نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 106

ريكي (1)

ريكي (1)

ترجمة  : [ Yama ]

“هل تفهم ما أحاول قوله؟”


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 106 – ريكي (1)

 

 

 

بينما كانوا ينتظرون أنصاف الآلهة الآخرين ، أولى فراي اهتمامًا وثيقًا لرسل أبوكاليبس.

 

 

 

أراد أن يكون قادرًا على تعقبهم وقتلهم إن أمكن. هذا فقط إذا كان قادرًا على مغادرة هذا المكان.

“إنها الفضاء.”

 

“أنا وأنتم، لم نعد على نفس المستوى.”

تم دفع ليتيا ، الذي كان له المكانة الأبرز ، إلى الوراء في ذهنه قدر الإمكان.

 

 

سحب ريكي سيفه بينما كان ينظر إلى النصف الآخر من الآلهة.

ذهب الشيء نفسه لفينيكس.

ومع ذلك ، هز ريكي رأسه.

 

ولكن هذا كل شيء.

ترك هذا فقط جينتا و رسول أنانتا والشيطان ذو البشرة الحمراء.

 

 

“وبالتالي؟ هل تريد الاستسلام؟ ”

الأول كان الشيطان.

 

 

 

لقد كشف لهم حتى بجرأة اسمه.

أخذ ريكي نفسًا عميقًا ، ثم وقف هناك ، وكأنه ينتظر شخصًا ما.

 

كانت هذه هي القلعة التي يقيم فيها لورد وآخرين من أبوكاليبس ، الذين كانوا بالفعل يشتبهون في ريكي.

“أنا كالتود.”

أخذ ريكي نفسًا عميقًا ، ثم وقف هناك ، وكأنه ينتظر شخصًا ما.

 

بينما كانوا ينتظرون أنصاف الآلهة الآخرين ، أولى فراي اهتمامًا وثيقًا لرسل أبوكاليبس.

لقد كسر موقف كالتود كل الصور النمطية للشياطين.

 

 

“إنه يتحكم في الفضاء.”

كان جادًا ، ولديه فطنة جيدة ، وكان قادرًا على إجراء محادثات مناسبة.

“أنا وأنتم، لم نعد على نفس المستوى.”

 

ذهب الشيء نفسه لفينيكس.

بالإضافة إلى ذلك ، فقد أخذ على عاتقه تنظيف الطابق السفلي ذو الرائحة الكريهة.

 

 

كان أنانتا ، أحد الأبوكاليبس الخمسة ، مصابًا بجرح كبير في صدره.

ولكن هذا كل شيء.

 

 

“لهذا السبب أستهدف الرسل.”

لم يتمكن فراي من الحصول على أي أدلة أخرى عنه.

“…”

 

أخذ ريكي نفسًا عميقًا ، ثم وقف هناك ، وكأنه ينتظر شخصًا ما.

في المقام الأول ، لم يكن هناك من يتحدث إليه حقًا ، لذلك لم تكن هناك محادثات للتنصت عليها.

“ريكي ، بماذا كنت تفكر؟”

 

في المقام الأول ، لم يكن هناك من يتحدث إليه حقًا ، لذلك لم تكن هناك محادثات للتنصت عليها.

لم يتحدث الرسل مع بعضهم البعض.

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان من الواضح أنه كان حذرًا من فراي ، لذلك حتى لو كان سيجري محادثة ، فإنه بالتأكيد سيتأكد من عدم سماع فراي.

 

 

 

التالي كان جينتا.

 

 

تشوك.

ومع ذلك ، لم يتعلم منه أكثر مما تعلمه من كالتود.

تشوك.

 

[هل هذا انت؟ الكيان الأجنبي الذي تسبب في إرباك إخوتي؟]

لقد جلس ببساطة في ركنه ، ينظف خنجره أو يخلط بعض المواد الكيميائية الغريبة.

حتى ذلك الحين ، لم يخذل حارسه في حالة قيام أي من الرسل بحركة مفاجئة.

 

تم دفع ليتيا ، الذي كان له المكانة الأبرز ، إلى الوراء في ذهنه قدر الإمكان.

وكلما التقت أعينهم ، كان يحدق في فراي.

“هذا صحيح.”

 

 

“أنا سعيد لأنني علمت وجهه واسمه الحقيقي.”

ترجمة  : [ Yama ]

 

كانوا أنصاف الآلهة. كانت ثقتهم القصوى بأنفسهم وقوتهم أشياء تشكلت على مدى عدد لا يحصى من السنوات ولا يمكن تغييرها بسهولة.

الأشياء الوحيدة التي كان يعرفها هي اسم جينتا ووجهها.

“أنا سعيد لأنني علمت وجهه واسمه الحقيقي.”

 

في الواقع ، كان إنقاذ فراي مجرد هدف ثانوي.

على وجه الخصوص ، كانت الندبة الموجودة على وجهه خاصية نادرة ستجعل بالتأكيد من السهل تعقبه لاحقًا.

 

 

الآن بعد أن اكتشفوا إيلومينوم ، كان 100 عام أكثر من الوقت الكافي لأنصاف الآلهة للسيطرة الكاملة على القارة.

لكن هذا كان كل ما لدى فراي.

 

 

 

شخصياً ، أراد فراي إيجاد طريقة للتحدث إلى العنقاء ، لكن ذلك لم يكن سهلاً.

 

 

 

أمضى فراي وقته في التأمل.

 

 

ترجمة  : [ Yama ]

حتى ذلك الحين ، لم يخذل حارسه في حالة قيام أي من الرسل بحركة مفاجئة.

 

 

 

وهكذا ، مر الوقت بشكل ممل.

ثم هذا القبر …

 

 

لكن بعد أيام قليلة ، عندما فتح ريكي الباب ودخل الغرفة ، كان سعيدًا جدًا.

“ريكي ، بماذا كنت تفكر؟”

 

“لا أعتقد أنك ستنجح.”

ومع ذلك ، فإن تعبيره السعيد لم يدم طويلاً.

لم يتوقف ريكي إلا بعد أن وصل إلى أعمق جزء من الغرفة

 

 

على الرغم من أن ريكي كان بلا تعبير كالعادة ، لم يستطع فراي إلا الشعور بأن شيئًا ما قد تغير.

إذا كان من الممكن إقناعهم من خلال المحادثة ، لكان قد فعل ذلك في وقت أقرب بكثير.

 

“إنها الفضاء.”

“هيا.”

“كوكوكو …”

 

أراد أن يكون قادرًا على تعقبهم وقتلهم إن أمكن. هذا فقط إذا كان قادرًا على مغادرة هذا المكان.

كان من الواضح مع من يتحدث.

 

 

 

نهض فراي على الفور وتبعه

كان يعلم أن ريكي كان يقول الحقيقة.

 

“اذهب إلى هناك وانتظر.”

كان الرسل الآخرون غير راضين بعض الشيء ، لكنهم لم يجرؤوا على قول أي شيء ضد أفعال نصف إله.

 

 

إذا كان لدى اللورد حقًا القدرة على التحكم في الفضاء ، فسيشرح ذلك القوة التي أظهرها.

عندما نهض فراي لمتابعته ، واصل ريكي التوجه لأسفل.

ماذا كان يفكر؟

 

شوك.

‘أسفل؟’

[همف … هل تريد أن تتوسل اللورد؟ تريده أن يسمح لك بالخروج؟]

 

 

هل كانت هناك غرفة أخرى أسفل هذه الغرفة؟

 

 

تشوك.

كما لو كان رداً على سؤال فراي ، ظهر أمامهم طريق مسدود.

 

 

إلى جانب ذلك ، كان هذا أنانتا ، نهاية العالم السامة ، وليس بعض الزريعة الصغيرة النصف بدائية.

رفع ريكي يده برفق وقطع الحائط.

كان من الواضح مع من يتحدث.

 

شوك.

شيك.

 

 

 

انقسم الجدار وكُشف عن فضاء كبير.

 

 

 

أصبح تعبير فراي غريبا بعض الشيء.

 

 

 

لم يكن يعلم بوجود هذ الفضصاء المخفي هنا.

لقد كشف لهم حتى بجرأة اسمه.

 

“لهذا السبب أستهدف الرسل.”

كان سيعلم بوجوده إذا بحث بشكل أكثر شمولاً ، لكنه لم يجد ذلك ضروريًا.

“…”

 

 

خلف هذا الجدار كانت كمية كبيرة من الذهب والفضة.

وفي تلك اللحظة ، كان ريكي يؤكد أسوأ مخاوفه.

 

 

كانت هذه هي كل الثروة التي حصل عليها ماركيز دالامان بدمه وعرقه ودموعه.

ظلت فكرة أنه لا يستطيع هزيمة اللورد بمجرد الوصول إلى 9 نجوم في ذهنه منذ عودته.

 

ولكن عندما سمعه ، سقطت قطع كثيرة في مكانها.

بالطبع ، لم تستطع جذب انتباه فراي وريكي.

 

 

 

لم يتوقف ريكي إلا بعد أن وصل إلى أعمق جزء من الغرفة

ولكن هذا كل شيء.

 

كما قال لورد ، عندما استيقظ من السبات ، لم يعد لديه ما يدعو للقلق.

“هل تعرف ما هي قوة اللورد؟”

“هل استمتعت بالتنصت مثل الفئران؟”

 

 

“لا.”

ثم دخل أربع أشخاص إلى القبو.

 

[همف … هل تريد أن تتوسل اللورد؟ تريده أن يسمح لك بالخروج؟]

“إنها الفضاء.”

اللورد.

 

 

“…”

 

 

 

“إنه يتحكم في الفضاء.”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 106 – ريكي (1)

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها فراي عن هذا الأمر.

 

 

أراد أن يكون قادرًا على تعقبهم وقتلهم إن أمكن. هذا فقط إذا كان قادرًا على مغادرة هذا المكان.

ولكن عندما سمعه ، سقطت قطع كثيرة في مكانها.

سيف سيف الملك لوسيد.

 

“أين اللورد؟”

حتى الحقل المطلق ، الذي استطاع 9 نجوم فقط إطلاق العنان له ، لم يكن له أي تأثير عند استخدامه ضد اللورد.

 

 

 

كما أنه استطاع أن يفصل روحه ويحبسها في الهاوية.

 

 

 

إذا كان لدى اللورد حقًا القدرة على التحكم في الفضاء ، فسيشرح ذلك القوة التي أظهرها.

“لا.”

 

 

“هل تفهم ما أحاول قوله؟”

أشار ريكي إلى جثة أنانتا.

 

عندما نهض فراي لمتابعته ، واصل ريكي التوجه لأسفل.

“لا.”

 

 

“صحيح. لقد قتلت هيدرا “.

“أنا أقول حتى لو أصبحت ساحرًا من فئة 9 نجوم ، فستظل بعيدًا عن القدرة على هزيمة اللورد.”

 

 

وهكذا ، مر الوقت بشكل ممل.

أراد فراي دحض كلام ريكي ، لكنه لم يستطع.

رفع ريكي يده برفق وقطع الحائط.

 

 

كان يعلم أن ريكي كان يقول الحقيقة.

 

 

سحب ريكي سيفه بينما كان ينظر إلى النصف الآخر من الآلهة.

ظلت فكرة أنه لا يستطيع هزيمة اللورد بمجرد الوصول إلى 9 نجوم في ذهنه منذ عودته.

شم نوزدوغ.

 

كان من الواضح مع من يتحدث.

وفي تلك اللحظة ، كان ريكي يؤكد أسوأ مخاوفه.

 

 

أصبح تعبير فراي غريبا بعض الشيء.

“لهذا السبب أستهدف الرسل.”

ظلت فكرة أنه لا يستطيع هزيمة اللورد بمجرد الوصول إلى 9 نجوم في ذهنه منذ عودته.

 

في المقام الأول ، لم يكن هناك من يتحدث إليه حقًا ، لذلك لم تكن هناك محادثات للتنصت عليها.

“صحيح. لكنك رأيت ذلك أيضًا ، أليس كذلك؟ إيلومينوم. مع هذا المعدن ، سيتمكن أنصاف الآلهة من ممارسة قوتهم دون معاقبتهم. هذا يعني أنهم لم يعودوا بحاجة إلى الاعتماد على الرسل “.

“ريكي ، بماذا كنت تفكر؟”

 

 

كان هذا صحيحًا.

انفجر أنانتا بغضب.

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان من الواضح أنه كان حذرًا من فراي ، لذلك حتى لو كان سيجري محادثة ، فإنه بالتأكيد سيتأكد من عدم سماع فراي.

عندما شرح ليرين لأول مرة عن المعدن ، شعر فراي بثقل في قلبه.

[هذا سيء للغاية. لم يأت اللورد إلى هنا. لم يخبرنا حتى بجنيبك. من العار أن نقتل نوعنا بأيدينا ، لكنك ذهبت بعيداً.]

 

 

لم تكن المدة القصيرة عائقًا كبيرًا أيضًا.

 

 

 

كان من الواضح له أنهم إذا بذلوا قوتهم الكاملة ، فلن يستغرق الأمر سوى بضع دقائق لتدمير مدينة بالكامل.

 

 

 

“هذا لا يعني أنهم سيتخلصون من الرسل على الفور. لأنه لا يمكن إنشاء إيلومينوم إلى أجل غير مسمى. ومع ذلك ، فمن الحقائق التي لا يمكن إنكارها أن قيمة الرسل قد تراجعت “.

 

 

 

“وبالتالي؟ هل تريد الاستسلام؟ ”

حتى الحقل المطلق ، الذي استطاع 9 نجوم فقط إطلاق العنان له ، لم يكن له أي تأثير عند استخدامه ضد اللورد.

 

“…!”

“…”

 

 

 

صمت ريكي.

 

 

 

لم يكن لدى فراي أي فكرة عما كان يفكر فيه في تلك اللحظة.

 

 

بالنسبة لريكي ، لم يكن عيش مثل هذه الحياة أفضل من الموت.

سسرنغ.

“أنا أقول حتى لو أصبحت ساحرًا من فئة 9 نجوم ، فستظل بعيدًا عن القدرة على هزيمة اللورد.”

 

 

ثم سحب ريكي سيفه.

 

 

 

بدأ فراي في جمع مانا ، لكن سيف ريكي كان أسرع.

 

 

 

شوك.

بعد ذلك مباشرة ، أُغلق الصدع مرة أخرى.

 

مشى فراي نحوه كما لو كان ممسوسًا.

“كوه … آخ …”

 

ذهب الشيء نفسه لفينيكس.

ظهر كائن آخر معهم في الغرفة المظلمة.

على وجه الخصوص ، كانت الندبة الموجودة على وجهه خاصية نادرة ستجعل بالتأكيد من السهل تعقبه لاحقًا.

 

 

“…!”

“إنها الفضاء.”

 

 

عندما رأى فراي وجهه القبيح المتجعد ، لم يستطع إلا الشك في عينيه للحظة.

“هل تفهم ما أحاول قوله؟”

 

 

كان أنانتا ، أحد الأبوكاليبس الخمسة ، مصابًا بجرح كبير في صدره.

“أنا أقول حتى لو أصبحت ساحرًا من فئة 9 نجوم ، فستظل بعيدًا عن القدرة على هزيمة اللورد.”

 

 

“ري … كي …”

رفع ريكي يده برفق وقطع الحائط.

 

 

انفجر أنانتا بغضب.

لقد كشف لهم حتى بجرأة اسمه.

 

 

بصق ريكي باردا.

 

 

لكن كان من المستحيل.

“هل استمتعت بالتنصت مثل الفئران؟”

 

 

[هل هذا انت؟ الكيان الأجنبي الذي تسبب في إرباك إخوتي؟]

“كما توقعت … أنت … هيدرا …”

ثم سحب ريكي سيفه.

 

 

“صحيح. لقد قتلت هيدرا “.

‘أسفل؟’

 

“هذا صحيح.”

تشوك.

 

 

“كوكوكو …”

تحرك سيف ريكي مرة أخرى ، وتم قطع جسد أنانتا بشكل نظيف إلى نصفين.

أشار ريكي بابتسامة.

 

 

نظر فراي إلى ريكي بصدمة.

بدأ الجبل كله يهتز بعنف.

 

 

“أنت … ماذا تفـ…”

بعد ذلك مباشرة ، أُغلق الصدع مرة أخرى.

 

 

كانت نفس الطريقة المفاجئة التي قتل بها هيدرا ، لكن الموقع والموقف والخصم كان لا يضاهى في المرة الأخيرة.

كانت هذه هي كل الثروة التي حصل عليها ماركيز دالامان بدمه وعرقه ودموعه.

 

 

كانت هذه هي القلعة التي يقيم فيها لورد وآخرين من أبوكاليبس ، الذين كانوا بالفعل يشتبهون في ريكي.

 

 

 

إلى جانب ذلك ، كان هذا أنانتا ، نهاية العالم السامة ، وليس بعض الزريعة الصغيرة النصف بدائية.

سيف سيف الملك لوسيد.

 

 

أشار ريكي إلى جثة أنانتا.

بدا ريكي مرهقًا للغاية ، والعرق يتساقط ببطء على وجهه.

 

لكن هذا كان كل ما لدى فراي.

“هذا مجرد نسخة أرسلها لمشاهدتي. سوف يلاحظ جسده الحقيقي هذا بعد فترة طويلة ، لذلك عليك أن تسرع “.

“أنا كالتود.”

 

ومع ذلك ، لم يتعلم منه أكثر مما تعلمه من كالتود.

بعد قول هذا ، أغلق ريكي عينيه.

هذا نادر!؟

 

كان من الواضح له أنهم إذا بذلوا قوتهم الكاملة ، فلن يستغرق الأمر سوى بضع دقائق لتدمير مدينة بالكامل.

ثم استل سيفه وأخذ نفسا عميقا.

عندما نهض فراي لمتابعته ، واصل ريكي التوجه لأسفل.

 

“… أعرف قوتك يا ريكي. قد تكون أقوى منا ، لكن الفرق لا يمكن أن يكون بهذا الحجم “.

“سسس …”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 106 – ريكي (1)

 

بعد قول هذا ، أغلق ريكي عينيه.

كرر.

كانوا أنصاف الآلهة. كانت ثقتهم القصوى بأنفسهم وقوتهم أشياء تشكلت على مدى عدد لا يحصى من السنوات ولا يمكن تغييرها بسهولة.

 

 

بدأت القوة الإلهية القوية للغاية تنبعث من جسد ريكي ، مما تسبب في ارتجاف فراي ، الذي كان يقف أمامه ، ويشعر بأنه صغير.

 

 

”كوكوكو. لقد كان تحليلًا دقيقًا جدًا من قبلهم. لا أعرف كيف تمكنوا من قياس قوتنا “.

“هذا … نفس اللورد …!”

لكن كان من المستحيل.

 

تشوك.

لم يكن مجرد قبو.

ارتجفت فراي واستدار.

 

ومع ذلك ، لم يتعلم منه أكثر مما تعلمه من كالتود.

القلعة. لا.

كما قال لورد ، عندما استيقظ من السبات ، لم يعد لديه ما يدعو للقلق.

 

“اذهب إلى هناك وانتظر.”

بدأ الجبل كله يهتز بعنف.

 

 

ثم استل سيفه وأخذ نفسا عميقا.

تشوك.

 

 

ظهر كائن آخر معهم في الغرفة المظلمة.

لم يرى فراي ريكي يتأرجح بسيفه. لقد رآه فقط يعيدها ببطء إلى غمدها.

“هل تفهم ما أحاول قوله؟”

 

 

بدا ريكي مرهقًا للغاية ، والعرق يتساقط ببطء على وجهه.

تم دفع ليتيا ، الذي كان له المكانة الأبرز ، إلى الوراء في ذهنه قدر الإمكان.

 

 

ومع ذلك ، كانت هناك نظرة ارتياح على وجهه.

 

 

 

“…كما توقعت. لم يكن من السهل قطع حاجز لورد “.

 

 

 

تم قطع الفراغ أمامه.

تم قطع الفراغ أمامه.

 

 

“اذهب إلى هناك وانتظر.”

 

 

“كوه … آخ …”

“وأنت؟”

 

 

لم يتمكن فراي من الحصول على أي أدلة أخرى عنه.

“سأكون هناك قريبا.”

 

 

 

“…”

 

 

عندما رأى فراي وجهه القبيح المتجعد ، لم يستطع إلا الشك في عينيه للحظة.

“ماذا؟ ألا تصدقني؟ ”

 

 

 

كان صحيحًا أنه لم يثق بعد بريكي تمامًا ، لكن فراي أصبح واثقًا في تلك اللحظة.

 

 

أومأ فري برأسه وغطس في صدع الفضاء.

“لا أعتقد أنك ستنجح.”

ولكن عندما سمعه ، سقطت قطع كثيرة في مكانها.

 

عندما نهض فراي لمتابعته ، واصل ريكي التوجه لأسفل.

“هاها …”

 

 

سحب ريكي سيفه بينما كان ينظر إلى النصف الآخر من الآلهة.

عندما سمع كلمات فري الصريحة ، أطلق ريكي ضحكة نادرة.

 

 

 

هذا نادر!؟

 

 

 

لا ، كان فراي على يقين من أنه لم يسمع ريكي يضحك من قبل.

وفي تلك اللحظة ، كان ريكي يؤكد أسوأ مخاوفه.

 

 

أشار ريكي بابتسامة.

بعد قول هذا ، أغلق ريكي عينيه.

 

“كوكوكو …”

“لا بأس ، تفضل.”

 

 

لم يكن لدى فراي أي فكرة عما كان يفكر فيه في تلك اللحظة.

أومأ فري برأسه وغطس في صدع الفضاء.

 

 

كان من الواضح له أنهم إذا بذلوا قوتهم الكاملة ، فلن يستغرق الأمر سوى بضع دقائق لتدمير مدينة بالكامل.

بعد ذلك مباشرة ، أُغلق الصدع مرة أخرى.

 

 

نظر ريكي حوله قبل أن يقول.

أخذ ريكي نفسًا عميقًا ، ثم وقف هناك ، وكأنه ينتظر شخصًا ما.

بدأ الجبل كله يهتز بعنف.

 

 

ثم دخل أربع أشخاص إلى القبو.

ظهر كائن آخر معهم في الغرفة المظلمة.

 

 

الأبوكاليبس.

 

 

 

[هل قررت أخيرًا الكشف عن ألوانك الحقيقية؟]

 

 

 

“كوكوكو …”

 

 

 

بدا أن نوزدوج وأنانتا كلاهما كانا يتوقعان حدوث ذلك.

[همف … هل تريد أن تتوسل اللورد؟ تريده أن يسمح لك بالخروج؟]

 

 

من ناحية أخرى ، بدا ليرين وأجني وكأنهما يواجهان مشكلة في التعامل مع الأمر.

 

 

 

“أنا حقا لم أتوقع منك أن تكون خائنا.”

 

 

 

“ريكي ، بماذا كنت تفكر؟”

“أنا أقول حتى لو أصبحت ساحرًا من فئة 9 نجوم ، فستظل بعيدًا عن القدرة على هزيمة اللورد.”

 

 

ماذا كان يفكر؟

ثم دخل أربع أشخاص إلى القبو.

 

 

لن يفهموا حتى لو قال لهم.

 

 

 

إذا كان من الممكن إقناعهم من خلال المحادثة ، لكان قد فعل ذلك في وقت أقرب بكثير.

 

 

صمت ريكي.

لكن كان من المستحيل.

 

 

 

كانوا أنصاف الآلهة. كانت ثقتهم القصوى بأنفسهم وقوتهم أشياء تشكلت على مدى عدد لا يحصى من السنوات ولا يمكن تغييرها بسهولة.

 

 

“هذا مجرد نسخة أرسلها لمشاهدتي. سوف يلاحظ جسده الحقيقي هذا بعد فترة طويلة ، لذلك عليك أن تسرع “.

[لقد قطعت حتى حاجز اللورد للسماح لرسولك بالهروب … وأنت تقف في طريقنا لمنحه المزيد من الوقت.]

“سأكون هناك قريبا.”

 

“هل استمتعت بالتنصت مثل الفئران؟”

“هذا صحيح.”

“صحيح. لكنك رأيت ذلك أيضًا ، أليس كذلك؟ إيلومينوم. مع هذا المعدن ، سيتمكن أنصاف الآلهة من ممارسة قوتهم دون معاقبتهم. هذا يعني أنهم لم يعودوا بحاجة إلى الاعتماد على الرسل “.

 

“لا أعتقد أنك ستنجح.”

[من أجل بشري … ها. انت حقا مجنون. هل هذا هو التغيير الذي كنت تتحدث عنه يا ريكي؟]

“هل تفهم ما أحاول قوله؟”

 

 

لم يستجب ريكي.

 

 

 

في الواقع ، كان إنقاذ فراي مجرد هدف ثانوي.

لم تكن المدة القصيرة عائقًا كبيرًا أيضًا.

 

حتى ذلك الحين ، لم يخذل حارسه في حالة قيام أي من الرسل بحركة مفاجئة.

صفقة اللورد له أن يقتل رسوله ويدخل في سبات لمدة 100 عام. لم يستطع ريكي قبولها.

 

 

أشار ريكي بابتسامة.

كما قال لورد ، عندما استيقظ من السبات ، لم يعد لديه ما يدعو للقلق.

 

 

كان صحيحًا أنه لم يثق بعد بريكي تمامًا ، لكن فراي أصبح واثقًا في تلك اللحظة.

الآن بعد أن اكتشفوا إيلومينوم ، كان 100 عام أكثر من الوقت الكافي لأنصاف الآلهة للسيطرة الكاملة على القارة.

 

 

أراد فراي دحض كلام ريكي ، لكنه لم يستطع.

بالنسبة لريكي ، لم يكن عيش مثل هذه الحياة أفضل من الموت.

وكلما التقت أعينهم ، كان يحدق في فراي.

 

هل كانت هناك غرفة أخرى أسفل هذه الغرفة؟

نظر ريكي حوله قبل أن يقول.

كانت نفس الطريقة المفاجئة التي قتل بها هيدرا ، لكن الموقع والموقف والخصم كان لا يضاهى في المرة الأخيرة.

 

 

“أين اللورد؟”

لم يكن مجرد قبو.

 

“إنها الفضاء.”

[همف … هل تريد أن تتوسل اللورد؟ تريده أن يسمح لك بالخروج؟]

في المقام الأول ، لم يكن هناك من يتحدث إليه حقًا ، لذلك لم تكن هناك محادثات للتنصت عليها.

 

 

شم نوزدوغ.

 

 

 

[هذا سيء للغاية. لم يأت اللورد إلى هنا. لم يخبرنا حتى بجنيبك. من العار أن نقتل نوعنا بأيدينا ، لكنك ذهبت بعيداً.]

 

 

 

“انت مخطئ.”

نهض فراي على الفور وتبعه

 

 

[ماذا؟]

 

 

“كوه … آخ …”

“سأخبرك بشيء مثير للاهتمام. كانت الدائرة هي التي وضعتنا في نفس الفئة. ينادوننا بنهاية العالم “.

 

 

بعد قول هذا ، أغلق ريكي عينيه.

”كوكوكو. لقد كان تحليلًا دقيقًا جدًا من قبلهم. لا أعرف كيف تمكنوا من قياس قوتنا “.

[هل قررت أخيرًا الكشف عن ألوانك الحقيقية؟]

 

 

أطلق أنانتا ضحكة منخفضة.

“انت مخطئ.”

 

 

ومع ذلك ، هز ريكي رأسه.

“ري … كي …”

 

خلف هذا الجدار كانت كمية كبيرة من الذهب والفضة.

“لا أعرف لماذا لم يأت اللورد. ومع ذلك ، فقد زاد ذلك بشكل كبير من فرصي في الخروج من هنا “.

علق سيف بسيط في القبر.

 

 

لم تستطع ليرين إلا طرح سؤال عندما سمعت كلماته السخيفة.

 

 

ظهر كائن آخر معهم في الغرفة المظلمة.

“ريكي ، أنت … هل تقول أنه يمكنك مواجهة الأربعة منا بمفردك؟”

“إنه يتحكم في الفضاء.”

 

 

“… أعرف قوتك يا ريكي. قد تكون أقوى منا ، لكن الفرق لا يمكن أن يكون بهذا الحجم “.

“سسس …”

 

 

هز ريكي رأسه على كلام أجني.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها فراي عن هذا الأمر.

 

 

“سيكون الأمر مختلفًا عن ذلك الوقت. لسبب واحد “.

“لا.”

 

كان جادًا ، ولديه فطنة جيدة ، وكان قادرًا على إجراء محادثات مناسبة.

سحب ريكي سيفه بينما كان ينظر إلى النصف الآخر من الآلهة.

 

 

 

“أنا وأنتم، لم نعد على نفس المستوى.”

هل كانت هناك غرفة أخرى أسفل هذه الغرفة؟

 

سحب ريكي سيفه بينما كان ينظر إلى النصف الآخر من الآلهة.

* * *

“…كما توقعت. لم يكن من السهل قطع حاجز لورد “.

 

 

كان المكان الذي تم إرسال فراي إليه كهفًا فارغًا مظلمًا.

عندما سمع كلمات فري الصريحة ، أطلق ريكي ضحكة نادرة.

 

 

لا ، لم يكن فارغًا.

“لهذا السبب أستهدف الرسل.”

 

“هذا السيف …”

لقد اكتشف قبرًا منفردًا في أقصى نهاية الكهف.

 

 

“سسس …”

مشى فراي نحوه كما لو كان ممسوسًا.

عندما شرح ليرين لأول مرة عن المعدن ، شعر فراي بثقل في قلبه.

 

 

علق سيف بسيط في القبر.

نظر فراي إلى ريكي بصدمة.

 

 

“هذا السيف …”

 

 

ثم سحب ريكي سيفه.

ديوكيد.

 

 

 

سيف سيف الملك لوسيد.

كان يعلم أن ريكي كان يقول الحقيقة.

 

 

ثم هذا القبر …

بعد ذلك مباشرة ، أُغلق الصدع مرة أخرى.

 

“…كما توقعت. لم يكن من السهل قطع حاجز لورد “.

[ها أنت ذا.]

لم تستطع ليرين إلا طرح سؤال عندما سمعت كلماته السخيفة.

 

“لا أعرف لماذا لم يأت اللورد. ومع ذلك ، فقد زاد ذلك بشكل كبير من فرصي في الخروج من هنا “.

ثم سمع صوتا.

 

 

 

ارتجفت فراي واستدار.

 

 

“هذا لا يعني أنهم سيتخلصون من الرسل على الفور. لأنه لا يمكن إنشاء إيلومينوم إلى أجل غير مسمى. ومع ذلك ، فمن الحقائق التي لا يمكن إنكارها أن قيمة الرسل قد تراجعت “.

[هل هذا انت؟ الكيان الأجنبي الذي تسبب في إرباك إخوتي؟]

 

 

 

اللورد.

لقد كسر موقف كالتود كل الصور النمطية للشياطين.

 

“أنا أقول حتى لو أصبحت ساحرًا من فئة 9 نجوم ، فستظل بعيدًا عن القدرة على هزيمة اللورد.”

وقف عند مدخل الكهف وامتلأت كلماته بالغضب.

 

 

 

علق سيف بسيط في القبر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط