نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 109

ريكي (4)

ريكي (4)

ترجمة  : [ Yama ]


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 109 – ريكي (4)

 

 

 

“… لو- لورد.”

 

 

 

تلعثم ليرين.

 

 

 

كانت تنظر إلى المشهد أمامها بوجه يرتجف.

تحولت أصابع ريكي إلى رماد وتناثرت في الهواء.

 

“إنه غير قابل للشفاء.”

لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تثير غضب أنصاف الآلهة التي عاشت لآلاف السنين.

“… اللعنة.”

 

 

كان هذا لأن الخبرة التي راكموها على مر السنين سمحت لهم بالتعامل مع أي موقف تقريبًا.

ترجمة  : [ Yama ]

 

كانت تنظر إلى المشهد أمامها بوجه يرتجف.

لكن في تلك اللحظة ، لم تستطع ليرين مساعدتها.

ومع ذلك ، لم تتحقق رغبته.

 

لن يكون من المبالغة القول إن هذه الكلمات قد غيرت كل شيء عنه.

كان هذا لأن ريكي ، أنصاف الآلهة الذي كان اللورد يهتم به كثيرًا ، كان يرقد الآن على الأرض في حالة بائسة بشكل لا يصدق.

 

 

ومع ذلك ، بطريقة ما ، كان هذا أمرًا لا مفر منه.

أصيبت ذراعه اليمنى بحروق شديدة ، وأصيبت ذراعه اليسرى بسم قاتل ، وامتلأت ساقه اليمنى بطاقة الموت ، وتمزق ساقه اليسرى بفعل الرياح العاتية.

نظر اللورد إلى ريكي قبل أن يبتعد دون كلمة أخرى.

 

 

كان واضحا من يفكر في طريقة العقاب هذه.

 

 

 

أنزل اللورد إصبعه.

 

 

لم يعتقد فراي أبدًا أنه سيكون هناك يوم يسمع فيه مثل هذا الطلب من نصف إله.

[هل تشعر بالألم من عرقك يا ريكي؟]

 

 

 

ريكي ، مثل الدمية ، لم يظهر أي رد فعل على الإطلاق لتعذيب لورد.

 

 

كان هذا هو ضعفه الوحيد.

 

 

 

“… قبل 4000 عام … قاتلت رجلاً.”

كونه أنصاف الآلهة لا يعني أنهم لم يشعروا بالألم ، ولا يعني ذلك أنه تم تخفيفه بسرعة.

بسسس.

 

 

بدلاً من ذلك ، كان أنصاف الآلهة أكثر عرضة للألم لأنه كان شيئًا نادرًا ما شعروا به.

ومع ذلك ، لم يستغرق وقتًا طويلاً للإجابة.

 

 

ومع ذلك ، لم يستهجن ريكي حتى.

 

 

“… أنا آسف ، ولكن هل يمكنك مساعدتي؟”

“اقتلني.”

 

 

 

بدلا من ذلك ، تحدث بصوت هادئ.

نظر إليه اللورد للحظة قبل أن يستدير دون أن ينبس ببنت شفة.

 

لا شيء يمكن أن ينقذه الآن. كان موت ريكي مأكدًا.

نظر إليه اللورد للحظة قبل أن يستدير دون أن ينبس ببنت شفة.

 

 

هل يواسيه؟

[…أنا راحل. Leyrin ، اعتني بـ أنانتا و أجني و نوزدوغ.]

 

 

كان ذلك لأنه ، في تلك اللحظة ، رأى وجه لوسيد يتداخل مع وجه ريكي أثناء تلاوته لتلك الكلمات.

“يعتني؟”

 

 

كيف يمكن أن يكون هذا هو الحال عندما كان هناك عدد لا يحصى من الكائنات تعيش في القارة الشاسعة؟

[تعرضوا لإصابات قاتلة ويحتاجون إلى علاج عاجل. سأسافر في جميع أنحاء القارة في الوقت الحالي وأجهز العناصر الضرورية. لذا اعتني بهم حتى أعود.]

يمكنه فقط أن يتساءل.

 

 

“وا- ، انتظر. ماذا عن ريكي؟ ”

في هذه اللحظة.

 

“لا بأس.”

[…]

يبدو أنه سيكون قادرًا على الثبات حتى لو تم تدمير سيفه وثقب قلبه.

 

 

نظر اللورد إلى ريكي قبل أن يبتعد دون كلمة أخرى.

 

 

 

شاهدته ليرين يغادر بتعبير مذهول.

 

 

كان ضعيفا.

“ماذا علي أن أفعل في العالم …؟”

 

 

 

ثم هبطت نظرتها على ريكي.

 

 

تدفقت الذكريات في ذهنه كما لو كانت بالأمس فقط.

 

تحولت أصابع ريكي إلى رماد وتناثرت في الهواء.

 

بدلاً من ذلك ، كان أنصاف الآلهة أكثر عرضة للألم لأنه كان شيئًا نادرًا ما شعروا به.

لقد أصيب بجروح قاتلة.

“أنت … من أنت …؟”

 

ما الذي جعل هذا الرجل يخون جنسه؟

لن يتمكن حتى أنصاف الآلهة من النجاة بمثل هذه الإصابات.

 

 

 

حتى لو تركته كما هو ، كانت متأكدة أنه سيموت.

 

 

 

بعد كل شيء ، لم يكن هناك من يعرف تشريح أنصاف الآلهة أفضل منها.

“… لولا مساعدة إيريس ، لكنت ميتًا هنا.”

 

“… اللعنة.”

لا شيء يمكن أن ينقذه الآن. كان موت ريكي مأكدًا.

لقد شعر أن هذا الجوع الغامض الذي ملأه سيشبع إذا استمر في القتال ضد هذا الرجل.

 

ثم هبطت نظرتها على ريكي.

رفعت ليرين يدها ، ولفت حولها عاصفة عنيفة.

لكي يسيطر تمامًا على قوة السيف ، كانت هناك حاجة له ​​ليشهد ويتقن العديد من الأنواع المختلفة من فن المبارزة.

 

لن يتمكن حتى أنصاف الآلهة من النجاة بمثل هذه الإصابات.

في حالته الضعيفة الحالية ، حتى هذا القدر كان كافياً لإنهاء ريكي بسهولة. سوف يتم تمزيق جسده.

كان ضعيفا.

 

 

لكن ليرين لم تستطع فعلها.

 

 

ريكي ، مثل الدمية ، لم يظهر أي رد فعل على الإطلاق لتعذيب لورد.

هوك.

 

 

 

اختفت العاصفة.

 

 

 

“… يجب أن تندم حتى لحظة وفاتك ، ريكي. لا أعرف كيف يمكن أن تكون غبيًا جدًا “.

الكائنات سامية الأخرى من عوالم أخرى والتي كانت قابلة للمقارنة مع أنصاف الآلهة لم تستطع ممارسة قوتها الكاملة في القارة ولم تكن حتى مهتمة. (ياما: أووه، عوالم أخرى؟ هذا تلميح مثير للإهتمام)

 

 

“…”

 

 

 

“السبب الوحيد الذي يجعلني لن أقتلك الآن هو أنني لا أريد أن أرى النهاية البائسة لشخص كنت أعتبره أخًا في يوم من الأيام.”

 

 

كان ريكي ، أبوكاليبس بالسيف ، يحتضر.

لم يستجب ريكي.

لا معنى من هذا.

 

 

عضت ليرين شفتها.

ترجمة  : [ Yama ]

 

 

“اذهب إلى مكان آخر. إلى مكان ما لن تصل إليه عيني. ومُت هناك “.

 

 

في ذلك الوقت ، لم يكن ريكي قد انتهى. كان هذا لأنه أراد سرقة تقنيات سيف لوسيد.

بهذه الكلمات ، اختفت ليرين.

 

 

“يعتني؟”

باتباع تعليمات اللورد ، ربما ذهبت لمساعدة من أصابهم ريكي.

لم يدرك ريكي إلا في ذلك الوقت.

 

 

نهض ريكي ببطء على قدميه.

 

 

 

ثم ترنح ببطء بعيدًا ، وسيفه المحطم ممسكًا بإحكام في يده.

“… يجب أن تندم حتى لحظة وفاتك ، ريكي. لا أعرف كيف يمكن أن تكون غبيًا جدًا “.

 

 

* * *

 

 

 

كان فراي وحيدًا في الكهف مرة أخرى ، شعره بالعجز المفاجئ بشكل واضح.

“اشتريت لك سنة.”

 

 

“… لولا مساعدة إيريس ، لكنت ميتًا هنا.”

“لوكاس ترومان.”

 

أنزل اللورد إصبعه.

حقيقة أن خصمه كان الأقوى بين أنصاف الآلهة لم يكن عذرا كافيا.

 

 

 

بعد كل شيء ، عاد في المقام الأول ليقتل ذلك الكائن بالذات.

انهار بعد بضع خطوات.

 

 

لكن بينما يتذكر حالته البائسة منذ وقت ليس ببعيد …

 

 

لكي يسيطر تمامًا على قوة السيف ، كانت هناك حاجة له ​​ليشهد ويتقن العديد من الأنواع المختلفة من فن المبارزة.

عض فراي شفته بشدة حتى نزفت.

يمكنه فقط أن يتساءل.

 

 

“… اللعنة.”

 

 

كما قال ذلك ، بدأ ريكي يمشي بخطى بطيئة.

كان ضعيفا.

في تلك اللحظة ، أدرك ريكي.

 

 

ضعيفًا جدا.

“…!”

 

 

إذا سمع أي شخص آخر ذلك ، لكانوا قد نظروا إليه نظرة ازدراء.

“… لولا مساعدة إيريس ، لكنت ميتًا هنا.”

 

 

لقد وصل إلى 8 نجوم ، ووقع عقدًا مع أشورا ، حاكم مذبح الجحيم ، والآن ، يمكنه حتى التحكم في القوة الإلهية ، لكنه وصف نفسه بأنه ضعيف.

كان صوته يتلاشى تدريجياً.

 

 

ومع ذلك ، بطريقة ما ، كان هذا أمرًا لا مفر منه.

تدفقت الذكريات في ذهنه كما لو كانت بالأمس فقط.

 

لقد وصل إلى 8 نجوم ، ووقع عقدًا مع أشورا ، حاكم مذبح الجحيم ، والآن ، يمكنه حتى التحكم في القوة الإلهية ، لكنه وصف نفسه بأنه ضعيف.

لأن خصومه كانوا أنصاف الآلهة. كائنات سامية لا يستطيع البشر فعل أي شيء ضدها.

 

 

 

لكن هل يستطيع حقًا إقناع نفسه بهذه العذر؟

“إيليا …؟”

 

لقد أصيب بجروح قاتلة.

ألم يكن تصميمه على قتالهم هو الذي ساعده على العودة في المقام الأول؟

بدا منهكا.

 

 

“… أنا آسف لأنني أريك مثل هذا المشهد المخزي ، لوسيد. ”

“أجل.”

 

بدا أن ريكي يريد الاتكاء على شاهد قبر لوسيد ، لذا فعل فراي ذلك بالضبط.

لقد عرض مثل هذا المشهد القبيح أمام قبر صديقه.

نظر إلى فراي لفترة طويلة قبل أن يغلق عينيه أخيرًا.

 

 

نظر إلى السيف الذي كان عالقًا في القبر.

 

 

بهذه الكلمات ، اختفت ليرين.

على الرغم من مرور 4000 عام ، إلا أن حافة ديوكيد لم تتضاءل على الإطلاق.

بمرور الوقت ، أصبح جسده كله رمادًا.

 

 

“… أخبرني يا لوسيد. ماذا فعلت بالضبط لريكي؟ ”

كان بإمكان فراي أن يهز رأسه فقط.

 

لكن بينما يتذكر حالته البائسة منذ وقت ليس ببعيد …

ما الذي جعل هذا الرجل يخون جنسه؟

 

 

“ملك السيف لوسيد.”

جاء الجواب من ورائه.

“…”

 

 

“لقد … أعطاني … تحذيرًا.”

“لا بأس.”

 

 

“…!”

استدار فراي.

 

لقد أصيب بجروح بالغة لدرجة أنه كان لا يصدق حتى أنه كان قادرًا على الوقوف.

استدار فراي.

لن يتمكن حتى أنصاف الآلهة من النجاة بمثل هذه الإصابات.

 

“نعم. أصيب أنانتا وأجني ونوزدوغ بجروح خطيرة. خاصة نوزدوغ… بإصابة قاتلة. سيستغرق شفاءهم ما لا يقل عن عام. حتى ذلك الحين ، لن يكونوا قادرين على اتخاذ أي خطوات “.

ومع ذلك ، فقد على الفور الكلمات.

“السيف بدون قناعة هو مجرد قطعة من المعدن.”

 

 

كان ريكي يقف هناك في حالة بائسة.

لكن بينما يتذكر حالته البائسة منذ وقت ليس ببعيد …

 

ثم لم يتبق سوى خيار واحد.

لم يرَ فراي أبدًا أي شخص لا يزال بإمكانه التحرك بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات.

 

 

لأن خصومه كانوا أنصاف الآلهة. كائنات سامية لا يستطيع البشر فعل أي شيء ضدها.

كانت هناك أماكن محترقة ، أماكن كانت أرجوانية من السم ، أماكن بدت وكأنها قد تم تقطيعها بواسطة شفرة ما ، وأماكن تغير لون الجلد فيها تمامًا ومات.

 

 

 

لقد أصيب بجروح بالغة لدرجة أنه كان لا يصدق حتى أنه كان قادرًا على الوقوف.

 

 

كونه أنصاف الآلهة لا يعني أنهم لم يشعروا بالألم ، ولا يعني ذلك أنه تم تخفيفه بسرعة.

“إصاباتك …”

 

 

لم يكلف نفسه عناء مسح الدم من ذقنه كما طلب.

“لا بأس.”

“… هل تقول أنك تغلبت على الأربعة الآخرين بمفردك؟”

 

“…”

كما قال ذلك ، بدأ ريكي يمشي بخطى بطيئة.

 

 

كان هذا لأن ريكي ، أنصاف الآلهة الذي كان اللورد يهتم به كثيرًا ، كان يرقد الآن على الأرض في حالة بائسة بشكل لا يصدق.

الدم المشوه يسيل مع كل خطوة.

بعد كل شيء ، عاد في المقام الأول ليقتل ذلك الكائن بالذات.

 

 

رطم.

 

 

 

انهار بعد بضع خطوات.

هذا كان إيمان لوسيد بسيفه.

 

 

ومع ذلك ، حتى عندما انهار بشدة على الأرض ، لم يظهر تعبير مؤلم على وجهه.

نظر إلى السيف الذي كان عالقًا في القبر.

 

“نحن … لم يكن من المفترض أن نتواجد في المقام الأول.”

في الواقع ، كان الأمر كما لو كان وجهه وجسده ينتميان إلى كيانين منفصلين.

 

 

 

عبس قليلا فقط كما قال.

كما قال ذلك ، بدأ ريكي يمشي بخطى بطيئة.

 

 

“… أنا آسف ، ولكن هل يمكنك مساعدتي؟”

 

 

 

لم يعتقد فراي أبدًا أنه سيكون هناك يوم يسمع فيه مثل هذا الطلب من نصف إله.

 

 

 

بعد صمت قصير ، اقترب فراي من ريكي ودعمه.

“…!”

 

كان شيئًا لم يكن من المفترض أن يحدث أبدًا.

بدا أن ريكي يريد الاتكاء على شاهد قبر لوسيد ، لذا فعل فراي ذلك بالضبط.

 

 

توقفت المباراة.

أخذ ريكي نفسا عميقا قبل أن يقول.

ارتعدت فراي قليلا.

 

 

“… يبدو أن اللورد كان هنا.”

لم يعتقد فراي أبدًا أنه سيكون هناك يوم يسمع فيه مثل هذا الطلب من نصف إله.

 

 

“أجل.”

ثم ابتسم ابتسامة راضية امتدت على وجهه.

 

“اسمع يا فراي. في عين اللورد … فقط أنصاف الآلهة. ”

“هذا خطأي. هوو. اعتقدت أن لدي فرصة ، لكن اتضح أنه جاء إلى هنا. لم يكن من المفترض أن يعرف عن هذا المكان “.

 

 

 

ضحك ريكي مستنكرًا نفسه قبل أن يسعل في فمه من الدم.

“… لو- لورد.”

 

كان عليه أن ينهيها بيديه.

لم يكلف نفسه عناء مسح الدم من ذقنه كما طلب.

“أنت … من أنت …؟”

 

أصبحت رؤية ريكي ضبابية بشكل متزايد.

“كيف نجوت؟”

“… مفهوم.”

 

 

“…”

“كيف نجوت؟”

 

 

“…حسنًا. هذا ليس مهمًا جدًا في الوقت الحالي “.

 

 

لا معنى من هذا.

ثم تشدد تعبير فراي.

 

 

 

سقطت ذراع ريكي اليسرى ، التي كانت مليئة بالسم القاتل ، على الأرض.

نظر إليه اللورد للحظة قبل أن يستدير دون أن ينبس ببنت شفة.

 

 

نظر ريكي فقط إلى ذراعه اليسرى قبل أن يقول.

 

 

 

“اشتريت لك سنة.”

 

 

 

“…سنة؟”

يبدو أنه سيكون قادرًا على الثبات حتى لو تم تدمير سيفه وثقب قلبه.

 

 

“نعم. أصيب أنانتا وأجني ونوزدوغ بجروح خطيرة. خاصة نوزدوغ… بإصابة قاتلة. سيستغرق شفاءهم ما لا يقل عن عام. حتى ذلك الحين ، لن يكونوا قادرين على اتخاذ أي خطوات “.

عبس قليلا فقط كما قال.

 

 

“وماذا عن اللورد؟”

“لقد … أعطاني … تحذيرًا.”

 

 

“سوف يساعدهم مع ليرين. إذا تركهم على حالهم، فقد يموتون “.

 

 

ريكي لم ينكر ذلك.

“… هل تقول أنك تغلبت على الأربعة الآخرين بمفردك؟”

استدار فراي.

 

 

ريكي لم ينكر ذلك.

 

 

 

بدا منهكا.

 

 

 

كان مشهدًا غريبًا جدًا. كان جسده مليئًا بجروح مروعة ، لكن ريكي لم يئن مرة واحدة.

“اقتلني.”

 

 

“إنه غير قابل للشفاء.”

توقفت المباراة.

 

 

كان بإمكان فراي ، الذي قتل العديد من أنصاف الآلهة ، أن يعرف على الفور أن ريكي قد أصيب بالعديد من الإصابات القاتلة.

 

 

 

كان ريكي ، أبوكاليبس بالسيف ، يحتضر.

 

 

 

في ظل الظروف العادية ، كان هذا شيئًا سيرحب به بأذرع مفتوحة.

كان ريكي يقف هناك في حالة بائسة.

 

 

لكن فراي لا يمكن أن يكون سعيدًا في هذه اللحظة.

إذا كان هناك عيب في اللورد ، الذي بدا وكأنه وجود مطلق ، فهو هذا. بالنسبة للورد ، كان أنصاف الآلهة هم كل شيء.

 

 

بدلا من ذلك ، شعر قلبه بالثقل.

لكن في تلك اللحظة ، لم تستطع ليرين مساعدتها.

 

نظر ريكي فقط إلى ذراعه اليسرى قبل أن يقول.

“… لماذا خنت أنصاف الآلهة؟”

في هذه اللحظة.

 

 

سأل السؤال الذي احتجزه بالداخل منذ أول يوم التقيا فيهما.

 

 

 

أدار ريكي رأسه لينظر إلى فراي.

كان فراي وحيدًا في الكهف مرة أخرى ، شعره بالعجز المفاجئ بشكل واضح.

 

 

بالنظر عن كثب ، كانت عينه اليسرى نصف مغلقة بالفعل.

سقطت ذراع ريكي اليسرى ، التي كانت مليئة بالسم القاتل ، على الأرض.

 

 

“… قبل 4000 عام … قاتلت رجلاً.”

“لوكاس ترومان.”

 

 

عرف فراي من كان هذا الرجل.

“اذهب إلى مكان آخر. إلى مكان ما لن تصل إليه عيني. ومُت هناك “.

 

 

“ملك السيف لوسيد.”

 

 

 

“أجل. لقد كان رجلا رائعا. كانت قدراته الجسدية رائعة ، لكن إرادته كانت مذهلة للغاية. كان لديه اقتناع قوي لا يتزعزع ولا يمكن أن يتأثر بأي شيء “.

في الواقع ، كان الأمر كما لو كان وجهه وجسده ينتميان إلى كيانين منفصلين.

 

 

استذكر ريكي بهدوء معركته مع لوسيد.

أبوكاليبس السيف ريكي.

 

 

تدفقت الذكريات في ذهنه كما لو كانت بالأمس فقط.

على الرغم من مرور 4000 عام ، إلا أن حافة ديوكيد لم تتضاءل على الإطلاق.

 

 

من بينها ، كانت كلمات لوسيد هي التي تركت انطباعًا قويًا عليه بشكل خاص.

“بالنسبة لسنو … أخبرها أنني آسف … وأنه ليس لديها ما يدعو للقلق. حتى لو مت ، فلن يؤثر ذلك عليها … ”

 

“…”

لن يكون من المبالغة القول إن هذه الكلمات قد غيرت كل شيء عنه.

“… أخبرني يا لوسيد. ماذا فعلت بالضبط لريكي؟ ”

 

 

“السيف بدون قناعة هو مجرد قطعة من المعدن.”

 

 

 

“…!”

 

 

 

ارتعدت فراي قليلا.

بهذه الكلمات ، اختفت ليرين.

 

مات.

كان ذلك لأنه ، في تلك اللحظة ، رأى وجه لوسيد يتداخل مع وجه ريكي أثناء تلاوته لتلك الكلمات.

 

 

 

“في البداية ، اعتقدت أنه مجرد هراء. القناعة هي قناعة ، والعنف هو العنف. لطالما اعتقدت أن القوي لا يحتاج إلى غرض. لكن … كلما تعلمت مهاراته في استخدام المبارزة ، كلما فهمت أفكاره أكثر “.

 

 

* * *

لقد كانت تجربة غامضة لا يمكن أن تتكرر أبدًا.

“لقد كانت مهارة المبارزة الرائعة.”

 

 

في ذلك الوقت ، لم يكن ريكي قد انتهى. كان هذا لأنه أراد سرقة تقنيات سيف لوسيد.

[تعرضوا لإصابات قاتلة ويحتاجون إلى علاج عاجل. سأسافر في جميع أنحاء القارة في الوقت الحالي وأجهز العناصر الضرورية. لذا اعتني بهم حتى أعود.]

 

كان لديه شيء ليقوله له.

لكي يسيطر تمامًا على قوة السيف ، كانت هناك حاجة له ​​ليشهد ويتقن العديد من الأنواع المختلفة من فن المبارزة.

ترجمة  : [ Yama ]

 

 

وكان رعب لوسيد هو أفضل مهارة المبارزة التي واجهها على الإطلاق.

“اقتلني.”

 

عرف فراي من كان هذا الرجل.

لكن الأمر لم يكن ذلك فقط.

 

 

 

كانت إرادة لوسيد حازمة. لا تتزعزع.

في ظل الظروف العادية ، كان هذا شيئًا سيرحب به بأذرع مفتوحة.

 

“… قبل 4000 عام … قاتلت رجلاً.”

يبدو أنه سيكون قادرًا على الثبات حتى لو تم تدمير سيفه وثقب قلبه.

ضعيفًا جدا.

 

 

في تلك اللحظة ، أدرك ريكي.

 

 

 

هذا كان إيمان لوسيد بسيفه.

 

 

لقد شعر أن هذا الجوع الغامض الذي ملأه سيشبع إذا استمر في القتال ضد هذا الرجل.

لكن عندما نظر إلى سيفه ، لم يشعر بشيء.

لكن هل يستطيع حقًا إقناع نفسه بهذه العذر؟

 

 

“ما كنت أحمله في يدي كان مجرد قطعة من المعدن. أدركت حينها كم كنت سخيفًا. عندما يتعلق الأمر بقدرة السيف الخالصة ، بدون قوة السيف التي ولدت بها … لم أستطع حتى خدش أصابع قدم لوسيد “.

“اذهب إلى مكان آخر. إلى مكان ما لن تصل إليه عيني. ومُت هناك “.

 

كونه أنصاف الآلهة لا يعني أنهم لم يشعروا بالألم ، ولا يعني ذلك أنه تم تخفيفه بسرعة.

أراد أن يتعلم أكثر.

[…أنا راحل. Leyrin ، اعتني بـ أنانتا و أجني و نوزدوغ.]

 

“لا بأس.”

لقد شعر أن هذا الجوع الغامض الذي ملأه سيشبع إذا استمر في القتال ضد هذا الرجل.

 

 

 

ومع ذلك ، لم تتحقق رغبته.

بعد كل شيء ، عاد في المقام الأول ليقتل ذلك الكائن بالذات.

 

 

“اللورد قتل لوسيد.”

 

 

 

لقد حدث ذلك في لحظة.

 

 

ومع ذلك ، لم يستهجن ريكي حتى.

ظهر لورد من صدع في الفضاء وقتل لوسيد على الفور.

 

 

في الواقع ، كان الأمر كما لو كان وجهه وجسده ينتميان إلى كيانين منفصلين.

توقفت المباراة.

كان ريكي يقف هناك في حالة بائسة.

 

 

لم يشعر ريكي أبدًا بالغضب الشديد.

كان بإمكان فراي أن يهز رأسه فقط.

 

 

“هاجمت لورد في ذلك الوقت ، لكنه حاول تهدئتي بلطف. حتى أنه اعتذر. قال لي “كانت هذه فريستك ، أنا آسف”.

 

 

هل يواسيه؟

فريسة؟

 

 

“…سنة؟”

ماذا كان يقصد بالفريسة؟

“… قبل 4000 عام … قاتلت رجلاً.”

 

ماذا كان يقصد بالفريسة؟

لم يكن الأمر كذلك.

اختفت العاصفة.

 

 

لم يكن لوسيد فريسته.

 

 

لن يتمكن حتى أنصاف الآلهة من النجاة بمثل هذه الإصابات.

لم يدرك ريكي إلا في ذلك الوقت.

 

 

أدار ريكي رأسه لينظر إلى فراي.

أي نوع من كونك اللورد كان.

ثم لم يتبق سوى خيار واحد.

 

في هذه اللحظة.

نظر ريكي إلى فراي بعين واحدة فقط لا تزال مفتوحة.

 

 

 

كان لديه شيء ليقوله له.

 

 

كان بإمكان فراي ، الذي قتل العديد من أنصاف الآلهة ، أن يعرف على الفور أن ريكي قد أصيب بالعديد من الإصابات القاتلة.

عن نفسه ، بالنسبة إلى فراي ، لكل الأنواع في القارة وحتى بالنسبة إلى أنصاف الآلهة.

 

 

“السبب الوحيد الذي يجعلني لن أقتلك الآن هو أنني لا أريد أن أرى النهاية البائسة لشخص كنت أعتبره أخًا في يوم من الأيام.”

“اسمع يا فراي. في عين اللورد … فقط أنصاف الآلهة. ”

“وماذا عن اللورد؟”

 

“إذا كنت قد قاتلته الآن ، فهذا ما سيقوله لوسيد.”

إذا كان هناك عيب في اللورد ، الذي بدا وكأنه وجود مطلق ، فهو هذا. بالنسبة للورد ، كان أنصاف الآلهة هم كل شيء.

 

 

 

كان هذا هو ضعفه الوحيد.

كان عليه أن ينهيها بيديه.

 

 

لكن ريكي لم يكن مرتاحًا للحديث عن ذلك. لأنه شعر أن ذلك كان خطأه مثل ذنب اللورد.

“اللورد قتل لوسيد.”

 

 

لقد وافق على هذا المثال. كان يعتقد أنه كان على حق.

كان ذلك لأنه ، في تلك اللحظة ، رأى وجه لوسيد يتداخل مع وجه ريكي أثناء تلاوته لتلك الكلمات.

 

ألم يكن تصميمه على قتالهم هو الذي ساعده على العودة في المقام الأول؟

كان يعتقد أن القارة كان من المفترض أن تنتمي إلى أنصاف الآلهة.

 

 

“يعتني؟”

لكنها لم تكن كذلك.

 

 

بدلا من ذلك ، تحدث بصوت هادئ.

كيف يمكن أن يكون هذا هو الحال عندما كان هناك عدد لا يحصى من الكائنات تعيش في القارة الشاسعة؟

 

 

 

كيف يمكن أن تنتمي كلها إلى أنصاف الآلهة الذين لم يصل عددهم إلى مائة؟

ومع ذلك ، حتى عندما انهار بشدة على الأرض ، لم يظهر تعبير مؤلم على وجهه.

 

كيف يمكن أن يكون هذا هو الحال عندما كان هناك عدد لا يحصى من الكائنات تعيش في القارة الشاسعة؟

“نحن … لم يكن من المفترض أن نتواجد في المقام الأول.”

 

 

 

شظايا الطاقة التي انفصلت عن قوانين العالم التي اكتسبت وعيًا ويمكنها ممارسة قوتها.

 

 

“سوف يساعدهم مع ليرين. إذا تركهم على حالهم، فقد يموتون “.

كان شيئًا لم يكن من المفترض أن يحدث أبدًا.

لقد أصيب بجروح قاتلة.

 

 

كان ريكي يفكر في هذه الحقيقة لفترة طويلة.

ريكي لم ينكر ذلك.

 

 

ثم ماذا يفعل؟

“كيف نجوت؟”

 

 

إذا استمر كل شيء في التقدم بنفس المعدل ، فستكون مجرد مسألة وقت حتى يصبح أنصاف الآلهة هو الوجود المطلق الوحيد في القارة الذي سيحكمها حتى نهاية الوقت.

 

 

لم يستجب ريكي.

كان منافسهم الوحيد ، التنانين ، على وشك الانقراض.

لم يعتقد فراي أبدًا أنه سيكون هناك يوم يسمع فيه مثل هذا الطلب من نصف إله.

 

 

الكائنات سامية الأخرى من عوالم أخرى والتي كانت قابلة للمقارنة مع أنصاف الآلهة لم تستطع ممارسة قوتها الكاملة في القارة ولم تكن حتى مهتمة. (ياما: أووه، عوالم أخرى؟ هذا تلميح مثير للإهتمام)

 

 

كان صوته يتلاشى تدريجياً.

ثم لم يتبق سوى خيار واحد.

 

 

“وا- ، انتظر. ماذا عن ريكي؟ ”

كان عليه أن ينهيها بيديه.

 

 

 

لكن ريكي فشل.

 

 

 

بسسس.

لكنها لم تكن كذلك.

 

“في الأراضي المجمدة في الشمال … هناك أنصاف الآلهة اسمه إيليا …”

“…! ساقك … ”

 

 

“ما كنت أحمله في يدي كان مجرد قطعة من المعدن. أدركت حينها كم كنت سخيفًا. عندما يتعلق الأمر بقدرة السيف الخالصة ، بدون قوة السيف التي ولدت بها … لم أستطع حتى خدش أصابع قدم لوسيد “.

تحولت أصابع ريكي إلى رماد وتناثرت في الهواء.

 

 

لقد عرض مثل هذا المشهد القبيح أمام قبر صديقه.

صُدم فراي ، لكن ريكي كان هادئًا كما كان دائمًا.

حقيقة أن خصمه كان الأقوى بين أنصاف الآلهة لم يكن عذرا كافيا.

 

 

تحدث بنبرته العادية الحادة.

 

 

 

“… اذهب إلى عائلة بليك. يجب أن يكون لديهم بعض الأدلة حول الإلومنيوم. إذا تمكن أنصاف الآلهة من إنتاجها بكميات كبيرة ، فسوف ينتهي كل شيء. عليك أن تمنعهم بطريقة ما “.

هوك.

 

 

“… مفهوم.”

 

 

“… مفهوم.”

كان بإمكان فراي أن يهز رأسه فقط.

في تلك اللحظة ، أدرك ريكي.

 

 

ازدهر التردد على وجهه.

ظهر لورد من صدع في الفضاء وقتل لوسيد على الفور.

 

 

لم يكن يعرف كيف يتفاعل مع وفاة ريكي قبله.

 

 

“نعم. أصيب أنانتا وأجني ونوزدوغ بجروح خطيرة. خاصة نوزدوغ… بإصابة قاتلة. سيستغرق شفاءهم ما لا يقل عن عام. حتى ذلك الحين ، لن يكونوا قادرين على اتخاذ أي خطوات “.

هل يواسيه؟

“… إنها غريبة الأطوار ولا تهتم بأنصاف الآلهة أو الدوائر. حتى اللورد قد تخلى عن محاولة حملها على فعل أي شيء … إذا كان هناك أي نصف إله من شأنه أن يساعدك … ستكون هي. ”

 

 

هل يقطع وعدا؟

عضت ليرين شفتها.

 

بعد كل شيء ، عاد في المقام الأول ليقتل ذلك الكائن بالذات.

لا معنى من هذا.

“هاجمت لورد في ذلك الوقت ، لكنه حاول تهدئتي بلطف. حتى أنه اعتذر. قال لي “كانت هذه فريستك ، أنا آسف”.

 

كان هذا لأن ريكي ، أنصاف الآلهة الذي كان اللورد يهتم به كثيرًا ، كان يرقد الآن على الأرض في حالة بائسة بشكل لا يصدق.

لم يكن هناك شيء يمكنه فعله فحسب ، بل لم يكن ريكي يريده أن يفعل أي شيء أيضًا.

 

 

 

“في الأراضي المجمدة في الشمال … هناك أنصاف الآلهة اسمه إيليا …”

 

 

“فهمت … أنت … هوهو. أنا مرتاح…”

“إيليا …؟”

لقد كانت تجربة غامضة لا يمكن أن تتكرر أبدًا.

 

 

“… إنها غريبة الأطوار ولا تهتم بأنصاف الآلهة أو الدوائر. حتى اللورد قد تخلى عن محاولة حملها على فعل أي شيء … إذا كان هناك أي نصف إله من شأنه أن يساعدك … ستكون هي. ”

 

 

 

كان صوته يتلاشى تدريجياً.

 

 

لكن الأمر لم يكن ذلك فقط.

“بالنسبة لسنو … أخبرها أنني آسف … وأنه ليس لديها ما يدعو للقلق. حتى لو مت ، فلن يؤثر ذلك عليها … ”

“لقد … أعطاني … تحذيرًا.”

 

 

أصبحت رؤية ريكي ضبابية بشكل متزايد.

 

 

 

كان يعلم أنه كان في حدوده.

 

 

“أنت … من أنت …؟”

كان موت أنصاف الآلهة مختلفًا عن الكائنات الأخرى.

“لا بأس.”

 

لكن هل يستطيع حقًا إقناع نفسه بهذه العذر؟

كان يعني انهيار وعيهم ونهاية لحياتهم الأبدية.

بسسس.

 

“…!”

لم يكن خائفًا من ذلك ، لكنه لم يسعه إلا أن يعتقد أنه أمر مؤسف بعض الشيء

 

 

 

“واضح … إذا رأيتني الآن … وإذا قاتلنا …”

لم يكن خائفًا من ذلك ، لكنه لم يسعه إلا أن يعتقد أنه أمر مؤسف بعض الشيء

 

“… يجب أن تندم حتى لحظة وفاتك ، ريكي. لا أعرف كيف يمكن أن تكون غبيًا جدًا “.

ماذا سيقول؟

على الرغم من مرور 4000 عام ، إلا أن حافة ديوكيد لم تتضاءل على الإطلاق.

 

 

يمكنه فقط أن يتساءل.

كان يعلم أنه كان في حدوده.

 

 

كان من المؤسف أنه لن يسمع الجواب أبدًا ، لكنه لم يكن شيئًا يمكنه مساعدته.

 

 

لم يدرك ريكي إلا في ذلك الوقت.

في هذه اللحظة.

 

 

الدم المشوه يسيل مع كل خطوة.

“لقد كانت مهارة المبارزة الرائعة.”

عرف فراي من كان هذا الرجل.

 

 

“…!”

“في البداية ، اعتقدت أنه مجرد هراء. القناعة هي قناعة ، والعنف هو العنف. لطالما اعتقدت أن القوي لا يحتاج إلى غرض. لكن … كلما تعلمت مهاراته في استخدام المبارزة ، كلما فهمت أفكاره أكثر “.

 

أخذ ريكي نفسا عميقا قبل أن يقول.

نظر ريكي إلى فراي ، واستمر فراي في الحديث دون تجنب نظرته.

 

 

لقد عرض مثل هذا المشهد القبيح أمام قبر صديقه.

“إذا كنت قد قاتلته الآن ، فهذا ما سيقوله لوسيد.”

 

 

 

“أنت … من أنت …؟”

 

 

نظر إليه اللورد للحظة قبل أن يستدير دون أن ينبس ببنت شفة.

كان فراي صامتًا للحظة.

لم يكن الأمر كذلك.

 

 

ومع ذلك ، لم يستغرق وقتًا طويلاً للإجابة.

“… لو- لورد.”

 

ومع ذلك ، لم تتحقق رغبته.

“لوكاس ترومان.”

كان هذا لأن الخبرة التي راكموها على مر السنين سمحت لهم بالتعامل مع أي موقف تقريبًا.

 

لم يرَ فراي أبدًا أي شخص لا يزال بإمكانه التحرك بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات.

“…!”

كما قال ذلك ، بدأ ريكي يمشي بخطى بطيئة.

 

ارتعدت فراي قليلا.

كانت المشاعر المعقدة واضحة في عين ريكي.

ريكي ، مثل الدمية ، لم يظهر أي رد فعل على الإطلاق لتعذيب لورد.

 

“نعم. أصيب أنانتا وأجني ونوزدوغ بجروح خطيرة. خاصة نوزدوغ… بإصابة قاتلة. سيستغرق شفاءهم ما لا يقل عن عام. حتى ذلك الحين ، لن يكونوا قادرين على اتخاذ أي خطوات “.

نظر إلى فراي لفترة طويلة قبل أن يغلق عينيه أخيرًا.

 

 

نظر إليه اللورد للحظة قبل أن يستدير دون أن ينبس ببنت شفة.

“فهمت … أنت … هوهو. أنا مرتاح…”

بدلاً من ذلك ، كان أنصاف الآلهة أكثر عرضة للألم لأنه كان شيئًا نادرًا ما شعروا به.

 

 

“…”

في الواقع ، كان الأمر كما لو كان وجهه وجسده ينتميان إلى كيانين منفصلين.

 

 

“شكرًا لك ، لوكاس …”

 

 

شاهدته ليرين يغادر بتعبير مذهول.

ثم ابتسم ابتسامة راضية امتدت على وجهه.

 

 

 

بمرور الوقت ، أصبح جسده كله رمادًا.

كان هذا هو ضعفه الوحيد.

 

 

نصف الإله بقوة السيف.

 

 

 

أبوكاليبس السيف ريكي.

 

 

 

مات.

 

 

نظر إليه اللورد للحظة قبل أن يستدير دون أن ينبس ببنت شفة.

بدلاً من ذلك ، كان أنصاف الآلهة أكثر عرضة للألم لأنه كان شيئًا نادرًا ما شعروا به.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط