نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 124

متى يجب الانحناء (4)

متى يجب الانحناء (4)

ترجمة : [ Yama ]

“… في البداية ، اعتقدت أنها كانت مجرد صحوة كبيرة تسببت في تغيير الكثير. بعد كل شيء ، سيتغير أي شخص في ظل الظروف. لكن … هذا ليس شيئًا يمكن تفسيره بعيدًا عن مجرد “التغيير”. ”


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 124 – متى يجب الانحناء (4)

لكنه نصح فراي ذات مرة بعدم وضع ثقة كبيرة في الدائرة.

توجه فراي نحو غرفة هاينز ، وبمجرد أن طرق الباب ، سمع صوتًا ثقيلًا من الداخل.

“… في البداية ، اعتقدت أنها كانت مجرد صحوة كبيرة تسببت في تغيير الكثير. بعد كل شيء ، سيتغير أي شخص في ظل الظروف. لكن … هذا ليس شيئًا يمكن تفسيره بعيدًا عن مجرد “التغيير”. ”

“ادخل.”

تحدث فراي مع نفسه.

فتح الباب وتوجه.

بدا أن رد فعله على الأخبار كان حقيقيًا ، لكن لم يكن هناك تعاطف في نظر فراي.

كان هاينز جالسًا على مكتبه ، يقلب على مهل صفحات كتاب.

في الوقت الحالي ، يبدو أنه ساعد الدائرة من خلال كونه جاسوسًا.

لم يتفاجأ برؤية فراي.

لم يكن هناك رد فوري.

“جئت لأن لدي ما أقوله.”

فهل كان جاسوسا لصالح أنصاف الآلهة بدلا من ذلك؟

“…حسنًا.”

كان عقله وجسده مضطربين ، وأكثر ما أزعجه هو حقيقة أنه شعر بالتعاطف مع هاينز.

أغلق هاينز كتابه وأشار إلى كرسي أمامه.

تحدث فراي مع نفسه.

جلس فراي دون أي تردد ونظر إلى هاينز.

“يا له من رجل رقيق القلب.”

“…”

بغض النظر عن نواياه كجاسوس ، لن يجلب فراي إلى أسرة بليك عندما كانت ليرين في مثل هذه الحالة الضعيفة.

بالنظر إليه بهذه الطريقة ، لاحظ فراي على الفور أوجه الشبه العديدة بينه وبين هاينز.

“…حسنًا.”

إذا ساروا في الشارع معًا ، فسيعرف الجميع على الفور أنهم إخوة.

بدا أن رد فعله على الأخبار كان حقيقيًا ، لكن لم يكن هناك تعاطف في نظر فراي.

هز فري رأسه.

“لو جئت إلى المنزل وحدي.”

لم يأت إلى هنا من أجل ذلك.

لكنه نصح فراي ذات مرة بعدم وضع ثقة كبيرة في الدائرة.

كما لم تكن هناك حاجة لأن يكون غير مباشر.

“يا له من رجل رقيق القلب.”

لم يكن لديه وقت لذلك.

كان يشعر بـ “فراي” يصرخ بداخله.

بدلاً من ذلك ، قال فراي على الفور السبب الرئيسي لمجيئه إلى هاينز.

لكنه لم يكن فراي.

“من اليوم ، سأضع استراتيجية لقتل ليتا.”

بالنظر إليه بهذه الطريقة ، لاحظ فراي على الفور أوجه الشبه العديدة بينه وبين هاينز.

أصبح خط فم هاينز رقيقًا.

“أين هو فراي الحقيقي؟”

“لماذا؟”

“ماذا تقصد بماذا’؟ ماذا تحاول أن تقوله الآن؟ ”

“لأنها رسولة ليرن.”

ومع ذلك ، عندما رأى النظرة المثيرة للشفقة على وجه هاينز ، شعر فراي بالعاطفة.

نظر فراي في وجه هاينز مباشرة كما لو أنه لا يريد أن يفوت حتى أدنى رد فعل.

تاهت.

لم يكن هناك رد فوري.

حتى الآن ، لم يعلم بعد هدف هاينز.

توقف هاينز بشكل حاد للحظة قبل أن يتنهد.

لم يكن لديه وقت لذلك.

“…فهمت.”

بالنسبة له ، كان هناك شيء واحد فقط مهم.

“هل كنت تتوقع ذلك؟”

بدلا من ذلك ، كان سيجد أي عذر لمنعه.

“بطبيعة الحال. كانت والدتي دائمًا واحدة من المشتبه بهم. ومع ذلك ، كنت أعتقد دائمًا أن الأب هو الرسول … ولكن كيف عرفت ذلك؟ ”

“ذلك ليس مهم.”

“ذلك ليس مهم.”

كان جسد هاينز يعرج.

عبر فري يديه.

“… إذن ، أود أيضًا أن أطرح سؤالاً.”

“جئت إلى هنا لمعرفة ما هو هدفك.”

نهض فراي من مقعده واقترب من هاينز ورفعه من ياقته.

“هدفي؟”

“أين هو فراي الحقيقي؟”

“ما تريد بالضبط؟”

ومع ذلك ، عندما رأى النظرة المثيرة للشفقة على وجه هاينز ، شعر فراي بالعاطفة.

كان سؤال فراي طبيعيًا تمامًا.

إذا تم الكشف عن هذه الحقيقة ، فسيتعين عليه توخي الحذر من رد الفعل العنيف في أي لحظة.

حتى الآن ، لم يعلم بعد هدف هاينز.

حتى الآن ، لم يعلم بعد هدف هاينز.

في الوقت الحالي ، يبدو أنه ساعد الدائرة من خلال كونه جاسوسًا.

“هل كنت تتوقع ذلك؟”

لكنه نصح فراي ذات مرة بعدم وضع ثقة كبيرة في الدائرة.

“فراي بليك مات. منهكًا وحزينًا بسبب المعاملة السيئة التي تلقاها منك ومن عائلتك. في النهاية ، لم يجد الخلاص ، وبينما كان يكافح من الألم والعزلة ، قتل نفسه “.

إذا كان حقًا إلى جانب الدائرة ، فلن يقل هاينز هذه الكلمات أبدًا.

“…”

كان هاينز يعرف أيضًا حجم التموج الذي سينتشر عبر الدائرة إذا علموا أنه يستطيع التحكم في القوة الإلهية.

في الوقت الحالي ، يبدو أنه ساعد الدائرة من خلال كونه جاسوسًا.

إذا تم الكشف عن هذه الحقيقة ، فسيتعين عليه توخي الحذر من رد الفعل العنيف في أي لحظة.

“جئت لأن لدي ما أقوله.”

فهل كان جاسوسا لصالح أنصاف الآلهة بدلا من ذلك؟

أغلق هاينز كتابه وأشار إلى كرسي أمامه.

يعتقد فراي أن ذلك غير مرجح أيضًا.

تنهد فراي وهو ينظر لأسفل إلى شخصية هاينز المرتعشة.

بعد كل شيء ، لم يكن لدى هاينز أي سبب للتعاون معه إذا كان جاسوساً لصالح أنصاف الآلهة.

لم يكن ليتمكن من مقابلة ليرين بهذه السهولة.

بغض النظر عن نواياه كجاسوس ، لن يجلب فراي إلى أسرة بليك عندما كانت ليرين في مثل هذه الحالة الضعيفة.

بدلاً من ذلك ، ربما كان يشتبه فيه إيزاكا وليتا.

بدلا من ذلك ، كان سيجد أي عذر لمنعه.

إذا كان حقًا إلى جانب الدائرة ، فلن يقل هاينز هذه الكلمات أبدًا.

يمكن أن يعرف فراي من رد فعل ليرين أنه لم يكن من خطتهم أن يعيده هاينز إلى أسرة بليك.

“ما تريد بالضبط؟”

“لو جئت إلى المنزل وحدي.”

قال شيبرد ان هاينز كان مختلفًا.

لم يكن ليتمكن من مقابلة ليرين بهذه السهولة.

بالنظر إليه بهذه الطريقة ، لاحظ فراي على الفور أوجه الشبه العديدة بينه وبين هاينز.

بدلاً من ذلك ، ربما كان يشتبه فيه إيزاكا وليتا.

لكنه لم يكن فراي.

كان فقط بسبب عودة فراي مع هاينز أنه تمكن من كسب ثقتهم وبالتالي تعرض لمثل هذه المعلومات الحيوية.

لابد أن شيئًا ما قد حدث لأخيه.

“… إذن ، أود أيضًا أن أطرح سؤالاً.”

“…حسنًا.”

ثم تحدث هاينز بصوت ثقيل.

بالنظر إليه بهذه الطريقة ، لاحظ فراي على الفور أوجه الشبه العديدة بينه وبين هاينز.

“أين هو فراي الحقيقي؟”

بدا أن رد فعله على الأخبار كان حقيقيًا ، لكن لم يكن هناك تعاطف في نظر فراي.

“…”

هز فراي رأسه منزعجا.

لم يتغير تعبير فراي.

جلس فراي دون أي تردد ونظر إلى هاينز.

بعد كل شيء ، كان يتوقع أن شيئًا كهذا سيحدث يومًا ما.

بعد كل شيء ، لم يكن لدى هاينز أي سبب للتعاون معه إذا كان جاسوساً لصالح أنصاف الآلهة.

كان هذا بسبب اختلافه الشديد عن فراي.

كان سؤال فراي طبيعيًا تمامًا.

شخصياتهم وقيمهم وعاداتهم والخطوات التي اتخذها للوصول إلى هذه النقطة.

لم يكن يعرف ما إذا كان هذا صحيحًا ، لكن في الحقيقة ، لم يكن ذلك من اختصاصه.

إذا كان لدى فراي أي عدد من الأصدقاء ، أو إذا كان لديه العديد من الأشخاص الذين عرفوه ، لكان قد تم الاشتباه به في وقت أقرب بكثير.

هز فراي رأسه منزعجا.

لكن قلة من الناس يعرفون فراي السابق.

فتح الباب وتوجه.

معظمهم لم يتحدثوا معه قط. بدلاً من ذلك ، كل ما عرفوه عنه كان مما سمعوه.

لكنه نصح فراي ذات مرة بعدم وضع ثقة كبيرة في الدائرة.

هذا هو السبب في أن تغيير فراي المفاجئ لم يثير أي شك.

كان هاينز جالسًا على مكتبه ، يقلب على مهل صفحات كتاب.

ومع ذلك … ستكون العائلة مختلفة دائمًا.

“لأنها رسولة ليرن.”

“… في البداية ، اعتقدت أنها كانت مجرد صحوة كبيرة تسببت في تغيير الكثير. بعد كل شيء ، سيتغير أي شخص في ظل الظروف. لكن … هذا ليس شيئًا يمكن تفسيره بعيدًا عن مجرد “التغيير”. ”

بدلا من ذلك ، كان سيجد أي عذر لمنعه.

“…”

“هل كنت تتوقع ذلك؟”

“…اجب. لو سمحت.” بدأ صوت هاينز يرتجف تدريجياً.

تنهد فراي وهو ينظر لأسفل إلى شخصية هاينز المرتعشة.

نفس الشيء ينطبق على عينيه.

“…”

كان مظهره مشابهًا لتمثال حجري بدأ في التصدع.

كان فقط بسبب عودة فراي مع هاينز أنه تمكن من كسب ثقتهم وبالتالي تعرض لمثل هذه المعلومات الحيوية.

“ماذا حدث لأخي الصغير …؟”

“هو ميت.”

عبر فري يديه.

أعطى فراي إجابة بسيطة.

ثم تحدث هاينز بصوت ثقيل.

“ماذا…”

لكنه نصح فراي ذات مرة بعدم وضع ثقة كبيرة في الدائرة.

“ماذا تقصد بماذا’؟ ماذا تحاول أن تقوله الآن؟ ”

بدلا من ذلك ، كان سيجد أي عذر لمنعه.

نهض فراي من مقعده واقترب من هاينز ورفعه من ياقته.

لم يكن يعرف ما إذا كان هذا صحيحًا ، لكن في الحقيقة ، لم يكن ذلك من اختصاصه.

كواك.

لم يكن هذا ما في ينويه.

كان جسد هاينز يعرج.

“لا تفعل ذلك ، فراي بليك.”

بدا أن رد فعله على الأخبار كان حقيقيًا ، لكن لم يكن هناك تعاطف في نظر فراي.

هز فري رأسه.

وبدلاً من ذلك ، بدا أن عينيه تحترقان بشكل مشرق

بدلاً من ذلك ، بعد تأكيد نوايا هاينز الحقيقية ، كان ينوي إقناعه والحصول على مساعدته في قتل ليتا.

“فراي بليك مات. منهكًا وحزينًا بسبب المعاملة السيئة التي تلقاها منك ومن عائلتك. في النهاية ، لم يجد الخلاص ، وبينما كان يكافح من الألم والعزلة ، قتل نفسه “.

انفتح فم هاينز على مصراعيه.

هز فري رأسه.

عبس فراي قليلا.

لم يذهب هناك للحديث عن هذا.

لم يكن هذا ما في ينويه.

“جئت لأن لدي ما أقوله.”

لم يكن ينوي لوم هاينز على ما فعله.

كان هاينز جالسًا على مكتبه ، يقلب على مهل صفحات كتاب.

ما أراد قوله حقًا هو …

“ذلك ليس مهم.”

“بأي حق لدي للحداد على موت فراي؟”

كان سؤال فراي طبيعيًا تمامًا.

“…!”

… أراد أن يغفر له.

قال شيبرد ان هاينز كان مختلفًا.

جلس فراي دون أي تردد ونظر إلى هاينز.

لم يكن يعرف ما إذا كان هذا صحيحًا ، لكن في الحقيقة ، لم يكن ذلك من اختصاصه.

تحدث فراي مع نفسه.

بغض النظر عن نواياه أو ما شعر به أثناء قيامه بما فعله ، فلن يغير ذلك حقيقة وفاة “فراي بليك”.

جلس فراي دون أي تردد ونظر إلى هاينز.

إذا كان فراي هو من كان يقف هناك في تلك اللحظة ، فربما يكون قد سامح هاينز.

“من اليوم ، سأضع استراتيجية لقتل ليتا.”

إذا فكرت في شخصيته ، فإن احتمال ذلك كان مرتفعًا حقًا.

“…فهمت.”

لكنه لم يكن فراي.

بغض النظر عن نواياه أو ما شعر به أثناء قيامه بما فعله ، فلن يغير ذلك حقيقة وفاة “فراي بليك”.

بدلاً من ذلك ، كان مجرد شخص يستخدم جسد فراي.

حتى الآن ، لم يعلم بعد هدف هاينز.

هذا هو السبب في أنه لا يعتقد أن لديه الحق في الاستماع إلى شرح هاينز ولا الحق في مسامحته.

إذا كان لدى فراي أي عدد من الأصدقاء ، أو إذا كان لديه العديد من الأشخاص الذين عرفوه ، لكان قد تم الاشتباه به في وقت أقرب بكثير.

بالنسبة له ، كان هناك شيء واحد فقط مهم.

كما لم تكن هناك حاجة لأن يكون غير مباشر.

وكانت هذه حقيقة أن هاينز بليك كان أحد أسباب وفاة فراي بليك.

ومع ذلك … ستكون العائلة مختلفة دائمًا.

كان هذا هو المؤهل الذي منحه الحق في التنفيس عن غضبه من هاينز ، الذي ساعد في دفع هذا الطفل حتى الموت.

يعتقد فراي أن ذلك غير مرجح أيضًا.

تاهت.

إذا فكرت في شخصيته ، فإن احتمال ذلك كان مرتفعًا حقًا.

عندما تركه فراي ، فقد هاينز توازنه وسقط على الأرض.

إذا كان لدى فراي أي عدد من الأصدقاء ، أو إذا كان لديه العديد من الأشخاص الذين عرفوه ، لكان قد تم الاشتباه به في وقت أقرب بكثير.

“…”

ثم تحدث هاينز بصوت ثقيل.

هز فراي رأسه منزعجا.

كان عقله وجسده مضطربين ، وأكثر ما أزعجه هو حقيقة أنه شعر بالتعاطف مع هاينز.

لم يذهب هناك للحديث عن هذا.

بالنظر إليه بهذه الطريقة ، لاحظ فراي على الفور أوجه الشبه العديدة بينه وبين هاينز.

بدلاً من ذلك ، بعد تأكيد نوايا هاينز الحقيقية ، كان ينوي إقناعه والحصول على مساعدته في قتل ليتا.

ما أراد قوله حقًا هو …

ومع ذلك ، عندما رأى النظرة المثيرة للشفقة على وجه هاينز ، شعر فراي بالعاطفة.

… أراد أن يغفر له.

كان عقله وجسده مضطربين ، وأكثر ما أزعجه هو حقيقة أنه شعر بالتعاطف مع هاينز.

بالنسبة له ، كان هناك شيء واحد فقط مهم.

بالطبع ، لم تكن هذه مشاعره الخاصة.

لكنه نصح فراي ذات مرة بعدم وضع ثقة كبيرة في الدائرة.

“لا تفعل ذلك ، فراي بليك.”

“… في البداية ، اعتقدت أنها كانت مجرد صحوة كبيرة تسببت في تغيير الكثير. بعد كل شيء ، سيتغير أي شخص في ظل الظروف. لكن … هذا ليس شيئًا يمكن تفسيره بعيدًا عن مجرد “التغيير”. ”

تحدث فراي مع نفسه.

إذا تم الكشف عن هذه الحقيقة ، فسيتعين عليه توخي الحذر من رد الفعل العنيف في أي لحظة.

كان يشعر بـ “فراي” يصرخ بداخله.

“ماذا تقصد بماذا’؟ ماذا تحاول أن تقوله الآن؟ ”

لابد أن شيئًا ما قد حدث لأخيه.

“هل كنت تتوقع ذلك؟”

أراد سماع تفسيره.

نهض فراي من مقعده واقترب من هاينز ورفعه من ياقته.

… أراد أن يغفر له.

حتى الآن ، لم يعلم بعد هدف هاينز.

“يا له من رجل رقيق القلب.”

إذا كان حقًا إلى جانب الدائرة ، فلن يقل هاينز هذه الكلمات أبدًا.

تنهد فراي وهو ينظر لأسفل إلى شخصية هاينز المرتعشة.

هز فراي رأسه منزعجا.

ما أراد قوله حقًا هو …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط