إبادة الأسرة (1)
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 125 – إبادة الأسرة (1)
كان يحدق في فراي بتعبير قاتم على وجهه.
“أنت على حق.”
“…”
ترنح هاينز من الأرض.
حتى هاينز لم يعرف.
تم خفض رأسه ، وكان هناك تعبير غريب على وجهه.
قديفة سحرية ، تعويذة 6 نجوم.
“إذا مات فراي ، كما قلت ، فليس لدي حقًا الحق في الحداد على موته. هوهو. ”
أدرك الكسندرو على الفور.
ضحك بصراحة وكأنه فقد قطعة من روحه.
“أنت على حق.”
“أردت فقط إخراج فراي من هذا الجحيم.”
لماذا هو؟ لماذا كان عليه أن يعاني مثل هذا؟
“جحيم؟”
“… فراي.”
“أجل.”
هذا الرجل ، الذي نضح بهالة عنيفة ، اندفع نحو فراي قبل أن يتوقف.
شوك.
منع طريق الكسندرو.
خلع هاينز قميصه.
“…”
عند رؤية هذا ، تجعدت حواجب فراي.
غطت الندوب الرهيبة جسد هاينز المدرب جيدًا.
لهذا السبب لم يسمع هاينز أبدًا عن معاملة أخيه في الأكاديمية.
يمكن العثور على الجروح والدموع والغرز في كل شبر من جلده تقريبًا.
تم خفض رأسه ، وكان هناك تعبير غريب على وجهه.
“الجسد الذي يمكنه احتواء واستخدام كل من القوة الإلهية والمانا في نفس الوقت هو ، في حد ذاته ، عينة نادرة. بالنسبة لأسرة بليك ، كنت دائمًا مجرد موضوع اختبار آخر. لاأكثر ولا أقل.”
بعد ذلك ، استهدف الملحق الشرقي.
واصل هاينز حديثه بعد التزام الصمت لفترة من الوقت.
حتى هاينز لم يعرف.
“كان الأمر نفسه بالنسبة لميشيل. كان مختلفًا أيضًا قبل بدء التجارب. لم أكن لأقول إنه كان شخصًا جيدًا ، لكن بالتأكيد كان بإمكانه أن يصبح شخصًا يتمتع بالتعليم المناسب. لكن شدة التجارب أصبحت أقوى وأقوى مع مرور كل يوم ، ولم يكن لدى ميشيل ، الذي لم يكن قوي الإرادة ، خيارًا سوى السير في مثل هذا الاتجاه المنحرف فقط حتى لا ينكسر … مثل “المختارين” “، كان علينا جميعًا أن نمر بهذه المحن”.
“…لا أدري، لا أعرف.”
“…”
تم الانتهاء من استعداداته الأساسية.
“عندما ولد فراي … كانت ابتسامته مثل ابتسامة ملاك. كنت آمل ألا تختفي مثل هذه الابتسامة الجميلة. لم أكن أريد لأخي الغالي أن يعاني في هذه العائلة الملعونة. لذا … قمت بسدت عروق المانا عمدا “.
“أنا لا أعرف مدى قوة قوة إساكا الإلهية.”
عبس فري.
هز هاينز رأسه.
من الواضح أنه تذكر الشعور بعدم الراحة الذي شعر به عندما سكن جسد فراي لأول مرة.
“أنا لا أعرف مدى قوة قوة إساكا الإلهية.”
كان على يقين من أن طرفًا ثالثًا قد منع تدفق المانا ، والآن ، كان هاينز يعترف بأنه السبب.
بالطبع ، لن يعرف.
“اعتقدت أنه سيكون من الأفضل له إذا لم يكن في أسرة بليك. إذا كان بإمكانه الذهاب إلى مكان آخر. مثل الأكاديمية ، حيث يمكنه البقاء مع أقرانه … اعتقدت أنهم سيتوافقون “.
بغض النظر عن مدى قوته ، لم يستطع فراي تجاهل قوة أسرة بليك تمامًا.
“أكاديمية ويسترود كانت مجرد جحيم آخر لـ فراي بليك.”
“كلام فارغ! هل يمكن أن يسمى هدم مبنى إعادة بناء … ؟! ”
عندما قال فراي هذه الكلمات بهدوء ، أحنى هاينز رأسه مرة أخرى.
قديفة سحرية ، تعويذة 6 نجوم.
“… لم أسمع عن أي تنمر في الأكاديمية .”
رفع الكسندرو رأسه بسرعة ، مدركًا أن جسده كان الآن يطفو في الهواء.
بالطبع ، لن يعرف.
بووم!
كان جميع الطلاب في أكاديمية ويسترود من النبلاء.
“…اساعدك؟”
تقريبًا منذ اللحظة التي تمكنوا فيها من التحدث ، تم تعليمهم أساسيات السياسة.
لقد هزم الابن الأكبر ، ميشائيل ، في مبارزة وفاز باعتراف والديه ، وحتى الأميرة الثالثة للإمبراطورية ، التي زارت العائلة في بعض الأحيان ، بدت معجبة به.
لذلك ، تمكنوا من تنفيذ التنمر في الخفاء ، دون إثارة قلق الأساتذة.
“أريدكِ أن تتعقب ليتا.”
وبسبب طبيعة فراي الخجولة ، لم يكن هناك طريقة لإخبار شخص ما عنها.
“يوجد معدن يسمى إلومينيوم.”
لهذا السبب لم يسمع هاينز أبدًا عن معاملة أخيه في الأكاديمية.
لهذا السبب لم يسمع هاينز أبدًا عن معاملة أخيه في الأكاديمية.
“… ولكن بالنظر إلى شخصية ذلك الطفل ، أعتقد أن شيئًا كهذا كان طبيعيًا.”
فكر فري للحظة قبل الإضافة.
كان في عجلة من أمره ، ولم يفكر في ذلك.
ومع ذلك ، بعد عودته ، كانت كل أفعاله مروعة.
لكن مثل هذه الأعذار لا معنى لها الآن.
“أجل.”
عض هاينز شفته.
تم خفض رأسه ، وكان هناك تعبير غريب على وجهه.
“ونحن من جعله ضعيفًا للغاية. ليس هناك أي عذر لذلك “.
حتى هاينز لم يعرف.
“اذا ماذا ستفعل الان؟”
كان أنصاف الآلهة هم السبب فى كل شئ.
“…لا أدري، لا أعرف.”
فكر فري للحظة قبل الإضافة.
تنهد هاينز.
“اذا ماذا ستفعل الان؟”
“أنا حقا لا أعرف. لأكون صادقًا ، لم أكن أتوقع أن يكون لموت فراي مثل هذا التأثير الكبير علي “.
ومع ذلك ، بعد عودته ، كانت كل أفعاله مروعة.
“ما حدث قد حدث. لا تفكر في الأمر كثيرًا “.
“قديفة سحرية.”
أصبح تعبير هاينز غريبًا في تلك اللحظة.
لكنه لم يسعه إلا أن يفكر في ذلك الوقت.
إذا قال له شخص آخر هذه الكلمات ، فمن المؤكد أنه سيغضب ، لكن يبدو أن صوت فراي مليء بالتجربة.
“اعتقدت أنه سيكون من الأفضل له إذا لم يكن في أسرة بليك. إذا كان بإمكانه الذهاب إلى مكان آخر. مثل الأكاديمية ، حيث يمكنه البقاء مع أقرانه … اعتقدت أنهم سيتوافقون “.
مثل صوت شخص تغلب على موقف أعظم من الذي كان يمر به.
كان على يقين من أن طرفًا ثالثًا قد منع تدفق المانا ، والآن ، كان هاينز يعترف بأنه السبب.
“أولاً ، ساعدني.”
“فهمت.”
“…اساعدك؟”
غلبت نظرة الرعب على تعبير الكسندرو.
“لا تزال هناك بقايا من[فراي] بداخلي. في الأصل ، لم أكن أهتم بقصتك ، ولم أكن أنوي الاستماع إليها. لقد فعلت ذلك فقط لأن [فراي] أراد ذلك “.
من الواضح أنه تذكر الشعور بعدم الراحة الذي شعر به عندما سكن جسد فراي لأول مرة.
“… فراي.”
“هذا يعتمد على اختيارك.”
“إنه يريد أن يعتقد أن هناك سببًا لما فعلته.”
“لقد أخلتها على الفور بعد أن تحدثت معي”.
هذه الكلمات جعلت تعبير هاينز واضحًا قليلاً.
لماذا هو؟ لماذا كان عليه أن يعاني مثل هذا؟
“تستطيع اخباري اكثر؟”
لقد كان شخصًا يجب على فراي أن ينتبه له.
“هذا يعتمد على اختيارك.”
لكنه لم يسعه إلا أن يفكر في ذلك الوقت.
ذكر ذلك هاينز بما قاله له فراي للتو.
“ما هذو؟”
بعبارة أخرى ، كان يجبره على ذلك.
“لمحو أنصاف الآلهة من على وجه القارة.”
“إذن … هل تطلب مني التعاون مع كائن غامض استولى على جثة أخي الصغير؟”
كانت عيون فراي شديدة البرودة لدرجة أنه لم يشعر بالحرارة من سهام اللهب للحظة.
“لا يبدو الأمر جيدًا عندما تضعها على هذا النحو ، لكن نعم.”
فحص فراي القصر بأكمله ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أثر لها.
“…”
ومع ذلك ، بعد عودته ، كانت كل أفعاله مروعة.
“أريد أن أسأل شيئًا أولاً. لماذا انضممت إلى الدائرة؟ ”
“هذا يعتمد على اختيارك.”
عندما سمع ذلك ، بدا أن نورًا شريرًا يسطع في عيني هاينز.
كانت عيون فراي شديدة البرودة لدرجة أنه لم يشعر بالحرارة من سهام اللهب للحظة.
“لمحو أنصاف الآلهة من على وجه القارة.”
لم تكن القوة القتالية لأسرة بليك تشكل تهديدًا إذا تم استبعاد ليتا ، ولكن كان هناك متغير واحد ظل غير معروف.
لقد تركوا ندوبًا لا رجعة فيها على جسده.
كانت المعلومات التي تفيد بأن ليتا ذاهبة إلى العاصمة خاطئة بشكل شبه مؤكد. ربما كانت قد نشرت المعلومات الكاذبة ، على أمل أن يلاحقها.
وبسببهم ، كان يعاني باستمرار من الألم والكرب.
ومع ذلك ، كان صحيحًا أنها لم تكن في منزل العائلة في تلك اللحظة. اعتقدت فراي أنها كانت تراقب الوضع من مكان قريب.
لماذا هو؟ لماذا كان عليه أن يعاني مثل هذا؟
“أيها الوغد … ماذا تفعل؟”
ازدهر الغضب والاستياء في قلبه ، ومع مرور الوقت ، ازدادت قوة.
قام إيساكا ببساطة بتحريك ملعقته مع تعبير آلي على وجهه.
وبعد ذلك أدرك.
“مـ- ما هو …”
كان أنصاف الآلهة هم السبب فى كل شئ.
“اذا ماذا ستفعل الان؟”
كان بإمكان فراي أن يرى بوضوح الغضب في عيني هاينز ، وبالنسبة له ، كان ذلك أكثر إقناعًا من أي قسم أو وعد.
“هذا…”
كان هذا دليلًا على أنه يمكن أن يثق في هاينز.
فكر فري للحظة قبل الإضافة.
“الأبوكاليبس. هم يعتبرون الأقوى بين أنصاف الآلهة. لدينا الآن فرصة لقتل أحدهم “.
كان بإمكان فراي أن يرى بوضوح الغضب في عيني هاينز ، وبالنسبة له ، كان ذلك أكثر إقناعًا من أي قسم أو وعد.
“… بقتل والدتي؟”
“…لست متأكدا.”
“هل ما زلت تعتبرهم والديك؟”
أصبح تعبير هاينز غريبًا في تلك اللحظة.
تسببت كلمات فراي في توقف هاينز مؤقتًا.
“وأعتقد أننا بحاجة إلى استدعاء المزيد من التعزيزات.”
لم تتبادر إلى الذهن أية أفكار إيجابية أو سلبية على الفور. ومع ذلك ، كان على يقين من أنه ليس له أي ارتباط بهم كأفراد من عائلته.
بعد العشاء ، عاد فراي إلى غرفته ، وفي الغرفة المظلمة المضاءة فقط بضوء القمر المتدفق من النافذة ، وجد فتاة شقراء.
لكن هذا لا يعني أنه كان على استعداد لقتلهم فقط بسبب ذلك.
نظر إليه فراي عن كثب. ثم.
أليسوا هم الذين ولدوه وربوه؟
“قديفة سحرية.”
“…لست متأكدا.”
أصبح وجه ألكسندرو شاحبًا عندما رأى العديد من السهام الموجهة إليه.
“فهمت.”
“لا يبدو الأمر جيدًا عندما تضعها على هذا النحو ، لكن نعم.”
كان هذا رد فعل طبيعي يقدمه أي شخص لديه بوصلة أخلاقية.
“أريدكِ أن تتعقب ليتا.”
هذا يعني أنه لا يمكنه طلب مساعدة هاينز لقتل ليتا.
“لا تقلق ، أنا معتادة على التحفظ.”
“ثم أود أن أسألك عن شيء آخر.”
فحص فراي القصر بأكمله ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أثر لها.
“ما هذو؟”
ضحك بصراحة وكأنه فقد قطعة من روحه.
“يوجد معدن يسمى إلومينيوم.”
ثم صنع فراي عشرات من سهام اللهب ، وكلها كانت تشير إليه.
“إلومينيوم؟”
لقد انتهى أخيرًا وقت الإنتضار.
“حق. ميزاته…”
“لقد أخبرتك. أرجوك صدقني…”
قدم له فراي نظرة عامة تقريبية عن خصائص إلومينيوم ، وبعد سماع كل شيء ، هز هاينز رأسه وسأل.
هذا الرجل ، الذي نضح بهالة عنيفة ، اندفع نحو فراي قبل أن يتوقف.
“إنها مخزنة في مكان ما في القصر؟”
ومع ذلك ، بعد عودته ، كانت كل أفعاله مروعة.
“هناك احتمال كبير أن يتم تخزينها في الطابق السفلي.”
“أكاديمية ويسترود كانت مجرد جحيم آخر لـ فراي بليك.”
هز هاينز رأسه.
“… فراي.”
“هناك العديد من الطوابق السفلية غير تلك الموجودة أسفل القصر.”
بووم!
“هناك؟”
“شيريل تتعقبها”.
“إلى جانب هذا ، هناك العديد من المعامل المنتشرة في جميع أنحاء بيلات. أعرف القليل منهم ، لكني لا أعرفهم جميعًا “.
“اذا ماذا ستفعل الان؟”
“همم.”
في قصر أسرة بليك ، لا أقل؟
فكرت فراي لبعض الوقت قبل أن تقول.
“أنت على حق.”
ثم ركز على العثور على هذه المختبرات المخفية في أسرع وقت ممكن. سيكون من الأفضل لو تمكنا من العثور على أدلة حول إلومينيوم. ”
نظر إليه فراي عن كثب. ثم.
“فهمت … ثم ماذا عنك؟”
دُمّر الملحق الشرقي وبدأ الدخان يتصاعد.
“… أولاً ، سأراقب كيف يتطور الوضع. إذا كان ذلك ممكنًا ، “أود الانتظار حتى تصل شيريل إلى هنا قبل اتخاذ خطوة”.
كانت المعلومات التي تفيد بأن ليتا ذاهبة إلى العاصمة خاطئة بشكل شبه مؤكد. ربما كانت قد نشرت المعلومات الكاذبة ، على أمل أن يلاحقها.
فكر فري للحظة قبل الإضافة.
“أنا لا أعرف مدى قوة قوة إساكا الإلهية.”
“وأعتقد أننا بحاجة إلى استدعاء المزيد من التعزيزات.”
“كلام فارغ! هل يمكن أن يسمى هدم مبنى إعادة بناء … ؟! ”
اليومان لم يكن وقت قصير. خاصة في حالة ملحة مثل هذه.
كان إيزاكا بليك.
ومع ذلك ، كان هناك سبب لبقاء فراي صامتًا لمدة يومين.
كان جميع الطلاب في أكاديمية ويسترود من النبلاء.
إحداها أنه كان في قلب أراضي العدو.
كان في عجلة من أمره ، ولم يفكر في ذلك.
بغض النظر عن مدى قوته ، لم يستطع فراي تجاهل قوة أسرة بليك تمامًا.
“ما حدث قد حدث. لا تفكر في الأمر كثيرًا “.
لم تكن القوة القتالية لأسرة بليك تشكل تهديدًا إذا تم استبعاد ليتا ، ولكن كان هناك متغير واحد ظل غير معروف.
كان في عجلة من أمره ، ولم يفكر في ذلك.
“أنا لا أعرف مدى قوة قوة إساكا الإلهية.”
مثل صوت شخص تغلب على موقف أعظم من الذي كان يمر به.
حتى هاينز لم يعرف.
شيشيتشيك.
لم يكن إيساكا ، كبير سحرة 7 نجوم ، يشكل تهديدًا لفري ، لكن إساكا ، الذي كان يتمتع بالقوة الإلهية ، كان قصة مختلفة.
بووم!
لقد كان شخصًا يجب على فراي أن ينتبه له.
ومع ذلك ، كان صحيحًا أنها لم تكن في منزل العائلة في تلك اللحظة. اعتقدت فراي أنها كانت تراقب الوضع من مكان قريب.
السبب الآخر ، والسبب الحاسم في الواقع ، هو أن ليتا قد اختفت منذ أن نقلت فراي إلى الطابق السفلي.
بعد كل شيء ، كانت شيريل رولاند هي الثانية في قيادة المؤسس Armlets وأيضًا مقاول Lilith ، أحد خمسة شياطين Archdukes.
فحص فراي القصر بأكمله ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أثر لها.
صافح فري يده ، واندلعت مانا القوية.
على الأقل ، اتضح له أنها لم تعد في القصر.
لكن مثل هذه الأعذار لا معنى لها الآن.
“لقد أخلتها على الفور بعد أن تحدثت معي”.
ترجمة : [ Yama ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 125 – إبادة الأسرة (1)
كانت ليتا هي ضعفها.
عندما سمع ذلك ، بدا أن نورًا شريرًا يسطع في عيني هاينز.
في الوقت نفسه ، كان الأمر مثيرًا للسخرية لأن ليتا كانت القوة القتالية الرئيسية ، لكن ليرين كانت لا تزال تختار إجلائها بدلاً من استخدامها كقوة ردع ضده.
“لمحو أنصاف الآلهة من على وجه القارة.”
لم يعد هاينز إلى القصر أيضًا.
“فهمت … ثم ماذا عنك؟”
بناء على طلب فراي ، بدأ بالبحث في بيلات بأكملها.
كان دوره هو التأثير على رباطة جأش ليتا قدر استطاعته.
بفضل ذلك ، حضر فراي وإيساكا وجبات الطعام في المنزل فقط.
كان الكسندرو يائسًا على وجهه وهو يقول تلك الكلمات.
قام إيساكا ببساطة بتحريك ملعقته مع تعبير آلي على وجهه.
ابتسمت شيريل واختفت في الظل.
وحتى بعد الوجبات ، لم تكن هناك محادثات بينهما.
“أريدكِ أن تتعقب ليتا.”
بعد العشاء ، عاد فراي إلى غرفته ، وفي الغرفة المظلمة المضاءة فقط بضوء القمر المتدفق من النافذة ، وجد فتاة شقراء.
“إذا كنت ترغب في الكشف عن شجاعتك للعالم ، فلست بحاجة إلى الإجابة.”
“شيريل”
إذا لم يعط الإجابة الصحيحة ، فسوف يموت هناك.
“هل اتصلت بي يا سيدي؟”
في هذا الوقت القصير ، كانت مكانة فراي في الأسرة ، والتي كانت أقل من مستوى الخدم ، قد ارتفعت بمعدل مذهل.
سيد؟
ثم حاول المرور من قبل فراي بسرعة دون أن يلقى التحية عليه.
أمال فراي رأسه قليلاً تجاه اللقب غير المألوف لكنه قرر عدم قول أي شيء عنه.
“هل اتصلت بي يا سيدي؟”
“اتصلت بك لأنني بحاجة إلى مساعدتك.”
أليسوا هم الذين ولدوه وربوه؟
“من فضلك أعطني أوامرك. أمنيتك هي أمري.”
“الأبوكاليبس. هم يعتبرون الأقوى بين أنصاف الآلهة. لدينا الآن فرصة لقتل أحدهم “.
قيلت بهدوء ولكن كلمتها مليئه بالثقة.
أليسوا هم الذين ولدوه وربوه؟
بعد كل شيء ، كانت شيريل رولاند هي الثانية في قيادة المؤسس Armlets وأيضًا مقاول Lilith ، أحد خمسة شياطين Archdukes.
لقد انتهى أخيرًا وقت الإنتضار.
كانت لديها أيضًا قدراتها كمصاص دماء ومئات السنين من الخبرة ، لذلك كانت على يقين من أنها ستساعده كثيرًا.
رطم.
“أريدكِ أن تتعقب ليتا.”
“…”
“… هل تقصد سيدة أسرة بليك ، ليتا بليك؟”
“لقد أخبرتك. أرجوك صدقني…”
“أجل.”
يمكن العثور على الجروح والدموع والغرز في كل شبر من جلده تقريبًا.
“مفهوم.”
ذكر ذلك هاينز بما قاله له فراي للتو.
أومأت شيريل برأسها دون طرح المزيد من الأسئلة.
“كان الأمر نفسه بالنسبة لميشيل. كان مختلفًا أيضًا قبل بدء التجارب. لم أكن لأقول إنه كان شخصًا جيدًا ، لكن بالتأكيد كان بإمكانه أن يصبح شخصًا يتمتع بالتعليم المناسب. لكن شدة التجارب أصبحت أقوى وأقوى مع مرور كل يوم ، ولم يكن لدى ميشيل ، الذي لم يكن قوي الإرادة ، خيارًا سوى السير في مثل هذا الاتجاه المنحرف فقط حتى لا ينكسر … مثل “المختارين” “، كان علينا جميعًا أن نمر بهذه المحن”.
يبدو أنها كانت تستعد أيضًا للبحث عنها على الفور.
“إلى جانب هذا ، هناك العديد من المعامل المنتشرة في جميع أنحاء بيلات. أعرف القليل منهم ، لكني لا أعرفهم جميعًا “.
عند رؤية هذا ، حذرها فراي حتى تتخذ الاحتياطات المناسبة.
قدم له فراي نظرة عامة تقريبية عن خصائص إلومينيوم ، وبعد سماع كل شيء ، هز هاينز رأسه وسأل.
“إنها رسولة.”
بغض النظر عن مدى قوته ، لم يستطع فراي تجاهل قوة أسرة بليك تمامًا.
تغير تعبير شيريل إلى تعبير صادم.
“أولاً ، ساعدني.”
“رسولة أبوكاليبس الرياح ، لذلك عليكِ أن تكوني حذرا.”
هذا الرجل ، الذي نضح بهالة عنيفة ، اندفع نحو فراي قبل أن يتوقف.
“لا تقلق ، أنا معتادة على التحفظ.”
“هناك احتمال كبير أن يتم تخزينها في الطابق السفلي.”
ابتسمت شيريل واختفت في الظل.
قيلت بهدوء ولكن كلمتها مليئه بالثقة.
تم الانتهاء من استعداداته الأساسية.
تم الانتهاء من استعداداته الأساسية.
كان كل من هاينز وشيريل حليفين موثوقين. والتعزيزات …
إذا قال له شخص آخر هذه الكلمات ، فمن المؤكد أنه سيغضب ، لكن يبدو أن صوت فراي مليء بالتجربة.
هو ، أو هم ، سيصلون قبل الفجر فقط.
ألم يكن هذا كثيرًا؟
‘ثم.’
سيد؟
لقد انتهى أخيرًا وقت الإنتضار.
“من فضلك أعطني أوامرك. أمنيتك هي أمري.”
غادر فراي غرفته وسار في الممر ذي الإضاءة الخافتة.
“كلام فارغ! هل يمكن أن يسمى هدم مبنى إعادة بناء … ؟! ”
ألكسندرو ، الذي كان يقوم بدورية في القاعات ، رصده ، وعندما رأى فراي ، جفل قليلاً وأحنى رأسه بأدب.
“…”
ثم حاول المرور من قبل فراي بسرعة دون أن يلقى التحية عليه.
“شيريل”
عرف فراي أن الخدم في القصر كانوا عادة مشغولين بالتعامل مع أشياء مختلفة ، ولم يكن ألكسندرو مختلفًا عنهم ، لكن هذه المرة كان مختلفًا.
“…لست متأكدا.”
منع طريق الكسندرو.
“قديفة سحرية.”
عند رؤية هذا ، أظهر الكسندرو تعبيرًا خائفًا وسرعان ما خفض رأسه.
بووم!
صافح فري يده ، واندلعت مانا القوية.
ومن أجل القيام بذلك ، سيحتاج إلى اتخاذ بعض الإجراءات الصارمة.
رفع الكسندرو رأسه بسرعة ، مدركًا أن جسده كان الآن يطفو في الهواء.
ومع ذلك ، كان هناك سبب لبقاء فراي صامتًا لمدة يومين.
“مـ- ما هو …”
صافح فري يده ، واندلعت مانا القوية.
الكسندرو يتلوى ويتلوى في الهواء.
ومع ذلك ، بعد عودته ، كانت كل أفعاله مروعة.
ثم صنع فراي عشرات من سهام اللهب ، وكلها كانت تشير إليه.
“إنه يريد أن يعتقد أن هناك سببًا لما فعلته.”
فوش
“اذا ماذا ستفعل الان؟”
“هـ- ، هوك…”
“أنا أعيد بناء أسرة بليك.”
أصبح وجه ألكسندرو شاحبًا عندما رأى العديد من السهام الموجهة إليه.
في هذا الوقت القصير ، كانت مكانة فراي في الأسرة ، والتي كانت أقل من مستوى الخدم ، قد ارتفعت بمعدل مذهل.
التفت إلى فراي بعيون خائفة.
فكر فري للحظة قبل الإضافة.
“السيـ- السيد الشاب فراي ،هـ- ، هذا …”
لهذا السبب لم يسمع هاينز أبدًا عن معاملة أخيه في الأكاديمية.
“سوف أسألك مرة واحدة فقط. أين ليتا؟ ”
لقد طار إلى ارتفاع حيث سيكون قادرًا على رؤية كل تفاصيل العقار بنظرة واحدة ، ثم نظر إلى أسفل.
غلبت نظرة الرعب على تعبير الكسندرو.
عرف فراي أن الخدم في القصر كانوا عادة مشغولين بالتعامل مع أشياء مختلفة ، ولم يكن ألكسندرو مختلفًا عنهم ، لكن هذه المرة كان مختلفًا.
كان فراي الابن الثالث لأسرة بليك ، ولكن في الحقيقة ، كان مثل الابن الذي تخلت عنه الأسرة.
تم خفض رأسه ، وكان هناك تعبير غريب على وجهه.
ومع ذلك ، بعد عودته ، كانت كل أفعاله مروعة.
وحتى بعد الوجبات ، لم تكن هناك محادثات بينهما.
لقد هزم الابن الأكبر ، ميشائيل ، في مبارزة وفاز باعتراف والديه ، وحتى الأميرة الثالثة للإمبراطورية ، التي زارت العائلة في بعض الأحيان ، بدت معجبة به.
دُمّر الملحق الشرقي وبدأ الدخان يتصاعد.
في هذا الوقت القصير ، كانت مكانة فراي في الأسرة ، والتي كانت أقل من مستوى الخدم ، قد ارتفعت بمعدل مذهل.
ألم يكن هذا كثيرًا؟
منذ ذلك الحين ، حرص ألكسندرو على إيلاء اهتمام خاص لسلوكه أمام فراي.
لم يكن هناك أشخاص لأن الملحق كان مجرد شرك لإخفاء المختبر تحت الأرض ، لذلك لم يتردد فراي.
لكنه لم يسعه إلا أن يفكر في ذلك الوقت.
“مـ- ما هو …”
ألم يكن هذا كثيرًا؟
اليومان لم يكن وقت قصير. خاصة في حالة ملحة مثل هذه.
حتى لو كان قد ظلم فراي من قبل ، فقد كان لا يزال خادمًا خدم أسرة بليك لعقود.
“أنا أعيد بناء أسرة بليك.”
لكن هل تهدد حياته هكذا؟
بعد كل شيء ، كانت شيريل رولاند هي الثانية في قيادة المؤسس Armlets وأيضًا مقاول Lilith ، أحد خمسة شياطين Archdukes.
في قصر أسرة بليك ، لا أقل؟
ومع ذلك ، كان هناك سبب لبقاء فراي صامتًا لمدة يومين.
إذا كان في حالة هدوء ، لكان غضبه قد تصاعد في تلك اللحظة ، لكنه لم يكن قادرًا حتى على التفكير.
ثم طار في الهواء.
“إذا كنت ترغب في الكشف عن شجاعتك للعالم ، فلست بحاجة إلى الإجابة.”
‘ثم.’
“هذا…”
“أردت فقط إخراج فراي من هذا الجحيم.”
في اللحظة التي رأى فيها عيون فراي ، تحول شعره إلى اللون الأبيض.
لقد تركوا ندوبًا لا رجعة فيها على جسده.
كانت عيون فراي شديدة البرودة لدرجة أنه لم يشعر بالحرارة من سهام اللهب للحظة.
هذا يعني أنه لا يمكنه طلب مساعدة هاينز لقتل ليتا.
أدرك الكسندرو على الفور.
“هناك العديد من الطوابق السفلية غير تلك الموجودة أسفل القصر.”
إذا لم يعط الإجابة الصحيحة ، فسوف يموت هناك.
لقد هزم الابن الأكبر ، ميشائيل ، في مبارزة وفاز باعتراف والديه ، وحتى الأميرة الثالثة للإمبراطورية ، التي زارت العائلة في بعض الأحيان ، بدت معجبة به.
“م- ، الآنسة ليتا قالت إنها ذاهبة إلى العاصمة!”
بالطبع ، لن يعرف.
“العاصمة؟ لماذا؟”
وبعد ذلك أدرك.
“لا أدري، لا أعرف…”
قديفة سحرية ، تعويذة 6 نجوم.
“…”
ترجمة : [ Yama ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 125 – إبادة الأسرة (1)
“لقد أخبرتك. أرجوك صدقني…”
“لقد أخبرتك. أرجوك صدقني…”
كان الكسندرو يائسًا على وجهه وهو يقول تلك الكلمات.
ثم صنع فراي عشرات من سهام اللهب ، وكلها كانت تشير إليه.
نظر إليه فراي عن كثب. ثم.
سيد؟
رطم.
“لا يبدو الأمر جيدًا عندما تضعها على هذا النحو ، لكن نعم.”
“هوك …”
كان يتعرق بغزارة ، وكان جسده يرتجف ، لكن فراي ببساطة تجاهله وغادر القصر.
سقط جسد الإسكندر على الأرض.
“ما حدث قد حدث. لا تفكر في الأمر كثيرًا “.
كان يتعرق بغزارة ، وكان جسده يرتجف ، لكن فراي ببساطة تجاهله وغادر القصر.
“تستطيع اخباري اكثر؟”
ثم طار في الهواء.
بووم!
لقد طار إلى ارتفاع حيث سيكون قادرًا على رؤية كل تفاصيل العقار بنظرة واحدة ، ثم نظر إلى أسفل.
لقد انتهى أخيرًا وقت الإنتضار.
كانت المعلومات التي تفيد بأن ليتا ذاهبة إلى العاصمة خاطئة بشكل شبه مؤكد. ربما كانت قد نشرت المعلومات الكاذبة ، على أمل أن يلاحقها.
“أريدكِ أن تتعقب ليتا.”
ومع ذلك ، كان صحيحًا أنها لم تكن في منزل العائلة في تلك اللحظة. اعتقدت فراي أنها كانت تراقب الوضع من مكان قريب.
كان على يقين من أن طرفًا ثالثًا قد منع تدفق المانا ، والآن ، كان هاينز يعترف بأنه السبب.
“شيريل تتعقبها”.
عند رؤية هذا ، أظهر الكسندرو تعبيرًا خائفًا وسرعان ما خفض رأسه.
كان دوره هو التأثير على رباطة جأش ليتا قدر استطاعته.
عند رؤية هذا ، حذرها فراي حتى تتخذ الاحتياطات المناسبة.
ومن أجل القيام بذلك ، سيحتاج إلى اتخاذ بعض الإجراءات الصارمة.
هو ، أو هم ، سيصلون قبل الفجر فقط.
كان بحاجة إلى القيام بشيء كبير بما يكفي لكي تلاحظه ليتا ، الذي كان يراقب القصر من بعيد.
سقط جسد الإسكندر على الأرض.
“قديفة سحرية.”
“أكاديمية ويسترود كانت مجرد جحيم آخر لـ فراي بليك.”
شيشيتشيك.
عندما سمع ذلك ، بدا أن نورًا شريرًا يسطع في عيني هاينز.
قديفة سحرية ، تعويذة 6 نجوم.
بووم!
كرة قوية من الطاقة تم إطلاقها من يد فراي إلى الملحق الغربي للمبنى الرئيسي.
هز هاينز رأسه.
بووم!
مثل صوت شخص تغلب على موقف أعظم من الذي كان يمر به.
في لحظة ، تم تحطيم المبنى المكون من 5 طوابق.
لكنه لم يسعه إلا أن يفكر في ذلك الوقت.
لم يكن هناك أشخاص لأن الملحق كان مجرد شرك لإخفاء المختبر تحت الأرض ، لذلك لم يتردد فراي.
في الوقت نفسه ، كان الأمر مثيرًا للسخرية لأن ليتا كانت القوة القتالية الرئيسية ، لكن ليرين كانت لا تزال تختار إجلائها بدلاً من استخدامها كقوة ردع ضده.
بعد ذلك ، استهدف الملحق الشرقي.
“أردت فقط إخراج فراي من هذا الجحيم.”
تمامًا كما تشكلت كرة الطاقة بين يدي فراي مرة أخرى ، ارتفعت شخصية شخص في السماء من المبنى الرئيسي للقصر.
بعبارة أخرى ، كان يجبره على ذلك.
هذا الرجل ، الذي نضح بهالة عنيفة ، اندفع نحو فراي قبل أن يتوقف.
“إنه يريد أن يعتقد أن هناك سببًا لما فعلته.”
“أيها الوغد … ماذا تفعل؟”
“أردت فقط إخراج فراي من هذا الجحيم.”
كان إيزاكا بليك.
“قبل أن نبدأ من جديد ، يجب أن ننظف أولاً.”
كان يحدق في فراي بتعبير قاتم على وجهه.
“أردت فقط إخراج فراي من هذا الجحيم.”
“أنا أعيد بناء أسرة بليك.”
قام إيساكا ببساطة بتحريك ملعقته مع تعبير آلي على وجهه.
“كلام فارغ! هل يمكن أن يسمى هدم مبنى إعادة بناء … ؟! ”
“ما حدث قد حدث. لا تفكر في الأمر كثيرًا “.
“بالطبع بكل تأكيد.”
“…”
بووم!
“إلومينيوم؟”
مرة أخرى ، تم إطلاق قديفة سحرية.
“لا تقلق ، أنا معتادة على التحفظ.”
دُمّر الملحق الشرقي وبدأ الدخان يتصاعد.
“كلام فارغ! هل يمكن أن يسمى هدم مبنى إعادة بناء … ؟! ”
بالنظر إلى هذا المشهد ، تحدث فراي ببساطة.
هذه الكلمات جعلت تعبير هاينز واضحًا قليلاً.
“قبل أن نبدأ من جديد ، يجب أن ننظف أولاً.”
“هذا…”
(تل: هذه نهاية الكتاب الخامس)
“بالطبع بكل تأكيد.”
كان يحدق في فراي بتعبير قاتم على وجهه.
كان كل من هاينز وشيريل حليفين موثوقين. والتعزيزات …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
