إبادة الأسرة (4)
ترجمة : [ Yama ]
‘ما هذا؟’
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 128 – إبادة الأسرة (4)
“…”
شاهدت ليتا فراي ينزل ببطء من السماء. وجهه اللامبالي والمانا المتذبذبة أرهباها بشدة.
“…”
شعرت بالارتباك.
أطلق انفجار الحمم من أصابع فراي وأطلق باتجاه أبوفيس بزخم شرس.
‘ماذا يحدث هنا؟’
عندما التقت أعينهم ، تحدثت ليتا بنبرة باردة ، متجاهلة الخوف المجهول الذي تسلل إلى قلبها.
فراي بليك. طفلها الثالث ، الذي لم ترغب في الاعتراف به كطفلها.
ومع ذلك ، لم يكن تعبير فراي سعيدًا.
كان ابنها الأول ، ميشيل ، كما هو متوقع ، وكان ابنها الثاني ، هاينز ، أفضل مما كان متوقعًا.
“قوة الظلام”.
لذلك ، كان لدى ليتا آمال كبيرة على ابنها الثالث فراي.
قمع فراي بقوة اشمئزازه وحدق في أبوفيس.
ربما ، كان لديه موهبة كانت أفضل من هاينز ، وإن لم يكن هاينز ، على الأقل موهبة تعادل موهبة ابنها الأول ميشيل.
فرقعة.
ولكن منذ البداية ، كان فراي ، الطفل المولود من عائلة ساحر ، لديه حساسية مانا أقل من الأطفال المولودين لعامة الناس.
“هل سبب الانفجار الاصطدام بين الروح القدس والستار المظلم؟”
أصبحت هذه الحقيقة وصمة لا تطاق على ليتا.
كانت تقنية تستخدم الحركة لإطلاق العنان للنوبات ، بدلاً من إلقاء الكلمات أو ترديدها.
كان يشتبه في أن فراي كانت طفلة غير شرعية ، مما دفع الناس بطبيعة الحال إلى الاستهزاء بها من وراء ظهرها.
في الواقع ، لقد لاحظ وجودها للتو. كان هذا لأنه كان يركز بشكل كامل على النصف إله.
بطبيعة الحال ، لم يكن هناك أي شخص أحمق بما يكفي لفعل ذلك في وجهها ، لكن حقيقة أن مثل هذه الشائعات كانت متداولة في المقام الأول أهانتها بشكل كبير.
سسك.
لذلك توقفت عن الاهتمام به.
عندما تغلب بسهولة على ميشيل وأظهر جانبًا مختلفًا لنفسه ، قبلته ليتا أخيرًا كطفل لها.
عندما نفى ميشيل غضبه عليه ، عندما لم يعامله إيساكا كإنسان ، ناهيك عن طفل ، وحتى عندما أساء إليه خدمهم.
“لا تتدخل”.
إن وصفه بأنه قذى للعين سيكون بخس.
تحدث بنبرة خالية من الهموم.
حتى مشهد فراي وهو يتجول في القصر أزعجها ، ولهذا وافقت على إرساله إلى الأكاديمية.
فراي بليك. طفلها الثالث ، الذي لم ترغب في الاعتراف به كطفلها.
بعد ذلك ، كانت تنوي إلصاقه في برج سحري متواضع وتركه هناك حتى لا يسبب أي مشكلة لعائلاتهم.
بووم!
ثم أصبح فراي فجأة أقوى وعاد.
كان هذا ببساطة لأنه ثبت أن ذلك هو الطريقة الأكثر كفاءة وفعالية.
عندما تغلب بسهولة على ميشيل وأظهر جانبًا مختلفًا لنفسه ، قبلته ليتا أخيرًا كطفل لها.
ثم تكسر الظلام مثل قطرات الماء وتقدم إلى الأمام.
لكنها بدأت تشك الآن.
ذكّرت تلك القطرات والستائر السوداء الشبيهة بالمياه فراي بالسحر الأسود.
هل كان هذا … طفلها حقا؟
لم يستطع فراي تجنبهم ما لم يمنعهم بحاجز أو استمر في استخدام النقل الآني. ربما يحتاج إلى قدرة جسدية مماثلة لإيفان أو سنو من أجل تجنبها.
تاهت.
بطبيعة الحال ، كان على دراية بالطريقة التي يحارب بها السحرة. في الواقع ، لم يعتبر ذلك تهديدًا على الإطلاق.
عندما هبط فري على الأرض ، اتجهت عينيه نحو ليتا.
“هل تتساءل لماذا أخبرك بهذا؟ هذا بسيط. لا يهم إذا قلت لك أم لا “.
في الواقع ، لقد لاحظ وجودها للتو. كان هذا لأنه كان يركز بشكل كامل على النصف إله.
بالنسبة لهم ، كانت سرعة التنريم والإلقاء هي الأهم.
عندما التقت أعينهم ، تحدثت ليتا بنبرة باردة ، متجاهلة الخوف المجهول الذي تسلل إلى قلبها.
من الناحية النظرية ، كانت هذه تقنية يمكن استخدامها بواسطة سحرة 6 نجوم وما فوق ، ولكن نادرًا ما تم استخدامها بسبب عدم كفاءتها.
“لقد فعلتها بشكل رائع.”
فرك أبوفيس بطنه وقال.
“…”
تلاشت سحابة الغبار في النهاية ، وتم الكشف عن أبوفيس مرة أخرى.
“لا أصدق أنك تمكنت من تحويل هاينز إلى خائن … ما الذي قلته له بالضبط؟”
لا ، حتى لو كان أنصاف الآلهة ، لم يكن من السهل التعامل مع مثل هذه الإصابة.
بدا أن كل من ليتا وإيساكا يثقان في هاينز إلى حد كبير.
“…”
هز فري رأسه.
نظرًا لأن تعويذة 7 نجوم ، انفجار الحمم ، لم تكن قادرة على فعل أي شيء لها ، فسيتعين عليه اللجوء إلى تعويذات 8 نجوم.
“لم يكن هاينز في صفك منذ البداية.”
بالطبع ، لم يكن هذا مؤكدًا دائمًا ، لكن أبوفيس كان قد رسم الخط بالفعل.
“كلام فارغ.”
بدا الظلام المتدلي من يد أبوفيس مثل خط أسود من الطلاء معلق في الهواء.
“يمكنك الاستمرار في التفكير في ذلك.”
“لهذا السبب هو مهم.”
“همف.”
تحركت القطرات بسرعة مذهلة. علاوة على ذلك ، كانوا مظلمين لدرجة أنه لم يتمكن من رؤيتهم بوضوح ، وكان هناك عدد كبير منهم.
شممت ليتا ببرود.
شاهدت ليتا فراي ينزل ببطء من السماء. وجهه اللامبالي والمانا المتذبذبة أرهباها بشدة.
ثم تكلم الرجل بجانبها.
لم يعتقد ذلك ببساطة بسبب القوة المظلمة بداخلهم. بدلاً من ذلك ، كان الهجوم والدفاع الغريب ما يقاربها تمامًا.
“هل هذا هو الرجل؟ الذي اعتبرته ليرين عدوًا؟ ”
ومع ذلك ، لم يسعه إلا أن يشعر بخيبة أمل بعد الإسراع بمساعدة ليرين فقط للعثور على ساحر واحد.
“أجل يا سيد أبوفيس.”
لم يستطع فراي إلا أن يشعر بأنه محظوظ. بعد كل شيء ، لم يكن التعامل مع ليتا سهلاً مثل إساكا.
ملأت خيبة الأمل نظرة أبوفيس.
لذلك بطبيعة الحال ، تم إنشاء مباراة واحد ضد واحد بواسطة أنصاف الآلهة.
“همم. مجرد ساحر “.
كان هذا ببساطة لأنه ثبت أن ذلك هو الطريقة الأكثر كفاءة وفعالية.
كان السحرة هم الذين عارضوا أنصاف الآلهة أكثر من غيرهم على مر السنين.
هل كان هذا … طفلها حقا؟
لم يكن يعرف السبب. لكنه خمن أن لها علاقة بالتعارض بين مانا والقوة الإلهية.
“قوة الظلام”.
ومع ذلك ، من الغريب أن المحاربون السحرة لا يبدو أنهم يعارضون ذلك.
فراي بليك. طفلها الثالث ، الذي لم ترغب في الاعتراف به كطفلها.
ومع ذلك ، فقد استمر نزاعهم منذ آلاف السنين.
تلمع عيون فراي قليلا.
بفضل هذا ، وصل عدد السحرة الذين قتلهم أبوفيس شخصيًا منذ فترة طويلة إلى عشرات الآلاف.
“هذا ليس سائدًا ، لكن …”
بطبيعة الحال ، كان على دراية بالطريقة التي يحارب بها السحرة. في الواقع ، لم يعتبر ذلك تهديدًا على الإطلاق.
كسر.
في المقام الأول ، لم يكن أبوفيس من النوع الذي كان مهتمًا جدًا بالقتال.
أولاً ، كان بحاجة إلى زيادة المسافة.
ومع ذلك ، لم يسعه إلا أن يشعر بخيبة أمل بعد الإسراع بمساعدة ليرين فقط للعثور على ساحر واحد.
بدلاً من ذلك ، استخدم فراي إحدى التعاويذ المخزنة في طاقم الحكيم العظيم.
“يبدو أن ليرين ضعفت بسبب الكثير.”
لم يستطع حتى حك جسد أبوفيس ، ناهيك عن إلحاقه بجروح فعلية.
باعتبارها واحدة من أقوى أنصاف الآلهة في الوجود ، فقد شعرت بالفعل بالتهديد من قبل إنسان واحد.
بعبارة أخرى ، كان ذلك مستحيلًا بالنسبة له.
كان هذا شيئًا لم يعتقد أبوفيس أبدًا أنه ممكن … حسنًا ، لم يكن الأمر مهمًا على أي حال. كان سيقتل هذا الرجل فقط وينتهي من الأمر.
شعرت بالارتباك.
تمامًا كما توقف أبوفيس عن التفكير في ذلك واستعد لاستخدام قوته ، تحدث ليتا.
في الوقت نفسه ، بدت الأماكن التي كانت مظلمة في السابق أكثر إشراقًا.
“سوف أساعدك.”
“أنت على حق. لا يمكنني استخدام قوتي بتهور. كلما استخدمته أكثر ، كلما استهلكت الظلام من حولي. بالطبع ، أنا أستهلك القوة الإلهية أيضًا “.
“لا تتدخل”.
ثم أصبح فراي فجأة أقوى وعاد.
“هاه؟ ولكن…”
هذه المرة ، رفع يده اليسرى ببطء.
“هل يجب أن أقولها مرة أخرى؟”
فرقعة.
خفضت ليتا رأسها على عجل عندما رأت تعبير أبوفيس المنزعج.
استخدم فراي الومضة بشكل مستمر.
“أوه، همت.”
بابابات.
تلمع عيون فراي قليلا.
خفضت ليتا رأسها على عجل عندما رأت تعبير أبوفيس المنزعج.
أنصاف الآلهة ، الذى يمكن أن يطلق عليه أساسًا كتلة من الكبرياء ، لن يقبل أبدًا المساعدة لقتل إنسان واحد.
“…”
بدلاً من ذلك ، كان هناك احتمال كبير بأن يرفض أنصاف الآلهة المساعدة حتى في لحظة حرجة.
“…”
بالطبع ، لم يكن هذا مؤكدًا دائمًا ، لكن أبوفيس كان قد رسم الخط بالفعل.
ومع ذلك ، فقد استمر نزاعهم منذ آلاف السنين.
لا أحد يستطيع التدخل.
كان مظهر فراي المعتاد من خلال تأرجح ذراعيه شكلاً من أشكال سحر الحركة.
لذلك بطبيعة الحال ، تم إنشاء مباراة واحد ضد واحد بواسطة أنصاف الآلهة.
كان لديه في الواقع حد زمني في قتال مع أنصاف الآلهة.
لم يستطع فراي إلا أن يشعر بأنه محظوظ. بعد كل شيء ، لم يكن التعامل مع ليتا سهلاً مثل إساكا.
ضاقت عيون فراي.
قتالهم معًا سيكون كثيرًا بالنسبة له.
استاء أبوفيس من إدراك ذلك.
“قوة الظلام”.
تدفقت الظلمة المحيطة كالضباب ، وتم امتصاصها في بطن أبوفيس.
كما هو الحال مع جميع أنصاف الآلهة ، لا يمكن للمرء أبدًا أن يتخيل نوع أسلوب القتال الذي سيعرضه بعد سماع قوتهم البسيطة.
“هل يجب أن أقولها مرة أخرى؟”
على وجه الخصوص ، كانت قوة أبوفيس مجردة تمامًا ، على غرار قوة نوزدوغ لـ “الموت”.
“هل يجب أن أقولها مرة أخرى؟”
في تجربة فراي ، كان لهذه الأنواع من القوى العديد من التطبيقات ، لكن معرفة ذلك لم يمنحه أي ميزة حقيقية.
ملأت خيبة الأمل نظرة أبوفيس.
كان دقيقا أن نقول أن كل أنصاف الآلهة كان فردا مستقلا تماما. كان هذا بسبب اختلاف مظهرهم وحجمهم وعاداتهم وقدراتهم وأساليبهم القتالية تمامًا عن الآخرين.
“أجل يا سيد أبوفيس.”
في الماضي ، كان هو وزملاؤه قد قاتلوا ضد أنصاف الآلهة وفازوا ، لكن عندما استخدموا نفس التكتيك في المعركة التالية ، تم القضاء عليهم تقريبًا.
ثم أصبح فراي فجأة أقوى وعاد.
من ناحية أخرى ، كان السحرة مختلفين.
للوهلة الأولى ، كانت هذه قوة تجاوزت الفطرة السليمة ، لكنه تمكن من اكتشاف بعض العيوب.
حتى لو كانت التعويذات التي استخدموها مختلفة بعض الشيء ، كان من المستحيل عليهم الهروب من طريقة القتال الكلاسيكية.
للوهلة الأولى ، كانت هذه قوة تجاوزت الفطرة السليمة ، لكنه تمكن من اكتشاف بعض العيوب.
كان هذا ببساطة لأنه ثبت أن ذلك هو الطريقة الأكثر كفاءة وفعالية.
كانت القطرات السوداء في الواقع تعمل على تآكل الحاجز ، وتشكلت الشقوق من تلك الأجزاء المتآكلة.
“لهذا السبب هو مهم.”
بدلاً من ذلك ، كان هناك احتمال كبير بأن يرفض أنصاف الآلهة المساعدة حتى في لحظة حرجة.
القدرات الأخرى التي تعلمها مثل فراي ستظهر فائدتها في مثل هذه الحالات.
في البداية ، اعتقد فراي أن الحاجز تسبب في أضرار جسدية ، لكن لم يكن الأمر كذلك.
في المعارك بين المحاربين أو الفرسان ، كان الأضعف عادة هو من يتحرك أولاً. كان هذا لأنهم لم يتمكنوا من تحمل ضغط خصمهم واضطروا للقيام بالخطوة الأولى.
كان هذا شيئًا لم يعتقد أبوفيس أبدًا أنه ممكن … حسنًا ، لم يكن الأمر مهمًا على أي حال. كان سيقتل هذا الرجل فقط وينتهي من الأمر.
لكن بالنسبة لمعارك الساحر ، كان الأمر مختلفًا.
كانت نفس التعاويذ التي ألحقت الضرر بالنصف إلهة ، هيدرا ، على الرغم من ضعفها في ذلك الوقت.
بالنسبة لهم ، كانت سرعة التنريم والإلقاء هي الأهم.
للوهلة الأولى ، كانت هذه قوة تجاوزت الفطرة السليمة ، لكنه تمكن من اكتشاف بعض العيوب.
لذلك كان فراي أول من أظهر يده.
ضاقت عيون فراي.
داس بقدمه اليمنى بشدة.
تحركت القطرات بسرعة مذهلة. علاوة على ذلك ، كانوا مظلمين لدرجة أنه لم يتمكن من رؤيتهم بوضوح ، وكان هناك عدد كبير منهم.
كسر!
حتى ترولز لم تستطع التجدد بهذه السرعة. في الواقع ، كان مثل هذا العمل الفذ مستحيلاً ما لم يكن شكلاً صناعياً للحياة تم إنشاؤه من خلال الهندسة السحرية أو غولم الذي كان له هيكل بسيط.
على الفور ، انطلق مخرز مصنوع من الجليد من الأرض باتجاه أبوفيس.
“لقد مرت مئات السنين منذ آخر مرة تعرضت فيها للإصابة إلى هذا الحد. في الواقع … أنت ماهر جدًا “.
تجعد حاجبا أبوفيس عندما رأى ذلك.
بطبيعة الحال ، كان على دراية بالطريقة التي يحارب بها السحرة. في الواقع ، لم يعتبر ذلك تهديدًا على الإطلاق.
“سحر الحركة”.
ومع ذلك ، لم يسعه إلا أن يشعر بخيبة أمل بعد الإسراع بمساعدة ليرين فقط للعثور على ساحر واحد.
كانت تقنية تستخدم الحركة لإطلاق العنان للنوبات ، بدلاً من إلقاء الكلمات أو ترديدها.
ومع ذلك ، من الغريب أن المحاربون السحرة لا يبدو أنهم يعارضون ذلك.
كان مظهر فراي المعتاد من خلال تأرجح ذراعيه شكلاً من أشكال سحر الحركة.
وفي لحظة ، أصبح الحاجز مغطى بالشقوق.
من الناحية النظرية ، كانت هذه تقنية يمكن استخدامها بواسطة سحرة 6 نجوم وما فوق ، ولكن نادرًا ما تم استخدامها بسبب عدم كفاءتها.
كان السحرة هم الذين عارضوا أنصاف الآلهة أكثر من غيرهم على مر السنين.
ومع ذلك ، كان سحر حركة فراي مختلفًا.
لا ، حتى لو كان أنصاف الآلهة ، لم يكن من السهل التعامل مع مثل هذه الإصابة.
سواء من حيث القوة أو السرعة.
“يمكنك الاستمرار في التفكير في ذلك.”
“أفضل مما كنت أتوقع”.
على وجه الخصوص ، كانت قوة أبوفيس مجردة تمامًا ، على غرار قوة نوزدوغ لـ “الموت”.
ابتسم أبوفيس ببرود ورفع يده اليمنى ، والظلام يتدلى من طرف أصابعه مثل الستارة.
داس بقدمه اليمنى بشدة.
في الوقت نفسه ، بدت الأماكن التي كانت مظلمة في السابق أكثر إشراقًا.
تغير تعبير أبوفيس لأول مرة.
كان فراي عاجزًا عن الكلام للحظات. ربما بدا الأمر غريبًا من ساحر ، لكن ما فعله أبوفيس كان سحريًا حقًا.
“قوة الظلام”.
“…”
عند استيعاب الموقف ، تشدد تعبير فراي.
كسر.
“ماذا كنت تفعل؟”
تحطم الجليد دون أن يترك حتى خدشًا على الستارة المظلمة المعلقة من يد أبوفيس.
“قوتي تزداد قوة كلما ازدادت قتامة. في الحقيقة ، عندما تشرق الشمس ، لا يمكنني حتى استخدام نصف قوتي ، لكن رفاقي سيصلون عند الفجر “.
‘ما هذا؟’
في تلك اللحظة ، غطت الغيوم القمر ، مما جعله أكثر قتامة.
بدا الظلام المتدلي من يد أبوفيس مثل خط أسود من الطلاء معلق في الهواء.
تحدث أبوفيس مع خالص التقدير.
باهت.
“هاها.”
هذه المرة ، رفع يده اليسرى ببطء.
لذلك قرر فراي تجربة حل بسيط.
ثم تكسر الظلام مثل قطرات الماء وتقدم إلى الأمام.
أصبحت هذه الحقيقة وصمة لا تطاق على ليتا.
‘هذا أمر خطير.’
اهتزت الأرض وأقيم جدار ترابي ضخم. لم يكن قويًا جدًا ، لكنه كان سميكًا.
غرائز فراي دقت ناقوس الخطر في رأسه.
باهت.
على الرغم من أنه كان يحيط به حاجز البرق ، إلا أنه كان متأكدًا من أنه لن يكون قادرًا على حجب تلك القطرات المظلمة.
لكنها بدأت تشك الآن.
بدلاً من ذلك ، استخدم فراي إحدى التعاويذ المخزنة في طاقم الحكيم العظيم.
ملأت خيبة الأمل نظرة أبوفيس.
حاجز صلب.
حتى مشهد فراي وهو يتجول في القصر أزعجها ، ولهذا وافقت على إرساله إلى الأكاديمية.
بابابات.
تغير تعبير أبوفيس لأول مرة.
تشبثت القطرات السوداء الشبيهة بالمياه بالحاجز المائل للبياض.
“هل يجب أن أقولها مرة أخرى؟”
فرقعة.
لا أحد يستطيع التدخل.
وفي لحظة ، أصبح الحاجز مغطى بالشقوق.
كان ابنها الأول ، ميشيل ، كما هو متوقع ، وكان ابنها الثاني ، هاينز ، أفضل مما كان متوقعًا.
في البداية ، اعتقد فراي أن الحاجز تسبب في أضرار جسدية ، لكن لم يكن الأمر كذلك.
تحدث بنبرة خالية من الهموم.
كانت القطرات السوداء في الواقع تعمل على تآكل الحاجز ، وتشكلت الشقوق من تلك الأجزاء المتآكلة.
“هذا ليس سائدًا ، لكن …”
إذا لم يفعل شيئًا ، فسيتم تدمير الحاجز في أي وقت من الأوقات.
تمامًا كما توقف أبوفيس عن التفكير في ذلك واستعد لاستخدام قوته ، تحدث ليتا.
“انفجار الحمم.”
بطبيعة الحال ، لم يكن هناك أي شخص أحمق بما يكفي لفعل ذلك في وجهها ، لكن حقيقة أن مثل هذه الشائعات كانت متداولة في المقام الأول أهانتها بشكل كبير.
بوم بوم بوم!
لم يستطع فراي إلا أن يشعر بأنه محظوظ. بعد كل شيء ، لم يكن التعامل مع ليتا سهلاً مثل إساكا.
أطلق انفجار الحمم من أصابع فراي وأطلق باتجاه أبوفيس بزخم شرس.
“قوة الظلام”.
لكن أبوفيس لم يتحرك. بدلا من ذلك ، رفع ذراعه اليمنى مرة أخرى.
اتصل النفس المقدس بالستار المظلم.
سسك.
ثم أصبح فراي فجأة أقوى وعاد.
ومرة أخرى ، ظهر حاجز من الظلام من أصابعه وسد انفجار الحمم.
بطبيعة الحال ، لم يكن هناك أي شخص أحمق بما يكفي لفعل ذلك في وجهها ، لكن حقيقة أن مثل هذه الشائعات كانت متداولة في المقام الأول أهانتها بشكل كبير.
كان مثاليا.
بطبيعة الحال ، كان على دراية بالطريقة التي يحارب بها السحرة. في الواقع ، لم يعتبر ذلك تهديدًا على الإطلاق.
لم يستطع حتى حك جسد أبوفيس ، ناهيك عن إلحاقه بجروح فعلية.
كان مشهدا لا يصدق.
تصلب تعبير فراي.
استخدم فراي الومضة بشكل مستمر.
“يمكنه منع تعاويذ الـ7 نجوم بسهولة.”
كان فراي عاجزًا عن الكلام للحظات. ربما بدا الأمر غريبًا من ساحر ، لكن ما فعله أبوفيس كان سحريًا حقًا.
كانت نفس التعاويذ التي ألحقت الضرر بالنصف إلهة ، هيدرا ، على الرغم من ضعفها في ذلك الوقت.
كانت القطرات السوداء في الواقع تعمل على تآكل الحاجز ، وتشكلت الشقوق من تلك الأجزاء المتآكلة.
فرقعة.
فراي بليك. طفلها الثالث ، الذي لم ترغب في الاعتراف به كطفلها.
في غضون ذلك ، كان الحاجز الخاص به لا يزال يتعرض للدمار.
تحدث بنبرة خالية من الهموم.
أولاً ، كان بحاجة إلى زيادة المسافة.
لذلك بطبيعة الحال ، تم إنشاء مباراة واحد ضد واحد بواسطة أنصاف الآلهة.
استخدم فراي الومضة للتحرك للخلف ، ولم يطارده أبوفيس. ( ياما: غيرت رمشة إلى ومضة )
صُدم فراي داخليًا. لم يكن يتوقع حدوث انفجار.
رفع يده اليسرى ببطء مرة أخرى ، وكانت القطرات السوداء هي التي تبعت فراي.
كان في ذلك الحين.
سووش.
فرقعة.
تحركت القطرات بسرعة مذهلة. علاوة على ذلك ، كانوا مظلمين لدرجة أنه لم يتمكن من رؤيتهم بوضوح ، وكان هناك عدد كبير منهم.
بدا أن أبوفيس يستمتع بتعبيره أثناء قوله.
لم يستطع فراي تجنبهم ما لم يمنعهم بحاجز أو استمر في استخدام النقل الآني. ربما يحتاج إلى قدرة جسدية مماثلة لإيفان أو سنو من أجل تجنبها.
ومرة أخرى ، ظهر حاجز من الظلام من أصابعه وسد انفجار الحمم.
بعبارة أخرى ، كان ذلك مستحيلًا بالنسبة له.
“أنت على حق. لا يمكنني استخدام قوتي بتهور. كلما استخدمته أكثر ، كلما استهلكت الظلام من حولي. بالطبع ، أنا أستهلك القوة الإلهية أيضًا “.
استخدم فراي الومضة بشكل مستمر.
“سوف أساعدك.”
المانا لم تكن مشكلة. حتى على هذا المعدل ، يمكنه الاستمرار في القيام بذلك لمدة ثلاثة أيام وليالٍ أخرى.
حاجز صلب.
ومع ذلك ، لم يكن من المنطقي تجنبها باستمرار.
كرك ، كرك.
عندما جاء الفجر ، سيصل اثنان من أنصاف الآلهة.
تدفقت الجزيئات البيضاء من فم فراي. حسنًا ، لقد كانت أكبر من أن تسمى جسيمات.
“هاها.”
أولاً ، كان بحاجة إلى زيادة المسافة.
توقف فراي وهو يضحك.
عند استيعاب الموقف ، تشدد تعبير فراي.
كان لديه في الواقع حد زمني في قتال مع أنصاف الآلهة.
عند استيعاب الموقف ، تشدد تعبير فراي.
“لكن ليس لدي خيار”.
عندما تغلب بسهولة على ميشيل وأظهر جانبًا مختلفًا لنفسه ، قبلته ليتا أخيرًا كطفل لها.
بادئ ذي بدء ، كان بحاجة إلى معرفة مقدار الدفاع الذي يتمتع به هذا الستار المظلم.
متذكرا هذه الحقيقة ، لاحظ محيط أبوفيس.
نظرًا لأن تعويذة 7 نجوم ، انفجار الحمم ، لم تكن قادرة على فعل أي شيء لها ، فسيتعين عليه اللجوء إلى تعويذات 8 نجوم.
جلجل!
“قوة الظلام”.
“هل يجب أن أقولها مرة أخرى؟”
ذكّرت تلك القطرات والستائر السوداء الشبيهة بالمياه فراي بالسحر الأسود.
كان دقيقا أن نقول أن كل أنصاف الآلهة كان فردا مستقلا تماما. كان هذا بسبب اختلاف مظهرهم وحجمهم وعاداتهم وقدراتهم وأساليبهم القتالية تمامًا عن الآخرين.
لم يعتقد ذلك ببساطة بسبب القوة المظلمة بداخلهم. بدلاً من ذلك ، كان الهجوم والدفاع الغريب ما يقاربها تمامًا.
في تلك اللحظة ، غطت الغيوم القمر ، مما جعله أكثر قتامة.
لذلك قرر فراي تجربة حل بسيط.
“لم يكن هاينز في صفك منذ البداية.”
“هذا ليس سائدًا ، لكن …”
بطبيعة الحال ، كان على دراية بالطريقة التي يحارب بها السحرة. في الواقع ، لم يعتبر ذلك تهديدًا على الإطلاق.
كان يستخدم السحر الأبيض. (مم: نعم ، “أبيض” وليس “ضوء”)
باهت.
“…”
بدا الظلام المتدلي من يد أبوفيس مثل خط أسود من الطلاء معلق في الهواء.
بدأ يردد تعويذة.
تجعد حاجبا أبوفيس عندما رأى ذلك.
وو وونغ.
بدا أن أبوفيس يستمتع بتعبيره أثناء قوله.
بدأ الضوء الأبيض يرفرف حول جسد فراي. لم يتم الإفراج عن التعويذة. كان ببساطة يردد ، لكن الإشارات بدأت بالفعل في الظهور.
لذلك توقفت عن الاهتمام به.
تغير تعبير أبوفيس لأول مرة.
أنصاف الآلهة ، الذى يمكن أن يطلق عليه أساسًا كتلة من الكبرياء ، لن يقبل أبدًا المساعدة لقتل إنسان واحد.
مد يديه وتحكم في القطرات السوداء.
بدأ الضوء الأبيض يرفرف حول جسد فراي. لم يتم الإفراج عن التعويذة. كان ببساطة يردد ، لكن الإشارات بدأت بالفعل في الظهور.
“…”
بعبارة أخرى ، كان ذلك بسبب غطرسته.
لم يتوقف فراي عن الإلقاء ، وبدلاً من ذلك ، ضرب عصاه على الأرض.
تمامًا كما توقف أبوفيس عن التفكير في ذلك واستعد لاستخدام قوته ، تحدث ليتا.
جلجل!
لم يتوقف فراي عن الإلقاء ، وبدلاً من ذلك ، ضرب عصاه على الأرض.
اهتزت الأرض وأقيم جدار ترابي ضخم. لم يكن قويًا جدًا ، لكنه كان سميكًا.
“هاها.”
استاء أبوفيس من إدراك ذلك.
مد يديه وتحكم في القطرات السوداء.
“هل لاحظ بالفعل طبيعة قطراتي؟”
لا يبدو أنه قلق أو مضطرب على الإطلاق. لم يكن هذا كل شيء. لم يكن من الممكن رؤية أحشاء أو دم من جرحه. الشيء الوحيد الذي كان هناك هو الظلام.
يمكن لقطراته أن تأكل من خلال أي عقبة ، ولكن معدل التآكل كان ثابتًا.
في البداية ، اعتقد فراي أن الحاجز تسبب في أضرار جسدية ، لكن لم يكن الأمر كذلك.
هذا يعني أن الحاجز القوي الذي أنشأه للتو وجدار الأرض البسيط سيتآكلان بنفس المعدل.
عندما هبط فري على الأرض ، اتجهت عينيه نحو ليتا.
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أن هذا الجدار البسيط والسميك من الأوساخ سيصمد بشكل أفضل بكثير من الحاجز الرقيق.
“يبدو أن ليرين ضعفت بسبب الكثير.”
اخترقت القطرات السوداء الجدار بوتيرة الحلزون ، وبحلول الوقت الذي حولت فيه أبوفيس بعض القطرات لتدور حول الحائط ، انتهى هتاف فراي.
بدلاً من ذلك ، كان هناك احتمال كبير بأن يرفض أنصاف الآلهة المساعدة حتى في لحظة حرجة.
“… النفس المقدس.”
“قوتي تزداد قوة كلما ازدادت قتامة. في الحقيقة ، عندما تشرق الشمس ، لا يمكنني حتى استخدام نصف قوتي ، لكن رفاقي سيصلون عند الفجر “.
وو وو.
لا يبدو أنه قلق أو مضطرب على الإطلاق. لم يكن هذا كل شيء. لم يكن من الممكن رؤية أحشاء أو دم من جرحه. الشيء الوحيد الذي كان هناك هو الظلام.
تدفقت الجزيئات البيضاء من فم فراي. حسنًا ، لقد كانت أكبر من أن تسمى جسيمات.
في الواقع ، لقد لاحظ وجودها للتو. كان هذا لأنه كان يركز بشكل كامل على النصف إله.
بدت الجسيمات البيضاء وكأنها تتحرك ببطء ، لكنها ظهرت أمام أبوفيس في لحظة.
بدا أن أبوفيس يستمتع بتعبيره أثناء قوله.
اتصل النفس المقدس بالستار المظلم.
تاهت.
بووم!
بفضل هذا ، وصل عدد السحرة الذين قتلهم أبوفيس شخصيًا منذ فترة طويلة إلى عشرات الآلاف.
حدث انفجار هائل ، وانهارت جميع المباني المجاورة ، ولم تتمكن من الصمود في وجه الصدمة.
“همف.”
صُدم فراي داخليًا. لم يكن يتوقع حدوث انفجار.
سواء من حيث القوة أو السرعة.
“هل سبب الانفجار الاصطدام بين الروح القدس والستار المظلم؟”
كان مظهر فراي المعتاد من خلال تأرجح ذراعيه شكلاً من أشكال سحر الحركة.
كان تأثيرًا غير متوقع ، لكن قوته كانت مرعبة. كان على يقين من أنه كان يجب أن يسبب بعض الضرر.
ومع ذلك ، فقد استمر نزاعهم منذ آلاف السنين.
تلاشت سحابة الغبار في النهاية ، وتم الكشف عن أبوفيس مرة أخرى.
ثم تكلم الرجل بجانبها.
كان هناك الآن ثقب في بطنه بحجم قبضة اليد. من المؤكد أن أي شخص عادي سيقتل بمثل هذه الإصابة.
“هل سبب الانفجار الاصطدام بين الروح القدس والستار المظلم؟”
لا ، حتى لو كان أنصاف الآلهة ، لم يكن من السهل التعامل مع مثل هذه الإصابة.
بعبارة أخرى ، كان ذلك مستحيلًا بالنسبة له.
ومع ذلك ، لم يكن تعبير فراي سعيدًا.
عندما نفى ميشيل غضبه عليه ، عندما لم يعامله إيساكا كإنسان ، ناهيك عن طفل ، وحتى عندما أساء إليه خدمهم.
كان هذا بسبب عدم وجود تغيير في تعبير أبوفيس على الإطلاق.
فرك أبوفيس بطنه وقال.
لا يبدو أنه قلق أو مضطرب على الإطلاق. لم يكن هذا كل شيء. لم يكن من الممكن رؤية أحشاء أو دم من جرحه. الشيء الوحيد الذي كان هناك هو الظلام.
هذه المرة ، رفع يده اليسرى ببطء.
فرك أبوفيس بطنه وقال.
“هاها.”
“لقد مرت مئات السنين منذ آخر مرة تعرضت فيها للإصابة إلى هذا الحد. في الواقع … أنت ماهر جدًا “.
باهت.
كان في ذلك الحين.
“انها ليست صعبة. خاصة في مثل هذه الليلة المظلمة “.
تدفقت الظلمة المحيطة كالضباب ، وتم امتصاصها في بطن أبوفيس.
تمامًا كما توقف أبوفيس عن التفكير في ذلك واستعد لاستخدام قوته ، تحدث ليتا.
كرك ، كرك.
“يبدو أن ليرين ضعفت بسبب الكثير.”
كان هناك صوت غريب وغريب ، وبدأت إصابته تتجدد بمعدل مذهل.
بدأ الضوء الأبيض يرفرف حول جسد فراي. لم يتم الإفراج عن التعويذة. كان ببساطة يردد ، لكن الإشارات بدأت بالفعل في الظهور.
كان مشهدا لا يصدق.
“هل يجب أن أقولها مرة أخرى؟”
حتى ترولز لم تستطع التجدد بهذه السرعة. في الواقع ، كان مثل هذا العمل الفذ مستحيلاً ما لم يكن شكلاً صناعياً للحياة تم إنشاؤه من خلال الهندسة السحرية أو غولم الذي كان له هيكل بسيط.
“كثيرا ما يقال ان شروق الشمس تأتي بعد الظلام . ولكن لا توجد طريقة ستنجو بها عندما يفسح الظلام الطريق للنور “.
“ماذا كنت تفعل؟”
‘هذا أمر خطير.’
“انها ليست صعبة. خاصة في مثل هذه الليلة المظلمة “.
تحطم الجليد دون أن يترك حتى خدشًا على الستارة المظلمة المعلقة من يد أبوفيس.
ضاقت عيون فراي.
كان فراي عاجزًا عن الكلام للحظات. ربما بدا الأمر غريبًا من ساحر ، لكن ما فعله أبوفيس كان سحريًا حقًا.
للوهلة الأولى ، كانت هذه قوة تجاوزت الفطرة السليمة ، لكنه تمكن من اكتشاف بعض العيوب.
في تجربة فراي ، كان لهذه الأنواع من القوى العديد من التطبيقات ، لكن معرفة ذلك لم يمنحه أي ميزة حقيقية.
متذكرا هذه الحقيقة ، لاحظ محيط أبوفيس.
ربما ، كان لديه موهبة كانت أفضل من هاينز ، وإن لم يكن هاينز ، على الأقل موهبة تعادل موهبة ابنها الأول ميشيل.
“… تلاشى الظلام من حولك. كان الأمر نفسه عندما أنشأت القطرات الداكنة والستارة “.
كان هناك صوت غريب وغريب ، وبدأت إصابته تتجدد بمعدل مذهل.
“هوه. أنت حاد للغاية. ”
بالطبع ، لم يكن هذا مؤكدًا دائمًا ، لكن أبوفيس كان قد رسم الخط بالفعل.
تحدث أبوفيس مع خالص التقدير.
بادئ ذي بدء ، كان بحاجة إلى معرفة مقدار الدفاع الذي يتمتع به هذا الستار المظلم.
كما أنه اعترف بسهولة بأن تكهنات فراي كانت صحيحة.
رفع يده اليسرى ببطء مرة أخرى ، وكانت القطرات السوداء هي التي تبعت فراي.
تحدث بنبرة خالية من الهموم.
ومع ذلك ، لم يكن من المنطقي تجنبها باستمرار.
“أنت على حق. لا يمكنني استخدام قوتي بتهور. كلما استخدمته أكثر ، كلما استهلكت الظلام من حولي. بالطبع ، أنا أستهلك القوة الإلهية أيضًا “.
أطلق انفجار الحمم من أصابع فراي وأطلق باتجاه أبوفيس بزخم شرس.
“…”
تاهت.
“هل تتساءل لماذا أخبرك بهذا؟ هذا بسيط. لا يهم إذا قلت لك أم لا “.
لم يستطع فراي تجنبهم ما لم يمنعهم بحاجز أو استمر في استخدام النقل الآني. ربما يحتاج إلى قدرة جسدية مماثلة لإيفان أو سنو من أجل تجنبها.
بعبارة أخرى ، كان ذلك بسبب غطرسته.
‘هذا أمر خطير.’
قمع فراي بقوة اشمئزازه وحدق في أبوفيس.
تجعد حاجبا أبوفيس عندما رأى ذلك.
“الليل مظلمة بشكل خاص اليوم.”
عندما التقت أعينهم ، تحدثت ليتا بنبرة باردة ، متجاهلة الخوف المجهول الذي تسلل إلى قلبها.
في تلك اللحظة ، غطت الغيوم القمر ، مما جعله أكثر قتامة.
“هل سبب الانفجار الاصطدام بين الروح القدس والستار المظلم؟”
“قوتي تزداد قوة كلما ازدادت قتامة. في الحقيقة ، عندما تشرق الشمس ، لا يمكنني حتى استخدام نصف قوتي ، لكن رفاقي سيصلون عند الفجر “.
“لقد مرت مئات السنين منذ آخر مرة تعرضت فيها للإصابة إلى هذا الحد. في الواقع … أنت ماهر جدًا “.
عند استيعاب الموقف ، تشدد تعبير فراي.
بوم بوم بوم!
“كثيرا ما يقال ان شروق الشمس تأتي بعد الظلام . ولكن لا توجد طريقة ستنجو بها عندما يفسح الظلام الطريق للنور “.
تاهت.
بدا أن أبوفيس يستمتع بتعبيره أثناء قوله.
بووم!
“تعال أيها الساحر. ماذا ستفعل الآن؟”
هذا يعني أن الحاجز القوي الذي أنشأه للتو وجدار الأرض البسيط سيتآكلان بنفس المعدل.
“هل تتساءل لماذا أخبرك بهذا؟ هذا بسيط. لا يهم إذا قلت لك أم لا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
