نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 103

اللورد (2)

اللورد (2)

ترجمة : [ Yama ]

أزمة القرمشة.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 103 – اللورد (2)

 

عند هذه الكلمات ، بدأ أنصاف الآلهة ، بما في ذلك ريكي ، بدخول القلعة.

كانت القطعة بحجم مفصل الإصبع ، وحتى لو لم تكن صلبة ، في حد ذاتها ، فإنها لا تزال معدنًا.

كان فراي مترددًا في مواجهة اللورد.

[أجل. ولكن لم يصل كل أنصاف الآلهة بعد ، لذلك سننتظر لفترة أطول قليلاً. لماذا لا نشارك بسر صغير؟]

ومع ذلك ، كان بعض الرسل ينتظرون بالفعل في القلعة ، لذلك لم يكن أمامه خيار سوى اتباع ريكي.

كان مختلفا.

[الجو بارد قليلا.]

“كوكوكو … تعال لتفكر في الأمر.”

تمتم اللورد بهدوء في نفسه قبل أن يصافحه.

أطلق نوزدوغ قوته الكاملة.

ثم تمت استعادة الجدار المكسور كما لو أن الزمن نفسه قد انعكس.

كانت سبيكة معدنية.

لقد كانت عملية لا يمكن تفسيرها بقوانين الطبيعة. ومع ذلك ، يبدو أن أنصاف الآلهة الحاضرون معتادون على مثل هذه الأشياء لأنها لم تظهر أي رد فعل.

[إذا كنتم توافقون جميعًا على رأي أغني ، فلن أكشف عن رأيي.]

كان هناك رسول جديد في القلعة ، كان يرتدي قناعًا أيضًا.

ترددت كلمات هروهيرال مرة أخرى في ذهن فراي.

“متى وصلوا إلى هنا؟”

“أنا لست مهتم.”

باستثناء أغني ، لم يجلب الرؤساء الآخرون رسلهم.

“أنا لست مهتم.”

هل كان ذلك الشخص رسول اللورد؟

لكن هذا البلد ، لوانوبل ، كان من المفترض أن يهيمن عليه ريكي بالكامل.

تمامًا مثله ورسول أغني ، كان هذا الشخص يرتدي رداءًا كبيرًا ، والذي لم يخفي مظهره فحسب ، بل حتى معلومات عن جنسه وعمره.

تمتم اللورد بهدوء في نفسه قبل أن يصافحه.

كما اعتقد فراي هذا ، التفت ريكي إلى اللورد وقال.

لم يكن من غير المعقول أن تطرح ليرين هذا السؤال بنبرة غريبة.

“لقد مر وقت طويل.”

[ريكي ، أخي الأكبر. هل كنت بخير؟]

[ريكي ، أخي الأكبر. هل كنت بخير؟]

“هل لي أن أسأل ماذا كنت تفعل كل هذا الوقت؟”

“أجل.”

“الأمر مختلف جدا.”

[هذا طيب.]

[توقف عن قول الأشياء المقززة. التغيير شيء تختبره فقط الكائنات غير الكاملة. إنه لا ينطبق على كائنات مثلنا ، الذين هم مثاليون منذ الولادة.]

ضحك اللورد بسعادة.

“…!”

ظل ريكي ينظر إلى اللورد لفترة من الوقت قبل أن يفتح فمه مرة أخرى.

[قد تكونوا مترددين. أنا أتفهم تماما. لا بأس ، لا داعي للقلق بشأن ذلك.]

“هل لي أن أسأل ماذا كنت تفعل كل هذا الوقت؟”

إذا كان هناك بالفعل خائن بين الناس المجتمعين هنا ، فإن الكشف عن هوية رسلهم كان مخاطرة كبيرة.

[كان مهمًا جدًا. بالطبع ، سوف تكتشف ذلك الآن. ليرين.]

يمكنه أن يخمن لماذا.

أشار اللورد إلى ليرين ، التي ابتسمت وأخذت شيئًا من جيبها.

“لقد مر وقت طويل.”

كانت سبيكة معدنية.

أشار ريكي عرضًا إلى نقطة مهمة جدًا.

[إيلومينوم]

اختفى فم اللورد مرة أخرى.

“هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن هذا.”

“نعم هو كذلك.”

[هذا متوقع. بعد كل شيء ، إنه معدن اكتشفناه وأطلقنا عليه اسمًا شخصيًا “.

كان اللورد أول من انفصل عن الجسم الهائل للطاقة المعروف بقوانين العالم.

شعر ريكي بالقلق قليلا.

لكن اللورد لم يوبخه على الإطلاق.

يبدو أن النصف الآخر من الآلهة يعرفون عن هذا المعدن بالفعل.

“سر؟”

فقط ريكي وأغني كانا يعبّران عن أنهما لم يسمع بهما من قبل.

“لماذا تقول هذا الآن فقط؟”

لمست ليرين المعدن قبل أن تقول.

“هاه؟ حقا؟”

“للوهلة الأولى ، إنه معدن بسيط بدون أي خصائص خاصة. إنها ليست بهذه القوة ، ولا تؤدي القدرة الإلهية بشكل جيد. لكن.”

هذه المرة ، التفت إلى ريكي.

ثم انكشف مشهد مروع.

“انتظر.”

مزقت ليرين بإصبعها قطعة معدنية صغيرة ووضعتها في فمها.

[كان مهمًا جدًا. بالطبع ، سوف تكتشف ذلك الآن. ليرين.]

أزمة القرمشة.

[…أنا آسف.]

كانت القطعة بحجم مفصل الإصبع ، وحتى لو لم تكن صلبة ، في حد ذاتها ، فإنها لا تزال معدنًا.

كان واضحا أنه تنبأ بهذا الموقف لأنه هو من طرحه في المقام الأول.

حتى دريك ، الذي كان معروفًا بفكه القوي وأسنانه الحادة ، سيترك بفم دموي إذا جرب نفس الشيء.

[ريكي ، أخي الأكبر. هل كنت بخير؟]

ومع ذلك ، حركت ليرين فكيها كما لو كانت تمضغ قطعة بسكويت قبل أن تبتلعها.

عندها فقط فهم سبب تمكن نوزدوغ من القضاء على فرسان التنين الأسود دون قلق.

هوك.

شعر ريكي بالقلق قليلا.

ثم ، في تلك اللحظة ، شعر ريكي أن القوة الإلهية في جسد ليرين تختفي.

“هل يمكن إنتاج المعدن إلى أجل غير مسمى؟”

“ما رأيك؟ ألا أشعر أن قوتي الإلهية قد اختفت؟ ”

“نعم هو كذلك.”

ومع ذلك ، حركت ليرين فكيها كما لو كانت تمضغ قطعة بسكويت قبل أن تبتلعها.

“لكنها لا تزال كما هي.”

كان نفس الشيء بالنسبة للآخرين.

ووش.

[دعونا نكشف رسلنا لبعضهم البعض.]

تشكلت زوبعة صغيرة فوق يد ليرين.

ظل ريكي ينظر إلى اللورد لفترة من الوقت قبل أن يفتح فمه مرة أخرى.

كان من الواضح أن قوتها الإلهية كانت قوية كما كانت من قبل.

“اقطعها إلى قطع صغيرة وكلها. أنا أفكر أيضًا في تحويله إلى سائل ، لكن علي الانتظار لإجراء الأبحاث ، وإلا فقد ينفد مخزوننا “.

ومع ذلك ، لا يمكن الشعور به على الإطلاق.

“هل تعتقد أنني سأخدعك؟ أنت ما زلت متأخرًا جدًا كالعادة”.

تشدد تعبير ريكي.

أشار ريكي عرضًا إلى نقطة مهمة جدًا.

“… هل أخفيتها؟”

بدلاً من ذلك ، بنى كوخًا في الغابة وعاش مثل الناسك.

“هل تعتقد أنني سأخدعك؟ أنت ما زلت متأخرًا جدًا كالعادة”.

كان ريكي مقتنعا في تلك اللحظة.

كانت ليرين متعجرفة.

لقد كانت عملية لا يمكن تفسيرها بقوانين الطبيعة. ومع ذلك ، يبدو أن أنصاف الآلهة الحاضرون معتادون على مثل هذه الأشياء لأنها لم تظهر أي رد فعل.

نظر إليها ريكي بغرابة.

[اتفاق.]

“كيف؟”

“لقد مرت 4000 سنة بالفعل ، نوزدوغ. هذا وقت كافٍ لتغيير الأشياء “.

“قوة الإيلومينوم. إنها سبيكة صنعتها ، لكنني صنعتها في الأصل لإخفاء قوتنا الإلهية. لقد سئمت أولئك الأوغاد الذين يتبعونني في الدائرة. لكن انتهى به الأمر لتصبح أكثر فاعلية مما توقعت “.

كم هذا دقيق.

لم تكبح ليرين ضحكتها.

“لقد مر وقت طويل.”

“بمجرد تناول القليل من المعدن ، يمكنك قتل العديد من البشر كما تريد لفترة معينة دون الحاجة إلى القلق بشأن العقوبة. بعبارة أخرى ، يمكننا خداع قوانين الإله “.

“…!”

“هاه؟ حقا؟”

“نحن سوف. لا تستغرق سوى بضع دقائق في أحسن الأحوال ، وكلما زاد استخدامك للقوة الإلهية ، كانت المدة أقصر ، لكنها أفضل من لا شيء ، أليس كذلك؟ ”

أخبرهم ألا يقلقوا ، كما أنه لم يعطهم سببًا ، لكن تعبير ليرين خفف عند كلماته.

إذا كان هذا صحيحًا ، فهذا خبر كارثي لجميع الأجناس في القارة التي عارضت أنصاف الآلهة.

ثم ، في تلك اللحظة ، شعر ريكي أن القوة الإلهية في جسد ليرين تختفي.

خلف القناع ، كان وجه فراي أصعب من الحجر.

“نعم هو كذلك.”

عندها فقط فهم سبب تمكن نوزدوغ من القضاء على فرسان التنين الأسود دون قلق.

أخبرهم ألا يقلقوا ، كما أنه لم يعطهم سببًا ، لكن تعبير ليرين خفف عند كلماته.

“هل يمكن إنتاج المعدن إلى أجل غير مسمى؟”

عند هذه الكلمات ، بدأ أنصاف الآلهة ، بما في ذلك ريكي ، بدخول القلعة.

أشار ريكي عرضًا إلى نقطة مهمة جدًا.

[ريكي ، أخي الأكبر. هل كنت بخير؟]

أولى فراي اهتمامًا وثيقًا لما قالته ليرين بعد ذلك.

لم تكن تشك في ريكي مثلما فعل أنانتا ونوزدوج.

إذا كان من الممكن إنتاج هذا المعدن بكميات كبيرة ، فلن يستغرق الأمر أكثر من بضع سنوات حتى تقع القارة بأكملها بالكامل في أيدي أنصاف الآلهة.

“هل تعتقد أنني سأخدعك؟ أنت ما زلت متأخرًا جدًا كالعادة”.

“سيكون من الرائع لو استطعت ، لكن عملية الإنتاج معقدة للغاية لدرجة أنها ليست مزحة. من الصعب أيضًا الحصول على المكونات. لذا في الوقت الحالي ، نحتاج إلى استخدامه باعتدال “.

“نعم هو كذلك.”

بعد قول ذلك ، ألقت ليرين الإيلومينوم في يدها إلى ريكي.

ووش.

“اقطعها إلى قطع صغيرة وكلها. أنا أفكر أيضًا في تحويله إلى سائل ، لكن علي الانتظار لإجراء الأبحاث ، وإلا فقد ينفد مخزوننا “.

كان ريكي مقتنعا في تلك اللحظة.

“…”

بطريقة ما ، تمكن اللورد من إظهار تعبير محرج.

وضع ريكي السبيكة بعيدًا بصمت.

[إذا كنتم توافقون جميعًا على رأي أغني ، فلن أكشف عن رأيي.]

ضيق نوزدوغ عينيه.

“أنا اتفق.”

[أنت لا تبدو سعيدًا جدًا يا ريكي.]

توقف اللورد للحظة قبل أن يقول.

“…”

لم يستطع نوزدوغ فهم ذلك.

[هذه فرصة لتدمير الحشرات التي كانت تزعجنا لفترة طويلة. ألست متحمسًا؟]

[هل كنت تعلم؟ منذ أن دمرت إيكوليوم منذ 4000 عام ، كنت تتصرف بغرابة شديدة.]

“أنا لست مهتم.”

كان مختلفا.

[… لطالما قلت ذلك. لا، ليس دائما.]

“أجل.”

تمايل نوزدوغ قليلا.

[لقي ملك السيف لوسيد نهايته مع بلاده.]

[هل كنت تعلم؟ منذ أن دمرت إيكوليوم منذ 4000 عام ، كنت تتصرف بغرابة شديدة.]

[… لطالما قلت ذلك. لا، ليس دائما.]

كان فراي ممتنًا مرة أخرى لأنه كان يرتدي قناعًا لأنه كان من المستحيل تقريبًا إخفاء وميض المفاجأة الذي ظهر على وجهه.

“لا أعتقد أننا مثاليون.”

كانت إيكوليوم مسقط رأس لوسيد.

في الواقع ، كانت هناك عدة حالات كان فيها لورد لطيفًا مع ريكي عندما يكون عادة قاسيًا مع الآخرين.

هل ريكي هو من دمرها؟

كما ضحك اللورد وقال هذا ، تمت مقاطعته.

[لقي ملك السيف لوسيد نهايته مع بلاده.]

“اكتشفت ذلك للتو.”

ترددت كلمات هروهيرال مرة أخرى في ذهن فراي.

كان أنانتا هو من بدأ يتحدث بابتسامة قاتمة.

إذن ، ألم يعني ذلك أن ريكي ، الذي دمر إيكوليوم ، هو أيضًا من قتل لوسيد؟

كما اعتقد فراي هذا ، التفت ريكي إلى اللورد وقال.

“لقد مرت 4000 سنة بالفعل ، نوزدوغ. هذا وقت كافٍ لتغيير الأشياء “.

في الواقع ، كانت هناك عدة حالات كان فيها لورد لطيفًا مع ريكي عندما يكون عادة قاسيًا مع الآخرين.

[توقف عن قول الأشياء المقززة. التغيير شيء تختبره فقط الكائنات غير الكاملة. إنه لا ينطبق على كائنات مثلنا ، الذين هم مثاليون منذ الولادة.]

لكن ريكي لم يفعل ذلك.

“لا أعتقد أننا مثاليون.”

كان مختلفا.

[…]

“هيدرا ماتت.”

عند هذه الكلمات ، ظهرت هالة مرعبة فجأة.

“أنت جوهر أنصاف الآلهة. إذا كان هناك خائن حقًا هنا ، فسيكون رسولك هو الشخص الذي يهتم لأمره أكثر. ”

أطلق نوزدوغ قوته الكاملة.

“سر؟”

كان الشك واضحاً في بصره.

ضحك اللورد بسعادة.

شعر فراي بالإحباط قليلاً من موقف ريكي.

اعتذر الاثنان الفخوران على الفور.

لم يفهم لماذا كان يستخدم الكلمات والأفعال التي يمكن أن تسبب صراعًا مع نوزدوغ عندما كان من الأفضل الاستسلام.

تمايل نوزدوغ قليلا.

“كوكوكو … تعال لتفكر في الأمر.”

لم تكن ترفع يدها لتقول إن أحد الناس هنا كان الخائن.

كان أنانتا هو من بدأ يتحدث بابتسامة قاتمة.

“انتظر.”

ابتسامته جعلت وجهه شديد التجاعيد يبدو أسوأ كما قال.

سيطر نصف الآلهة هنا على المدن الكبيرة أو حتى البلدان الصغيرة من الظل.

“هيدرا ماتت.”

تمامًا مثله ورسول أغني ، كان هذا الشخص يرتدي رداءًا كبيرًا ، والذي لم يخفي مظهره فحسب ، بل حتى معلومات عن جنسه وعمره.

“هاه؟ حقا؟”

لكن اللورد لم يوبخه على الإطلاق.

قامت ليرين بإمالة رأسها لأنها كانت المرة الأولى التي تسمع فيها هذا الخبر.

ترددت كلمات هروهيرال مرة أخرى في ذهن فراي.

كان نفس الشيء بالنسبة للآخرين.

[إذا كنتم توافقون جميعًا على رأي أغني ، فلن أكشف عن رأيي.]

تحدث أغني بصراحة.

ابتسامته جعلت وجهه شديد التجاعيد يبدو أسوأ كما قال.

“لماذا تقول هذا الآن فقط؟”

كما ضحك اللورد وقال هذا ، تمت مقاطعته.

“اكتشفت ذلك للتو.”

ومع ذلك ، لا يمكن الشعور به على الإطلاق.

أغلق أنانتا نظراته مع ريكي.

نظر إليها ريكي بغرابة.

“أنت مشتبه به.”

أولى فراي اهتمامًا وثيقًا لما قالته ليرين بعد ذلك.

كان ريكي مقتنعا في تلك اللحظة.

كان من الواضح أن قوتها الإلهية كانت قوية كما كانت من قبل.

حتى لو لم يفكر الآخرون في الأمر نفسه ، شك هذان الشخصان به.

هل ريكي هو من دمرها؟

ومع ذلك ، لم يكن متفاجئًا جدًا بهذا الأمر. بعد كل شيء ، لقد فعل الكثير من الأشياء المشبوهة.

ومع ذلك ، كان بعض الرسل ينتظرون بالفعل في القلعة ، لذلك لم يكن أمامه خيار سوى اتباع ريكي.

كان من الواضح أنهم لم يكونوا متأكدين بعد ، لكن الجو الحالي كان سيئًا بالفعل.

[…]

كانت هناك فرصة لانتشار شكوكهم إلى أغني وليرين.

[نوزدوج ، أنانتا.]

كان في ذلك الحين.

أخبرهم ألا يقلقوا ، كما أنه لم يعطهم سببًا ، لكن تعبير ليرين خفف عند كلماته.

[نوزدوج ، أنانتا.]

خلف القناع ، كان وجه فراي أصعب من الحجر.

عند كلمات لورد الهادئة ، ارتجف نوزدوج وأنانتا قبل أن يلتفتا إلى النظر إليه.

كانت إيكوليوم مسقط رأس لوسيد.

فجأة ، ظهر فم على وجه لورد الذي كان خاليًا من الملامح سابقًا.

“ما رأيك؟ ألا أشعر أن قوتي الإلهية قد اختفت؟ ”

كما لو أن شيئًا ما دُفن في حقل ثلجي كشف عن نفسه أخيرًا ، ابتسم لورد ، وكشف عن أسنان بيضاء.

تحدث أغني بصراحة.

[ماذا تفعل بأخيك؟]

“للوهلة الأولى ، إنه معدن بسيط بدون أي خصائص خاصة. إنها ليست بهذه القوة ، ولا تؤدي القدرة الإلهية بشكل جيد. لكن.”

[…أنا آسف.]

هل ريكي هو من دمرها؟

“كنت متسرعا جدا.”

[نوزدوج ، أنانتا.]

اعتذر الاثنان الفخوران على الفور.

ترجمة : [ Yama ]

اختفى فم اللورد مرة أخرى.

تحدث أغني بصراحة.

هذه المرة ، التفت إلى ريكي.

هل ريكي هو من دمرها؟

[أتمنى أن تفهم ، ريكي. هذا دليل على مدى غرابة وضعنا الحالي.]

كان هناك رسول جديد في القلعة ، كان يرتدي قناعًا أيضًا.

“أنا أعرف.”

[ماذا تفعل بأخيك؟]

رد ريكي بصراحة ، وشعر نوزدوج بالغضب الداخلي من هذه الحقيقة.

“…!”

“الأمر مختلف جدا.”

“اكتشفت ذلك للتو.”

كان مختلفا.

“سر؟”

أبوكاليبس.

ومضت هذه الفكرة في عقل ريكي ، لكنه لم يظهرها.

كان هذا هو المصطلح الذي استخدمته الدائرة لوصف الخمسة أنصاف الآلهة المتجمعة هنا ، لكن نوزدوج كان الوحيد الذي عرف أنه على عكسهم ، لم يتعرض ريكي للضغط على الإطلاق من قبل اللورد.

“اقطعها إلى قطع صغيرة وكلها. أنا أفكر أيضًا في تحويله إلى سائل ، لكن علي الانتظار لإجراء الأبحاث ، وإلا فقد ينفد مخزوننا “.

يمكنه أن يخمن لماذا.

كان في ذلك الحين.

كان اللورد أول من انفصل عن الجسم الهائل للطاقة المعروف بقوانين العالم.

[أتمنى أن تفهم ، ريكي. هذا دليل على مدى غرابة وضعنا الحالي.]

وكان أنصاف الآلهة التالي الذي ظهر بوعي ذاتي هو ريكي.

كم هذا دقيق.

لهذا السبب ، كانت هناك علاقة بين لورد وريكي لا يمكنهم حتى التدخل فيها.

“بمجرد تناول القليل من المعدن ، يمكنك قتل العديد من البشر كما تريد لفترة معينة دون الحاجة إلى القلق بشأن العقوبة. بعبارة أخرى ، يمكننا خداع قوانين الإله “.

في الواقع ، كانت هناك عدة حالات كان فيها لورد لطيفًا مع ريكي عندما يكون عادة قاسيًا مع الآخرين.

أشار ريكي عرضًا إلى نقطة مهمة جدًا.

سيطر نصف الآلهة هنا على المدن الكبيرة أو حتى البلدان الصغيرة من الظل.

لهذا السبب ، كانت هناك علاقة بين لورد وريكي لا يمكنهم حتى التدخل فيها.

وحتى لو لم يكن لديهم سيطرة كاملة ، فمن المؤكد أن لديهم قدرًا من التأثير.

باستثناء أغني ، لم يجلب الرؤساء الآخرون رسلهم.

لكن هذا البلد ، لوانوبل ، كان من المفترض أن يهيمن عليه ريكي بالكامل.

“دعونا ننكب على العمل. ألم تتصل بهذا الاجتماع للعثور على الخائن؟ ”

لكن ريكي لم يفعل ذلك.

كان واضحا أنه تنبأ بهذا الموقف لأنه هو من طرحه في المقام الأول.

بدلاً من ذلك ، بنى كوخًا في الغابة وعاش مثل الناسك.

[كان مهمًا جدًا. بالطبع ، سوف تكتشف ذلك الآن. ليرين.]

كان مثل التخلي بشكل صارخ عن مسؤوليته.

[هذه فرصة لتدمير الحشرات التي كانت تزعجنا لفترة طويلة. ألست متحمسًا؟]

لكن اللورد لم يوبخه على الإطلاق.

ومع ذلك ، لا يزال هناك احتمال.

لم يستطع نوزدوغ فهم ذلك.

كانت سبيكة معدنية.

فتح ريكي فمه بتعبير هادئ.

“أنت جوهر أنصاف الآلهة. إذا كان هناك خائن حقًا هنا ، فسيكون رسولك هو الشخص الذي يهتم لأمره أكثر. ”

“دعونا ننكب على العمل. ألم تتصل بهذا الاجتماع للعثور على الخائن؟ ”

[…أنا آسف.]

[أجل. ولكن لم يصل كل أنصاف الآلهة بعد ، لذلك سننتظر لفترة أطول قليلاً. لماذا لا نشارك بسر صغير؟]

كان ريكي مقتنعا في تلك اللحظة.

“سر؟”

ووش.

[دعونا نكشف رسلنا لبعضهم البعض.]

[دعونا نكشف رسلنا لبعضهم البعض.]

“… يا لورد، هل أنت جاد؟”

[إيلومينوم]

لم يكن من غير المعقول أن تطرح ليرين هذا السؤال بنبرة غريبة.

شعر ريكي بالقلق قليلا.

لم تكن تشك في ريكي مثلما فعل أنانتا ونوزدوج.

ومع ذلك ، كان بعض الرسل ينتظرون بالفعل في القلعة ، لذلك لم يكن أمامه خيار سوى اتباع ريكي.

لم تكن ترفع يدها لتقول إن أحد الناس هنا كان الخائن.

نظر إليها ريكي بغرابة.

ومع ذلك ، لا يزال هناك احتمال.

توقف اللورد للحظة قبل أن يقول.

إذا كان هناك بالفعل خائن بين الناس المجتمعين هنا ، فإن الكشف عن هوية رسلهم كان مخاطرة كبيرة.

ومع ذلك ، لا يمكن الشعور به على الإطلاق.

[قد تكونوا مترددين. أنا أتفهم تماما. لا بأس ، لا داعي للقلق بشأن ذلك.]

“هيدرا ماتت.”

كما قال هذا ، كان صوت اللورد هادئًا جدًا.

عند كلمات لورد الهادئة ، ارتجف نوزدوج وأنانتا قبل أن يلتفتا إلى النظر إليه.

أخبرهم ألا يقلقوا ، كما أنه لم يعطهم سببًا ، لكن تعبير ليرين خفف عند كلماته.

هوك.

كان الشيء نفسه ينطبق على الآخرين.

[توقف عن قول الأشياء المقززة. التغيير شيء تختبره فقط الكائنات غير الكاملة. إنه لا ينطبق على كائنات مثلنا ، الذين هم مثاليون منذ الولادة.]

فقط تعبير ريكي بقي على حاله.

يمكنه أن يخمن لماذا.

[نظرًا لأنني من تحدثت عنها ، سأريك أولًا لي.]

سقط رأس لورد لأسفل للحظة قبل أن يقول.

كما ضحك اللورد وقال هذا ، تمت مقاطعته.

كما اعتقد فراي هذا ، التفت ريكي إلى اللورد وقال.

“انتظر.”

بطريقة ما ، تمكن اللورد من إظهار تعبير محرج.

[ما هذا يا اجني؟]

هل كان ذلك الشخص رسول اللورد؟

“لورد، لا أعتقد أنه يجب عليك أن تكشف عن الرسول الخاص بك.”

قامت ليرين بإمالة رأسها لأنها كانت المرة الأولى التي تسمع فيها هذا الخبر.

[أمم.]

كان مثل التخلي بشكل صارخ عن مسؤوليته.

توقف اللورد للحظة قبل أن يقول.

“ما رأيك؟ ألا أشعر أن قوتي الإلهية قد اختفت؟ ”

“أنت جوهر أنصاف الآلهة. إذا كان هناك خائن حقًا هنا ، فسيكون رسولك هو الشخص الذي يهتم لأمره أكثر. ”

“هل يمكن إنتاج المعدن إلى أجل غير مسمى؟”

كم هذا دقيق.

بطريقة ما ، تمكن اللورد من إظهار تعبير محرج.

ومضت هذه الفكرة في عقل ريكي ، لكنه لم يظهرها.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 103 – اللورد (2)

بطريقة ما ، تمكن اللورد من إظهار تعبير محرج.

[أتمنى أن تفهم ، ريكي. هذا دليل على مدى غرابة وضعنا الحالي.]

[ثم سأكون الوحيد الذي لن يكشف الرسول ، أليس كذلك؟ أنا من تحدثت عن الأمر ، لكنه أصبح وضعاً مضحكاً.]

“سيكون من الرائع لو استطعت ، لكن عملية الإنتاج معقدة للغاية لدرجة أنها ليست مزحة. من الصعب أيضًا الحصول على المكونات. لذا في الوقت الحالي ، نحتاج إلى استخدامه باعتدال “.

سقط رأس لورد لأسفل للحظة قبل أن يقول.

“إذا لم تكشف عن الرسول الخاص بك ، فلن أفعل أيضًا.”

[إذا كنتم توافقون جميعًا على رأي أغني ، فلن أكشف عن رأيي.]

كانت القطعة بحجم مفصل الإصبع ، وحتى لو لم تكن صلبة ، في حد ذاتها ، فإنها لا تزال معدنًا.

تنهد ريكي تقريبا.

[ماذا تفعل بأخيك؟]

كان واضحا أنه تنبأ بهذا الموقف لأنه هو من طرحه في المقام الأول.

[ماذا تفعل بأخيك؟]

“أنا موافق.”

حتى دريك ، الذي كان معروفًا بفكه القوي وأسنانه الحادة ، سيترك بفم دموي إذا جرب نفس الشيء.

“أنا اتفق.”

إذا كان من الممكن إنتاج هذا المعدن بكميات كبيرة ، فلن يستغرق الأمر أكثر من بضع سنوات حتى تقع القارة بأكملها بالكامل في أيدي أنصاف الآلهة.

[اتفاق.]

“أنا لست مهتم.”

“اتفق.”

تنهد ريكي تقريبا.

وأومأ الأربعة الآخرون برأسهم. ثم ، كما لو كان مخططًا مسبقًا ، التفتوا جميعًا للنظر إلى ريكي.

لقد كانت عملية لا يمكن تفسيرها بقوانين الطبيعة. ومع ذلك ، يبدو أن أنصاف الآلهة الحاضرون معتادون على مثل هذه الأشياء لأنها لم تظهر أي رد فعل.

“أنا لا أهتم ، لكن.”

“هل لي أن أسأل ماذا كنت تفعل كل هذا الوقت؟”

استدار ريكي لينظر إلى اللورد.

[…]

“إذا لم تكشف عن الرسول الخاص بك ، فلن أفعل أيضًا.”

[توقف عن قول الأشياء المقززة. التغيير شيء تختبره فقط الكائنات غير الكاملة. إنه لا ينطبق على كائنات مثلنا ، الذين هم مثاليون منذ الولادة.]

 

كان في ذلك الحين.

لم يفهم لماذا كان يستخدم الكلمات والأفعال التي يمكن أن تسبب صراعًا مع نوزدوغ عندما كان من الأفضل الاستسلام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط