سيلكيد (1)
ترجمة : [ Yama ]
[لابد أن شيئًا ما قد تغير ، لكنني لا أعتقد أن اللورد ارتكب أي خطأ.]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 155 – سيلكيد (1)
ولكن قبل ذلك ، كان عليه مقابلة نيكس مرة أخرى.
قرروا وضع أمر اللورد التنين جانبًا في الوقت الحالي. بعد كل شيء ، حتى لو كانوا متأكدين من أنه مختوم في عالم الشياطين ، فلن يتمكنوا من الوصول إليه بأجسادهم البشرية على أي حال.
الآن ، لم يعد هناك أي أثر للمحاربين في تلهادون. دمرت معظم المباني بشكل جزئي أو كلي.
“هل يجب أن أطلب مساعدة أشورا؟”
“همم. حسنًا ، بالنسبة لي ، أشعر وكأنني استيقظت من نوم عميق جدًا. لا يزال الأمر يبدو وكأنه لم يمر 4000 عام “.
فكر فراي للحظة قبل أن يهز رأسه. لم يكن يعتقد أن أشورا سيقبل مثل هذا الطلب المزعج والقاضي.
فكر إيفان في الليلة السابقة.
حتى لو كانت علاقتهما جيدة ، لا يمكنه أن ينسى أن أشورا كانت غريبة الأطوار.
[إنه يعرف جميع رسلنا. هذا يعني أنه يعرف كل نقاط ضعفنا. إنه أيضًا ماكر جدًا ، لذا يجب أن تولي اهتمامًا إضافيًا لرسولك.]
كان عقدهم أيضًا نصف مخبوز في أحسن الأحوال.
“الأهم أولا: سيلكيد”.
[معتدل؟ ماذا تنوي أن تفعل؟]
ولكن قبل ذلك ، كان عليه مقابلة نيكس مرة أخرى.
كان عليهم الذهاب إلى سيلكيد.
كان فراي على وشك المغادرة عندما التفت لإلقاء نظرة على أناستازيا.
لم يكن إنسانًا. لقد كان وحشا. ومع ذلك ، بدلاً من Drake ، كان Goblin ذو بطن كبير بارز.
“أنا ذاهب إلى جبال إسبانيا. هل ترغبين بالذهاب معي؟”
“لذلك سوف تخلق. عيب. للسيد. استفد منه. ”
“أود ذلك.”
وسيد نيكس … هل كان ذلك يشير إلى نفسه؟
عندما أومأت برأسها، استخدمت فراي فورًا تعويدة النقل لنقلهم إلى جبال إسبانيا.
لكن ألم يكن نفس اللورد هو الذي أراد التضحية بأحد إخوتهم بريء لإنقاذ ريكي؟
شوك.
كان وجود ليرين مميزًا بشكل خاص لأجني. لقد حزن على موتها أكثر من أي شخص آخر.
بعد أن شعرت بالالتفاف ، أومأت أناستازيا برأسها بتقدير.
من وجهة نظر أناستازيا ، كان الأمر كما لو كانت تواصل فقط من حيث قطعت ذكرياتها ، لذلك لم تستطع حقًا أن تشعر بالفرق الزمني.
“أنت بالتأكيد 9 نجوم مرة أخرى.”
“همم. حسنًا ، بالنسبة لي ، أشعر وكأنني استيقظت من نوم عميق جدًا. لا يزال الأمر يبدو وكأنه لم يمر 4000 عام “.
“لقد أخبرتك بذلك بالفعل.”
اقترب شخص ما من فراي بتردد.
“ما زلت أريد أن أراها بنفسي. على أي حال ، هذا يبعث على الارتياح. مم. في الواقع ، أعتقد أنك أقوى مما كنت عليه في الماضي “.
“ماذا…”
“حقًا؟”
[مستحيل. هل بدأت فجأة في احترام موقف البشر وما إلى ذلك؟]
“لقد استهلكت مجموعة من الإكسير القوي مثل نهر فروزن مني ، وقلب دريك وكريستال نصف إله، لذا فهو طبيعي.”
استدار ووجد نوزدوغ واقفا هناك.
فعلا.
ولكن قبل ذلك ، كان عليه مقابلة نيكس مرة أخرى.
لجمع هذا القدر من المانا بالطريقة المعتادة ، يتعين على المرء أن يكرس نفسه للتأمل لعقود في مكان به كثافة مانا عالية وأقل قدر من الانحرافات.
لم يكن لدى نوزدوج أي تعبير على وجهه ، لكن أغني لاحظ عدم وجود تموجات في أنفاسه.
بالإضافة إلى ذلك ، بعد تدريب عقله لمدة 4000 عام في الهاوية ، كان من الآمن القول إنه تجاوز لوكاس ترومان في الماضي لفترة طويلة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 155 – سيلكيد (1)
نظرت أناستازيا إلى الجبال المحيطة بهم بنظرة عميقة.
بعد أن شعرت بالالتفاف ، أومأت أناستازيا برأسها بتقدير.
“يبدو أن هذا المكان لم يتغير كثيرًا.”
“ليست هناك حاجة لطلب رأي أنانتا”.
“لقد مرت 4000 سنة ، لذلك يبدو الأمر مختلفًا بالتأكيد.”
أومأ فري.
“همم. حسنًا ، بالنسبة لي ، أشعر وكأنني استيقظت من نوم عميق جدًا. لا يزال الأمر يبدو وكأنه لم يمر 4000 عام “.
لقد كان الأورك المحارب الذي تحدث بصوت ثقيل.
من وجهة نظر أناستازيا ، كان الأمر كما لو كانت تواصل فقط من حيث قطعت ذكرياتها ، لذلك لم تستطع حقًا أن تشعر بالفرق الزمني.
[رسولي في مكان ما لن يتمكن البشر من العثور عليه أبدًا.]
كان مقدار الوقت الذي مر هو نفسه ، لكن وضعها كان مختلفًا تمامًا عن فراي.
لم يستطع فهم ما تعنيه ، ومن تعبير أناستازيا المرتبك ، كان من الواضح أنها لم تفهم أيضًا.
ذهب فراي إلى نفس الصخرة ، حيث جلس آخر مرة وانتظر نيكس. نظرت أناستازيا حولها قليلاً قبل أن تقول إنها ستذهب إلى المغارة.
“ماذا فعلت؟”
أومأ فراي لأنه لم يعتقد أنه سيضطر إلى الانتظار طويلاً.
“همم. حسنًا ، بالنسبة لي ، أشعر وكأنني استيقظت من نوم عميق جدًا. لا يزال الأمر يبدو وكأنه لم يمر 4000 عام “.
مرت ساعة.
عض فراي شفته.
“…”
“مقرف جدا. يبدو أن هناك المئات منهم “.
مع مرور الوقت ، لم يسع فراي إلا النهوض من مكانه. في المرة الأخيرة التي جاء فيها نيكس إلى هنا ، وصل في أقل من ثلاثين دقيقة.
“كان من الممكن أن يكون الأمر سيئًا للغاية إذا استيقظت بعد عشر دقائق.”
‘هل حدث شئ؟’
“لم تكن تلك تضحية. لم تكن إرادة ليرين. كانت فكرة اللورد هي تحويلها إلى قوة إلهية وحقنها فينا “.
في المقام الأول ، وُضعت نيكس في وضع محفوف بالمخاطر منذ اللحظة التي أصبحت فيها رسول أجني.
بنظرة فضولية ، نظرت أناستازيا إليه وهي تقول.
لذلك ، سيفهم ما إذا كانت تواجه موقفًا خطيرًا ، لكنه لم يعتقد أنها ستختفي دون أن تترك أثراً.
[تحدث بسرعة. أنا أيضًا مسؤول عن منطقة.]
كما كان يتألم من هذا.
لكن أجني لم يفعل ذلك.
كيك ….
“أنت بالتأكيد 9 نجوم مرة أخرى.”
اقترب شخص ما من فراي بتردد.
لكن أجني لم يفعل ذلك.
لم يكن إنسانًا. لقد كان وحشا. ومع ذلك ، بدلاً من Drake ، كان Goblin ذو بطن كبير بارز.
“لقد مرت 4000 سنة ، لذلك يبدو الأمر مختلفًا بالتأكيد.”
كان أكبر بكثير من العفاريت العاديين.
لكنها لم تفتح فمها في النهاية. بدت وكأنها عاجلة ، وكانت يائسة.
بنظرة فضولية ، نظرت أناستازيا إليه وهي تقول.
“نعم.”
“لقد تغير حجم العفاريت كثيرًا خلال 4000 عام.”
لذلك عضت شفتها وغادرت.
“الوحوش هنا أكبر من المعتاد.”
“أعلم ذلك ، لكن عفريت اسبانيا الذي رأيته قبل 4000 عام لم يكن بهذا الحجم.”
لكن ألم يكن نفس اللورد هو الذي أراد التضحية بأحد إخوتهم بريء لإنقاذ ريكي؟
“إذن ، أليس هذا مجرد تحور؟”
كان عليهم الذهاب إلى سيلكيد.
فتح العفريت فمه أثناء محادثتهما السخيفة.
“وهذا يتطابق بشكل جيد لأن رسولي هي عنقاء. إذا حققت هذه الشروط ، فلن أحتاج بعد الآن إلى رسول “.
“الشعر الرمادي ، إنسان ، سيد الزعيمة ، جاء.”
عندما أومأت برأسها، استخدمت فراي فورًا تعويدة النقل لنقلهم إلى جبال إسبانيا.
نظر العفريت إلى فراي بعيون تهتز. كان من الواضح أنه كان مذعورًا.
كان اسمه غواروس ، وكان أبرز المحاربين من بين مئات أو نحو ذلك تجمعوا هناك.
“سيد الزعيمة “.
[لماذا لا تثق في اللورد؟]
الزعيمة … يجب أن يشير إلى نيكس. يبدو أنها أصبحت حاكمة سلسلة الجبال بأكملها.
“…” كوراكسار “في هذا الاتجاه.”
وسيد نيكس … هل كان ذلك يشير إلى نفسه؟
صمت أجني للحظة قبل الرد بصدق.
“ماذا يريد نيكس أن تقوله لي؟”
“مقرف جدا. يبدو أن هناك المئات منهم “.
“قا-قالت الزعيمة . وضع خطير. أتى. لا يمكنها. الصمود.”
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، كان أكثر الكائنات إحسانًا هو ربهم.
“…”
استدار ووجد نوزدوغ واقفا هناك.
“لذلك سوف تخلق. عيب. للسيد. استفد منه. ”
ذهب إيفان إلى المحاربين الذين كانوا يراقبون وسأل.
لم يستطع فهم ما تعنيه ، ومن تعبير أناستازيا المرتبك ، كان من الواضح أنها لم تفهم أيضًا.
نظرت أناستازيا إلى الجبال المحيطة بهم بنظرة عميقة.
عندما ضغطت فراي على العفريت أكثر ، كررت تلك الكلمات فقط بنظرة مرعبة على وجهها قبل أن تقول أخيرًا كلمة واحدة بجسد مهتز وتعبير مبكي.
ولكن…
“سي- ، سيلكيد. سيلكيد. سيلكيد … ”
“أود ذلك.”
لقد أعاد العفريت على مضض ، واختفى على عجل دون أي تردد.
“لم تكن تلك تضحية. لم تكن إرادة ليرين. كانت فكرة اللورد هي تحويلها إلى قوة إلهية وحقنها فينا “.
أصبح فراي قلقا.
اندهش نوزدوج للحظة قبل أن يتكلم بصوت غير مصدق.
“حالة خطيرة.”
كان أكبر بكثير من العفاريت العاديين.
لا ينبغي أن يكون أجني قادرًا على التحرك بشكل صحيح في تلك اللحظة.
“يبدو أن أعدادهم تتزايد تدريجيًا”.
عض فراي شفته.
ولكن قبل ذلك ، كان عليه مقابلة نيكس مرة أخرى.
ربما كان قد استيقظ. كانت خطة فري الأصلية هي التعامل معه عندما كان في حالة ضعف ، ولكن إذا كان قد تعافى بطريقة ما …
“كنت أفكر في طريقة للتخلص من هذا” الضعف “تمامًا.”
“لا أعرف أي شيء آخر ، لكني أعرف إلى أين نحتاج أن نذهب الآن.”
“…”
أومأ فري.
“همم. حسنًا ، بالنسبة لي ، أشعر وكأنني استيقظت من نوم عميق جدًا. لا يزال الأمر يبدو وكأنه لم يمر 4000 عام “.
كان عليهم الذهاب إلى سيلكيد.
كيك ….
* * *
مرشد ، رائد ، قائد.
استيقظ لكنه لم يفتح عينيه على الفور لأنه شعر أن العشرات من اللوتش كانت تتلوى في رأسه. (لوتش ،loach، نوع من الأسماك)
“ليست هناك حاجة لطلب رأي أنانتا”.
متى كانت آخر مرة نال فيها قسطًا جيدًا من الراحة أثناء الليل؟
سرعان ما غطى الضوء الصحراء.
منذ أن أتى إلى الصحراء ، لم يكن قادرًا على الحصول على أكثر من أربع ساعات من الراحة في اليوم.
لكن أجني لم يفعل ذلك.
لكن لم يكن لديه خيار سوى تقليل ساعات نومه لأنه كان عليه أن يواصل نظامه التدريبي.
كانت قصة غريبة نوعا ما.
تنهد إيفان بشدة قبل مغادرة الخيمة.
تحولت نظرة نوزدوج الشرسة إلى أجني.
كانت السماء مزرقة ، وبدا الفجر يقترب.
فتح العفريت فمه أثناء محادثتهما السخيفة.
ذهب إيفان إلى المحاربين الذين كانوا يراقبون وسأل.
“ما زلت أريد أن أراها بنفسي. على أي حال ، هذا يبعث على الارتياح. مم. في الواقع ، أعتقد أنك أقوى مما كنت عليه في الماضي “.
“هل كل شيء على ما يرام؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 155 – سيلكيد (1)
“لم تكن هناك مشاكل.”
[رسولي في مكان ما لن يتمكن البشر من العثور عليه أبدًا.]
بدا أن الليلة السابقة مرت بهدوء.
“لدي طريقة معتدلة نسبيًا.”
خدش إيفان رأسه وهو يسأل سؤالاً آخر.
“الإدارة؟”
“الفتاة الانتحارية …”
جاءت امرأة ذات شعر أحمر وطلبت منه قتلها. حكم عليها إيفان على أنها امرأة مجنونة ، وطردها على الفور.
“يبدو أنها غادرت أثناء الليل.”
مع مرور الوقت ، لم يسع فراي إلا النهوض من مكانه. في المرة الأخيرة التي جاء فيها نيكس إلى هنا ، وصل في أقل من ثلاثين دقيقة.
“… لم يبد أنها ممسوسة. كانت هذه أول مرة تأتي إلي امرأة وتطلب مني قتلها. حتى في مثل هذا الوضع المضطرب “.
“وهذا يتطابق بشكل جيد لأن رسولي هي عنقاء. إذا حققت هذه الشروط ، فلن أحتاج بعد الآن إلى رسول “.
فكر إيفان في الليلة السابقة.
“أنا…”
جاءت امرأة ذات شعر أحمر وطلبت منه قتلها. حكم عليها إيفان على أنها امرأة مجنونة ، وطردها على الفور.
“ما زلت أريد أن أراها بنفسي. على أي حال ، هذا يبعث على الارتياح. مم. في الواقع ، أعتقد أنك أقوى مما كنت عليه في الماضي “.
لذلك عضت شفتها وغادرت.
لجمع هذا القدر من المانا بالطريقة المعتادة ، يتعين على المرء أن يكرس نفسه للتأمل لعقود في مكان به كثافة مانا عالية وأقل قدر من الانحرافات.
“يبدو أن لديها الكثير لتقوله.”
كيف تتعامل مع اللورد ولماذا كان مضطربًا جدًا.
لكنها لم تفتح فمها في النهاية. بدت وكأنها عاجلة ، وكانت يائسة.
“حتى بعد قيادة أنصاف الآلهة لفترة طويلة ، لم يطلب منا أبدًا التضحية بأنفسنا.”
كانت قصة غريبة نوعا ما.
كيف تتعامل مع اللورد ولماذا كان مضطربًا جدًا.
امرأة كانت بحاجة ماسة للموت. إذا أرادت أن تموت بشدة ، كان بإمكانها شنق نفسها فقط بدلاً من القدوم إليه.
قرروا وضع أمر اللورد التنين جانبًا في الوقت الحالي. بعد كل شيء ، حتى لو كانوا متأكدين من أنه مختوم في عالم الشياطين ، فلن يتمكنوا من الوصول إليه بأجسادهم البشرية على أي حال.
“هوو”.
بدأ المحاربون بالخروج من خيامهم واحدًا تلو الآخر ، وتطاير الضوء ببطء في الأفق.
قمع إيفان أفكاره عنها. لم يكن لديه الوقت للتفكير في شيء من هذا القبيل.
لا ينبغي أن يكون أجني قادرًا على التحرك بشكل صحيح في تلك اللحظة.
بدأ المحاربون بالخروج من خيامهم واحدًا تلو الآخر ، وتطاير الضوء ببطء في الأفق.
توقف أجني للحظة قبل المتابعة.
سرعان ما غطى الضوء الصحراء.
كان أكبر عدو من أنصاف الآلهة في تلك اللحظة. بعد أن قال اسمه ، تابع نوزدوج.
لقد أقاموا معسكرهم على أرض مرتفعة ، حتى يتمكنوا من رؤية المنطقة المحيطة بسهولة.
[إرادة اللورد هي إرادة جميع أنصاف الآلهة. ربما حدث هذا بينما كانت Leyrin في حالة سبات ، ولكن إذا كانت مستيقظة ، فمن المؤكد أنها ستقابل نهايتها بابتسامة. وأنا كذلك ، وكذلك أنانتا.]
وبطبيعة الحال ، سمح لهم ذلك برؤية سرب الوحوش يتدفق من الشرق.
عاد غواروس إلى الوراء ، وعيناه الباردة تستقر على المحاربين.
“كان من الممكن أن يكون الأمر سيئًا للغاية إذا استيقظت بعد عشر دقائق.”
[إرادة اللورد هي إرادة جميع أنصاف الآلهة. ربما حدث هذا بينما كانت Leyrin في حالة سبات ، ولكن إذا كانت مستيقظة ، فمن المؤكد أنها ستقابل نهايتها بابتسامة. وأنا كذلك ، وكذلك أنانتا.]
“يبدو أن أعدادهم تتزايد تدريجيًا”.
لذلك ، سيفهم ما إذا كانت تواجه موقفًا خطيرًا ، لكنه لم يعتقد أنها ستختفي دون أن تترك أثراً.
“مقرف جدا. يبدو أن هناك المئات منهم “.
“الفتاة الانتحارية …”
“…” كوراكسار “في هذا الاتجاه.”
“لقد أخبرتك بذلك بالفعل.”
لقد كان الأورك المحارب الذي تحدث بصوت ثقيل.
“يبدو أنها غادرت أثناء الليل.”
كان اسمه غواروس ، وكان أبرز المحاربين من بين مئات أو نحو ذلك تجمعوا هناك.
كان عقدهم أيضًا نصف مخبوز في أحسن الأحوال.
دون احتساب إيفان بالطبع.
[رسولي في مكان ما لن يتمكن البشر من العثور عليه أبدًا.]
كانت قدراته التحليلية والبدنية ممتازة ، ولهذا السبب تذكر إيفان اسمه بسرعة.
“هل يجب أن أطلب مساعدة أشورا؟”
كما أنه كان أول من أشاد بإيفان باعتباره المحارب العظيم.
سرعان ما غطى الضوء الصحراء.
“ما نوع السحر الذي يستخدمونه؟ حتى عندما نتجول ، لا يزالون يجدوننا كما لو كان لديهم أنوف كلاب “.
“الشعر الرمادي ، إنسان ، سيد الزعيمة ، جاء.”
“يمكن أن يكون واحدًا فقط من شيئين. أولا ، لديهم أداة تعقب ممتازة “.
عندما ضغطت فراي على العفريت أكثر ، كررت تلك الكلمات فقط بنظرة مرعبة على وجهها قبل أن تقول أخيرًا كلمة واحدة بجسد مهتز وتعبير مبكي.
عاد غواروس إلى الوراء ، وعيناه الباردة تستقر على المحاربين.
اقترب شخص ما من فراي بتردد.
“أو هناك خائن يقول لهم أين نحن بالضبط.”
كيك ….
* * *
بغض النظر عن عدد الأجناس الأخرى غير النصف بدائيين ماتوا ، فلا علاقة له به.
كان السبب وراء تمكن تلهادون من أن تصبح عاصمة سيلكيد هو أنها ، قبل أي شيء آخر ، كانت موقع أكبر واحة في الصحراء.
“…” كوراكسار “في هذا الاتجاه.”
الآن ، لم يعد هناك أي أثر للمحاربين في تلهادون. دمرت معظم المباني بشكل جزئي أو كلي.
“لم تكن هناك مشاكل.”
كان مشهدا مروعا وكأن عاصفة رملية قوية اجتاحت خلاله. لكن الواحة تمكنت من الحفاظ على شكلها الأصلي الذي كان قريبًا من المعجزة.
كانت قصة غريبة نوعا ما.
لا.
“هوو”.
في الحقيقة ، لم يكن له علاقة بالمعجزات.
مرشد ، رائد ، قائد.
كان هناك سبب واحد فقط. لأن أجني لم يدمرها.
بفضل قوته ، كانت مهمة تبخر الواحة بأكملها أمرًا بسيطًا للغاية.
“الأهم أولا: سيلكيد”.
لكن أجني لم يفعل ذلك.
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، كان أكثر الكائنات إحسانًا هو ربهم.
[ما الذي أردت التحدث عنه؟]
“هل كل شيء على ما يرام؟”
استدار ووجد نوزدوغ واقفا هناك.
“هل يجب أن أطلب مساعدة أشورا؟”
لاحظ أغني أن صوته كان ينزعج قليلاً.
كان وجود ليرين مميزًا بشكل خاص لأجني. لقد حزن على موتها أكثر من أي شخص آخر.
[تحدث بسرعة. أنا أيضًا مسؤول عن منطقة.]
“…”
“أتساءل ما رأيك في اختفاء ليرين.”
عندما أومأت برأسها، استخدمت فراي فورًا تعويدة النقل لنقلهم إلى جبال إسبانيا.
لم تأت الإجابة على الفور.
منذ أن أتى إلى الصحراء ، لم يكن قادرًا على الحصول على أكثر من أربع ساعات من الراحة في اليوم.
لم يكن لدى نوزدوج أي تعبير على وجهه ، لكن أغني لاحظ عدم وجود تموجات في أنفاسه.
لكنها لم تفتح فمها في النهاية. بدت وكأنها عاجلة ، وكانت يائسة.
[ضحت ليرين بنفسها لإيقاظنا نحن الثلاثة. هذا كل شئ. إنها قصة بسيطة.]
كان أكبر عدو من أنصاف الآلهة في تلك اللحظة. بعد أن قال اسمه ، تابع نوزدوج.
“لم تكن تلك تضحية. لم تكن إرادة ليرين. كانت فكرة اللورد هي تحويلها إلى قوة إلهية وحقنها فينا “.
كان يكره حقيقة أن فكرة “الهروب” استمرت في الظهور كلما نظر إلى اللورد.
[ماهو الفرق؟]
“الفتاة الانتحارية …”
“ماذا…”
صمت أجني للحظة قبل الرد بصدق.
بدا أن نوزدوغ تنهد.
مرشد ، رائد ، قائد.
[إرادة اللورد هي إرادة جميع أنصاف الآلهة. ربما حدث هذا بينما كانت Leyrin في حالة سبات ، ولكن إذا كانت مستيقظة ، فمن المؤكد أنها ستقابل نهايتها بابتسامة. وأنا كذلك ، وكذلك أنانتا.]
“…”
تحولت نظرة نوزدوج الشرسة إلى أجني.
اقترب شخص ما من فراي بتردد.
[ألست نفس الشيء؟]
لقد أعاد العفريت على مضض ، واختفى على عجل دون أي تردد.
“نعم.”
لقد أعاد العفريت على مضض ، واختفى على عجل دون أي تردد.
لقد كان صحيحا.
كان السبب وراء تمكن تلهادون من أن تصبح عاصمة سيلكيد هو أنها ، قبل أي شيء آخر ، كانت موقع أكبر واحة في الصحراء.
إذا طلب منه اللورد التضحية بنفسه ، فسوف يفعل ذلك دون أي تردد.
“أود ذلك.”
ولكن…
“كنت أفكر في طريقة للتخلص من هذا” الضعف “تمامًا.”
“اللورد لم يخبرنا عن التضحية.”
“أتساءل ما رأيك في اختفاء ليرين.”
هذا ما أربك أجني.
“ليست هناك حاجة لطلب رأي أنانتا”.
“حتى بعد قيادة أنصاف الآلهة لفترة طويلة ، لم يطلب منا أبدًا التضحية بأنفسنا.”
لم يكن بدافع التعاطف أن يجنب تلهادون. كان ذلك لأن تصرفات لورد جعلته غير مرتاح ، وتساءل عما إذا كان تدمير تلهادون سيكون له تأثير إيجابي على أنصاف الآلهة.
بالنسبة للأنصاف الآلهة ، كان اللورد يمثل أشياء كثيرة.
“وهذا يتطابق بشكل جيد لأن رسولي هي عنقاء. إذا حققت هذه الشروط ، فلن أحتاج بعد الآن إلى رسول “.
مرشد ، رائد ، قائد.
ذهب إيفان إلى المحاربين الذين كانوا يراقبون وسأل.
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، كان أكثر الكائنات إحسانًا هو ربهم.
عاد غواروس إلى الوراء ، وعيناه الباردة تستقر على المحاربين.
هذا هو السبب في أنه كان من الغريب بالنسبة لأجني ، أنصاف الآلهة ، أن يتساءل لماذا ضحى اللورد بشخص أنصاف الآلهة لإنقاذ ثلاثة.
“ماذا يريد نيكس أن تقوله لي؟”
[لابد أن شيئًا ما قد تغير ، لكنني لا أعتقد أن اللورد ارتكب أي خطأ.]
“سيد الزعيمة “.
“أنا…”
“…”
[لماذا لا تثق في اللورد؟]
سرعان ما غطى الضوء الصحراء.
كان هناك عداء في صوت نوزدوج.
“هل كل شيء على ما يرام؟”
صمت أجني للحظة قبل الرد بصدق.
[إرادة اللورد هي إرادة جميع أنصاف الآلهة. ربما حدث هذا بينما كانت Leyrin في حالة سبات ، ولكن إذا كانت مستيقظة ، فمن المؤكد أنها ستقابل نهايتها بابتسامة. وأنا كذلك ، وكذلك أنانتا.]
“لست متأكدا بعد.”
[ما الذي أردت التحدث عنه؟]
كيف تتعامل مع اللورد ولماذا كان مضطربًا جدًا.
“أنا…”
اندهش نوزدوج للحظة قبل أن يتكلم بصوت غير مصدق.
[إنه يعرف جميع رسلنا. هذا يعني أنه يعرف كل نقاط ضعفنا. إنه أيضًا ماكر جدًا ، لذا يجب أن تولي اهتمامًا إضافيًا لرسولك.]
[مستحيل. هل بدأت فجأة في احترام موقف البشر وما إلى ذلك؟]
هذا هو السبب في أنه كان من الغريب بالنسبة لأجني ، أنصاف الآلهة ، أن يتساءل لماذا ضحى اللورد بشخص أنصاف الآلهة لإنقاذ ثلاثة.
“لا.”
“…” كوراكسار “في هذا الاتجاه.”
هز أجني رأسه بقوة دون تردد.
كان اسمه غواروس ، وكان أبرز المحاربين من بين مئات أو نحو ذلك تجمعوا هناك.
بغض النظر عن عدد الأجناس الأخرى غير النصف بدائيين ماتوا ، فلا علاقة له به.
[يبدو أن رسول أنانتا بارع جدًا في الاختباء. واللورد لا داعي للقلق بشأنه على الإطلاق.]
لم يكن بدافع التعاطف أن يجنب تلهادون. كان ذلك لأن تصرفات لورد جعلته غير مرتاح ، وتساءل عما إذا كان تدمير تلهادون سيكون له تأثير إيجابي على أنصاف الآلهة.
لم يستطع فهم ما تعنيه ، ومن تعبير أناستازيا المرتبك ، كان من الواضح أنها لم تفهم أيضًا.
كان يكره حقيقة أن فكرة “الهروب” استمرت في الظهور كلما نظر إلى اللورد.
اقترب شخص ما من فراي بتردد.
كان كل أنصاف الآلهة أحرارًا وكريمًا ومتساوًا. لم يكن سوى اللورد هو من علمهم ذلك.
اندهش نوزدوج للحظة قبل أن يتكلم بصوت غير مصدق.
لكن ألم يكن نفس اللورد هو الذي أراد التضحية بأحد إخوتهم بريء لإنقاذ ريكي؟
“أنا ذاهب إلى جبال إسبانيا. هل ترغبين بالذهاب معي؟”
أراد أجني طرح هذا الأمر ، لكنه اختار إبقاء فمه مغلقًا.
* * *
مصدر هذه المعلومات كان إيريس ، وبما أن نوزدوج كرهها ، لم يكن ليصدقها حتى لو أخبره.
تحولت نظرة نوزدوج الشرسة إلى أجني.
[لا يهمني ما دمت لا تخطو على نفس مسار ريكي. كانت تجربة القتال من نوعى مرة واحدة كافية.]
[ما الذي أردت التحدث عنه؟]
كان هذا هو العزاء الوحيد الذي يمكن أن يقدمه نوزدوج له.
فكر إيفان في الليلة السابقة.
“ليست هناك حاجة لطلب رأي أنانتا”.
* * *
من المحتمل أن يكون لديه نفس أفكار نوزدوج.
“سي- ، سيلكيد. سيلكيد. سيلكيد … ”
تساءل أغني عن سبب كونه الوحيد الذي كان مرتبكًا من بين الثلاثة.
كان مشهدا مروعا وكأن عاصفة رملية قوية اجتاحت خلاله. لكن الواحة تمكنت من الحفاظ على شكلها الأصلي الذي كان قريبًا من المعجزة.
جاء الجواب بسهولة.
كان فراي على وشك المغادرة عندما التفت لإلقاء نظرة على أناستازيا.
كان وجود ليرين مميزًا بشكل خاص لأجني. لقد حزن على موتها أكثر من أي شخص آخر.
لم تأت الإجابة على الفور.
نوزدوج ، الذي كان على وشك المغادرة ، طرح سؤالاً فجأة.
عندما ضغطت فراي على العفريت أكثر ، كررت تلك الكلمات فقط بنظرة مرعبة على وجهها قبل أن تقول أخيرًا كلمة واحدة بجسد مهتز وتعبير مبكي.
[قد يكون هذا سؤالا لا طائل من ورائه. لكن آجني ، كيف تدير رسولك؟]
ذهب فراي إلى نفس الصخرة ، حيث جلس آخر مرة وانتظر نيكس. نظرت أناستازيا حولها قليلاً قبل أن تقول إنها ستذهب إلى المغارة.
“الإدارة؟”
من وجهة نظر أناستازيا ، كان الأمر كما لو كانت تواصل فقط من حيث قطعت ذكرياتها ، لذلك لم تستطع حقًا أن تشعر بالفرق الزمني.
[فراي بليك.]
“ما نوع السحر الذي يستخدمونه؟ حتى عندما نتجول ، لا يزالون يجدوننا كما لو كان لديهم أنوف كلاب “.
كان أكبر عدو من أنصاف الآلهة في تلك اللحظة. بعد أن قال اسمه ، تابع نوزدوج.
من وجهة نظر أناستازيا ، كان الأمر كما لو كانت تواصل فقط من حيث قطعت ذكرياتها ، لذلك لم تستطع حقًا أن تشعر بالفرق الزمني.
[إنه يعرف جميع رسلنا. هذا يعني أنه يعرف كل نقاط ضعفنا. إنه أيضًا ماكر جدًا ، لذا يجب أن تولي اهتمامًا إضافيًا لرسولك.]
“مقرف جدا. يبدو أن هناك المئات منهم “.
“ماذا فعلت؟”
كان أكبر عدو من أنصاف الآلهة في تلك اللحظة. بعد أن قال اسمه ، تابع نوزدوج.
[رسولي في مكان ما لن يتمكن البشر من العثور عليه أبدًا.]
ولكن قبل ذلك ، كان عليه مقابلة نيكس مرة أخرى.
ضحك نوزدوج بشدة.
كيف تتعامل مع اللورد ولماذا كان مضطربًا جدًا.
[يبدو أن رسول أنانتا بارع جدًا في الاختباء. واللورد لا داعي للقلق بشأنه على الإطلاق.]
[لابد أن شيئًا ما قد تغير ، لكنني لا أعتقد أن اللورد ارتكب أي خطأ.]
“لدي طريقة معتدلة نسبيًا.”
الزعيمة … يجب أن يشير إلى نيكس. يبدو أنها أصبحت حاكمة سلسلة الجبال بأكملها.
[معتدل؟ ماذا تنوي أن تفعل؟]
كانت السماء مزرقة ، وبدا الفجر يقترب.
“كنت أفكر في طريقة للتخلص من هذا” الضعف “تمامًا.”
“الوحوش هنا أكبر من المعتاد.”
توقف أجني للحظة قبل المتابعة.
قرروا وضع أمر اللورد التنين جانبًا في الوقت الحالي. بعد كل شيء ، حتى لو كانوا متأكدين من أنه مختوم في عالم الشياطين ، فلن يتمكنوا من الوصول إليه بأجسادهم البشرية على أي حال.
“وهذا يتطابق بشكل جيد لأن رسولي هي عنقاء. إذا حققت هذه الشروط ، فلن أحتاج بعد الآن إلى رسول “.
“أنت بالتأكيد 9 نجوم مرة أخرى.”
بفضل قوته ، كانت مهمة تبخر الواحة بأكملها أمرًا بسيطًا للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
