الاجتماع (5)
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 98 – الاجتماع (5)
عندها لن يكون قادرًا على معرفة مدى تفصيل إيري أو مدى مهارته في صنع الدمى ليخلقها.
‘هل لاحظ سِر السوار؟’
‘أريد أن أرى هذا السوار بطريقة أو بأخرى.’
كان فراي قلقًا للحظة قبل أن يستعيد رباطة جأشه بسرعة.
سيد البرج الحادي عشر و أرشليش.
كان من المستحيل.
فكر هيكتور لفترة طويلة.
قلة قليلة من الناس يعرفون أن طاقم الحكيم العظيم يمكن أن يتحول إلى سوار.
تردد فراي بعد أن رأى هذا الأداء.
حتى قلادات سترو ، التي ادعت أنها تعرف شفايزر بشكل أفضل ، وشيبارد جون ، الذي كان مسؤولًا تنفيذيًا في تلك الدائرة ، لم تكن تعرف أن السوار كان من بقايا.
فراي: “بما فيهم أنت؟”
هز فري رأسه. “لا يمكنك”.
ترك هذا هيكتور يضحك. “أصعب شيء يمكن فعله هو الحصول على المكونات. ستحتاج إلى كميات كبيرة من الأوريكالكوم والميثريل. يجب أن تعلم أن هذين المعدنين ليسا أشياء يمكنك شراؤها بالمال فقط “.
“هـ-هيا ، فقط قليلاً …”
فيما يتعلق بالأرقام الأولية ، قد لا يتم الطعن فيها حتى لو ذهب وجهاً لوجه مع تنين بالغ.
فراي: “لماذا أنت مهتم جدًا بهذا السوار؟ إنه مجرد سوار عادي “.
“هل تقصد أنك أفضل من الكيميائي الذي أعرفه؟”
ضحك هيكتور عندما قال فراي هذه الكلمات بلا مبالاة. “سوار عادي … لا داعي للكذب علي.”
بصراحة ، لم يحرز أي تقدم منذ عقود.
فراي: “…”
فراي: “لماذا أنت مهتم جدًا بهذا السوار؟ إنه مجرد سوار عادي “.
“حسنًا. من المنطقي أن تعتقد ذلك. لن يتمكن معظم الناس من إدراك القيمة الحقيقية لهذا السوار “.
كانت عيناه حازمتين كما قال تلك الكلمات.
ربما لن يتمكن حتى المثمن الأكثر كفاءة من ملاحظة أي شيء.
كان تعبيره تعبيرًا لا يمكن رؤيته إلا عندما يصبح الشخص الذي يفخر بوظيفته جادًا بشأن وظيفته.
ومع ذلك ، كان مختلفًا.
“نعم سيدي!”
شحذ نظر هيكتور.
“…”
كان هذا البند بالتأكيد لا يقدر بثمن.
على الأقل في هذا الجانب ، كان هيكتور أفضل منها.
هدأ قلبه النابض بشدة.
ثم نظر هيكتور إلى فراي بتعبير غريب على وجهه. “هذا فقط؟”
“ربما لن تصدقني إذا قلت هذا بنفسي ، لكنني أحد أفضل الكيميائيين. في الواقع ، أنا متأكد من أنني من بين الثلاثة الأوائل في القارة “.
كان فراي سعيدًا لسماع اعترافه بمهارات شفايزر ، لكن لم يكن هناك أي طريقة لإظهار هذا العنصر لأحد أتباع اللورد.
لقد كان شيئًا غير قابل للتصديق تمامًا لأنه كان يقول ذلك. لكن كان من المستحيل على فراي أن يرفضها لمجرد أنه لم يستطع تحمل كلمته.
فراي: “هل سيكون غريباً لو لم أفعل؟”
على الأقل ، كان هذا الرجل الذي أمامه أول من لاحظ سوار شفايزر.
“اعتقدت أنه لم يكن هناك سوى عشرة أبراج سحرية”
“لا أستطيع حتى أن أتذكر آخر مرة رأيت فيها أداة سحرية وأعجبت بها. هذا هو السبب في أن هذا السوار صادم للغاية. هذه مجرد تكهناتي ، لكنني أعتقد أنها قد تكون بقايا متوارثة من عصر النور ، حيث كانت العلوم السحرية هي الأكثر انتشارًا “.
“من هم الإثنين الآخرين؟”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بالنقص أثناء النظر إلى عنصر سحري منذ أن بدأ في دراسة الكيمياء.
فراي: “هل سيكون غريباً لو لم أفعل؟”
لم يكن هيكتور واثقًا من أنه سيكون قادرًا على صنع شيء مثل هذا السوار حتى لو حصل على جميع المواد اللازمة.
فراي:”… أنت لا تقصد …”
هذا ما جعله فضوليًا جدًا.
لم يكن ليتمكن من التعبير عن مثل هذا التعبير حتى لو كان أفضل ممثل في العالم.
أراد أن يرى كيف تم صنعه.
فراي: “بما فيهم أنت؟”
يغلي الفضول الخالص عمليا في نظره.
ولا سيما السابق.
كان فراي سعيدًا لسماع اعترافه بمهارات شفايزر ، لكن لم يكن هناك أي طريقة لإظهار هذا العنصر لأحد أتباع اللورد.
“ماهي أسماؤهم؟”
لم يستطع تحمل الوقوع في مثل هذه الطريقة الحمقاء.
كان صوت هيكتور منخفضًا.
“لا يمكنك”.
“لا يمكنك”.
“… هوو. بالطبع ، لن تعني كلماتي أي شيء “.
“كان لديه البصيرة ليقول أن إيري كان غولم بنظرة واحدة ، لكن ليس لديه أي معرفة بصناعة الدمى؟”
كان صوت هيكتور منخفضًا.
“أرى. كما توقعت .”
نهض من مقعده بتعبير حازم.
سيد البرج الحادي عشر و أرشليش.
عند رؤية هذا ، رفع فراي حذره عندما لاحظ الزخم الغريب لهيكتور.
انتظر فراي بصبر.
جلجل!
هل يمكن أن يتأكد أن هذا الرجل كان أفضل من أديلية؟
نطح هيكتور جبهته بالأرض. “لو سمحت!”
‘هل لاحظ سِر السوار؟’
فراي: “ما- ماذا تفعـ…”
هيكتور: “…”
هيكتور: “رجاءً! أظهرها لي مرة واحدة فقط! ”
كان رجلا غريبا.
بعد قول ذلك ، زحف وأمسك بحافة رداء فراي.
عندها لن يكون قادرًا على معرفة مدى تفصيل إيري أو مدى مهارته في صنع الدمى ليخلقها.
نظر إليه فراي بتعبير مصدوم.
فراي: “…”
بدا وجه هيكتور يائسًا ومثيرًا للشفقة.
حتى قلادات سترو ، التي ادعت أنها تعرف شفايزر بشكل أفضل ، وشيبارد جون ، الذي كان مسؤولًا تنفيذيًا في تلك الدائرة ، لم تكن تعرف أن السوار كان من بقايا.
هل كان هذا تمثيل؟
أومأ برأسه وتذكر الأسئلة التي طرحها على أديليا في البرج السحري في الماضي.
لا.
“سيد البرج الحادي عشر لإمبراطورية كاستكاو. وأركليش للأراضي المتجمدة في الشمال “.
لم يكن ليتمكن من التعبير عن مثل هذا التعبير حتى لو كان أفضل ممثل في العالم.
“نعم! يمكنك سؤالي عن اي شئ.”لمعت عيون هيكتور براقة قائلاً.
تردد فراي بعد أن رأى هذا الأداء.
‘ …كيميائي مصنّف من بين أفضل 3 عالم في القارة.’
“وأركليش الأراضي المتجمدة؟”
هذه هي الطريقة التي قدم بها هيكتور نفسه.
فراي: “لماذا أنت مهتم جدًا بهذا السوار؟ إنه مجرد سوار عادي “.
لذلك يجب أن يكون أفضل من أديليا ، أليس كذلك؟
“…”
لم يستطع فراي معرفة ذلك. ومع ذلك ، حتى أديليا لم تكن قادرة على ملاحظة طاقم الحكيم العظيم في شكل السوار.
فراي: “…”
على الأقل في هذا الجانب ، كان هيكتور أفضل منها.
فراي: “أنا لا أسألك عن اسمك. أنا أسأل من أنت لأنك قادر على الوقوف على قدم المساواة بجانب الوصي الخفي لإمبراطورية كاستكاو وآرشليش الذي لديه أكثر من 1000 عام من المعرفة المتراكمة “.
“أريد أن أسألك شيئا.”
أخيرًا ، فتح هيكتور فمه. “انه ممكن.”
“نعم! يمكنك سؤالي عن اي شئ.”لمعت عيون هيكتور براقة قائلاً.
“… هوو. بالطبع ، لن تعني كلماتي أي شيء “.
تحدث فراي بسرعة بتعبير مضطرب قليلاً. “… هذا لا يعني أنني سأريك السوار لمجرد أنك تجيب.”
‘أريد أن أرى هذا السوار بطريقة أو بأخرى.’
”هذا لا يهم! بعد سماع ردي ، قد يلين قلبك قليلاً! ”
حدق في فراي للحظة قبل أن يقول.
هذا ما أراده فراي.
بعد قول ذلك ، زحف وأمسك بحافة رداء فراي.
أومأ برأسه وتذكر الأسئلة التي طرحها على أديليا في البرج السحري في الماضي.
هذه هي الطريقة التي قدم بها هيكتور نفسه.
“هل يمكنك إنشاء غوليم بنواة تحتوي على مليون وحدة مانا؟”
“توقعت ؟”
“نواة مع مليون وحدة مانا؟ همم….” ضيقت هيكتور عينيه.
فراي: “…”
بعد التفكير للحظة ، هز رأسه.
إذا كانت لديه فكرة عما يريد ، فربما يكون قادرًا على عقد صفقة للحصول على ما يريد.
“سيكون صعبًا للغاية.” كان رده أفضل من رد أديليا ، التي وصفه الأمر بفكرة مجنونة تمامًا ، لكن هذا لم يكن بعيدًا عن توقعات فراي.
تعمقت نظرة هيكتور قليلاً.
“أرى. كما توقعت .”
أخيرًا ، فتح هيكتور فمه. “انه ممكن.”
“توقعت ؟”
يوما بعد يوم شعر بجسده وعقله بالتعفن. وكان يخشى ألا يتمكن من التقدم أكثر في حياته. (شعر بالتعفن: الخمول أو خالٍ من الأفكار والتوجيهات لتحسين مستواه في الخيمياء ومهاراته الأخرى…)
“حتى أفضل الخيميائي الذي أعرفه أخبرني أنها فكرة مجنونة.”
ثم تحدث فراي.
تغير تعبير هيكتور قليلاً.
خفض هيكتور رأسه وهو يفكر لفترة قبل أن ينظر إلى فراي مرة أخرى.
“حسنًا … هل يمكنك إخباري بالتفصيل؟ ماذا قالوا “.
حتى قلادات سترو ، التي ادعت أنها تعرف شفايزر بشكل أفضل ، وشيبارد جون ، الذي كان مسؤولًا تنفيذيًا في تلك الدائرة ، لم تكن تعرف أن السوار كان من بقايا.
هل كان مهتمًا برأي الخيميائي الآخر؟
“هذا صحيح. ومع ذلك ، يوجد سيد البرج الحادي عشر. إنه أحد الأوصياء المخفيين لإمبراطورية كاستكاو. هذا كل ما يمكنني قوله.”
هذا لا يهم. أخبره فراي بما سمعه من أديليا.
كان رجلا غريبا.
“أولاً وقبل كل شيء ، قالوا إنه يكاد يكون من المستحيل إنشاء غولم باستخدام نواة 1 مليون طاقة مانا.”
“ليس لدي أي نية لإخبارك بذلك.”
“أنا أتفق مع هذا الرأي. بشكل عام ، يلزم وجود نواة 10000 طاقة مانا لصنع غولم حديدي “.
“سيد البرج الحادي عشر لإمبراطورية كاستكاو. وأركليش للأراضي المتجمدة في الشمال “.
كان أحد غولم الحديدي قادرًا على قتال عشرة غول مرة واحدة.
“سرق مني كل شيء ، وكنت محاصرًا داخل هذا الجسد الهش. حراشف قوية لا يمكن قطعها حتى بأشد السيوف ، جسم كان كبيرًا بما يكفي لطمس الشمس وقلب كان أقوى من أي مصدر طاقة يمكن تخيله “.
بعبارة أخرى ، من خلال عملية حسابية بسيطة ، قد يعني ذلك أن غولم واحدًا مع نواة 1 مليون ME سيكون قادرًا على محاربة 1000 Ogres في نفس الوقت.
كان هذا آخر شيء يريد أن يحدث.
عندما اعتقد ذلك ، أدرك مدى سخافة نواة مليون طاقة مانا حقًا.
فراي: “أنا لا أسألك عن اسمك. أنا أسأل من أنت لأنك قادر على الوقوف على قدم المساواة بجانب الوصي الخفي لإمبراطورية كاستكاو وآرشليش الذي لديه أكثر من 1000 عام من المعرفة المتراكمة “.
فيما يتعلق بالأرقام الأولية ، قد لا يتم الطعن فيها حتى لو ذهب وجهاً لوجه مع تنين بالغ.
فراي: “ما- ماذا تفعـ…”
“قالوا إن الجسم يجب أن يصنع من أوريكالكوم، ويجب استخدام ميثريل كجهاز عصبي من أجل دفع مثل هذه الكمية الكبيرة من الطاقة. قالوا أيضًا إن عملية حساب الصيغ وبرمجة الأوامر وإثبات وعيها ستكون أكثر صعوبة “.
“… هوو. بالطبع ، لن تعني كلماتي أي شيء “.
أوريكالكوم | Orichalcum : سبيكة برونزية ذهبية اللون تستخدمها الإمبراطورية الرومانية في عملاتهم النقدية سيسترتيوس ودوبونديوس.
خفض هيكتور رأسه وهو يفكر لفترة قبل أن ينظر إلى فراي مرة أخرى.
ميثريل | Mithril : معدن خيالي موجود في كتابات JRR Tolkien. يوصف بأنه يشبه الفضة ولكنه أقوى وأخف من الفولاذ.
أخيرًا ، فتح هيكتور فمه. “انه ممكن.”
“…”
“…”
خفض هيكتور رأسه وهو يفكر لفترة قبل أن ينظر إلى فراي مرة أخرى.
لقد بحث وفحص وقراءة عددًا لا يحصى من الكتب البحثية والأدوات السحرية و الغولم لأشخاص آخرين ، لكنه لم يجد أي تحفيز جديد.
“ماهي أسماؤهم؟”
بدا وجه هيكتور يائسًا ومثيرًا للشفقة.
“ليس لدي أي نية لإخبارك بذلك.”
“قالوا إن الجسم يجب أن يصنع من أوريكالكوم، ويجب استخدام ميثريل كجهاز عصبي من أجل دفع مثل هذه الكمية الكبيرة من الطاقة. قالوا أيضًا إن عملية حساب الصيغ وبرمجة الأوامر وإثبات وعيها ستكون أكثر صعوبة “.
بعد كل شيء ، كانت أديليا عضوًا في الدائرة. وحتى لو لم تكن كذلك ، فلن يكشف عن اسمها لأن هويته يمكن تتبعها من خلالها.
كانت شخصيات لم يكن ليتخيلها أبدًا.
“ليس هناك حاجة إلى توخي الحذر الشديد. لقد أمرني اللورد بعدم الكشف عن أي شيء أراه أو أسمعه هنا. بمجرد إعطاء الأمر ، لا يمكن عصيانه. بعبارة أخرى ، كل ما حدث هنا سيكون سرًا محفوظًا بيننا “.
كان هذا آخر شيء يريد أن يحدث.
“…”
لم يستطع فراي معرفة ذلك. ومع ذلك ، حتى أديليا لم تكن قادرة على ملاحظة طاقم الحكيم العظيم في شكل السوار.
“على أي حال ، هذا الشخص جيد جدًا في الكيمياء. على الرغم من أنه لا يزال لديهم بعض الطرق للذهاب. هوه هوه. إنهم يذكرونني بنفسي منذ مائة عام “.
خفض هيكتور رأسه وهو يفكر لفترة قبل أن ينظر إلى فراي مرة أخرى.
قبل مئة سنة.
كان صوت هيكتور منخفضًا.
أصبح تعبير فراي غريبًا.
لم يستطع فراي إلا أن يشعر أن هذا الوجه كان الوجه الحقيقي للرجل الذي سبقه.
بالضبط كم كان عمر هذا الرجل؟
نظر إليه فراي بتعبير مصدوم.
“هل تقصد أنك أفضل من الكيميائي الذي أعرفه؟”
انتظر فراي بصبر.
“بالتاكيد.”
اقتربت منهم الخادمة إيري ، التي كانت قد غادرت في وقت سابق.
“…”
“يبدو أنك لا تصدقني. في هذه الحالة…” وضع هيكتور يديه معًا وصفق مرتين
“يبدو أنك لا تصدقني. في هذه الحالة…” وضع هيكتور يديه معًا وصفق مرتين
يوما بعد يوم شعر بجسده وعقله بالتعفن. وكان يخشى ألا يتمكن من التقدم أكثر في حياته. (شعر بالتعفن: الخمول أو خالٍ من الأفكار والتوجيهات لتحسين مستواه في الخيمياء ومهاراته الأخرى…)
باك باك!
لقد كان محقا.
“نعم سيدي!”
لم يستطع تحمل الوقوع في مثل هذه الطريقة الحمقاء.
اقتربت منهم الخادمة إيري ، التي كانت قد غادرت في وقت سابق.
عرق قوي من الماضي؟
أشار إليها هيكتور وقال. “هذه الطفلة هي غولم الذي صنعته بنفسي.”
هيكتور: “…”
فراي: “أوه فهمت.”
“هـ-هيا ، فقط قليلاً …”
هيكتور: “…”
كان هذا آخر شيء يريد أن يحدث.
إيري: “…”
لقد كان محقا.
ساد الصمت لبرهة.
“لكن هذه ليست المعادن الوحيدة التي يمكنك استخدامها. أعرف المعادن التي يمكن استخدامها كبديل. أؤكد لكم أنه لا يوجد كيميائي آخر يعرف الكثير من المعادن كما أعرف “.
ثم نظر هيكتور إلى فراي بتعبير غريب على وجهه. “هذا فقط؟”
باك باك!
ما هو رد الفعل الآخر الذي كان من المفترض أن يقدمه؟
أصبح تعبير فراي غريبًا.
عندما رأى تعبير فراي الحائر ، أصبح تعبير هيكتور أغرب.
كان أحد غولم الحديدي قادرًا على قتال عشرة غول مرة واحدة.
“كان لديه البصيرة ليقول أن إيري كان غولم بنظرة واحدة ، لكن ليس لديه أي معرفة بصناعة الدمى؟”
باك باك!
كان رجلا غريبا.
“نواة مع مليون وحدة مانا؟ همم….” ضيقت هيكتور عينيه.
عندها لن يكون قادرًا على معرفة مدى تفصيل إيري أو مدى مهارته في صنع الدمى ليخلقها.
فراي: “لماذا أنت مهتم جدًا بهذا السوار؟ إنه مجرد سوار عادي “.
أعاد هيكتور إيري بابتسامة مريرة.
ربما لن يتمكن حتى المثمن الأكثر كفاءة من ملاحظة أي شيء.
“هل لديك حقًا نواة 1 مليون طاقة مانا غولم؟”
“…”
“…”
نطح هيكتور جبهته بالأرض. “لو سمحت!”
مرة أخرى ، لم يتلق أي إجابة.
“أرى. كما توقعت .”
أصبح تعبير هيكتور محرجًا. لم يكن يعرف فقط ما كان يفكر فيه هذا الرجل.
“نعم سيدي!”
إذا كانت لديه فكرة عما يريد ، فربما يكون قادرًا على عقد صفقة للحصول على ما يريد.
فراي:”… أنت لا تقصد …”
‘أريد أن أرى هذا السوار بطريقة أو بأخرى.’
حدق في فراي للحظة قبل أن يقول.
في الآونة الأخيرة ، كان هيكتور يشعر وكأن هناك ركودًا في تطور معرفته بالكيمياء.
“هـ-هيا ، فقط قليلاً …”
بصراحة ، لم يحرز أي تقدم منذ عقود.
أعاد هيكتور إيري بابتسامة مريرة.
لقد بحث وفحص وقراءة عددًا لا يحصى من الكتب البحثية والأدوات السحرية و الغولم لأشخاص آخرين ، لكنه لم يجد أي تحفيز جديد.
هيكتور: “رجاءً! أظهرها لي مرة واحدة فقط! ”
كان هذا طبيعيا.
هذا يعني أنه لم يكن من المستحيل شراؤها بشكل أساسي حتى لو كنت تستطيع تحمل تكاليفها فحسب ، بل كان من الصعب للغاية العمل بها أيضًا.
كان معظمهم أسوأ منه بكثير.
لم يكن هيكتور واثقًا من أنه سيكون قادرًا على صنع شيء مثل هذا السوار حتى لو حصل على جميع المواد اللازمة.
يوما بعد يوم شعر بجسده وعقله بالتعفن. وكان يخشى ألا يتمكن من التقدم أكثر في حياته. (شعر بالتعفن: الخمول أو خالٍ من الأفكار والتوجيهات لتحسين مستواه في الخيمياء ومهاراته الأخرى…)
قلة قليلة من الناس يعرفون أن طاقم الحكيم العظيم يمكن أن يتحول إلى سوار.
الخيمياء كانت الشيء الوحيد الذي جعله يستمر. لكن بهذا المعدل ، سيفقد الاهتمام الخيمياء .
لذلك يجب أن يكون أفضل من أديليا ، أليس كذلك؟
كان هذا آخر شيء يريد أن يحدث.
سيد البرج الحادي عشر و أرشليش.
كان سوار فراي ، الذي ظهر في وقت كان يتعثر فيه في الظلام ويرتجف من الخوف ، مثل نور الخلاص لهيكتور.
“على أي حال ، هذا الشخص جيد جدًا في الكيمياء. على الرغم من أنه لا يزال لديهم بعض الطرق للذهاب. هوه هوه. إنهم يذكرونني بنفسي منذ مائة عام “.
ثم تحدث فراي.
كان رجلا غريبا.
“افتراضيًا ، إذا قلت أنني حصلت عليها ، هل ستتمكن من صنع غولم بها؟”
سيد البرج الحادي عشر و أرشليش.
“…”
فراي: “بما فيهم أنت؟”
أصبح تعبير هيكتور جادًا.
“من هم الإثنين الآخرين؟”
لم يستطع فراي إلا أن يشعر أن هذا الوجه كان الوجه الحقيقي للرجل الذي سبقه.
هيكتور: “رجاءً! أظهرها لي مرة واحدة فقط! ”
كان تعبيره تعبيرًا لا يمكن رؤيته إلا عندما يصبح الشخص الذي يفخر بوظيفته جادًا بشأن وظيفته.
بصراحة ، لم يحرز أي تقدم منذ عقود.
فكر هيكتور لفترة طويلة.
“هـ-هيا ، فقط قليلاً …”
نقر بإصبعه على المنضدة وغمغم في نفسه.
هذا ما أراده فراي.
انتظر فراي بصبر.
نهض من مقعده بتعبير حازم.
أخيرًا ، فتح هيكتور فمه. “انه ممكن.”
“… هوو. بالطبع ، لن تعني كلماتي أي شيء “.
فراي: “…”
عندما رأى تعبير فراي الحائر ، أصبح تعبير هيكتور أغرب.
هيكتور: “أنت لا تصدقني؟”
هز فري رأسه. “لا يمكنك”.
فراي: “هل سيكون غريباً لو لم أفعل؟”
نظر إليه فراي للحظة قبل أن يسأل.
ترك هذا هيكتور يضحك. “أصعب شيء يمكن فعله هو الحصول على المكونات. ستحتاج إلى كميات كبيرة من الأوريكالكوم والميثريل. يجب أن تعلم أن هذين المعدنين ليسا أشياء يمكنك شراؤها بالمال فقط “.
“أرى. كما توقعت .”
لقد كان محقا.
هيكتور: “…”
كلاهما كانا أشياء ثمينة يصلح أن يطلق عليها المعادن الإلهية.
ظل هيكتور صامتًا للحظة قبل أن يفتح فمه ببطء. “حسنًا. على الرغم من أن حالتي الحالية تبدو بائسة للغاية ، فقد اعتدت أن أكون فردًا من عرق قوي للغاية “.
هذا يعني أنه لم يكن من المستحيل شراؤها بشكل أساسي حتى لو كنت تستطيع تحمل تكاليفها فحسب ، بل كان من الصعب للغاية العمل بها أيضًا.
كان هذا البند بالتأكيد لا يقدر بثمن.
“لكن هذه ليست المعادن الوحيدة التي يمكنك استخدامها. أعرف المعادن التي يمكن استخدامها كبديل. أؤكد لكم أنه لا يوجد كيميائي آخر يعرف الكثير من المعادن كما أعرف “.
كان فراي سعيدًا لسماع اعترافه بمهارات شفايزر ، لكن لم يكن هناك أي طريقة لإظهار هذا العنصر لأحد أتباع اللورد.
هل يمكن أن يتأكد أن هذا الرجل كان أفضل من أديلية؟
“…”
تنهد هيكتور كما لو أنه يمكن أن يشعر بشيء من التحول الدقيق في تعبير فراي.
أراد أن يرى كيف تم صنعه.
“لا أريد التقليل من شأن الخيميائي الذي تعرفه ، ولكن على حد علمي ، لا يوجد سوى ثلاثة كيميائيين كبار في القارة حاليًا.”
أعاد هيكتور إيري بابتسامة مريرة.
فراي: “بما فيهم أنت؟”
“أرى. كما توقعت .”
هيكتور “بمن فيهم أنا.”
عند رؤية هذا ، رفع فراي حذره عندما لاحظ الزخم الغريب لهيكتور.
فراي: “…”
“ليس لدي أي نية لإخبارك بذلك.”
كانت عيناه حازمتين كما قال تلك الكلمات.
لقد بحث وفحص وقراءة عددًا لا يحصى من الكتب البحثية والأدوات السحرية و الغولم لأشخاص آخرين ، لكنه لم يجد أي تحفيز جديد.
نظر إليه فراي للحظة قبل أن يسأل.
فراي: “…”
“من هم الإثنين الآخرين؟”
خفض هيكتور رأسه وهو يفكر لفترة قبل أن ينظر إلى فراي مرة أخرى.
“سيد البرج الحادي عشر لإمبراطورية كاستكاو. وأركليش للأراضي المتجمدة في الشمال “.
بعبارة أخرى ، من خلال عملية حسابية بسيطة ، قد يعني ذلك أن غولم واحدًا مع نواة 1 مليون ME سيكون قادرًا على محاربة 1000 Ogres في نفس الوقت.
سيد البرج الحادي عشر و أرشليش.
هل كان هذا تمثيل؟
كانت شخصيات لم يكن ليتخيلها أبدًا.
خفض هيكتور رأسه وهو يفكر لفترة قبل أن ينظر إلى فراي مرة أخرى.
ولا سيما السابق.
لقد كان شيئًا غير قابل للتصديق تمامًا لأنه كان يقول ذلك. لكن كان من المستحيل على فراي أن يرفضها لمجرد أنه لم يستطع تحمل كلمته.
“اعتقدت أنه لم يكن هناك سوى عشرة أبراج سحرية”
“هل تقصد أنك أفضل من الكيميائي الذي أعرفه؟”
“هذا صحيح. ومع ذلك ، يوجد سيد البرج الحادي عشر. إنه أحد الأوصياء المخفيين لإمبراطورية كاستكاو. هذا كل ما يمكنني قوله.”
بعد التفكير للحظة ، هز رأسه.
“وأركليش الأراضي المتجمدة؟”
في الآونة الأخيرة ، كان هيكتور يشعر وكأن هناك ركودًا في تطور معرفته بالكيمياء.
“…”
تعمقت نظرة هيكتور قليلاً.
تحدث فراي بسرعة بتعبير مضطرب قليلاً. “… هذا لا يعني أنني سأريك السوار لمجرد أنك تجيب.”
حدق في فراي للحظة قبل أن يقول.
فراي: “لماذا أنت مهتم جدًا بهذا السوار؟ إنه مجرد سوار عادي “.
“إنه ليس كيميائيًا. إنه ساحر. لكنه لقيط وحشي لعنة ومعرفة بالخيمياء تتفوق على نفسي وعلى سيد البرج الحادي عشر. يمكن اعتبار هذا أمرًا طبيعيًا ، على الرغم من أنه عاش لأكثر من 1000 عام “.
هيكتور: “…”
“…”
”هذا لا يهم! بعد سماع ردي ، قد يلين قلبك قليلاً! ”
“على أي حال ، يجب إزالة أي أفكار لديك بشأن طلب المساعدة منه. لقد علق في زنزانته أسفل الأراضي المجمدة ، مكرسًا كل وقته للعلوم السحرية. لديه أيضًا مزاج سيئ ، لذا لا تقترب منه إلا إذا كنت تريد المخاطرة بالتقطيع إلى قطع لا يمكن التعرف عليها “.
“هـ-هيا ، فقط قليلاً …”
كلماته فقط جعلت فراي فضوليًا.
“قالوا إن الجسم يجب أن يصنع من أوريكالكوم، ويجب استخدام ميثريل كجهاز عصبي من أجل دفع مثل هذه الكمية الكبيرة من الطاقة. قالوا أيضًا إن عملية حساب الصيغ وبرمجة الأوامر وإثبات وعيها ستكون أكثر صعوبة “.
ولكن كان هناك شيء آخر كان فراي أكثر فضولًا بشأنه.
لقد كان شيئًا غير قابل للتصديق تمامًا لأنه كان يقول ذلك. لكن كان من المستحيل على فراي أن يرفضها لمجرد أنه لم يستطع تحمل كلمته.
“من أنت؟”
فكر هيكتور لفترة طويلة.
“أنا هيكتور.”
هل كان هذا تمثيل؟
فراي: “أنا لا أسألك عن اسمك. أنا أسأل من أنت لأنك قادر على الوقوف على قدم المساواة بجانب الوصي الخفي لإمبراطورية كاستكاو وآرشليش الذي لديه أكثر من 1000 عام من المعرفة المتراكمة “.
‘أريد أن أرى هذا السوار بطريقة أو بأخرى.’
ظل هيكتور صامتًا للحظة قبل أن يفتح فمه ببطء. “حسنًا. على الرغم من أن حالتي الحالية تبدو بائسة للغاية ، فقد اعتدت أن أكون فردًا من عرق قوي للغاية “.
‘أريد أن أرى هذا السوار بطريقة أو بأخرى.’
عرق قوي من الماضي؟
“من هم الإثنين الآخرين؟”
“سرق مني كل شيء ، وكنت محاصرًا داخل هذا الجسد الهش. حراشف قوية لا يمكن قطعها حتى بأشد السيوف ، جسم كان كبيرًا بما يكفي لطمس الشمس وقلب كان أقوى من أي مصدر طاقة يمكن تخيله “.
“يبدو أنك لا تصدقني. في هذه الحالة…” وضع هيكتور يديه معًا وصفق مرتين
بعد سماع ذلك ، تغير تعبير فراي بشكل كبير.
كانت عيناه حازمتين كما قال تلك الكلمات.
“ومع ذلك ، نجوت لأنه أدرك الكم الهائل من المعرفة التي تراكمت لي في حياتي. أو ربما أراد أن يضحك على وجودي البائس من مسافة قريبة “.
نطح هيكتور جبهته بالأرض. “لو سمحت!”
فراي:”… أنت لا تقصد …”
كان فراي سعيدًا لسماع اعترافه بمهارات شفايزر ، لكن لم يكن هناك أي طريقة لإظهار هذا العنصر لأحد أتباع اللورد.
أعطى هيكتور ابتسامة استنكاريه لنفسه.
“لكن هذه ليست المعادن الوحيدة التي يمكنك استخدامها. أعرف المعادن التي يمكن استخدامها كبديل. أؤكد لكم أنه لا يوجد كيميائي آخر يعرف الكثير من المعادن كما أعرف “.
“لقد … كنت تنينًا.”
أوريكالكوم | Orichalcum : سبيكة برونزية ذهبية اللون تستخدمها الإمبراطورية الرومانية في عملاتهم النقدية سيسترتيوس ودوبونديوس.
“لا يمكنك”.
تحدث فراي بسرعة بتعبير مضطرب قليلاً. “… هذا لا يعني أنني سأريك السوار لمجرد أنك تجيب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
