نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 100

الاجتماع (7)

الاجتماع (7)

ترجمة : [ Yama ]

في اللحظة التالية ، صدمت الصدمة وجهه.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 100 – الاجتماع (7)

كانت معلومات ريكي دقيقة.

“يجب أن ألقي نظرة أولاً قبل أن أقرر.”

لقد كانت قطعًا من القمامة ، لكن فراي لم يعتقد أنهم سيتجاهلون قيمة بضاعتهم مثل هذه دون سبب.

“ألا تثق بي؟”

كان للقناع تأثير إخفاء قوته الإلهية ، ولكن عندما استخدمه فراي بنشاط ، توقف هذا الإخفاء.

“لن يكون من الخطأ القول أنني لا أفعل”

بدت كلمات ريكي في رأسه مرة أخرى ، لكن فراي هز رأسه وقرر التحقق من داخل القلعة.

أعطى فراي إجابة صريحة.

أولئك الذين كانوا سيئين بشكل خاص سيبدأون بشكل عشوائي في التنفس الزائد ، على ما يبدو بدون سبب.

ومع ذلك ، أظهر تعبير ريكي أنه كان يتوقع مثل هذا الرد.

لقد كانت قطعًا من القمامة ، لكن فراي لم يعتقد أنهم سيتجاهلون قيمة بضاعتهم مثل هذه دون سبب.

“ننظر إلى الأشياء بشكل مختلف.”

أول شيء رآه كان مساحة كبيرة.

“تريد أن تراه بأم عينيك. أنا أتفهمك.”

ما كان على وشك القيام به لم يكن شيئًا مميزًا.

عندما أومأ برأسه ، توقف ريكي للحظة قبل أن يقول.

على كتفه كانت فتاة بيستكين. (بيستكين: الوحوش الشبيهة بالبشر)

“ما رأيك في الأجناس الأخرى؟”

بدنيا ، بدوا بخير. ومع ذلك ، على الرغم من عدم إصابتهم بإصابات ظاهرة ، فقد بدوا جميعًا كئيبين كما لو أنهم فقدوا أرواحهم.

“…ماذا؟”

كانت الأقفاص كلها مصنوعة من الحديد ، وكان كل واحد منهم ممتلئًا بالعبيد.

أي نوع من الأسئلة كان ذلك؟

أشار ريكي بإصبعه.

عندما التفت إليه فراي بتعبير محير على وجهه ، قال ريكي بنبرة فاتحة.

كشخص يحب البشر ويؤمن بهم ، جعل هذا المشهد فراي يشعر بالخزي كما لو أن أفراده قد تعرضوا للعلن.

“أنا أسألك إذا كنت تعتقد أن البشر هم أعراق متفوقة.”

لقد كان يخجل حتى من التفكير في وصفهم بالبشر.

“لا. ليس صحيحا.”

بدنيا ، بدوا بخير. ومع ذلك ، على الرغم من عدم إصابتهم بإصابات ظاهرة ، فقد بدوا جميعًا كئيبين كما لو أنهم فقدوا أرواحهم.

بطبيعة الحال ، أحب فراي البشر.

وتكدست جثث العبيد القتلى.

لقد أحب الإجراءات والإمكانيات الإيجابية التي يتمتع بها البشر ، وقبل كل شيء ، كان يقدر تصميمهم حتى عندما يواجهون التحديات.

على الرغم من أن فراي قد ظهر أمامه بشكل علني ، إلا أنه لم يعتبره متطفلًا.

ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه يعتبرهم أفضل ، كما قال ريكي.

كان للقناع تأثير إخفاء قوته الإلهية ، ولكن عندما استخدمه فراي بنشاط ، توقف هذا الإخفاء.

كان يعلم أن هناك العديد من الأنواع المدهشة الأخرى إلى جانب البشر.

بدأ فارس يقف بالقرب من الكومة يتحدث إليه.

أومأ ريكي بارتياح.

بالإضافة إلى الأجناس الذكية الأخرى مثل الإيلف و الأقزامو الوحوش الشبيهة بالبشر. تم سجن جميع أنواع المخلوقات النادرة هنا.

“إذا كان الأمر كذلك ، فلا داعي للقلق. اذهب والق نظرة. هناك عدد قليل من المخيمات على الجبل ، لكنني شخصيا أوصي بذلك “.

لم يكن هناك بشر فقط.

أشار ريكي بإصبعه.

“أنا أسألك إذا كنت تعتقد أن البشر هم أعراق متفوقة.”

ركز فراي عينيه على المكان الذي كان يشير إليه ، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء.

صعد فراي بصمت فوق الحائط.

“… لا أراها.”

“هل تركت كل شيء؟”

“هناك قلعة مخبأة بين الأشجار. لديه حوالي ثلاثين رجلاً يحرسونها. معظمهم من الفرسان ، لكنهم فقط من الدرجة الثانية في أحسن الأحوال. لن يكون من الصعب عليك التخلص منهم بقوتك الإلهية “.

“أوراجيل … خذ الأمور ببساطة. ألا تعرف أن الماركيز لم يكن في مزاج جيد خلال الأيام القليلة الماضية؟ ”

“إذا قررت أنهم لا يستحقون القتل …”

وقف فراي في منتصف المقاصة ويداه على جانبيه ، في انتظار اقتراب الفرسان.

“بطبيعة الحال ، يمكنك المغادرة. لن أجبرك. ”

فرقعة.

تحدث ريكي بنبرته العادية الهادئة.

سرعان ما تم ضبط عواطفه.

شعر فراي بغرابة بعض الشيء عندما رأى ذلك لأنه بدا وكأنه قد خمّن بالفعل رد فعله.

“هل تركت كل شيء؟”

‘أولا.’

وحتى لو كان سيحارب أنصاف الآلهة ، كان لدى فراي الثقة في الهروب على الأقل مع جسده سليمًا ، طالما أنه لم يكن البورد أو أحد الأبوكاليبس.

كان عليه أن يتحقق بنفسه.

كشخص يحب البشر ويؤمن بهم ، جعل هذا المشهد فراي يشعر بالخزي كما لو أن أفراده قد تعرضوا للعلن.

قد يتسبب ذلك في مشكلة إذا قتل أحد مركيز الدولة ، لكن فراي لم يظهر أي تردد أو تردد.

يبدو أنهم لم يتوقعوا أن يهاجمهم أحد.

كان هذا لأنه وصل بنجاح إلى 8 نجوم.

تراكم غضب فراي في لحظة ، لكنه تمكن من تحليل الموقف بسرعة بهدوء.

طالما أن خصمه لم يكن نصف إله، لم يكن فراي خائفًا من خوض معركة مع أي شخص.

وفيه عشرات الأقفاص.

وحتى لو كان سيحارب أنصاف الآلهة ، كان لدى فراي الثقة في الهروب على الأقل مع جسده سليمًا ، طالما أنه لم يكن البورد أو أحد الأبوكاليبس.

طالما أن خصمه لم يكن نصف إله، لم يكن فراي خائفًا من خوض معركة مع أي شخص.

كما كان يعتقد هذا ، طار فراي إلى المكان الذي أشار إليه ريكي.

“ليس بعد. ولكن من مظهرها ، لا ينبغي أن يمر وقت طويل الآن “.

كما قال ريكي ، كانت هناك قلعة قديمة مخبأة خلف الأشجار.

ماذا كان سيفعل لو كان هنا ورأى ما فعلته هذه القمامة الشريرة بينما كان يتفاخر باسم “فارس”؟

لم يراه من قبل لأنه كان بعيدًا ، لكن الآن بعد أن أصبح أقرب ، لا يبدو أنه مخفي على الإطلاق.

“تريد أن تراه بأم عينيك. أنا أتفهمك.”

بدلاً من ذلك ، أضاءت المناطق المحيطة بها بشكل ساطع بواسطة عدد من المشاعل.

“أنا أسألك إذا كنت تعتقد أن البشر هم أعراق متفوقة.”

“…”

أم كان هذا مكانًا لم يجتمع فيه إلا الأشرار والقبيحون؟

تشدد تعبير فراي قليلاً.

بدلاً من ذلك ، أضاءت المناطق المحيطة بها بشكل ساطع بواسطة عدد من المشاعل.

لم يكن هذا الجبل بعيدًا جدًا عن المدينة. لذلك إذا تم عرض هذا المكان بطريقة مفتوحة ، كان هناك احتمال كبير أن يكون مسؤولو لوفاي على علم بوجود هذا المعسكر.

بدأ فارس يقف بالقرب من الكومة يتحدث إليه.

[إنها أكثر الدول البشرية فسادًا التي أعرفها”.]

في البداية ، كان ينوي التخلص من الشخص المسؤول عن هذا المكان.

بدت كلمات ريكي في رأسه مرة أخرى ، لكن فراي هز رأسه وقرر التحقق من داخل القلعة.

بدنيا ، بدوا بخير. ومع ذلك ، على الرغم من عدم إصابتهم بإصابات ظاهرة ، فقد بدوا جميعًا كئيبين كما لو أنهم فقدوا أرواحهم.

كان هناك فرسان يرتدون دروعًا يقفون فوق جدار قصير.

كان للقناع تأثير إخفاء قوته الإلهية ، ولكن عندما استخدمه فراي بنشاط ، توقف هذا الإخفاء.

“مستوياتهم ليست عالية بالتأكيد”.

رأى فراي هذا المشهد من البداية إلى النهاية.

كانت معلومات ريكي دقيقة.

كان هذا لأنه وصل بنجاح إلى 8 نجوم.

هؤلاء الناس كانوا محاربين من الدرجة الثانية في أحسن الأحوال.

“ماذا تقول بحق الجحيم؟ لا. من أنت بحق الجحيم؟ لم أسمع صوتك من قبل … ”

حاليًا ، كان فراي قادرًا على مواجهة فارس على مستوى السيد حتى لو لم يستخدم مانا.

لقد فهم فراي تمامًا موقف ريكي.

على مستواهم ، حتى المئات من هؤلاء الفرسان لن يتمكنوا من إيقافه.

أم كان هذا مكانًا لم يجتمع فيه إلا الأشرار والقبيحون؟

منذ البداية ، كانت القوة الإلهية لإندرا فعالة بشكل خاص عند استخدامها ضد الحشود. كان من الصعب عليهم الدفاع ضدها بسبب مداه الطويل وتأثيرات الكهرباء.

“أنا أسألك إذا كنت تعتقد أن البشر هم أعراق متفوقة.”

ومع ذلك ، لم يكن الأمر مجرد افتقارهم إلى القوة.

أومأ ريكي بارتياح.

كما أن يقظتهم كانت متساهلة للغاية.

كان الفارس يسير باتجاه المكان الذي كانت الجثث مكدسة بدرجات خفيفة.

كان هناك بعض الذين تثاءبوا بصوت عالٍ ، وتحدثوا مع زملائهم أو حتى جلسوا على الأرض وناموا.

“حقا؟ حسنًا … فهمت. ”

يبدو أنهم لم يتوقعوا أن يهاجمهم أحد.

قد يتسبب ذلك في مشكلة إذا قتل أحد مركيز الدولة ، لكن فراي لم يظهر أي تردد أو تردد.

صعد فراي بصمت فوق الحائط.

كان هذا هو السبب في معاملة جثث العبيد بهذه الطريقة.

أول شيء رآه كان مساحة كبيرة.

تذكر فراي صديقه الغبي الذي عمل بنفسه حتى يصبح أفضل فارس في العالم.

“…”

“لا يهم. إنه يهتم فقط بالإيلف على أي حال “.

وفيه عشرات الأقفاص.

“هناك قلعة مخبأة بين الأشجار. لديه حوالي ثلاثين رجلاً يحرسونها. معظمهم من الفرسان ، لكنهم فقط من الدرجة الثانية في أحسن الأحوال. لن يكون من الصعب عليك التخلص منهم بقوتك الإلهية “.

كانت الأقفاص كلها مصنوعة من الحديد ، وكان كل واحد منهم ممتلئًا بالعبيد.

‘أولا.’

لم يكن هناك بشر فقط.

تحدث ريكي بنبرته العادية الهادئة.

بالإضافة إلى الأجناس الذكية الأخرى مثل الإيلف و الأقزامو الوحوش الشبيهة بالبشر. تم سجن جميع أنواع المخلوقات النادرة هنا.

لكن قبل كل شيء ، كان زيهم هو الذي جعل فراي أكثر غضبًا.

كلهم لديهم شيء مشترك.

حاليًا ، كان فراي قادرًا على مواجهة فارس على مستوى السيد حتى لو لم يستخدم مانا.

بدنيا ، بدوا بخير. ومع ذلك ، على الرغم من عدم إصابتهم بإصابات ظاهرة ، فقد بدوا جميعًا كئيبين كما لو أنهم فقدوا أرواحهم.

سس.

أولئك الذين كانوا سيئين بشكل خاص سيبدأون بشكل عشوائي في التنفس الزائد ، على ما يبدو بدون سبب.

فرقعة.

كانت جميع الأقفاص صغيرة جدًا وقذرة.

ربما اعتقد أنه كان أحد زملائه يلعب مزحة.

لقد كان حجمهم مثاليًا لأسراهم تقريبًا ، لذلك حتى الشخص العاقل سيصاب بالجنون بعد بضعة أيام إذا أُجبر على البقاء في هذه الأقفاص.

“فرسان؟”

كان هناك شيء مكدس على اليمين ، وعندما ركز فراي عليه ، تغير تعبيره على الفور.

كما أن يقظتهم كانت متساهلة للغاية.

وتكدست جثث العبيد القتلى.

وحتى لو كان سيحارب أنصاف الآلهة ، كان لدى فراي الثقة في الهروب على الأقل مع جسده سليمًا ، طالما أنه لم يكن البورد أو أحد الأبوكاليبس.

تراكم غضب فراي في لحظة ، لكنه تمكن من تحليل الموقف بسرعة بهدوء.

كان يعلم أن هناك العديد من الأنواع المدهشة الأخرى إلى جانب البشر.

“لماذا قتلوهم؟”

بالنسبة لهؤلاء الناس ، كان العبيد سلعًا ، منتجات يستخدمونها لكسب المال.

وقف فراي في منتصف المقاصة ويداه على جانبيه ، في انتظار اقتراب الفرسان.

لقد كانت قطعًا من القمامة ، لكن فراي لم يعتقد أنهم سيتجاهلون قيمة بضاعتهم مثل هذه دون سبب.

أول شيء رآه كان مساحة كبيرة.

لكن بعد فترة ، أدرك السبب.

أشعل البرق الأزرق في يد فراي.

كان الفارس يسير باتجاه المكان الذي كانت الجثث مكدسة بدرجات خفيفة.

رأى فراي هذا المشهد من البداية إلى النهاية.

على كتفه كانت فتاة بيستكين. (بيستكين: الوحوش الشبيهة بالبشر)

“هذا …؟ هل ماتت؟

بدأ فارس يقف بالقرب من الكومة يتحدث إليه.

ماذا كان سيفعل لو كان هنا ورأى ما فعلته هذه القمامة الشريرة بينما كان يتفاخر باسم “فارس”؟

“هل تركت كل شيء؟”

وفيه عشرات الأقفاص.

“مهم.”

“… لا أراها.”

“هذا …؟ هل ماتت؟

لم يراه من قبل لأنه كان بعيدًا ، لكن الآن بعد أن أصبح أقرب ، لا يبدو أنه مخفي على الإطلاق.

“ليس بعد. ولكن من مظهرها ، لا ينبغي أن يمر وقت طويل الآن “.

“ما- ، ماذا كان ذلك؟”

“أوراجيل … خذ الأمور ببساطة. ألا تعرف أن الماركيز لم يكن في مزاج جيد خلال الأيام القليلة الماضية؟ ”

لم يكن هناك بشر فقط.

“لا يهم. إنه يهتم فقط بالإيلف على أي حال “.

ومع ذلك ، أظهر تعبير ريكي أنه كان يتوقع مثل هذا الرد.

“مات أحد الإيلف اليوم ، لذا كن حذرًا.”

كما كان يعتقد هذا ، طار فراي إلى المكان الذي أشار إليه ريكي.

“حقا؟ حسنًا … فهمت. ”

بدت كلمات ريكي في رأسه مرة أخرى ، لكن فراي هز رأسه وقرر التحقق من داخل القلعة.

ثم ألقى الفارس الفتاة من كتفه على الكومة.

منذ البداية ، كانت القوة الإلهية لإندرا فعالة بشكل خاص عند استخدامها ضد الحشود. كان من الصعب عليهم الدفاع ضدها بسبب مداه الطويل وتأثيرات الكهرباء.

دفعت الفتاة ذراعيها للحظة بعيون ميتة قبل أن تتوقف ببطء عن الحركة.

بالإضافة إلى الأجناس الذكية الأخرى مثل الإيلف و الأقزامو الوحوش الشبيهة بالبشر. تم سجن جميع أنواع المخلوقات النادرة هنا.

رأى فراي هذا المشهد من البداية إلى النهاية.

في البداية ، كان ينوي التخلص من الشخص المسؤول عن هذا المكان.

لم تكن مجرد فتاة بيستكين.

بالرداء والقناع فقط ، تم إخفاء هوية فراي بشكل فعال.

من حين لآخر ، كان الفرسان يأخذون العبيد للعب* أو تعذيبهم لتخفيف رغباتهم أو الملل. (ياما: يجب أن تعرفوا جميعًا ما تعنيه “اللعب” …)

كان للقناع تأثير إخفاء قوته الإلهية ، ولكن عندما استخدمه فراي بنشاط ، توقف هذا الإخفاء.

كان هذا هو السبب في معاملة جثث العبيد بهذه الطريقة.

“ليس بعد. ولكن من مظهرها ، لا ينبغي أن يمر وقت طويل الآن “.

“…”

تشدد تعبير فراي قليلاً.

لقد كان مشهدًا من الجنون الجماعي.

“مستوياتهم ليست عالية بالتأكيد”.

هل فقدوا جميعًا عقولهم لأنهم ظلوا عالقين في هذا المكان لفترة طويلة؟

هذا ما في الأمر.

أم كان هذا مكانًا لم يجتمع فيه إلا الأشرار والقبيحون؟

كما أن يقظتهم كانت متساهلة للغاية.

لقد فهم فراي تمامًا موقف ريكي.

“مستحيل ، دخيل…!”

كيف لا يغضب عندما يرى البشر يتصرفون بهذه الطريقة؟

قد يتسبب ذلك في مشكلة إذا قتل أحد مركيز الدولة ، لكن فراي لم يظهر أي تردد أو تردد.

كشخص يحب البشر ويؤمن بهم ، جعل هذا المشهد فراي يشعر بالخزي كما لو أن أفراده قد تعرضوا للعلن.

سرعان ما تم ضبط عواطفه.

سس.

على الرغم من أن فراي قد ظهر أمامه بشكل علني ، إلا أنه لم يعتبره متطفلًا.

سرعان ما تم ضبط عواطفه.

“أوراجيل … خذ الأمور ببساطة. ألا تعرف أن الماركيز لم يكن في مزاج جيد خلال الأيام القليلة الماضية؟ ”

الهدوء والطمأنينة التي جاءت مع رتبته الـ8 نجوم لم تجعله ينغمس في عواطفه.

أصبح تعبير الفارس غاضبًا.

تاهت.

لكن قبل كل شيء ، كان زيهم هو الذي جعل فراي أكثر غضبًا.

نزلت فراي من الحائط وهبطت بصوت خفيف.

ماذا كان سيفعل لو كان هنا ورأى ما فعلته هذه القمامة الشريرة بينما كان يتفاخر باسم “فارس”؟

بالرداء والقناع فقط ، تم إخفاء هوية فراي بشكل فعال.

لقد كان حجمهم مثاليًا لأسراهم تقريبًا ، لذلك حتى الشخص العاقل سيصاب بالجنون بعد بضعة أيام إذا أُجبر على البقاء في هذه الأقفاص.

كان للقناع تأثير إخفاء قوته الإلهية ، ولكن عندما استخدمه فراي بنشاط ، توقف هذا الإخفاء.

ركز فراي عينيه على المكان الذي كان يشير إليه ، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء.

“هاه؟”

لقد كان يخجل حتى من التفكير في وصفهم بالبشر.

قام أحد الفرسان الحراس بإمالة رأسه كما ظهر فراي أمامه.

كان ببساطة سيفعل ما كان سيفعله لوسيد لو كان هناك.

“ماذا…؟ هذا قناع مضحك “.

قام أحد الفرسان الحراس بإمالة رأسه كما ظهر فراي أمامه.

تحدث بتعبير نعسان على وجهه.

“مستحيل ، دخيل…!”

على الرغم من أن فراي قد ظهر أمامه بشكل علني ، إلا أنه لم يعتبره متطفلًا.

بدلاً من ذلك ، أضاءت المناطق المحيطة بها بشكل ساطع بواسطة عدد من المشاعل.

بعد كل شيء ، لم يصدقوا أنه كان هناك أي شخص شجاع بما يكفي للتسلل إلى هذا المكان ، وهكذا علنا ​​في ذلك.

“إذا كان الأمر كذلك ، فلا داعي للقلق. اذهب والق نظرة. هناك عدد قليل من المخيمات على الجبل ، لكنني شخصيا أوصي بذلك “.

ربما اعتقد أنه كان أحد زملائه يلعب مزحة.

“حقا؟ حسنًا … فهمت. ”

فرقعة.

“لن يكون من الخطأ القول أنني لا أفعل”

أشعل البرق الأزرق في يد فراي.

“لماذا قتلوهم؟”

في البداية ، كان ينوي التخلص من الشخص المسؤول عن هذا المكان.

فرقعة.

لكنه لم يعد يعتقد بهذه الطريقة.

تحدث ريكي بنبرته العادية الهادئة.

كل العاملين هنا كانوا قمامة فاسدة.

بدنيا ، بدوا بخير. ومع ذلك ، على الرغم من عدم إصابتهم بإصابات ظاهرة ، فقد بدوا جميعًا كئيبين كما لو أنهم فقدوا أرواحهم.

لقد كان يخجل حتى من التفكير في وصفهم بالبشر.

بدت كلمات ريكي في رأسه مرة أخرى ، لكن فراي هز رأسه وقرر التحقق من داخل القلعة.

لكن قبل كل شيء ، كان زيهم هو الذي جعل فراي أكثر غضبًا.

الهدوء والطمأنينة التي جاءت مع رتبته الـ8 نجوم لم تجعله ينغمس في عواطفه.

“ماذا ترتدي بحق الجحيم؟”

بالنسبة لهؤلاء الناس ، كان العبيد سلعًا ، منتجات يستخدمونها لكسب المال.

أحد الفرسان “ماذا؟”

كان عليه أن يتحقق بنفسه.

“درع مصنوع من الفضة وسيف وخودة من الفضة. هل تعتقد حقًا نفسك فارسًا؟ ”

منذ البداية ، كانت القوة الإلهية لإندرا فعالة بشكل خاص عند استخدامها ضد الحشود. كان من الصعب عليهم الدفاع ضدها بسبب مداه الطويل وتأثيرات الكهرباء.

أصبح تعبير الفارس غاضبًا.

لم يراه من قبل لأنه كان بعيدًا ، لكن الآن بعد أن أصبح أقرب ، لا يبدو أنه مخفي على الإطلاق.

“ماذا تقول بحق الجحيم؟ لا. من أنت بحق الجحيم؟ لم أسمع صوتك من قبل … ”

“لماذا قتلوهم؟”

في اللحظة التالية ، صدمت الصدمة وجهه.

بعد كل شيء ، لم يصدقوا أنه كان هناك أي شخص شجاع بما يكفي للتسلل إلى هذا المكان ، وهكذا علنا ​​في ذلك.

“مستحيل ، دخيل…!”

في البداية ، كان ينوي التخلص من الشخص المسؤول عن هذا المكان.

فرقعة.

“ماذا ترتدي بحق الجحيم؟”

اخترق البرق الأزرق العميق جسد الرجل حتى قبل أن تتاح له الفرصة للصراخ ، مما تسبب في سقوطه على ركبتيه ، واحترق جسده باللون الأسود.

“مهم.”

ومع ذلك ، كان البرق ساطعًا ملحوظًا.

“يجب أن ألقي نظرة أولاً قبل أن أقرر.”

“ما- ، ماذا كان ذلك؟”

لكن قبل كل شيء ، كان زيهم هو الذي جعل فراي أكثر غضبًا.

”دخيل! هناك دخيل! ”

تراكم غضب فراي في لحظة ، لكنه تمكن من تحليل الموقف بسرعة بهدوء.

عندها فقط اندفع الفرسان الآخرون نحو فراي كمجموعة.

كانت الأقفاص كلها مصنوعة من الحديد ، وكان كل واحد منهم ممتلئًا بالعبيد.

وقف فراي في منتصف المقاصة ويداه على جانبيه ، في انتظار اقتراب الفرسان.

قام أحد الفرسان الحراس بإمالة رأسه كما ظهر فراي أمامه.

“فرسان؟”

فرقعة.

لا ، هؤلاء لم يكونوا فرسان.

ربما اعتقد أنه كان أحد زملائه يلعب مزحة.

تذكر فراي صديقه الغبي الذي عمل بنفسه حتى يصبح أفضل فارس في العالم.

“مات أحد الإيلف اليوم ، لذا كن حذرًا.”

ملك السيف لوسيد.

[إنها أكثر الدول البشرية فسادًا التي أعرفها”.]

ماذا كان سيفعل لو كان هنا ورأى ما فعلته هذه القمامة الشريرة بينما كان يتفاخر باسم “فارس”؟

كما أن يقظتهم كانت متساهلة للغاية.

بالطبع ، عرف فراي الجواب.

منذ البداية ، كانت القوة الإلهية لإندرا فعالة بشكل خاص عند استخدامها ضد الحشود. كان من الصعب عليهم الدفاع ضدها بسبب مداه الطويل وتأثيرات الكهرباء.

ما كان على وشك القيام به لم يكن شيئًا مميزًا.

صعد فراي بصمت فوق الحائط.

كان ببساطة سيفعل ما كان سيفعله لوسيد لو كان هناك.

لقد كان حجمهم مثاليًا لأسراهم تقريبًا ، لذلك حتى الشخص العاقل سيصاب بالجنون بعد بضعة أيام إذا أُجبر على البقاء في هذه الأقفاص.

هذا ما في الأمر.

لقد كان مشهدًا من الجنون الجماعي.

“…ماذا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط