هروهيرال (6)
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 83 – هروهيرال (6)
ولم يكن هذا هو الحال حيث كان هذا الرجل يجهل قوة أنصاف الآلهة. بدلاً من ذلك ، ربما كان شخصًا لديه معرفة أكثر عن قوة أنصاف الآلهة من أي شخص آخر في العالم.
“هل أنت متأكد من أن آيريس تعاونت مع أنصاف الآلهة؟”
أدركت أشورا بالضبط ما كان عليه فراي. [أنت محارب حقيقي.]
[هكذا بدا لي. كانت هناك مرة واحدة استدعتني فيها آيريس ، لكن عندما وصلت أخيرًا ، قوبلت بمفاجأة كبيرة. كان لورد آنصاف الآلهة يقف بجانبها مباشرة.]
دمية؟
“…”
دمية؟
لقد رآها تقف مع اللورد.
[زيفار كان مستاء للغاية من ذلك ، ولم يوقع أي عقود مع البشر منذ ذلك الحين. إنه ضيق الأفق.]
لم يكن أمام فراي خيار سوى قبول الحقيقة.
“أنا ساحر.”
[لم أكن أنا أيضًا. كان بربروس وزيفار هناك أيضًا. كوكو! كان من النادر بالتأكيد أن يجتمع ثلاثة أرشيدوق في مكان واحد. فقط آيريس ، التي لديها موهبة تتكرر مرة كل ألف عام ، يمكنها فعل ذلك … لكن.]
[هكذا بدا لي. كانت هناك مرة واحدة استدعتني فيها آيريس ، لكن عندما وصلت أخيرًا ، قوبلت بمفاجأة كبيرة. كان لورد آنصاف الآلهة يقف بجانبها مباشرة.]
“لم تدعوك أبدًا للقتال.”
وافق فراي.
[أجل. لأن قوتنا محدودة للغاية في القارة. لا أعرف ما حدث بالضبط بعد الحرب ، لكني أعتقد أن آيريس أبرمت نوعًا من الصفقة مع اللورد.]
فراي: “نوزدوغ يتحكم في قوة الموت. ومع ذلك ، يبدو أن لديك فقط القدرة على استدعاء الموتى الأحياء “.
“اتفاق؟ ما الصفقة؟”
“دعونا نركز على أودين أولاً. لمجرد رحيل أشورا لا يعني أنه يمكننا هزيمته “.
[لست متأكدا. لكن يبدو أنها لا تريد خوض معركة خاسرة ضد اللورد ، لذلك أرادت التفاوض على شروط أكثر ملاءمة.]
“تبحث عن شيء؟ مثل ماذا؟”
“متى حدث ذلك؟”
التفت شفتا أشورا لأعلى.
[لم يمض وقت طويل على اختفائك. لذلك منذ حوالي 4000 عام.]
بالمقارنة مع أنصاف الآلهة ، كان البشر كائنات تافهة.
“…”
ارتجف أودين ، الذي تلقى نظرته الحادة ، لا شعوريًا.
ايريس ، لا.
بدا أودين منهكًا ، لكنه لم يتخلى عن حذره. لأنه لا يزال يتمتع بقوته الإلهية.
يبدو أن شفايزر وأصدقاؤه الآخرين قد خمّنوا أن اللورد كان السبب وراء اختفائه.
هل كان ينوي الهرب؟
لم يترك اللورد أي أثر لأفعاله ، لكن في الحقيقة حقيقة عدم وجود أثر كانت خير دليل.
نظر أشورا إلى أودين وقال.
ما كانت تتحدث عنه أشورا حدث بعد أن حوصر فراي في الهاوية.
أنصاف الآلهة.
اعتقدت شفايزر أن آيريس قد اختبأت في ذلك الوقت لأنها لم تستطع تحمل وفاة لوكاس.
كان صوت فراي وهو يطأ قطعة من الجليد مرتفعًا بشكل خاص.
لكن لم يكن هذا هو الحال.
تجمد كل الموتى الأحياء وتحطموا.
يبدو أن آيريس كانت تتحرك بمفردها لتحقيق هدف معين.
“يمكنك المحاولة…!”
[لقد تغيرت آيريس كثيرًا منذ اختفائك. كان من الصعب تخمين ما كانت تفكر فيه ، لكن ذلك أصبح مستحيلاً. ومع ذلك ، لم تصاب بالجنون. بالتأكيد. لقد رأيت ما يكفي من البشر المجانين لمعرفة الفرق.]
فراي: “ولدي أيضا سؤال.”
“…”
جلجلة!
[على أي حال ، بعد تعاملها مع اللورد ، بدأت العمل مع أنصاف الآلهة.]
“إيــــــرك…!”
“هل من الممكن أنهم سيطروا على عقلها؟ أم هددتها؟ ”
[هكذا بدا لي. كانت هناك مرة واحدة استدعتني فيها آيريس ، لكن عندما وصلت أخيرًا ، قوبلت بمفاجأة كبيرة. كان لورد آنصاف الآلهة يقف بجانبها مباشرة.]
[لا أعرف شيئًا عن التهديدات ، لكنها لم تكن سيطرة على العقل. لست متأكدًا مما إذا كان هناك أي شيء يمكن أن يسيطر على عقلها في المقام الأول.]
ايريس ، لا.
وافق فراي.
“…”
بغض النظر عن مدى قوة أنصاف الآلهة ، فإن القوة الروحية لآيريس لم تكن شيئًا يمكن العبث به.
دمية؟
جميع الأبطال الخمسة ، بما في ذلك فراي ، كانوا أسياد مجالات تخصصهم ، مما يعني أن حالاتهم العقلية كانت أبعد بكثير من قدرة البشر العاديين.
“آه … إذن هم في الأساس مجرد أكياس تثقيب أكثر ثباتًا؟”
على وجه الخصوص ، كانت آيريس ساحرة تخصصت في عقود الشياطين ، لذلك كانت مقاومتها للهجمات العقلية أقوى بكثير من الآخرين.
لقد تحدثوا لفترة طويلة في فضاء الروح ، ولكن لم يمر سوى بضع ثوان في الواقع.
[بمرور الوقت ، بدأ التردد الذي استدعتني به يتضاءل ، ثم أنهت العقد فجأة قبل بضع مئات من السنين. بدون أدنى تفسير. سمعت نفس الشيء حدث لبارباتوس وزيفار.]
لم يكن يعرف لماذا كانت آيريس تبحث عن نواة. ومع ذلك ، إذا كان قادرًا على إكمال اناستازيا ، فقد شعر أنه سيكون قادرًا على فهم السبب.
التفت شفتا أشورا لأعلى.
كان صوت فراي وهو يطأ قطعة من الجليد مرتفعًا بشكل خاص.
[زيفار كان مستاء للغاية من ذلك ، ولم يوقع أي عقود مع البشر منذ ذلك الحين. إنه ضيق الأفق.]
كسر.
“… هل هذا كل ما تعرفه؟”
إذا تم استدعاء أرشيدوق آخر غير أشورا ، فسيضطر كل فرد في القرية بما في ذلك فراي وإيفان إلى المخاطرة بحياتهم لإجبارهم على العودة.
[هذا صحيح. لا إنتظار.]
[لست متأكدا. لكن يبدو أنها لا تريد خوض معركة خاسرة ضد اللورد ، لذلك أرادت التفاوض على شروط أكثر ملاءمة.]
بدا أن أشورا يفكر في شيء للحظة قبل أن يفتح فمه.
فتح فراي فمه قبل إغلاقه مرة أخرى.
[يبدو أن آيريس … تبحث عن شيء ما.]
‘بدأ وقتي ينفذ.’
“تبحث عن شيء؟ مثل ماذا؟”
“آه … إذن هم في الأساس مجرد أكياس تثقيب أكثر ثباتًا؟”
[هذا الإنسان. ذات الشعر الأبيض والعيون الذهبية. اسمه كان…]
اعتقدت شفايزر أن آيريس قد اختبأت في ذلك الوقت لأنها لم تستطع تحمل وفاة لوكاس.
“شفايزر سترو”.
ومع ذلك ، لم يتردد في المقاومة. حتى عندما كان خائفًا ، كافح للتغلب عليه.
أومأ أشورا برأسه بينما زوده فراي بالاسم.
[هذا الإنسان. ذات الشعر الأبيض والعيون الذهبية. اسمه كان…]
[صحيح كان هذا هو الاسم. الشخص الذي كان يُدعى الحكيم العظيم. يبدو أن آيريس كانت تبحث عن ميراثه.]
فراي: “نوزدوغ يتحكم في قوة الموت. ومع ذلك ، يبدو أن لديك فقط القدرة على استدعاء الموتى الأحياء “.
“ميراث شفايزر؟”
لقد رآها تقف مع اللورد.
[صحيح سمعتها تمتم حول العثور على “نواة” أو شيء من هذا القبيل.]
[يا له من إنسان مثير للاهتمام …]
“…!”
“يمكنك المحاولة…!”
النواة.
“إيفان ، هل يمكنني أن أطلب منك معروفًا؟”
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه فراي في تلك اللحظة هو أناستازيا ، أعظم إبداع شفايزر.
“إيــــــرك…!”
نواة الغوليم التي تخزن مليون طاقة سحرية ضخمة.
“…”
‘ايريس تعرف عن اناستازيا ؟’
بدأ الموتى الأحياء في الارتفاع من أغصان شجرة العالم ، وعند رؤية ذلك ، لم يسع فراي إلا أن يقول.
لم يكن يعرف لماذا كانت آيريس تبحث عن نواة. ومع ذلك ، إذا كان قادرًا على إكمال اناستازيا ، فقد شعر أنه سيكون قادرًا على فهم السبب.
[صحيح سمعتها تمتم حول العثور على “نواة” أو شيء من هذا القبيل.]
سيكون لدى اناستازيا إجابات على معظم أسئلته.
لم يكن أمام فراي خيار سوى قبول الحقيقة.
‘بدأ وقتي ينفذ.’
“حسنًا. إنه شيء جيد بالنسبة لنا على أي حال “.
أدرك فراي مرة أخرى أنه لم يكن لديه الوقت للاسترخاء والاستمتاع بوتيرة بطيئة.
“فهمتك.”
[هل هذا كل ما تريد معرفته؟]
لماذا كان أودين يستثمر الكثير من الطاقة في الحيل مثل استدعاء الشياطين على الرغم من كونه رسولًا؟
“نعم.”
لكن لم يكن هذا هو الحال.
[حسن. لا يزال لديك طلبان آخران. قل لي ماذا تريد.]
فراي: “…”
فكر فراي للحظة قبل أن يسأل. “هل يمكنك قتل أودين؟”
“أنا ساحر.”
[مستحيل.] هز أشورا رأسه.
“ميراث شفايزر؟”
[لم أفعل شيئًا مهينًا أبدًا. أنا لا أتفاخر أو أي شيء ، لكني لم أؤذي متعاقدي . بغض النظر عن عدد الخدمات التي أدين بها لك ، فهذا ليس شيئًا سأفعله.]
أدرك فراي مرة أخرى أنه لم يكن لديه الوقت للاسترخاء والاستمتاع بوتيرة بطيئة.
كان الأمر مؤسفًا ، لكنه كان يعلم أنه كان يطلب الكثير.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان هناك شيء لا يستطيع فهمه.
“ثم ماذا عن العودة إلى عالم الشياطين دون الاستماع إلى أوامر أودين؟”
بعد كل شيء ، لم يكن استدعاء الأرشيدوق مهمة سهلة.
[هذا سهل بما فيه الكفاية.]
“فهمتك.”
كان القيام بذلك بمفرده سهلاً للغاية.
صافح أودين يده مرة أخرى ، وبدأت الطاقة الأرجوانية تتدفق منها.
على الرغم من أن قوته الحالية في العالم الخارجي لم تكن كاملة بسبب الاستدعاء الخاطئ ، إلا أنه لم يكن شيئًا كان فراي وإيفان قادرين على التعامل معه بمفردهما.
أدرك فراي مرة أخرى أنه لم يكن لديه الوقت للاسترخاء والاستمتاع بوتيرة بطيئة.
[ثم هناك واحد آخر.]
“تفضل.”
“… هل يمكنك توقيع عقد معي؟”
“فهمتك.”
“معك؟” تحدثت أشورا بصوت متفاجئ. [ألم تقل من قبل أنك لم تكن مهتمًا بتوقيع عقود مع الشياطين؟
[صحيح كان هذا هو الاسم. الشخص الذي كان يُدعى الحكيم العظيم. يبدو أن آيريس كانت تبحث عن ميراثه.]
“لم أعد في وضع يمكنني فيه الاختيار كما أريد. لا بد لي من استخدام كل خيار متاح “.
هبط أويدن هناك قبل أن يستدير لينظر إلى فراي.
كان من الواضح له أن العقد مع أشورا سيساعده كثيرًا. على الرغم من أن سلطاته كانت مقيدة في القارة ، إلا أن قوة الأرشيدوق لم تكن شيئًا يمكن تجاهله.
بدا أن ضباب من الهواء الجليدي يأتي من جسده.
نظر إليه أشورا بتعبير غريب بعض الشيء. [هل ما زلت تنوي قتل جميع أنصاف الآلهة في القارة؟]
اعتقدت شفايزر أن آيريس قد اختبأت في ذلك الوقت لأنها لم تستطع تحمل وفاة لوكاس.
“هذا هو هدفي الوحيد في الحياة.”
لقد رآها تقف مع اللورد.
[كوكوكو!]
كسر! كسر!
كان صوتًا واضحًا مليئًا بالإصرار ، ولم يسع أشورا سوى الضحك الذي خرج من شفتيه.
[صحيح سمعتها تمتم حول العثور على “نواة” أو شيء من هذا القبيل.]
أنصاف الآلهة.
ارتجف أودين.
كانوا كائنات متسامية كانوا عمليا حكام الأرض الوسطى.
كان صوتًا واضحًا مليئًا بالإصرار ، ولم يسع أشورا سوى الضحك الذي خرج من شفتيه.
إذا ظهر أنصاف الآلهة فى عالم الشياطين ، فإن أشورا لن تخاف منهم.
بدأ الموتى الأحياء يندفعون نحوه.
لم يكن كل من الأرشيدوق الستة ، الذين حكم كل منهم على الجحيم ، أقل قوة من أنصاف الآلهة.
انطلق الدريك العظمي إلى الأمام بصوت عالٍ.
في الواقع ، كان من الآمن أن نقول إنهم كانوا أقوى من أنصاف الآلهة ، باستثناء اللورد والأبوكاليبس.
يبدو أن آيريس كانت تتحرك بمفردها لتحقيق هدف معين.
لهذا السبب كان وجود فراي مثيرًا للاهتمام.
[سأعود.]
بالمقارنة مع أنصاف الآلهة ، كان البشر كائنات تافهة.
لقد عاد إلى الواقع.
ومع ذلك ، أعلن أحد هذه المخلوقات الضئيلة أنهم سيبيدون أنصاف الآلهة.
“فرسان الدم”.
ولم يكن هذا هو الحال حيث كان هذا الرجل يجهل قوة أنصاف الآلهة. بدلاً من ذلك ، ربما كان شخصًا لديه معرفة أكثر عن قوة أنصاف الآلهة من أي شخص آخر في العالم.
وقبل مغادرته تمامًا ، سمع فراي أشورا تمتم بصوت خافت.
ومع ذلك ، لم يتردد في المقاومة. حتى عندما كان خائفًا ، كافح للتغلب عليه.
“يمكن أن تكون آيريس”.
أدركت أشورا بالضبط ما كان عليه فراي. [أنت محارب حقيقي.]
“…”
“أنا ساحر.”
“أوااه!”
[أعني روحك القتالية ، أيها الأحمق.]
[هذا سهل بما فيه الكفاية.]
فراي: “…”
كان تعبير فراي غريبا بعض الشيء.
لقد مر وقت طويل منذ أن وصف بأنه أحمق.
هذه المرة ، كان هناك الكثير منهم ، لكن كان هناك أربعة فرسان الموت في المقدمة الذين وقفوا بعيدًا عن المجموعة.
أطلق أشورا ضحكة شديدة.
“…”
[حسنًا. سوف أوقع عقدا معك. ليس لديك الكثير من المواهب ، لكنني سأفعل ذلك بسبب اتفاقنا. كوكو. ستكون المقاول الأكثر إثارة للاهتمام بالنسبة لي منذ عقدي مع آيريس.]
“…”
وو وونغ.
كان ذلك ممكناً لأن استدعاء أشورا استهلك كمية كبيرة من الطاقة.
بدأت الأنماط الملونة بالدم تتشكل أمام أشورا ، وعندما ألقى فراي نظرة فاحصة ، أدرك أنها كانت دائرة الاستدعاء المستخدمة لاستدعائه.
دمية؟
[هذه هي دائرة الاستدعاء الخاصة بي. تأكد من حفظها جيدًا حتى تتمكن من استدعائي عندما تحصل على الوقت. سنقوم بصياغة العقد بعد ذلك.]
هل كان ذلك بسبب ضعف أودين؟
“فهمتك.”
بغض النظر عن مدى قوة أنصاف الآلهة ، فإن القوة الروحية لآيريس لم تكن شيئًا يمكن العبث به.
بدأت هيئة أشورا تتلاشى ببطء.
بدا أن ضباب من الهواء الجليدي يأتي من جسده.
لم يتفاجأ فراي على الإطلاق. بعد كل شيء ، كانت هذه ظاهرة شهدها بالفعل ذات مرة في ذلك اليوم.
لم يكن كل من الأرشيدوق الستة ، الذين حكم كل منهم على الجحيم ، أقل قوة من أنصاف الآلهة.
بدأت روحه في ترك فضاء روح أشورا.
بدأ الموتى الأحياء يندفعون نحوه.
وقبل مغادرته تمامًا ، سمع فراي أشورا تمتم بصوت خافت.
بدأت الأنماط الملونة بالدم تتشكل أمام أشورا ، وعندما ألقى فراي نظرة فاحصة ، أدرك أنها كانت دائرة الاستدعاء المستخدمة لاستدعائه.
[يا له من إنسان مثير للاهتمام …]
كان تعبير فراي غريبا بعض الشيء.
* * *
إذا تم استدعاء أرشيدوق آخر غير أشورا ، فسيضطر كل فرد في القرية بما في ذلك فراي وإيفان إلى المخاطرة بحياتهم لإجبارهم على العودة.
تراجع فراي.
أدرك فراي مرة أخرى أنه لم يكن لديه الوقت للاسترخاء والاستمتاع بوتيرة بطيئة.
لقد عاد إلى الواقع.
فكر فراي للحظة قبل أن يسأل. “هل يمكنك قتل أودين؟”
لقد تحدثوا لفترة طويلة في فضاء الروح ، ولكن لم يمر سوى بضع ثوان في الواقع.
“لم تدعوك أبدًا للقتال.”
نظر أشورا إلى أودين وقال.
إذا تم استدعاء أرشيدوق آخر غير أشورا ، فسيضطر كل فرد في القرية بما في ذلك فراي وإيفان إلى المخاطرة بحياتهم لإجبارهم على العودة.
[سأعود.]
ارتجف أودين ، الذي تلقى نظرته الحادة ، لا شعوريًا.
“ما- ، ماذا قلت؟ عن ماذا تتحدث؟! لقد استدعيتك … ”
لهذا السبب كان وجود فراي مثيرًا للاهتمام.
[مزعج جدا.]
[صحيح كان هذا هو الاسم. الشخص الذي كان يُدعى الحكيم العظيم. يبدو أن آيريس كانت تبحث عن ميراثه.]
قام أشورا بتحريك ذراعه. التواء السيف في يده وبالكاد أخطأ أودين.
هذه المرة ، كان هناك الكثير منهم ، لكن كان هناك أربعة فرسان الموت في المقدمة الذين وقفوا بعيدًا عن المجموعة.
كسر! كسر!
[هذا الإنسان. ذات الشعر الأبيض والعيون الذهبية. اسمه كان…]
يتحطم!
بدأ الموتى الأحياء يندفعون نحوه.
“… أورك!”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أدرك فراي إلى أين يتجه أودين.
تم جرف مئات الأشجار خلف أودين في لحظة.
بالمقارنة مع أنصاف الآلهة ، كان البشر كائنات تافهة.
مع ضغط الرياح فقط من نصلته المتأرجحة البطيئة ، تم إرسال حتى أشجار الغابات الثقيلة التي كانت متجذرة بعمق في الأرض.
“هل أنت متأكد من أن آيريس تعاونت مع أنصاف الآلهة؟”
[يجب أن تكون أكثر قلقًا بشأن ما إذا كنت ستنجو الليلة أيها الدمية.]
“لم تدعوك أبدًا للقتال.”
“…؟”
ثم عاد إلى أودين.
دمية؟
[على أي حال ، بعد تعاملها مع اللورد ، بدأت العمل مع أنصاف الآلهة.]
قرقر…
[لم أفعل شيئًا مهينًا أبدًا. أنا لا أتفاخر أو أي شيء ، لكني لم أؤذي متعاقدي . بغض النظر عن عدد الخدمات التي أدين بها لك ، فهذا ليس شيئًا سأفعله.]
بينما كان فراي يحاول فك المعنى الكامن وراء هذه الكلمات ، تحول جسد أشورا إلى دم وسقط على الأرض ، لينقعها مرة أخرى.
ابتسم إيفان وهو يرى جسده الخافت المتوهج.
لم يستطع إيفان ، الذي لم يكن متأكدًا مما يجري ، إلا أن يسأل بتعبير مشوش على وجهه.
[زيفار كان مستاء للغاية من ذلك ، ولم يوقع أي عقود مع البشر منذ ذلك الحين. إنه ضيق الأفق.]
“بحق الجحيم؟ لماذا غادر للتو؟ فراي ، ماذا فعلت؟ ”
كانوا كائنات متسامية كانوا عمليا حكام الأرض الوسطى.
كل ما كان يعرفه هو أن فراي تحدث إلى أشورا.
“أنا ساحر.”
كان يسأل لأن هذا الرجل بدا بريئًا ، لكنه كان يعلم أن فراي لها علاقة بما حدث.
“دعونا نركز على أودين أولاً. لمجرد رحيل أشورا لا يعني أنه يمكننا هزيمته “.
“حسنًا. إنه شيء جيد بالنسبة لنا على أي حال “.
أنصاف الآلهة.
“هذا … لكن شيئًا ما ليس على ما يرام.”
ومع ذلك ، لم يتردد في المقاومة. حتى عندما كان خائفًا ، كافح للتغلب عليه.
“دعونا نركز على أودين أولاً. لمجرد رحيل أشورا لا يعني أنه يمكننا هزيمته “.
هذه المرة ، كان هناك الكثير منهم ، لكن كان هناك أربعة فرسان الموت في المقدمة الذين وقفوا بعيدًا عن المجموعة.
كان تعبير فراي غريبا بعض الشيء.
فراي: “…”
نظر إلى أودين وهو يفكر في الكلمات التي قالها أشورا أثناء مغادرته.
“هذا لطيف.”
ارتجف أودين.
“… هل يمكنك توقيع عقد معي؟”
“أنا ، لا أصدق هذا! هراء! قا- ، قال … بوضوح أنه يمكنني استخدام أشورا لتجنب أي أزمة! ”
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان هناك شيء لا يستطيع فهمه.
“…”
كسر! كسر!
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان هناك شيء لا يستطيع فهمه.
“تفضل.”
من علم اودين كيفية استدعاء أشورا؟
“شفايزر سترو”.
“يمكن أن تكون آيريس”.
[هذا سهل بما فيه الكفاية.]
لم يستطع ترك أي دليل عنها يفلت من أيدينا.
[ثم هناك واحد آخر.]
بدا أودين منهكًا ، لكنه لم يتخلى عن حذره. لأنه لا يزال يتمتع بقوته الإلهية.
أودين: “ماذا؟ عن ماذا تتحدث؟”
“أوااه!”
ابتسم إيفان وهو يرى جسده الخافت المتوهج.
كسر.
لم يستطع إيفان ، الذي لم يكن متأكدًا مما يجري ، إلا أن يسأل بتعبير مشوش على وجهه.
انقسمت الأرض ، وبدأ الموتى الأحياء في الظهور مرة أخرى.
نواة الغوليم التي تخزن مليون طاقة سحرية ضخمة.
هذه المرة ، كان هناك الكثير منهم ، لكن كان هناك أربعة فرسان الموت في المقدمة الذين وقفوا بعيدًا عن المجموعة.
دمية؟
كانوا جميعًا يرتدون دروعًا حمراء اللون.
بالمقارنة مع أنصاف الآلهة ، كان البشر كائنات تافهة.
“إيفان ، احترس من هؤلاء الرجال ذوي الدروع الحمراء في المقدمة.”
“هل من الممكن أنهم سيطروا على عقلها؟ أم هددتها؟ ”
“ما هم؟”
كسر.
“فرسان الدم”.
[هذه هي دائرة الاستدعاء الخاصة بي. تأكد من حفظها جيدًا حتى تتمكن من استدعائي عندما تحصل على الوقت. سنقوم بصياغة العقد بعد ذلك.]
“هاه؟”
“إيفان ، هل يمكنني أن أطلب منك معروفًا؟”
“… باختصار ، هم أعلى مرتبة من الموتى الأحياء من فرسان الموت. لديهم قدرة قتالية أكثر تطورا مقارنة بفرسان الموت “.
لم يكن كل من الأرشيدوق الستة ، الذين حكم كل منهم على الجحيم ، أقل قوة من أنصاف الآلهة.
“آه … إذن هم في الأساس مجرد أكياس تثقيب أكثر ثباتًا؟”
كان من الواضح له أن العقد مع أشورا سيساعده كثيرًا. على الرغم من أن سلطاته كانت مقيدة في القارة ، إلا أن قوة الأرشيدوق لم تكن شيئًا يمكن تجاهله.
فتح فراي فمه قبل إغلاقه مرة أخرى.
لماذا كان أودين يستثمر الكثير من الطاقة في الحيل مثل استدعاء الشياطين على الرغم من كونه رسولًا؟
لا ينبغي أن يموت إيفان بمستواه.
تم جرف مئات الأشجار خلف أودين في لحظة.
ثم عاد إلى أودين.
“… أورك!”
كان يطير في السماء على ظهر هيكل عظمي لوحش الدريك يطير كان قد استدعاه.
نظر إلى أودين وهو يفكر في الكلمات التي قالها أشورا أثناء مغادرته.
هل كان ينوي الهرب؟
بدا أن أشورا يفكر في شيء للحظة قبل أن يفتح فمه.
لكنه كان يتصرف بغرابة.
اعتقدت شفايزر أن آيريس قد اختبأت في ذلك الوقت لأنها لم تستطع تحمل وفاة لوكاس.
“إيفان ، هل يمكنني أن أطلب منك معروفًا؟”
ثم عاد إلى أودين.
“تفضل.”
[مستحيل.] هز أشورا رأسه.
بعد رؤية إيفان يشخر ، قام فراي بتغطيته ببعض نوبات التقوية. لم يساعدوه كثيرًا ، لكنه كان أفضل من لا شيء.
ابتسم إيفان وهو يرى جسده الخافت المتوهج.
فراي: “…”
“هذا لطيف.”
كان من الواضح له أن العقد مع أشورا سيساعده كثيرًا. على الرغم من أن سلطاته كانت مقيدة في القارة ، إلا أن قوة الأرشيدوق لم تكن شيئًا يمكن تجاهله.
“احذر. ليس من السهل التعامل معها “.
“فهمتك.”
“فهمتك.”
“ثم ماذا عن العودة إلى عالم الشياطين دون الاستماع إلى أوامر أودين؟”
طار فراي مع تعويذة طيران وانطلق خلف أودين.
“فرسان الدم”.
كانت دريك ترفرف بشراسة وهي تتجه نحو وجهتها دون النظر إلى الوراء.
‘بدأ وقتي ينفذ.’
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أدرك فراي إلى أين يتجه أودين.
نظر أشورا إلى أودين وقال.
الجزء العلوي من هروهيرال.
[أعني روحك القتالية ، أيها الأحمق.]
هبط أويدن هناك قبل أن يستدير لينظر إلى فراي.
[لقد تغيرت آيريس كثيرًا منذ اختفائك. كان من الصعب تخمين ما كانت تفكر فيه ، لكن ذلك أصبح مستحيلاً. ومع ذلك ، لم تصاب بالجنون. بالتأكيد. لقد رأيت ما يكفي من البشر المجانين لمعرفة الفرق.]
كان الغضب والكراهية واضحين في عينيه.
“…”
“من أنت بحق الجحيم؟ وما الحيلة التي استخدمتها ضد أشورا؟ ”
ولم يكن هذا هو الحال حيث كان هذا الرجل يجهل قوة أنصاف الآلهة. بدلاً من ذلك ، ربما كان شخصًا لديه معرفة أكثر عن قوة أنصاف الآلهة من أي شخص آخر في العالم.
“من غير المجدي إخبارك بما أنك ستموت هنا.”
كان الأمر مؤسفًا ، لكنه كان يعلم أنه كان يطلب الكثير.
“يمكنك المحاولة…!”
[سأعود.]
صافح أودين يده.
جميع الأبطال الخمسة ، بما في ذلك فراي ، كانوا أسياد مجالات تخصصهم ، مما يعني أن حالاتهم العقلية كانت أبعد بكثير من قدرة البشر العاديين.
انطلق الدريك العظمي إلى الأمام بصوت عالٍ.
“دعونا نركز على أودين أولاً. لمجرد رحيل أشورا لا يعني أنه يمكننا هزيمته “.
جلجلة!
[أجل. لأن قوتنا محدودة للغاية في القارة. لا أعرف ما حدث بالضبط بعد الحرب ، لكني أعتقد أن آيريس أبرمت نوعًا من الصفقة مع اللورد.]
ثم تجمد جسد دريك الذي كان يندفع نحو فراي في كتلة من الجليد وسقط على الأرض.
[مزعج جدا.]
“إيــــــرك…!”
“إيفان ، هل يمكنني أن أطلب منك معروفًا؟”
صافح أودين يده مرة أخرى ، وبدأت الطاقة الأرجوانية تتدفق منها.
بدا أن أشورا يفكر في شيء للحظة قبل أن يفتح فمه.
بدأ الموتى الأحياء في الارتفاع من أغصان شجرة العالم ، وعند رؤية ذلك ، لم يسع فراي إلا أن يقول.
[لم أكن أنا أيضًا. كان بربروس وزيفار هناك أيضًا. كوكو! كان من النادر بالتأكيد أن يجتمع ثلاثة أرشيدوق في مكان واحد. فقط آيريس ، التي لديها موهبة تتكرر مرة كل ألف عام ، يمكنها فعل ذلك … لكن.]
فراي: “ولدي أيضا سؤال.”
لا ينبغي أن يموت إيفان بمستواه.
أودين: “اصمت!”
لقد مر وقت طويل منذ أن وصف بأنه أحمق.
بدأ الموتى الأحياء يندفعون نحوه.
[حسنًا. سوف أوقع عقدا معك. ليس لديك الكثير من المواهب ، لكنني سأفعل ذلك بسبب اتفاقنا. كوكو. ستكون المقاول الأكثر إثارة للاهتمام بالنسبة لي منذ عقدي مع آيريس.]
ومع ذلك ، سرعان ما أدرك فراي أن أودين لم يكن يمثل تهديدًا له.
“…”
هل كان ذلك بسبب ضعف أودين؟
أدركت أشورا بالضبط ما كان عليه فراي. [أنت محارب حقيقي.]
إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا كان ضعيفًا جدًا؟ هل لأنه بذل الكثير من الطاقة لاستدعاء أشورا؟ أم أنه بسبب عظام الدريك و فرسان الدم الذي استدعاه للتو؟
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أدرك فراي إلى أين يتجه أودين.
كان ذلك ممكناً لأن استدعاء أشورا استهلك كمية كبيرة من الطاقة.
“حسنًا. إنه شيء جيد بالنسبة لنا على أي حال “.
بعد كل شيء ، لم يكن استدعاء الأرشيدوق مهمة سهلة.
“اتفاق؟ ما الصفقة؟”
إذا تم استدعاء أرشيدوق آخر غير أشورا ، فسيضطر كل فرد في القرية بما في ذلك فراي وإيفان إلى المخاطرة بحياتهم لإجبارهم على العودة.
انقسمت الأرض ، وبدأ الموتى الأحياء في الظهور مرة أخرى.
كان هناك شيء واحد فقط أثار فضول فراي.
كانت دريك ترفرف بشراسة وهي تتجه نحو وجهتها دون النظر إلى الوراء.
لماذا كان أودين يستثمر الكثير من الطاقة في الحيل مثل استدعاء الشياطين على الرغم من كونه رسولًا؟
كانت دريك ترفرف بشراسة وهي تتجه نحو وجهتها دون النظر إلى الوراء.
كسر! كسر!
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان هناك شيء لا يستطيع فهمه.
تجمد كل الموتى الأحياء وتحطموا.
“…”
أصبحت إيماءات أودين أكثر جنونًا. ومع ذلك ، على عكس أودين ، أصبح تعبير وجه فراي.
أدركت أشورا بالضبط ما كان عليه فراي. [أنت محارب حقيقي.]
بدا أن ضباب من الهواء الجليدي يأتي من جسده.
كان تعبير فراي غريبا بعض الشيء.
فراي: “نوزدوغ يتحكم في قوة الموت. ومع ذلك ، يبدو أن لديك فقط القدرة على استدعاء الموتى الأحياء “.
“… أورك!”
أودين: “هذه هي قوة الموت …! أنا ، أنا أتحكم في الموت …! ”
“نعم.”
فراي: “هذا مجرد استحضار الأرواح. أنا لا أفهم. هل أنت حقا أودين؟ ”
ثم تجمد جسد دريك الذي كان يندفع نحو فراي في كتلة من الجليد وسقط على الأرض.
أودين: “ماذا؟ عن ماذا تتحدث؟”
لم يستطع إيفان ، الذي لم يكن متأكدًا مما يجري ، إلا أن يسأل بتعبير مشوش على وجهه.
“…”
“ثم ماذا عن العودة إلى عالم الشياطين دون الاستماع إلى أوامر أودين؟”
كسر.
[مستحيل.] هز أشورا رأسه.
كان صوت فراي وهو يطأ قطعة من الجليد مرتفعًا بشكل خاص.
[هذا سهل بما فيه الكفاية.]
ارتجف أودين ، الذي تلقى نظرته الحادة ، لا شعوريًا.
[هكذا بدا لي. كانت هناك مرة واحدة استدعتني فيها آيريس ، لكن عندما وصلت أخيرًا ، قوبلت بمفاجأة كبيرة. كان لورد آنصاف الآلهة يقف بجانبها مباشرة.]
فراي: “أنت حتى رسول؟”
كان هناك شيء واحد فقط أثار فضول فراي.
ثم تجمد جسد دريك الذي كان يندفع نحو فراي في كتلة من الجليد وسقط على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
