متى يجب الانحناء (2)
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 122 – متى يجب الانحناء (2)
“أخبرتك. لا يهمني إذا ارتكبت عشرة أخطاء صغيرة. لكن لا تجرؤ على ارتكاب خطأ فادح واحد … أيتها الغبية “.
‘إنها لا تعرف من أنا.’
نظر فراي إلى تعبير ليتا وهم يمشون.
“كـ- ، كوك …”
كانت لديها ابتسامة خفيفة على وجهها ويبدو أنها ترتد قليلاً مع كل خطوة.
“…”
‘إنها لا تعرف من أنا.’
‘إنها لا تعرف من أنا.’
“ذلك الرجل المسمى فراي. هل قبل القدرة الإلهية بعد؟ ”
كانت ليرين في القبو.
شعرت وكأنها غرفة نوم شخص ما بدلاً من غرفة في الطابق السفلي.
كانت ليتا مهذبة للغاية ولم تكن هناك أي علامة على تكبّرها السابق.
لكن لا يبدو أن ليتا كانت تأخذه إلى هناك كمصيدة أو لقتله.
لذلك ، كان من الممكن بالنسبة له أن يقيس قوة أنصاف الآلهة من خلال كثافة القوة الإلهية التي أطلقوها دون وعي.
على الأقل ، يمكن القول أنه بخير.
“لدي شيء لأناقشه مع ليتا ، لذا غادر.”
‘ليس الأمر أنه ليس خطيرًا.’
لكني لا أعرف لماذا.
“من هذا؟ هذا ليس هاينز… أو ميشيل… آه. حقًا ، أنتم بشر متشابهون للغاية. ليتا ، من هذا الرجل؟ ”
داخل فراي كانت القوة الإلهية التي كانت تنتمي إلى إندرا.
لم يكن هذا كل شيء.
بمجرد أن فكر في ذلك ، رفع رأسه قليلاً دون وعي.
تحولت عيون فراي إلى ليتا.
القناع الذي حصل عليه من هيكتور والرخام الذي أخذه من رماد ريكي كانا أيضًا في حقيبته.
سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى ينظم أفكاره مع البقاء على أهبة الاستعداد ضدها.
حتى عندما انحنت لها سيدة إحدى الأسر الخمس العظمية في الإمبراطورية ، لم يتغير تعبير ليرين.
إذا لاحظت ليرين أيًا من هذه الأشياء ، فسيتم القبض عليه ، وستحاول قتله.
“أخبرني يا ليتا. هل أنت حمقاء؟ هل حقا أخذت حمقاء كرسولة لي؟ ”
عندما وصلوا إلى الباب الأخير في الزنزانة ، توقفت ليتا عن المشي.
“…”
ترجمة : [ Yama ]
لذلك ، كان من الممكن بالنسبة له أن يقيس قوة أنصاف الآلهة من خلال كثافة القوة الإلهية التي أطلقوها دون وعي.
لكن لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يبرر بها الرجوع إلى الوراء في هذه المرحلة.
بعد كل شيء ، كانت أبسط طريقة للحصول على عينات من القوة الإلهية هي أخذها من جسدها.
“الابن الثالث؟ كان لديك ثلاثة أطفال؟ ”
نقر فري على لسانه إلى الداخل. كان السبيل الوحيد لتجاوز أزمته الحالية هو التكيف مع الوضع.
عندما وصلوا إلى الباب الأخير في الزنزانة ، توقفت ليتا عن المشي.
تحولت عيون فراي إلى ليتا.
ثم التفتت إلى فراي وتحدثت بصوت جاد.
ربما كانت هذه هي المجموعة التي كان سيد البرج الحادي عشر ، القاهرة ، جزءًا منها.
“داخل هذه الغرفة هو سيدتنا.”
“بواسطة السيدة …”
هزت ليرين كتفيها .
“ليرين ، نصف إله الرياح. الإمبراطورة … لا. فكر فيها ككائن أعلى من الإمبراطورة ، وولي اهتمامًا خاصًا لما تقوله وتفعله “.
“مفهوم.”
كورك.
“لدي شيء لأناقشه مع ليتا ، لذا غادر.”
“جيد.”
“مـ- من فضلك اسألي.”
شعرت ليتا بالغضب مختبئًا في صوتها ، وعندما اقتربت منها ليرين ، زاد الضغط الذي أطلقته.
أومأت ليتا برأسها وفتحت الباب.
عيناه وذقنه ، اللتان كانتا “تهتزان” بسبب الضغط ، سادتا تمامًا ، وهدأ عقله المرتبك.
كانت جميع الغرف التي مروا بها حتى الآن قذرة وقاتمة ، لكن هذا المكان كان مختلفًا.
كانت نظيفة وجيدة الإضاءة. كانت أيضًا واسعة جدًا.
‘فكر.’
لم تكن الغرفة فاخرة ، لكنها كانت تحتوي على جميع المفروشات التي يتوقع المرء أن يجدها.
‘إنها لا تعرف من أنا.’
شعرت وكأنها غرفة نوم شخص ما بدلاً من غرفة في الطابق السفلي.
‘هذا ليس هو.’
وقفت امرأة شيب الشعر في وسط الغرفة.
حتى عندما انحنت لها سيدة إحدى الأسر الخمس العظمية في الإمبراطورية ، لم يتغير تعبير ليرين.
“داخل هذه الغرفة هو سيدتنا.”
“لقد وصلت مبكرًا.”
“…!”
“الابن الثالث؟ كان لديك ثلاثة أطفال؟ ”
“آمل ألا نكون قد أزعجناك ، أيتها السيدة الحقيقي للقارة.”
ركعت ليتا.
“لدي شيء لأناقشه مع ليتا ، لذا غادر.”
ركع فراي أيضًا ، مرددًا نفس كلمات ليتا.
وقفت امرأة شيب الشعر في وسط الغرفة.
لقد شعر بالإهانة من العنوان ، السيد الحقيقي للقارة، لكنه لم يُظهره.
“ذلك الرجل المسمى فراي. هل قبل القدرة الإلهية بعد؟ ”
ببساطة أومأت ليرين برأسها.
كان عليه أن يفعل شيئًا للخروج من وضعه الحالي.
أمال فراي رأسه قليلاً تجاه الكلمة الجديدة.
كان مظهرها الشاب يتناقض بشكل صارخ مع مظهر الأبوكاليبس الآخرين.
لذلك ، كان من الممكن بالنسبة له أن يقيس قوة أنصاف الآلهة من خلال كثافة القوة الإلهية التي أطلقوها دون وعي.
اهتم فراي بشعرها الرمادي.
باراغون؟
الشعر الرمادي الذي كان فريدًا لعائلة بليك.
شعرت ليتا بالغضب مختبئًا في صوتها ، وعندما اقتربت منها ليرين ، زاد الضغط الذي أطلقته.
لم يكن هذا كل شيء.
كان لبعض ميزات ليرين بعض أوجه التشابه مع نفسه.
“من هذا؟ هذا ليس هاينز… أو ميشيل… آه. حقًا ، أنتم بشر متشابهون للغاية. ليتا ، من هذا الرجل؟ ”
‘ربما.’
ظهرت الصدمة على وجهيهما في نفس الوقت.
كان من المحتمل جدًا أن تكون جينات عائلة بليك قد أُخذت من جسدها.
أظهرت الهالة التي نضحوا بها قوتهم ككائنات متسامية.
“… الأميرة الثالثة. إنها مصدر إزعاج. إذا لم يكن من أجل البرج الحادي عشر والباراغون … ”
بعد كل شيء ، كانت أبسط طريقة للحصول على عينات من القوة الإلهية هي أخذها من جسدها.
حنى فراي رأسه أكثر ، وكان طرف ذقنه يرتجف قليلاً.
“لم يحدث شيء ، أليس كذلك؟”
“أعتقد أنه سيكون مفيدًا في إسقاط الأميرة الثالثة.”
ثم نظرت إليها بنظرة باردة.
“بفضلك ، كل شيء على ما يرام.”
‘ربما.’
كانت ليتا مهذبة للغاية ولم تكن هناك أي علامة على تكبّرها السابق.
أمال فراي رأسه قليلاً تجاه الكلمة الجديدة.
حتى عندما انحنت لها سيدة إحدى الأسر الخمس العظمية في الإمبراطورية ، لم يتغير تعبير ليرين.
“جيد. ثم سأستمع إلى تقريرك. كم جمعت هاركون؟ ”
نظر فراي إلى تعبير ليتا وهم يمشون.
“لقد جمعنا بالفعل نصف المبلغ المستهدف.”
حتى عندما انحنت لها سيدة إحدى الأسر الخمس العظمية في الإمبراطورية ، لم يتغير تعبير ليرين.
“هذا بطيء جدًا. لا أعتقد أننا سنفي بالموعد النهائي “.
شعرت وكأنها غرفة نوم شخص ما بدلاً من غرفة في الطابق السفلي.
“أنا اسفة. الخطط جارية لإسقاط الأميرة الثالثة. يرجى الانتظار لفترة أطول “.
شعرت بالقوة الإلهية لإندرا تتدفق بداخله.
“… الأميرة الثالثة. إنها مصدر إزعاج. إذا لم يكن من أجل البرج الحادي عشر والباراغون … ”
سقوط!
لم تهتم عائلة بليك أبدًا بتقديم تقرير عن فراي ، الذي تم وصفه بالفاشل.
باراغون؟
توقفت ليرين عن الكلام وأدارت رأسها لتنظر إلى فراي.
أمال فراي رأسه قليلاً تجاه الكلمة الجديدة.
ربما كانت هذه هي المجموعة التي كان سيد البرج الحادي عشر ، القاهرة ، جزءًا منها.
أومأت ليتا برأسها وفتحت الباب.
“على أي حال ، فإن شفاء إخواني يسير بشكل أفضل من المتوقع…”
كان عليها أن تفكر.
وقفت امرأة شيب الشعر في وسط الغرفة.
كان في ذلك الحين.
إذا لاحظت ليرين أيًا من هذه الأشياء ، فسيتم القبض عليه ، وستحاول قتله.
“أجل.”
توقفت ليرين عن الكلام وأدارت رأسها لتنظر إلى فراي.
“من هذا؟ هذا ليس هاينز… أو ميشيل… آه. حقًا ، أنتم بشر متشابهون للغاية. ليتا ، من هذا الرجل؟ ”
“هذا هو ابني الثالث.”
لكني لا أعرف لماذا.
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها ليرين ، التي كانت تبتسم دائمًا ومبهجة ، غاضبة.
“الابن الثالث؟ كان لديك ثلاثة أطفال؟ ”
شعرت بالقوة الإلهية لإندرا تتدفق بداخله.
“أجل.”
على الرغم من معرفته أن لديه القوة الإلهية لإندرا في جسده؟
“…”
لم تسمع بهذا من قبل.
لم تهتم عائلة بليك أبدًا بتقديم تقرير عن فراي ، الذي تم وصفه بالفاشل.
سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى ينظم أفكاره مع البقاء على أهبة الاستعداد ضدها.
“من هذا؟ هذا ليس هاينز… أو ميشيل… آه. حقًا ، أنتم بشر متشابهون للغاية. ليتا ، من هذا الرجل؟ ”
تحولت نظرة ليرين الحادة إلى فراي ، وأحنى رأسه وقال.
باراغون؟
“…”
“السيدة الحقيقية للقارة ، أنا فراي بليك ، الابن الثالث لعائلة بليك.”
نظر فراي إلى تعبير ليتا وهم يمشون.
لم تستجب ليرين.
“… إنه مادة جيدة.”
سارت إلى فراي وفحصته عن كثب.
لكن لا يبدو أن ليتا كانت تأخذه إلى هناك كمصيدة أو لقتله.
حنى فراي رأسه أكثر ، وكان طرف ذقنه يرتجف قليلاً.
في الأصل ، كان ينوي أن يتصرف بضغط من هالة ليرين ، لكن عندما أطلقت هالتها ، أدرك أنها كانت أكثر احتمالًا مما كان يتوقع.
“جيد. ثم سأستمع إلى تقريرك. كم جمعت هاركون؟ ”
بمجرد أن فكر في ذلك ، رفع رأسه قليلاً دون وعي.
كان محتملا؟
لم تكن الغرفة فاخرة ، لكنها كانت تحتوي على جميع المفروشات التي يتوقع المرء أن يجدها.
حتى عندما انحنت لها سيدة إحدى الأسر الخمس العظمية في الإمبراطورية ، لم يتغير تعبير ليرين.
“…”
لم يكن هذا كل شيء.
حارب فراي العديد من أنصاف الآلهة من قبل.
لذلك ، كان من الممكن بالنسبة له أن يقيس قوة أنصاف الآلهة من خلال كثافة القوة الإلهية التي أطلقوها دون وعي.
نظر فراي إلى تعبير ليتا وهم يمشون.
لكن الآن ، ليرين… لا تبدو بهذه القوة.
كل أنصاف الآلهة صنفت كأبوكاليبس الذين التقى بهم حتى الآن. نوزدغ ، أجني ، أنانتا.
“…”
أظهرت الهالة التي نضحوا بها قوتهم ككائنات متسامية.
كان في ذلك الحين.
ريكي ، الذي كان أقوى منهم بكثير ، لم يحسب.
لم تستجب ليرين.
ومع ذلك ، حتى عند مقارنتها بنقاط نهاية العالم الثلاثة الأخرى ، فإن القوة الإلهية التي كانت تنضح بها ليرين الآن لم تكن قوية.
“هل هذا صحيح؟ همم. إنه بالتأكيد أكثر فائدة من ميشيل. حسنًا ، غادر أولاً “.
لا ، على وجه الدقة. بدت أضعف بكثير مما كانت عليه خلال الاجتماع.
شعرت بالقوة الإلهية لإندرا تتدفق بداخله.
وقفت امرأة شيب الشعر في وسط الغرفة.
‘لماذا؟’
أمسكت ليرين بذراع فراي.
الشعر الرمادي الذي كان فريدًا لعائلة بليك.
“…!”
“لدي شيء لأناقشه مع ليتا ، لذا غادر.”
“…!”
“أخبرتك. لا يهمني إذا ارتكبت عشرة أخطاء صغيرة. لكن لا تجرؤ على ارتكاب خطأ فادح واحد … أيتها الغبية “.
“…”
ظهرت الصدمة على وجهيهما في نفس الوقت.
ركع فراي أيضًا ، مرددًا نفس كلمات ليتا.
سقط فك ليرين.
“أنت…”
لا حظت.
حتى عندما انحنت لها سيدة إحدى الأسر الخمس العظمية في الإمبراطورية ، لم يتغير تعبير ليرين.
لم تستجب ليرين.
شعرت بالقوة الإلهية لإندرا تتدفق بداخله.
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها ليرين ، التي كانت تبتسم دائمًا ومبهجة ، غاضبة.
أصبح رأسه باردًا كما لو أن أحدًا قد صب الماء البارد عليه.
صرخت ليرين أسنانها وألقت ليتا على الأرض.
عيناه وذقنه ، اللتان كانتا “تهتزان” بسبب الضغط ، سادتا تمامًا ، وهدأ عقله المرتبك.
كانت نظيفة وجيدة الإضاءة. كانت أيضًا واسعة جدًا.
أمسكت ليرين بذراع فراي.
في مرحلته الحالية ، كان من الأسهل على فراي تثبيت جسده وعقله بدلاً من قلب راحة يده.
“آمل ألا نكون قد أزعجناك ، أيتها السيدة الحقيقي للقارة.”
‘فكر.’
كانت نظيفة وجيدة الإضاءة. كانت أيضًا واسعة جدًا.
ما هو أفضل مسار يمكن اتخاذه في هذه اللحظة؟
ومع ذلك ، حتى عند مقارنتها بنقاط نهاية العالم الثلاثة الأخرى ، فإن القوة الإلهية التي كانت تنضح بها ليرين الآن لم تكن قوية.
كان عليه أن يفعل شيئًا للخروج من وضعه الحالي.
تحولت عيون فراي إلى ليتا.
كان لبعض ميزات ليرين بعض أوجه التشابه مع نفسه.
إذا قتل رسولها-
سقط فك ليرين.
“… إنه مادة جيدة.”
كان لبعض ميزات ليرين بعض أوجه التشابه مع نفسه.
كانت نظيفة وجيدة الإضاءة. كانت أيضًا واسعة جدًا.
قامت ليرين بتثبيت تعبيرها وهي تقول تلك الكلمات.
بمجرد أن فكر في ذلك ، رفع رأسه قليلاً دون وعي.
شعرت ليتا بالغضب مختبئًا في صوتها ، وعندما اقتربت منها ليرين ، زاد الضغط الذي أطلقته.
لكن تعبير فراي أصبح قاسيا عندما سمع ذلك.
لا ، على وجه الدقة. بدت أضعف بكثير مما كانت عليه خلال الاجتماع.
ماذا قالت؟
كانت لديها ابتسامة خفيفة على وجهها ويبدو أنها ترتد قليلاً مع كل خطوة.
“أعتقد أنه سيكون مفيدًا في إسقاط الأميرة الثالثة.”
حنى فراي رأسه أكثر ، وكان طرف ذقنه يرتجف قليلاً.
ليتا ، التي لا يبدو أنها تدرك الموقف المتوتر الذي حدث للتو بينهما ، تحدثت بلطف.
هل كانت تلعب معه لأنها تمكنت من الإمساك به فيما بعد؟
“هل هذا صحيح؟ همم. إنه بالتأكيد أكثر فائدة من ميشيل. حسنًا ، غادر أولاً “.
“…هاه؟”
لم تستطع ليتا أن تتخيل سبب غضب سيدها فجأة.
كان فراي مرتبكًا.
بعد فترة وجيزة من اختفائه ، اختفت الابتسامة على وجه ليرين.
هزت ليرين كتفيها .
شعرت ليتا بالغضب مختبئًا في صوتها ، وعندما اقتربت منها ليرين ، زاد الضغط الذي أطلقته.
“لدي شيء لأناقشه مع ليتا ، لذا غادر.”
“آه. نعم.”
كانت تسمح له بالذهاب؟
“جيد. ثم سأستمع إلى تقريرك. كم جمعت هاركون؟ ”
على الرغم من معرفته أن لديه القوة الإلهية لإندرا في جسده؟
بعد كل شيء ، كانت أبسط طريقة للحصول على عينات من القوة الإلهية هي أخذها من جسدها.
أمال فراي رأسه قليلاً تجاه الكلمة الجديدة.
لماذا؟
“الابن الثالث؟ كان لديك ثلاثة أطفال؟ ”
هل كانت تلعب معه لأنها تمكنت من الإمساك به فيما بعد؟
ثم نظرت إليها بنظرة باردة.
‘هذا ليس هو.’
لكني لا أعرف لماذا.
صرخت ليرين أسنانها وألقت ليتا على الأرض.
لم يكن يعتقد أن هذا هو السبب ، لكنه لم يتمكن من العثور على أفضل.
أولاً ، كان بحاجة إلى الخروج من وضعه الحالي.
“آه. نعم.”
ليتا وليرين.
“…!”
سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى ينظم أفكاره مع البقاء على أهبة الاستعداد ضدها.
لم يكن يعتقد أن هذا هو السبب ، لكنه لم يتمكن من العثور على أفضل.
انحنى فراي رأسه.
وبعد ذلك ، وبدون تردد ، استدار وغادر الغرفة.
كانت لديها ابتسامة خفيفة على وجهها ويبدو أنها ترتد قليلاً مع كل خطوة.
“…”
بعد فترة وجيزة من اختفائه ، اختفت الابتسامة على وجه ليرين.
كانت ليتا مهذبة للغاية ولم تكن هناك أي علامة على تكبّرها السابق.
بعد كل شيء ، كانت أبسط طريقة للحصول على عينات من القوة الإلهية هي أخذها من جسدها.
استدارت بسرعة وتحدثت إلى ليتا.
لكني لا أعرف لماذا.
“أريد أن أطرح عليك سؤالاً واحدًا يا ليتا.”
“…!”
“مـ- من فضلك اسألي.”
كانت نظيفة وجيدة الإضاءة. كانت أيضًا واسعة جدًا.
“أنت…”
ارتجف صوتها قليلا.
“آمل ألا نكون قد أزعجناك ، أيتها السيدة الحقيقي للقارة.”
شعرت ليتا بالغضب مختبئًا في صوتها ، وعندما اقتربت منها ليرين ، زاد الضغط الذي أطلقته.
“ذلك الرجل المسمى فراي. هل قبل القدرة الإلهية بعد؟ ”
“كـ- ، كوك …”
في الأصل ، كان ينوي أن يتصرف بضغط من هالة ليرين ، لكن عندما أطلقت هالتها ، أدرك أنها كانت أكثر احتمالًا مما كان يتوقع.
“لـ- لم يقبلها بعد. فقط شرحنا له سر العائلة اليوم … ”
حنى فراي رأسه أكثر ، وكان طرف ذقنه يرتجف قليلاً.
“أيتها العاهرة الغبية.”
كان غضب ليرين واضحًا وهي تتقدم ورفعت ليتا عن الأرض من رقبتها الرقيقة.
لم يكن هذا موقفًا يمكن إصلاحه بالغضب وحده.
“كـ- ، كوك …”
“أخبرتك. لا يهمني إذا ارتكبت عشرة أخطاء صغيرة. لكن لا تجرؤ على ارتكاب خطأ فادح واحد … أيتها الغبية “.
أظهرت الهالة التي نضحوا بها قوتهم ككائنات متسامية.
“T- ، هذا صحيح … كوك …”
“…”
القناع الذي حصل عليه من هيكتور والرخام الذي أخذه من رماد ريكي كانا أيضًا في حقيبته.
كورك.
ترجمة : [ Yama ]
كان الدم ينزف تدريجياً من وجه ليتا.
أومأت ليتا برأسها وفتحت الباب.
“أخبرني يا ليتا. هل أنت حمقاء؟ هل حقا أخذت حمقاء كرسولة لي؟ ”
“أنا ، لـ…”
فكر في طريقة للهروب من وضعها الحالي …
سقوط!
ثم التفتت إلى فراي وتحدثت بصوت جاد.
صرخت ليرين أسنانها وألقت ليتا على الأرض.
كانت تسمح له بالذهاب؟
ما هو أفضل مسار يمكن اتخاذه في هذه اللحظة؟
ثم نظرت إليها بنظرة باردة.
قامت ليرين بتثبيت تعبيرها وهي تقول تلك الكلمات.
لذلك ، كان من الممكن بالنسبة له أن يقيس قوة أنصاف الآلهة من خلال كثافة القوة الإلهية التي أطلقوها دون وعي.
“لو لم تكوني رسولتي ، لكنت قطعتك إلى قطع صغيرة وأطعمك للكلاب!”
لم تستجب ليرين.
“هـ- هوك … هوك …”
إذا قتل رسولها-
“اخرسي.”
“…”
لم تهتم عائلة بليك أبدًا بتقديم تقرير عن فراي ، الذي تم وصفه بالفاشل.
لم تستطع ليتا أن تتخيل سبب غضب سيدها فجأة.
ليتا ، التي لا يبدو أنها تدرك الموقف المتوتر الذي حدث للتو بينهما ، تحدثت بلطف.
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها ليرين ، التي كانت تبتسم دائمًا ومبهجة ، غاضبة.
سارت إلى فراي وفحصته عن كثب.
عضت ليرين أظافرها.
لم يكن هذا موقفًا يمكن إصلاحه بالغضب وحده.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 122 – متى يجب الانحناء (2)
“ذلك الرجل المسمى فراي. هل قبل القدرة الإلهية بعد؟ ”
كان عليها أن تفكر.
“أريد أن أطرح عليك سؤالاً واحدًا يا ليتا.”
فكر في طريقة للهروب من وضعها الحالي …
تحولت نظرة ليرين الحادة إلى فراي ، وأحنى رأسه وقال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
