نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 108

ريكي (3)

ريكي (3)

ترجمة : [ Yama ]

ضغط فراي بقبضته بإحكام.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 108 – ريكي (3)

أنانتا ، الذي كان ينتظر ريكي ليكشف عن فتحة ، تشدد فجأة.

آيريس.

لم يكن يتوقع منها أبدًا أن تدافع عنه.

في اللحظة التي سمع فيها هذا الاسم ، كان فراي سعيدًا لأنه كان يرتدي قناعًا.

[…! أنت!]

لقد تغير مظهرها كثيرا.

حدث الشيء نفسه مع البقية.

لطالما كان لآيريس مظهر أنيق بشعر أسود وعيون سوداء.

ترجمة : [ Yama ]

كانت شفتيها الممتلئتين دائمًا منحنيتين بابتسامة ، ولا يزال يتذكر الابتسامات الخجولة التي كانت تمنحه إياه أحيانًا.

كما أطلق عليها ريكي ، قوة الفضاء … هذا يعني.

لكن كل ذلك تغير.

[كان اختيارك هو الذي أدى إلى ذلك. أنا آسف يا ريكي.]

الشعر الارجوانى و الملابس الكاشفة و الهالة الشريرة.

بدلا من ذلك ، هز رأسه وتحدث بنبرة حادة.

لا يزال ، يمكن أن يقول.

“مع مرور الوقت ، سيصبح وضع غير مؤات.”

كانت المرأة التي أمامه بالتأكيد آيريس فيس فاوندر.

فراي: “لأنني لا أثق بك.”

أحد أقرب أصدقائه الذين حارب معهم النصف بدائى منذ 4000 عام.

لم تقل أي كلمات لفترة من الوقت.

لم يكن يعرف سبب ظهورها هنا فجأة ، كما أنه لم يكن يعرف علاقتها باللورد.

تكلم اللورد بصوت بارد.

لم يكن هذا مثل الأيام الخوالي.

التالي كانت ليرين.

في ذلك الوقت ، اعتقد فراي أنه يعرف آيريس جيدًا بما يكفي لتخمين ما كانت تفكر فيه.

“لماذا قتلت شفايسر يا آيريس؟”

لكن الآن ، لم يكن لديه أي فكرة عما كانت تفكر فيه آيريس أو ما هو هدفها.

ترجمة : [ Yama ]

إحدى الحقائق القاسية أيقظت عقله المحبط ببرود عندما بدأ يتساءل عما حدث.

“نعم.”

كانت آيريس هي التي قتلت شفايزر.

بادومب.

‘لماذا…’

صرخ أجني على وجه السرعة.

ضغط فراي بقبضته بإحكام.

أجابت آيريس دون النظر إلى الوراء. “لأنني أردت ذلك.”

“لماذا قتلت شفايسر يا آيريس؟”

آيريس.

لولا ذلك لكان أكثر سعادة من أي شخص آخر أن يراها.

‘… لا تجعل هذا الوجه.’

كان سيضحك بحرارة عندما علم أنها لا تزال على قيد الحياة.

أجابت آيريس دون النظر إلى الوراء. “لأنني أردت ذلك.”

كان من الممكن أن يزيل تمامًا الحزن والوحدة الذي شعر به منذ عودته.

لم يستطع ريكي تذكر آخر مرة بدا فيها باردًا جدًا.

كان حزينا.

ظهرت “عيون” ممتلئة بالحيرة على وجه اللورد.

حزين جدا.

آيريس: “…لماذا؟”

أصبحت آيريس ، التي كانت ذات يوم واحدة من أثمن أصدقائه ، شخصًا لا يمكن أن يغفر له.

ما كان ينوي استخدامه الآن لم يكن قوته الخاصة.

[أجد دخولك إلى فضائي بدون إذن أمرًا مزعجًا للغاية.]

كان ريكي قد سرق مهارة المبارزة هذه وصقلها على مر السنين.

“يا لورد ، لا تقتل هذا الرجل.”

“مع مرور الوقت ، سيصبح وضع غير مؤات.”

التفت فراي إلى آيريس بتعبير مصدوم.

حزين جدا.

لم يكن يتوقع منها أبدًا أن تدافع عنه.

شعر بالارتياح عندما لم يتردد صوته كما كان يعتقد.

كما لو أنها لم تلاحظ نظرته ، واصلت آيريس النظر إلى اللورد.

خفض اللورد إصبعه قبل أن يتحدث بنبرة حادة.

[…]

للحظة ، حتى النيران المحيطة بريكي بدت وكأنها تتجمد في مكانها.

لم يستجب اللورد.

سألها فراي قبل أن تدخل في صدع الفضاء.

بدلاً من ذلك ، أدار رأسه نحو آيريس ورفع إصبعه ببطء.

[…]

‘خطير.’

استخدم الخنجر في يده اليسرى لمنع اللعاب قبل أن يلقي به على الفور في قلب أنانتا.

لقد كانت مجرد إيماءة بسيطة لرفع إصبع المرء ، ولكن عندما كان اللورد هو من يفعل ذلك ، ارتفعت هذه الإيماءة إلى مستوى مختلف.

انطلق ريكي من الأرض.

في تلك اللحظة ، تساءل فراي عما إذا كان يجب عليه تحذير آيريس.

كما كان يعتقد هذا ، أمسك ريكي سيفه في وضع مستقيم.

ثم تحدث آيريس.

“لماذا أنقذتني؟”

“هذا طلبي.”

لم يستجب اللورد.

[…ماذا؟]

[ها. أنا لا أفهم. لقد كنت صبورًا لفترة طويلة … لا. لا يهمني. سيموت في النهاية بيدي على أي حال.]

سأل اللورد بصوت مرتبك.

نظروا جميعًا إلى السماء.

ظهرت “عيون” ممتلئة بالحيرة على وجه اللورد.

[هذا الوعد ، سأفي به.]

[ماذا قلتِ للتو؟]

لا يزال ، يمكن أن يقول.

“قلت من فضلك يا لورد. دعه يذهب. هذا طلبي “.

ومع ذلك ، فقد أظهرت له هروهيرال ذاكرة الأرض مباشرة.

ظل اللورد صامتًا لفترة من الوقت ، وبدا أنه لا يزال يتساءل عما إذا كان قد سمع كلماتها بشكل صحيح أم لا.

لطالما كان لآيريس مظهر أنيق بشعر أسود وعيون سوداء.

[…هذا كلام سخيف. هل ستغتنم هذه الفرصة حقًا هنا؟]

لولا ذلك لكان أكثر سعادة من أي شخص آخر أن يراها.

“ألا تفعل ذلك من أجلي؟”

[هذا الوعد ، سأفي به.]

[لا.]

ما زالت فراي لا تثق بها.

خفض اللورد إصبعه قبل أن يتحدث بنبرة حادة.

ثم نظر إلى نوزدوغ وأخذ نفسا عميقا.

[هذا الوعد ، سأفي به.]

تمامًا كما تحولت عيون نوزدوغ المحترقة إلى ريكي.

ثم تابع بنبرة هادئة.

“هل يمكنك خلع القناع؟”

[هذا كل شيء ، آيريس. لم يعد بإمكانك أن تطلب مني أي شيء.]

الشعر الارجوانى و الملابس الكاشفة و الهالة الشريرة.

“نعم.”

رفع نوزدوغ يده إلى السماء وهو يصرخ باسمه.

[ها. أنا لا أفهم. لقد كنت صبورًا لفترة طويلة … لا. لا يهمني. سيموت في النهاية بيدي على أي حال.]

لم يستطع ريكي تذكر آخر مرة بدا فيها باردًا جدًا.

تحدث اللورد عن موته كأنه محجر ، ثم اختفى بنفس الطريقة التي ظهر بها.

أصيب نوزدوغ بالألم الرهيب الذي ساد ذراعه.

كان فراي وآيريس الوحيدين المتبقيين في الكهف.

قطع.

لم تقل أي كلمات لفترة من الوقت.

تصلب تعبيره.

كانت هناك عشرات الآلاف من الأفكار تطفو في ذهنه ، لكن لم يخرج أي منها من فمه.

“بقوتي الحالية …”

ما زالت فراي لا تثق بها.

نظرت آيريس للأعلى مرة أخرى.

لم يستطع معرفة ما كانت تفكر فيه.

[هذا الوعد ، سأفي به.]

لكن … لقد أنقذت حياته للتو.

تشكلت ابتسامة على شفاه ريكي.

ومع ذلك ، هذا فقط جعله أكثر حيرة ،

يمكن أن يؤذيه بسيفه ، لكن لن يكون له تأثير كبير.

ما هو بالضبط هدف آيريس؟

سأل اللورد بصوت مرتبك.

“القناع.”

 

تحدثت آيريس في النهاية.

بدأ المطر يتساقط من الجرح في السماء.

“هل يمكنك خلع القناع؟”

بدأ قلبه ينبض بعنف.

كان صوت حزين جدا.

لطالما كان لآيريس مظهر أنيق بشعر أسود وعيون سوداء.

كانت يائسة وهشة وكأنها قد تنكسر في أي لحظة.

سيتآكل قلب أنانتا أسرع من الخنجر.

أومأ فراي تقريبا دون وعي.

كانت شفتيها الممتلئتين دائمًا منحنيتين بابتسامة ، ولا يزال يتذكر الابتسامات الخجولة التي كانت تمنحه إياه أحيانًا.

“لا.”

تكلم اللورد بصوت بارد.

لكنه لم يفعل.

حتى التنفس الذي أصبح مؤلمًا في تلك المرحلة.

بدلا من ذلك ، هز رأسه وتحدث بنبرة حادة.

كانت المرأة التي أمامه بالتأكيد آيريس فيس فاوندر.

كان من الممكن أن تتصرف آيريس بهذه الطريقة فقط لتجعله يشعر بهذه الطريقة.

لا يزال ، يمكن أن يقول.

شعر بالارتياح عندما لم يتردد صوته كما كان يعتقد.

تكلم اللورد بصوت بارد.

آيريس: “…لماذا؟”

كان رأسه يشعر بالدوار لأنه استخدم قطع السماء، والدم يسيل من أنفه.

فراي: “لأنني لا أثق بك.”

شوك.

آيريس: “…”

نصف إله بجسم اللهب.

في تلك اللحظة ، بدت آيريس وكأن عالمها قد انتهى. خفضت رأسها ببطء إلى الأرض.

الجحيم الناري لـ أجني وأنانتا ونوزدوغ وحتى عودة ليرين.

‘… لا تجعل هذا الوجه.’

تحطم جسد أجني بالكامل.

سيكون من الكذب أن نقول أن إرادة فراي لم تتزعزع بعد رؤية تعبيرها.

كانت هناك عشرات الآلاف من الأفكار تطفو في ذهنه ، لكن لم يخرج أي منها من فمه.

حتى الآن ، لم يصدق تمامًا أنها قتلت شفايزر.

كما لو أنها لم تلاحظ نظرته ، واصلت آيريس النظر إلى اللورد.

ومع ذلك ، فقد أظهرت له هروهيرال ذاكرة الأرض مباشرة.

رفع نوزدوغ يده إلى السماء وهو يصرخ باسمه.

مع هذا الدليل الذي لا يمكن إنكاره ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله فراي لإنكار ذلك.

نصف إله بجسم اللهب.

نظرت آيريس للأعلى مرة أخرى.

لقد كانت مجرد إيماءة بسيطة لرفع إصبع المرء ، ولكن عندما كان اللورد هو من يفعل ذلك ، ارتفعت هذه الإيماءة إلى مستوى مختلف.

اختفى التعبير الضعيف واستبدل بالتعبير الفارغ الذي كانت تملكه عندما وصلت لأول مرة.

لكن هذا لا يهم.

“…اعذرني. سآخذ إجازتي الآن “.

“بوه!”

انقسم الفضاء أمام آيريس.

* * *

كانت نفس قوة اللورد.

كما لو أنها لم تلاحظ نظرته ، واصلت آيريس النظر إلى اللورد.

كما أطلق عليها ريكي ، قوة الفضاء … هذا يعني.

كانت نفس قوة اللورد.

كانت آيريس رسول اللورد.

تكلم اللورد بصوت بارد.

سألها فراي قبل أن تدخل في صدع الفضاء.

“كوك …!”

“لماذا أنقذتني؟”

[لقد اتخذت قرارًا أحمق في النهاية.]

أجابت آيريس دون النظر إلى الوراء. “لأنني أردت ذلك.”

حدث الشيء نفسه مع البقية.

* * *

في تلك اللحظة ، بدت آيريس وكأن عالمها قد انتهى. خفضت رأسها ببطء إلى الأرض.

‘حار.’

رفع نوزدوغ يده إلى السماء وهو يصرخ باسمه.

في الحرارة الحارقة التي بدأت تحرق الهواء ، واصل ريكي استخدام سيفه ، غير قادر حتى على مسح عرقه.

“… أعتقد أن الوقت قد حان لإظهار بطاقاتي.”

ومع ذلك ، كان من الواضح لأي شخص أن حدته بدأت تتضاءل.

ضغط فراي بقبضته بإحكام.

بدأت المعركة الطويلة في التآكل بسبب تركيزه.

“لماذا قتلت شفايسر يا آيريس؟”

إلى جانب ذلك ، كان هناك الكثير من الأشياء التي كان عليه الانتباه إليها.

[…]

الجحيم الناري لـ أجني وأنانتا ونوزدوغ وحتى عودة ليرين.

“لماذا قتلت شفايسر يا آيريس؟”

هجومهم ، الذي لن يتسامح مع أي إهمال ، تلاشى تدريجياً من تركيزه.

قطع السماء .

“مع مرور الوقت ، سيصبح وضع غير مؤات.”

لم يستطع التعامل مع ضربة قاتلة واحدة مثل نوزدوغ.

لقد لاحظوا نقاط ضعفه.

ومع ذلك ، هذا فقط جعله أكثر حيرة ،

هذا هو السبب في أنهم استقروا على سصراع داخل ميدان النار بدلاً من المواجهة المباشرة.

شوك.

في الواقع ، كانت خطتهم مثالية.

حتى التنفس الذي أصبح مؤلمًا في تلك المرحلة.

“… أعتقد أن الوقت قد حان لإظهار بطاقاتي.”

[ري كي-!]

كما كان يعتقد هذا ، أمسك ريكي سيفه في وضع مستقيم.

“يا لورد ، لا تقتل هذا الرجل.”

ثم نظر إلى نوزدوغ وأخذ نفسا عميقا.

سألها فراي قبل أن تدخل في صدع الفضاء.

“سسس …”

شعر بالارتياح عندما لم يتردد صوته كما كان يعتقد.

ما كان ينوي استخدامه الآن لم يكن قوته الخاصة.

تم قطع شفرة سيف ريكي أفقيًا ، وتم قطع رأس نوزدوغ بشكل نظيف.

بدلاً من ذلك ، كانت مهارة المبارزة هي التي صنعها الإنسان الوحيد الذي اعتبره خصمًا حقيقيًا على الإطلاق.

بادومب.

كان ريكي قد سرق مهارة المبارزة هذه وصقلها على مر السنين.

شوك.

التخويف.

اقترب اللورد من ريكي وتحدث في أذنه.

كانت مهارة المبارزة الخاصة بلوسيد ، التي تغير اسمها وحركاتها بشكل جذري منذ تشكيل مملكة لوانوبل ، على وشك أن تُمارس في يد ريكي.

بدأ قلبه ينبض بعنف.

“بقوتي الحالية …”

كما قال هذا ، نظر اللورد حوله.

لم يكن هناك الكثير من التحركات في التخويف.

كانت أمطار السيوف.

بالإضافة إلى ذلك ، كانت تقنية محفوفة بالمخاطر للغاية.

تحرك في الهواء وظهر بجانب أجني على الفور.

إذا قام أحدهم بحركة خاطئة ، فقد يكون الشخص الذي يموت بدلاً من خصمه.

“بوه!”

لكن هذا لا يهم.

ثم تحدث آيريس.

لم يشعر ريكي بالقلق.

“نعم.”

بدلاً من ذلك ، شعر بتوتر لطيف يبدأ في التراكم داخل جسده.

“هذا كل شيء من أجل التخويف.”

بادومب.

[ها. أنا لا أفهم. لقد كنت صبورًا لفترة طويلة … لا. لا يهمني. سيموت في النهاية بيدي على أي حال.]

بدأ قلبه ينبض بعنف.

كانت أمطار السيوف.

نسي كل شيء.

تمامًا كما تحولت عيون نوزدوغ المحترقة إلى ريكي.

حتى التنفس الذي أصبح مؤلمًا في تلك المرحلة.

ومع ذلك ، فإن عظام نوزدوغ ، التي تفاخرت بقوة مماثلة للميثريل ، تم تقطيعها بسهولة مثل الأحجار البالية.

‘هل هذا هو؟’

“قلت من فضلك يا لورد. دعه يذهب. هذا طلبي “.

هل كانت هذه هي المعركة التي أخبره عنها (لوسيد)؟ أين كان عليه أن يخاطر بحياته؟

حتى أجني ، الذي كان معروفًا بمقاومته الرائعة للهجمات الجسدية ، لم يستطع الهروب من تهديد المطر بالسيف.

تشكلت ابتسامة على شفاه ريكي.

إلى جانب ذلك ، كان هناك الكثير من الأشياء التي كان عليه الانتباه إليها.

مد سيفه نحو السماء.

تحرك في الهواء وظهر بجانب أجني على الفور.

قطع السماء .

شعاع السيف يقطع السماء بلا صوت.

“…!”

“بوه!”

نظرت ليرين إلى السيف الذي كان ريكي يمده بعيون واسعة.

تجمد جسد ريكي في الهواء.

للحظة ، حتى النيران المحيطة بريكي بدت وكأنها تتجمد في مكانها.

أدرك ريكي أن هذه كانت أفضل فرصة له.

أنانتا ، الذي كان ينتظر ريكي ليكشف عن فتحة ، تشدد فجأة.

قطع السماء .

فعل أجني ونوزدوغ الشيء نفسه.

لقد كانت مجرد إيماءة بسيطة لرفع إصبع المرء ، ولكن عندما كان اللورد هو من يفعل ذلك ، ارتفعت هذه الإيماءة إلى مستوى مختلف.

نظروا جميعًا إلى السماء.

كما لو أنها لم تلاحظ نظرته ، واصلت آيريس النظر إلى اللورد.

وشاهدوا حرفيا السماء بدأت في الانقسام.

بالإضافة إلى ذلك ، كانت تقنية محفوفة بالمخاطر للغاية.

قطع.

بدلا من ذلك ، هز رأسه وتحدث بنبرة حادة.

شعاع السيف يقطع السماء بلا صوت.

التفت فراي إلى آيريس بتعبير مصدوم.

“هذا كل شيء من أجل التخويف.”

“لماذا أنقذتني؟”

من الآن فصاعدًا ، كانت هذه هي قوة النصف إله ريكى.

“بوه!”

بدأ المطر يتساقط من الجرح في السماء.

مع هذا الدليل الذي لا يمكن إنكاره ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله فراي لإنكار ذلك.

أصبح وجه نوزدوغ تحجر.

فعل أجني ونوزدوغ الشيء نفسه.

كانت أمطار السيوف.

ما كان ينوي استخدامه الآن لم يكن قوته الخاصة.

أمطار غزيرة ناتجة عن ضربة سيف قوية لدرجة أنها هددت حياتهم كلها!

كانت نفس قوة اللورد.

[ري كي-!]

مع هذا الدليل الذي لا يمكن إنكاره ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله فراي لإنكار ذلك.

رفع نوزدوغ يده إلى السماء وهو يصرخ باسمه.

نصف إله بجسم اللهب.

قطع! قطع!

فقد نوزدوغ رأسه ، وكان أجني في آلاف القطع وكان خنجر أنانتا عالقًا في صدره.

ومع ذلك ، فإن عظام نوزدوغ ، التي تفاخرت بقوة مماثلة للميثريل ، تم تقطيعها بسهولة مثل الأحجار البالية.

[لقد اتخذت قرارًا أحمق في النهاية.]

أصيب نوزدوغ بالألم الرهيب الذي ساد ذراعه.

آيريس: “…”

حدث الشيء نفسه مع البقية.

“لا.”

حتى أجني ، الذي كان معروفًا بمقاومته الرائعة للهجمات الجسدية ، لم يستطع الهروب من تهديد المطر بالسيف.

إحدى الحقائق القاسية أيقظت عقله المحبط ببرود عندما بدأ يتساءل عما حدث.

كان أنانتا في موقف أسوأ بينهم.

في الوقت نفسه ، ظهر أنانتا خلف ريكي.

حتى ليرين كانت قادرة على الاستفادة من ضغط الرياح لتشتيت بعض السيوف.

للحظة ، حتى النيران المحيطة بريكي بدت وكأنها تتجمد في مكانها.

‘الآن.’

ومع ذلك ، كان من الواضح لأي شخص أن حدته بدأت تتضاءل.

أدرك ريكي أن هذه كانت أفضل فرصة له.

استخدم الخنجر في يده اليسرى لمنع اللعاب قبل أن يلقي به على الفور في قلب أنانتا.

كان رأسه يشعر بالدوار لأنه استخدم قطع السماء، والدم يسيل من أنفه.

التفت فراي إلى آيريس بتعبير مصدوم.

لم يكن ذلك مجرد عرض مؤقت.

كان من الممكن أن يزيل تمامًا الحزن والوحدة الذي شعر به منذ عودته.

كلما تأخر أكثر ، أصبح أكثر دوخة.

كما لو أنها لم تلاحظ نظرته ، واصلت آيريس النظر إلى اللورد.

لذلك أجبر جسده على التحرك.

هذا هو السبب في أنهم استقروا على سصراع داخل ميدان النار بدلاً من المواجهة المباشرة.

انطلق ريكي من الأرض.

“القناع.”

حلق جسده في الهواء ، وظهر أمام نوزدوغ في لحظة.

لذلك أجبر جسده على التحرك.

[…! أنت!]

أومأ فراي تقريبا دون وعي.

تمامًا كما تحولت عيون نوزدوغ المحترقة إلى ريكي.

كانت يائسة وهشة وكأنها قد تنكسر في أي لحظة.

شوك.

قطع السماء .

تم قطع شفرة سيف ريكي أفقيًا ، وتم قطع رأس نوزدوغ بشكل نظيف.

ترجمة : [ Yama ]

[نوزدوغ!]

يمكن أن يؤذيه بسيفه ، لكن لن يكون له تأثير كبير.

صرخ أجني على وجه السرعة.

[ها. أنا لا أفهم. لقد كنت صبورًا لفترة طويلة … لا. لا يهمني. سيموت في النهاية بيدي على أي حال.]

بطبيعة الحال ، استهدفه ريكي بعدها.

إحدى الحقائق القاسية أيقظت عقله المحبط ببرود عندما بدأ يتساءل عما حدث.

تحرك في الهواء وظهر بجانب أجني على الفور.

التالي كانت ليرين.

“أجني”.

بدأت المعركة الطويلة في التآكل بسبب تركيزه.

نصف إله بجسم اللهب.

استخدم الخنجر في يده اليسرى لمنع اللعاب قبل أن يلقي به على الفور في قلب أنانتا.

يمكن أن يؤذيه بسيفه ، لكن لن يكون له تأثير كبير.

لقد لاحظوا نقاط ضعفه.

لم يستطع التعامل مع ضربة قاتلة واحدة مثل نوزدوغ.

حزين جدا.

لذلك ، أصبح لعبة السرعة.

لم يستطع التعامل مع ضربة قاتلة واحدة مثل نوزدوغ.

بابابات.

‘خطير.’

في أقل من الوقت الذي استغرقه لالتقاط أنفاسه ، قام ريكي بتأرجح سيفه مئات المرات.

كانت هناك عشرات الآلاف من الأفكار تطفو في ذهنه ، لكن لم يخرج أي منها من فمه.

[Ke… huk!]

“هذا كل شيء من أجل التخويف.”

تحطم جسد أجني بالكامل.

“لا.”

في الوقت نفسه ، ظهر أنانتا خلف ريكي.

[قف.]

“بوه!”

فراي: “لأنني لا أثق بك.”

بصق ، وطار لعابه الأرجواني نحو ريكي بسرعة هائلة.

آيريس.

لم ينظر ريكي إلى الوراء.

لقد لاحظوا نقاط ضعفه.

استخدم الخنجر في يده اليسرى لمنع اللعاب قبل أن يلقي به على الفور في قلب أنانتا.

لم ينظر ريكي إلى الوراء.

“كوك …!”

بابابات.

سيتآكل قلب أنانتا أسرع من الخنجر.

إذا قام أحدهم بحركة خاطئة ، فقد يكون الشخص الذي يموت بدلاً من خصمه.

التالي كانت ليرين.

“…اللورد.”

رفع ريكي سيفه وهاجمها.

كان رأسه يشعر بالدوار لأنه استخدم قطع السماء، والدم يسيل من أنفه.

[قف.]

“بقوتي الحالية …”

تجمد جسد ريكي في الهواء.

“ألا تفعل ذلك من أجلي؟”

تصلب تعبيره.

ومع ذلك ، فإن عظام نوزدوغ ، التي تفاخرت بقوة مماثلة للميثريل ، تم تقطيعها بسهولة مثل الأحجار البالية.

[توقف يا ريكي.]

‘… لا تجعل هذا الوجه.’

تكلم اللورد بصوت بارد.

بدلاً من ذلك ، كانت مهارة المبارزة هي التي صنعها الإنسان الوحيد الذي اعتبره خصمًا حقيقيًا على الإطلاق.

حول ريكي عينيه لينظر إلى اللورد الذي ظهر للتو.

[أجد دخولك إلى فضائي بدون إذن أمرًا مزعجًا للغاية.]

بدا هادئا.

شعر بالارتياح عندما لم يتردد صوته كما كان يعتقد.

لم يستطع ريكي تذكر آخر مرة بدا فيها باردًا جدًا.

أصبح وجه نوزدوغ تحجر.

[لقد اتخذت قرارًا أحمق في النهاية.]

بدأ المطر يتساقط من الجرح في السماء.

“…اللورد.”

ومع ذلك ، فقد أظهرت له هروهيرال ذاكرة الأرض مباشرة.

[لا تدعوني بهذا ، أيها الخائن الذي أدار ظهره لإخوته.]

كما قال هذا ، نظر اللورد حوله.

كما قال هذا ، نظر اللورد حوله.

“لا.”

فقد نوزدوغ رأسه ، وكان أجني في آلاف القطع وكان خنجر أنانتا عالقًا في صدره.

[هذا كل شيء ، آيريس. لم يعد بإمكانك أن تطلب مني أي شيء.]

[لقد قررت ألا أعتبرك مننا بعد الآن. لقد سببت لنا الكثير من الألم. إنه أمر لا يغتفر.]

سيتآكل قلب أنانتا أسرع من الخنجر.

اقترب اللورد من ريكي وتحدث في أذنه.

أمطار غزيرة ناتجة عن ضربة سيف قوية لدرجة أنها هددت حياتهم كلها!

[كان اختيارك هو الذي أدى إلى ذلك. أنا آسف يا ريكي.]

في أقل من الوقت الذي استغرقه لالتقاط أنفاسه ، قام ريكي بتأرجح سيفه مئات المرات.

 

تحرك في الهواء وظهر بجانب أجني على الفور.

أصبحت آيريس ، التي كانت ذات يوم واحدة من أثمن أصدقائه ، شخصًا لا يمكن أن يغفر له.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط