نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 110

عائلة بليك (1)

عائلة بليك (1)

ترجمة : [ Yama ]

بالتاكيد…


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 110 – عائلة بليك (1)

توقف فراي عن التفكير بها وخرج من الكهف.

لم يستطع فراي التحرك من المكان لفترة من الوقت.

إذا تمكنوا من إيجاد طريقة لإنتاج هذا المعدن بكميات كبيرة ، فإن الدائرة ، لا.

عندما نظر إلى رماد ريكي ، بدت زوبعة من المشاعر وكأنها تنفجر بداخله.

في تلك اللحظة ، على الرغم من أن فراي كان يقف بوضوح أمامهم ، إلا أنهم بالكاد شعروا بوجوده.

في الوقت نفسه ، أدرك شيئًا ما.

في البداية أصيبوا بالصدمة.

أدرك فراي أنه فقد للتو مساعدًا لا مثيل له كان من الممكن أن يكون له تأثير هائل في معركته ضد أنصاف الآلهة.

كان سيطرة فراي على طاقته ، في حد ذاته ، رائعًا ، وقد عززه القناع.

“… إذا كنت قد وثقت بريكي أكثر قليلاً …”

في ذلك الوقت ، اصطدم شيء بيد فراي.

أو إذا تحركوا بحذر أكبر.

كان ريكي قويًا حقًا بشكل لا يصدق ، حتى بين أنصاف الآلهة.

بدأ هذا الندم يملأ رأسه.

أولاً ، سيتوجه إلى عائلة بليك.

ومع ذلك ، فإن كل هذه الافتراضات لا معنى لها الآن.

علم شيبرد أن الرجل المقنع أمامهم كان رسول نهاية العالم السيف.

كان ريكي ميتًا بالفعل.

ثم أطلق العنان لقوته الإلهية.

الآن ، لم يكن بإمكان فراي سوى التفكير في أفضل السبل للاستفادة من العام الذي كسبه ريكي على حساب حياته.

حينها.

‘قبل ذلك.’

ولكن كانت هناك مشكلة.

استخدم فراي مانا لحفر حفرة بجانب قبر لوسيد.

بمجرد أن أكدوا أن أنصاف الآلهة قد غادروا ، اقتربوا أخيرًا من مكان القتال.

ثم قام بدفن رماد ريكي بعناية بيديه دون استخدام مانا.

“…”

في ذلك الوقت ، اصطدم شيء بيد فراي.

كان رائع.

عندما قام بفحصه ليرى ما كان عليه ، وجد فراي رخامًا بحجم قبضة اليد مدفونًا تحت الرماد.

بعد وصوله إلى القلعة ، لم يستطع فراي إلا أن يصمت لفترة.

ذكرته الخرزة الفضية المتلألئة بشعر ريكي.

كان لديه عام واحد فقط.

يجب أن يكون بلورته الإلهية.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 110 – عائلة بليك (1)

تساءل فراي عما سيفعله بالبلور. بعد كل شيء ، كانت هذ بلورة نصف إله ، وليس بلورة الرسول.

كان فراي يخطط لزيارة عائلة بليك في الوقت المناسب ، ولكن الآن ، شعر أنه كان عليه أن يتحرك عاجلاً وليس آجلاً.

سيكون من الممكن له فقط الاستفادة منه بعد تحويلها إلى إكسير ، لكنه لم يكن شيئًا قادرًا على القيام به بمفرده.

ثم أطلق العنان لقوته الإلهية.

في الواقع ، كان متأكدًا من أن أديليا لا تستطيع أيضًا.

“… لماذا أنقذتني؟”

ثم تومض وجه هيكتور في ذهنه.

لكن هيكتور لم يكن يعلم أنه كان “رسول” ريكي ، بالإضافة إلى أنه كان من المفترض أن يأخذ جثة أناستازيا منه في المستقبل.

ألن يكون ذلك التنين الذي تحول إلى إنسان ، وهو موهوب للغاية في الكيمياء ، قادرًا على معالجة هذه البلورة؟

بالإضافة إلى هذا…

ولكن كانت هناك مشكلة.

لا ، حتى هذه الكلمة لم تكن كافية.

“هل من المقبول حقًا أن أذهب إلى هيكتور؟”

“… إذا كنت قد وثقت بريكي أكثر قليلاً …”

كان من الممكن أن يتم الكشف عن هويته.

“… الأمر ليس بهذه البساطة ، الشريف جيروم.”

لكن هيكتور لم يكن يعلم أنه كان “رسول” ريكي ، بالإضافة إلى أنه كان من المفترض أن يأخذ جثة أناستازيا منه في المستقبل.

توقف فراي عن التفكير بها وخرج من الكهف.

عندما تذكر عيني هيكتور ، كان فراي متأكدًا من أنه كان يعمل على إنتاج غولم ، حتى في هذه اللحظة.

كانت امرأة بظهور فتاة شقراء بعيون حمراء.

حتى لو كان الأمر محفوفًا بالمخاطر ، فلا يزال الأمر يستحق زيارة هيكتور.

لقد رأوا معركة أنصاف الآلهة تتكشف من مسافة بعيدة.

كما كان يعتقد ذلك ، وضع فراي البلورة بعيدًا.

“أنت تعلم أننا من الدائرة ، أليس كذلك؟”

تشوك.

تردد صوت شفايزر في رأسه مرة أخرى.

ثم طعن فراي سيف ريكي المكسور ، والذي كان أطول بقليل من المقبض ، في قبره.

من أصل أربعة أبوكاليبس ، كان ليرين هو الوحيد الذي ترك دون أن يصاب بأذى.

نظر فراي إلى القبرين اللذين تم وضعهما بجانب بعضهما البعض.

كان هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به ، ولم يكن لديه الوقت للعيش في العاطفة.

لوسيد وريكي.

وإذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا قتلت شفايزر وبدأت عداوة بين كاساجين ولوسيد؟

إنسان و نصف إله.

استخدم فراي مانا لحفر حفرة بجانب قبر لوسيد.

كان من الغريب أن توضع قبور هذه الكائنات المتعارضة بجانب بعضها البعض.

شيبرد جون ، واحد من عدد قليل من كبار السحرة و سيد البرج في إمبراطورية كاستكاو. دوجينجار من سوارات فيس فاوندر الذي كان لديه نزاع معه في الماضي. جيروم ويرنر من فيلم سيوف لوسيد الذي رآه منذ وقت ليس ببعيد.

هز فراي رأسه وركز عقله.

عندما قام بفحصه ليرى ما كان عليه ، وجد فراي رخامًا بحجم قبضة اليد مدفونًا تحت الرماد.

كان هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به ، ولم يكن لديه الوقت للعيش في العاطفة.

إذا أراد قتل أنصاف الآلهة الذين أجبروا على السبات لأنه قتل رسلهم ، عندها سيحتاج إلى مساعدة أنصاف الآلهة.

تذكر كلمات ريكي.

في الوقت نفسه ، أدرك شيئًا ما.

“… عائلة بليك.”

خرج من الكهف ونظر حوله قبل أن يدرك مدى قربه من قلعة دالامان.

يُعرف بخلاف ذلك بموقع تجربة ليرين.

‘انه ليس نفس الشيئ…’

يجب أن تكون هناك أدلة حول الإلومنيوم هناك.

عندما تذكر عيني هيكتور ، كان فراي متأكدًا من أنه كان يعمل على إنتاج غولم ، حتى في هذه اللحظة.

كان فراي يخطط لزيارة عائلة بليك في الوقت المناسب ، ولكن الآن ، شعر أنه كان عليه أن يتحرك عاجلاً وليس آجلاً.

كانوا على علم بهويته المزورة.

الإلومنيوم.

عندما نظر إلى رماد ريكي ، بدت زوبعة من المشاعر وكأنها تنفجر بداخله.

المعدن الذي أزال مثبطات أنصاف الآلهة.

لم يكن لديه أي فكرة عما كانت قادرة عليه. والأهم من ذلك ، أنه لم يكن متأكدًا من أنها ستتعاون معه كما فعل ريكي.

إذا تمكنوا من إيجاد طريقة لإنتاج هذا المعدن بكميات كبيرة ، فإن الدائرة ، لا.

“… بالطبع ، لن يكون الأمر سهلاً.”

ستكون كارثة لجميع أشكال الحياة في القارة.

لو كان مستحيلاً منذ البداية لما ذكره أصلاً.

“لا بد لي من منعهم”.

إذا تمكنوا من إيجاد طريقة لإنتاج هذا المعدن بكميات كبيرة ، فإن الدائرة ، لا.

كان لديه عام واحد فقط.

إذا لم تصل وأوقفت اللورد ، لكان قد تعرض للتعذيب والقتل هناك.

في ذلك الوقت ، لن يتمكن اللورد من التحرك بشكل صحيح ، لذلك كانت أفضل فرصة له.

كانت امرأة بظهور فتاة شقراء بعيون حمراء.

بالطبع ، كان لا يزال محفوفًا بالمخاطر.

شعرت فراي بشيء قريب.

من أصل أربعة أبوكاليبس ، كان ليرين هو الوحيد الذي ترك دون أن يصاب بأذى.

لم يكن لديه سبب لاتخاذ خطوة على أي حال.

ومع ذلك ، لم يقصد فراي تفويت هذه الفرصة.

تنهد شيبرد بشدة قبل أن ينظر إلى فراي.

الشيء التالي الذي خطرت بباله هو نصف إله الغامضة “إيليا”.

تذكر كلمات ريكي.

وصفها ريكي بأنها غريبة الأطوار لا تهتم بالدائرة ولا أنصاف الآلهة . وأضاف أيضًا أنها كانت على الأرجح الشخص أنصاف الآلهة الآخر الوحيد الذي سيتعاون مع فراي كما فعل.

ومع ذلك ، فقد وثق فراي بكلمات ريكي.

“تعاون أنصاف الآلهة ضروري.”

في الواقع ، كان بإمكانه رؤية القلعة المحطمة بوضوح في مكان ليس بعيدًا.

إذا أراد قتل أنصاف الآلهة الذين أجبروا على السبات لأنه قتل رسلهم ، عندها سيحتاج إلى مساعدة أنصاف الآلهة.

“…”

كانت المشكلة الوحيدة أنه لم يكن يعرف مدى قوة إيليا.

إذا تمكنوا من إيجاد طريقة لإنتاج هذا المعدن بكميات كبيرة ، فإن الدائرة ، لا.

لم يكن لديه أي فكرة عما كانت قادرة عليه. والأهم من ذلك ، أنه لم يكن متأكدًا من أنها ستتعاون معه كما فعل ريكي.

المعدن الذي أزال مثبطات أنصاف الآلهة.

ومع ذلك ، فقد وثق فراي بكلمات ريكي.

“… عائلة بليك.”

لو كان مستحيلاً منذ البداية لما ذكره أصلاً.

“أنت تعلم أننا من الدائرة ، أليس كذلك؟”

“… بالطبع ، لن يكون الأمر سهلاً.”

يُعرف بخلاف ذلك بموقع تجربة ليرين.

ومع ذلك ، كان عليه أن يسرع.

لم يكن لديه سبب لاتخاذ خطوة على أي حال.

يمكن أن يحاول اللورد قتله في أي لحظة. بعد كل شيء ، كان يحمل ضغينة ضده.

كان سيطرة فراي على طاقته ، في حد ذاته ، رائعًا ، وقد عززه القناع.

كان الغضب الذي وجهه على فراي الآن أكبر بعدة مرات من الغضب الذي كان شعر به تجاه لوكاس قبل 4000 عام.

ثم طعن فراي سيف ريكي المكسور ، والذي كان أطول بقليل من المقبض ، في قبره.

لقد شعر أن فراي هو سبب خيانة ريكي له.

تجعد حاجبا شيريل وهاينز.

كان فراي على يقين من أن لورد كان يعلم مدى سخافة ذلك ، لكنه ما زال لن يغير رأيه.

عندما نظر إلى رماد ريكي ، بدت زوبعة من المشاعر وكأنها تنفجر بداخله.

“لأنه يحتاج إلى شيء يوجه غضبه إليه”.

سرعان ما ظهر جسده بجانب فراي. كانت سرعته رائعة للغاية.

كانت خيانة ريكي ، الأخ الذي كان يهتم به أكثر من غيره.

إنسان و نصف إله.

بغض النظر عن مدى وضوح ذلك ، لن يصدق أبدًا أنه الشخص المخطئ.

“كوك!”

بهذه الطريقة ، أصبح وجود فراي المبرر المثالي.

ولكن كانت هناك مشكلة.

علاوة على ذلك ، كان فراي يعرف هويات جميع رسل أبوكاليبس ، لذلك كان هذا سببًا إضافيًا لقتله.

فينيكس ، التي كانت قد وعد لم الشمل معه ، أصبح رسول أغني.

اعتمادًا على كيفية استخدامه لهذه المعلومات ، يمكنه ممارسة الكثير من الضغط على أنصاف الآلهة.

ذكرته الخرزة الفضية المتلألئة بشعر ريكي.

“فينيكس “.

أدرك فراي بعد ذلك أن نتيجة هذا الموقف يمكن أن تتغير بشكل كبير اعتمادًا على استجابته.

لم يسعه إلا التفكير فيها.

لم تتمكن الدائرة من الحصول على جميع المعلومات ، لكنهم كانوا متأكدين من أن الرسل الذين يستخدمون نفس القوة لن يظهروا لفترة من الوقت.

كان لا يزال شيئًا يواجه صعوبة في التعامل معه.

لقد مات الرسول الذي كان يتمتع بقوة البرق.

فينيكس ، التي كانت قد وعد لم الشمل معه ، أصبح رسول أغني.

إذا أراد قتل أنصاف الآلهة الذين أجبروا على السبات لأنه قتل رسلهم ، عندها سيحتاج إلى مساعدة أنصاف الآلهة.

هذا يعني أنه على الأقل بالنسبة لأجني ، لن يكون قادرًا على التعامل معه من خلال رسوله.

“مم…!”

ثم ماذا يمكن أن يفعل لقتل أجني ، وهو نصف إله قوي معروف بصفته أحد الأبوكاليبس؟

خلاف ذلك ، قد تحاول الدائرة قتلها بعد معرفة هويتها.

… لقد كانت مشكلة صعبة.

بهذه الطريقة ، أصبح وجود فراي المبرر المثالي.

لم يكن يعرف شيئًا عن الرسل الآخرين ، لكن كان عليه على الأقل الاحتفاظ بهوية فينيكس لنفسه.

لو كان مستحيلاً منذ البداية لما ذكره أصلاً.

خلاف ذلك ، قد تحاول الدائرة قتلها بعد معرفة هويتها.

كان لديه عام واحد فقط.

“حسنًا.”

علاوة على ذلك ، كان فراي يعرف هويات جميع رسل أبوكاليبس ، لذلك كان هذا سببًا إضافيًا لقتله.

أولاً ، سيتوجه إلى عائلة بليك.

كان سيطرة فراي على طاقته ، في حد ذاته ، رائعًا ، وقد عززه القناع.

بعد التفكير في هذا ، وقف فراي على قدميه قبل أن يفكر فجأة في آيريس.

صراع داخلي.

“… لماذا أنقذتني؟”

تشوه فراي إلى القلعة.

كان من الواضح أن آيريس أنقذ حياته.

ثم قام بدفن رماد ريكي بعناية بيديه دون استخدام مانا.

إذا لم تصل وأوقفت اللورد ، لكان قد تعرض للتعذيب والقتل هناك.

“… لماذا أنقذتني؟”

في البداية ، شعر بالاستياء والخجل مما فعلته ، ولكن بالنظر إلى الوراء ، ظهرت المزيد من الأسئلة في ذهنه.

في الواقع ، كان بإمكانه رؤية القلعة المحطمة بوضوح في مكان ليس بعيدًا.

هل خانتهم آيريس حقا؟

ومع ذلك ، فإن كل هذه الافتراضات لا معنى لها الآن.

وإذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا قتلت شفايزر وبدأت عداوة بين كاساجين ولوسيد؟

حينها.

[لوكاس ، ذلك اللقيط ذي الرأس الحجري. لقد كان الوحيد في القارة بأكملها الذي لم يدرك أنها كانت تغازله بشكل صارخ.]

“… رأينا معركة أبوكاليبس السيف مع باقي الأبوكاليبس. نعتقد أنه كان قتالًا داخليًا. هل يجب أن نعتبرك عدوًا؟ ”

تردد صوت شفايزر في رأسه مرة أخرى.

بالطبع ، كان لا يزال محفوفًا بالمخاطر.

بالتاكيد…

“أفعل.”

مستحيل. هز فري رأسه.

“كين ريكستون ، أليس كذلك؟”

بغض النظر عن الظروف ، لا شيء يمكن أن يغير حقيقة أنها هي التي قتلت شفايزر.

حدق شيبرد في فراي بتعبير صارم.

توقف فراي عن التفكير بها وخرج من الكهف.

ومع ذلك ، فقد وثق فراي بكلمات ريكي.

* * *

عندما رأى أولئك الذين كانوا يقتربون من مسافة بعيدة فراي واقفة في الهواء ، أصبحت تعابيرهم أكثر صلابة.

خرج من الكهف ونظر حوله قبل أن يدرك مدى قربه من قلعة دالامان.

عندما رأى أولئك الذين كانوا يقتربون من مسافة بعيدة فراي واقفة في الهواء ، أصبحت تعابيرهم أكثر صلابة.

في الواقع ، كان بإمكانه رؤية القلعة المحطمة بوضوح في مكان ليس بعيدًا.

كووو ~

شوك.

حُرم الجميع فجأة من سيطرتهم على المانا.

تشوه فراي إلى القلعة.

عندما يموت الرسول ، فإن النصف إله سوف يسقط فى سبات.

بعد كل شيء ، لم يعد لديه سبب لإخفاء مانا.

عندما رأى أولئك الذين كانوا يقتربون من مسافة بعيدة فراي واقفة في الهواء ، أصبحت تعابيرهم أكثر صلابة.

لم يستخدم مانا في شهر واحد ، لكنه ما زال يتحرك بطريقة أكثر سلاسة من قوته الإلهية.

“مم…!”

في هذه المرحلة ، شعر أنه يستطيع استخدام سحر التنقل من مسافة قريبة بسلاسة حتى لو كان نصف نائم.

كان ريكي ميتًا بالفعل.

“…”

‘ما يجري بحق الجحيم؟’

بعد وصوله إلى القلعة ، لم يستطع فراي إلا أن يصمت لفترة.

“هل من المقبول حقًا أن أذهب إلى هيكتور؟”

تم تدمير القلعة ومحيطها بالكامل. أظهرت حقيقة أن التضاريس نفسها قد تغيرت بشكل لا رجعة فيه شراسة القتال الذي حدث.

بالتاكيد…

“… بنفسه ، كان قادرًا على هزيمة الرؤوس الأربعة الأخرى.”

[لوكاس ، ذلك اللقيط ذي الرأس الحجري. لقد كان الوحيد في القارة بأكملها الذي لم يدرك أنها كانت تغازله بشكل صارخ.]

لم يشهد فراي قوة ريكي الكاملة شخصيًا ، لكنه كان قادرًا على الحصول على فكرة تقريبية من الآثار التي تركت في ساحة المعركة.

لو كان مستحيلاً منذ البداية لما ذكره أصلاً.

كان رائع.

لكن بالنسبة إلى فراي ، الذي تدرب مع ريكي خلال الأشهر القليلة الماضية واعتاد على تحركاته ، كان جيروم أبطأ من الدودة.

لا ، حتى هذه الكلمة لم تكن كافية.

كووو ~

كان ريكي قويًا حقًا بشكل لا يصدق ، حتى بين أنصاف الآلهة.

يجب أن يكون بلورته الإلهية.

كان في ذلك الحين.

“كوك …!”

شعرت فراي بشيء قريب.

لن يكون غريباً إذا اندلع قتال على الفور لمجرد هويته كرسول.

استدار دون أن يكلف نفسه عناء إخفاء وجوده.

بدأ هذا الندم يملأ رأسه.

عندما رأى أولئك الذين كانوا يقتربون من مسافة بعيدة فراي واقفة في الهواء ، أصبحت تعابيرهم أكثر صلابة.

عندما تذكر عيني هيكتور ، كان فراي متأكدًا من أنه كان يعمل على إنتاج غولم ، حتى في هذه اللحظة.

“مم…!”

[لوكاس ، ذلك اللقيط ذي الرأس الحجري. لقد كان الوحيد في القارة بأكملها الذي لم يدرك أنها كانت تغازله بشكل صارخ.]

كان يقف هناك أناس من الدائرة.

تذكر كلمات ريكي.

كان من بينهم العديد من الأشخاص الذين كان فراي على دراية.

“ماذا تنتظر ، الشريف شيبرد؟ هذا الرجل رسول.”

لا ، كان معظمهم.

ومع ذلك ، فإن كل هذه الافتراضات لا معنى لها الآن.

شيبرد جون ، واحد من عدد قليل من كبار السحرة و سيد البرج في إمبراطورية كاستكاو. دوجينجار من سوارات فيس فاوندر الذي كان لديه نزاع معه في الماضي. جيروم ويرنر من فيلم سيوف لوسيد الذي رآه منذ وقت ليس ببعيد.

“… ساحر 8 نجوم؟”

… وهاينز بليك ، الابن الثاني لعائلة بليك وأخيه الأكبر.

تردد صوت شفايزر في رأسه مرة أخرى.

كان هناك شخص واحد فقط في المجموعة لم يره من قبل.

“لأنه يحتاج إلى شيء يوجه غضبه إليه”.

كانت امرأة بظهور فتاة شقراء بعيون حمراء.

* * *

أدركت فراي أنها كانت شيريل رولاند ، الدائرة المستديرة لمؤسس الدكتوراة Armlets.

“لا بد لي من منعهم”.

كانت كلمة “فتاة” مناسبة لظهورها ، لكنها في الواقع كانت مصاصة دماء مرعبة كانت في الواقع تبلغ من العمر عدة مئات من السنين.

راقب فراي بهدوء أعضاء الدائرة الذين ابتعدوا عنه بسرعة.

لم يستطع شيبرد ، الذي كان في المقدمة ، إلا أن يتمتم بصوت مرتبك.

كان في ذلك الحين.

“… لم أشعر بأي شيء.”

بعد وصوله إلى القلعة ، لم يستطع فراي إلا أن يصمت لفترة.

لم يكن ذنبه.

مستحيل. هز فري رأسه.

كان سيطرة فراي على طاقته ، في حد ذاته ، رائعًا ، وقد عززه القناع.

لقد رأوا معركة أنصاف الآلهة تتكشف من مسافة بعيدة.

في تلك اللحظة ، على الرغم من أن فراي كان يقف بوضوح أمامهم ، إلا أنهم بالكاد شعروا بوجوده.

في الواقع ، كان متأكدًا من أن أديليا لا تستطيع أيضًا.

‘ما يجري بحق الجحيم؟’

لم يسعه إلا التفكير فيها.

حدق شيبرد في فراي بتعبير صارم.

ذكرته الخرزة الفضية المتلألئة بشعر ريكي.

لقد رأوا معركة أنصاف الآلهة تتكشف من مسافة بعيدة.

“… رأينا معركة أبوكاليبس السيف مع باقي الأبوكاليبس. نعتقد أنه كان قتالًا داخليًا. هل يجب أن نعتبرك عدوًا؟ ”

في البداية أصيبوا بالصدمة.

“ماذا تنتظر ، الشريف شيبرد؟ هذا الرجل رسول.”

لماذا بدأوا القتال فجأة؟

بعد التفكير في هذا ، وقف فراي على قدميه قبل أن يفكر فجأة في آيريس.

ومع ذلك ، سرعان ما أصبحت الإجابة معروفة.

“… لم أشعر بأي شيء.”

صراع داخلي.

ألن يكون ذلك التنين الذي تحول إلى إنسان ، وهو موهوب للغاية في الكيمياء ، قادرًا على معالجة هذه البلورة؟

لقد رأوا شخصيًا القتال الداخلي بأعينهم ، وهو أمر لم يحدث أبدًا في آلاف السنين الماضية.

تشوه فراي إلى القلعة.

لقد شهدوا على معركة لا توصف.

لوسيد وريكي.

وبينما كانوا لا يزالون يهتزون من القوة المطلقة التي أظهرها أنصاف الآلهة ، انتهى القتال.

تعمق ارتباك شيبرد.

بمجرد أن أكدوا أن أنصاف الآلهة قد غادروا ، اقتربوا أخيرًا من مكان القتال.

صراع داخلي.

علم شيبرد أن الرجل المقنع أمامهم كان رسول نهاية العالم السيف.

في هذه المرحلة ، شعر أنه يستطيع استخدام سحر التنقل من مسافة قريبة بسلاسة حتى لو كان نصف نائم.

… وكان السيف هو الذي كان يقاتل ضد النصف الآخر من الآلهة.

“… عائلة بليك.”

لذلك ، كان من السابق لأوانه اعتبار هذا الرجل عدواً.

“… لماذا أنقذتني؟”

“ماذا تنتظر ، الشريف شيبرد؟ هذا الرجل رسول.”

كان يعتقد أنهم تمكنوا من خسارتهم ، لكن يبدو أنهم كانوا قادرين على متابعتهم هنا.

تحدث جيروم بصراحة واستل سيفه.

لم يكن لديه سبب لاتخاذ خطوة على أي حال.

نظر إلى من حوله وقال.

لقد قُتل على يد فراي وكاميل وليامسون وميكيل.

“كلنا مديرين تنفيذيين في دوائرنا. الآن بعد أن رحل أنصاف الآلهة ، يمكننا إخضاعه للاستجواب “.

“مم…!”

“… الأمر ليس بهذه البساطة ، الشريف جيروم.”

ترجمة : [ Yama ]

تنهد شيبرد بشدة قبل أن ينظر إلى فراي.

 

“كين ريكستون ، أليس كذلك؟”

يجب أن يكون بلورته الإلهية.

كانوا على علم بهويته المزورة.

لم يسعه إلا التفكير فيها.

أدرك فراي أنهم كانوا من كانوا يراقبونه وريكي في بيلات.

ثم قام بدفن رماد ريكي بعناية بيديه دون استخدام مانا.

كان يعتقد أنهم تمكنوا من خسارتهم ، لكن يبدو أنهم كانوا قادرين على متابعتهم هنا.

في الواقع ، كان بإمكانه رؤية القلعة المحطمة بوضوح في مكان ليس بعيدًا.

أومأ برأسه ، كإجابة بشكل إيجابي.

“كوك …!”

“أنت تعلم أننا من الدائرة ، أليس كذلك؟”

لم تتمكن الدائرة من الحصول على جميع المعلومات ، لكنهم كانوا متأكدين من أن الرسل الذين يستخدمون نفس القوة لن يظهروا لفترة من الوقت.

“أفعل.”

بدأ هذا الندم يملأ رأسه.

تحدث شيبرد بنبرة جادة.

لوسيد وريكي.

“… رأينا معركة أبوكاليبس السيف مع باقي الأبوكاليبس. نعتقد أنه كان قتالًا داخليًا. هل يجب أن نعتبرك عدوًا؟ ”

كانت خيانة ريكي ، الأخ الذي كان يهتم به أكثر من غيره.

أعجب فراي بمهارات شيبرد الاجتماعية ومرونته.

بالإضافة إلى هذا…

لقد شعر أن هذا الرجل كان يستحق حقًا لقب “كبير السحرة”.

كان من الممكن أن يتم الكشف عن هويته.

لن يكون غريباً إذا اندلع قتال على الفور لمجرد هويته كرسول.

ثم أطلق العنان لقوته الإلهية.

ومع ذلك ، حلل شيبرد الموقف بهدوء وتمكن من تحديد أن الاقتتال الداخلي قد حدث لسبب ما ، وسعى إلى طريقة لتجنب القتال.

كان هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به ، ولم يكن لديه الوقت للعيش في العاطفة.

أدرك فراي بعد ذلك أن نتيجة هذا الموقف يمكن أن تتغير بشكل كبير اعتمادًا على استجابته.

شوك.

باستثناء جيروم ، لم يستطع أن يرى أنه لم يكن لدى أي من الآخرين أي نية لمحاربته في تلك اللحظة.

“همف!”

حينها.

حينها.

تحولت عيون فراي إلى هاينز.

حاجز البرق.

“…”

لم يستطع شيبرد ، الذي كان في المقدمة ، إلا أن يتمتم بصوت مرتبك.

ثم أطلق العنان لقوته الإلهية.

لقد شعر أن فراي هو سبب خيانة ريكي له.

كووو ~

“أنت تعلم أننا من الدائرة ، أليس كذلك؟”

“مم…!”

“كوك …!”

“كوك!”

نظر فراي إلى القبرين اللذين تم وضعهما بجانب بعضهما البعض.

كل الحاضرين يمكن أن يشعروا بذلك.

كان من الممكن أن يتم الكشف عن هويته.

راقب فراي بهدوء أعضاء الدائرة الذين ابتعدوا عنه بسرعة.

أعجب فراي بمهارات شيبرد الاجتماعية ومرونته.

“همف!”

إذا لم تصل وأوقفت اللورد ، لكان قد تعرض للتعذيب والقتل هناك.

شمّ جيروم ببرود وانطلق من الأرض.

كان من الغريب أن توضع قبور هذه الكائنات المتعارضة بجانب بعضها البعض.

سرعان ما ظهر جسده بجانب فراي. كانت سرعته رائعة للغاية.

بالطبع ، كان لا يزال محفوفًا بالمخاطر.

لكن بالنسبة إلى فراي ، الذي تدرب مع ريكي خلال الأشهر القليلة الماضية واعتاد على تحركاته ، كان جيروم أبطأ من الدودة.

كان من الواضح أن آيريس أنقذ حياته.

بالإضافة إلى هذا…

ومع ذلك ، فقد وثق فراي بكلمات ريكي.

فرقعة.

في ذلك الوقت ، لن يتمكن اللورد من التحرك بشكل صحيح ، لذلك كانت أفضل فرصة له.

“كوك …!”

لم يستطع فراي التحرك من المكان لفترة من الوقت.

لم يكن لديه سبب لاتخاذ خطوة على أي حال.

كان فراي يخطط لزيارة عائلة بليك في الوقت المناسب ، ولكن الآن ، شعر أنه كان عليه أن يتحرك عاجلاً وليس آجلاً.

حاجز البرق.

سرعان ما ظهر جسده بجانب فراي. كانت سرعته رائعة للغاية.

على مستوى جيروم ، لم يكن يأمل في اختراق الحاجز.

“كين ريكستون ، أليس كذلك؟”

“هذا…؟”

كان ريكي قويًا حقًا بشكل لا يصدق ، حتى بين أنصاف الآلهة.

“البرق القوة الإلهية؟ كيف؟”

‘ما يجري بحق الجحيم؟’

كان الارتباك واضحًا على وجه شيبرد.

“… رأينا معركة أبوكاليبس السيف مع باقي الأبوكاليبس. نعتقد أنه كان قتالًا داخليًا. هل يجب أن نعتبرك عدوًا؟ ”

لقد مات الرسول الذي كان يتمتع بقوة البرق.

عندما يموت الرسول ، فإن النصف إله سوف يسقط فى سبات.

لقد قُتل على يد فراي وكاميل وليامسون وميكيل.

في البداية ، شعر بالاستياء والخجل مما فعلته ، ولكن بالنظر إلى الوراء ، ظهرت المزيد من الأسئلة في ذهنه.

عندما يموت الرسول ، فإن النصف إله سوف يسقط فى سبات.

‘ما يجري بحق الجحيم؟’

لم تتمكن الدائرة من الحصول على جميع المعلومات ، لكنهم كانوا متأكدين من أن الرسل الذين يستخدمون نفس القوة لن يظهروا لفترة من الوقت.

“كلنا مديرين تنفيذيين في دوائرنا. الآن بعد أن رحل أنصاف الآلهة ، يمكننا إخضاعه للاستجواب “.

‘انه ليس نفس الشيئ…’

‘ما يجري بحق الجحيم؟’

تعمق ارتباك شيبرد.

شمّ جيروم ببرود وانطلق من الأرض.

لكن في اللحظة التالية ، صُدم كل الحاضرين حتى النخاع.

بعد كل شيء ، لم يعد لديه سبب لإخفاء مانا.

وو وونغ.

… لقد كانت مشكلة صعبة.

“… !!”

إنسان و نصف إله.

“ما – ما الذي يحدث ؟!”

ترجمة : [ Yama ]

أظهر تعبيرات شيبرد ودوجينجار دهشة لا مثيل لها.

كان ريكي ميتًا بالفعل.

حُرم الجميع فجأة من سيطرتهم على المانا.

فينيكس ، التي كانت قد وعد لم الشمل معه ، أصبح رسول أغني.

تجعد حاجبا شيريل وهاينز.

شمّ جيروم ببرود وانطلق من الأرض.

إسقاط غرفة مانا.

تشوه فراي إلى القلعة.

بعبارة أخرى ، سيطر على هذا النطاق/الفضاء.

في البداية أصيبوا بالصدمة.

“… ساحر 8 نجوم؟”

المعدن الذي أزال مثبطات أنصاف الآلهة.

 

لقد مات الرسول الذي كان يتمتع بقوة البرق.

بهذه الطريقة ، أصبح وجود فراي المبرر المثالي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط