نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 84

هروهيرال (7)

هروهيرال (7)

ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 84 – هروهيرال (7)

ظل فراي بلا تعبير ، يخفي الانفعالات التي شعر بها في الداخل. كان من الممكن أنها كانت تكذب لمجرد الحصول على معلومات منه.

من بين الرسل ، هناك من هم قادرون على إخفاء قوتهم الإلهية. رسل أنصاف الآلهة الأقوياء ، الذين تسميهم الدائرة بالأبوكاليبس ، واللورد.

كانت هذه هي المعلومات التي تلقاها من ريكي.

كانت هذه هي المعلومات التي تلقاها من ريكي.

“ك- ، كوه.”

… ادعى ريكي أنه خان أنصاف الآلهة ، لكن فراي لم يصدقه حقًا.

سنو: “شكرا لك. لإراحة أخي الأحمق. في الأصل ، كان شيئًا أنوي القيام به بيدي “.

لذلك من الطبيعي أنه لن يأخذ كلماته على محمل الجد.

“لم يكن الأمر كذلك. بمجرد لمسة ، كان لديه القدرة على إذابة الجلد واللحم من العظام ، ويمكنه إنشاء أشباح لا يمكن هزيمتها بالوسائل العادية. أنت رسول ، لذا من المستحيل أن تمتلك كل قوته. ومع ذلك ، حتى لو أخذنا ذلك في الاعتبار ، فأنت لا تزال ضعيفًا للغاية “.

لقد صدق قصة سبات أنصاف الآلهة لأنه رأى رأس إندرا المقطوع بأم عينيه.

… هل كان هذا مظهرها الحقيقي؟

ومع ذلك ، كانت عبارة “يمكن لرسل الأبوكاليبس إخفاء قوتهم الإلهية” مختلفة.

بوك.

كان لديه سبب كاف للشك في ذلك.

ملكة الجان وأخت أويدين.

“أشورا وصف أودين بأنه دمية.”

“أنا سنو بريديكوود وملكة كل الجان. لكن هذا ليس ما تريد أن تعرفه ، أليس كذلك؟ ” ضحكت سنو وكشفت أسنانها البيضاء.

لم يكن يعرف بالضبط ما يعنيه بذلك. ومع ذلك ، فقد جعل سؤال فراي واضحًا بشكل ضمني.

وقف فراي على حافة الفرع ونظر إلى القرية.

القوة التي أظهرها أودين لم تكن بأي حال من الأحوال تهديدًا.

من بين الرسل ، هناك من هم قادرون على إخفاء قوتهم الإلهية. رسل أنصاف الآلهة الأقوياء ، الذين تسميهم الدائرة بالأبوكاليبس ، واللورد.

في الواقع ، لم يشعر فراي أبدًا بأي تهديد على حياته منذ لقاء الرجل.

انهار جسده في كومة.

وبصراحة ، فإن الجهد الذي احتاج إلى بذله كان باهتًا بالمقارنة مع لوكيس ، رسول إندرا.

[هذا صحيح … لم أكن أتوقع أقل من ذلك من شخص أدرك أن أودين لم يكن في الواقع رسولي. كما هو متوقع ، جذبت هذه الحيلة الصغيرة الاهتمام الكافي.]

إلى جانب ذلك ، كان عمق قدرته ضحلًا جدًا. كان من الهزيلة جدًا بالنسبة له أن يعتقد أنها كانت قوة الموت.

لقد مات عبثا.

وإلا فلماذا يكون مستعدًا جدًا لاستدعاء شيطان بينما يكون قادرًا على استخدام القوة الإلهية؟

هز نوزدوغ رأسه.

كل هذا جلب سؤالًا واحدًا إلى ذهنه.

“آ- ، آه …”

“هل أودين هو الرسول حقًا؟”

حاول أن يمسك بشرته الذائبة ، لكن ذلك كان مستحيلاً.

مشى فراي نحو أودين ، الذي كانت ذراعيه الباردة المغطاة بالعرق ترتجفان.

وإلا فلماذا يكون مستعدًا جدًا لاستدعاء شيطان بينما يكون قادرًا على استخدام القوة الإلهية؟

أودين: “الرسـ- الرسول؟ هل سألت إذا كنت رسولًا؟ بوضوح…! أنا رسول اللورد نوزدوغ! ”

ريكي؟

فراي: “لقد سمعت عن نوزدوغ من قبل.”

عين اصطناعية؟ هل هذا هو الوسيط؟

نوزدوغ ، نصف إله صاحب قوة الموت.

ومع ذلك ، استمر الدم وسقط من الشجرة وكأن فراي لم تكن هدفها في المقام الأول.

كان هناك قدر لا بأس به من المعلومات عنه في الدائرة.

“هل تقصد بعد أن كشفتي عن وجودك عمدًا؟”

كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، كانت الدائرة قد قادت مرة حملة عقابية ضده. وكانت النتيجة … هزيمة كارثية.

هذا هو السبب في أنه استجاب لنداء أودين بهذه السرعة.

اتجهت خواتم ترومان ، التي كانت تتمتع بقوة مماثلة للدوائر الثلاث الكبرى ، في دوامة هبوطية بعد وفاة رئيس الدائرة والعديد من المديرين التنفيذيين في الدوائر الرئيسية ، وعلى الرغم من أن الأمر لم يكن بنفس القدر ، إلا أن الدوائر الأخرى عانت أيضًا من أضرار جسيمة.

لقد نظر ببساطة إلى نوزدوغ بوجه خالي من التعبيرات ، كما لو كان يسأل عن الهراء الذي يتحدث عنه.

“الأمر لا يتعلق فقط بإعادة الموتى إلى الحياة. قيل أنه كان دائمًا لديه ضباب أرجواني يحيط بجسده. إذا استنشق أي شخص لم يكن قويا بما فيه الكفاية هذا الضباب ، فسوف يموت على الفور “.

لقد أراد حقًا أن يرى الهلال المختبئ خلف الغيوم. لكن كان هناك شيء يحتاج إلى القيام به أولاً.

“ك- ، كوه.”

ربما كان ذلك بسبب وفاة أويدن ، لكن شخصيته بدأت في التعتيم.

“لم يكن الأمر كذلك. بمجرد لمسة ، كان لديه القدرة على إذابة الجلد واللحم من العظام ، ويمكنه إنشاء أشباح لا يمكن هزيمتها بالوسائل العادية. أنت رسول ، لذا من المستحيل أن تمتلك كل قوته. ومع ذلك ، حتى لو أخذنا ذلك في الاعتبار ، فأنت لا تزال ضعيفًا للغاية “.

لذلك من الطبيعي أنه لن يأخذ كلماته على محمل الجد.

نظر فراي إلى الموتى الأحياء من حوله.

استخدم فراي مهارة الرمشة للهروب من الدم.

“انظر إلى هذا. أودين ، انظر إلى الزومبي الذي استدعيته. هل هذا كل ما لديك من قوة؟ قوة الرسول أبوكاليبس الموت؟ ”

فراي: “لقد سمعت عن نوزدوغ من قبل.”

“آ- ، آه …”

“ك- ، كوه.”

ارتجف أودين.

عين اصطناعية؟ هل هذا هو الوسيط؟

كان الرجل الذي أمامه يناديه بالضعيف. في الأصل ، لم يكن ليتوقع ذلك لمجرد أنه قالها.

تحولت نظرتها إلى جثة أويدن ، التي كانت في بركة من الدماء أمام فراي.

لكن … كان يعلم أن هذا الرجل أقوى منه.

لكن … كان يعلم أن هذا الرجل أقوى منه.

[أنا آسف. لكن هذا خيار ستندم عليه طوال حياتك.] ظهر صوت ملك روح الريح في ذهنه في تلك اللحظة. في ذلك الوقت ، كان قد سخر فقط من كلماتها ، لكنه شعر الآن بعدم الارتياح إلى حد ما ، كما لو أن تنبؤاتها على وشك أن تثبت.

اختفى مظهر أويدن ، الذي كان أكثر روعة من مظهر بيران ، في لحظة.

هل كان نوزدوغ يخدعه حقًا؟

نظر فري إلى السماء. كانت لا تزال سماء الليل المظلم.

“نوزدوغ … اللورد نوزدوغ …!” صرخ أودين باسمه.

فراي: “هل كنتِ على علم أن هذا الرجل كان تابعًا لـ أنصاف الآلهة؟”

في تلك اللحظة ، اندلعت القوة الإلهية من عينه اليسرى ، وبدأ الدخان الأرجواني ينبعث منها.

تحولت نظرتها إلى جثة أويدن ، التي كانت في بركة من الدماء أمام فراي.

بشك.

في ذلك الوقت ، بدا أن جسدها ينضح بالنبل والنعمة التي يتوقعها المرء من الملكة ، ولكن الآن ، كان الأمر كما لو كانت شخصًا مختلفًا تمامًا.

عين اصطناعية؟ هل هذا هو الوسيط؟

“فهمت.”

ارتفع عمود الدخان في الهواء قبل أن يتشكل.

“زرع نوزدوغ بذور في جسد أويدن عندما قتله. إنه ينوي استخدام القوة الإلهية التي لا تزال بداخله ، وسيظهر شيء مزعج حقًا “.

كان فراي مندهشا.

“أنا سنو بريديكوود وملكة كل الجان. لكن هذا ليس ما تريد أن تعرفه ، أليس كذلك؟ ” ضحكت سنو وكشفت أسنانها البيضاء.

لم يكن يتوقع منه أن يتصل به أنصاف الآلهة في مثل هذه الحالة. ومع ذلك ، كان أودين بالفعل غير قادر على التفكير بوضوح.

فراي: “هل كنتِ على علم أن هذا الرجل كان تابعًا لـ أنصاف الآلهة؟”

نظر إلى السماء بتعبير يائس. نظر نحو الشخص الوحيد الذي سيكون قادرًا على تهدئة شكوكه.

لم يتحدث فراي بأدب ، ولم يظهر سنو أي استياء بسبب ذلك.

كان ذلك يقف عالياً في السماء ، وكأنه إله الموت في تلك اللحظة.

أشار نوزدوغ بإصبع عظام إلى أودين.

كان هيكلًا عظميًا بعظام بيضاء نقية يرتدي رداءًا أسود متباينًا بشكل حاد.

أودين: “الرسـ- الرسول؟ هل سألت إذا كنت رسولًا؟ بوضوح…! أنا رسول اللورد نوزدوغ! ”

حتى فراي شعر بقلبه يهتز عندما نظر إلى الحرائق الخضراء التي اشتعلت في تجويفات عين الهيكل العظمي. بدأ العرق البارد يتشكل على جبهته. “هذا نوزدوغ .”

كانت تلك الكلمات الأخيرة لـ أودين.

أدرك ذلك على الفور.

“أعتقد أنه يمكنك الخروج الآن.”

ذكّرته قوة الوجود أمامه بريكي.

[…] لاحظ نوزدوغ الإنسان أمامه.

لقد وجد بالفعل صعوبة في التنفس بمجرد النظر إلى الهيئة التي أمامه ، والتي لم تكن حتى الجسم الرئيسي.

أدرك فراي أن نوزدوغ كان فضوليًا لمعرفة كيف علم بذلك. “بسبب الآثار التي تركت حول الغابة العظيمة.”

نوزدوغ: [ما الأمر؟]

هز نوزدوغ رأسه.

أودين: “أرجوك قل لي. اللورد نوزدوغ…! ألست حقًا رسولك؟ ”

‘لماذا؟’

نوزدوغ: […]

سنو دي بريديكوود

أودين: “قا- ، قال هذا الرجل إنني كنت ضعيفًا جدًا! هل هو يقول الحقيقة؟ لا بد أنه يصرخ بالهراء ، أليس كذلك؟ أنا … أنا رسول اللورد نوزدوغ ، أليس كذلك؟ ها ها ها ها!”

استدار فراي.

نظر نوزدوغ إلى أودين ، الذي كان يضحك بشكل محرج.

أدرك ذلك على الفور.

يمكن أن تتنبأ بصره بحركة النيران في تجويف عينه.

سنو: “بالنسبة لهويتي ، سأخبرك عندما ينضم إلينا خليفة ملك المحارب الساحر. في الوقت الحالي ، يجب أن نتجه إلى أسفل. هناك شيء نحتاج إلى التعامل معه “.

لذلك عندما تحولت نظرة نوزدوغ إليه ، تراجع فراي ورفع حذره.

ارتفع عمود الدخان في الهواء قبل أن يتشكل.

نوزدوغ: [لم أكن أتوقع الكشف عن هوية أودين بهذه السرعة. مثير للإعجاب. كيف عرفت؟]

نوزدوغ: [لا يوجد سبب لإبقاء الطُعم حياً عندما فشل في صيد الأسماك.]

كانت نبرة استجواب.

سنو: “هكذا انتهى الأمر.”

أدرك فراي أن نوزدوغ كان فضوليًا لمعرفة كيف علم بذلك. “بسبب الآثار التي تركت حول الغابة العظيمة.”

“ك- ، كوه.”

نوزدوغ: [هل شعرت به؟ أنت إنسان حساس جدًا. هناك عدد قليل من الناس من هذا القبيل. لكن حتى ذلك الحين ، لن يكون الأمر بهذه السرعة.]

أودين: “الرسـ- الرسول؟ هل سألت إذا كنت رسولًا؟ بوضوح…! أنا رسول اللورد نوزدوغ! ”

فراي: “ماذا تحاول ان تقول؟”

لكن بطريقة ما ، لم يكن قادرًا على قراءة أي شيء.

نوزدوغ: [الخائن.]

كان الرجل الذي أمامه يناديه بالضعيف. في الأصل ، لم يكن ليتوقع ذلك لمجرد أنه قالها.

شعر فراي بصدق أنه من حسن الحظ أن إيفان لم يكن معه في الوقت الحالي. خلاف ذلك ، إذا سمع ذلك الرجل البسيط كلمات نوزدوغ ، لكان قد تصرف كما لو تم القبض عليهم بالفعل.

من بين الرسل ، هناك من هم قادرون على إخفاء قوتهم الإلهية. رسل أنصاف الآلهة الأقوياء ، الذين تسميهم الدائرة بالأبوكاليبس ، واللورد.

لن يرتكب فراي مثل هذا الخطأ البدائي.

لذلك من الطبيعي أنه لن يأخذ كلماته على محمل الجد.

لقد نظر ببساطة إلى نوزدوغ بوجه خالي من التعبيرات ، كما لو كان يسأل عن الهراء الذي يتحدث عنه.

“أوو- ، أوو- ، أوورك … آه …!”

حدق نوزدوغ في وجهه.

“انظر إلى هذا. أودين ، انظر إلى الزومبي الذي استدعيته. هل هذا كل ما لديك من قوة؟ قوة الرسول أبوكاليبس الموت؟ ”

ثم يميل رأس الهيكل العظمي الأبيض النقي إلى الجانب.

هل كان نوزدوغ يخدعه حقًا؟

[هذا صحيح … لم أكن أتوقع أقل من ذلك من شخص أدرك أن أودين لم يكن في الواقع رسولي. كما هو متوقع ، جذبت هذه الحيلة الصغيرة الاهتمام الكافي.]

اتجهت خواتم ترومان ، التي كانت تتمتع بقوة مماثلة للدوائر الثلاث الكبرى ، في دوامة هبوطية بعد وفاة رئيس الدائرة والعديد من المديرين التنفيذيين في الدوائر الرئيسية ، وعلى الرغم من أن الأمر لم يكن بنفس القدر ، إلا أن الدوائر الأخرى عانت أيضًا من أضرار جسيمة.

“… هذا اللقيط.”

لقد أراد حقًا أن يرى الهلال المختبئ خلف الغيوم. لكن كان هناك شيء يحتاج إلى القيام به أولاً.

هل كان الطاعون أوندد الذي تم إطلاقه في غابة رينولز العظيمة مجرد طُعم لإغراء خائن أنصاف الآلهة؟

ومع ذلك ، استمر الدم وسقط من الشجرة وكأن فراي لم تكن هدفها في المقام الأول.

لا ، لم يكن الأمر كذلك.

تحولت نظرتها إلى جثة أويدن ، التي كانت في بركة من الدماء أمام فراي.

نظر فراي إلى أودين ، الذي كان يحدق في نوزدوغ بتعبير مرعب على وجهه ، مرة أخرى.

نظر فري إلى السماء. كانت لا تزال سماء الليل المظلم.

“فهمت.”

منذ البداية ، كان هدف أودين فقط أن يكون بمثابة طعم.

منذ البداية ، كان هدف أودين فقط أن يكون بمثابة طعم.

سنو: “كان الشخص الذي أخبرك عن هوية أودين.”

لم يكن متأكدًا بالضبط كيف كان ذلك ممكنًا ، لكنه لم يستطع تجاهل هذه الفرصة.

النصف إله قوة السيف. اطمئن أيها ساحر فراي. كلانا في نفس الجانب “.

إذا نقر عليه قليلاً ، يجب أن يكون قادرًا على الحصول على رد فعل من نوع ما.

“… هذا اللقيط.”

“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه. هذه هي المرة الأولى التي أتحدث فيها مع أنصاف الآلهة ، لكنك تتحدث أكثر بكثير مما توقعت “.

أدرك فراي أن نوزدوغ كان فضوليًا لمعرفة كيف علم بذلك. “بسبب الآثار التي تركت حول الغابة العظيمة.”

[…] لاحظ نوزدوغ الإنسان أمامه.

أودين: “اللورد نوزدوغ … أجبني من فضلك. رميت كل شيء. لا يمكنك فعل هذا. من فضلك … هل أنا مجرد دمية … لا. أنا ، أنا … ”

لقد كان على قيد الحياة لعشرات الآلاف من السنين ، ولم يكن من الصعب عليه فهم أفكار البشر.

“… هذا اللقيط.”

بعد طرح سؤال قرر أن يخترق جوهر ما يريد معرفته ، سيكون قادرًا على الفور على معرفة الحقيقة حتى من أدنى رد فعل.

[أنا آسف. لكن هذا خيار ستندم عليه طوال حياتك.] ظهر صوت ملك روح الريح في ذهنه في تلك اللحظة. في ذلك الوقت ، كان قد سخر فقط من كلماتها ، لكنه شعر الآن بعدم الارتياح إلى حد ما ، كما لو أن تنبؤاتها على وشك أن تثبت.

هذا هو السبب في أنه استجاب لنداء أودين بهذه السرعة.

نوزدوغ: [الدائرة. من المؤكد أن هذا بدأ يتحول إلى إزعاج. وإذا كان الخائن ينوي التعاون معك … فسيصبح الأمر مزعجًا أكثر.]

كان على يقين من أنه إذا ظهر شخص ما كان قادرًا على إجبار أودين على الزاوية ، إلى الحد الذي يدعو إليه ، فسيكون بالتأكيد على اتصال بالخائن.

ثم يميل رأس الهيكل العظمي الأبيض النقي إلى الجانب.

لكن بطريقة ما ، لم يكن قادرًا على قراءة أي شيء.

“الأمر لا يتعلق فقط بإعادة الموتى إلى الحياة. قيل أنه كان دائمًا لديه ضباب أرجواني يحيط بجسده. إذا استنشق أي شخص لم يكن قويا بما فيه الكفاية هذا الضباب ، فسوف يموت على الفور “.

يا له من أمر محير.

هل كان الطاعون أوندد الذي تم إطلاقه في غابة رينولز العظيمة مجرد طُعم لإغراء خائن أنصاف الآلهة؟

كان هذا شيئًا لم يشعر به نوزدوغ منذ أكثر من عشرة آلاف عام.

“فهمت.”

لم يستطع أن يقول ما كان يفكر فيه هذا الرجل قبله.

لقد وجد بالفعل صعوبة في التنفس بمجرد النظر إلى الهيئة التي أمامه ، والتي لم تكن حتى الجسم الرئيسي.

إذا سمعه آخرون من أنصاف الآلهة يقول ذلك ، فربما انفجروا في الضحك ، لكن هذه كانت الحقيقة.

النصف إله قوة السيف. اطمئن أيها ساحر فراي. كلانا في نفس الجانب “.

هو الذي عاش لعشرات الآلاف من السنين لم يستطع قراءة نوايا رجل لم يعيش حتى 100 عام؟

بعد طرح سؤال قرر أن يخترق جوهر ما يريد معرفته ، سيكون قادرًا على الفور على معرفة الحقيقة حتى من أدنى رد فعل.

“هذا يجعل الأمر أكثر ريبة.”

بدلاً من ذلك ، نظرت إلى فراي بتعبير فضولي على وجهها.

تقدم أودين ببطء إلى الأمام.

“اه … أورك…” بدأ جسد أويدن في الذوبان.

أودين: “اللورد نوزدوغ … أجبني من فضلك. رميت كل شيء. لا يمكنك فعل هذا. من فضلك … هل أنا مجرد دمية … لا. أنا ، أنا … ”

سنو: “بالنسبة لهويتي ، سأخبرك عندما ينضم إلينا خليفة ملك المحارب الساحر. في الوقت الحالي ، يجب أن نتجه إلى أسفل. هناك شيء نحتاج إلى التعامل معه “.

نوزدوغ: [أنت لست دمية.]

أودين: “قا- ، قال هذا الرجل إنني كنت ضعيفًا جدًا! هل هو يقول الحقيقة؟ لا بد أنه يصرخ بالهراء ، أليس كذلك؟ أنا … أنا رسول اللورد نوزدوغ ، أليس كذلك؟ ها ها ها ها!”

هز نوزدوغ رأسه.

“…”

عندما سمع هذا ، أضاءت عيون أودين. “هل تعني حقا ذلك؟ إذن أنا أنت حقًا … ”

نوزدوغ: […]

نوزدوغ: [أنت لست رسولتي. لقد كنت مجرد طعم. و.]

نوزدوغ: [أنت لست رسولتي. لقد كنت مجرد طعم. و.]

أشار نوزدوغ بإصبع عظام إلى أودين.

وبصراحة ، فإن الجهد الذي احتاج إلى بذله كان باهتًا بالمقارنة مع لوكيس ، رسول إندرا.

نوزدوغ: [لا يوجد سبب لإبقاء الطُعم حياً عندما فشل في صيد الأسماك.]

استخدم فراي مهارة الرمشة للهروب من الدم.

“اه … أورك…” بدأ جسد أويدن في الذوبان.

نوزدوغ: [حتى لو اضطررنا لدفع الثمن ، سيكون من الأفضل القضاء عليه تمامًا.]

تساقط أولاً شعره. ثم تدفقت بشرته مثل الماء ، وانقطعت عيناه.

تساقط أولاً شعره. ثم تدفقت بشرته مثل الماء ، وانقطعت عيناه.

اختفى مظهر أويدن ، الذي كان أكثر روعة من مظهر بيران ، في لحظة.

“صراع أخي الأخير.” في اللحظة التي ابتسمت فيها وتحدثت بمرارة ، بدأت القوة الإلهية تتدفق من جثة أويدن.

“أوو- ، أوو- ، أوورك … آه …!”

نظر فري إلى السماء. كانت لا تزال سماء الليل المظلم.

حاول أن يمسك بشرته الذائبة ، لكن ذلك كان مستحيلاً.

لم يكن يعرف بالضبط ما يعنيه بذلك. ومع ذلك ، فقد جعل سؤال فراي واضحًا بشكل ضمني.

ذابت يداه أيضًا ، وكشفت عظامه البيضاء.

“…”

“آه … لا لِما…”

أشار نوزدوغ بإصبع عظام إلى أودين.

كانت تلك الكلمات الأخيرة لـ أودين.

استدار فراي.

بوك.

ومع ذلك ، بعد سماع ما قاله سنو بعد ذلك ، عرف أنها لم تكن كذلك.

انهار جسده في كومة.

سنو: “بالنسبة لهويتي ، سأخبرك عندما ينضم إلينا خليفة ملك المحارب الساحر. في الوقت الحالي ، يجب أن نتجه إلى أسفل. هناك شيء نحتاج إلى التعامل معه “.

لقد مات عبثا.

عندما سمع هذا ، أضاءت عيون أودين. “هل تعني حقا ذلك؟ إذن أنا أنت حقًا … ”

شعر فراي بقليل من الفراغ في الداخل لأنه كان مستعدًا للمخاطرة بحياته ضده.

“آ- ، آه …”

التفت إلى نوزدوغ مرة أخرى.

بدأ دم أودين في التكتل معًا. ثم طار باتجاه فراي بسرعة هائلة.

ربما كان ذلك بسبب وفاة أويدن ، لكن شخصيته بدأت في التعتيم.

كان هيكلًا عظميًا بعظام بيضاء نقية يرتدي رداءًا أسود متباينًا بشكل حاد.

نوزدوغ: [الدائرة. من المؤكد أن هذا بدأ يتحول إلى إزعاج. وإذا كان الخائن ينوي التعاون معك … فسيصبح الأمر مزعجًا أكثر.]

وإلا فلماذا يكون مستعدًا جدًا لاستدعاء شيطان بينما يكون قادرًا على استخدام القوة الإلهية؟

تمتم بهدوء وهو يختفي.

تقدم أودين ببطء إلى الأمام.

نوزدوغ: [حتى لو اضطررنا لدفع الثمن ، سيكون من الأفضل القضاء عليه تمامًا.]

لقد صدق قصة سبات أنصاف الآلهة لأنه رأى رأس إندرا المقطوع بأم عينيه.

“…”

“ك- ، كوه.”

بهذه الكلمات ، اختفت هيئة نوزدوغ تمامًا.

ارتجف أودين.

نظر فري إلى السماء. كانت لا تزال سماء الليل المظلم.

تحولت نظرتها إلى جثة أويدن ، التي كانت في بركة من الدماء أمام فراي.

لقد أراد حقًا أن يرى الهلال المختبئ خلف الغيوم. لكن كان هناك شيء يحتاج إلى القيام به أولاً.

أودين: “قا- ، قال هذا الرجل إنني كنت ضعيفًا جدًا! هل هو يقول الحقيقة؟ لا بد أنه يصرخ بالهراء ، أليس كذلك؟ أنا … أنا رسول اللورد نوزدوغ ، أليس كذلك؟ ها ها ها ها!”

“أعتقد أنه يمكنك الخروج الآن.”

ارتفع عمود الدخان في الهواء قبل أن يتشكل.

“…”

‘لماذا؟’

بعد أن قال ذلك ، ظهر شخص ما أخيرًا.

نوزدوغ: […]

استدار فراي.

نوزدوغ: [الدائرة. من المؤكد أن هذا بدأ يتحول إلى إزعاج. وإذا كان الخائن ينوي التعاون معك … فسيصبح الأمر مزعجًا أكثر.]

شعر أبيض يبدو متوهجًا في الظلام والجلد كان أكثر بياضًا من ذلك.

أشار نوزدوغ بإصبع عظام إلى أودين.

ابتسمت بلطف بوجهها الجميل المدمِر.

شعر فراي بصدق أنه من حسن الحظ أن إيفان لم يكن معه في الوقت الحالي. خلاف ذلك ، إذا سمع ذلك الرجل البسيط كلمات نوزدوغ ، لكان قد تصرف كما لو تم القبض عليهم بالفعل.

سنو دي بريديكوود

نوزدوغ: [ما الأمر؟]

ملكة الجان وأخت أويدين.

“أوو- ، أوو- ، أوورك … آه …!”

“كيف عرفت؟”

“… هذا اللقيط.”

“هل تقصد بعد أن كشفتي عن وجودك عمدًا؟”

كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، كانت الدائرة قد قادت مرة حملة عقابية ضده. وكانت النتيجة … هزيمة كارثية.

لم يتحدث فراي بأدب ، ولم يظهر سنو أي استياء بسبب ذلك.

‘لماذا؟’

بدلاً من ذلك ، نظرت إلى فراي بتعبير فضولي على وجهها.

“… هذا اللقيط.”

فراي: “همم.”

في الواقع ، بدت مبتهجة بعض الشيء.

كانت هالتها مختلفة تمامًا عن آخر مرة التقيا فيها.

النصف إله قوة السيف. اطمئن أيها ساحر فراي. كلانا في نفس الجانب “.

في ذلك الوقت ، بدا أن جسدها ينضح بالنبل والنعمة التي يتوقعها المرء من الملكة ، ولكن الآن ، كان الأمر كما لو كانت شخصًا مختلفًا تمامًا.

ثم يميل رأس الهيكل العظمي الأبيض النقي إلى الجانب.

في الواقع ، بدت مبتهجة بعض الشيء.

أودين: “قا- ، قال هذا الرجل إنني كنت ضعيفًا جدًا! هل هو يقول الحقيقة؟ لا بد أنه يصرخ بالهراء ، أليس كذلك؟ أنا … أنا رسول اللورد نوزدوغ ، أليس كذلك؟ ها ها ها ها!”

تحولت نظرتها إلى جثة أويدن ، التي كانت في بركة من الدماء أمام فراي.

بعد طرح سؤال قرر أن يخترق جوهر ما يريد معرفته ، سيكون قادرًا على الفور على معرفة الحقيقة حتى من أدنى رد فعل.

سنو: “هكذا انتهى الأمر.”

تساقط أولاً شعره. ثم تدفقت بشرته مثل الماء ، وانقطعت عيناه.

فراي: “…”

نوزدوغ: [الخائن.]

سنو: “شكرا لك. لإراحة أخي الأحمق. في الأصل ، كان شيئًا أنوي القيام به بيدي “.

عين اصطناعية؟ هل هذا هو الوسيط؟

… هل كان هذا مظهرها الحقيقي؟

فراي: “ما الذي يتعين علينا التعامل معه؟”

الطريقة التي تحدثت بها لم تتغير كثيرًا ، لكن تعبيرها كان مختلفًا تمامًا.

أودين: “الرسـ- الرسول؟ هل سألت إذا كنت رسولًا؟ بوضوح…! أنا رسول اللورد نوزدوغ! ”

فراي: “هل كنتِ على علم أن هذا الرجل كان تابعًا لـ أنصاف الآلهة؟”

‘لماذا؟’

“هذا صحيح.” أومأت سنو برأسها ولمس خصرها النحيل ، مما تسبب في ملاحظة فراي للسيف الذي كان ممسكًا هناك.

فراي: “هل كنتِ على علم أن هذا الرجل كان تابعًا لـ أنصاف الآلهة؟”

فراي: “كيف؟ هل أخبرك هروهيرال؟ ”

“زرع نوزدوغ بذور في جسد أويدن عندما قتله. إنه ينوي استخدام القوة الإلهية التي لا تزال بداخله ، وسيظهر شيء مزعج حقًا “.

سنو: “لا. هروهيرال لا تقول أي شيء عنهم “.

“أشورا وصف أودين بأنه دمية.”

فراي: “…ومن بعد.”

هل كان نوزدوغ يخدعه حقًا؟

سنو: “كان الشخص الذي أخبرك عن هوية أودين.”

ربما كان ذلك بسبب وفاة أويدن ، لكن شخصيته بدأت في التعتيم.

ريكي؟

لم يستطع أن يقول ما كان يفكر فيه هذا الرجل قبله.

كان ريكي من قال لها؟

نوزدوغ ، نصف إله صاحب قوة الموت.

‘لماذا؟’

إذا نقر عليه قليلاً ، يجب أن يكون قادرًا على الحصول على رد فعل من نوع ما.

ظل فراي بلا تعبير ، يخفي الانفعالات التي شعر بها في الداخل. كان من الممكن أنها كانت تكذب لمجرد الحصول على معلومات منه.

نظر فراي إلى أودين ، الذي كان يحدق في نوزدوغ بتعبير مرعب على وجهه ، مرة أخرى.

ومع ذلك ، بعد سماع ما قاله سنو بعد ذلك ، عرف أنها لم تكن كذلك.

أودين: “اللورد نوزدوغ … أجبني من فضلك. رميت كل شيء. لا يمكنك فعل هذا. من فضلك … هل أنا مجرد دمية … لا. أنا ، أنا … ”

النصف إله قوة السيف. اطمئن أيها ساحر فراي. كلانا في نفس الجانب “.

سنو: “كان الشخص الذي أخبرك عن هوية أودين.”

فراي: “من أنتِ؟”

فراي: “من أنتِ؟”

“أنا سنو بريديكوود وملكة كل الجان. لكن هذا ليس ما تريد أن تعرفه ، أليس كذلك؟ ” ضحكت سنو وكشفت أسنانها البيضاء.

حدق نوزدوغ في وجهه.

سنو: “بالنسبة لهويتي ، سأخبرك عندما ينضم إلينا خليفة ملك المحارب الساحر. في الوقت الحالي ، يجب أن نتجه إلى أسفل. هناك شيء نحتاج إلى التعامل معه “.

“لم يكن الأمر كذلك. بمجرد لمسة ، كان لديه القدرة على إذابة الجلد واللحم من العظام ، ويمكنه إنشاء أشباح لا يمكن هزيمتها بالوسائل العادية. أنت رسول ، لذا من المستحيل أن تمتلك كل قوته. ومع ذلك ، حتى لو أخذنا ذلك في الاعتبار ، فأنت لا تزال ضعيفًا للغاية “.

فراي: “ما الذي يتعين علينا التعامل معه؟”

تقدم أودين ببطء إلى الأمام.

“صراع أخي الأخير.” في اللحظة التي ابتسمت فيها وتحدثت بمرارة ، بدأت القوة الإلهية تتدفق من جثة أويدن.

“…”

“لقد مات بالفعل ، فكيف يحدث هذا؟”

“صراع أخي الأخير.” في اللحظة التي ابتسمت فيها وتحدثت بمرارة ، بدأت القوة الإلهية تتدفق من جثة أويدن.

كما كان يعتقد هذا ، أعد فراي مانا.

في ذلك الوقت ، بدا أن جسدها ينضح بالنبل والنعمة التي يتوقعها المرء من الملكة ، ولكن الآن ، كان الأمر كما لو كانت شخصًا مختلفًا تمامًا.

تمتمت الثلوج وهي تسحب سيفها ببطء. “حاولت قتل أودين خارج الغابة العظيمة لأنني كنت أخشى أن يحدث شيء كهذا. لكن هذا أمر لا مفر منه الآن لأن خطته الشريرة قد تم الكشف عنها بالفعل “.

التفت إلى نوزدوغ مرة أخرى.

أشار سنو إلى جسد أويدن.

أدرك ذلك على الفور.

“زرع نوزدوغ بذور في جسد أويدن عندما قتله. إنه ينوي استخدام القوة الإلهية التي لا تزال بداخله ، وسيظهر شيء مزعج حقًا “.

ربما كان ذلك بسبب وفاة أويدن ، لكن شخصيته بدأت في التعتيم.

تشش.

شعر فراي بصدق أنه من حسن الحظ أن إيفان لم يكن معه في الوقت الحالي. خلاف ذلك ، إذا سمع ذلك الرجل البسيط كلمات نوزدوغ ، لكان قد تصرف كما لو تم القبض عليهم بالفعل.

بدأ دم أودين في التكتل معًا. ثم طار باتجاه فراي بسرعة هائلة.

“هل تقصد بعد أن كشفتي عن وجودك عمدًا؟”

استخدم فراي مهارة الرمشة للهروب من الدم.

كما كان يعتقد هذا ، أعد فراي مانا.

ومع ذلك ، استمر الدم وسقط من الشجرة وكأن فراي لم تكن هدفها في المقام الأول.

نوزدوغ: [لا يوجد سبب لإبقاء الطُعم حياً عندما فشل في صيد الأسماك.]

“هذا كان هو؟”

“هل أودين هو الرسول حقًا؟”

“انظر إلى الأسفل ، وستفهم.”

منذ البداية ، كان هدف أودين فقط أن يكون بمثابة طعم.

وقف فراي على حافة الفرع ونظر إلى القرية.

لم يكن متأكدًا بالضبط كيف كان ذلك ممكنًا ، لكنه لم يستطع تجاهل هذه الفرصة.

كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، كانت الدائرة قد قادت مرة حملة عقابية ضده. وكانت النتيجة … هزيمة كارثية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط