أن تتحدث.

لم رد عليها فراي واستمر في خلط الإكسير.

احمر وجه أديليا وركضت عائدة إلى غرفتها ، لكنها ما زالت تحرص على أخذ القلادة معها.

“أين تعلمت الكيمياء؟ إنه نوع من الطراز القديم ولكن بالتأكيد على مستوى بروفيسور “.

“آسف ، لا أريد.”

“من الكتب.”

“لا تكن صبورًا. عادة ما يستغرق الشعور بالأرواح ثلاث سنوات على الأقل. إذا واصلت التدريب بعد مغادرتنا ، فقد تتمكن من توقيع عقد يومًا ما “.

“صحيح. كل ذلك في الكتب. هل تعتقد أنني لا أعرف؟ لكن الأمر مختلف تمامًا أن تفعل ذلك بالممارسة “.

“لا بأس.”

توقفت أديليا للحظة قبل المتابعة.

بالطبع ، فراي الذي لم يكن يعرف الصراع الذي كان يدور بداخلها هز رأسه ببساطة.

“أتعلم ماذا . فل تصبح مساعدي؟ ”

كان أيضًا سحر روح الظلام الذي يجب أن يكون فقط جان الظلام قادرين على التعامل معه.

إذا كان أي من معارفها موجودًا في الجوار ، لكانوا يتساءلون عما إذا كان هناك خطأ ما في آذانهم.

كان فراي سعيدًا بحقيقة أن الأجناس المختلفة كانت لديها معرفة بال أنصاف الآلهة وكان لديهم جميعًا الإرادة للتمرد معًا.

أديليا.

كان فراي سعيدًا بحقيقة أن الأجناس المختلفة كانت لديها معرفة بال أنصاف الآلهة وكان لديهم جميعًا الإرادة للتمرد معًا.

أي نوع من النساء كانت؟

كان فراي سعيدًا بحقيقة أن الأجناس المختلفة كانت لديها معرفة بال أنصاف الآلهة وكان لديهم جميعًا الإرادة للتمرد معًا.

فيما يتعلق بالكيمياء ، فقد تفاخرت بأنها لن تطلب مساعدة أو مشورة من شخص ما وعندما يُطلب منها التعاون ، فإنها عادة ما تستهجن علانية ، مما يتسبب في شعور ذلك الشخص بالحرج.

ثم أخرجت زجاجة صغيرة من جيبها.

هل كانت تقدم عرضًا حقًا أولاً عندما كانت هي التي تقول عادةً أن المساعدين يمثلون عوائق؟

“هاه؟ حقا؟ إذن لماذا لا أتذكر رؤيتك من قبل؟ ”

“آسف ، لا أريد.”

كان الأمر كما لو أنه فعل أشياء مماثلة مئات أو آلاف المرات.

“…”

“ها. لقد فاجأتني للتو “.

بالطبع ، فراي الذي لم يكن يعرف الصراع الذي كان يدور بداخلها هز رأسه ببساطة.

توقفت أديليا للحظة قبل المتابعة.

ولكن حتى لو كان يعلم ، لكان ما زال يرفض.

ولكن حتى لو كان يعلم ، لكان ما زال يرفض.

تجمدت أديليا للحظة.

كان هذا دليلًا على أنه لم يتوقف عن الاهتمام بأفعال أديليا حتى أثناء إنجاز مهامه.

ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي تخفض فيها رأسها عن طيب خاطر لشخص آخر.

كان الأمر كما لو أنه فعل أشياء مماثلة مئات أو آلاف المرات.

نظرًا لأنها كانت دائمًا هي التي يتم سؤالها ، لم تكن تعرف كيف تقنع الطرف الآخر أو ما هي الكلمات التي يجب أن تقولها لترك انطباع جيد.

“سأستخدم كل ما بوسعي.”

“لما- ، لما لا تفكر في الأمر أكثر من ذلك بقليل؟ كمساعد لي … يمكنك كسب الكثير من المال أيضًا! و و … اه. سوف أقوم بتدريس الصيغ التي أعرفها فقط. هؤلاء العجائز في البرج السحري لم يتمكنوا حتى من إقناعي بتعليمهم إذا توسلوا. فما رأيك؟”

“اسمح لي أن أحصل على هذا مباشرة. هل تقول أنه لم يكن هناك شيء لتتعلمه في صفي؟ إذا أردت أن…”

“بروفيسورة، الشخص الموجود على اليسار ليس خلاصة ماندريك ، إنه ترول بلوسوم.”

“لا أعتقد أنه يجب عليك ذلك.”

“عفوًا.”

إذا شربت إذا كانت في مستواها الحالي ، فبدلاً من هضمها ، سيذوب جسدها بالكامل في بركة من الدم.

غيرت أديليا الزجاجة التي كانت تحملها على عجل.

ثم هزت الزجاجة أكثر ورفعتها إلى النور لتفحصها قبل أن تتحدث.

ولكن ليس قبل أن تحدق في فراي للحظة.

حتى في الماضي ، كانت الأرواح معرضة للخطر. علاوة على ذلك ، لن يتعاون التنانين بسهولة مع البشر.

“سيكون من المريح حقًا لو كان لدي مساعد”.

كانت نسبة فوزهم إلى خسارة 50:50

شعرت أديليا عادة أن المساعدين مرهقون وسوف يعيقون الطريق ، لكن فراي كان الاستثناء.

بالطبع ، فراي الذي لم يكن يعرف الصراع الذي كان يدور بداخلها هز رأسه ببساطة.

لاحظ الأشياء بسرعة.

نظرت أديليا إلى فراي بتعبير متعب على وجهها. ومع ذلك ، كانت يداها لا تزالان مشغولتين.

إذا كانت هناك مادة تحتاجها ، فسيحضرها إليها قبل أن تفتح فمها.

“…”

كان هذا دليلًا على أنه لم يتوقف عن الاهتمام بأفعال أديليا حتى أثناء إنجاز مهامه.

كانت هذه مهمة مستحيلة ما لم يكن شخص ما قادرًا على امتلاك أفكار متعددة في نفس الوقت مع وجود مجال رؤية كبير أيضًا.

كانت هذه مهمة مستحيلة ما لم يكن شخص ما قادرًا على امتلاك أفكار متعددة في نفس الوقت مع وجود مجال رؤية كبير أيضًا.

كانت قدرة أديليا واضحة.

لم تكن تنوي الحصول على مساعد في المقام الأول لأنهم لم يكن لديهم فهم كافٍ للكيمياء.

كان يعلم أن وقتًا طويلاً قد مضى.

ومع ذلك ، كان فراي يعرف جيدًا اللحظات التي يحتاجها للمساعدة ، واللحظات التي يجب أن يتراجع فيها ، واللحظات التي يجب أن يقدم فيها النصيحة.

عندما قام بقياس طاقة سحرية لأول مرة في قلب أناستازيا ، كان هو نفسه يشك في ما كان يراه.

كان الأمر كما لو أنه فعل أشياء مماثلة مئات أو آلاف المرات.

“وحتى لو تمكنت من تحقيق ذلك بطريقة ما ، فلا تزال هناك مشاكل. من أجل احتواء هذا القدر من طاقة سحرية ، يجب أن يكون الجسم بأكمله مصنوعًا من الأوريكالكوم والجهاز العصبي يجب أن يكون الميثريل. وماذا عن الطلاء؟ صحيح.”

بفضل هذا ، تمكنت أديليا من العمل بمعدل لا يقل عن ثلاثة أضعاف كفاءتها المعتادة.

تعلمت فراي سحر الأرواح من كاميل.

علاوة على ذلك ، لم يكن فراي يفتقر إلى المعرفة اللازمة بالكيمياء. في الواقع ، كانت هناك بعض المناطق التي كان فيها أفضل منها.

كانت قدرة أديليا واضحة.

“كيف لي أن أغري هذا الرجل؟”

خفض ليامسون رأسه للحظة مع تعبير كئيب على وجهه.

نظرت أديليا إلى فراي ، وكشفت عن جشعها في الحصول على موهبة لأول مرة في حياتها.

كان عليه أن يفتح فمه عدة مرات ليصل أخيرًا إلى هذه النقطة.

“بروفيسورة أديليا”.

كان الأمر كما لو أنه فعل أشياء مماثلة مئات أو آلاف المرات.

“هاه؟ رقم انتظر لحظة. لماذا تتصل بي بروفيسورة؟ ”

كان أيضًا سحر روح الظلام الذي يجب أن يكون فقط جان الظلام قادرين على التعامل معه.

“لأنني ذهبت إلى أكاديمية ويسترود.”

“أنت ، ما الذي تفكر فيه … لا ، ليست فرصة. أنت طالب وأنا بروفيسورة “.

“هاه؟ حقا؟ إذن لماذا لا أتذكر رؤيتك من قبل؟ ”

غيرت أديليا الزجاجة التي كانت تحملها على عجل.

“لم أحضر فصل البروفيسورة.”

(م.م : هذا الفصل يجلب لغز مثير للاهتمام. يفترض أن 4000 سنة قد مرت لأن هذا هو مقدار الوقت الذي مر في العالم الحقيقي ، ولكن ماذا لو كان أقل من ذلك بكثير؟ إنه ممكن تمامًا لدماغه ، أو وعيه في هذه الحالة ليشعر أن الوقت كان يتحرك أبطأ مما كان عليه في الواقع. يمكنك إجراء التجربة بنفسك. أغمض عينيك وبدون العد ، حاول فتحهما عندما تعتقد أن دقيقة قد مرت ، فالاحتمالات ستكون باختصار لبضع ثوان (ما لم تحاول الغش ، لكنك ستخدع نفسك فقط) هذا القطار الفكري الذي أشار إليه المؤلف مثير للاهتمام حقًا. أيضًا ، كنت أتناقش مع شخص ما في الخلاف حول ما إذا كان سيكون هناك ناسك قوي جدًا أو شيء من هذا القبيل ويبدو أن هناك فرصة لأن معلم لوكاس ربما لا يزال على قيد الحياة… رأيكم في التعليقات)

“اسمح لي أن أحصل على هذا مباشرة. هل تقول أنه لم يكن هناك شيء لتتعلمه في صفي؟ إذا أردت أن…”

“لدي سؤال اليوم يا فراي.”

“هذا ليس مهمًا ، لدي شيء أطلبه.”

تحدث بخشونة لكنه ما زال مد يده ووافق على يد فراي.

“ما هو؟”

“…”

كان عليه أن يفتح فمه عدة مرات ليصل أخيرًا إلى هذه النقطة.

تعلمت فراي سحر الأرواح من كاميل.

شعرت فراي أن أديليا لم تكن شريكًا مناسبًا للمحادثة.

بمجرد وصول الشخص إلى مستوى 7 نجوم ، سيكون للتدريب العادي تأثير ضئيل عليهم.

“هل أنتِ ماهرة في إنشاء غولم ؟”

“أنت ، فقط من أنت؟”

“الى أي مدى؟ يجب أن أكون أفضل من هؤلاء الرجال الذين يسمون أنفسهم محركي الدمى. إنه أحد مجالات خبرتي “.

“عفوًا.”

صافحت أديليا زجاجة في يدها وهي تجيب.

الأهم من ذلك ، أن فراي قد اكتسب درجة من الفهم لهذا الإنسان الغريب المسمى أديليا.

“…على سبيل المثال.”

“لا تكن صبورًا. عادة ما يستغرق الشعور بالأرواح ثلاث سنوات على الأقل. إذا واصلت التدريب بعد مغادرتنا ، فقد تتمكن من توقيع عقد يومًا ما “.

أخبرها فراي بعناية قصة أناستازيا.

لم تكن تنوي الحصول على مساعد في المقام الأول لأنهم لم يكن لديهم فهم كافٍ للكيمياء.

“إذا أعطيتك نواة بمليون طاقة سحرية ، هل يمكنك تحويلها إلى غولم ؟”

“يمكنك سؤالي عن اي شئ.”

“هذا جنون.”

كما أومأ فراي برأسه ، تجمع جان الظلام الآخرون أيضًا.

“…”

“لا أعتقد أنه يجب عليك ذلك.”

تحدثت أديليا ببرود.

“زادت طاقة سحرية لمضاعفة المبلغ السابق. سيكون من الصعب حتى على أحد سادة الطوابق أن يستهلك هذا. أعلم أنك قوي جدًا مقارنة بأقرانك ولكن يجب أن تعتني بنفسك أولاً “.

هذه المرة كان تعبيرها أكثر تصميماً مما كانت عليه عندما تحدثت عن قلب توركونتا.

“هذا ليس مهمًا ، لدي شيء أطلبه.”

ثم هزت الزجاجة أكثر ورفعتها إلى النور لتفحصها قبل أن تتحدث.

عندما قام بقياس طاقة سحرية لأول مرة في قلب أناستازيا ، كان هو نفسه يشك في ما كان يراه.

“أولا. قلت أنه كان نواة مع مليون طاقة سحرية ، أليس كذلك؟ كيف تفعل ذلك؟ لا حسنا. من الناحية النظرية ، هذا ممكن ، ولكن من المحتمل أن يتطلب الأمر وجود ساحر عظيم وهو مجنون بشأن الغولم لقضاء عقود في العمل عليه “.

“الى أي مدى؟ يجب أن أكون أفضل من هؤلاء الرجال الذين يسمون أنفسهم محركي الدمى. إنه أحد مجالات خبرتي “.

“…”

“… كوه. أنا خسرت.”

لم يستطع دحض ذلك.

لم يستطع دحض ذلك.

عندما قام بقياس طاقة سحرية لأول مرة في قلب أناستازيا ، كان هو نفسه يشك في ما كان يراه.

عندما خرج من الغرفة ، رأى أديليا واقفة هناك ، ومع ذلك ، كان هناك تعبير جاد نادرًا ما يُرى على وجهها.

ثم تحول شكه إلى دهشة.

الشروق.

أدرك فراي بعد ذلك أنه كان شيئًا يتجاوز جوهر غولم .

“إنه العكس. إنها مصنوعة بحرفية شديدة.”

“وحتى لو تمكنت من تحقيق ذلك بطريقة ما ، فلا تزال هناك مشاكل. من أجل احتواء هذا القدر من طاقة سحرية ، يجب أن يكون الجسم بأكمله مصنوعًا من الأوريكالكوم والجهاز العصبي يجب أن يكون الميثريل. وماذا عن الطلاء؟ صحيح.”

“إذا أعطيتك نواة بمليون طاقة سحرية ، هل يمكنك تحويلها إلى غولم ؟”

“ثم لنفترض أنك جمعت كل المواد بطريقة ما. لإنشاء غولم ، ما زلت بحاجة إلى العشرات من الخبراء في هذا المجال لتصميم وتشكيل الجسم ، وحقن الأوامر فيه وكذلك إدخال الإحساس الذاتي”.

بدت أديليا وكأنها تريد أن تقول المزيد لكنها في النهاية تنهدت واستسلمت.

كان ورق تغليف هدية شفايزر الأخيرة له أصعب بكثير مما توقعه فراي.

‘لكن السبب في اعتقادي أن 4000 سنة قد مرت لأن هذا هو مقدار الوقت الذي مر في العالم الخارجي.’

كانت قدرة أديليا واضحة.

قالت أديليا إنها أرادت عمل اللمسات الأخيرة وحدها.

أدركت فراي هذه الحقيقة بالتأكيد أثناء مساعدتها في تصنيع الإكسير.

“لا ، ليست فرصة! لا يعني لا!”

عندما يتعلق الأمر بالكيمياء ، لم يكن بالتأكيد تفاخرًا فارغًا بالقول إنها كانت أفضل من رئيس البرج.

أجاب فراي: “لم يكن هناك رد حتى الآن.”

هذا هو السبب في أن الوضع كان أكثر بائسة.

كانت قدرة أديليا واضحة.

“لكن لماذا تسال؟ ليس لديك نواة غولم بـ مليون طاقة سحرية أليس كذلك؟ ”

“سأستخدم كل ما بوسعي.”

ستكون صدمة كبيرة إذا قام بإخراج قلب غولم بعد أن أظهر لها قلب توركونتا بالفعل.

“ها. لقد فاجأتني للتو “.

هز فراي رأسه.

“لا أعتقد ذلك. لقد علمت عددًا قليلاً من أصدقائي المنفتحين من قبل. على الرغم من أنهم كانوا فقط أرواح منخفضة المستوى ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على توقيع العقد بنجاح “.

“…هذا كلام سخيف.”

هذا هو السبب في أن الوضع كان أكثر بائسة.

* * *

لم يكن من غير المعقول بالنسبة له أن يخطئ 400 سنة على أنها 4000 سنة.

مر الوقت.

ابتسم فراي ومد يده إليه.

لم يتغير شيء حقًا.

بطريقة…

بدلاً من التأمل في الصباح ، والتدريب البدني في فترة بعد الظهر والقراءة في المساء ، قضى فراي وقته مع أديليا ، في صنع الإكسير.

“عفوًا؟”

كانت أديليا تتمتع بشخصية غريبة ، لكن مهاراتها ومعرفتها كانت من الدرجة الأولى.

“هاه؟ حقا؟ إذن لماذا لا أتذكر رؤيتك من قبل؟ ”

على وجه الخصوص ، كان من الآمن القول إنه كان هناك القليل مما لم تكن تعرفه عندما يتعلق الأمر بالكيمياء.

“لم أحضر فصل البروفيسورة.”

‘لو كان شفايزر على قيد الحياة ، لكان قد جعلها تلميذة له بغض النظر عن التكلفة.’

“هاه؟ حقا؟ إذن لماذا لا أتذكر رؤيتك من قبل؟ ”

ربما كان بإمكانهما الحصول على علاقة جيدة بين المعلم والطالب.

جمع فراي الإكسير من أديليا وأعطاها ابتسامة حقيقية نادرًا ما تُرى.

كما كان يعتقد هذا ، توقف فراي للحظة وابتسم بمرارة.

قبل كل شيء ، تم صنعه من أجود أنواع الياقوت بواسطة حرفي من الدرجة الأولى ، لذلك كان جميلًا بما يكفي لإبهار كل من كان ينظر إليه.

كان تكرار عرض الماضي للماضي على الحاضر آخذ في الازدياد.

نظرًا لأنها كانت دائمًا هي التي يتم سؤالها ، لم تكن تعرف كيف تقنع الطرف الآخر أو ما هي الكلمات التي يجب أن تقولها لترك انطباع جيد.

هل هذا يعني أنه كبير في السن الآن؟

لقد حان الوقت أخيرًا للوصول إلى 7 نجوم تمامًا.

‘.. لقد مرت 4000 سنة.’

كان هذا لأنهم أصروا على أن يكونوا وسطاء.

هل كان حقاً عالقًا في الهاوية منذ 4000 عام؟

“شكرا جزيلا لك. سوف أتأكد من رد هذا الجميل. و…”

وجد فراي نفسه يشكك كثيرًا في هذه الحقيقة مؤخرًا.

“وحتى لو تمكنت من تحقيق ذلك بطريقة ما ، فلا تزال هناك مشاكل. من أجل احتواء هذا القدر من طاقة سحرية ، يجب أن يكون الجسم بأكمله مصنوعًا من الأوريكالكوم والجهاز العصبي يجب أن يكون الميثريل. وماذا عن الطلاء؟ صحيح.”

كان يعلم أن وقتًا طويلاً قد مضى.

تعلمت فراي سحر الأرواح من كاميل.

لكنه لم يكن يعرف حقًا كم من الوقت لأنه لم يكن يحسب.

احمر وجه أديليا وركضت عائدة إلى غرفتها ، لكنها ما زالت تحرص على أخذ القلادة معها.

كانت مساحة حيث كان وعيه فقط يطفو دون أن يؤثر حقًا على أي شيء.

كما أومأ فراي برأسه ، تجمع جان الظلام الآخرون أيضًا.

لم يكن من غير المعقول بالنسبة له أن يخطئ 400 سنة على أنها 4000 سنة.

أدركت فراي هذه الحقيقة بالتأكيد أثناء مساعدتها في تصنيع الإكسير.

‘لكن السبب في اعتقادي أن 4000 سنة قد مرت لأن هذا هو مقدار الوقت الذي مر في العالم الخارجي.’

الشروق.

ومع ذلك ، لا يمكن تأكيد ما إذا كان الوقت في الهاوية والعالم الخارجي هو نفسه أم لا.

“أليس هذا شيئًا يمكن أن تستخدمه أنت فقط يا رفاق؟”

نقر فري على لسانه.

ليس ذلك فحسب ، بل كان مفيدًا بشكل لا يصدق لعالِمة كيمياء مثلها لأنه سمح لها بإدارة المانا بشكل أكثر كفاءة.

‘هذه مشكلة صعبة.’

كما أومأ فراي برأسه ، تجمع جان الظلام الآخرون أيضًا.

كما أنه لم يكن من النوع الذي يمكن أن يحصل بسهولة على إجابة.

لكنه سرعان ما هز رأسه. كان احتمال ذلك منخفضًا جدًا.

قرر فراي إعادة النظر في هذه المسألة في وقت لاحق.

لا يمكن اعتبار هذا بالضبط انحرافًا عن السحر القياسي.

صفعة.

رطم.

رطم.

هل كانت تقدم عرضًا حقًا أولاً عندما كانت هي التي تقول عادةً أن المساعدين يمثلون عوائق؟

“… كوه. أنا خسرت.”

“بروفيسورة أديليا”.

خفض ليامسون رأسه للحظة مع تعبير كئيب على وجهه.

“لا ، ليست فرصة! لا يعني لا!”

ابتسم فراي ومد يده إليه.

لم رد عليها فراي واستمر في خلط الإكسير.

“أنا الآن معتاد تمامًا على تحركاتك.”

التنين.

“ها. لقد فاجأتني للتو “.

“آسف ، لا أريد.”

تحدث بخشونة لكنه ما زال مد يده ووافق على يد فراي.

ابتسم فراي ومد يده إليه.

كانت نسبة فوزهم إلى خسارة 50:50

“شكرا جزيلا لك. سوف أتأكد من رد هذا الجميل. و…”

إذا كانت معركة حقيقية ، فقد لا تكون كذلك ، لكن هذه النتيجة كانت ممكنة لأنها كانت منافسة بسيطة.

ثم هزت الزجاجة أكثر ورفعتها إلى النور لتفحصها قبل أن تتحدث.

نظر إليه فراي.

قبيلة الناب الأسود.

“…”

كانت إحدى الدوائر بين الجان.

“لدي سؤال اليوم يا فراي.”

كان فراي سعيدًا بحقيقة أن الأجناس المختلفة كانت لديها معرفة بال أنصاف الآلهة وكان لديهم جميعًا الإرادة للتمرد معًا.

وجد فراي نفسه يشكك كثيرًا في هذه الحقيقة مؤخرًا.

كان هذا مختلفًا تمامًا منذ 4000 عام.

علاوة على ذلك ، لم يكن فراي يفتقر إلى المعرفة اللازمة بالكيمياء. في الواقع ، كانت هناك بعض المناطق التي كان فيها أفضل منها.

في ذلك الوقت فقط البشر والتنانين تجرأوا على كشف أنيابهم إلى أنصاف الآلهة.

“بروفيسورة أديليا”.

“…”

“أين تعلمت الكيمياء؟ إنه نوع من الطراز القديم ولكن بالتأكيد على مستوى بروفيسور “.

التنين.

“لكن لماذا تسال؟ ليس لديك نواة غولم بـ مليون طاقة سحرية أليس كذلك؟ ”

ارتبط بهذه الكلمة وجه معلمه.

ابتسم فراي ومد يده إليه.

“إذا كان المعلم لا يزال على قيد الحياة …”

هل هذا يعني أنه كبير في السن الآن؟

سيكون عونا كبيرا.

سيكون عونا كبيرا.

في هذه الحالة ، لن يحتاج حتى إلى المزيد من التعزيزات.

“…”

لكنه سرعان ما هز رأسه. كان احتمال ذلك منخفضًا جدًا.

قالت أديليا إنها أرادت عمل اللمسات الأخيرة وحدها.

حتى في الماضي ، كانت الأرواح معرضة للخطر. علاوة على ذلك ، لن يتعاون التنانين بسهولة مع البشر.

كانت عقلانية ولم تكن مهتمة بأي شيء سوى إرضاء معرفتها ورغبتها في تعلم المزيد.

كان هذا لأنهم أصروا على أن يكونوا وسطاء.

“هاه؟ حقا؟ إذن لماذا لا أتذكر رؤيتك من قبل؟ ”

بطريقة…

تحدثت أديليا ببرود.

كانوا يشبهون إلى حد كبير أنصاف الآلهة الذين لديهم العديد من القيود على استخدامهم لقواهم المتعالية.

“… كوه. أنا خسرت.”

“لدي سؤال اليوم يا فراي.”

كانت إحدى الدوائر بين الجان.

“يمكنك سؤالي عن اي شئ.”

“لم أحضر فصل البروفيسورة.”

كما أومأ فراي برأسه ، تجمع جان الظلام الآخرون أيضًا.

كانوا يشبهون إلى حد كبير أنصاف الآلهة الذين لديهم العديد من القيود على استخدامهم لقواهم المتعالية.

لم يعد بحاجة إلى إذابة قوة نهر فروزن ، لذلك كان لديه الكثير من وقت الفراغ.

“…”

خلال ذلك الوقت ، ساعد فراي جان الظلام على تعلم السحر.

قالت أديليا إنها أرادت عمل اللمسات الأخيرة وحدها.

بالطبع ، لم تكن مجرد علاقة من جانب واحد.

ربما كان بإمكانهما الحصول على علاقة جيدة بين المعلم والطالب.

“كيف كان يوم امس؟” سألت كاميل.

شعرت فراي أن أديليا لم تكن شريكًا مناسبًا للمحادثة.

أجاب فراي: “لم يكن هناك رد حتى الآن.”

“كنت محظوظًا لمقابلة البروفيسورة . لا يمكن لأي شخص آخر صنع هذا الإكسير بشكل مثالي “.

“لا تكن صبورًا. عادة ما يستغرق الشعور بالأرواح ثلاث سنوات على الأقل. إذا واصلت التدريب بعد مغادرتنا ، فقد تتمكن من توقيع عقد يومًا ما “.

“الى أي مدى؟ يجب أن أكون أفضل من هؤلاء الرجال الذين يسمون أنفسهم محركي الدمى. إنه أحد مجالات خبرتي “.

تعلمت فراي سحر الأرواح من كاميل.

“هاه؟ حقا؟ إذن لماذا لا أتذكر رؤيتك من قبل؟ ”

كان أيضًا سحر روح الظلام الذي يجب أن يكون فقط جان الظلام قادرين على التعامل معه.

“زادت طاقة سحرية لمضاعفة المبلغ السابق. سيكون من الصعب حتى على أحد سادة الطوابق أن يستهلك هذا. أعلم أنك قوي جدًا مقارنة بأقرانك ولكن يجب أن تعتني بنفسك أولاً “.

لا يمكن اعتبار هذا بالضبط انحرافًا عن السحر القياسي.

لم يكن شخصًا يكذب.

بمجرد وصول الشخص إلى مستوى 7 نجوم ، سيكون للتدريب العادي تأثير ضئيل عليهم.

لكنه لم يكن يعرف حقًا كم من الوقت لأنه لم يكن يحسب.

لذلك من المنطقي أن تتعلم شيئًا آخر في ذلك الوقت.

أي نوع من النساء كانت؟

“سأستخدم كل ما بوسعي.”

إذا كانت معركة حقيقية ، فقد لا تكون كذلك ، لكن هذه النتيجة كانت ممكنة لأنها كانت منافسة بسيطة.

لكن كان هناك مشكلة واحدة.

كانت نسبة فوزهم إلى خسارة 50:50

كما قال كاميل ، حاول الاتصال بالأرواح ، لكن لم يكن هناك رد.

“الى أي مدى؟ يجب أن أكون أفضل من هؤلاء الرجال الذين يسمون أنفسهم محركي الدمى. إنه أحد مجالات خبرتي “.

“أليس هذا شيئًا يمكن أن تستخدمه أنت فقط يا رفاق؟”

الأهم من ذلك ، أن فراي قد اكتسب درجة من الفهم لهذا الإنسان الغريب المسمى أديليا.

“لا أعتقد ذلك. لقد علمت عددًا قليلاً من أصدقائي المنفتحين من قبل. على الرغم من أنهم كانوا فقط أرواح منخفضة المستوى ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على توقيع العقد بنجاح “.

“هل أنتِ ماهرة في إنشاء غولم ؟”

“…”

ولكن حتى لو كان يعلم ، لكان ما زال يرفض.

“حسنًا ، لن ينجح الأمر إذا تسرعت ، لذا خذها بروية.”

“لا ، ليست فرصة! لا يعني لا!”

لم يستطع فراي إلا أن يهز رأسه على كلمات كاميل.

“هل أنتِ ماهرة في إنشاء غولم ؟”

بعد انفصاله عن جان الظلام ، توجه Frey إلى غرفته لانتظار أديليا.

كانت قدرة أديليا واضحة.

كان اليوم يوما هاما.

“كنت محظوظًا لمقابلة البروفيسورة . لا يمكن لأي شخص آخر صنع هذا الإكسير بشكل مثالي “.

كان هذا لأنه كان اليوم الذي سيكتمل فيه الإكسير أخيرًا.

“هل أنتِ ماهرة في إنشاء غولم ؟”

قالت أديليا إنها أرادت عمل اللمسات الأخيرة وحدها.

إذا كانت هناك مادة تحتاجها ، فسيحضرها إليها قبل أن تفتح فمها.

وشددت على أنه لا يجب أن يأتي حتى غروب الشمس. (TL:…)

أدرك فراي بعد ذلك أنه كان شيئًا يتجاوز جوهر غولم .

استمعت فراي إلى كلماتها.

لم يعد بحاجة إلى إذابة قوة نهر فروزن ، لذلك كان لديه الكثير من وقت الفراغ.

لم يفكر حتى في إمكانية هروبها.

في ذلك الوقت فقط البشر والتنانين تجرأوا على كشف أنيابهم إلى أنصاف الآلهة.

حتى لو ركضت ، كان لديه الثقة في اللحاق بها.

“عفوًا.”

بالطبع ، لم يكن لدى أديليا أي سبب لأخذها في المقام الأول.

“…”

إذا شربت إذا كانت في مستواها الحالي ، فبدلاً من هضمها ، سيذوب جسدها بالكامل في بركة من الدم.

إذا كانت معركة حقيقية ، فقد لا تكون كذلك ، لكن هذه النتيجة كانت ممكنة لأنها كانت منافسة بسيطة.

الأهم من ذلك ، أن فراي قد اكتسب درجة من الفهم لهذا الإنسان الغريب المسمى أديليا.

بالطبع ، لم تكن مجرد علاقة من جانب واحد.

كانت عقلانية ولم تكن مهتمة بأي شيء سوى إرضاء معرفتها ورغبتها في تعلم المزيد.

حتى لو ركضت ، كان لديه الثقة في اللحاق بها.

الشروق.

ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي تخفض فيها رأسها عن طيب خاطر لشخص آخر.

كان فراي على وشك الاستيقاظ لكنه سرعان ما شعر بوجود شخص ما خارج بابه.

كان تكرار عرض الماضي للماضي على الحاضر آخذ في الازدياد.

مع العلم من هو ، سار ببساطة إلى الباب وفتحه.

لكن كان هناك مشكلة واحدة.

عندما خرج من الغرفة ، رأى أديليا واقفة هناك ، ومع ذلك ، كان هناك تعبير جاد نادرًا ما يُرى على وجهها.

“أليس هذا شيئًا يمكن أن تستخدمه أنت فقط يا رفاق؟”

“هل انتهيت؟”

لقد حان الوقت أخيرًا للوصول إلى 7 نجوم تمامًا.

“…اريد أن أسأل. سوف تأخذ هذا ، أليس كذلك؟ ”

بطريقة…

أومأ فري.

“لدي سؤال اليوم يا فراي.”

ترددت أديليا للحظة قبل أن تتحدث مرة أخرى.

هز فراي رأسه.

“لا أعتقد أنه يجب عليك ذلك.”

بدت أديليا وكأنها تريد أن تقول المزيد لكنها في النهاية تنهدت واستسلمت.

“هل فشلت؟”

أجاب فراي: “لم يكن هناك رد حتى الآن.”

لقد ظن الأسوأ لكن أديليا هزت رأسها.

في هذه الحالة ، لن يحتاج حتى إلى المزيد من التعزيزات.

“إنه العكس. إنها مصنوعة بحرفية شديدة.”

ومع ذلك ، لا يمكن تأكيد ما إذا كان الوقت في الهاوية والعالم الخارجي هو نفسه أم لا.

ثم أخرجت زجاجة صغيرة من جيبها.

إذا كانت هناك مادة تحتاجها ، فسيحضرها إليها قبل أن تفتح فمها.

“زادت طاقة سحرية لمضاعفة المبلغ السابق. سيكون من الصعب حتى على أحد سادة الطوابق أن يستهلك هذا. أعلم أنك قوي جدًا مقارنة بأقرانك ولكن يجب أن تعتني بنفسك أولاً “.

“هل فشلت؟”

“لا بأس.”

لم يتغير شيء حقًا.

“هاه؟”

كان هذا دليلًا على أنه لم يتوقف عن الاهتمام بأفعال أديليا حتى أثناء إنجاز مهامه.

جمع فراي الإكسير من أديليا وأعطاها ابتسامة حقيقية نادرًا ما تُرى.

لم يتغير شيء حقًا.

“كنت محظوظًا لمقابلة البروفيسورة . لا يمكن لأي شخص آخر صنع هذا الإكسير بشكل مثالي “.

صفعة.

“بالتاكيد. أنا عبقرية … لا ، هذا ليس بيت القصيد. الم تسمعني، هذا خطير.”

“حسنًا ، لن ينجح الأمر إذا تسرعت ، لذا خذها بروية.”

“لا بأس. لدي الثقة في التعامل معها “.

كما أنه لم يكن من النوع الذي يمكن أن يحصل بسهولة على إجابة.

بدت أديليا وكأنها تريد أن تقول المزيد لكنها في النهاية تنهدت واستسلمت.

تجمدت أديليا للحظة.

لقد اكتسبت فراي للتو فهمًا لها ، فقد فعلت الشيء نفسه أيضًا من أجله.

“لأنني ذهبت إلى أكاديمية ويسترود.”

لم يكن شخصًا يكذب.

بالطبع ، فراي الذي لم يكن يعرف الصراع الذي كان يدور بداخلها هز رأسه ببساطة.

“اعتن بنفسك. انا ذاهب الآن. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء آخر ، تعال وشاهدني. سأساعدك إذا لم أكن مشغولا “.

‘لكن السبب في اعتقادي أن 4000 سنة قد مرت لأن هذا هو مقدار الوقت الذي مر في العالم الخارجي.’

“شكرا جزيلا لك. سوف أتأكد من رد هذا الجميل. و…”

الشروق.

أخرجت فراي شيئًا من حقيبته وأعطتها لها.

“ها. لقد فاجأتني للتو “.

“آمل أن تقبل البروفيسورة هذا.”

“سأستخدم كل ما بوسعي.”

“هاه؟”

هذه المرة كان تعبيرها أكثر تصميماً مما كانت عليه عندما تحدثت عن قلب توركونتا.

قلادة عز.

“لا أعتقد ذلك. لقد علمت عددًا قليلاً من أصدقائي المنفتحين من قبل. على الرغم من أنهم كانوا فقط أرواح منخفضة المستوى ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على توقيع العقد بنجاح “.

لقد كان عنصرًا يمكن أن يزيد من تركيز مستخدميه بالإضافة إلى السماح لهم بقياس هامش الخطأ للمادة بدقة.

كان تكرار عرض الماضي للماضي على الحاضر آخذ في الازدياد.

ليس ذلك فحسب ، بل كان مفيدًا بشكل لا يصدق لعالِمة كيمياء مثلها لأنه سمح لها بإدارة المانا بشكل أكثر كفاءة.

هل كان حقاً عالقًا في الهاوية منذ 4000 عام؟

قبل كل شيء ، تم صنعه من أجود أنواع الياقوت بواسطة حرفي من الدرجة الأولى ، لذلك كان جميلًا بما يكفي لإبهار كل من كان ينظر إليه.

شعرت أديليا عادة أن المساعدين مرهقون وسوف يعيقون الطريق ، لكن فراي كان الاستثناء.

لكن أديليا كانت تفكر في شيء آخر تسبب في تحول وجهها إلى اللون الأحمر.

كما أومأ فراي برأسه ، تجمع جان الظلام الآخرون أيضًا.

“أنت ، ما الذي تفكر فيه … لا ، ليست فرصة. أنت طالب وأنا بروفيسورة “.

لكنه سرعان ما هز رأسه. كان احتمال ذلك منخفضًا جدًا.

“عفوًا؟”

في ذلك الوقت فقط البشر والتنانين تجرأوا على كشف أنيابهم إلى أنصاف الآلهة.

“لا ، ليست فرصة! لا يعني لا!”

“صحيح. كل ذلك في الكتب. هل تعتقد أنني لا أعرف؟ لكن الأمر مختلف تمامًا أن تفعل ذلك بالممارسة “.

احمر وجه أديليا وركضت عائدة إلى غرفتها ، لكنها ما زالت تحرص على أخذ القلادة معها.

كان هذا لأنهم أصروا على أن يكونوا وسطاء.

“…”

“صحيح. كل ذلك في الكتب. هل تعتقد أنني لا أعرف؟ لكن الأمر مختلف تمامًا أن تفعل ذلك بالممارسة “.

هزّ فراي كتفيه ثم نظر إلى الإكسير في يده.

ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي تخفض فيها رأسها عن طيب خاطر لشخص آخر.

لقد حان الوقت أخيرًا للوصول إلى 7 نجوم تمامًا.

كانت عقلانية ولم تكن مهتمة بأي شيء سوى إرضاء معرفتها ورغبتها في تعلم المزيد.

(م.م : هذا الفصل يجلب لغز مثير للاهتمام. يفترض أن 4000 سنة قد مرت لأن هذا هو مقدار الوقت الذي مر في العالم الحقيقي ، ولكن ماذا لو كان أقل من ذلك بكثير؟ إنه ممكن تمامًا لدماغه ، أو وعيه في هذه الحالة ليشعر أن الوقت كان يتحرك أبطأ مما كان عليه في الواقع. يمكنك إجراء التجربة بنفسك. أغمض عينيك وبدون العد ، حاول فتحهما عندما تعتقد أن دقيقة قد مرت ، فالاحتمالات ستكون باختصار لبضع ثوان (ما لم تحاول الغش ، لكنك ستخدع نفسك فقط) هذا القطار الفكري الذي أشار إليه المؤلف مثير للاهتمام حقًا. أيضًا ، كنت أتناقش مع شخص ما في الخلاف حول ما إذا كان سيكون هناك ناسك قوي جدًا أو شيء من هذا القبيل ويبدو أن هناك فرصة لأن معلم لوكاس ربما لا يزال على قيد الحياة… رأيكم في التعليقات)

هز فراي رأسه.

كان فراي على وشك الاستيقاظ لكنه سرعان ما شعر بوجود شخص ما خارج بابه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط