باراغون (4)
ترجمة : [ Yama ]
كان هذا موقفًا أراد فراي تجنبه بأي ثمن.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 135 – باراغون (4)
“انتظر لحظة. ستضيء الفوانيس قريبًا … نحن هنا “.
سعل هيكتور وقال.
مع ذلك ، حتى ديابلو لم يكن لديه خيار سوى الموافقة.
“مهم! هذه هي التشكيلة القوية. ليتش عظيم، وسيد البرج الحادي عشر و … ” (حسنًا، قررت أترجم Archlich إلى ليتش عظيم. أتمنى فقط أن لا يظهر شخص لديه لقب Great Lich )
كان أحدهما تنينًا قاتل ضد أنصاف الآلهة لآلاف السنين ، والآخر كان ليتش عظيم كان على قيد الحياة لآلاف السنين.
ثم تحولت نظرة هيكتور إلى فراي وتوقف.
على عكس الفاسدين في الدائرة ، كان لدى هؤلاء الأشخاص جميعًا هويات وأهداف واضحة.
“اه … لنرى …”
“الوحيدة التي لا تهتم بالبشر أو أنصاف الآلهة. الوحيدة الذى تخلى اللورد عن محاولت السيطرة عليها.
لم ينس وجهه. لقد كان فقط أنه أدرك الآن فقط أن فراي لم يذكر اسمه في المرة الأخيرة.
ترجمة : [ Yama ]
“أنا فراي بليك.”
أومأ هيكتور برأسه دون تردد.
“آه. أنا أرى. هل أنت هنا يا فراي لتلتقط أغراضك؟ ألم تأت مبكرا جدا؟ ألا يزال هناك بعض الوقت حتى الموعد النهائي؟ حسنًا. هذا لا يعني أنني كنت أراخي أو أي شيء “.
“هو ميت.”
تدفقت الكلمات من شفتيه بمعدل سريع ، واستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن من معالجة كل ما قاله هيكتور للتو.
هذا الرجل كان حقا مميزا.
كان لديه شعور طفيف في المرة الأخيرة ، ولكن الآن ، انهارت صورة هيكتور الفخور كتنين تمامًا في عيون فراي.
[… قبل 100 عام ، اتصلت بي إيليا. سألت إذا كنت سأكون رسولها.]
هز فراي رأسه ببطء.
وبينما رأوا المشهد يتكشف أمامهم ، أصبح فراي وكايرو عاجزين عن الكلام.
“أنا لست هنا من أجل الغولم.”
لسوء الحظ ، لم يستطع فراي إعطائهم الإجابة التي كانوا يأملونها.
“إذن أنت…؟”
[…]
بدلاً من الإجابة ، التفت فراي لإلقاء نظرة على كايرو.
لقد كان يعرف ديابلو منذ عقود ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يعرف فيها سبب كرهه لـ أنصاف الآلهة.
ضاقت عيون هيكتور.
“تأثير اللورد ضعيف؟”
“أمم…”
[انا رفضت. القوة الإلهية والمانا غير متوافقين. أريد أن أستمر في السير في طريق العلم السحري ، لذلك لم يكن لدي سبب لقبول … وبعدها ، كادت تقتلني.]
قالت كايرو بالتأكيد إنها جاءت لإنقاذه.
كانت كلماته منطقية.
في ذلك الوقت ، عادت إيري بكوب من الشاي ، لكن هيكتور ابتسم بلطف وأشار إليها لتغادر.
على عكس الفاسدين في الدائرة ، كان لدى هؤلاء الأشخاص جميعًا هويات وأهداف واضحة.
“من فضلك امنحنا دقيقة ، إيري.”
“اه … لنرى …”
“حاضر يا سيدي.”
على الرغم من أنه لا يعرف شيئًا عن إنشاء غولم ، إلا أن فراي كان لا يزال مهتمًا بكيفية صنعها.
راقب هيكتور بصمت ظهر إيري حتى رحلت.
تبادل فراي وكايرو النظرات وتوصلا إلى نتيجة في نفس الوقت.
ثم فتح فمه وهو يلعب بخصلة شعر سقطت من قبعة القش خاصته.
“…”
“ماذا تعني أنك أتيت لإنقاذي؟ هل لها علاقة بالضعف الأخير لتأثير اللورد؟ ”
هز فراي رأسه ببطء.
“تأثير اللورد ضعيف؟”
“خائن؟ بين أنصاف الآلهة؟ ”
“نعم.”
عندما توقف فراي عن الكلام ، لم يستجب هيكتور على الفور. بدلاً من ذلك ، فكر لفترة قبل أن يفتح فمه أخيرًا.
كانت هذه معلومات جديدة. ربما يمكنهم أيضًا إنقاذ تنانين أخرى أيضًا.
“…على أي حال. لا توجد مشكلة في المغادرة الآن ، أليس كذلك؟ ”
فكر فري للحظة قبل أن يقول.
إذا حدث ذلك ، فسوف يزدهر انعدام الثقة ببطء ، وفي أسوأ السيناريوهات ، لن يتمكنوا من التعاون بشكل صحيح.
“إذن سأختصر كلامي . ببساطة … ”
“بالتأكيد.”
شرح له فراي الأزمة التي يعاني منها أنصاف الآلهة حاليًا ، والتي لم تحدث مثلها منذ آلاف السنين ، وسبب عدم قدرة اللورد على التحرك بسهولة.
كانت هذه معلومات جديدة. ربما يمكنهم أيضًا إنقاذ تنانين أخرى أيضًا.
مع تقدم القصة ، أصبح تعبير هيكتور المرح تدريجياً أكثر جدية ، وفي النهاية ، أصبح أكثر جدية من أي وقت مضى.
[حسنًا. ذلك يعتمد على الطريقة التي ننظر إليها. كان هجوم إيليا علي للتنفيس عن الغضب الذي شعرت به.]
عندما توقف فراي عن الكلام ، لم يستجب هيكتور على الفور. بدلاً من ذلك ، فكر لفترة قبل أن يفتح فمه أخيرًا.
أومأ هيكتور برأسه دون تردد.
“فهمت. ولكن هناك العديد من الثغرات في قصتك “.
يبدو أن هذا هو المكان الذي تجمع فيه الغولم. بطبيعة الحال ، إذا كان هذا كل شيء ، فلن تكون هناك حاجة لصدمتهم.
“…”
تنهد ديابلو.
“أولا وقبل كل شيء ، السبب وراء إصابة هؤلاء الأبوكاليبس بجروح بالغة غامض بشكل لا يصدق. أنت تخفي شيئًا ما “.
“…”
كان يعرف ذلك.
اتبعت فراي هيكتور ، وقررت كايرو الذهاب معهم لأنه سيكون أفضل من مجرد الانتظار في ذلك المكان.
بغض النظر عما حدث ، عرف فراي أنه من المستحيل تغطية العيوب في قصته.
[سيكون من الصعب ألا أعرفها. إنها السبب في أن الشتاء في الشمال لا ينتهي أبدًا … لكن لا أصدق الكلمات التي قالها فراي للتو.]
بعد كل شيء ، لم يكن هناك أحد في العالم يفهم قوة الأبوكاليبس أفضل من الثلاثة في هذه الغرفة.
لم يكن من الغريب أن يسأل هيكتور هذا السؤال على عجل.
والآن ، لم يصب أحد ، بل ثلاثة من هذه الكيانات ، بجروح خطيرة في نفس الوقت.
تنهد ديابلو.
“همم…”
“أنا لست هنا من أجل الغولم.”
عبس كايرو أيضا.
بمجرد أن أضاءت الفوانيس ، أصبحت الغرفة مشرقة على الفور.
لقد لاحظ هذا بالتأكيد عندما طلب منه فراي المساعدة من قبل ، لكنه ربما لم يذكر ذلك لأنه تعرف على فراي.
مع تقدم القصة ، أصبح تعبير هيكتور المرح تدريجياً أكثر جدية ، وفي النهاية ، أصبح أكثر جدية من أي وقت مضى.
“هوو”.
[همم!]
في النهاية ، تنهد.
“…”
إذا استمر في إخفاء ذلك ، فسيكون من الصعب عليه تجنب شكوكهم.
هز فراي رأسه ببطء.
إذا حدث ذلك ، فسوف يزدهر انعدام الثقة ببطء ، وفي أسوأ السيناريوهات ، لن يتمكنوا من التعاون بشكل صحيح.
“لما لا؟”
كان هذا موقفًا أراد فراي تجنبه بأي ثمن.
“تأثير اللورد ضعيف؟”
“لا يمكن مساعدته”.
“…على أي حال. لا توجد مشكلة في المغادرة الآن ، أليس كذلك؟ ”
نظر فراي إلى الأشخاص الواقفين في الغرفة.
“نعم. ريكي ، أبوكاليبس السيف. لقد كان الخائن “.
ديابلو ، الذي قتل بنجاح اثنين من أنصاف الآلهة ، هيكتور ، التنين السابق ، وكايرو ، مؤسس باراغون.
لقد لاحظ هذا بالتأكيد عندما طلب منه فراي المساعدة من قبل ، لكنه ربما لم يذكر ذلك لأنه تعرف على فراي.
يمكن الوثوق بهم.
بهذه الكلمات ، استدار ديابلو وسار نحو درج الطابق السفلي.
على عكس الفاسدين في الدائرة ، كان لدى هؤلاء الأشخاص جميعًا هويات وأهداف واضحة.
[بالطبع ، ليس هناك ما يضمن أن الأمور ستسير بسلاسة.]
اتخذ فراي قراره.
“أنا لست هنا من أجل الغولم.”
“ببساطة ، كان هناك خائن بين أنصاف الآلهة.”
ثم أضاف بعد لحظة صمت.
“خائن؟ بين أنصاف الآلهة؟ ”
هذا الرجل كان حقا مميزا.
“نعم. ريكي ، أبوكاليبس السيف. لقد كان الخائن “.
“…على أي حال. لا توجد مشكلة في المغادرة الآن ، أليس كذلك؟ ”
“أبوكاليبس … !!!”
بدلاً من الإجابة ، التفت فراي لإلقاء نظرة على كايرو.
“ريكي …”
لسوء الحظ ، لم يستطع فراي إعطائهم الإجابة التي كانوا يأملونها.
[همم!]
“فهمت. ولكن هناك العديد من الثغرات في قصتك “.
عبس ثلاثهم من هذه الكلمات.
“…ماهو الفرق؟”
ربما لم يعرفه رئيس الدائرة السابق ، كايرو ، لكن فراي اعتقد أن ديابلو وهيكتور كانا يعرفانه.
قالت كايرو بالتأكيد إنها جاءت لإنقاذه.
لا ، ألن يكون غريباً لو لم يفعلوا ذلك؟
أخيرًا ، وصلوا إلى نهاية الغرفة ووجدوا أن غولم هيكتور قد صنعه له. كانت تبدو وكأنها فتاة جميلة ذات شعر طويل فضي.
كان أحدهما تنينًا قاتل ضد أنصاف الآلهة لآلاف السنين ، والآخر كان ليتش عظيم كان على قيد الحياة لآلاف السنين.
ثم هز رأسه.
“خائن بين أنصاف الآلهة … لم أكن لأتخيل هذا أبدًا.”
“وا- ، انتظر. إذن ماذا حدث لذلك أنصاف الآلهة؟ ”
[على الأقل ، هذا ليس شيئًا حدث من قبل.]
“أولا وقبل كل شيء ، السبب وراء إصابة هؤلاء الأبوكاليبس بجروح بالغة غامض بشكل لا يصدق. أنت تخفي شيئًا ما “.
“وا- ، انتظر. إذن ماذا حدث لذلك أنصاف الآلهة؟ ”
“إنها ورشة جيدة الصنع.”
لم يكن من الغريب أن يسأل هيكتور هذا السؤال على عجل.
“تلميح؟”
إذا انضم أنصاف الآلهة الذي خان نوعه إلى مقاومتهم ، فسوف يعزز ذلك قوتهم بشكل كبير.
“…فهمت.”
الأهم من ذلك ، أنه كان وحشًا مطلقًا أصاب ثلاثة أبوكاليبس بمفرده.
ثلاثة أبوكاليبس أصيبوا بجروح بالغة ، وكان اللورد عالقًا في شفاءهم.
لسوء الحظ ، لم يستطع فراي إعطائهم الإجابة التي كانوا يأملونها.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، لم يعرف معظم الناس عن سبات أنصاف الآلهة.
“هو ميت.”
راقب هيكتور بصمت ظهر إيري حتى رحلت.
“آه…”
“مهم! هذه هي التشكيلة القوية. ليتش عظيم، وسيد البرج الحادي عشر و … ” (حسنًا، قررت أترجم Archlich إلى ليتش عظيم. أتمنى فقط أن لا يظهر شخص لديه لقب Great Lich )
“…فهمت.”
“هوو”.
[…]
ثم أضاف بعد لحظة صمت.
في لحظة ، أصبح الجو المملوء بالأمل كئيبًا مرة أخرى.
بغض النظر عما حدث ، عرف فراي أنه من المستحيل تغطية العيوب في قصته.
هز فراي رأسه واستمر.
بالطبع ، هذا تصريح لا ينبغي أن يساء فهمه.
“ومع ذلك ، فإنه لا يغير حقيقة أن ريكي منحنا فرصة هائلة”.
[همم!]
“معك حق.”
“…”
أضاءت عيون هيكتور.
“انتظر لحظة. ستضيء الفوانيس قريبًا … نحن هنا “.
ثلاثة أبوكاليبس أصيبوا بجروح بالغة ، وكان اللورد عالقًا في شفاءهم.
[سيكون من الصعب ألا أعرفها. إنها السبب في أن الشتاء في الشمال لا ينتهي أبدًا … لكن لا أصدق الكلمات التي قالها فراي للتو.]
كانت هذه فرصة ربما لن تتكرر أبدًا.
“ماذا تعني أنك أتيت لإنقاذي؟ هل لها علاقة بالضعف الأخير لتأثير اللورد؟ ”
“الأبوكاليبس المتبقية ، ليرين ، عاجزة أيضًا. ستقع في حالة السبات قريباً إذا لم تفعل ذلك بالفعل “.
يبدو أن هذا هو المكان الذي تجمع فيه الغولم. بطبيعة الحال ، إذا كان هذا كل شيء ، فلن تكون هناك حاجة لصدمتهم.
“همم؟ ماذا تقصد بالسبات؟ ”
في النهاية ، تنهد.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، لم يعرف معظم الناس عن سبات أنصاف الآلهة.
على عكس الفاسدين في الدائرة ، كان لدى هؤلاء الأشخاص جميعًا هويات وأهداف واضحة.
كان هيكتور هو من أجاب على سؤال كايرو.
“…”
“إذا قتلت رسول ، فإن أنصاف الآلهة المقابل سوف يسقط فى سبات. حتى اللورد لن يكون قادرًا على الاستيقاظ منه. يختلف الوقت بين كل شخص، لكن أنصاف الآلهة سوف ينام عميقًا لما لا يقل عن 100 عام “.
“آه. أنا أرى. هل أنت هنا يا فراي لتلتقط أغراضك؟ ألم تأت مبكرا جدا؟ ألا يزال هناك بعض الوقت حتى الموعد النهائي؟ حسنًا. هذا لا يعني أنني كنت أراخي أو أي شيء “.
“آه…! أرى! لهذا السبب اختفى أنصاف الآلهة بعد أن قتلنا رسلهم! ”
سعل هيكتور وقال.
أومأ كايرو برأسها وصرخت محققة.
هز فراي رأسه واستمر.
نظر إليه فراي.
“خائن؟ بين أنصاف الآلهة؟ ”
“هذا ليس كل شئ. كما أعطاني ريكي تلميحًا آخر “.
[عانيت من إصابات بالغة وكنت على شفا الموت. استغرق الأمر أكثر من عشرين عامًا للشفاء.]
“تلميح؟”
ثم التفت فراي لإلقاء نظرة على هيكتور.
“قال إن بإمكاني الحصول على مساعدة من نصف إلهة تسمى” إيليا” من الأراضي المجمدة.”
نظر إليه فراي.
[… إيليا؟]
فكر فري للحظة قبل أن يقول.
تحدث ديابلو بنبرة محتارة.
“قال إن بإمكاني الحصول على مساعدة من نصف إلهة تسمى” إيليا” من الأراضي المجمدة.”
تحولت نظرة كايرو إليه.
هذا الرجل كان حقا مميزا.
“ديابلو ، لقد عشت في الأراضي المجمدة لمئات السنين حتى الآن. هل تعرف نصف إلهة اسمها إيليا؟ ”
“الأبوكاليبس المتبقية ، ليرين ، عاجزة أيضًا. ستقع في حالة السبات قريباً إذا لم تفعل ذلك بالفعل “.
[سيكون من الصعب ألا أعرفها. إنها السبب في أن الشتاء في الشمال لا ينتهي أبدًا … لكن لا أصدق الكلمات التي قالها فراي للتو.]
[هناك نقش على الدرج … سيستغرق بعض الوقت لأنه يحتوي على قوة اللورد مشبعة فيه.]
هز ديابلو رأسه.
مروا بالورشة كما كان يعتقد ، ودخلوا غرفة مظلمة للغاية.
“لما لا؟”
تحدث ديابلو بنبرة محتارة.
[لأنه على حد علمي ، ليس لديها اهتمام كبير بما يحدث في العالم.]
“كل ما عليك فعله هو التخلص من الحواجز حول المتجر العام. لكن هذا لا ينبغي أن يكون مشكلة بالنسبة لسحر نفي ديابلو “.
“ريكي قال ذلك أيضًا.”
بالطبع ، هذا تصريح لا ينبغي أن يساء فهمه.
تمتم فراي وهو يتذكر كلمات ريكي.
هز فراي رأسه ببطء.
“الوحيدة التي لا تهتم بالبشر أو أنصاف الآلهة. الوحيدة الذى تخلى اللورد عن محاولت السيطرة عليها.
[ومع ذلك ، سأظل أتعاون بقدر ما أستطيع إذا كنت تنوي جذب إليا. قوتها من الدرجة الأولى بين أنصاف الآلهة. إنها على الأقل قوية مثل الأبوكاليبس. ستكون مساعدة هائلة إذا تمكنا من إحضارها.]
بالطبع ، هذا تصريح لا ينبغي أن يساء فهمه.
ثم تحولت نظرة هيكتور إلى فراي وتوقف.
لم تكن لطيفة مع البشر مثل ريكي.
راقب هيكتور بصمت ظهر إيري حتى رحلت.
كما أن عدم اهتمامها لم يكن ميزة كبيرة أيضًا. إذا تصرفوا بتهور ، فقد تهاجمهم بدلاً من الاستماع إليهم.
بالطبع ، هذا تصريح لا ينبغي أن يساء فهمه.
“لكن فرصة ضمها إلى جانبنا هائلة.”
مع تقدم القصة ، أصبح تعبير هيكتور المرح تدريجياً أكثر جدية ، وفي النهاية ، أصبح أكثر جدية من أي وقت مضى.
[…]
بغض النظر عما حدث ، عرف فراي أنه من المستحيل تغطية العيوب في قصته.
مع ذلك ، حتى ديابلو لم يكن لديه خيار سوى الموافقة.
كان هذا موقفًا أراد فراي تجنبه بأي ثمن.
تنهد بشدة.
أخيرًا ، وصلوا إلى نهاية الغرفة ووجدوا أن غولم هيكتور قد صنعه له. كانت تبدو وكأنها فتاة جميلة ذات شعر طويل فضي.
[… قبل 100 عام ، اتصلت بي إيليا. سألت إذا كنت سأكون رسولها.]
ثم هز رأسه.
فكر فري للحظة قبل أن يقول.
[انا رفضت. القوة الإلهية والمانا غير متوافقين. أريد أن أستمر في السير في طريق العلم السحري ، لذلك لم يكن لدي سبب لقبول … وبعدها ، كادت تقتلني.]
في ذلك الوقت ، عادت إيري بكوب من الشاي ، لكن هيكتور ابتسم بلطف وأشار إليها لتغادر.
ارتجفت كايرو من تلك الكلمات.
إذا استمر في إخفاء ذلك ، فسيكون من الصعب عليه تجنب شكوكهم.
[عانيت من إصابات بالغة وكنت على شفا الموت. استغرق الأمر أكثر من عشرين عامًا للشفاء.]
“لا تقلق بشأن ذلك. أنا مؤيد. إن وضع التفضيلات الشخصية في عملك هو ما يفعله الهواة “.
“هل تقصد أنها تشكل تهديدًا؟”
ترجمة : [ Yama ]
[حسنًا. ذلك يعتمد على الطريقة التي ننظر إليها. كان هجوم إيليا علي للتنفيس عن الغضب الذي شعرت به.]
الآن بعد أن فكر في الأمر ، لم يعرف معظم الناس عن سبات أنصاف الآلهة.
تنهد ديابلو.
“معك حق.”
[… لهذا أنا أكره أنصاف الآلهة. ليس لديهم كرامة ونعمة تليق بأعمارهم. إنهم مجرد أطفال جاهلين لا يفهمون القوة التي يمارسونها.]
تحولت نظرة كايرو إليه.
صمت كايرو.
ثم هز رأسه.
لقد كان يعرف ديابلو منذ عقود ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يعرف فيها سبب كرهه لـ أنصاف الآلهة.
صمت كايرو.
[ومع ذلك ، سأظل أتعاون بقدر ما أستطيع إذا كنت تنوي جذب إليا. قوتها من الدرجة الأولى بين أنصاف الآلهة. إنها على الأقل قوية مثل الأبوكاليبس. ستكون مساعدة هائلة إذا تمكنا من إحضارها.]
“هل فعلته بالفعل؟”
ثم أضاف بعد لحظة صمت.
“تلميح؟”
[بالطبع ، ليس هناك ما يضمن أن الأمور ستسير بسلاسة.]
“آه…! أرى! لهذا السبب اختفى أنصاف الآلهة بعد أن قتلنا رسلهم! ”
“أفضل من لا شيء.”
هز ديابلو رأسه.
ثم التفت فراي لإلقاء نظرة على هيكتور.
تمتم فراي وهو يتذكر كلمات ريكي.
“على أي حال ، هذا هو وضعنا الحالي. هل هذا يرضيك؟ ”
كانت كلماته منطقية.
“أجل.”
“نعم. ريكي ، أبوكاليبس السيف. لقد كان الخائن “.
“جيد. قد يكون الوقت متأخرًا قليلًا لطرح هذا السؤال ، ولكن هل تريد أن يتم إنقاذك ، هيكتور؟ ”
“…فهمت.”
أومأ هيكتور برأسه دون تردد.
“…”
“بالطبع افعل! هذا المكان هو الجحيم بالنسبة لي! كنت أنتظر لحظة كهذه “.
مع تقدم القصة ، أصبح تعبير هيكتور المرح تدريجياً أكثر جدية ، وفي النهاية ، أصبح أكثر جدية من أي وقت مضى.
“…”
“خائن بين أنصاف الآلهة … لم أكن لأتخيل هذا أبدًا.”
عندما قال ذلك ، أعطاه فراي وكايرو وديابلو نظرات غريبة.
“أجل.”
“أنا ، أعني ذلك حقًا.”
[سيكون من الصعب ألا أعرفها. إنها السبب في أن الشتاء في الشمال لا ينتهي أبدًا … لكن لا أصدق الكلمات التي قالها فراي للتو.]
“…على أي حال. لا توجد مشكلة في المغادرة الآن ، أليس كذلك؟ ”
“هذا ليس كل شئ. كما أعطاني ريكي تلميحًا آخر “.
“كل ما عليك فعله هو التخلص من الحواجز حول المتجر العام. لكن هذا لا ينبغي أن يكون مشكلة بالنسبة لسحر نفي ديابلو “.
“ليس في زي خادمة.”
[هناك نقش على الدرج … سيستغرق بعض الوقت لأنه يحتوي على قوة اللورد مشبعة فيه.]
“آه. أنا أرى. هل أنت هنا يا فراي لتلتقط أغراضك؟ ألم تأت مبكرا جدا؟ ألا يزال هناك بعض الوقت حتى الموعد النهائي؟ حسنًا. هذا لا يعني أنني كنت أراخي أو أي شيء “.
بهذه الكلمات ، استدار ديابلو وسار نحو درج الطابق السفلي.
[لأنه على حد علمي ، ليس لديها اهتمام كبير بما يحدث في العالم.]
هز هيكتور كتفيه.
[ومع ذلك ، سأظل أتعاون بقدر ما أستطيع إذا كنت تنوي جذب إليا. قوتها من الدرجة الأولى بين أنصاف الآلهة. إنها على الأقل قوية مثل الأبوكاليبس. ستكون مساعدة هائلة إذا تمكنا من إحضارها.]
“قال إن الأمر سيستغرق بعض الوقت … فهل تريد الذهاب لرؤية الغولم الذي طلبته؟”
هز هيكتور كتفيه.
“هل فعلته بالفعل؟”
[… لهذا أنا أكره أنصاف الآلهة. ليس لديهم كرامة ونعمة تليق بأعمارهم. إنهم مجرد أطفال جاهلين لا يفهمون القوة التي يمارسونها.]
“لقد صنعت معظم هيكلها ومظهرها. لا يزال فارغًا من الداخل ، لكنك ستحصل على فكرة تقريبية عن النتيجة. نظرًا لوجودك هنا ، يمكنك إعطائي بعض التعليقات ، ويمكنني إجراء تعديلات بحيث تكون أكثر وفقًا لتوقعاتك “.
كما أن عدم اهتمامها لم يكن ميزة كبيرة أيضًا. إذا تصرفوا بتهور ، فقد تهاجمهم بدلاً من الاستماع إليهم.
كانت كلماته منطقية.
“الوحيدة التي لا تهتم بالبشر أو أنصاف الآلهة. الوحيدة الذى تخلى اللورد عن محاولت السيطرة عليها.
على الرغم من أنه لا يعرف شيئًا عن إنشاء غولم ، إلا أن فراي كان لا يزال مهتمًا بكيفية صنعها.
“حاضر يا سيدي.”
“بالتأكيد.”
في لحظة ، أصبح الجو المملوء بالأمل كئيبًا مرة أخرى.
اتبعت فراي هيكتور ، وقررت كايرو الذهاب معهم لأنه سيكون أفضل من مجرد الانتظار في ذلك المكان.
هذا الرجل كان حقا مميزا.
بعد المرور عبر واجهة المحل ، دخلوا غرفة كبيرة. اتضح أن هذه المساحة تحت الأرض كانت أكبر بعدة مرات مما توقعه فراي.
“أجل.”
ملأت روائح المعادن والأعشاب الهواء ، وسيتمكن أي شخص جاء إلى هنا على الفور من معرفة أنها كانت ورشة كيمياء.
“هو ميت.”
يمكن رؤية العديد من الغولم، الذين كانوا يرتدون ملابس مثل الخادمات ، وهم يتنقلون.
ربما لم يعرفه رئيس الدائرة السابق ، كايرو ، لكن فراي اعتقد أن ديابلو وهيكتور كانا يعرفانه.
“إنها ورشة جيدة الصنع.”
ثم التفت فراي لإلقاء نظرة على هيكتور.
لم يكن هناك الكثير من الجرع التي يتم تخميرها فحسب ، بل كانت هناك أفران عديدة مشتعلة أيضًا. كانت هذه الورشة بالتأكيد على مستوى أعلى من أي ورشة مملوكة للأبراج السحرية.
عبس ثلاثهم من هذه الكلمات.
سيكون مجرد مضيعة لتركها.
وبينما رأوا المشهد يتكشف أمامهم ، أصبح فراي وكايرو عاجزين عن الكلام.
مروا بالورشة كما كان يعتقد ، ودخلوا غرفة مظلمة للغاية.
ثم فتح فمه وهو يلعب بخصلة شعر سقطت من قبعة القش خاصته.
“انتظر لحظة. ستضيء الفوانيس قريبًا … نحن هنا “.
“ريكي …”
فوش.
الأهم من ذلك ، أنه كان وحشًا مطلقًا أصاب ثلاثة أبوكاليبس بمفرده.
بمجرد أن أضاءت الفوانيس ، أصبحت الغرفة مشرقة على الفور.
[همم!]
“…”
“…”
“…”
“إذن أنت…؟”
وبينما رأوا المشهد يتكشف أمامهم ، أصبح فراي وكايرو عاجزين عن الكلام.
“خائن بين أنصاف الآلهة … لم أكن لأتخيل هذا أبدًا.”
يبدو أن هذا هو المكان الذي تجمع فيه الغولم. بطبيعة الحال ، إذا كان هذا كل شيء ، فلن تكون هناك حاجة لصدمتهم.
كان هيكتور هو من أجاب على سؤال كايرو.
كانت المشكلة أن كل الغولم صُنع بظهور النساء الجميلات ، وكلهن كن يرتدين ملابس الخادمة.
بعد كل شيء ، لم يكن هناك أحد في العالم يفهم قوة الأبوكاليبس أفضل من الثلاثة في هذه الغرفة.
أصبح وجه فراي جادًا عندما نظر إلى غولم في المنتصف.
كانت هذه معلومات جديدة. ربما يمكنهم أيضًا إنقاذ تنانين أخرى أيضًا.
“… هل هذا هو الغولم الذي طلبته؟”
[هناك نقش على الدرج … سيستغرق بعض الوقت لأنه يحتوي على قوة اللورد مشبعة فيه.]
“لا تقلق بشأن ذلك. أنا مؤيد. إن وضع التفضيلات الشخصية في عملك هو ما يفعله الهواة “.
كان أحدهما تنينًا قاتل ضد أنصاف الآلهة لآلاف السنين ، والآخر كان ليتش عظيم كان على قيد الحياة لآلاف السنين.
شعر فراي بعدم الارتياح قليلا بسبب تفاخره.
إذا انضم أنصاف الآلهة الذي خان نوعه إلى مقاومتهم ، فسوف يعزز ذلك قوتهم بشكل كبير.
أخيرًا ، وصلوا إلى نهاية الغرفة ووجدوا أن غولم هيكتور قد صنعه له. كانت تبدو وكأنها فتاة جميلة ذات شعر طويل فضي.
في النهاية ، تنهد.
“…ماهو الفرق؟”
صمت كايرو.
“ليس في زي خادمة.”
“…”
“…”
“مهم! هذه هي التشكيلة القوية. ليتش عظيم، وسيد البرج الحادي عشر و … ” (حسنًا، قررت أترجم Archlich إلى ليتش عظيم. أتمنى فقط أن لا يظهر شخص لديه لقب Great Lich )
“هذا بالفعل تنازل ضخم.”
تبادل فراي وكايرو النظرات وتوصلا إلى نتيجة في نفس الوقت.
تبادل فراي وكايرو النظرات وتوصلا إلى نتيجة في نفس الوقت.
لم تكن لطيفة مع البشر مثل ريكي.
هذا الرجل كان حقا مميزا.
“لا يمكن مساعدته”.
“ريكي قال ذلك أيضًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
