الاجتماع (6)
ترجمة : [ Yama ]
حتى أنه لم يكن واثقًا من قدرته على تكوين نواة بهذه القدرة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 99 – الاجتماع (6)
أومأ فراي ببساطة.
لقد كان تنينًا.
“انظر إلى ذلك الجبل.”
حقيقة أنه استخدم الفعل الماضي كانت مروعة.
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، حتى قلب التنين لن يكون شيئًا يحتاجون إليه حقًا.
على الأقل ، لم يرَ فراي أبدًا مثل هذا الاستخدام البائس والاستنكار للذات من صيغة الفعل الماضي.
“…”
سرعان ما اختفت ابتسامة هيكتور المريرة.
عندما نظر إلى وجه ريكي وهو يقول هذا ، لم يستطع إلا أن يتفاجأ.
عاد إلى لهجته الحيوية المعتادة.
حقيقة أنه كان تنينًا لم تكن معروفة فقط من قبل أنصاف الآلهة ؛ عرف بعض الرسل عن ذلك أيضًا.
“آسف لطرح مثل هذا الموضوع الممل. لذا… اه. ما الذي كنا نتكلم عنه ثانية؟”
عاد إلى لهجته الحيوية المعتادة.
ترك فراي عاجزًا عن الكلام للحظة بينما شاهد هيكتور يخدش رأسه ويعتذر.
“سأستعيد ما قلته عن السوار. آه. أنا لا أقول هذا لأنني لا أريد أن أقسم اليمين في لسان التنين. لقد قلت ذلك في المقام الأول لأنني أردت أن أرى رد فعلك … أعتذر عن ذلك “.
فجأة ، خطرت كلمات بينيانج إلى الذهن.
بالنظر إلى هذا ، لم يكن كافياً أن نقول إن عرقهم “سقط”.
[قال التقرير في ذلك الوقت إن المخبأ قد دمر بالفعل ، ولم يتم العثور على جثث التنين. الشيء الوحيد الذي بقي في العرين هو بيضتي.]
“لماذا تنظر الي هكذا؟”
لم يعثروا حتى على جثة.
عض فراي شفته وشد قبضته بإحكام.
بالطبع ، في ذلك الوقت ، لم يكن يعتقد أن هذا غريب.
ترك هيكتور يضحك.
كان لجثة التنين قيمة هائلة.
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، حتى قلب التنين لن يكون شيئًا يحتاجون إليه حقًا.
كان هناك قلب التنين ، الذي كان يعتبر كنزًا أسمى ، وكذلك الأجزاء الأخرى مثل أسنانه وعظامه وحراشفه وعينيه ودمه ولحمه.
اعتاد أن يكرّم التنانين في الماضي ، وحتى الآن ، كما رأى هيكتور ، كان الأمر نفسه.
لذلك اعتقد فراي أن أنصاف الآلهة قد أخذوا كل الجثث بعد قتل التنانين.
ومع ذلك ، لم يهتم فراي كثيرًا بكلمات هيكتور ، وأومأ ببساطة برأسه.
لكن الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان ذلك غريبًا في حد ذاته.
“هل تتعاطف معي؟”
كان البشر هم الوحيدون الذين يضعون قيمة عالية على جثة تنين.
وشعر بالشيء نفسه بالنسبة لربان البرج الحادي عشر وأركليش.
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، حتى قلب التنين لن يكون شيئًا يحتاجون إليه حقًا.
“إذا وعدتني بلغة التنين ، فسأكون أكثر من سعيد لمنحها.”
لكن ماذا لو لم يكن جسد التنين هدفهم؟
قمع فراي بالقوة رغبته في اللعنة.
ماذا لو أرادوا شيئًا آخر ، مثل أسر التنانين أحياء لإخضاع أرواحهم القوية والسيطرة عليها؟
كان هناك قلب التنين ، الذي كان يعتبر كنزًا أسمى ، وكذلك الأجزاء الأخرى مثل أسنانه وعظامه وحراشفه وعينيه ودمه ولحمه.
… إذا كان الرجل الذي أمامه تنينًا حقيقيًا ، فلن يكون تخمين فراي مجرد تكهنات.
“هل تقيم هنا؟”
هذا يعني أنه في النهاية ، تمكن أنصاف الآلهة من إخضاع روح التنين وجعلها في خدمهم.
“وعليك أن تستخدم قوتك الإلهية قدر الإمكان للفترة المتبقية من هذا الشهر.”
“الأوغاد الكلاب”.
“الأوغاد الكلاب”.
قمع فراي بالقوة رغبته في اللعنة.
ومع ذلك ، لم يهتم فراي كثيرًا بكلمات هيكتور ، وأومأ ببساطة برأسه.
قبل أن يكشف أنصاف الآلهة عن وجودهم المرعب ، كان التنين هو السباق الوحيد المتعالي تمامًا في القارة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها هذا ، لكن سيكون الأمر غريبًا إذا لم يكن هناك فساد في مجموعة كبيرة من البشر.
ليس فقط هذا.
بعد كل شيء ، لم يستطع تصديق كل ما قاله هيكتور.
لقد كانوا أيضًا هم الذين أدركوا الخطر الذي يشكله أنصاف الآلهة أولاً ، لذا فقد دعموا البشر في معركتهم الدموية مع أنصاف الآلهة قبل 4000 عام.
“إذن ، من فضلك اجعل جسد غولم يمكنه التعامل مع نواة تبلغ مليون ميغا بايت التي ذكرتها سابقًا.”
أو بالأحرى ، سيكون من الأدق القول إن البشر ساعدوا التنانين في قتالهم ضد أنصاف الآلهة.
“…”
كان هناك عرق واحد فقط قادر على مواجهة أنصاف الآلهة.
“ماذا تريد ايضا؟”
التنانين.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 99 – الاجتماع (6)
“…”
“… يفضلون التحدث والخداع بدلاً من الاستمرار في إرث ذلك الرجل.”
عض فراي شفته وشد قبضته بإحكام.
بالطبع ، في ذلك الوقت ، لم يكن يعتقد أن هذا غريب.
هذه الكائنات المبجلة الآن في حالة بائسة أكثر من البشر.
لذلك احتفظ بكل شكوكه وندمه وحزنه لنفسه وفتح فمه بتعبير غليظ.
لم ينقرضوا. ومع ذلك ، فإن حالتهم الحالية أسوأ بكثير من ذلك بكثير.
… لم تكن نقطة مضيئة للمجتمع البشري.
كانوا يعيشون بالكاد بينما كانوا مجبرين على القيام بأمر أنصاف الآلهة.
“هل ستكون هذه مشكلة؟”
بالنظر إلى هذا ، لم يكن كافياً أن نقول إن عرقهم “سقط”.
ماذا لو أرادوا شيئًا آخر ، مثل أسر التنانين أحياء لإخضاع أرواحهم القوية والسيطرة عليها؟
لقد أرادوا رؤية مظهرهم البائس عن قرب.
قدم هيكتور تعبيرًا مرحًا.
كان هذا هو السبب الذي قدمه هيكتور للتو حول سبب إبقاء التنين على قيد الحياة.
“ماذا عن القناع؟”
وربما كان على حق.
“أنت…”
“لماذا تنظر الي هكذا؟”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها هذا ، لكن سيكون الأمر غريبًا إذا لم يكن هناك فساد في مجموعة كبيرة من البشر.
لم يكن من غير المعقول أن يقول هيكتور هذا.
”البعض منهم. ليس كل شيء. معظمهم ماتوا “.
حقيقة أنه كان تنينًا لم تكن معروفة فقط من قبل أنصاف الآلهة ؛ عرف بعض الرسل عن ذلك أيضًا.
كان هذا بالضبط من النقطة التي كشف فيها أنه تنين.
لم يكن ينوي الكشف عنها ، لكن تم اكتشافها على أي حال.
لم يستطع فراي الرد على الفور.
ثم نظر إليه الرسل ، الذين خانوا أعراقهم إلى جانب أنصاف الآلهة ، بعيون مليئة بالسخرية.
كان البشر هم الوحيدون الذين يضعون قيمة عالية على جثة تنين.
لقد سخروا من المصير البائس لأولئك الذين حكموا القارة ذات مرة ، والذين قاتلوا ضد أنصاف الآلهة حتى النهاية.
“أي الرجل؟”
وعندما نظروا إليه ، شعروا أن اختيارهم لم يكن خطأ.
قدم هيكتور تعبيرًا مرحًا.
لم يستطع حتى أن يضحك على شعورهم بالرضا عن قراراتهم وأفعالهم.
على الأقل ، لم يرَ فراي أبدًا مثل هذا الاستخدام البائس والاستنكار للذات من صيغة الفعل الماضي.
منذ ذلك الحين ، أصبح يقبل الواقع.
حقيقة أنه كان تنينًا لم تكن معروفة فقط من قبل أنصاف الآلهة ؛ عرف بعض الرسل عن ذلك أيضًا.
الآن ، لم يمانع في الكشف عن هويته لأنه بنى بالفعل القليل من التسامح.
كانت الشمس على وشك الغروب ، لكن ريكي لم يكن لديه أي نية للبقاء في المدينة.
“أنت…”
سرعان ما غادروا المنطقة المظلمة ووصلوا مرة أخرى إلى المدينة المناسبة.
بدأ فراي يتحدث قبل أن يتوقف.
قبل أن يكشف أنصاف الآلهة عن وجودهم المرعب ، كان التنين هو السباق الوحيد المتعالي تمامًا في القارة.
علقت الكلمات التي كان على وشك قولها في حلقه ، وبدلاً من ذلك ، قال شيئًا مختلفًا تمامًا.
هل كان لديه حقًا نواة مع الكثير من طاقة مانا؟
“… هل التنانين الأخرى مثلك؟”
“لماذا تنظر الي هكذا؟”
”البعض منهم. ليس كل شيء. معظمهم ماتوا “.
“ما علاقته بهذا الجبل؟”
“…”
وشعر بالشيء نفسه بالنسبة لربان البرج الحادي عشر وأركليش.
“هل تتعاطف معي؟”
“هذا هو المكان الذي يمارس فيه ماركيز دالامان عمله.”
“لا.”
قبل أن يكشف أنصاف الآلهة عن وجودهم المرعب ، كان التنين هو السباق الوحيد المتعالي تمامًا في القارة.
هز فري رأسه.
لم ينقرضوا. ومع ذلك ، فإن حالتهم الحالية أسوأ بكثير من ذلك بكثير.
لم يكن ينوي فعل ذلك.
لم يعتقد أنه سيجد فرصة أفضل من هذه.
اعتاد أن يكرّم التنانين في الماضي ، وحتى الآن ، كما رأى هيكتور ، كان الأمر نفسه.
“هل ستكون هذه مشكلة؟”
“أنا آسف إذا شعرت بهذه الطريقة.”
بالطبع ، لن يكشف عن ذلك.
كان هيكتور في حيرة من التغيير المفاجئ في موقف فراي.
“أنت…”
كان هذا بالضبط من النقطة التي كشف فيها أنه تنين.
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، حتى قلب التنين لن يكون شيئًا يحتاجون إليه حقًا.
اقتحمت ابتسامة طريقها على وجهه. ضحك هيكتور واستهزأ.
“عبيد؟ لا يوجد عبودية في مملكة لوانوبل ، أليس كذلك؟ ”
“نعم. هل لديك أي سبب للاعتذار؟ مثلما اخبرتك. كنت جزءًا من عرق كان يعتبر قويًا جدًا في الماضي. لا شيء الآن “.
وشعر بالشيء نفسه بالنسبة لربان البرج الحادي عشر وأركليش.
أراد فراي أن يسأل هيكتور عن معلمه ، لكنه لم يستطع.
“ماذا عن القناع؟”
بعد كل شيء ، لم يستطع تصديق كل ما قاله هيكتور.
شعر فراي فجأة أن ريكي كان غريبًا للغاية في تلك اللحظة.
ببساطة ، كان من المستحيل على فراي معرفة ما إذا كان هذا الرجل تحت سيطرة اللورد الكاملة أم لا.
اقتحمت ابتسامة طريقها على وجهه. ضحك هيكتور واستهزأ.
لذلك احتفظ بكل شكوكه وندمه وحزنه لنفسه وفتح فمه بتعبير غليظ.
عندما صعد فراي من الطابق السفلي ، سأله ريكي.
“… هل يمكنني الحصول على القناع؟”
أظهر له فراي القناع دون أن يستجيب ، وأومأ ريكي برأسه قبل أن يستدير ويبتعد.
“آه. ها أنت ذا.”
منذ ذلك الحين ، أصبح يقبل الواقع.
تلقى فراي القناع من هيكتور ونفض الغبار عنه قليلاً قبل أن يقول.
كان هيكتور في حيرة من التغيير المفاجئ في موقف فراي.
“هل تقيم هنا؟”
ثم نظر إليه الرسل ، الذين خانوا أعراقهم إلى جانب أنصاف الآلهة ، بعيون مليئة بالسخرية.
“هذا صحيح.”
ثم تحدث بنبرة جادة من قبل.
على وجه الدقة ، بدلاً من البقاء ، لم يستطع المغادرة. لن يكون من الخطأ تمامًا القول إنه كان محصورًا في هذه المكان.
كان هذا هو السبب الذي قدمه هيكتور للتو حول سبب إبقاء التنين على قيد الحياة.
بالطبع ، لن يكشف عن ذلك.
“هذا هو المكان الذي يمارس فيه ماركيز دالامان عمله.”
“إذن ، من فضلك اجعل جسد غولم يمكنه التعامل مع نواة تبلغ مليون ميغا بايت التي ذكرتها سابقًا.”
تنهد هيكتور.
هل كان لديه حقًا نواة مع الكثير من طاقة مانا؟
“إذن ، من فضلك اجعل جسد غولم يمكنه التعامل مع نواة تبلغ مليون ميغا بايت التي ذكرتها سابقًا.”
أصبح تعبير هيكتور غريبًا.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها هذا ، لكن سيكون الأمر غريبًا إذا لم يكن هناك فساد في مجموعة كبيرة من البشر.
حتى أنه لم يكن واثقًا من قدرته على تكوين نواة بهذه القدرة.
ربما لم يتوقع فراي هذا لأن تعبيره تغير بمهارة.
وشعر بالشيء نفسه بالنسبة لربان البرج الحادي عشر وأركليش.
هذه الكلمات صدمت فراي بشدة.
خدش خده بينما كان يخفي أفكاره الداخلية.
“…! هل تعرف عن لسان التنين؟ ”
“… همم. مجرد عرض هذا السوار لي لن يكون كافيًا لذلك. أنا رجل أعمال بعد كل شيء “.
“إذن ، من فضلك اجعل جسد غولم يمكنه التعامل مع نواة تبلغ مليون ميغا بايت التي ذكرتها سابقًا.”
“ماذا تريد ايضا؟”
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، حتى قلب التنين لن يكون شيئًا يحتاجون إليه حقًا.
قدم هيكتور تعبيرًا مرحًا.
ماذا لو أرادوا شيئًا آخر ، مثل أسر التنانين أحياء لإخضاع أرواحهم القوية والسيطرة عليها؟
“هذا السوار. اعطني اياه.”
لقد أرادوا رؤية مظهرهم البائس عن قرب.
“…”
على وجه الدقة ، بدلاً من البقاء ، لم يستطع المغادرة. لن يكون من الخطأ تمامًا القول إنه كان محصورًا في هذه المكان.
لقد قال هذا عمدًا ليرى رد فعله.
كان هناك قلب التنين ، الذي كان يعتبر كنزًا أسمى ، وكذلك الأجزاء الأخرى مثل أسنانه وعظامه وحراشفه وعينيه ودمه ولحمه.
ربما لم يتوقع فراي هذا لأن تعبيره تغير بمهارة.
سرعان ما اختفت ابتسامة هيكتور المريرة.
ومع ذلك ، ولدهشة هيكتور ، لم يرفض على الفور.
“…”
“إذا وعدتني بلغة التنين ، فسأكون أكثر من سعيد لمنحها.”
“فقط دعني ألقي نظرة. هذا دفع كافٍ “.
“…! هل تعرف عن لسان التنين؟ ”
بدأ فراي يتحدث قبل أن يتوقف.
لا ، كان هذا سؤال سخيف.
أشار ريكي إلى الجبل الذي قاد فراي إليه.
إذا لم يكن يعرف عن لغة التنين، فلن يكون قد طرح هذا في المقام الأول.
كانوا يعيشون بالكاد بينما كانوا مجبرين على القيام بأمر أنصاف الآلهة.
تنهد هيكتور.
“… يبدو أنك تعرف الكثير عن التنانين.” (لا أعرف إذا كان يقصد لسان التنين أو لغة التنين. سأغيرها لا حقًا إذا كثُر استعمالها في الفصول القادمة)
“… يبدو أنك تعرف الكثير عن التنانين.” (لا أعرف إذا كان يقصد لسان التنين أو لغة التنين. سأغيرها لا حقًا إذا كثُر استعمالها في الفصول القادمة)
“لا يمكنك أن تفعل ذلك؟ هل هذا بسبب سرقة جسدك؟ ”
على جبل ليس بعيدًا عن مدينة كبيرة؟
“الجسد لا يهم. تأتي قوة لسان التنين من أرواحنا. قد لا أمتلك نفس القوة المدمرة والمتسامية ، لكن أداء القسم لا يزال ممكنًا “.
منذ ذلك الحين ، أصبح يقبل الواقع.
بدا أن هيكتور يفكر في شيء ما للحظة قبل أن ينظر إلى فراي.
ومع ذلك ، ولدهشة هيكتور ، لم يرفض على الفور.
ثم تحدث بنبرة جادة من قبل.
ترك فراي عاجزًا عن الكلام للحظة بينما شاهد هيكتور يخدش رأسه ويعتذر.
“سأستعيد ما قلته عن السوار. آه. أنا لا أقول هذا لأنني لا أريد أن أقسم اليمين في لسان التنين. لقد قلت ذلك في المقام الأول لأنني أردت أن أرى رد فعلك … أعتذر عن ذلك “.
ثم نظر إليه الرسل ، الذين خانوا أعراقهم إلى جانب أنصاف الآلهة ، بعيون مليئة بالسخرية.
“لا بأس.”
عاد إلى لهجته الحيوية المعتادة.
“فقط دعني ألقي نظرة. هذا دفع كافٍ “.
“هل تتعاطف معي؟”
ترك هيكتور يضحك.
“… يفضلون التحدث والخداع بدلاً من الاستمرار في إرث ذلك الرجل.”
“لم يكن لدي ما أفعله على أي حال. لكني أعتقد أنني قد أصنع واحدة تناسب ذوقي. هل هذا بخير؟”
لذلك احتفظ بكل شكوكه وندمه وحزنه لنفسه وفتح فمه بتعبير غليظ.
ذوقه.
كان يجب أن يكون الأمر نفسه مع إمبراطورية كاستكاو.
ومع ذلك ، لم يهتم فراي كثيرًا بكلمات هيكتور ، وأومأ ببساطة برأسه.
لكن ماذا لو لم يكن جسد التنين هدفهم؟
“لا يهم ما دامت تستطيع التعامل مع القلب.”
لقد قال هذا عمدًا ليرى رد فعله.
“رائعة. الآن ، حسنًا. للحصول على الإمدادات وصنعها … يجب أن يستغرق 6 أشهر على الأقل. لذا يمكنك القدوم لرؤيتي في ذلك الوقت “.
تنهد ريكي.
“…6 اشهر.”
لذلك احتفظ بكل شكوكه وندمه وحزنه لنفسه وفتح فمه بتعبير غليظ.
“هل ستكون هذه مشكلة؟”
لم يستطع فراي الرد على الفور.
ترجمة : [ Yama ]
لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هوية ريكي يمكن أن تظل مخفية حتى ذلك الحين. ومع ذلك ، فقد وجد أخيرًا شخصًا يمكنه صنع غولم حتى أن أديليا قالت إنه من المستحيل صنعه.
ثم تحدث بنبرة جادة من قبل.
لم يعتقد أنه سيجد فرصة أفضل من هذه.
“لا. سأراك بعد ذلك “.
لم يكن ينوي الكشف عنها ، لكن تم اكتشافها على أي حال.
“رحلة آمنة.” تمتم هيكتور وداعًا بينما استدار فراي وغادرًا. “… يا له من رجل مثير للإعجاب.”
“لا.”
لم يكن متأكدًا ، لكن هيكتور كان لديه شعور قوي بأنه سيكون لديه المزيد من التفاعلات مع هذا الرجل في المستقبل.
توقف ريكي عن الحديث بعد قول هذا ، لكن فراي فهم ما يريده أن يفعله.
* * *
“هذا صحيح.”
عندما صعد فراي من الطابق السفلي ، سأله ريكي.
“تم بناء معسكرات الرقيق سرا في جميع أنحاء هذا الجبل.”
“ماذا عن القناع؟”
لم يكن ينوي فعل ذلك.
أظهر له فراي القناع دون أن يستجيب ، وأومأ ريكي برأسه قبل أن يستدير ويبتعد.
ترجمة : [ Yama ]
تبعه فراي أثناء حفظ الإحداثيات لهذا المكان.
في الوقت الذي سقط فيه ضوء القمر ببطء ، فتح ريكي فمه أخيرًا. “مملكة لوانوبل. على الرغم من أنها تسمى بلد الفرسان ، إلا أنها الأكثر فسادًا بين جميع البلدان البشرية التي أعرفها “.
سرعان ما غادروا المنطقة المظلمة ووصلوا مرة أخرى إلى المدينة المناسبة.
لقد سخروا من المصير البائس لأولئك الذين حكموا القارة ذات مرة ، والذين قاتلوا ضد أنصاف الآلهة حتى النهاية.
كانت الشمس على وشك الغروب ، لكن ريكي لم يكن لديه أي نية للبقاء في المدينة.
خدش خده بينما كان يخفي أفكاره الداخلية.
غادروا على الفور وبدأوا في السير على الطريق.
ترك فراي عاجزًا عن الكلام للحظة بينما شاهد هيكتور يخدش رأسه ويعتذر.
في هذه الأثناء ، غربت الشمس ، وتحول النهار إلى ليل.
في زمن لوكاس ، كانت معظم البلدان لا تزال تشارك في العبودية ، ولكن الآن ، بعد 4000 عام ، ألغى معظمهم العبودية ، باستثناء عدد قليل من البربرية.
ومع ذلك ، لم يتوقف ريكي عن المشي.
“…”
في الوقت الذي سقط فيه ضوء القمر ببطء ، فتح ريكي فمه أخيرًا. “مملكة لوانوبل. على الرغم من أنها تسمى بلد الفرسان ، إلا أنها الأكثر فسادًا بين جميع البلدان البشرية التي أعرفها “.
على الأقل ، في ذاكرته ، لم يكن هناك أبدًا نصف بدائى أبدى اهتمامًا عميقًا بالبشر.
“…؟ أرى.”
كان يجب أن يكون الأمر نفسه مع إمبراطورية كاستكاو.
بدا ريكي مدركًا تمامًا لحالة الإنسانية.
لقد سخروا من المصير البائس لأولئك الذين حكموا القارة ذات مرة ، والذين قاتلوا ضد أنصاف الآلهة حتى النهاية.
أومأ فراي ببساطة.
”ماركيز دالامان. الأقدم والأبشع بين نبلاء لوانوبل. القمامة الذي يفعل أي شيء لإرضاء مصلحته الشخصية “.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها هذا ، لكن سيكون الأمر غريبًا إذا لم يكن هناك فساد في مجموعة كبيرة من البشر.
عض فراي شفته وشد قبضته بإحكام.
عندما نظر إلى وجه ريكي وهو يقول هذا ، لم يستطع إلا أن يتفاجأ.
هذا يعني أنه في النهاية ، تمكن أنصاف الآلهة من إخضاع روح التنين وجعلها في خدمهم.
كان هذا لأنه ، لأول مرة ، كان هناك أثر للغضب على وجه ريكي.
لقد سخروا من المصير البائس لأولئك الذين حكموا القارة ذات مرة ، والذين قاتلوا ضد أنصاف الآلهة حتى النهاية.
“… يفضلون التحدث والخداع بدلاً من الاستمرار في إرث ذلك الرجل.”
“آه. ها أنت ذا.”
“أي الرجل؟”
كان هيكتور في حيرة من التغيير المفاجئ في موقف فراي.
“انظر إلى ذلك الجبل.”
“إذا وعدتني بلغة التنين ، فسأكون أكثر من سعيد لمنحها.”
أشار ريكي إلى الجبل الذي قاد فراي إليه.
حقيقة أنه استخدم الفعل الماضي كانت مروعة.
كان جبلًا كبيرًا كثيفًا. بالطبع ، لم تكن كبيرة مثل الجبال في سلسلة جبال إسبانيا ، لكن تلك الجبال كانت الأكبر في القارة.
لقد سخروا من المصير البائس لأولئك الذين حكموا القارة ذات مرة ، والذين قاتلوا ضد أنصاف الآلهة حتى النهاية.
”ماركيز دالامان. الأقدم والأبشع بين نبلاء لوانوبل. القمامة الذي يفعل أي شيء لإرضاء مصلحته الشخصية “.
“هل تقيم هنا؟”
“ما علاقته بهذا الجبل؟”
لم يكن ينوي الكشف عنها ، لكن تم اكتشافها على أي حال.
“هذا هو المكان الذي يمارس فيه ماركيز دالامان عمله.”
ترك فراي عاجزًا عن الكلام للحظة بينما شاهد هيكتور يخدش رأسه ويعتذر.
“…اعمال؟”
ومع ذلك ، لم يهتم فراي كثيرًا بكلمات هيكتور ، وأومأ ببساطة برأسه.
“تم بناء معسكرات الرقيق سرا في جميع أنحاء هذا الجبل.”
ماذا لو أرادوا شيئًا آخر ، مثل أسر التنانين أحياء لإخضاع أرواحهم القوية والسيطرة عليها؟
هذه الكلمات صدمت فراي بشدة.
“…6 اشهر.”
“عبيد؟ لا يوجد عبودية في مملكة لوانوبل ، أليس كذلك؟ ”
“نعم. هل لديك أي سبب للاعتذار؟ مثلما اخبرتك. كنت جزءًا من عرق كان يعتبر قويًا جدًا في الماضي. لا شيء الآن “.
كان يجب أن يكون الأمر نفسه مع إمبراطورية كاستكاو.
“آسف لطرح مثل هذا الموضوع الممل. لذا… اه. ما الذي كنا نتكلم عنه ثانية؟”
في زمن لوكاس ، كانت معظم البلدان لا تزال تشارك في العبودية ، ولكن الآن ، بعد 4000 عام ، ألغى معظمهم العبودية ، باستثناء عدد قليل من البربرية.
“الأوغاد الكلاب”.
هل كانت هناك بالفعل معسكرات للعبيد في مملكة لوانوبل ، والتي تم الإشادة بها باعتبارها بلد الفرسان؟
“لماذا تنظر الي هكذا؟”
على جبل ليس بعيدًا عن مدينة كبيرة؟
كان هذا بالضبط من النقطة التي كشف فيها أنه تنين.
“أنت رجل غريب حقًا. لديك معرفة كبيرة مقارنة ببعض أكثر الرجال حكمة في القارة ، لكنك ما زلت لا تستطيع الرؤية خلف الستارة الرقيقة التي تخفي ظلمة المجتمع البشري؟ ”
بدا أن هيكتور يفكر في شيء ما للحظة قبل أن ينظر إلى فراي.
تنهد ريكي.
ببساطة ، كان من المستحيل على فراي معرفة ما إذا كان هذا الرجل تحت سيطرة اللورد الكاملة أم لا.
“العبودية لا تزال موجودة في الظلام. يتزايد حجم سوق العبيد بشكل مستمر كل عام. في الواقع ، لا يمكن حتى للعرض الحالي مواكبة الطلب “.
خدش خده بينما كان يخفي أفكاره الداخلية.
… لم تكن نقطة مضيئة للمجتمع البشري.
“تم بناء معسكرات الرقيق سرا في جميع أنحاء هذا الجبل.”
شعر فراي فجأة أن ريكي كان غريبًا للغاية في تلك اللحظة.
كان البشر هم الوحيدون الذين يضعون قيمة عالية على جثة تنين.
“أليس هو نصف إله؟”
“أي الرجل؟”
على الأقل ، في ذاكرته ، لم يكن هناك أبدًا نصف بدائى أبدى اهتمامًا عميقًا بالبشر.
كان هيكتور في حيرة من التغيير المفاجئ في موقف فراي.
دون الرد على تعبير فري الغريب ، تابع ريكي. “لا تتردد في قتل البشر مثل القمامة.”
التنانين.
كان يتحدث عن قطاع الطرق في الغابة الذين حولهم فراي إلى رماد.
“…”
ومع ذلك ، لم ينكر فراي ذلك لأنه لم يكن مخطئًا.
ثم تحدث بنبرة جادة من قبل.
“وعليك أن تستخدم قوتك الإلهية قدر الإمكان للفترة المتبقية من هذا الشهر.”
اعتاد أن يكرّم التنانين في الماضي ، وحتى الآن ، كما رأى هيكتور ، كان الأمر نفسه.
توقف ريكي عن الحديث بعد قول هذا ، لكن فراي فهم ما يريده أن يفعله.
تنهد ريكي.
اتبعت عيون فراي عيون ريكي وهو ينظر نحو الجبال مرة أخرى.
“لا يمكنك أن تفعل ذلك؟ هل هذا بسبب سرقة جسدك؟ ”
فجأة ، خطرت كلمات بينيانج إلى الذهن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
