نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 102

اللورد (1)

اللورد (1)

ترجمة : [ Yama ]

”هذه الأرض. لقد مرت مئات السنين منذ مغادرته. المسار الذي سلكته هذه الدولة هو مشهد رائع. هل تعلم يا ريكي؟ سبب رغبة اللورد في الاجتماع في لوانوبل “.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 102 – اللورد

تجمد جسد فراي بالكامل.

واصل أعضاء الدائرة ، بما في ذلك شيريل ، اتِباع النصف إله السيف.

أدرك فراي أن لديه بعض التاريخ مع هؤلاء الثلاثة.

لقد فقدوا تقريبًا مسارهم عدة مرات ، لكن بطريقة ما ، تمكنوا من اللحاق بهم .

[تم تأكيد كل شيء. ستكون ممتعة ومثيرة للغاية.]

على الرغم من أن اللحاق بهم قد لا يكون دقيقًا تمامًا.

بالطبع ، لقد نجحوا في إلحاق بعض الضرر بأنانتا ، لكن الهزيمة تبقى هزيمة.

على وجه الدقة ، لقد تمكنوا فقط من اللحاق بالركب لأنهم توقفوا على جبل بالقرب من لوفاي ولم يتحركوا من هناك.

“سمعت بعض المعلومات المثيرة للاهتمام من اللورد ، لذلك جئت لأرى ما إذا كانت صحيحة.”

ومع ذلك ، لم يجرؤوا على الاقتراب كثيرًا على الرغم من توقفهم على جبل.

“…”

لأنه لا تزال هناك فرصة للقبض عليهم كمصيدة.

لقد كان صوتًا لن يستطيع نسيانه أبدًا.

ولهذا ، خيموا على مسافة بعيدة عن الجبل وراقبوها من بعيد.

لحسن الحظ ، لم يكن لدى رفاقه الوقت الكافي للاهتمام بالفساد في مملكة لوانوبل.

كان الملاحقون في حيرة شديدة من أفعالهم اللاحقة.

”هذه الأرض. لقد مرت مئات السنين منذ مغادرته. المسار الذي سلكته هذه الدولة هو مشهد رائع. هل تعلم يا ريكي؟ سبب رغبة اللورد في الاجتماع في لوانوبل “.

لسبب ما ، كانوا يهاجمون المعسكرات الواقعة على الجبل.

كان له الشكل العام للرجل. ومع ذلك ، كان رأسه ناعمًا مثل البيضة ويفتقر إلى أي ميزات على الإطلاق.

“مالذي يفعلونه؟”

أراد فراي أن يخبر ريكي عن ذلك ، لكن لم يكن الوقت مناسبًا الآن.

“أعتقد أن هذه واحدة من البؤر الاستيطانية القديمة.”

نظر إليهم ريكي بأذرع مطوية.

فقط تعبير جيروم بيرنر كان غريباً.

لم يكن لديه حتى الشعر. (اللورد سايتاما )

“هذا المكان … حيث يمارسون تجارة الرقيق.”

أشار ليرين نحو فرسان التنين الأسود.

كان يعرف شؤون البلاد أفضل من الآخرين لأنه كان هو نفسه مواطنًا من لوانوبل.

نوزدوج ، الذي لم ينبس ببنت شفة منذ وصولهم ، نظر إلى الأسفل من الجبل كما قال.

على الرغم من عدم وجود جثث في الأماكن التي دمرها أنصاف الآلهة ، إلا أنهم تمكنوا من التأكد مما كان يحدث في تلك الأماكن بسبب الأقفاص والأدوات الأخرى.

قام نوزدوج ، بحركة مسترخية بمد إصبع ، وبدأت كتلة من الطاقة السوداء تتجمع عند الطرف.

كان يعلم أيضًا أن البلاد كانت تسير في مسار قبيح للغاية مؤخرًا.

“… معلومات مثيرة للاهتمام؟”

ومع ذلك ، لم يتم الكشف عن الموقع الدقيق لهذا المكان.

لقد كان صوتًا لن يستطيع نسيانه أبدًا.

“لم أكن لأفكر أبدًا أنهم كانوا يفعلون هذا بجوار Lufei.”

قام نوزدوج ، بحركة مسترخية بمد إصبع ، وبدأت كتلة من الطاقة السوداء تتجمع عند الطرف.

كان وجه جيروم ملطخًا بالعار.

كما قال ريكي ، كان من الأفضل إبقاء فمه مغلقاً بدلاً من التحدث والكشف عن دليل.

لحسن الحظ ، لم يكن لدى رفاقه الوقت الكافي للاهتمام بالفساد في مملكة لوانوبل.

 

كان هذا لأن أفعال أنصاف الآلهة كانت غريبة جدا.

“…هذا يعني…”

“ماذا بحق الجحيم يخططون؟”

يمكن أن يشعر بقوة أجني بداخلها.

ومثلما كانوا يصابون بصداع يحاولون معرفة ما كان يحدث.

هذا كان هو.

“هذا … كيف …”

إلى يمينه كان هناك شخصية ترتدي رداء وقناع مثل فراي.

سقط فك شيبرد.

“…!”

حدث نفس الشيء للآخرين.

“لا.”

السماء ، التي كانت طبيعية منذ لحظة فقط ، كانت مفتوحة الآن.

لم تكن هناك قطعة ملابس على جسده ، تكشف عن جسده الذكوري القوي ، وقبل كل شيء ، كان الضوء الأبيض ينبعث باستمرار من جسده.

جعل هذا المشهد من الصعب على شيبرد ، الذي كان ساحرًا من فئة 7 نجوم ، الحفاظ على رباطة جأشه.

“همم. في الواقع.”

كانت شيريل هي الوحيدة التي تمكنت من الحفاظ على هدوئها.

”ريكي. لوانوبل هي منطقتك. كيف يمكن أن يقيموا هنا بدون علمك؟ ”

لقد عضت شفتها بأنيابها الحادة ، مما يدل على أن التجربة التي جاءت مع تقدم العمر لم تكن هباءً.

أومأ فري.

“نحن في ورطة.”

ثم انفصلت الطاقة السوداء لتشكل مئات التموجات السوداء الصغيرة.

“لماذا تقولين هذا، مستدير شيريل؟”

[…]

“القدرة على رؤية هذه الظاهرة تعني أننا بالفعل داخل حدود نطاق أنصاف الآلهة.”

“لم أكن أعتقد أنهم سيرسلون فرسان التنين الأسود. يبدو أنهم قدّروا أعمال ماركيز أكثر مما توقعت “.

“…هذا يعني…”

“أجل. لقد كافحت قليلاً للحصول عليه. ”

“أجل.”

حدث نفس الشيء للآخرين.

كان تعبير شيريل شديدًا.

ترجمة : [ Yama ]

“لا يمكننا المغادرة حتى ينتهي اجتماع أنصاف الآلهة.”

”ريكي. لوانوبل هي منطقتك. كيف يمكن أن يقيموا هنا بدون علمك؟ ”

* * *

* * *

شعر فراي فجأة بموجة من الحرارة.

“أجل.”

لكنه كان غريباً لأنه لم يجعله يشعر بالحرارة.

“كان يعتقد أنها بحاجة إلى التنظيف.”

جاءت الحرارة من السماء.

بعد الغمغمة باقتناع ، تومض جسد نوزدوج وعاد إلى الظهور بجانب ريكي.

ظهر بين الغيوم كائن ضخم مصنوع بالكامل من اللهب على شكل إنسان.

شوك.

كانت شخصيته تحترق بشدة وكأنه سيحرق العالم كله.

كان سبب تسميته “كائنًا” هو عدم وجود طريقة أخرى للتعبير عنه.

“لقد أخبرتك عنه من قبل ، أليس كذلك؟ إنه أحد الكائنات التي تسموها أبوكاليبس “.

على العكس من ذلك ، أصيب كاساجين بسمه وظل طريح الفراش لمدة شهر في حالة قريبة من الموت.

“…”

أطلق عليه ريكي نظرة سريعة قبل أن ينظر نحو السماء.

“من الآن فصاعدًا ، كن حذرًا في كلامك وأفعالك. في الواقع ، سيكون من الأفضل إذا لم تقل أي شيء على الإطلاق “.

تجمد جسد فراي بالكامل.

أومأ فري.

“يجب أن يكون قادرًا على الصمود أمام رؤية الرب وجهًا لوجه. لديك فكرة جيدة “.

كما قال ريكي ، كان من الأفضل إبقاء فمه مغلقاً بدلاً من التحدث والكشف عن دليل.

لأنه كان هناك مئات الفرسان في درع أسود يقفون في مساحة خالية.

أطلق عليه ريكي نظرة سريعة قبل أن ينظر نحو السماء.

“… معلومات مثيرة للاهتمام؟”

بدأ أجني ، الذي كان أكبر من الجبل ، يتقلص ببطء حتى أصبح بحجم الإنسان العادي.

“أجل.”

إذا كان مثل كائن فائق مصنوع من النار من قبل ، فهو الآن مثل إنسان عادي بشعر أحمر ملتهب.

كانت شخصيته تحترق بشدة وكأنه سيحرق العالم كله.

كان فراي قد أخضع وأباد العديد من أنصاف الآلهة في عصره ، لكنها كانت المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذا المشهد.

“يبدو أنك كنت الأول هذه المرة.”

“يمكنه تغيير حجمه إلى هذا الحد؟”

(نهاية الكتاب الرابع)

فكر في الأمر للحظة ولكنه سرعان ما أدرك أنه لم يكن بهذه الغرابة.

نوزدوج ، الذي لم ينبس ببنت شفة منذ وصولهم ، نظر إلى الأسفل من الجبل كما قال.

لأن التنانين لديها أيضًا القدرة على تغيير شكلها وحجمها.

‘لماذا هم هنا…؟’

“ربما يستطيع ريكي كذلك؟”

“ماذا بحق الجحيم يخططون؟”

هل كان ريكي هو نفسه؟

قالها كما لو كان يشرح لفري.

كان فراي فضوليًا ، لكنه لم يستطع أن يسأل في هذا الموقف.

لسبب ما ، كانوا يهاجمون المعسكرات الواقعة على الجبل.

كان هذا لأن أجني قد اقترب منهم بالفعل.

استدار فراي لينظر داخل جدار القلعة المحطم.

إلى يمينه كان هناك شخصية ترتدي رداء وقناع مثل فراي.

السماء ، التي كانت طبيعية منذ لحظة فقط ، كانت مفتوحة الآن.

“يبدو أنك كنت الأول هذه المرة.”

إذا كان مثل كائن فائق مصنوع من النار من قبل ، فهو الآن مثل إنسان عادي بشعر أحمر ملتهب.

“أجل.”

ومع ذلك ، لم يتم الكشف عن الموقع الدقيق لهذا المكان.

“همممم … لكنه غير متوقع بعض الشيء. لم أكن أتوقع منك تنظيف هذا المكان بالفعل “.

[هذا هو الموت].

تنظيف.

لقد فقدوا تقريبًا مسارهم عدة مرات ، لكن بطريقة ما ، تمكنوا من اللحاق بهم .

يبدو أنه كان يتحدث عن دالامان ورجاله الذين كانوا يقيمون في الجبل.

“هذا المكان … حيث يمارسون تجارة الرقيق.”

أجاب ريكي بصراحة. “لقد فعلت ذلك لأنني كنت قريبًا بالفعل.”

”كوكوكو. لا أصدق أن أجني هزمنا. كيف يثير الدهشة.”

“أرى. على أي حال ، عمل جيد “.

ثم حول أجني عينيه إلى فراي.

إلى يمينه كان هناك شخصية ترتدي رداء وقناع مثل فراي.

“أهذا رسولك؟”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 102 – اللورد

“أجل.”

شابة ذات شعر أشقر وهيكل عظمي ورجل عجوز متجعد وظهر منحني.

“همم. في الواقع.”

كان الملاحقون في حيرة شديدة من أفعالهم اللاحقة.

أومأت أجني برأسها قبل أن تمشي إلى الجانب.

“…!”

“يجب أن يكون قادرًا على الصمود أمام رؤية الرب وجهًا لوجه. لديك فكرة جيدة “.

“ماذا بحق الجحيم يخططون؟”

“أراك أخيرًا صنعت رسولًا.”

ثم انفصلت الطاقة السوداء لتشكل مئات التموجات السوداء الصغيرة.

“أجل. لقد كافحت قليلاً للحصول عليه. ”

كان في تلك اللحظة.

في تلك اللحظة ، التفت الشخص الذي كان يقف خلف أجني لإلقاء نظرة على فراي.

[فقط هذا. هناك متسللون يحاولون دخول الحاجز. لا ، إنهم موجودون بالفعل … هذا غريب.]

في اللحظة التي اجتمعت فيها عيونهم في الهواء.

[إذا كان قادمًا منك ، فلا بد أنه صحيح.]

“…!”

سقط فك شيبرد.

“…!”

“يمكنه تغيير حجمه إلى هذا الحد؟”

كلاهما شعر بصدمة الشخص الآخر.

“ماذا تقصد؟”

ثم نظروا بعيدًا في نفس الوقت وتظاهروا بالهدوء.

“أجل.”

‘لماذا هم هنا…؟’

“أجل.”

لم يستطع حتى أن يبدأ في تخيل السبب.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 102 – اللورد

لكنه كان على يقين من أنه يعرف الشخص الذي يقف وراء ذلك القناع.

كان يعلم أيضًا أن البلاد كانت تسير في مسار قبيح للغاية مؤخرًا.

عدل فراي تعابير وجهه على عجل.

ومع ذلك ، لم يجرؤوا على الاقتراب كثيرًا على الرغم من توقفهم على جبل.

لحسن الحظ ، يبدو أن أغني لم يلاحظ صدمة فراي.

كان فراي قد أخضع وأباد العديد من أنصاف الآلهة في عصره ، لكنها كانت المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذا المشهد.

لقد سار من أمامه ودخل القلعة.

كان يعرف شؤون البلاد أفضل من الآخرين لأنه كان هو نفسه مواطنًا من لوانوبل.

أراد فراي أن يخبر ريكي عن ذلك ، لكن لم يكن الوقت مناسبًا الآن.

“أرى. على أي حال ، عمل جيد “.

فجأة ، هبت عاصفة شديدة ، وتصلب تعبير فراي.

“أهذا رسولك؟”

لقد شعر بثلاث مرات حضور ساحق في نفس الوقت ، وفي تلك اللحظة ، وجد صعوبة في التنفس.

”كوكوكو. لا أصدق أن أجني هزمنا. كيف يثير الدهشة.”

بدا الفضاء وكأنها ملتوية ، وبعد فترة طويلة ، خرجت ثلاثة أشخاص.

ولهذا ، خيموا على مسافة بعيدة عن الجبل وراقبوها من بعيد.

شابة ذات شعر أشقر وهيكل عظمي ورجل عجوز متجعد وظهر منحني.

بعد لحظة من الصمت ، أومأ نوزدوج برأسه.

ليرين ، نوزدوج وأنانتا.

كان سبب تسميته “كائنًا” هو عدم وجود طريقة أخرى للتعبير عنه.

أدرك فراي أن لديه بعض التاريخ مع هؤلاء الثلاثة.

جعل هذا المشهد من الصعب على شيبرد ، الذي كان ساحرًا من فئة 7 نجوم ، الحفاظ على رباطة جأشه.

كانت ليرين محركة الدمى الذي كان يسحب خيوط عائلة بليك من وراء الستائر. كانت السبب وراء قدرة “فراي” على استخدام القوة الإلهية والمانا في نفس الجسد.

لحسن الحظ ، يبدو أن أغني لم يلاحظ صدمة فراي.

حاول نوزدوج إغراء الخائن باستخدام أودين ، وظهر كخدع أمام فراي قبل وفاة أودين .

“لا أعتقد أننا تأخرنا.”

لقد شعر بضغط هالته في ذلك الوقت ، لكن ذلك لم يكن شيئًا مقارنة بلقائه شخصيًا.

انحرف تعبير فراي خلف قناعه.

وكان أنانتا واحدًا من أنصاف الآلهة الذين حاربهم عندما كان لوكاس.

“…”

في ذلك الوقت ، لم يتمكن لوكاس ، وشفايزر ، وإيريس ، وكاساجين ، ولوسيد من هزيمة هذا “الرجل العجوز الوحشي”.

ومثلما كانوا يصابون بصداع يحاولون معرفة ما كان يحدث.

على العكس من ذلك ، أصيب كاساجين بسمه وظل طريح الفراش لمدة شهر في حالة قريبة من الموت.

كانت ليرين محركة الدمى الذي كان يسحب خيوط عائلة بليك من وراء الستائر. كانت السبب وراء قدرة “فراي” على استخدام القوة الإلهية والمانا في نفس الجسد.

بالطبع ، لقد نجحوا في إلحاق بعض الضرر بأنانتا ، لكن الهزيمة تبقى هزيمة.

ومع ذلك ، لم يجرؤوا على الاقتراب كثيرًا على الرغم من توقفهم على جبل.

لقد كان الأمر أكثر إثارة للصدمة لأنه في ذلك الوقت ، كان لوكاس ومجموعته قد بدأوا للتو في بناء ثقتهم لمحاربة أنصاف الآلهة.

لم يتمكنوا من إلحاق الضرر بـ نوزدوج ، الذي كان في الهواء ، بمهاراتهم في المبارزة.

بالمقارنة مع ذلك الوقت ، لم يكن أنانتا يبدو مختلفًا كثيرًا باستثناء حقيقة أن ملابسه كانت مختلفة.

بدأ أجني ، الذي كان أكبر من الجبل ، يتقلص ببطء حتى أصبح بحجم الإنسان العادي.

“لا أعتقد أننا تأخرنا.”

لم يستطع حتى أن يبدأ في تخيل السبب.

”كوكوكو. لا أصدق أن أجني هزمنا. كيف يثير الدهشة.”

“همم. في الواقع.”

ابتسم أنانتا وتحدث بصوته البلغم وهو ينظر إلى القلعة.

ابتسمت ليرين وهي تقول هذا ، لكن ريكي شعر بالقلق.

يمكن أن يشعر بقوة أجني بداخلها.

كان في تلك اللحظة.

نظر إليهم ريكي بأذرع مطوية.

“ماذا تقصد؟”

“هل اجتمع ثلاثة منكم؟”

“أجل.”

“أجل.”

(نهاية الكتاب الرابع)

“لماذا؟”

بدأ أجني ، الذي كان أكبر من الجبل ، يتقلص ببطء حتى أصبح بحجم الإنسان العادي.

“سمعت بعض المعلومات المثيرة للاهتمام من اللورد ، لذلك جئت لأرى ما إذا كانت صحيحة.”

كلاهما شعر بصدمة الشخص الآخر.

“… معلومات مثيرة للاهتمام؟”

[تعالوا إلى الداخل يا عائلتي العزيزة.]

“سأخبرك عندما يبدأ الاجتماع. أنا متأكد من أنك ستعجبك “.

بدأ أجني ، الذي كان أكبر من الجبل ، يتقلص ببطء حتى أصبح بحجم الإنسان العادي.

ابتسمت ليرين وهي تقول هذا ، لكن ريكي شعر بالقلق.

“سمعت بعض المعلومات المثيرة للاهتمام من اللورد ، لذلك جئت لأرى ما إذا كانت صحيحة.”

نوزدوج ، الذي لم ينبس ببنت شفة منذ وصولهم ، نظر إلى الأسفل من الجبل كما قال.

قالها كما لو كان يشرح لفري.

[هناك متسللون.]

على الرغم من عدم وجود جثث في الأماكن التي دمرها أنصاف الآلهة ، إلا أنهم تمكنوا من التأكد مما كان يحدث في تلك الأماكن بسبب الأقفاص والأدوات الأخرى.

“ماذا؟”

بدا الفضاء وكأنها ملتوية ، وبعد فترة طويلة ، خرجت ثلاثة أشخاص.

[فقط هذا. هناك متسللون يحاولون دخول الحاجز. لا ، إنهم موجودون بالفعل … هذا غريب.]

شوك.

تحولت عيون نوزدوج المحترقة إلى ريكي.

“… جاؤوا إلى هنا مع قوة النقل.”

[لا أعتقد أنكم ، وأنتم الأكثر حساسية بيننا ، لم تشعروا بها. ما الذي يحدث يا ريكي؟ ”

[هناك متسللون.]

“… كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب أن أقلق بشأنها ، لذا فقد تضاءلت حواسي مؤخرًا.”

في ذلك الوقت ، لم يتمكن لوكاس ، وشفايزر ، وإيريس ، وكاساجين ، ولوسيد من هزيمة هذا “الرجل العجوز الوحشي”.

[…]

لكنه كان على يقين من أنه يعرف الشخص الذي يقف وراء ذلك القناع.

بعد لحظة من الصمت ، أومأ نوزدوج برأسه.

ثم اخترقت المسامير بدقة خوذاتهم مثل الورق.

[إذا كان قادمًا منك ، فلا بد أنه صحيح.]

كان يعلم أيضًا أن البلاد كانت تسير في مسار قبيح للغاية مؤخرًا.

“…”

هذا كان هو.

[ثم سأذهب لرعاية الفئران.]

بدا الفضاء وكأنها ملتوية ، وبعد فترة طويلة ، خرجت ثلاثة أشخاص.

“هل ستكون بخير؟ ألن يتم معاقبتك؟ ”

[تعالوا للداخل.]

[قالت ليرين ذلك ، أليس كذلك؟ لقد سمعنا شيئًا مثيرًا للاهتمام حقًا من اللورد.]

فكر في الأمر للحظة ولكنه سرعان ما أدرك أنه لم يكن بهذه الغرابة.

في تلك اللحظة ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر أن الهيكل العظمي بلا جلد أمامه كان يبتسم.

على الرغم من عدم وجود جثث في الأماكن التي دمرها أنصاف الآلهة ، إلا أنهم تمكنوا من التأكد مما كان يحدث في تلك الأماكن بسبب الأقفاص والأدوات الأخرى.

[تم تأكيد كل شيء. ستكون ممتعة ومثيرة للغاية.]

أشار ليرين نحو فرسان التنين الأسود.

ثم اختفى نوزدوج.

بعد الغمغمة باقتناع ، تومض جسد نوزدوج وعاد إلى الظهور بجانب ريكي.

تبع فراي حضوره. لحسن الحظ ، كان قادرًا على الرؤية بوضوح خارج القلعة.

لسبب ما ، كانوا يهاجمون المعسكرات الواقعة على الجبل.

وعلى الفور أصبح مرتبكًا.

شوك.

لأنه كان هناك مئات الفرسان في درع أسود يقفون في مساحة خالية.

ومع ذلك ، لم يتم الكشف عن الموقع الدقيق لهذا المكان.

تمتم ريكي.

[لا أعتقد أنكم ، وأنتم الأكثر حساسية بيننا ، لم تشعروا بها. ما الذي يحدث يا ريكي؟ ”

“… جاؤوا إلى هنا مع قوة النقل.”

كانت ليرين هي التي أجابت على كلمات أنانتا.

قالها كما لو كان يشرح لفري.

كانت ليرين هي التي أجابت على كلمات أنانتا.

“لم أكن أعتقد أنهم سيرسلون فرسان التنين الأسود. يبدو أنهم قدّروا أعمال ماركيز أكثر مما توقعت “.

“كان يعتقد أنها بحاجة إلى التنظيف.”

”ريكي. لوانوبل هي منطقتك. كيف يمكن أن يقيموا هنا بدون علمك؟ ”

كان يعرف شؤون البلاد أفضل من الآخرين لأنه كان هو نفسه مواطنًا من لوانوبل.

كانت ليرين هي التي أجابت على كلمات أنانتا.

حدث نفس الشيء للآخرين.

”هذه الأرض. لقد مرت مئات السنين منذ مغادرته. المسار الذي سلكته هذه الدولة هو مشهد رائع. هل تعلم يا ريكي؟ سبب رغبة اللورد في الاجتماع في لوانوبل “.

“أراك أخيرًا صنعت رسولًا.”

“لا.”

[تعالوا للداخل.]

“كان يعتقد أنها بحاجة إلى التنظيف.”

أومأ فري.

أشار ليرين نحو فرسان التنين الأسود.

في ذلك الوقت ، لم يتمكن لوكاس ، وشفايزر ، وإيريس ، وكاساجين ، ولوسيد من هزيمة هذا “الرجل العجوز الوحشي”.

“هذه البداية.”

“لم أكن لأفكر أبدًا أنهم كانوا يفعلون هذا بجوار Lufei.”

كان نوزدوج يقف في السماء وينظر إليهم.

على العكس من ذلك ، أصيب كاساجين بسمه وظل طريح الفراش لمدة شهر في حالة قريبة من الموت.

لاحظ فرسان التنين الأسود وجوده ، وبدأوا في الاستعداد بنشاط ، لكن لا شيء يمكن أن ينقذهم بعد الآن.

“نحن في ورطة.”

لم يتمكنوا من إلحاق الضرر بـ نوزدوج ، الذي كان في الهواء ، بمهاراتهم في المبارزة.

بدأ أجني ، الذي كان أكبر من الجبل ، يتقلص ببطء حتى أصبح بحجم الإنسان العادي.

قام نوزدوج ، بحركة مسترخية بمد إصبع ، وبدأت كتلة من الطاقة السوداء تتجمع عند الطرف.

شابة ذات شعر أشقر وهيكل عظمي ورجل عجوز متجعد وظهر منحني.

شوك.

بالطبع ، لقد نجحوا في إلحاق بعض الضرر بأنانتا ، لكن الهزيمة تبقى هزيمة.

ثم انفصلت الطاقة السوداء لتشكل مئات التموجات السوداء الصغيرة.

على وجه الدقة ، لقد تمكنوا فقط من اللحاق بالركب لأنهم توقفوا على جبل بالقرب من لوفاي ولم يتحركوا من هناك.

أدرك فراي أن عدد المسامير يطابق عدد فرسان التنين الأسود تمامًا.

”هذه الأرض. لقد مرت مئات السنين منذ مغادرته. المسار الذي سلكته هذه الدولة هو مشهد رائع. هل تعلم يا ريكي؟ سبب رغبة اللورد في الاجتماع في لوانوبل “.

ثم اخترقت المسامير بدقة خوذاتهم مثل الورق.

بعد لحظة من الصمت ، أومأ نوزدوج برأسه.

ثم انهار الفرسان ، الذين وقفوا هناك لبضع لحظات بعد وفاتهم ، في انسجام تام.

لقد شعر بثلاث مرات حضور ساحق في نفس الوقت ، وفي تلك اللحظة ، وجد صعوبة في التنفس.

هذا كان هو.

وكان أنانتا واحدًا من أنصاف الآلهة الذين حاربهم عندما كان لوكاس.

في لحظة ، تم القضاء على جميع فرسان التنين الأسود.

“همممم … لكنه غير متوقع بعض الشيء. لم أكن أتوقع منك تنظيف هذا المكان بالفعل “.

[هذا هو الموت].

ثم حول أجني عينيه إلى فراي.

بعد الغمغمة باقتناع ، تومض جسد نوزدوج وعاد إلى الظهور بجانب ريكي.

“أعتقد أن هذه واحدة من البؤر الاستيطانية القديمة.”

كان لدى ريكي تعبير غير مفهوم على وجهه.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 102 – اللورد

“حتى لو كنت تستطيع تحمل العقوبة … أليس قتل مئات الأشخاص أمرًا مبالغًا فيه؟”

”ريكي. لوانوبل هي منطقتك. كيف يمكن أن يقيموا هنا بدون علمك؟ ”

[هوهو. لا داعي للقلق بشأن ذلك بعد الآن.]

كان تعبير شيريل شديدًا.

“ماذا تقصد؟”

تبع فراي حضوره. لحسن الحظ ، كان قادرًا على الرؤية بوضوح خارج القلعة.

[ابتهج يا ريكي. لقد وجدنا أخيرًا إمكانية التهرب من عقاب الإله.]

“من الآن فصاعدًا ، كن حذرًا في كلامك وأفعالك. في الواقع ، سيكون من الأفضل إذا لم تقل أي شيء على الإطلاق “.

“… !!”

أومأ فري.

انحرف تعبير فراي خلف قناعه.

استدار فراي لينظر داخل جدار القلعة المحطم.

لم تكن تفاجئ ريكي أقل من تفاجئه .

“لا يمكننا المغادرة حتى ينتهي اجتماع أنصاف الآلهة.”

كان في تلك اللحظة.

تمتم ريكي.

[تعالوا للداخل.]

لقد سار من أمامه ودخل القلعة.

تجمد جسد فراي بالكامل.

[ثم سأذهب لرعاية الفئران.]

لقد كان صوتًا لن يستطيع نسيانه أبدًا.

لكنه كان على يقين من أنه يعرف الشخص الذي يقف وراء ذلك القناع.

لقد كان صوتًا يبدو مقدسًا مثل سماع دعوة الإله في الكاتدرائية ، لكن صاحب هذا الصوت لم يكن أي شئ سوى مقدسًا.

كان هذا لأن أفعال أنصاف الآلهة كانت غريبة جدا.

استدار فراي لينظر داخل جدار القلعة المحطم.

لم يستطع حتى أن يبدأ في تخيل السبب.

بجانب أجني ، كان هناك كائن يكشف بصمت عن وجوده.

كلاهما شعر بصدمة الشخص الآخر.

كان سبب تسميته “كائنًا” هو عدم وجود طريقة أخرى للتعبير عنه.

لم تكن هناك قطعة ملابس على جسده ، تكشف عن جسده الذكوري القوي ، وقبل كل شيء ، كان الضوء الأبيض ينبعث باستمرار من جسده.

كان له الشكل العام للرجل. ومع ذلك ، كان رأسه ناعمًا مثل البيضة ويفتقر إلى أي ميزات على الإطلاق.

* * *

لم يكن لديه حتى الشعر. (اللورد سايتاما ??)

تمتم ريكي.

لم تكن هناك قطعة ملابس على جسده ، تكشف عن جسده الذكوري القوي ، وقبل كل شيء ، كان الضوء الأبيض ينبعث باستمرار من جسده.

[هناك متسللون.]

بدا الأمر تمامًا كما كان قبل 4000 عام.

“لماذا تقولين هذا، مستدير شيريل؟”

[تعالوا إلى الداخل يا عائلتي العزيزة.]

“…هذا يعني…”

أشار اللورد بلطف.

بدأ أجني ، الذي كان أكبر من الجبل ، يتقلص ببطء حتى أصبح بحجم الإنسان العادي.

(نهاية الكتاب الرابع)

[فقط هذا. هناك متسللون يحاولون دخول الحاجز. لا ، إنهم موجودون بالفعل … هذا غريب.]

 

لحسن الحظ ، يبدو أن أغني لم يلاحظ صدمة فراي.

[هوهو. لا داعي للقلق بشأن ذلك بعد الآن.]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط