نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 101

الاجتماع (8)

الاجتماع (8)

ترجمة : [ Yama ]

جوك.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 101 – الاجتماع (8)

“ذلك ليس مكاناً رغيداً للعيش فيه.”

“واحد آخر ماتَ؟”

بحلول يومهم الأخير على الجبال ، كان فراي متأكدًا من تدمير جميع بقايا ماركيز دالامان.

“أنا- ، أنا آسف.”

“ذلك ليس مكاناً رغيداً للعيش فيه.”

تحول وجه الماركيز إلى اللون الأحمر.

“المكان الذي سيعقد فيه الاجتماع. …همم. ارتدي قناعك يا فراي “.

ثم ألقى كأس النبيذ الذي كان يشربه على المرؤوس الذي أحضر التقرير ، مما تسبب في تحطم الزجاج المتلألئ.

كان ينظر إلى العبيد المحاصرين في الأقفاص.

لم يتأذى المرؤوس لأنه كان يرتدي خوذة ، ولكن بصفته فارسًا ، ما زال يشعر بالإهانة بسبب معاملته بهذه الطريقة.

لم يتأذى المرؤوس لأنه كان يرتدي خوذة ، ولكن بصفته فارسًا ، ما زال يشعر بالإهانة بسبب معاملته بهذه الطريقة.

ومع ذلك ، قام الفارس ببساطة بتعميق قوسه بابتسامة مذلة على وجهه ، ولم يجرؤ على إظهار أي استياء.

كان لديه انطباع بأنه كان عشاق الطعام الذواقة.

كان جسد دالامان المنتفخ كبيرًا جدًا.

صرخ دالامان.

على الرغم من أنه كان فارسًا رائعًا تجاوز عتبة فئة السيد في الماضي ، إلا أن جسده ، الذي كان غارقًا في متعة التقاعد ، أصبح كبيرًا مثل الخنزير.

لذلك ، كان احتمال أن يتمكنوا من الهروب من هذا البلد أقل من 1 في المائة.

“ألم أقل لك أن تتعامل مع الإيلف بعناية؟ هل تعرف كم يستحق حتى واحد منهم؟ ”

كان صريحًا جدًا.

“أنا آسف.”

الرجل: “…عن ماذا تتحدث؟”

“عديم الفائدة.” صر دالامان على أسنانه في الإحباط.

كان في حالة سيئة.

كانت قيمة الإيلف عالية جدًا لدرجة أنها كانت بسهولة واحدة من أغلى عشرة أنواع من العبيد للشراء حول العالم.

ارتجف الفارس وسحب سيفه.

مع مظاهر جميلة وشباب طويل الأمد وحتى موهبة روحية عالية ، ليس من الغريب أن تكون قيمتهم عالية.

فتح رجل بيستكين عينيه وصرخ.

بالطبع ، كان هناك أيضًا بعض العيوب.

لقد مات دون أن يكون قادرًا على إصدار صوت ، تمامًا مثل الفرسان الآخرين.

كان من الصعب الحفاظ عليهم.

“لن يدوموا طويلا.”

لقد اعتادوا العيش في الغابة ، وحتى أنهم استمدوا الطاقة من الطبيعة ، لذلك إذا لم تتجدد هذه الطاقة بانتظام ، فسوف يموتون بسرعة.

انهار الرجل ، وخفض العبيد الآخرون رؤوسهم في نفس الوقت.

لقد كان أيضًا من الصعب للغاية في “ترويضهم” لأنهم كانوا عرقًا فخورًا ينظرون إلى أي شخص آخر بازدراء.

في النهاية ، ترك تجار العبيد ، الذين لم يتمكنوا من تحمل الضغط ، معسكراتهم وهربوا.

بالطبع ، كان هناك العديد من النبلاء الغريبين الذين أحبوا هذه الصفة بالذات.

بمجرد أن قال ريكي هذه الكلمات ، انقسمت السماء فجأة.

كان هناك سبب لعدم استمرار عبيد الإيلف التي اشتراها النبلاء لأكثر من خمس سنوات في أحسن الأحوال.

لم يتأذى المرؤوس لأنه كان يرتدي خوذة ، ولكن بصفته فارسًا ، ما زال يشعر بالإهانة بسبب معاملته بهذه الطريقة.

بالطبع ، كان هذا شيئًا جيدًا لدالامان.

إذا كان يعلم أنه سينتهي بالعيش فيه ، لكان قد مارس المزيد من ضبط النفس.

عندما يموت العبد ، يأتي سيدهم إليه ببساطة ليشتري عبداً آخر.

ظهر رجل يرتدي رداء وقناعًا من سحابة الغبار التي أحدثها الانفجار.

ولكن الآن ، من بين 10 من العبيد الإيلف الذين بذل الكثير من الجهد للقبض عليهم ، مات ثلاثة منهم بالفعل.

“ماذا؟!”

كان اثنان منهم من الإناث ، مما جعل الخسارة أكثر إيلامًا.

“هذا صحيح. على الأقل ، لن يكونوا بلا دفاع كما كانت هذه المجموعة. سيكونون بالتأكيد أكثر استعدادًا “.

‘علي أن أهدأ.’

“أعلم أنك خسرت الكثير. وأن لديك ندوب ستستغرق بقية حياتك للشفاء “.

نظر دالامان نحو الخادم الذي يقف بجانبه قبل أن يقول.

“واحد آخر ماتَ؟”

“حضّروا بعض الكحوليات واللحوم.”

“لا.”

ارتجف المضيف بعد سماع هذه الكلمات.

ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد يمكنه التأكد منه بشأن ريكي بعد البقاء معه في الأشهر القليلة الماضية.

كان ذلك لأنهم يعرفون نوع “اللحوم” الذي كان يشير إليه دالامان.

كان لحم الإيلف هو الطعام الشهي بين الأطباق الشهية.

“المكونات…”

على عكس الآخرين ، قلل فراي من قوة التيار حتى لا يقتله على الفور.

“ألم تسمع للتو تقرير هذا الأحمق؟”

بالإضافة إلى ذلك ، كلما تم تحرير المزيد من العبيد ، زادت قوتهم تدريجياً ، وأصبحوا يشكلون أيضًا تهديدًا.

“…آسـ- آسف. سأفعل كما أمر السيد “.

“لن يدوموا طويلا.”

ابتلع دالامان جرعة من اللعاب.

ريكي: “لكن هل أنت راضٍ عن ذلك بالضبط؟”

كان لحم الإيلف هو الطعام الشهي بين الأطباق الشهية.

“أليس هذا بالضبط ما فعلتم؟” أمال ريكي رأسه قليلا.

ليس الإيلف فقط.

“بيستكين”.

استمتع دالامان أيضًا بأكل لحم الأقزام والبيستكين وحتى البشر.

“…”

كان لديه انطباع بأنه كان عشاق الطعام الذواقة.

“ألم أقل لك أن تتعامل مع الإيلف بعناية؟ هل تعرف كم يستحق حتى واحد منهم؟ ”

مثلما نهض دالامان من مقعده بزجاجة من الكحول.

ومع ذلك ، فقد أبقوه على قيد الحياة.

“م- ، ماركيز.”

كان ريكي قد أخبره أن يستخدم القوة الإلهية قدر الإمكان ، لكن لا جدوى منها إذا كانت لـ “معارك” من هذا القبيل.

عاد الفارس الذي ألقى كأس النبيذ عليه.

على عكس الآخرين ، قلل فراي من قوة التيار حتى لا يقتله على الفور.

اندلع الغضب مرة أخرى على وجه دالامان.

كان بالتأكيد أقرب مكان يمكن أن يذهبوا إليه.

“إذا جئت لتخبرني أن عبدًا آخر قد مات …”

تحدث ريكي بلا عاطفة كما هو الحال دائما.

“ث- ، هناك دخيل.”

ومع ذلك ، في نفس اللحظة ، انطلق صاعقة من فراي واخترقت جسده.

“ماذا؟”

كان لحم الإيلف هو الطعام الشهي بين الأطباق الشهية.

دخيل؟

“لقد انتهيت.”

في تلك اللحظة ، تساءل دالامان عما إذا كان ما سمعه خطأ.

بمجرد أن قال ريكي هذه الكلمات ، انقسمت السماء فجأة.

كان هذا طبيعيا.

“… ما هي الحرية؟”

لقد مر أكثر من 20 عامًا منذ أن استثمر في تجارة الرقيق ، وفي ذلك الوقت ، لم يكن هناك أي متسللين.

كانت مهارته في المبارزة دقيقة بشكل لا يصدق.

لقد حرص دائمًا على التعامل مع الفئران التي ربما تكون قد عرفت الكثير بعد إتمام كل صفقة.

كانت مهارته في المبارزة دقيقة بشكل لا يصدق.

لكن دالامان صافح يديه مع بعض بانزعاج.

ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يفسد تمامًا الغرض من استخدام قدرته الإلهية لإخفاء هالة مانا.

“فقط تعاملوا معه بسرعة.”

أدرك فراي أنه قد نفس عن غضبه ، لكن ذلك لم يجعله يشعر بالتحسن حقًا.

كان من الواضح أن الحراس الذين وظفهم لم يعرفوا كيف يتعاملون مع الدخلاء ، لذلك جاؤوا لإزعاجه بمثل هذه الأشياء.

بالطبع ، كان هناك أيضًا بعض العيوب.

لقد كانوا حقا عديمي الفائدة.

“حضّروا بعض الكحوليات واللحوم.”

نقر دالامان على لسانه.

ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يفسد تمامًا الغرض من استخدام قدرته الإلهية لإخفاء هالة مانا.

لقد كانوا رخيصي الثمن ، لكن لم يكن الأمر كما لو أنه لا يستطيع إنفاق المزيد الآن.

“ماذا ستفعل حيالهم؟”

“هل يجب علي تعيين حراس أفضل …”

كان لديه انطباع بأنه كان عشاق الطعام الذواقة.

لقد شعر أنه كان من الأفضل إنفاق المزيد من المال.

“بماذا يفكر؟”

كما كان يعتقد ذلك ، التفت دالامان ليرى أن الفارس الذي أبلغه ما زال لم يغادر.

كان يعلم أنه يمكن أن يقتله بإصبعه فقط.

بدلا من ذلك ، كان يتعرق ويتلعثم بشكل غير متماسك.

“يمكنني أن آخذهم إلى مكان آمن مع قوة النقل.”

“ما هذا؟”

لقد شعر أنه كان من الأفضل إنفاق المزيد من المال.

الآن كان غاضبًا حقًا.

“أنا أعرف.”

بدأ دالامان يتساءل كيف يمكنه معاقبة الفارس لتعويض الانزعاج.

كان صوته هادئًا ، لكن بدا أنه كان هناك شيئًا ما يحرك معنويات كل من يستمع.

“أ- تم إبادة جميع الفرسان.”

بعدما أجابه ، استدار بيكند وغادر دون أن ينظر إلى الوراء.

“ماذا؟!”

بعد مرور بعض الوقت ، أغلقت عيون دالامان ، وأدرك فراي أنه يحتضر.

تشدد تعبير دالامان.

كان شكل القناع بوجه يبكي ، لكن لم يشعر أنه كان حزينًا على الإطلاق.

حدث هذا عندما انهار الجدار بانفجار مدوي.

غادر فراي القلعة ونظر إلى المقاصة الكبيرة.

* * *

“هذا ليس عزاء.”

ظهر رجل يرتدي رداء وقناعًا من سحابة الغبار التي أحدثها الانفجار.

أراده فراي أن يعاني.

كان شكل القناع بوجه يبكي ، لكن لم يشعر أنه كان حزينًا على الإطلاق.

كان في حالة سيئة.

بدلاً من ذلك ، أعطى القناع الشبيه بالمهرج شعورًا سخيفًا للغاية.

شوك!

لولا الوضع الحالي ، لكان من الممكن أن ينفجر دالامان في الضحك.

فراي: “…هنا؟”

ومع ذلك ، لم يستطع الضحك الآن.

ظهر ريكي بجانبه.

ولا حتى قليلا.

اختفت هالة مانا فراي تمامًا ، ولم يعد هناك أي شخص للتعامل معها.

سار الرجل إلى الأمام بخطى بطيئة وثابتة دون أن ينبس ببنت شفة.

لم يدم طويلا كما اعتقد فري.

“من أنت؟” كان وجه دالامان أحمر وهو يسأل هذا السؤال.

لكن مع ذلك ، لم يكبح غضبه.

فراي: “أنت الماركيز دالامان.”

سقط الخادم على الأرض ، واحترق جسمه بالكامل إلى اللون الأسود.

دالامان: “سألت من أنت …”

وباعتبارها جنة الوحوش ، إذا هربوا إلى ذلك المكان ، فلن تتمكن مملكة لوانوبل من ملاحقتهم.

لم يشعر فراي أنه مضطر للإجابة.

“هل تعتقد أنك ستكون قادرًا على الإفلات من هذا؟”

في تلك اللحظة.

استدار فراي ونظر إلى القلعة.

قفز الخادم بجانب الماركيز نحو فراي بسرعة هائلة ، وازداد طول أسنانه بشكل واضح.

?فصل آخر قادم بعد ساعة

“بيستكين”.

كما لو أنهم قد صُعقوا بالصواعق ، استمع جميع العبيد بكلمات ريكي.

لم تكن السرعة اللحظية شيئًا يمكن تجاهله ، لكن فراي لم يتحرك.

الآن كان غاضبًا حقًا.

لم يكن بحاجة إلى ذلك.

مثلما نهض دالامان من مقعده بزجاجة من الكحول.

فرقعة.

أومأ فراي ، الذي كان محتارًا بعض الشيء ، برأسه سريعًا.

“أررغ!”

كانت هذه قدرة استخدمها لوكيس ، رسول إندرا الذي قاتله فراي في الماضي.

انطلق تيار كهربائي عبر جسد الخادم الذي كان يندفع نحو فراي.

كان يعلم أن ريكي كان غير عادي.

حاجز البرق.

“أنا أعرف.”

كانت هذه قدرة استخدمها لوكيس ، رسول إندرا الذي قاتله فراي في الماضي.

دوى صراخ دالامان لفترة طويلة قبل أن تصبح في نهاية المطاف أجش.

لم يكن حاجز فراي واضحًا مثل حاجز لوكيس. للوهلة الأولى ، كان من المستحيل تقريبًا حتى معرفة وجودها.

يجب أن يكون هناك سبب.

ومع ذلك ، كان الحاجز أقوى بكثير من لوكيس.

لم يعتقد أن ريكي جعله ينقذهم دون التفكير في العواقب.

سقط الخادم على الأرض ، واحترق جسمه بالكامل إلى اللون الأسود.

ترك فراي المسؤولية لريكي.

لقد مات على الفور.

ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد يمكنه التأكد منه بشأن ريكي بعد البقاء معه في الأشهر القليلة الماضية.

أصبح تعبير دالامان صلبًا لدرجة أنه بدا وكأنه يرتدي قناعًا على وجهه.

كانت هذه قدرة استخدمها لوكيس ، رسول إندرا الذي قاتله فراي في الماضي.

عندها فقط أدرك حقًا وضعه.

حاجز البرق.

“هل تعتقد أنك ستكون قادرًا على الإفلات من هذا؟”

“يمكنني أن آخذهم إلى مكان آمن مع قوة النقل.”

“أمثالك يقولون دائمًا نفس الأشياء.”

لقد اعتادوا العيش في الغابة ، وحتى أنهم استمدوا الطاقة من الطبيعة ، لذلك إذا لم تتجدد هذه الطاقة بانتظام ، فسوف يموتون بسرعة.

تمتمت فراي بنبرة هادئة.

كان هذا طبيعيا.

ثم قام دالامان بتلويح يده على الفارس الذي جاء ليبلغه.

نقر دالامان على لسانه.

“ماذا تنتظر؟! اذهب اقتله! ”

انهار الرجل ، وخفض العبيد الآخرون رؤوسهم في نفس الوقت.

“هـ- هوك …”

“لأكون صادقًا ، سيكون من الأسهل عليكم جميعًا أن تموتوا هنا. لذلك إذا لم تكن واثقًا ، فتحدث. سأرسلك في طريقك بدون ألم ، كما قلت. ولكن إذا تأثرت ولو قليلاً بما قلته “.

ارتجف الفارس وسحب سيفه.

* * *

ومع ذلك ، في نفس اللحظة ، انطلق صاعقة من فراي واخترقت جسده.

“أجل”

لقد مات دون أن يكون قادرًا على إصدار صوت ، تمامًا مثل الفرسان الآخرين.

كان هو الذي أعطاهم إرادة الحياة.

الآن ، دالامان هو الوحيد المتبقي.

لم ترسل لوانوبل أي تعزيزات رسمية.

“ماذا تريد؟”

ظهر ريكي بجانبه.

تدحرجت عيون دالامان بشكل محموم في رأسه.

أشار ريكي إلى لوفي.

لم يستطع معرفة نوع القوة التي يستخدمها هذا الشخص ، لكنه كان متأكدًا من أنه يمكن أن يُقتل في لحظة.

“أنت محظوظ. تصادف أن أكون أنا وهذا الرجل هنا بالصدفة ، وتعلموا ما كان يحدث لك ، ولدينا القدرة على قتل جميع الناس هنا ، بما في ذلك الماركيز. لذلك تم إطلاق سراحك. ولكن ماذا عن أولئك الذين ليسوا كذلك؟ ”

ومع ذلك ، فقد أبقوه على قيد الحياة.

“أخبـ- أخبرني ما هو. طالما أبقيت على حياتي- ”

يجب أن يكون هناك سبب.

لم يشعر فراي أنه مضطر للإجابة.

كان على يقين من أن هذه هي هويته. بعد كل شيء ، كان ماركيز من مملكة لوانوبل العظيمة.

كان صريحًا جدًا.

ربما ليس لديه الثقة لقتلي.

اختفت هالة مانا فراي تمامًا ، ولم يعد هناك أي شخص للتعامل معها.

عندما فكر في ذلك ، استعاد وجه دالامان القليل من اللون.

إذا كان يعلم أنه سينتهي بالعيش فيه ، لكان قد مارس المزيد من ضبط النفس.

أومأ فري.

“همم؟”

“h[G. هناك شيء أريده “.

ظهر ريكي بجانبه.

“أخبـ- أخبرني ما هو. طالما أبقيت على حياتي- ”

لم يتأذى المرؤوس لأنه كان يرتدي خوذة ، ولكن بصفته فارسًا ، ما زال يشعر بالإهانة بسبب معاملته بهذه الطريقة.

انطلق.

مات كل من دالامان ومرؤوسيه ، لكن العبيد لم يتمكنوا حتى من التظاهر بأنهم سعداء.

“أههك!”

فراي: “أنت الماركيز دالامان.”

صرخ دالامان.

“لا. هذا كل شيء لهذا اليوم. مات الماركيز دالامان بالفعل ، والباقي مجرد قمامة “.

أراده فراي أن يعاني.

“أمثالك يقولون دائمًا نفس الأشياء.”

على عكس الآخرين ، قلل فراي من قوة التيار حتى لا يقتله على الفور.

ارتجف المضيف بعد سماع هذه الكلمات.

دوى صراخ دالامان لفترة طويلة قبل أن تصبح في نهاية المطاف أجش.

راقب فراي رجل والعبيد الآخرين وهم يغادرون ، غير قادرين على نسيان النظرة في عيونهم.

لم يدم طويلا كما اعتقد فري.

كان هناك غضب وتصميم وحيوية لم تكن موجودة من قبل.

بعد مرور بعض الوقت ، أغلقت عيون دالامان ، وأدرك فراي أنه يحتضر.

لم يكن هو فقط.

لم تكن لديه عادة تعذيب الناس.

كما لو أنهم قد صُعقوا بالصواعق ، استمع جميع العبيد بكلمات ريكي.

بعد كل شيء ، لم يستطع أن يستمد أي متعة من سماع صراخ الناس.

غادر فراي القلعة ونظر إلى المقاصة الكبيرة.

أدرك فراي أنه قد نفس عن غضبه ، لكن ذلك لم يجعله يشعر بالتحسن حقًا.

كان اثنان منهم من الإناث ، مما جعل الخسارة أكثر إيلامًا.

نقر.

ارتجف جسد الرجل بيستكين.

غادر فراي القلعة ونظر إلى المقاصة الكبيرة.

سقط الخادم على الأرض ، واحترق جسمه بالكامل إلى اللون الأسود.

“لقد انتهيت.”

لكن دالامان صافح يديه مع بعض بانزعاج.

ظهر ريكي بجانبه.

ربما ليس لديه الثقة لقتلي.

كان ينظر إلى العبيد المحاصرين في الأقفاص.

“بيكند “.

“ماذا ستفعل حيالهم؟”

فرقعة.

“…”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 101 – الاجتماع (8)

“هل ستتركهم في وسط مملكة لوانوبل؟”

لقد كان أيضًا من الصعب للغاية في “ترويضهم” لأنهم كانوا عرقًا فخورًا ينظرون إلى أي شخص آخر بازدراء.

نظر فري إلى العبيد.

“أنا- ، أنا آسف.”

لم يستطع حتى رؤية شظية من الأمل على وجوههم.

تشوك.

مات كل من دالامان ومرؤوسيه ، لكن العبيد لم يتمكنوا حتى من التظاهر بأنهم سعداء.

اندلع الغضب مرة أخرى على وجه دالامان.

لقد فقدوا بالفعل إرادتهم في العيش.

غادر فراي القلعة ونظر إلى المقاصة الكبيرة.

ترك فراي المسؤولية لريكي.

نظر ريكي حولهم قبل أن يقول.

لم يعتقد أن ريكي جعله ينقذهم دون التفكير في العواقب.

“هذا صحيح.”

“يمكنني أن آخذهم إلى مكان آمن مع قوة النقل.”

“أليس هذا بالضبط ما فعلتم؟” أمال ريكي رأسه قليلا.

ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يفسد تمامًا الغرض من استخدام قدرته الإلهية لإخفاء هالة مانا.

“هذا صحيح.”

قفز ريكي إلى المقاصة.

كان تعبير ريكي هادئًا تمامًا كما قال هذا.

ثم اقترب منهم واستل سيفه.

بدا الأمر كما لو أنه بعد شهر من القتال معًا ، اعتبر العبيد المحررين أن فري هو المتبرع لهم.

تشوك.

كان ينظر إلى العبيد المحاصرين في الأقفاص.

كانت مهارته في المبارزة دقيقة بشكل لا يصدق.

“أليس هذا بالضبط ما فعلتم؟” أمال ريكي رأسه قليلا.

ومع ذلك ، لم يبدوا العبيد مبتهجين بكسر قيودهم.

ارتجف المضيف بعد سماع هذه الكلمات.

لقد نظروا ببساطة إلى ريكي بعيون ميتة.

ترك فراي المسؤولية لريكي.

“انتم حرار الان.”

“ما هذا؟”

“… ما هي الحرية؟”

لقد كان أيضًا من الصعب للغاية في “ترويضهم” لأنهم كانوا عرقًا فخورًا ينظرون إلى أي شخص آخر بازدراء.

لقد كان رجل بيستلكين هو الذي سأل هذا بصوت أجش.

“ما هذا؟”

نظر إلى كومة الجثث وقال.

تمامًا كما قال ريكي ، كان من المحتمل جدًا أن العائلة المالكة ونبلاء هذه المملكة كانوا جميعًا فاسدين.

“أخي الأصغر هناك. عاش مثل دمية للبشر ومات. وهو ليس أخي فقط. من بين عشرين أقاربي ، لم يبق سوى خمسة “.

ليس الإيلف فقط.

جوك.

صرخ دالامان.

سقطت دموع الدم من عينيه.

ثم اقترب منهم واستل سيفه.

“لذا من فضلك قل لي. ما هي الحرية؟

“لأكون صادقًا ، سيكون من الأسهل عليكم جميعًا أن تموتوا هنا. لذلك إذا لم تكن واثقًا ، فتحدث. سأرسلك في طريقك بدون ألم ، كما قلت. ولكن إذا تأثرت ولو قليلاً بما قلته “.

“على الأقل ، ليس الموت.”

تشوك.

كانت نبرة ريكي هي نفسها كالعادة.

لا عجب أن أحد المركيز مملكة لوانوبل كان قادرًا على الانخراط في تجارة الرقيق لفترة طويلة.

“أعلم أنك خسرت الكثير. وأن لديك ندوب ستستغرق بقية حياتك للشفاء “.

كان يعلم أنه يمكن أن يقتله بإصبعه فقط.

“لا تحاول مواساتنا!”

كان ينظر إلى العبيد المحاصرين في الأقفاص.

فتح رجل بيستكين عينيه وصرخ.

وكان من الواضح من أعطاهم تلك الطاقة الجديدة.

كان يعلم أن ريكي كان غير عادي.

ومع ذلك ، كان الحاجز أقوى بكثير من لوكيس.

كان يعلم أنه يمكن أن يقتله بإصبعه فقط.

“أعلم أنك خسرت الكثير. وأن لديك ندوب ستستغرق بقية حياتك للشفاء “.

لكن مع ذلك ، لم يكبح غضبه.

إذا كان يعلم أنه سينتهي بالعيش فيه ، لكان قد مارس المزيد من ضبط النفس.

منذ البداية ، لم يكن هذا شيئًا يريده.

أومأ فري.

“هذا ليس عزاء.”

“…”

“…نحن متعبون. قلت أن الموت ليس حرية. لكن بالنسبة لنا ، ستكون فترة راحة طويلة “.

كان هناك سبب لعدم استمرار عبيد الإيلف التي اشتراها النبلاء لأكثر من خمس سنوات في أحسن الأحوال.

انهار الرجل ، وخفض العبيد الآخرون رؤوسهم في نفس الوقت.

نظر إلى كومة الجثث وقال.

كان الأمر كما لو كانوا جميعًا يوافقون على كلام الرجل.

فرقعة.

نظر ريكي حولهم قبل أن يقول.

حنى رجل بيستكين رأسه.

“إذا كنت تريد أن تموت ، يمكنك ذلك. وسوف نفعل ذلك لك. لن يكون هناك ألم. في الواقع ، لن تكون قادرًا حتى على ملاحظة حدوث ذلك “.

كانت قيمة الإيلف عالية جدًا لدرجة أنها كانت بسهولة واحدة من أغلى عشرة أنواع من العبيد للشراء حول العالم.

سحب ريكي سيفه ببطء ، وكان النصل يلمع في ضوء القمر.

فتح رجل بيستكين عينيه وصرخ.

ريكي: “لكن هل أنت راضٍ عن ذلك بالضبط؟”

لم يكن هو فقط.

الرجل: “…عن ماذا تتحدث؟”

راقب فراي رجل والعبيد الآخرين وهم يغادرون ، غير قادرين على نسيان النظرة في عيونهم.

“لقد رأيت الكثير من أمثالك. أولئك الذين يرغبون في إنهاء حياتهم هربا من اليأس. أولئك الذين توقفوا عن المضي قدما. أولئك الذين استسلموا “.

كان ريكي قد أخبره أن يستخدم القوة الإلهية قدر الإمكان ، لكن لا جدوى منها إذا كانت لـ “معارك” من هذا القبيل.

رجل: “استسلام؟ أنت تقول أننا استسلمنا؟ ”

لم يشعر فراي أنه مضطر للإجابة.

“أليس هذا بالضبط ما فعلتم؟” أمال ريكي رأسه قليلا.

على عكس الآخرين ، قلل فراي من قوة التيار حتى لا يقتله على الفور.

“أنا أفهم. لا أريد أن أعترف بذلك ، لكن في النهاية ، هذا هو اختيارك. إنه شيء يجب احترامه ، وليس شيئًا يمكن لطرف ثالث التعليق عليه. ولكن عليك أيضًا أن تنظر في الأمر من زاوية أخرى “.

ثم ألقى كأس النبيذ الذي كان يشربه على المرؤوس الذي أحضر التقرير ، مما تسبب في تحطم الزجاج المتلألئ.

“زاوية أخرى؟”

استمتع دالامان أيضًا بأكل لحم الأقزام والبيستكين وحتى البشر.

“أنت محظوظ. تصادف أن أكون أنا وهذا الرجل هنا بالصدفة ، وتعلموا ما كان يحدث لك ، ولدينا القدرة على قتل جميع الناس هنا ، بما في ذلك الماركيز. لذلك تم إطلاق سراحك. ولكن ماذا عن أولئك الذين ليسوا كذلك؟ ”

“أنت محظوظ. تصادف أن أكون أنا وهذا الرجل هنا بالصدفة ، وتعلموا ما كان يحدث لك ، ولدينا القدرة على قتل جميع الناس هنا ، بما في ذلك الماركيز. لذلك تم إطلاق سراحك. ولكن ماذا عن أولئك الذين ليسوا كذلك؟ ”

بدأت العاطفة تظهر ببطء في صوت ريكي.

“أ- تم إبادة جميع الفرسان.”

“هناك البعض ممن هم في أوضاع أسوأ بكثير منك لكنهم ما زالوا غير مستعدين للاستسلام.”

كان صوته هادئًا ، لكن بدا أنه كان هناك شيئًا ما يحرك معنويات كل من يستمع.

“هل تريدنا أن نعيش بامتنان لحسن حظنا؟”

كان شكل القناع بوجه يبكي ، لكن لم يشعر أنه كان حزينًا على الإطلاق.

“لا.”

كان الأمر كما قال ريكي.

بعد دقيقة من الصمت أكد ريكي.

ومع ذلك ، في نفس اللحظة ، انطلق صاعقة من فراي واخترقت جسده.

“أريدكم جميعًا أن تنقذوها.”

اندلع الغضب مرة أخرى على وجه دالامان.

“هاه…؟”

“أنا أعرف.”

“لا يزال هناك الكثير من أمثالك على هذا الجبل. هناك العشرات من المعسكرات حول هذا المكان ، كلها مليئة بالعبيد “.

“همم؟”

ارتجف جسد الرجل بيستكين.

بالطبع ، كان هناك أيضًا بعض العيوب.

لم يكن هو فقط.

تمامًا كما قال ريكي ، كان من المحتمل جدًا أن العائلة المالكة ونبلاء هذه المملكة كانوا جميعًا فاسدين.

كما لو أنهم قد صُعقوا بالصواعق ، استمع جميع العبيد بكلمات ريكي.

بدلاً من ذلك ، أعطى القناع الشبيه بالمهرج شعورًا سخيفًا للغاية.

كان صوته هادئًا ، لكن بدا أنه كان هناك شيئًا ما يحرك معنويات كل من يستمع.

* * *

“لأكون صادقًا ، سيكون من الأسهل عليكم جميعًا أن تموتوا هنا. لذلك إذا لم تكن واثقًا ، فتحدث. سأرسلك في طريقك بدون ألم ، كما قلت. ولكن إذا تأثرت ولو قليلاً بما قلته “.

كان تعبير ريكي هادئًا تمامًا كما قال هذا.

شوك!

“واحد آخر ماتَ؟”

طعن ريكي سيفه في الأرض.

أصبح تعبير دالامان صلبًا لدرجة أنه بدا وكأنه يرتدي قناعًا على وجهه.

“ثم هذه المرة ، ستكونون جميعًا ثروتهم الطيبة.”

“إذا جئت لتخبرني أن عبدًا آخر قد مات …”

* * *

“هل يجب علي تعيين حراس أفضل …”

راقب فراي رجل والعبيد الآخرين وهم يغادرون ، غير قادرين على نسيان النظرة في عيونهم.

بالطبع ، كان هناك أيضًا بعض العيوب.

كان هناك غضب وتصميم وحيوية لم تكن موجودة من قبل.

كان بالتأكيد أقرب مكان يمكن أن يذهبوا إليه.

وكان من الواضح من أعطاهم تلك الطاقة الجديدة.

دمر فراي المعسكرات حوله بطريقة منهجية.

ريكي.

“ثم سنبقى في هذه القلعة لبقية الشهر.”

كان هو الذي أعطاهم إرادة الحياة.

كان على يقين من أن هذه هي هويته. بعد كل شيء ، كان ماركيز من مملكة لوانوبل العظيمة.

“لن يدوموا طويلا.”

“أ- تم إبادة جميع الفرسان.”

لا عجب أن أحد المركيز مملكة لوانوبل كان قادرًا على الانخراط في تجارة الرقيق لفترة طويلة.

جوك.

تمامًا كما قال ريكي ، كان من المحتمل جدًا أن العائلة المالكة ونبلاء هذه المملكة كانوا جميعًا فاسدين.

بالطبع ، كان هناك أيضًا بعض العيوب.

والمكان الذي أطلق فيه هؤلاء العبيد كان قلب مملكة لوانوبل.

أشار ريكي إلى لوفي.

حتى لو انخرطوا في حرب عصابات في الجبال بين المدن ، فلن يمر وقت طويل قبل أن يتم التغلب عليهم.

كان بالتأكيد أقرب مكان يمكن أن يذهبوا إليه.

وسيستغرق سفرهم شهرًا على الأقل للوصول إلى أقرب حدود.

“أنا أفهم. لا أريد أن أعترف بذلك ، لكن في النهاية ، هذا هو اختيارك. إنه شيء يجب احترامه ، وليس شيئًا يمكن لطرف ثالث التعليق عليه. ولكن عليك أيضًا أن تنظر في الأمر من زاوية أخرى “.

لذلك ، كان احتمال أن يتمكنوا من الهروب من هذا البلد أقل من 1 في المائة.

“المكونات…”

كان فراي على يقين من أن ريكي يعرف ذلك.

دوى صراخ دالامان لفترة طويلة قبل أن تصبح في نهاية المطاف أجش.

“أنا أعرف.”

قفز ريكي إلى المقاصة.

“وأنت تركتهم يذهبون على أي حال؟ هذا تصرف غير مسؤول “.

شوك!

“الأمر متروك لهم الآن. لقد قمت بدوري “.

أومأ فري.

تحدث ريكي بلا عاطفة كما هو الحال دائما.

كان على يقين من أن هذه هي هويته. بعد كل شيء ، كان ماركيز من مملكة لوانوبل العظيمة.

“بماذا يفكر؟”

كان شكل القناع بوجه يبكي ، لكن لم يشعر أنه كان حزينًا على الإطلاق.

كان صريحًا جدًا.

ثم ألقى كأس النبيذ الذي كان يشربه على المرؤوس الذي أحضر التقرير ، مما تسبب في تحطم الزجاج المتلألئ.

ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد يمكنه التأكد منه بشأن ريكي بعد البقاء معه في الأشهر القليلة الماضية.

كان في حالة سيئة.

كان ريكي مختلفًا تمامًا عن باقي أنصاف الآلهة.

“ذلك ليس مكاناً رغيداً للعيش فيه.”

لقد شعر به بشكل خاص خلال محادثة ريكي مع رجل Beastkin.

“ذلك ليس مكاناً رغيداً للعيش فيه.”

“لا يزال هناك المزيد من المخيمات هنا.”

استمتع دالامان أيضًا بأكل لحم الأقزام والبيستكين وحتى البشر.

هذا ما قيل لـ فراي قبل أن يهاجم هذا المكان.

تدحرجت عيون دالامان بشكل محموم في رأسه.

نظر فري إلى سماء الليل وتمتم.

لقد مات دون أن يكون قادرًا على إصدار صوت ، تمامًا مثل الفرسان الآخرين.

“لا يزال هناك بعض الوقت حتى شروق الشمس.”

حنى رجل بيستكين رأسه.

“لا. هذا كل شيء لهذا اليوم. مات الماركيز دالامان بالفعل ، والباقي مجرد قمامة “.

وباعتبارها جنة الوحوش ، إذا هربوا إلى ذلك المكان ، فلن تتمكن مملكة لوانوبل من ملاحقتهم.

“ألن تنتشر حقيقة وفاة دالامان قريبًا؟ سوف يصبحون أكثر يقظة”.

نظر فري إلى العبيد.

“هذا صحيح. على الأقل ، لن يكونوا بلا دفاع كما كانت هذه المجموعة. سيكونون بالتأكيد أكثر استعدادًا “.

بمجرد أن قال ريكي هذه الكلمات ، انقسمت السماء فجأة.

“أجل.”

اختفت هالة مانا فراي تمامًا ، ولم يعد هناك أي شخص للتعامل معها.

المعركة التي دارت للتو لا يمكن أن تسمى معركة. كانت مجزرة.

والمكان الذي أطلق فيه هؤلاء العبيد كان قلب مملكة لوانوبل.

كان ريكي قد أخبره أن يستخدم القوة الإلهية قدر الإمكان ، لكن لا جدوى منها إذا كانت لـ “معارك” من هذا القبيل.

“ماذا تريد؟”

“ما زلت أعتقد أنها كبيرة جدًا بالنسبة لوسط المملكة.”

ولكن الآن ، من بين 10 من العبيد الإيلف الذين بذل الكثير من الجهد للقبض عليهم ، مات ثلاثة منهم بالفعل.

“لوانوبل لن تكون قادرة على التحرك علانية. نظرًا لأنهم فتحوا مكان عمل غير قانوني في المقام الأول ، فلن يتمكنوا من إرسال فريق قهر. كان من المفترض رسميًا أن يقيم ماركيز دالامان في ممتلكاته الخاصة أثناء تقاعده “.

بالطبع ، كان هذا شيئًا جيدًا لدالامان.

أشار ريكي إلى لوفي.

صرخ دالامان.

“في أحسن الأحوال ، سيكونون قادرين فقط على طلب التعزيزات من المدن المجاورة ، حتى لا يشكلوا تهديدًا كبيرًا لك.”

استدار فراي ونظر إلى القلعة.

“أجل”

“ماذا؟”

كانوا يلعبون بالطين في المقام الأول ، لذلك حتى لو تسبب فراي في حدوث فوضى ، فسيواجهون صعوبة في التعامل معها.

“…نحن متعبون. قلت أن الموت ليس حرية. لكن بالنسبة لنا ، ستكون فترة راحة طويلة “.

اعتقد فراي أن هذا المكان كان مثاليًا للتخلص من آثار مانا أثناء ممارسة قوته الإلهية أيضًا.

نظر فري إلى العبيد.

“ثم سنبقى في هذه القلعة لبقية الشهر.”

“فقط تعاملوا معه بسرعة.”

“…”

ريكي: “إنه هنا.”

استدار فراي ونظر إلى القلعة.

“أخي الأصغر هناك. عاش مثل دمية للبشر ومات. وهو ليس أخي فقط. من بين عشرين أقاربي ، لم يبق سوى خمسة “.

كان في حالة سيئة.

“على الأقل ، ليس الموت.”

كان هذا طبيعيًا لأنه استخدم قوته الإلهية بقدر ما يشاء.

لقد حرص دائمًا على التعامل مع الفئران التي ربما تكون قد عرفت الكثير بعد إتمام كل صفقة.

إذا كان يعلم أنه سينتهي بالعيش فيه ، لكان قد مارس المزيد من ضبط النفس.

لقد مر أكثر من 20 عامًا منذ أن استثمر في تجارة الرقيق ، وفي ذلك الوقت ، لم يكن هناك أي متسللين.

* * *

“فقط تعاملوا معه بسرعة.”

مر شهر بسرعة.

فرقعة.

دمر فراي المعسكرات حوله بطريقة منهجية.

“أ- تم إبادة جميع الفرسان.”

لقد استعدوا قدر استطاعتهم ، لكن الفرق في القوة كان صارخًا للغاية.

تحدث فراي وهو يشاهد العبيد السابقين يغادرون. “هل سيبدأ الاجتماع قريبًا؟”

بالإضافة إلى ذلك ، كلما تم تحرير المزيد من العبيد ، زادت قوتهم تدريجياً ، وأصبحوا يشكلون أيضًا تهديدًا.

“…”

في النهاية ، ترك تجار العبيد ، الذين لم يتمكنوا من تحمل الضغط ، معسكراتهم وهربوا.

دمر فراي المعسكرات حوله بطريقة منهجية.

كان الأمر كما قال ريكي.

لم يشعر فراي أنه مضطر للإجابة.

لم ترسل لوانوبل أي تعزيزات رسمية.

“نحن نفكر في الذهاب إلى جبال إسبانيا في الجنوب.”

بحلول يومهم الأخير على الجبال ، كان فراي متأكدًا من تدمير جميع بقايا ماركيز دالامان.

“أعلم أنك خسرت الكثير. وأن لديك ندوب ستستغرق بقية حياتك للشفاء “.

“شكرا لكم.”

تحدث ريكي بلا عاطفة كما هو الحال دائما.

حنى رجل بيستكين رأسه.

“سيظل أفضل من هنا … سنعيد بالتأكيد النعمة التي منحتنا إياها.”

بدا الأمر كما لو أنه بعد شهر من القتال معًا ، اعتبر العبيد المحررين أن فري هو المتبرع لهم.

“أعلم أنك خسرت الكثير. وأن لديك ندوب ستستغرق بقية حياتك للشفاء “.

“أين سوف تذهب؟”

فرقعة.

“نحن نفكر في الذهاب إلى جبال إسبانيا في الجنوب.”

لم يدم طويلا كما اعتقد فري.

كان بالتأكيد أقرب مكان يمكن أن يذهبوا إليه.

“أههك!”

وباعتبارها جنة الوحوش ، إذا هربوا إلى ذلك المكان ، فلن تتمكن مملكة لوانوبل من ملاحقتهم.

ثم اقترب منهم واستل سيفه.

“ذلك ليس مكاناً رغيداً للعيش فيه.”

لولا الوضع الحالي ، لكان من الممكن أن ينفجر دالامان في الضحك.

“سيظل أفضل من هنا … سنعيد بالتأكيد النعمة التي منحتنا إياها.”

كان ينظر إلى العبيد المحاصرين في الأقفاص.

“انتظر.” أوقفه فراي.

دوى صراخ دالامان لفترة طويلة قبل أن تصبح في نهاية المطاف أجش.

“ما اسمك؟”

لم تكن السرعة اللحظية شيئًا يمكن تجاهله ، لكن فراي لم يتحرك.

“بيكند “.

ريكي.

بعدما أجابه ، استدار بيكند وغادر دون أن ينظر إلى الوراء.

كما لو أنهم قد صُعقوا بالصواعق ، استمع جميع العبيد بكلمات ريكي.

تحدث فراي وهو يشاهد العبيد السابقين يغادرون. “هل سيبدأ الاجتماع قريبًا؟”

ريكي: “لكن هل أنت راضٍ عن ذلك بالضبط؟”

“هذا صحيح.”

وسيستغرق سفرهم شهرًا على الأقل للوصول إلى أقرب حدود.

كان تعبير ريكي هادئًا تمامًا كما قال هذا.

كان يعلم أن ريكي كان غير عادي.

لن تكون مشكلة حتى لو غادروا الآن.

“يمكنني أن آخذهم إلى مكان آمن مع قوة النقل.”

اختفت هالة مانا فراي تمامًا ، ولم يعد هناك أي شخص للتعامل معها.

“انتظر.” أوقفه فراي.

أومأ فراي ، الذي كان محتارًا بعض الشيء ، برأسه سريعًا.

ربما ليس لديه الثقة لقتلي.

“ثم دعنا نتوجه إلى الاجتماع.”

“المكان الذي سيعقد فيه الاجتماع. …همم. ارتدي قناعك يا فراي “.

“همم؟”

المعركة التي دارت للتو لا يمكن أن تسمى معركة. كانت مجزرة.

نظر ريكي إلى فراي بتعبير غريب للحظة قبل أن يدرك.

كان هناك سبب لعدم استمرار عبيد الإيلف التي اشتراها النبلاء لأكثر من خمس سنوات في أحسن الأحوال.

“يبدو أنني نسيت أن أخبرك.”

“ث- ، هناك دخيل.”

فراي: “ماذا؟”

كان ريكي قد أخبره أن يستخدم القوة الإلهية قدر الإمكان ، لكن لا جدوى منها إذا كانت لـ “معارك” من هذا القبيل.

ريكي: “إنه هنا.”

أدرك فراي أنه قد نفس عن غضبه ، لكن ذلك لم يجعله يشعر بالتحسن حقًا.

فراي: “…هنا؟”

قفز ريكي إلى المقاصة.

“المكان الذي سيعقد فيه الاجتماع. …همم. ارتدي قناعك يا فراي “.

“أ- تم إبادة جميع الفرسان.”

لم يكن عليه حتى أن يسأل لماذا.

“…”

بمجرد أن قال ريكي هذه الكلمات ، انقسمت السماء فجأة.

ولكن الآن ، من بين 10 من العبيد الإيلف الذين بذل الكثير من الجهد للقبض عليهم ، مات ثلاثة منهم بالفعل.

?فصل آخر قادم بعد ساعة

ومع ذلك ، لم يبدوا العبيد مبتهجين بكسر قيودهم.

“أريدكم جميعًا أن تنقذوها.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط