إيفان (4)
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 73 – إيفان (4)
تشوك.
ريكي: “على سبيل المثال إذا قتلت رسولًا ، فهذا يفرض على النصف إله الآلهة الذي خلقهم إلى الدخول في سبات. وفي ذلك الوقت ، أصبحوا أعزل تمامًا..”
هل كان يحتاج حقًا إلى قوة شخصين؟
شوك.
أصيب إيفان بالذهول.
ظهر سكين فواكه صغير في يد ريكي.
لماذا أخبر ريكي فجأة بكل هذه المعلومات إلى فراي الذي ظهر للتو وكأنه كان ينتظر؟
من أين أتى؟
“لا.”
واصل ريكي الحديث كما لو أنه ليس شيئًا مميزًا. “يمكنك حتى قتلهم بسكين الفاكهة هذا عمليا غير ضار. فقط عن طريق طعنها في مؤخرة رقبتها “.
لذلك ، إذا كشف عن هويته كعضو في دائرة وطلب تعاونهم ، فمن المحتمل أن تسير الأمور بسلاسة.
“…”
“لأنني لا أستطيع التخلص من كل أنصاف الآلهة بنفسي.”
عمّ الصمت الغرفة للحظة.
ريكي: “عيناي ليست بهذا السوء. ولا يهم حتى لو كان هذا هو الحال “.
كان هذا لأن فراي وإيفان كانا يحدقان في ريكي بتعابير صادمة على وجهيهما.
“بعد ذلك ، لم يكن أمام اللورد خيار سوى الانتباه. من أجل منع المزيد من الاختفاء. بالنسبة لنا ، الموت يعني تدمير أرواحنا ونهاية كل شيء ، ولهذا السبب هم يائسون “.
هل قال حقًا أنه بإمكانهم قتل أنصاف الآلهة ، الذي يمكنه تدمير مدينة بيد واحدة بسكين فاكهة فقط؟
“…!”
ألم يعني ذلك أن أنصاف الآلهة في فترة السبات كانوا ضعفاء وغير ضارين مثل الطفل؟
أمال فراي رأسه قليلاً وهو ينظر إلى ريكي بارتباك. “سألت السؤال الخطأ. هل تتوقع مني أن أصدقك؟ يمكنني اعتبار كل ما قلته هراء “.
كان من الصعب تصديق ذلك ، ولكن إذا كان هذا صحيحًا ، فقد كانت معلومة غير عادية ربما لم يحصلوا عليها حتى مع كل الجهود المبذولة في العالم.
ريكي: “إنها كتلة مطلقة من الطاقة تحافظ على توازن العالم. إنها القوة التي تخلق ظواهر متعالية في كل من الخلق والدمار طالما تم استيفاء شروط معينة. أنصاف الآلهة هي القطع التي سقطت من تلك الكتلة من الطاقة واكتسبت وعيًا ذاتيًا “.
كانت المشكلة هي موقف ريكي.
نظرًا لأنه تحدث بطريقة غير مبالية للغاية ، كان من الصعب عليهم التأكد مما إذا كان يتحدث بالحقيقة أم لا.
نظرًا لأنه تحدث بطريقة غير مبالية للغاية ، كان من الصعب عليهم التأكد مما إذا كان يتحدث بالحقيقة أم لا.
“يجب أن يكون هناك بعض المصداقية في هذا البيان …”
لم يسع إيفان سوى أن يسأل. “هذا لا يصدق. في هذه الحالة ، لماذا خلق أنصاف الآلهة الرسل في المقام الأول؟ ”
كان فراي ملحدًا أيضًا ، وبعد أن علم بوجود أنصاف الآلهة ، طور نظرة أكثر عدائية تجاه الإله . (استغفر الإله)
“هل تلك مشكلة؟”
فراي: “… ريكي ، هل لي أن أسأل لماذا قمت بخيانة أنصاف الآلهة؟”
“هذا…”
“…”
قرر فراي المتابعة بعد إيفان الذي تعثر بعد السؤال غير المتوقع. “بالطبع إنها مشكلة. القوة التي يمتلكها الرسل تحت تصرفهم ليست سوى قطرة ماء مقارنةً بمحيط القوة الذي يمتلكه أنصاف الآلهة. أليست مخاطرة كبيرة أن تخلق مرؤوسًا لا يمكنه إلا أن يمارس هذا القدر من القوة؟ ”
في تلك اللحظة ، تذكر فراي إكسير البرق الذي أعطته أديليا مع إكسير المانا.
كان سؤال فراي معقولا.
على أي حال ، كان يعتقد أن الوقت كان أطول بكثير مما توقعه في البداية.
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من متوسط قوة الرسل ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على نائب رئيس البرج الثالث السابق لوكيس بعد فترة وجيزة من وصوله إلى 7 نجوم.
من بين الرجال الذين التقى بهم فراي منذ عودته ، يمكن اعتبار بيران الأكثر وسامة ، وكان الرجل في هذه الصورة حسن المظهر تمامًا.
إذا كان جميع الرسل في نفس المستوى ، فعندئذ حتى لو تمكن من الوصول إلى 8 نجوم فقط ، يمكنه بسهولة التخلص من جميع الرسل في العالم.
قال إيفان بوقاحة عندما نظر إليه فراي. “… في تلك الليلة ، شعرت أن ضوء القمر جميل ، ومثالي لبعض الكحول. سأخبرك الآن ، أنا لست نادما على ذلك. على أي حال ، بما أنه قد مضى بالفعل ، ماذا يمكننا أن نفعل حيال ذلك؟ ”
فهل كان يستحق أن يخاطر أنصاف الآلهة بالسبات لمثل هؤلاء التابعين الضعفاء؟
واصل ريكي الحديث كما لو أنه ليس شيئًا مميزًا. “يمكنك حتى قتلهم بسكين الفاكهة هذا عمليا غير ضار. فقط عن طريق طعنها في مؤخرة رقبتها “.
كان ذلك مثل حفر قبورهم بأنفسهم.
أومأ فراي برأسه على كلمات ريكي .
عرف فراي أن أنصاف الآلهة لن يتخذ قرارات عالية المخاطر / منخفضة المكافآت من هذا القبيل.
بالطبع ، لم يصدق ذلك تمامًا. ومع ذلك ، فإن رفض كل ذلك على أنه أكاذيب كان أيضًا حماقة بشكل لا يصدق.
لقد كانوا متغطرسين وطفوليين أكيدًا ، لكنهم لم يكونوا أغبياء.
عرف فراي أن أنصاف الآلهة لن يتخذ قرارات عالية المخاطر / منخفضة المكافآت من هذا القبيل.
رد ريكي بنفس الإلهجة العرضية. “ليس لديهم خيار. إذا لم يفعلوا ذلك ، فقد يتم محوها جيدًا “.
كان هو نفسه قبل 4000 عام وكان هو نفسه الآن.
“محو أنصاف الآلهة؟ هل هناك أي كائن في هذا العالم يمكنه فعلاً تحقيق شيء من هذا القبيل؟ ”
يمكن اعتبار الجان العالية ملكية بين سلالة Elven Race. إذا هاجموه دون دليل قاطع ، فسيصبحون أعداء لسباق Elven بأكمله.
نظر ريكي إلى وجهي إيفان وفري للحظة قبل الرد. “الإله .”
“…”
“…”
توك توك…
“…”
“إنه رسول نوزدوج ، النصف إله الذي يتحكم في قوة الموت.”
كان الصمت أثقل بكثير من ذي قبل.
“هل تفهم؟ سنعمل هكذا في المستقبل “.
نظر فراي إلى ريكي بتعبير جدي بينما طرح إيفان سؤالًا آخر بسؤال فارغ. “… لا أعتقد أنك ستضيع وقتك في إخبارنا بالهراء. هل أنت جاد؟”
كان فراي ملحدًا أيضًا ، وبعد أن علم بوجود أنصاف الآلهة ، طور نظرة أكثر عدائية تجاه الإله . (استغفر الإله)
ريكي: “بالطبع.”
حك ريكي رأسه. “همم. قلت لك أكثر مما كنت أنوي. حسنًا ، لا يهم. ”
إيفان: “يا إلهي. أنا ملحد. آمل أن تكون درجة حرارة جهنم فاترة … ”
على أي حال ، كان يعتقد أن الوقت كان أطول بكثير مما توقعه في البداية.
ريكي: “لا يهم. إنها وظيفة كائن آخر أن يحكم على الأرواح بعد موتهم. الذي أشير إليه ، بدلاً من أن يكون إلهًا … قد يكون من الأصح الإشارة إليه على أنه “القانون العظيم”. ”
لقد أعرب عن أسفه لتلك الحقيقة. كان من الرائع لو تم تخفيض أعداد أنصاف الآلهة ولو بواحد.
“ماذا تقصد؟”
كل ما سمعه حتى الآن كان سرًا ستكون الدائرة على استعداد لفعل أي شيء للحصول عليه.
ريكي: “إنها كتلة مطلقة من الطاقة تحافظ على توازن العالم. إنها القوة التي تخلق ظواهر متعالية في كل من الخلق والدمار طالما تم استيفاء شروط معينة. أنصاف الآلهة هي القطع التي سقطت من تلك الكتلة من الطاقة واكتسبت وعيًا ذاتيًا “.
فكر فري للحظة قبل أن يقول.
لم يتخيل فراي أبدًا أنه سيتعلم أصول أنصاف الآلهة في هذا الكوخ المتهالك.
ومع ذلك ، صدمته كلمات ريكي التالية بشكل كبير. “في المرة الأخيرة التي تحققت فيها ، كان إجمالي عدد أنصاف الآلهة الذين تم تدميرهم عشرين.”
كان هناك وقت فكر فيه في وجود الإله . كان هذا طبيعيًا لأن اسم العدو الذي كان يقاتل طوال حياته كان نصف”إله”.
“هذا يكفي. ماذا يجب ان افعل الان؟ لقد اصطدت بالفعل كل الموتى الأحياء في هذه الغابة “.
ومع ذلك ، حتى أقدم تنين في العالم لم يعرف الإجابة على هذا السؤال.
عمليات القتل التي ارتكبوها لم يكن لها أي تأثير على أنصاف الآلهة. الشيء الوحيد المهم بالنسبة لهم هو عقاب الإله .
نظر ريكي إلى تعبير فراي المعقد لفترة من الوقت قبل المتابعة.
تشوك.
“لقد أنهينا نحن نصف الآلهة أرواحًا لا تعد ولا تحصى في آلاف السنين الماضية. اللورد لا يعتقد ذلك ، لكنني أعتقد أننا نعاقب على أفعالنا “.
“لقد اختبرت ذلك بالفعل عدة مرات ، ولكن كلما ظهر أو اختفى بهذه الطريقة يفاجئني أيضًا. وإذا لم أتفاجأ حقًا ، فإنه يضربني في مؤخرة رأسي “.
“عقاب؟ هل تقصد أن نصف اله قد مات بالفعل؟ ”
إما أن ريكي كان كاذبًا رائعًا ، أو أنه كان يقول الحقيقة.
“لا.”
كل الأشياء التي تحدث عنها ريكي بلا مبالاة كانت معلومات حساسة وقيمة بشكل لا يصدق.
لقد أعرب عن أسفه لتلك الحقيقة. كان من الرائع لو تم تخفيض أعداد أنصاف الآلهة ولو بواحد.
اشتهر فراي بمعاملته المضيافة لحلفائه ، وكان هناك العديد من الدوائر بينهم.
ومع ذلك ، صدمته كلمات ريكي التالية بشكل كبير. “في المرة الأخيرة التي تحققت فيها ، كان إجمالي عدد أنصاف الآلهة الذين تم تدميرهم عشرين.”
إما أن ريكي كان كاذبًا رائعًا ، أو أنه كان يقول الحقيقة.
“…!”
في تلك اللحظة ، عاد ريكي في الظهور. تسبب ظهوره في تضييق عيون إيفان وفري.
“بعد ذلك ، لم يكن أمام اللورد خيار سوى الانتباه. من أجل منع المزيد من الاختفاء. بالنسبة لنا ، الموت يعني تدمير أرواحنا ونهاية كل شيء ، ولهذا السبب هم يائسون “.
يمكن اعتبار الجان العالية ملكية بين سلالة Elven Race. إذا هاجموه دون دليل قاطع ، فسيصبحون أعداء لسباق Elven بأكمله.
أصيب إيفان بالذهول.
أخذ ريكي قطعة من الورق من جيبه ونشرها ليراها.
كل ما سمعه حتى الآن كان سرًا ستكون الدائرة على استعداد لفعل أي شيء للحصول عليه.
أصيب إيفان بالذهول.
لا ، بصرف النظر عن ذلك.
في تلك اللحظة ، تذكر فراي إكسير البرق الذي أعطته أديليا مع إكسير المانا.
لماذا أخبر ريكي فجأة بكل هذه المعلومات إلى فراي الذي ظهر للتو وكأنه كان ينتظر؟
“هل يمكنك إثبات أنك قتلت رسول إندرا؟”
حك ريكي رأسه. “همم. قلت لك أكثر مما كنت أنوي. حسنًا ، لا يهم. ”
“كنت سأكسر بعض الأشجار للدخول ولكن بعد ذلك تذكرت أنك قلت لا تفعل ذلك.”
فراي: “… ريكي ، هل لي أن أسأل لماذا قمت بخيانة أنصاف الآلهة؟”
بعد أن فكر في هذا ، توصل إلى استنتاج.
ريكي: “ليس لدي أي نية للتحدث عن ذلك. يجب أن تكون راضيًا عن المعلومات التي حصلت عليها للتو “.
“لا.”
فراي: “…”
“هذا يكفي. ماذا يجب ان افعل الان؟ لقد اصطدت بالفعل كل الموتى الأحياء في هذه الغابة “.
لقد كان رفضا قاطعا.
“إذا كان هناك عقاب من الإله حقًا ، فسوف يفسر أيضًا سبب عدم تمكن أنصاف الآلهة من ممارسة سيطرة كاملة على القارة.”
نظر فراي إلى ريكي وكان متأكدًا من أنه بغض النظر عن مقدار الضغط عليه ، فلن يتلقى أبدًا إجابة على هذا السؤال. “أحتاج إلى تنظيم أفكاري … للحظة.”
ان الإله الموجود لم يكن له وعيه الخاص بل كان بدلاً من ذلك وجودًا بسيطًا يتكون من قواعد العالم.
ريكي: “بالتأكيد. تعال إلى هنا وأعطني تقريرًا مفصلاً عن الموتى الأحياء يا إيفان “.
“…”
“مع من تتحدث هكذا؟”
قال إيفان بوقاحة عندما نظر إليه فراي. “… في تلك الليلة ، شعرت أن ضوء القمر جميل ، ومثالي لبعض الكحول. سأخبرك الآن ، أنا لست نادما على ذلك. على أي حال ، بما أنه قد مضى بالفعل ، ماذا يمكننا أن نفعل حيال ذلك؟ ”
على الرغم من أن إيفان قال هذه الكلمات بنبرة فظة ، إلا أنه ما زال يقترب من ريكي دون أي تردد. لقد تم إرساء السلم الاجتماعي بينهما منذ فترة طويلة.
“إنه رسول نوزدوج ، النصف إله الذي يتحكم في قوة الموت.”
استغرق فراي الوقت لجمع أفكاره.
كان الصمت أثقل بكثير من ذي قبل.
كل الأشياء التي تحدث عنها ريكي بلا مبالاة كانت معلومات حساسة وقيمة بشكل لا يصدق.
كان هو نفسه قبل 4000 عام وكان هو نفسه الآن.
بالطبع ، لم يصدق ذلك تمامًا. ومع ذلك ، فإن رفض كل ذلك على أنه أكاذيب كان أيضًا حماقة بشكل لا يصدق.
ريكي: “بالتأكيد. تعال إلى هنا وأعطني تقريرًا مفصلاً عن الموتى الأحياء يا إيفان “.
لذلك ، قام ببطء بتفقد كل شيء ليرى ما إذا كان هناك أي شيء غريب حول ما قيل له.
لا ، بصرف النظر عن ذلك.
أولاً ، إذا قُتل رسول ، فسيتم إجبار سيدهم النصف إله على الدخول في حالة السبات ويصبح أعزل تمامًا.
كان الصمت أثقل بكثير من ذي قبل.
يتوافق هذا مع ما تعلمه من ميكيل أثناء قتالهم ضد لوكيس.
لم يتخيل فراي أبدًا أنه سيتعلم أصول أنصاف الآلهة في هذا الكوخ المتهالك.
لقد قال أن قتل الرسول أثر بالفعل على أنصاف الآلهة بطريقة ما ، والآن ، وفقًا لريكي ، تم إجبار هذه الطريقة على السبات.
يتوافق هذا مع ما تعلمه من ميكيل أثناء قتالهم ضد لوكيس.
“يجب أن يكون هناك بعض المصداقية في هذا البيان …”
ريكي: “بالطبع.”
لم يكن لديه خيار سوى الاعتراف بأن الحققتين تتوافقان بشكل طبيعي.
“هناك من يستطيع أن يخفي القدرة الإلهية. إنه أحد أقوى أنصاف الآلهة ، ويعتبر تحت قيادة اللورد مباشرة ، وهو كائن تشير إليه الدائرة باسم “نهاية العالم”. ”
المشكلة الوحيدة هي أنه لم يعرف كم من الوقت كانوا في سبات
فكر فري للحظة قبل أن يقول.
إذا سأل هل سيخبره ريكي؟
ريكي: “عيناي ليست بهذا السوء. ولا يهم حتى لو كان هذا هو الحال “.
على أي حال ، كان يعتقد أن الوقت كان أطول بكثير مما توقعه في البداية.
وبدت العقوبة من الإله عذرًا معقولًا تمامًا.
خلاف ذلك ، كانت الدائرة ستلاحظ ما إذا كان أنصاف الآلهة قد خلق رسولًا آخر بعد استيقاظهم من جديد.
قرر فراي المتابعة بعد إيفان الذي تعثر بعد السؤال غير المتوقع. “بالطبع إنها مشكلة. القوة التي يمتلكها الرسل تحت تصرفهم ليست سوى قطرة ماء مقارنةً بمحيط القوة الذي يمتلكه أنصاف الآلهة. أليست مخاطرة كبيرة أن تخلق مرؤوسًا لا يمكنه إلا أن يمارس هذا القدر من القوة؟ ”
يجب أن تكون على الأقل عقود. ربما أكثر.’
شيك.
بعد ذلك كانت المعلومات عن الإله.
“محو أنصاف الآلهة؟ هل هناك أي كائن في هذا العالم يمكنه فعلاً تحقيق شيء من هذا القبيل؟ ”
كان فراي ملحدًا أيضًا ، وبعد أن علم بوجود أنصاف الآلهة ، طور نظرة أكثر عدائية تجاه الإله . (استغفر الإله)
توك توك…
ومع ذلك ، نظرًا لأنه لا يؤمن بالإله ، بدت كلمات ريكي معقولة.
أمال فراي رأسه قليلاً وهو ينظر إلى ريكي بارتباك. “سألت السؤال الخطأ. هل تتوقع مني أن أصدقك؟ يمكنني اعتبار كل ما قلته هراء “.
ان الإله الموجود لم يكن له وعيه الخاص بل كان بدلاً من ذلك وجودًا بسيطًا يتكون من قواعد العالم.
إذا سأل هل سيخبره ريكي؟
إذا كان الأمر كذلك ، فمن المفهوم لماذا ظل الإله غير مستجيب عندما عانت مئات وآلاف من الأجناس على يد أنصاف الآلهة.
تشوك.
يجب أن يكون لديهم أيضًا فهم راسخ للقوانين والتوازن في العالم ، مما يسهل عليهم ثنيها وفقًا لاحتياجاتهم.
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من متوسط قوة الرسل ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على نائب رئيس البرج الثالث السابق لوكيس بعد فترة وجيزة من وصوله إلى 7 نجوم.
ربما كان هذا هو سبب خلقهم للرسل.
يتوافق هذا مع ما تعلمه من ميكيل أثناء قتالهم ضد لوكيس.
عمليات القتل التي ارتكبوها لم يكن لها أي تأثير على أنصاف الآلهة. الشيء الوحيد المهم بالنسبة لهم هو عقاب الإله .
تشوك.
“إذا كان هناك عقاب من الإله حقًا ، فسوف يفسر أيضًا سبب عدم تمكن أنصاف الآلهة من ممارسة سيطرة كاملة على القارة.”
ومع ذلك ، نادرا ما كشف أنصاف الآلهة عن قوتهم.
في الواقع ، إذا أرادوا حقًا ذلك ، فسيكونون قادرين بسهولة على السيطرة على القارة بأكملها وحتى لو اجتمع كل سباق ، فلن يتمكنوا من إيقافهم.
ريكي: “بالطبع.”
لم يدعهم فراي بالمتعالي من أجل لا شيء.
ريكي: “على سبيل المثال إذا قتلت رسولًا ، فهذا يفرض على النصف إله الآلهة الذي خلقهم إلى الدخول في سبات. وفي ذلك الوقت ، أصبحوا أعزل تمامًا..”
ومع ذلك ، نادرا ما كشف أنصاف الآلهة عن قوتهم.
قرر فراي المتابعة بعد إيفان الذي تعثر بعد السؤال غير المتوقع. “بالطبع إنها مشكلة. القوة التي يمتلكها الرسل تحت تصرفهم ليست سوى قطرة ماء مقارنةً بمحيط القوة الذي يمتلكه أنصاف الآلهة. أليست مخاطرة كبيرة أن تخلق مرؤوسًا لا يمكنه إلا أن يمارس هذا القدر من القوة؟ ”
كان هو نفسه قبل 4000 عام وكان هو نفسه الآن.
أعطاهم ريكي إجابة عابرة.
وبدت العقوبة من الإله عذرًا معقولًا تمامًا.
“هل يكفي هذا؟ يحتوي على طاقة البرق التي تم تخزينها في الكريستال … ”
بعد أن فكر في هذا ، توصل إلى استنتاج.
ريكي: “بالتأكيد. تعال إلى هنا وأعطني تقريرًا مفصلاً عن الموتى الأحياء يا إيفان “.
إما أن ريكي كان كاذبًا رائعًا ، أو أنه كان يقول الحقيقة.
“أنتم يا رفاق تقتلون الرسل. ثم سأتخلص بنفسي من أنصاف الآلهة النائمين “.
… وفي تلك اللحظة ، شعر فراي أن هذا الأخير كان مرجحًا أكثر.
بات.
ريكي: “يجب أن تنتهي من التفكير.”
فهل كان يستحق أن يخاطر أنصاف الآلهة بالسبات لمثل هؤلاء التابعين الضعفاء؟
أومأ فراي برأسه على كلمات ريكي .
تشوك.
“لكن لماذا تخبرني بكل هذا؟”
إما أن ريكي كان كاذبًا رائعًا ، أو أنه كان يقول الحقيقة.
“لأنني لا أستطيع التخلص من كل أنصاف الآلهة بنفسي.”
خدش إيفان رأسه في إحباط للحظة.
هل كان يحتاج حقًا إلى قوة شخصين؟
إذا سأل هل سيخبره ريكي؟
أمال فراي رأسه قليلاً وهو ينظر إلى ريكي بارتباك. “سألت السؤال الخطأ. هل تتوقع مني أن أصدقك؟ يمكنني اعتبار كل ما قلته هراء “.
كان يحمل سيفًا دمويًا في يده اليمنى وشيء آخر في يده اليسرى ، ووضع كلاهما على المنضدة أمامه بلا مبالاة مميزة.
ريكي: “عيناي ليست بهذا السوء. ولا يهم حتى لو كان هذا هو الحال “.
هذا تسبب في أن يصبح الوضع معقدًا للغاية.
“…”
أولاً ، إذا قُتل رسول ، فسيتم إجبار سيدهم النصف إله على الدخول في حالة السبات ويصبح أعزل تمامًا.
لم يذكر ريكي سببًا لذلك وشعر فراي أنه قد يكون من الأكثر أمانًا عدم السؤال عن السبب.
“منذ وقت ليس ببعيد ، قتلت رسولًا استخدم البرق. كما قلت ، فإن أنصاف الآلهة الذي تبعه يجب أن يكون في حالة سبات “.
خدش إيفان رأسه في إحباط للحظة.
ريكي: “بالطبع.”
“هذا يكفي. ماذا يجب ان افعل الان؟ لقد اصطدت بالفعل كل الموتى الأحياء في هذه الغابة “.
لمعت عيون ريكي على تلك الكلمات.
ريكي: “هذا غريب بعض الشيء. إيفان ، كان طلبي أن تحضر لي رأس الرسول ، لا أن ألعب مع أوندد “.
حك ريكي رأسه. “همم. قلت لك أكثر مما كنت أنوي. حسنًا ، لا يهم. ”
إيفان: “… همف.”
تشوك.
الرسول؟
كل الأشياء التي تحدث عنها ريكي بلا مبالاة كانت معلومات حساسة وقيمة بشكل لا يصدق.
تجاهل إيفان مظهر فراي الفضولي واستمر في الحديث. “هذا الطلب لم يكن منطقيًا في المقام الأول.”
“لقد اختبرت ذلك بالفعل عدة مرات ، ولكن كلما ظهر أو اختفى بهذه الطريقة يفاجئني أيضًا. وإذا لم أتفاجأ حقًا ، فإنه يضربني في مؤخرة رأسي “.
“لماذا لم يكن ذلك منطقيًا؟”
أومأ ريكي.
“لم أستطع الدخول مهما حاولت بصعوبة. لا توجد تعويذة أو حاجز ، بدلاً من ذلك ، يبدو الأمر كما لو أن الغابة نفسها تدفع الغرباء بعيدًا “.
لذلك ، قام ببطء بتفقد كل شيء ليرى ما إذا كان هناك أي شيء غريب حول ما قيل له.
أطلق إيفان نظرة قذرة على ريكي.
فراي: “… ريكي ، هل لي أن أسأل لماذا قمت بخيانة أنصاف الآلهة؟”
“كنت سأكسر بعض الأشجار للدخول ولكن بعد ذلك تذكرت أنك قلت لا تفعل ذلك.”
لكن هذه المرة ، لم تكن القضية بهذه البساطة.
“إذا كنت تريد أن تصبح عدوًا لكل الجان والأرواح في الغابة العظيمة ، فلن أوقفك.”
رد ريكي بنفس الإلهجة العرضية. “ليس لديهم خيار. إذا لم يفعلوا ذلك ، فقد يتم محوها جيدًا “.
“… تك”
عرف فراي أن أنصاف الآلهة لن يتخذ قرارات عالية المخاطر / منخفضة المكافآت من هذا القبيل.
يبدو أن الرسول قد اختفى في الغابة العظيمة.
تساءل فراي مرة أخرى عما إذا كان ريكي يتمتع بقوة الفضاء بينما تذمر إيفان.
شخصياً ، كان فراي يأمل في تحقيق هذه النتيجة أكثر من غيره. لقد شعر أنه سيكون من الأسهل بكثير بهذه الطريقة.
أولاً ، إذا قُتل رسول ، فسيتم إجبار سيدهم النصف إله على الدخول في حالة السبات ويصبح أعزل تمامًا.
اشتهر فراي بمعاملته المضيافة لحلفائه ، وكان هناك العديد من الدوائر بينهم.
إيفان: “يا إلهي. أنا ملحد. آمل أن تكون درجة حرارة جهنم فاترة … ”
لذلك ، إذا كشف عن هويته كعضو في دائرة وطلب تعاونهم ، فمن المحتمل أن تسير الأمور بسلاسة.
“كنت سأكسر بعض الأشجار للدخول ولكن بعد ذلك تذكرت أنك قلت لا تفعل ذلك.”
لكن هذه المرة ، لم تكن القضية بهذه البساطة.
إيفان: “يا إلهي. أنا ملحد. آمل أن تكون درجة حرارة جهنم فاترة … ”
شيك.
كان الصمت أثقل بكثير من ذي قبل.
أخذ ريكي قطعة من الورق من جيبه ونشرها ليراها.
إيفان: “يا إلهي. أنا ملحد. آمل أن تكون درجة حرارة جهنم فاترة … ”
كانت صورة شخص ما.
على الرغم من أن إيفان قال هذه الكلمات بنبرة فظة ، إلا أنه ما زال يقترب من ريكي دون أي تردد. لقد تم إرساء السلم الاجتماعي بينهما منذ فترة طويلة.
لقد كان رجلاً وسيمًا بشكل لا يصدق.
خدش إيفان رأسه في إحباط للحظة.
من بين الرجال الذين التقى بهم فراي منذ عودته ، يمكن اعتبار بيران الأكثر وسامة ، وكان الرجل في هذه الصورة حسن المظهر تمامًا.
كان ريكي مغطى بالدماء لكن لم تظهر عليه أي جروح ظاهرة.
كما كان له أذنان طويلتان مميزتان. كان هذا الرجل قزمًا.
قرر فراي المتابعة بعد إيفان الذي تعثر بعد السؤال غير المتوقع. “بالطبع إنها مشكلة. القوة التي يمتلكها الرسل تحت تصرفهم ليست سوى قطرة ماء مقارنةً بمحيط القوة الذي يمتلكه أنصاف الآلهة. أليست مخاطرة كبيرة أن تخلق مرؤوسًا لا يمكنه إلا أن يمارس هذا القدر من القوة؟ ”
“هذا الرجل هو أودين بريديكوود. إنه إلف عالي ، وفي نفس الوقت … رسول. ”
إذا سأل هل سيخبره ريكي؟
هذا تسبب في أن يصبح الوضع معقدًا للغاية.
“…”
يمكن اعتبار الجان العالية ملكية بين سلالة Elven Race. إذا هاجموه دون دليل قاطع ، فسيصبحون أعداء لسباق Elven بأكمله.
“النصف إله إندرا.”
تنهد فراي.
“منذ وقت ليس ببعيد ، قتلت رسولًا استخدم البرق. كما قلت ، فإن أنصاف الآلهة الذي تبعه يجب أن يكون في حالة سبات “.
“ألا يوجد أعضاء في الدائرة بين الجان؟ سيكونون قادرين على الشعور بالقوة الإلهية. كيف يمكن لهذا الرجل أن يخفي له؟ ”
“…”
“هناك من يستطيع أن يخفي القدرة الإلهية. إنه أحد أقوى أنصاف الآلهة ، ويعتبر تحت قيادة اللورد مباشرة ، وهو كائن تشير إليه الدائرة باسم “نهاية العالم”. ”
أطلق إيفان نظرة قذرة على ريكي.
“… ثم ذلك الرجل المسمى أودين.”
“إنه رسول نوزدوج ، النصف إله الذي يتحكم في قوة الموت.”
أومأ ريكي.
“هذا الرجل هو أودين بريديكوود. إنه إلف عالي ، وفي نفس الوقت … رسول. ”
“إنه رسول نوزدوج ، النصف إله الذي يتحكم في قوة الموت.”
“إذا كان ذلك ممكنًا ، لكنت قتلت معظم الرسل بيدي ومن ثم تعاملت مع أنصاف الآلهة على الفور. إذا كنت سأفعل ذلك ، فسوف يترك أثرًا لأن الرسل مرتبطون بالأنصاف الآلهة. سيتم الكشف عن خيانتي على الفور “.
كان أسوأ مما كان يتوقع.
فراي: “…”
ثم تنهد ريكي ، وكشف لأول مرة عن مشاعره.
عرف فراي أن أنصاف الآلهة لن يتخذ قرارات عالية المخاطر / منخفضة المكافآت من هذا القبيل.
“كانت فرصتنا الأخيرة قبل شهرين. كانت هناك لحظة عندما غادر الغابة العظيمة بدون مرافقة. لكننا فقدنا ذلك لأن إيفان كان يأخذ قيلولة “.
“من هذا؟”
قال إيفان بوقاحة عندما نظر إليه فراي. “… في تلك الليلة ، شعرت أن ضوء القمر جميل ، ومثالي لبعض الكحول. سأخبرك الآن ، أنا لست نادما على ذلك. على أي حال ، بما أنه قد مضى بالفعل ، ماذا يمكننا أن نفعل حيال ذلك؟ ”
يجب أن تكون على الأقل عقود. ربما أكثر.’
فراي: “ألا تستطيع أن تقتل الرسل بنفسك؟”
“يجب أن يكون هناك بعض المصداقية في هذا البيان …”
“إذا كان ذلك ممكنًا ، لكنت قتلت معظم الرسل بيدي ومن ثم تعاملت مع أنصاف الآلهة على الفور. إذا كنت سأفعل ذلك ، فسوف يترك أثرًا لأن الرسل مرتبطون بالأنصاف الآلهة. سيتم الكشف عن خيانتي على الفور “.
“لكن لماذا تخبرني بكل هذا؟”
لقد كان صحيحا.
“…”
إذا تمكن الرسول من الحصول حتى على لمحة طفيفة عن شخصية ريكي أو هالة قبل وفاتهم ، فسيتم إرسال هذه المعلومات مباشرة إلى أنصاف الآلهة.
هل قال حقًا أنه بإمكانهم قتل أنصاف الآلهة ، الذي يمكنه تدمير مدينة بيد واحدة بسكين فاكهة فقط؟
“… أنت لا تمانع في قتل أنصاف الآلهة على الفور؟”
بات.
“هذا صحيح.”
“…”
فكر فري للحظة قبل أن يقول.
أخذ ريكي قطعة من الورق من جيبه ونشرها ليراها.
“منذ وقت ليس ببعيد ، قتلت رسولًا استخدم البرق. كما قلت ، فإن أنصاف الآلهة الذي تبعه يجب أن يكون في حالة سبات “.
من بين الرجال الذين التقى بهم فراي منذ عودته ، يمكن اعتبار بيران الأكثر وسامة ، وكان الرجل في هذه الصورة حسن المظهر تمامًا.
لمعت عيون ريكي على تلك الكلمات.
يجب أن تكون على الأقل عقود. ربما أكثر.’
“…برق. همم. هل هو إندرا؟ إذا كانت كلماتك صحيحة … فستكون هذه معلومات مفيدة للغاية “.
ريكي: “إنها كتلة مطلقة من الطاقة تحافظ على توازن العالم. إنها القوة التي تخلق ظواهر متعالية في كل من الخلق والدمار طالما تم استيفاء شروط معينة. أنصاف الآلهة هي القطع التي سقطت من تلك الكتلة من الطاقة واكتسبت وعيًا ذاتيًا “.
بعد التفكير لفترة ، تحدث ريكي مرة أخرى.
كان هذا لأن فراي وإيفان كانا يحدقان في ريكي بتعابير صادمة على وجهيهما.
“هل يمكنك إثبات أنك قتلت رسول إندرا؟”
ريكي: “لا يهم. إنها وظيفة كائن آخر أن يحكم على الأرواح بعد موتهم. الذي أشير إليه ، بدلاً من أن يكون إلهًا … قد يكون من الأصح الإشارة إليه على أنه “القانون العظيم”. ”
“لا. لقد استخدمت بالفعل البلورة … ”
كما كان له أذنان طويلتان مميزتان. كان هذا الرجل قزمًا.
في تلك اللحظة ، تذكر فراي إكسير البرق الذي أعطته أديليا مع إكسير المانا.
ان الإله الموجود لم يكن له وعيه الخاص بل كان بدلاً من ذلك وجودًا بسيطًا يتكون من قواعد العالم.
أخرجها على الفور من حقيبته وأظهرها لريكي.
نظر ريكي إلى تعبير فراي المعقد لفترة من الوقت قبل المتابعة.
“هل يكفي هذا؟ يحتوي على طاقة البرق التي تم تخزينها في الكريستال … ”
عمليات القتل التي ارتكبوها لم يكن لها أي تأثير على أنصاف الآلهة. الشيء الوحيد المهم بالنسبة لهم هو عقاب الإله .
“… يجب أن يكون ذلك برق إندرا. لا يمكن الحصول على هذه الطاقة إلا من قتل الرسول. هذا كافي.”
ريكي: “على سبيل المثال إذا قتلت رسولًا ، فهذا يفرض على النصف إله الآلهة الذي خلقهم إلى الدخول في سبات. وفي ذلك الوقت ، أصبحوا أعزل تمامًا..”
ظهرت ابتسامة باردة على وجه ريكي.
بعد ذلك كانت المعلومات عن الإله.
“أعطني لحظة.”
تشوك.
تشوك.
إذا سأل هل سيخبره ريكي؟
أمسك ريكي بالسيف بجانبه قبل أن يختفي.
تشوك.
تساءل فراي مرة أخرى عما إذا كان ريكي يتمتع بقوة الفضاء بينما تذمر إيفان.
كان الصمت أثقل بكثير من ذي قبل.
“لقد اختبرت ذلك بالفعل عدة مرات ، ولكن كلما ظهر أو اختفى بهذه الطريقة يفاجئني أيضًا. وإذا لم أتفاجأ حقًا ، فإنه يضربني في مؤخرة رأسي “.
“منذ وقت ليس ببعيد ، قتلت رسولًا استخدم البرق. كما قلت ، فإن أنصاف الآلهة الذي تبعه يجب أن يكون في حالة سبات “.
“…”
“بعد ذلك ، لم يكن أمام اللورد خيار سوى الانتباه. من أجل منع المزيد من الاختفاء. بالنسبة لنا ، الموت يعني تدمير أرواحنا ونهاية كل شيء ، ولهذا السبب هم يائسون “.
بات.
بعد أن فكر في هذا ، توصل إلى استنتاج.
في تلك اللحظة ، عاد ريكي في الظهور. تسبب ظهوره في تضييق عيون إيفان وفري.
ظهر سكين فواكه صغير في يد ريكي.
كان ريكي مغطى بالدماء لكن لم تظهر عليه أي جروح ظاهرة.
“لم أستطع الدخول مهما حاولت بصعوبة. لا توجد تعويذة أو حاجز ، بدلاً من ذلك ، يبدو الأمر كما لو أن الغابة نفسها تدفع الغرباء بعيدًا “.
كان يحمل سيفًا دمويًا في يده اليمنى وشيء آخر في يده اليسرى ، ووضع كلاهما على المنضدة أمامه بلا مبالاة مميزة.
“… أنت لا تمانع في قتل أنصاف الآلهة على الفور؟”
توك توك…
في الواقع ، إذا أرادوا حقًا ذلك ، فسيكونون قادرين بسهولة على السيطرة على القارة بأكملها وحتى لو اجتمع كل سباق ، فلن يتمكنوا من إيقافهم.
كان رأس شخص ما.
لم يكن لديه خيار سوى الاعتراف بأن الحققتين تتوافقان بشكل طبيعي.
رأس رجل بشعر أشقر ولحية.
فراي: “…”
كان هناك شيء واحد فقط أثار فضول إيفان وفري.
ومع ذلك ، نظرًا لأنه لا يؤمن بالإله ، بدت كلمات ريكي معقولة.
“من هذا؟”
كان هو نفسه قبل 4000 عام وكان هو نفسه الآن.
أعطاهم ريكي إجابة عابرة.
أولاً ، إذا قُتل رسول ، فسيتم إجبار سيدهم النصف إله على الدخول في حالة السبات ويصبح أعزل تمامًا.
“النصف إله إندرا.”
“… يجب أن يكون ذلك برق إندرا. لا يمكن الحصول على هذه الطاقة إلا من قتل الرسول. هذا كافي.”
سقط فك إيفان.
إذا كان الأمر كذلك ، فمن المفهوم لماذا ظل الإله غير مستجيب عندما عانت مئات وآلاف من الأجناس على يد أنصاف الآلهة.
“…ماذا؟”
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 73 – إيفان (4)
“هل تفهم؟ سنعمل هكذا في المستقبل “.
“هذا صحيح.”
غمد ريكي سيفه بتعبير مهيب.
لقد قال أن قتل الرسول أثر بالفعل على أنصاف الآلهة بطريقة ما ، والآن ، وفقًا لريكي ، تم إجبار هذه الطريقة على السبات.
تشوك.
“مع من تتحدث هكذا؟”
“أنتم يا رفاق تقتلون الرسل. ثم سأتخلص بنفسي من أنصاف الآلهة النائمين “.
لقد أعرب عن أسفه لتلك الحقيقة. كان من الرائع لو تم تخفيض أعداد أنصاف الآلهة ولو بواحد.
أومأ ريكي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
