متى يجب الانحناء (3)
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 123 – متى يجب الانحناء (3)
كان الشيء نفسه ينطبق على الرسل.
بعد عودته إلى غرفته ، رسم فراي على الفور دائرة استدعاء أشورا.
رد فعلها لم يكن له أي معنى.
كان هذا حقًا موقفًا سخيفًا لم تشهده أبدًا ، حتى خلال آلاف السنين من حياتها.
كان هذا حتى يتمكن من استدعائه في أي لحظة.
لم يكن هناك أي أثر للعداء على الإطلاق.
“…”
ثم بدأ على الفور في إيلاء اهتمام وثيق لمحيطه.
* * *
“…”
… لماذا ذعرت؟
لم يتبعه أحد ، ولم يكن هناك من يكشف عن نوايا عدائية تجاهه.
بعد كل شيء ، كانت إما ضعيفة أو كانت قوتها محدودة.
عبس فري.
كان إندرا واحدًا من هؤلاء الذين ماتوا بالفعل.
“لماذا سمحت لي بالذهاب؟”
لاحظ ليرين بالتأكيد القوة الإلهية المخبأة داخل جسده.
ظهرت عيون اللورد.
لم يكن لديه شك في ذلك.
في الواقع ، لقد قتله ريكي بينما كان في سبات بسبب وفاة رسوله.
ومع ذلك ، لم تهاجمه بل أعادت فراي للطابق العلوي.
ليس واحد بل أربعة. هيكل عظمي وكرة من اللهب وعقرب.
رد فعلها لم يكن له أي معنى.
لم يكن هناك أي أثر للعداء على الإطلاق.
كان يشارك قوته الإلهية.
ظهرت عيون اللورد.
لم ترسل حتى شخصًا ليتبعه.
لا.
“هل لأنها تستطيع قتلي في أي وقت؟”
لا.
فكرت في الرجل المقنع الذي كان يقف خلف ريكي خلال الاجتماع منذ وقت ليس ببعيد.
لم يكن هذا هو.
عبس فري.
لم يكن هذا ما شعر به من ردة فعلها.
لكن هل يمكن أن يكون هناك أي سبب آخر؟
أعاد فراي ذكرى المشهد.
حتى الوحوش ، المعروفة بأنها قادرة على البقاء على قيد الحياة حتى في أقسى الظروف ، لم يكن من الممكن رؤيتها في أي مكان لأن هذا المكان يتكون في الغالب من جبال صخرية قاحلة حيث كانت المنحدرات الرأسية ذات الارتفاعات المذهلة لا نهاية لها
فوجئت ليرين بإيجاد القوة الإلهية لإندرا في جسدي.
قوة السيف.
كان ذلك مفهوماً.
ترجمة : [ Yama ]
“هل يعلم أن ليتا هي رسولتي؟”
لكنها بعد ذلك أصيبت بالذعر.
“…”
… لماذا ذعرت؟
مع قوة ليرين ، كان يجب أن تكون قادرة على التغلب عليه بسهولة.
كان ذلك مفهوماً.
سيكون من الأسهل عليها قتله.
كائن لديه جزء صغير فقط من قوة الجسد الرئيسي.
حتى لو وصل إلى 8 نجوم ، كان لا يزال من المستحيل عليه الفوز في مواجهة وجها لوجه مع نهاية العالم.
“هل اكتفشت أيضًا مستواي؟”
هل أدركت ليرين أنه كان أيضًا ساحر 8 نجوم؟
بعد عودته إلى غرفته ، رسم فراي على الفور دائرة استدعاء أشورا.
لا ، لم يكن ذلك ممكنًا أيضًا.
حتى لو لم يكن يعرف الكثير عن القوة الإلهية ، فقد كان يعلم أنه من المستحيل على ليرين أن تشعر بالمانا التي كان يخفيها.
رد فعلها لم يكن له أي معنى.
“…”
“رجل لديه طاقة البرق لإندرا. لا توجد تفاصيل أخرى معروفة ، لكنه يمثل تهديدًا حاليًا “.
وأنصاف الآهة الثلاثة الذين أصيبوا بجروح بالغة من قبل ريكي.
لم يكن الأمر كذلك.
ظل فراي يفكر.
كان إندرا واحدًا من هؤلاء الذين ماتوا بالفعل.
[أخبريني.]
ظهرت الأسئلة واحدا تلو الآخر.
كل افتراضاته السابقة كانت خاطئة. هذا يعني أنه اتخذ الخطوة الخاطئة من البداية.
لم تكن متأكدة ، لكن … كانت الفرص عالية جدا.
إذا كانت ليرين في كامل قوتها ، فسيكون من السهل القبض على فراي ، الذي وجدته في العائلة ، واستخراج المعلومات.
أغلق فراي عينيه.
إذا تم تدميره الآن ، فسيؤدي ذلك إلى حدوث اضطراب كبير في الإنتاج الضخم لـ الإلومنيوم عندما كانوا في الوقت الحالي على بعد خطوات قليلة فقط من الهيمنة على القارة.
نظرًا لأنه لم يستطع الوصول إلى نتيجة ، فقد احتاج إلى تغيير نهجه.
كانت أرض قاحلة حيث لم تنمو حتى الأعشاب الضارة.
“رجل لديه طاقة البرق لإندرا. لا توجد تفاصيل أخرى معروفة ، لكنه يمثل تهديدًا حاليًا “.
حوّل كل طاقته إلى التفكير.
“لماذا سمحت لي بالذهاب؟”
تدحرجت قطرة من العرق على وجه فراي.
إذا كان لديه دماغ شخص عادي ، فإن هذا النوع من التفكير المتكرر كان سيحرقه بالفعل الآن.
ثم بدأ على الفور في إيلاء اهتمام وثيق لمحيطه.
نظرًا لأن افتراضاته السابقة كانت غير صحيحة ، فقد قام بحساب الاحتمالات وتضييقها بلا هوادة.
كان يشارك قوته الإلهية.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، لم يتبق سوى فكرة واحدة في ذهن فراي.
كانت أرض قاحلة حيث لم تنمو حتى الأعشاب الضارة.
… ماذا لو لم تكن تريد اتخاذ إجراء لكنها لا تستطيع اتخاذ إجراء؟
كان من الممكن أيضًا أنه كان يخاطر بالتصويب على ليتا.
“هيئة ثانوية.”
فتح عينيه.
لقد كانت هيئة ثانوية، وليست جسد ليرين الحقيقي.
وأنصاف الآهة الثلاثة الذين أصيبوا بجروح بالغة من قبل ريكي.
كائن لديه جزء صغير فقط من قوة الجسد الرئيسي.
كان إندرا واحدًا من هؤلاء الذين ماتوا بالفعل.
لم تكن واثقة.
كانت قوية بما يكفي للقضاء على العشرات من المقاتلين الأقوياء ، لكنها لم تكن قوية بما يكفي لهزمه الحالي.
كان هذا الجزء الأخير مهم بشكل خاص.
حتى الوحوش ، المعروفة بأنها قادرة على البقاء على قيد الحياة حتى في أقسى الظروف ، لم يكن من الممكن رؤيتها في أي مكان لأن هذا المكان يتكون في الغالب من جبال صخرية قاحلة حيث كانت المنحدرات الرأسية ذات الارتفاعات المذهلة لا نهاية لها
بشكل عام ، كان هناك سببان فقط لاستخدام أنصاف الآلهة للهيئة الثانوية. عندما كانت تحاول إخفاء قوتها وعندما لا تستطيع تحريك جسدها الرئيسي.
لكن لا يمكن مساعدته.
يعتقد فراي أنه كان الأخير.
سيكون من المنطقي أن تكون ليرين التي التقى بها مجرد صورة رمزية ، وليس جسدها الرئيسي ، وهذا يعني أيضًا أن جسدها الرئيسي لم يكن قادرًا على الحركة في تلك اللحظة.
كان يشارك قوته الإلهية.
بعد كل شيء ، كانت إما ضعيفة أو كانت قوتها محدودة.
أضاءت عيون ليرين.
لكن هل يمكن أن يكون هناك أي سبب آخر؟
لم يكن متأكداً من ذلك ، لكن فراي اعتقد أن الأمر يتعلق بشيء آخر في نهاية العالم الذين أصيبوا بجروح قاتلة.
لولا مساعدة اللورد لكان هؤلاء الثلاثة قد ماتوا بالفعل موتًا مؤلمًا.
كائن لديه جزء صغير فقط من قوة الجسد الرئيسي.
لم تكن واثقة.
ظهرت ليرين بجانب اللورد.
[…]
لم تكن واثقة من أنها تستطيع التعامل تمامًا مع فراي في حالتها الحالية.
هل أدركت ليرين أنه كان أيضًا ساحر 8 نجوم؟
لهذا السبب أعادته.
قوة السيف.
كانت تحاول كسب الوقت بالتظاهر بأنها لم تنتبه.
كان هذا الجزء الأخير مهم بشكل خاص.
كانت متأكدة من أنها إذا تحركت في تلك اللحظة ، لكان قد قتل ليتا على الفور.
“همم.”
[ليرين ، ما الأمر؟]
فتح عينيه.
كان هذا الجزء الأخير مهم بشكل خاص.
أعاد فراي ذكرى المشهد.
أرادت ليرين كسب الوقت.
لم يكن يعرف السبب ، لكن هذه الحقيقة كانت واضحة.
هل أدركت ليرين أنه كان أيضًا ساحر 8 نجوم؟
إذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أنه كان على فراي أن يتحرك بشكل أسرع.
[…]
“لا بد لي من مراجعة خطتي بالكامل.”
لم يكن هناك سوى قدر ضئيل من القوة الإلهية المتبقية في جسدها في تلك اللحظة لأن اللورد قد استخرج معظمها وضخها في أجساد الثلاثة الآخرين.
غادر فراي غرفته.
“إذن هل هو شخص تركه ريكي في حالة حدوث شيء ما؟”
قبل مضي وقت طويل ، سيتم قلب أسرة بليك بأكملها.
كوو.
ربما بيديه.
قبل ذلك ، كان هناك رجل يجب أن يؤكد موقفه.
[… برق إندرا.]
* * *
باستثناء اللورد ، لم يكن هناك أنصاف آلهين يمكنهم استخدام قوتين.
جبال ليفينداك.
“هناك مشكلة.”
تقع بالقرب من صحراء سيلكيد ، وكانت واحدة من أكثر مناطق جبال الألب وعورة في القارة.
إذا كانت ليرين في كامل قوتها ، فسيكون من السهل القبض على فراي ، الذي وجدته في العائلة ، واستخراج المعلومات.
حتى الوحوش ، المعروفة بأنها قادرة على البقاء على قيد الحياة حتى في أقسى الظروف ، لم يكن من الممكن رؤيتها في أي مكان لأن هذا المكان يتكون في الغالب من جبال صخرية قاحلة حيث كانت المنحدرات الرأسية ذات الارتفاعات المذهلة لا نهاية لها
لم يكن هذا ما شعر به من ردة فعلها.
كانت أرض قاحلة حيث لم تنمو حتى الأعشاب الضارة.
لن يكون من السهل تحمل الأيام الثلاثة المقبلة.
على قمة ميسا على جبل روكسيو ، كانت هناك كائنات متسامية. (ملحوظة: ميسا عبارة عن مرتفع أو تل أو تلة معزولة ومنبسطة.)
لا ، لم يكن ذلك ممكنًا أيضًا.
كانت تحاول كسب الوقت بالتظاهر بأنها لم تنتبه.
كوو.
لم تفكر ليرين أبدًا في أن المخلوق المولود من أفعالها يمكن أن يجعلها تشعر بهذه الطريقة.
ليس واحد بل أربعة. هيكل عظمي وكرة من اللهب وعقرب.
كان هذا لأنه حتى ثلاثة أيام شعرت وكأنها أبدية بالنسبة لها في تلك المرحلة.
الشيء الوحيد المشترك بينهما هو حجمها الهائل الذي يبدو أنه يفوق الخيال.
“هل اكتشف من رسول ريكي؟”
اللورد.
والوقوف في وسط هذه الكائنات الضخمة كان جسده خاليًا من أي سمات مشتركة.
“هذا أكثر من كافٍ. كم من الوقت سيستغرقهم للوصول إلى هناك؟ ”
على قمة ميسا على جبل روكسيو ، كانت هناك كائنات متسامية. (ملحوظة: ميسا عبارة عن مرتفع أو تل أو تلة معزولة ومنبسطة.)
في وسط هذه الكائنات الضخمة وقف رجل ذو جسد خالٍ من أي سمات عامة
بهذه الطريقة ، حتى لو تمكن الرجل المصاب ببرق إندرا من التغلب على أنصاف الآلهة واحد ، فسيظل محتجزًا.
تدفق الضوء الأبيض باستمرار من هذا الرجل الخالي من الملامح ويضيء المناطق المحيطة.
اللورد.
وأنصاف الآهة الثلاثة الذين أصيبوا بجروح بالغة من قبل ريكي.
[…]
باستثناء اللورد ، لم يكن هناك أنصاف آلهين يمكنهم استخدام قوتين.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك رسولها ، ليتا.
كان الضوء الأبيض المنبعث من جسد اللورد يتم امتصاصه ببطء من قبل الثلاثة الآخرين.
بعد عودته ، لم يقل اللورد شيئًا ، لكن ليرين لم تصدق أن رسولًا واحدًا سيكون قادرًا على الهروب من اللورد.
كان يشارك قوته الإلهية.
ظهرت ليرين بجانب اللورد.
القدرة التي يمتلكها اللورد فقط من بين جميع أنصاف الآلهة.
ريكي.
القدرة التي يمتلكها اللورد فقط من بين جميع أنصاف الآلهة.
قوة السيف.
إذا كان لديه دماغ شخص عادي ، فإن هذا النوع من التفكير المتكرر كان سيحرقه بالفعل الآن.
ومع ذلك ، لم تهاجمه بل أعادت فراي للطابق العلوي.
في هذا العالم ، لم يكن هناك شيء لا يمكن قطعه بالسيف الذي يستخدمه.
كان هذا واضحًا من خلال حقيقة أنه تمكن حتى من قطع الحاجز الذي خلقه اللورد.
[أخبريني.]
لولا مساعدة اللورد لكان هؤلاء الثلاثة قد ماتوا بالفعل موتًا مؤلمًا.
كان في ذلك الحين.
كان هذا الجزء الأخير مهم بشكل خاص.
ظهرت ليرين بجانب اللورد.
بهذه الطريقة ، حتى لو تمكن الرجل المصاب ببرق إندرا من التغلب على أنصاف الآلهة واحد ، فسيظل محتجزًا.
عبس فري.
لقد راقبت بجدية مشهد نقل القدرة الإلهية.
أضاءت عيون ليرين.
كان من المستحيل القيام بخطوة على عجل.
“… لولا هذا ، لما كنت سأضطر إلى استخدام الهيئة الثانوية الخاصة بي.”
كان هذا حتى يتمكن من استدعائه في أي لحظة.
لم يكن هناك سوى قدر ضئيل من القوة الإلهية المتبقية في جسدها في تلك اللحظة لأن اللورد قد استخرج معظمها وضخها في أجساد الثلاثة الآخرين.
ثلاثة أنصاف آلهو.
إذا كانت ليرين في كامل قوتها ، فسيكون من السهل القبض على فراي ، الذي وجدته في العائلة ، واستخراج المعلومات.
عندما سمعت كلماته ، لا يسع ليرين إلا أن تتنهد.
لكن لا يمكن مساعدته.
بعد كل شيء ، لم تستطع تجاهل أشقائها الذين كانوا على وشك الموت.
كان هذا حقًا موقفًا سخيفًا لم تشهده أبدًا ، حتى خلال آلاف السنين من حياتها.
“لورد.”
[ليرين ، ما الأمر؟]
ربما بيديه.
عندما سمعت كلماته ، لا يسع ليرين إلا أن تتنهد.
[إنه مرتبط بريكي.]
حتى لو لم يكن يعرف الكثير عن القوة الإلهية ، فقد كان يعلم أنه من المستحيل على ليرين أن تشعر بالمانا التي كان يخفيها.
“هناك مشكلة.”
[هذه الكلمات ليست ممتعة لسماعها.]
خاصة في الوضع الحالي.
[أخبريني.]
تدفق الضوء الأبيض باستمرار من هذا الرجل الخالي من الملامح ويضيء المناطق المحيطة.
“ظهر عدو في مختبري”.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، لم يتبق سوى فكرة واحدة في ذهن فراي.
أغلق فراي عينيه.
[عدو؟]
“رجل لديه طاقة البرق لإندرا. لا توجد تفاصيل أخرى معروفة ، لكنه يمثل تهديدًا حاليًا “.
لم يتبعه أحد ، ولم يكن هناك من يكشف عن نوايا عدائية تجاهه.
[… برق إندرا.]
كان إندرا واحدًا من هؤلاء الذين ماتوا بالفعل.
غادر فراي غرفته.
في الواقع ، لقد قتله ريكي بينما كان في سبات بسبب وفاة رسوله.
رد فعلها لم يكن له أي معنى.
ظهرت ليرين بجانب اللورد.
ظهرت عيون اللورد.
كان هذا الجزء الأخير مهم بشكل خاص.
[إنه مرتبط بريكي.]
ظهرت عيون اللورد.
لم يكن الأمر كذلك.
“هذا صحيح.”
“كم سترسل؟”
[لا تقتليه. اقبضي عليه.]
باستثناء اللورد ، لم يكن هناك أنصاف آلهين يمكنهم استخدام قوتين.
“… سيكون ذلك أفضل ، لكنه ليس سهلاً كما يبدو.”
لم يكن الأمر كذلك.
الشيء الوحيد المشترك بينهما هو حجمها الهائل الذي يبدو أنه يفوق الخيال.
كان تذمر ليرين طبيعيًا.
لم يكن يعرف السبب ، لكن هذه الحقيقة كانت واضحة.
كانت قوة الخصم غير معروفة ، وكانت حاليًا في أضعف حالة كانت عليها منذ قرون.
كان يشارك قوته الإلهية.
كان من المستحيل القيام بخطوة على عجل.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 123 – متى يجب الانحناء (3)
إذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أنه كان على فراي أن يتحرك بشكل أسرع.
“لو غادرت هذا المكان …”
ظهرت الأسئلة واحدا تلو الآخر.
حوّل كل طاقته إلى التفكير.
كان هذا حقًا موقفًا سخيفًا لم تشهده أبدًا ، حتى خلال آلاف السنين من حياتها.
لم يكن هذا ما شعر به من ردة فعلها.
لم تستطع أن تتحرك.
‘هذا صعب.’
كان لورد على علم أيضًا بأزمة ليرين الحالية
“لو غادرت هذا المكان …”
تحدث بهدوء.
… لماذا ذعرت؟
والوقوف في وسط هذه الكائنات الضخمة كان جسده خاليًا من أي سمات مشتركة.
[سأرسل بعضًا من الآخرين.]
أضاءت عيون ليرين.
ظهرت الأسئلة واحدا تلو الآخر.
“كم سترسل؟”
[… هناك ثلاثة من هذا القبيل بالقرب من إمبراطورية كاستكاو. سأرسلهم.]
ثلاثة أنصاف آلهو.
ومع ذلك ، لم تهاجمه بل أعادت فراي للطابق العلوي.
بهذه الطريقة ، حتى لو تمكن الرجل المصاب ببرق إندرا من التغلب على أنصاف الآلهة واحد ، فسيظل محتجزًا.
وأنصاف الآهة الثلاثة الذين أصيبوا بجروح بالغة من قبل ريكي.
ترجمة : [ Yama ]
“هذا أكثر من كافٍ. كم من الوقت سيستغرقهم للوصول إلى هناك؟ ”
ثم بدأ على الفور في إيلاء اهتمام وثيق لمحيطه.
[لا أحد منهم يعرف كيفية استخدام حركة الزمكان ، لذلك سيستغرق الأمر حوالي ثلاثة أيام.]
“…ثلاثة ايام.”
لهذا السبب أعادته.
أظلم تعبير ليرين مرة أخرى.
رد فعلها لم يكن له أي معنى.
كان هذا لأنه حتى ثلاثة أيام شعرت وكأنها أبدية بالنسبة لها في تلك المرحلة.
بشكل عام ، كان هناك سببان فقط لاستخدام أنصاف الآلهة للهيئة الثانوية. عندما كانت تحاول إخفاء قوتها وعندما لا تستطيع تحريك جسدها الرئيسي.
بعد كل شيء ، لم يكن هذا موقفًا يمكنها المماطلة بالفرار.
حتى لو وصل إلى 8 نجوم ، كان لا يزال من المستحيل عليه الفوز في مواجهة وجها لوجه مع نهاية العالم.
هذا يعني أن قوة البرق في جسد ذلك الرجل لم تعد مستعارة من القوة ، بل أصبحت بدلاً من ذلك قوته الخاصة.
كان سكن أسرة بليك هو المكان الذي يتقدم فيه البحث عن الإلومنيوم بشكل مطرد.
… ماذا لو لم تكن تريد اتخاذ إجراء لكنها لا تستطيع اتخاذ إجراء؟
أرادت ليرين كسب الوقت.
إذا تم تدميره الآن ، فسيؤدي ذلك إلى حدوث اضطراب كبير في الإنتاج الضخم لـ الإلومنيوم عندما كانوا في الوقت الحالي على بعد خطوات قليلة فقط من الهيمنة على القارة.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك رسولها ، ليتا.
عندما أمسكت ليرين بذراع فراي في الطابق السفلي وأدرك أنها شعرت بالبرق في جسده ، كان أول مكان نظر إليه هو ليتا.
بعد قولي هذا ، كان من الممكن أن يكون فراي قد علم بهوية ليتا من خلال تحقيقه المستقل.
“هل يعلم أن ليتا هي رسولتي؟”
لم تكن متأكدة ، لكن … كانت الفرص عالية جدا.
عندما أمسكت ليرين بذراع فراي في الطابق السفلي وأدرك أنها شعرت بالبرق في جسده ، كان أول مكان نظر إليه هو ليتا.
باستثناء اللورد ، لم يكن هناك أنصاف آلهين يمكنهم استخدام قوتين.
لم ترسل حتى شخصًا ليتبعه.
كانت متأكدة من أنها إذا تحركت في تلك اللحظة ، لكان قد قتل ليتا على الفور.
“هل اكتشف من رسول ريكي؟”
فكرت في الرجل المقنع الذي كان يقف خلف ريكي خلال الاجتماع منذ وقت ليس ببعيد.
بعد كل شيء ، لم يكن هذا موقفًا يمكنها المماطلة بالفرار.
لا ، الآن بعد أن فكرت في الأمر.
حتى لو لم يكن يعرف الكثير عن القوة الإلهية ، فقد كان يعلم أنه من المستحيل على ليرين أن تشعر بالمانا التي كان يخفيها.
يعتقد فراي أنه كان الأخير.
لقد ذهب اللورد نفسه لقتل ذلك الرجل.
“هذا أكثر من كافٍ. كم من الوقت سيستغرقهم للوصول إلى هناك؟ ”
بعد عودته ، لم يقل اللورد شيئًا ، لكن ليرين لم تصدق أن رسولًا واحدًا سيكون قادرًا على الهروب من اللورد.
في هذا العالم ، لم يكن هناك شيء لا يمكن قطعه بالسيف الذي يستخدمه.
علاوة على ذلك ، لا يمكن تكرار قوى أنصاف الآلهة.
كان إندرا واحدًا من هؤلاء الذين ماتوا بالفعل.
باستثناء اللورد ، لم يكن هناك أنصاف آلهين يمكنهم استخدام قوتين.
ربما بيديه.
كان الشيء نفسه ينطبق على الرسل.
لم يكن يعرف السبب ، لكن هذه الحقيقة كانت واضحة.
بعد قولي هذا ، كان من الممكن أن يكون فراي قد علم بهوية ليتا من خلال تحقيقه المستقل.
لم ترسل حتى شخصًا ليتبعه.
كان تذمر ليرين طبيعيًا.
كان من الممكن أيضًا أنه كان يخاطر بالتصويب على ليتا.
أغلق فراي عينيه.
“إذن هل هو شخص تركه ريكي في حالة حدوث شيء ما؟”
بعد قولي هذا ، كان من الممكن أن يكون فراي قد علم بهوية ليتا من خلال تحقيقه المستقل.
لذا أعطاه بلورة إندرا.
كان هذا الجزء الأخير مهم بشكل خاص.
نقرت ليرين على لسانها.
ظهرت الأسئلة واحدا تلو الآخر.
ماتت جثة إندرا.
ظهرت عيون اللورد.
فكرت في الرجل المقنع الذي كان يقف خلف ريكي خلال الاجتماع منذ وقت ليس ببعيد.
هذا يعني أن قوة البرق في جسد ذلك الرجل لم تعد مستعارة من القوة ، بل أصبحت بدلاً من ذلك قوته الخاصة.
مع الوقت و “الفرصة” ، كان من الممكن لقوته أن تتجاوز حدود الرسل.
قبل مضي وقت طويل ، سيتم قلب أسرة بليك بأكملها.
ولأنه كان عضوًا في أسرة بليك ، فقد كان لديه أيضًا القدرة على استخدام مانا.
‘هذا صعب.’
ريكي.
اللورد.
لم تفكر ليرين أبدًا في أن المخلوق المولود من أفعالها يمكن أن يجعلها تشعر بهذه الطريقة.
تدفق الضوء الأبيض باستمرار من هذا الرجل الخالي من الملامح ويضيء المناطق المحيطة.
على قمة ميسا على جبل روكسيو ، كانت هناك كائنات متسامية. (ملحوظة: ميسا عبارة عن مرتفع أو تل أو تلة معزولة ومنبسطة.)
لن يكون من السهل تحمل الأيام الثلاثة المقبلة.
غادر فراي غرفته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
