اجتماع طارئ (4)
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 143 – اجتماع طارئ (4)
ثم وضع ديابلو هذه الأفكار جانبًا وركز على القتال.
عادت ذكرى من الماضي إلى ذهن فراي. كان هذا هو الوقت الذي حاولوا فيه إخضاع أنانتا.
سحق.
لقد استخدموا قوتهم الكاملة في القتال ، لكنهم ما زالوا يعانون من هزيمة ساحقة. لم يتمكنوا حتى من إلحاق الكثير من الضرر قبل إجبارهم على الإنسحاب للنجاة بحياتهم.
سحق.
عندها أدركوا أن أنصاف الآلهة لم يكونوا كلهم نفس الشيء. حيث تم تقسيمهم إلى مستويات. وتلك الكائنات التي أطلقت عليها الدائرة اسم “الأبوكاليبس” كانوا على مستوى مختلف تمامًا.
[أنتم مستيقظون يا رفاقي. أرحب بكم من جديد.]
كان مجرد النظر إلى إيليا الآن كافيًا لإرسال قشعريرة إلى أسفل عموده الفقري.
كانت هذه تعويذة شخصية ديابلو ، قبضة الموتى.
لم يكن الأمر مجرد البرد. كان فراي على يقين.
كانت هذه تعويذة شخصية ديابلو ، قبضة الموتى.
هذه المرأة التي أمامهم كانت على الأقل على قدم المساواة مع الأبوكاليبس.
كان من الصعب توقع تأثير ممتاز ، لكنه كان أفضل من لا شيء.
– إنها ليست أقوى من ريكي.
منع الهواء البارد البسيط حركتهم.
لكن هذا لم يجعل الوضع أفضل بكثير. في المقام الأول ، إذا كان سيستخدم ريكي كهدف للمقارنة ، فإن كل أنصاف الآلهة غير اللورد سيبدو ضعاف.
كان أنانتا هو الذي رد ، لكن أجني هز رأسه.
لقد كان في المرتبة الثانية بين أنصاف الآلهة ، وكان قادرًا على هزيمة أربعة الأبوكاليبس بمفرده.
بلع.
نظر فراي حوله.
[في ذلك الوقت ، استعدنا لسقوط ضحايا. لأن هذا كان مدى قوة التنانين. وفي الحقيقة ، لقد عانينا من بعض الخسائر في القتال معهم.]
“محاربة وفارسة و ساحران.”
لولا اللورد ، لماتوا جميعًا.
إذا كان قد أتت ساحرة معهم ، لكانوا مثل فريقه منذ 4000 عام.
“هذا الموقع ليس جيدًا.”
عندما فكر في ذلك ، شعر فراي بخيبة أمل قليلاً لأن شيريل لم تكن موجودة.
هذه الكلمات جعلت ديابلو يلتفت لينظر إليه.
لو كانت معهم ، لكانت مجموعة الاستراتيجيات التي يمكنهم استخدامها قد اتسعت بشكل كبير.
لو كانت معهم ، لكانت مجموعة الاستراتيجيات التي يمكنهم استخدامها قد اتسعت بشكل كبير.
كان تعدد استخدامات السحرة بالتأكيد من الدرجة الأولى بين الوظائف الخمس.
“هذا الموقع ليس جيدًا.”
ثم خطر له أنه يمكن أن يستخدم هذه المعركة للتعويض عن فشله في الماضي.
[أليست ليرين هناك؟]
التف فراي إلى ديابلو.
لقد كانت قدرة صعبة للغاية. تسبب البرد في تقوية الجسم وتقليل قدراته ، مما قد يكون قاتلاً للسحرة والفرسان.
“سأتولى المسؤولية.”
“لا يهمني ما إذا كنت تريد تدمير سيلكيد أم لا ، ولكن هناك شيء أود أن أعرفه أولاً.”
[…]
كما قال ذلك ، بدأ ديابلو يلقي تعويذة أخرى.
هذه الكلمات جعلت ديابلو يلتفت لينظر إليه.
منذ أن أكدوا إرادة وجود العالم ، أصبح أنصاف الآلهة مترددين في كشف أنفسهم وتراجعوا تدريجيًا إلى الظل. يبذلون قصارى جهدهم للسيطرة على القارة بشيء آخر غير القوة.
[أنا 9 نجوم.]
لم يكن متأكدًا ، لكنه اعتقد أن هذا هو الحال لأنها كانت قادرة على التلاعب بالعاصفة الثلجية كما تشاء.
“أعلم.”
بعد ذلك مباشرة ، ظهرت جمجمة عملاقة في السماء. تحركت ذقن الجمجمة لأعلى ولأسفل ببطء ، وأعطت وهجًا أحمر دمويًا.
[هل تقول أن لديك منظورًا أفضل لساحة المعركة من ساحر 9 نجوم؟]
بدلاً من ذلك ، كان لا يزال هناك شيء يحتاج إلى معرفته.
“لم أكن لأتحدث إذا لم أكن واثقًا.”
بلع.
[هوه. أتساءل من أين تأتي هذه الثقة.]
[أنتم مستيقظون يا رفاقي. أرحب بكم من جديد.]
“لأنها الحقيقة.”
[على وجه الدقة ، انخفض نطاق أعمالنا. منذ أن أدركنا أن “إرادة العالم” يمكن أن تدمرنا ، أصبحنا مترددين في التحرك.]
صمت ديابلو للحظة.
– إنها ليست أقوى من ريكي.
للوهلة الأولى بدا أنه محرج، ولكنه كان غاضبًا أيضًا.
عندها أدركوا أن أنصاف الآلهة لم يكونوا كلهم نفس الشيء. حيث تم تقسيمهم إلى مستويات. وتلك الكائنات التي أطلقت عليها الدائرة اسم “الأبوكاليبس” كانوا على مستوى مختلف تمامًا.
[إذا وجدت أن طلباتك…]
“محاربة وفارسة و ساحران.”
“سأمرر لك القيادة على الفور.”
ثم تحدث بصوت سعيد.
[… همف. مفهوم. إذن خذ زمام المبادرة يا فراي بليك.]
كان مجرد النظر إلى إيليا الآن كافيًا لإرسال قشعريرة إلى أسفل عموده الفقري.
أومأ فراي برأسه قبل أن يعود إلى إيليا.
[في ذلك الوقت ، استعدنا لسقوط ضحايا. لأن هذا كان مدى قوة التنانين. وفي الحقيقة ، لقد عانينا من بعض الخسائر في القتال معهم.]
“التضاريس ليست مواتية لنا.”
أومأ فراي برأسه قبل أن يعود إلى إيليا.
ربما امتلك إيليا قوة الجليد.
“هذا … أليس هذا ليتش؟”
لم يكن متأكدًا ، لكنه اعتقد أن هذا هو الحال لأنها كانت قادرة على التلاعب بالعاصفة الثلجية كما تشاء.
باهت.
لقد كانت قدرة صعبة للغاية. تسبب البرد في تقوية الجسم وتقليل قدراته ، مما قد يكون قاتلاً للسحرة والفرسان.
شد اللورد قبضته ، وأصبح صوته أكثر عاطفية.
“نورا ، سنو. من فضلك استمرا في الضغط على إيليا “.
يا لها من نظرة حادة. تمكنت على الفور من فهم طبيعة الجليد.
“مفهوم.”
صمت ديابلو للحظة.
“هذا الموقع ليس جيدًا.”
“ث- ، هالاتهم غريبة.”
اشتكت نورا بصوت منخفض. كان هذا مفهوماً لأن جسدها الصغير كان شبه مدفون في الثلج.
نظر اللورد إلى يده.
“سوف أدعمك بسحر النار.”
“لا يهمني ما إذا كنت تريد تدمير سيلكيد أم لا ، ولكن هناك شيء أود أن أعرفه أولاً.”
فوش.
في هذه العاصفة الثلجية ، ستنخفض قوة تعويذات النار إلى أقل من النصف. أما عن تعاويذ الجليد؟ لم يعتقد أنه سيكون لها أي تأثير.
أصبحت جثتا نورا وسنو مغطاة بمانا نارية.
“لأنها الحقيقة.”
كان من الصعب توقع تأثير ممتاز ، لكنه كان أفضل من لا شيء.
[هوه. أتساءل من أين تأتي هذه الثقة.]
تاهت.
اشتكت نورا بصوت منخفض. كان هذا مفهوماً لأن جسدها الصغير كان شبه مدفون في الثلج.
فجأة ، اختفت نورا وسنو في نفس الوقت. لقد تحركوا بسرعة بحيث كان من المستحيل تقريبًا متابعتهم بالعين المجردة ، لكن لم يكن ذلك مشكلة بالنسبة لإيليا.
ثم سمع صوتًا غريبًا ولكنه مألوف.
كلانغ!
لكن هذا وحده لم يكن كل شيء.
وقعت العشرات من المناوشات الصغيرة في لحظة. غطت العاصفة الثلجية أصواتها في الغالب.
[أنا 9 نجوم.]
ومع ذلك ، لم تتحرك إيليا من منصبها. كان الأمر كما لو كانت رمح جليدي عالق في الأرض لوقف تقدمهم.
“نورا ، سنو. من فضلك استمرا في الضغط على إيليا “.
“هل هذه قوة الجليد؟”
بدلاً من ذلك ، كان لا يزال هناك شيء يحتاج إلى معرفته.
كانت سنو مذهولة. نصلها الذي يمكن أن يقطع الفولاذ مثل الورق ، كان مسدودًا بقطعة من الجليد.
حطمت قبضتها الممدودة قطعة الجليد مثل الزجاج ، مما أدى إلى تطاير شظايا الجليد في كل مكان.
سيكون من الكذب القول إن كبريائها لم يصب بهذه الحقيقة.
“لا يهمني ما إذا كنت تريد تدمير سيلكيد أم لا ، ولكن هناك شيء أود أن أعرفه أولاً.”
“همم.”
كانت هذه التعويذة بالذات هي التي أبقت أنصاف الآلهة في مكانهم في منزل عائلة بليك.
تم حظر قبضة نورا أيضًا بسبب الجليد. ولكن نظرًا لأنها كانت أقوى بكثير وأكثر خبرة من سنو ، فقد تمكنت من التفكير في طريقة للتغلب عليها.
أدرك أجني أن اللورد كان يشير إليه ، ثم تحرك إصبعه.
نظرت إلى قبضتها ، ثم نظرت إلى الجليد ، قبل أن تضع إبهامها في قبضتها.
“أولويتنا القصوى هي معرفة قدراتها بينما تتعطل للوقت. إذا هاجمنا بدون أي معلومات ، فلن نتمكن حتى من خدشها “.
ثم حاولت مرة أخرى.
فجأة ، انتقل اللورد وسائر أنصاف الآلهة بعيدًا. كانت حركة لورد المكانية.
اصطدام!
هذه المرأة التي أمامهم كانت على الأقل على قدم المساواة مع الأبوكاليبس.
حطمت قبضتها الممدودة قطعة الجليد مثل الزجاج ، مما أدى إلى تطاير شظايا الجليد في كل مكان.
أصبحت جثتا نورا وسنو مغطاة بمانا نارية.
اتسعت عينا إيليا قليلا.
[… يبدو أن تعاويذ النجوم الثمانية لها تأثير طفيف فقط.]
يا لها من نظرة حادة. تمكنت على الفور من فهم طبيعة الجليد.
“لم أكن لأتحدث إذا لم أكن واثقًا.”
الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أن جسدها كان قويًا بما يكفي لاستهداف الضعف فورًا بعد أن أدركته.
“… مستحيل ، لهذا شفِينا بسرعة …”
“هذه البشرية على بعد خطوة واحدة فقط من أن تصبح ملكة محاربة.”
[أليست ليرين هناك؟]
لكن هذا وحده لم يكن كل شيء.
تحدث فراي لفترة وجيزة.
تشققات!
ثم تحدث بصوت سعيد.
انقسمت الأرض في تلك اللحظة وخرجت منها آلاف الأيدي. تتمايل هذه الأيدي النحيلة والهيكلية.
عندما كان على وشك فتح فمه ، تكلم اللورد فجأة.
كانت هذه تعويذة شخصية ديابلو ، قبضة الموتى.
عندما أعطى آمر اللورد بلا مبالاة ، وضع نوزدوغ على الفور الألومنيوم في فمه وهو يقول.
كانت هذه التعويذة بالذات هي التي أبقت أنصاف الآلهة في مكانهم في منزل عائلة بليك.
[كان هذا حكمًا ضعيفًا. فكروا في الأمر أيها الرفاق. تذكر كيف طردنا التنانين ، الذين جعلوا أنفسهم وسطاء القارة.]
ارتفع جسد إيليا قليلاً في الهواء ، وحلقت الأيدي الهيكلية وراءها قبل أن تتوقف فجأة عن الحركة.
“سأمرر لك القيادة على الفور.”
منع الهواء البارد البسيط حركتهم.
ضحك أنانتا توقيعه ، لكن تعبيره لم يكن مبهجًا.
[لن تتمكن التعاويذ التي تقل عن 7 نجوم من التأثير على تلك المرأة.]
– إنها ليست أقوى من ريكي.
كما قال ذلك ، بدأ ديابلو يلقي تعويذة أخرى.
“إصاباتنا لم تكن أشياء يمكن أن تلتئم بسهولة …”
[… يبدو أن تعاويذ النجوم الثمانية لها تأثير طفيف فقط.]
بالنسبة لأجني ، ستلتئم الجروح في جسده في لحظة ، لكن هجمات ريكي كادت أن تقتله.
“لن يكون لتعاويذتي تأثير كبير أيضًا.”
“سأمرر لك القيادة على الفور.”
في هذه العاصفة الثلجية ، ستنخفض قوة تعويذات النار إلى أقل من النصف. أما عن تعاويذ الجليد؟ لم يعتقد أنه سيكون لها أي تأثير.
عندما أدار رأسه ، رأى أجني نوزدوج ينظر إليه.
سيكون الأمر مثل مهاجمة نوزدوغ ، الذي كان لديه قوة الموت ، بنوبات استحضار الأرواح.
[نحن في جبال ليفينداك.]
تحدث فراي لفترة وجيزة.
اتسعت عينا إيليا قليلا.
“أعتقد أنه سيتعين علينا القتال بشكل أعمى ، ديابلو.”
“التضاريس ليست مواتية لنا.”
[ماذا تقصد؟]
خيانة ريكي ، قتالهم ضده وهزيمتهم الساحقة.
“علينا فقط إلقاء التعاويذ حتى نفاد مانا. كلما كان أنصاف الآلهة أقوى ، يجب أن يكون السحرة أقل حسما فى القتال. نحن بحاجة فقط إلى إجبار سنو ونورا على الاستفادة منها “.
لم يكن متأكدًا ، لكنه اعتقد أن هذا هو الحال لأنها كانت قادرة على التلاعب بالعاصفة الثلجية كما تشاء.
[أوافق ، ولكن لا يزال الأمر يبدو غبيًا عندما تقوله بصوت عالٍ.]
حطمت قبضتها الممدودة قطعة الجليد مثل الزجاج ، مما أدى إلى تطاير شظايا الجليد في كل مكان.
“أولويتنا القصوى هي معرفة قدراتها بينما تتعطل للوقت. إذا هاجمنا بدون أي معلومات ، فلن نتمكن حتى من خدشها “.
“التضاريس ليست مواتية لنا.”
أومأ ديابلو بشدة وتمتم.
عندما سمع أجني ذلك ، شعر بصاعقة صاعقة تضرب رأسه. منع جسده بالقوة من الارتجاف ، وفتح فمه ببطء.
[ستكون معركة طويلة.]
أومأ فراي برأسه قبل أن يعود إلى إيليا.
لا يزال هناك ثلاثة من هذه الكائنات.
خيانة ريكي ، قتالهم ضده وهزيمتهم الساحقة.
الأبوكاليبس.
نظر فراي حوله.
تنهد ديابلو.
وقعت العشرات من المناوشات الصغيرة في لحظة. غطت العاصفة الثلجية أصواتها في الغالب.
لحسن الحظ ، هم حاليا في حالة حرجة.
منع الهواء البارد البسيط حركتهم.
“يجب أن يموت اثنان منهم على الأقل قبل أن تتحول الاحتمالات لصالحنا”.
[ما هو؟]
ثم وضع ديابلو هذه الأفكار جانبًا وركز على القتال.
عندما فكر في ذلك ، شعر فراي بخيبة أمل قليلاً لأن شيريل لم تكن موجودة.
* * *
[ماذا تقصد؟]
فتح أجني عينيه.
[ضعفت قوتنا أيضًا.]
[انت مستيقظ.]
هذه الكلمات جعلت ديابلو يلتفت لينظر إليه.
ثم سمع صوتًا غريبًا ولكنه مألوف.
[… همف. مفهوم. إذن خذ زمام المبادرة يا فراي بليك.]
عندما أدار رأسه ، رأى أجني نوزدوج ينظر إليه.
شد اللورد قبضته ، وأصبح صوته أكثر عاطفية.
“…أين…”
فجأة ، انتقل اللورد وسائر أنصاف الآلهة بعيدًا. كانت حركة لورد المكانية.
[نحن في جبال ليفينداك.]
[…]
“أنا…”
هز اللورد قبضته المشدودة وهو يشرح لأجني المرتبك.
عبس أجني عندما بدأت الذكريات تغمر عقله.
كانت هذه التعويذة بالذات هي التي أبقت أنصاف الآلهة في مكانهم في منزل عائلة بليك.
“كوه …”
تم حظر قبضة نورا أيضًا بسبب الجليد. ولكن نظرًا لأنها كانت أقوى بكثير وأكثر خبرة من سنو ، فقد تمكنت من التفكير في طريقة للتغلب عليها.
خيانة ريكي ، قتالهم ضده وهزيمتهم الساحقة.
[هوه. أتساءل من أين تأتي هذه الثقة.]
لقد كان كائنًا بشعًا طغى تمامًا على أربعة من أبوكاليبس وحتى أصيب ثلاثهم بجروح قاتلة.
حطمت قبضتها الممدودة قطعة الجليد مثل الزجاج ، مما أدى إلى تطاير شظايا الجليد في كل مكان.
لولا اللورد ، لماتوا جميعًا.
“أنا لا أفهم ما تحاول قوله.”
“لكم من الزمن استمر ذلك؟”
“هل قررت أخيرًا القضاء على كل الحشرات؟ يا قائدنا العزيز “.
“كوكو. لقد مرت بضعة أشهر فقط “.
تاهت.
ضحك أنانتا توقيعه ، لكن تعبيره لم يكن مبهجًا.
“لم أكن لأتحدث إذا لم أكن واثقًا.”
“إصاباتنا لم تكن أشياء يمكن أن تلتئم بسهولة …”
“…أين…”
لمس أجني صدره.
نظر نوزدوغ إلى القطعة المعدنية الصغيرة في يده.
لقد تذكر قوة السيف التي يمتلكها ريكي. كان ريكي قادرًا حتى على قطع جسده وروحه دون مشكلة.
منع الهواء البارد البسيط حركتهم.
بالنسبة لأجني ، ستلتئم الجروح في جسده في لحظة ، لكن هجمات ريكي كادت أن تقتله.
[كلها. ثم نظف المناطق المحيطة.]
ليس ذلك فحسب ، بل كان الأمر نفسه بالنسبة إلى أنانتا و نوزدوغ. ولكن الآن ، شُفيت أجسادهم بالكامل.
[…]
كانت لا تزال هناك أسئلة يريد طرحها ، لكن أجني نظر حوله قبل أن يسأل.
[…]
“أين ليرين؟”
ليس ذلك فحسب ، بل كان الأمر نفسه بالنسبة إلى أنانتا و نوزدوغ. ولكن الآن ، شُفيت أجسادهم بالكامل.
[دخلت في سبات.]
صُدم محاربو تلهادون عندما ظهرت الكائنات السامية الأربعة فجأة أمامهم.
جاء الجواب من الخلف.
نظر نوزدوغ إلى القطعة المعدنية الصغيرة في يده.
هناك ، ظهر صدع في الهواء خرج منه اللورد.
[ما هو؟]
ثم تحدث بصوت سعيد.
رد اللورد ببساطة.
[أنتم مستيقظون يا رفاقي. أرحب بكم من جديد.]
وضع بعض المحاربين الأكثر خبرة أيديهم على الفور على أسلحتهم وهم يبتلعون بعصبية.
“انتظر دقيقة. ليرين في سبات؟ ماذا تقصد؟”
“هذا … أليس هذا ليتش؟”
[كانت ليرين الشخص الوحيد من بينكم الأربعة الذي لم يصب بأذى. وبينما كنت أعالجك ، أعطت كل قوتها الإلهية لمساعدتك. ثم قُتل رسولها.]
[أليست ليرين هناك؟]
“همم. إذن هذا ما حدث “.
“ث- ، هالاتهم غريبة.”
[ياله من عار.]
[ما هو؟]
نقر أنانتا على لسانه ، وأومأ نوزدوغ.
ثم سأغير السؤال. يا لورد ، لماذا قلت “الجميع مستيقظ” عندما تشاهدنا نأتي إلى رشدنا؟ ”
في تلك اللحظة ، بدا أن أجني فقط غير قادر على التعامل مع الواقع.
“همم؟ ألم يقل بالفعل إنها كانت في حالة سبات؟ ”
عندما كان على وشك فتح فمه ، تكلم اللورد فجأة.
“التضاريس ليست مواتية لنا.”
[كان لدي الكثير من الوقت للتفكير بينما كنتم جميعًا عاجزين. فكرت في سبب مواجهتنا لمثل هذا الموقف في المقام الأول. تساءلت لماذا يجب أن نزعج أنفسنا لنحكم كل الأجناس ولماذا يجب أن نكون قلقين للغاية بشأن بقائهم وتطورهم وتوازنهم … حسنًا. واتضح أن الاستنتاج أسهل بكثير مما توقعت.]
“علينا فقط إلقاء التعاويذ حتى نفاد مانا. كلما كان أنصاف الآلهة أقوى ، يجب أن يكون السحرة أقل حسما فى القتال. نحن بحاجة فقط إلى إجبار سنو ونورا على الاستفادة منها “.
باهت.
[ضعفت قوتنا أيضًا.]
فجأة ، انتقل اللورد وسائر أنصاف الآلهة بعيدًا. كانت حركة لورد المكانية.
“هل هم سحرة؟”
ظهرت في البلد الأقرب إلى جبال ليفينداك ، ولاية سيلكيد الصحراوية. ولم يكن المكان الذي ظهروا فيه سوى عاصمتها تلهادون.
“التضاريس ليست مواتية لنا.”
“ما- ، ما الذي يحدث؟ من هؤلاء الأشخاص؟ ”
[منذ آلاف السنين ، طور البشر والأجناس الأخرى قوتهم بثبات. حاولنا السيطرة على نموهم ، لكن تأثيرنا سطحي فقط. وفي الوقت نفسه ، تطوروا بهدوء أكثر في الظل. حتى أنهم أنشأوا مجموعة تسمى الدائرة. وفقا لذلك.]
“لقد ظهروا فجأة …”
لم يسعهم سوى الإيماء على هذه الكلمات.
“هل هم سحرة؟”
مئات الأشخاص الذين كانوا ينظرون إلى الجمجمة سقطوا فجأة على الأرض في انسجام تام.
صُدم محاربو تلهادون عندما ظهرت الكائنات السامية الأربعة فجأة أمامهم.
[كلها. ثم نظف المناطق المحيطة.]
في البداية ، ظنوا أنهم سحرة ، لكن عندما ألقوا نظرة فاحصة عليهم ، أصبحت تعابيرهم أكثر صلابة.
أصبحت جثتا نورا وسنو مغطاة بمانا نارية.
“هذا … أليس هذا ليتش؟”
[مفهوم.]
“ث- ، هالاتهم غريبة.”
[انت مستيقظ.]
“لماذا هذا الرجل ليس له وجه؟”
“ما- ، ما الذي يحدث؟ من هؤلاء الأشخاص؟ ”
وضع بعض المحاربين الأكثر خبرة أيديهم على الفور على أسلحتهم وهم يبتلعون بعصبية.
هناك ، ظهر صدع في الهواء خرج منه اللورد.
تجاهلهم اللورد وألقى بشيء لنوزدوغ.
عندما كان على وشك فتح فمه ، تكلم اللورد فجأة.
[نوزدوغ ، خذ هذا.]
[الألومنيوم.]
تاك.
تجاهلهم اللورد وألقى بشيء لنوزدوغ.
نظر نوزدوغ إلى القطعة المعدنية الصغيرة في يده.
“…أين…”
[الألومنيوم.]
وقعت العشرات من المناوشات الصغيرة في لحظة. غطت العاصفة الثلجية أصواتها في الغالب.
[كلها. ثم نظف المناطق المحيطة.]
لكن هذا وحده لم يكن كل شيء.
عندما أعطى آمر اللورد بلا مبالاة ، وضع نوزدوغ على الفور الألومنيوم في فمه وهو يقول.
كانت هذه التعويذة بالذات هي التي أبقت أنصاف الآلهة في مكانهم في منزل عائلة بليك.
[مفهوم.]
فوش.
سحق.
“يجب أن يموت اثنان منهم على الأقل قبل أن تتحول الاحتمالات لصالحنا”.
ثم قام بعمل شكل غريب بأصابعه.
[إذا وجدت أن طلباتك…]
كوجوغو.
هذه المرأة التي أمامهم كانت على الأقل على قدم المساواة مع الأبوكاليبس.
بعد ذلك مباشرة ، ظهرت جمجمة عملاقة في السماء. تحركت ذقن الجمجمة لأعلى ولأسفل ببطء ، وأعطت وهجًا أحمر دمويًا.
[كان هذا حكمًا ضعيفًا. فكروا في الأمر أيها الرفاق. تذكر كيف طردنا التنانين ، الذين جعلوا أنفسهم وسطاء القارة.]
[ابتلاع.]
في تلك اللحظة ، بدا أن أجني فقط غير قادر على التعامل مع الواقع.
بلع.
إذا كان قد أتت ساحرة معهم ، لكانوا مثل فريقه منذ 4000 عام.
مئات الأشخاص الذين كانوا ينظرون إلى الجمجمة سقطوا فجأة على الأرض في انسجام تام.
[الألومنيوم.]
لم يكن هذا لأنهم خططوا للقيام بذلك مسبقًا. بدلاً من ذلك ، كان ذلك لأن أرواحهم قد استوعبت ، وكل ما تبقى هو القشرة.
“همم؟ ألم يقل بالفعل إنها كانت في حالة سبات؟ ”
فقد مئات الأرواح فقط بسبب كلمة واحدة من نوزدوغ.
لحسن الحظ ، هم حاليا في حالة حرجة.
[هذا هو استنتاجي.]
لولا اللورد ، لماتوا جميعًا.
“هل قررت أخيرًا القضاء على كل الحشرات؟ يا قائدنا العزيز “.
عبس أجني عندما بدأت الذكريات تغمر عقله.
عندما طرح هذا السؤال ، كان صوت أنانتا يتمتع بمسحة من السعادة.
لقد كان كائنًا بشعًا طغى تمامًا على أربعة من أبوكاليبس وحتى أصيب ثلاثهم بجروح قاتلة.
رد اللورد ببساطة.
تحدث فراي لفترة وجيزة.
[منذ آلاف السنين ، طور البشر والأجناس الأخرى قوتهم بثبات. حاولنا السيطرة على نموهم ، لكن تأثيرنا سطحي فقط. وفي الوقت نفسه ، تطوروا بهدوء أكثر في الظل. حتى أنهم أنشأوا مجموعة تسمى الدائرة. وفقا لذلك.]
تجاهلهم اللورد وألقى بشيء لنوزدوغ.
نظر اللورد إلى يده.
يا لها من نظرة حادة. تمكنت على الفور من فهم طبيعة الجليد.
[ضعفت قوتنا أيضًا.]
كانت هذه تعويذة شخصية ديابلو ، قبضة الموتى.
”ضعيف؟ قوتنا لا تتغير “.
ومع ذلك ، لم تتحرك إيليا من منصبها. كان الأمر كما لو كانت رمح جليدي عالق في الأرض لوقف تقدمهم.
[على وجه الدقة ، انخفض نطاق أعمالنا. منذ أن أدركنا أن “إرادة العالم” يمكن أن تدمرنا ، أصبحنا مترددين في التحرك.]
”ضعيف؟ قوتنا لا تتغير “.
لم يسعهم سوى الإيماء على هذه الكلمات.
“محاربة وفارسة و ساحران.”
منذ أن أكدوا إرادة وجود العالم ، أصبح أنصاف الآلهة مترددين في كشف أنفسهم وتراجعوا تدريجيًا إلى الظل. يبذلون قصارى جهدهم للسيطرة على القارة بشيء آخر غير القوة.
“لماذا هذا الرجل ليس له وجه؟”
[كان هذا حكمًا ضعيفًا. فكروا في الأمر أيها الرفاق. تذكر كيف طردنا التنانين ، الذين جعلوا أنفسهم وسطاء القارة.]
[في ذلك الوقت ، استعدنا لسقوط ضحايا. لأن هذا كان مدى قوة التنانين. وفي الحقيقة ، لقد عانينا من بعض الخسائر في القتال معهم.]
شد اللورد قبضته ، وأصبح صوته أكثر عاطفية.
“هل كان ذلك مجرد خطأ بسيط؟ ان لم…”
[في ذلك الوقت ، استعدنا لسقوط ضحايا. لأن هذا كان مدى قوة التنانين. وفي الحقيقة ، لقد عانينا من بعض الخسائر في القتال معهم.]
ومع ذلك ، لم تتحرك إيليا من منصبها. كان الأمر كما لو كانت رمح جليدي عالق في الأرض لوقف تقدمهم.
“أنا لا أفهم ما تحاول قوله.”
صُدم محاربو تلهادون عندما ظهرت الكائنات السامية الأربعة فجأة أمامهم.
هز اللورد قبضته المشدودة وهو يشرح لأجني المرتبك.
وضع بعض المحاربين الأكثر خبرة أيديهم على الفور على أسلحتهم وهم يبتلعون بعصبية.
[من الآن فصاعدًا ، سوف نعترف بالبشر والأجناس الأخرى كأعداء حقيقيين ، وسنواجههم بكل قوتنا.]
عندما فكر في ذلك ، شعر فراي بخيبة أمل قليلاً لأن شيريل لم تكن موجودة.
ثم تحولت بصره إلى القلعة البدائية التي بنيت في وسط تلهادون. كان مقر إقامة الزعيم العظيم.
كما قال ذلك ، بدأ ديابلو يلقي تعويذة أخرى.
على الرغم من أنه أدرك ما كان ينوي القيام به ، إلا أن أجني لم يكن ينوي إيقافه.
“ما- ، ما الذي يحدث؟ من هؤلاء الأشخاص؟ ”
بدلاً من ذلك ، كان لا يزال هناك شيء يحتاج إلى معرفته.
صُدم محاربو تلهادون عندما ظهرت الكائنات السامية الأربعة فجأة أمامهم.
“لا يهمني ما إذا كنت تريد تدمير سيلكيد أم لا ، ولكن هناك شيء أود أن أعرفه أولاً.”
[ما هو؟]
[ما هو؟]
مئات الأشخاص الذين كانوا ينظرون إلى الجمجمة سقطوا فجأة على الأرض في انسجام تام.
“أين ليرين؟”
“ث- ، هالاتهم غريبة.”
“همم؟ ألم يقل بالفعل إنها كانت في حالة سبات؟ ”
هذه الكلمات جعلت ديابلو يلتفت لينظر إليه.
كان أنانتا هو الذي رد ، لكن أجني هز رأسه.
عندما طرح هذا السؤال ، كان صوت أنانتا يتمتع بمسحة من السعادة.
ثم سأغير السؤال. يا لورد ، لماذا قلت “الجميع مستيقظ” عندما تشاهدنا نأتي إلى رشدنا؟ ”
فقد مئات الأرواح فقط بسبب كلمة واحدة من نوزدوغ.
[…]
[في ذلك الوقت ، استعدنا لسقوط ضحايا. لأن هذا كان مدى قوة التنانين. وفي الحقيقة ، لقد عانينا من بعض الخسائر في القتال معهم.]
“هل كان ذلك مجرد خطأ بسيط؟ ان لم…”
“هل هذه قوة الجليد؟”
[أليست ليرين هناك؟]
ربما امتلك إيليا قوة الجليد.
قاطع اللورد كلام أجني ، لكن أجني لم يستطع إلا أن يرد بنبرة مشوشة عندما سمع ذلك.
[كلها. ثم نظف المناطق المحيطة.]
“ما يفعله لك…؟”
[نوزدوغ ، خذ هذا.]
أدرك أجني أن اللورد كان يشير إليه ، ثم تحرك إصبعه.
“أعلم.”
[إنها تقيم في جسدك ، وجسد أنانتا وجسد نوزدوغ. أصبحت ليرين طاقة قوية تتدفق من خلالك في هذه اللحظة بالذات.]
وضع بعض المحاربين الأكثر خبرة أيديهم على الفور على أسلحتهم وهم يبتلعون بعصبية.
عندما سمع أجني ذلك ، شعر بصاعقة صاعقة تضرب رأسه. منع جسده بالقوة من الارتجاف ، وفتح فمه ببطء.
هناك ، ظهر صدع في الهواء خرج منه اللورد.
“… مستحيل ، لهذا شفِينا بسرعة …”
فقد مئات الأرواح فقط بسبب كلمة واحدة من نوزدوغ.
[بفضل ليرين.]
كانت هذه تعويذة شخصية ديابلو ، قبضة الموتى.
انتهى اللورد بنبرة مسطحة.
فتح أجني عينيه.
[بعد أن استوعبتها ، أعطيت لك قدرتها الإلهية.]
ضحك أنانتا توقيعه ، لكن تعبيره لم يكن مبهجًا.
قاطع اللورد كلام أجني ، لكن أجني لم يستطع إلا أن يرد بنبرة مشوشة عندما سمع ذلك.
صُدم محاربو تلهادون عندما ظهرت الكائنات السامية الأربعة فجأة أمامهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
