سيلكيد (4)
ترجمة : [ Yama ]
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 158 – سيلكيد (4)
“الح- ، الحكيم العظيم …”
ذهب أورها للإبلاغ عما حدث لـ قائد الحرب ، لذلك عاد فراي إلى الثكنة وحدها.
أمالت نورا رأسها.
كان لدى سنو ونورا فكرة عن قوة فراي ، لذلك لم يفاجأوا بحقيقة أنه يستطيع تجميد آلاف المخلوقات في لحظة.
صمتت ، ولكن كان هناك صوت طفيف يخرج من حلقها.
بدلاً من ذلك ، كان الشخص الأكثر دهشة هو الساحر ، بينيانغ.
لم يكن هناك شك في أن أنباء ذلك ستصل إلى أجني قريبًا.
نظرت إلى فراي ولم تستطع إلا أن تسأل بنبرة صادمة.
جعدت سنو حاجبيها.
“النائب فراي حقًا 9 نجوم؟”
كان لدى فراي ببساطة القدرة على إخبار الشخص بالضبط بما يحتاجه المرء لسماعه عندما يمر بأصعب المواقف.
“ألم أخبرك؟”
لم تستطع التخلي عن خاتم ترومان.
“…آه. نعم فعلا. انت فعلت. اهاها “.
لم يعد بإمكان بينيانغ الكلام.
أطلق بينيانغ ضحكة خافتة.
كان لدى سنو ونورا فكرة عن قوة فراي ، لذلك لم يفاجأوا بحقيقة أنه يستطيع تجميد آلاف المخلوقات في لحظة.
“…”
لذلك لم تستطع الهرب.
رأى فراي نواياها.
مجرد وجوده كان كافيا لملئها بالثقة.
في تلك اللحظة ، أدار فراي رأسه وفتح فمه.
يمكن أن يرى فراي مخاوفها. لم يكن الأمر غيرة أو عقدة نقص. لم تكن من النوع الذي يشعر بالغيرة من الآخرين ، ولم تكن تفكر بشدة في أن يكون لديها عقدة النقص.
“كان يجب أن يلاحظ أجني تلك التعويذة.”
توقفت بينيانغ عند الكلمات غير المتوقعة.
“اعتقد هذا ايضا.”
كان فراي لا يزال في حلمه.
أضاءت عيون سنو.
لقد عنى هذا.
“هل تحاول عمدًا لفت الانتباه؟”
أم أنه مصاب بمرض عضال؟
يقال إن أجني لا يزال في تلهادون. نحتاج إلى معرفة ما إذا كان مرتبطًا بهذه المنطقة “.
عندما كانت طفلة ، كان أوسيل يقرأ لها دائمًا حكاية الساحر العظيم.
“هذه مقامرة محفوفة بالمخاطر. ماذا لو جاء إلى هنا شخصيًا؟ ”
“…آه. نعم فعلا. انت فعلت. اهاها “.
“ربما لن يفعل”.
الآن ، فهمت لماذا رأت أوسيل في فراي. لماذا شعرت بالارتياح عندما كانت حوله.
عرف فراي أنه كان هناك تسلسل هرمي خفي بين أنصاف الآلهة. بالطبع ، هذا لا يعني أنه كان هناك فصل واضح بين المستويات العليا والدنيا.
عبس فراي قليلا.
في الأساس ، كان صحيحًا أن جميع أنصاف الآلهة تحت حكم اللورد كانوا متساوين.
قام فراي بضرب رأس بينيانغ أثناء قوله.
ومع ذلك ، كان هناك القليل من الخط الفاصل بينهما.
في تلك اللحظة ، أدار فراي رأسه وفتح فمه.
تمامًا مثل هيدرا التي قتلها ريكي في الماضي. كانت واحدة من مرؤوسين أنانتا.
“لهذا السبب أفكر في الانتقال في مجموعات منفصلة من الآن فصاعدًا.”
يجب أن يكون الأنصاف الثلاثة الذين هرعوا لمساعدة ليرين مرؤوسين لها.
حتى بينما كان بينيانج يفكر في صمت ، تابع فراي.
وربما كان الأنصاف الذين كانوا حاليًا في سيلكيد تابعين لأجني.
لم تستطع التخلي عن خاتم ترومان.
“الشائعات عني ستنتشر بالتأكيد في جميع أنحاء سيلكيد.”
“لست متأكدًا مما إذا كان القائد العظيم سيوافق على أن سيلكيد فقدت غالبية قواتها.”
من المؤكد أن ظهور رقاقات الثلج في الصحراء سيكون لها مثل هذا التأثير.
“ث- ، نحن الاثنين؟”
لم يكن هناك شك في أن أنباء ذلك ستصل إلى أجني قريبًا.
لذلك أصيب بخيبة أمل.
تحدثت نورا بصوت هادئ.
“كنت سعيدا جدا. حتى بعد مرور 4000 عام ، كانت إرادتي لا تزال تُحمل على أكمل وجه. لا ، لقد كان أفضل. كنت فخورة جدًا لأنكم كنتم من حمل اسمي “.
“ماذا لو جاء أنصاف الآلهة؟ يمكن أن يمتد الضرر إلى هذه المدينة “.
عرف فراي أنه كان هناك تسلسل هرمي خفي بين أنصاف الآلهة. بالطبع ، هذا لا يعني أنه كان هناك فصل واضح بين المستويات العليا والدنيا.
“لهذا السبب أفكر في الانتقال في مجموعات منفصلة من الآن فصاعدًا.”
“هذا القلق غير ضروري. هناك ساحر ممتاز بجانبي “.
“مم؟”
انتشرت ابتسامة صغيرة على شفاه فراي.
جعدت سنو حاجبيها.
“هذه مقامرة محفوفة بالمخاطر. ماذا لو جاء إلى هنا شخصيًا؟ ”
“وضح من فضلك.”
لم يستجب فراي.
“من الآن فصاعدًا ، سوف أتجول في سيلكيد وأجذب أكبر قدر ممكن من الاهتمام. سوف أتعامل مع أي مخلوقات أنصاف الآلهة التي أواجهها بشكل عشوائي ، وإذا واجهت أنصاف الآلهة ، فلن أتجنب القتال “.
عرف فراي أنه كان هناك تسلسل هرمي خفي بين أنصاف الآلهة. بالطبع ، هذا لا يعني أنه كان هناك فصل واضح بين المستويات العليا والدنيا.
كان أجني هو الاستثناء الوحيد.
“ماذا لو جاء أنصاف الآلهة؟ يمكن أن يمتد الضرر إلى هذه المدينة “.
لم يكن الأبوكاليبس شيئًا يمكن أن يتعامل معه فراي في الوقت الحالي.
“…آه. نعم فعلا. انت فعلت. اهاها “.
“في غضون ذلك ، ستنضم إلى إيفان ، وتذهب إلى القائد العظيم لسيلكيد ، وتحاول أن تقترح القتال ضد أجني معه.”
عندما سمعت هذه الكلمات ، أصبحت بينيانغ عاطفية ، ولم تستطع إلا أن تمزق قليلاً.
أضاءت عينا نورا.
”من نوم طويل جدا. اعتقدت أنني لن أراه مرة أخرى. في الواقع … لقد كانت فترة طويلة حقًا منذ آخر مرة رأيته فيها “.
”انضم إلى إيفان. أحب تلك الفكرة.”
“هاه؟”
“لست متأكدًا مما إذا كان القائد العظيم سيوافق على أن سيلكيد فقدت غالبية قواتها.”
بالنسبة إلى فراي – لا ، بالنسبة إلى لوكاس – كان شفايزر أفضل صديق وموجه.
“علينا أن نجعله يوافق بطريقة ما.”
كيف لها أن تقبل مثل هذا الشرف؟
كان الزعيم العظيم طوارق لا غنى عنه عندما يتعلق الأمر بتوحيد محاربي سيلكيد.
كان وجود ساحر أثناء قتال مع أنصاف الآلهة مثل الفرق بين السماء والأرض.
أمالت نورا رأسها.
في الأساس ، كان صحيحًا أن جميع أنصاف الآلهة تحت حكم اللورد كانوا متساوين.
“لكن فراي ، بدونك ، سيكون التعامل مع المخلوقات مزعجًا. سيكون الأمر صعبًا إذا لم نتمكن من تجنب القتال مع أنصاف الآلهة “.
أومأ فري برأسه ونظر إلى عيون بينيانغ الواسعة.
كان وجود ساحر أثناء قتال مع أنصاف الآلهة مثل الفرق بين السماء والأرض.
“كانت الدائرة تتفكك … لذا قادت. كان صعبا. أردت أن أموت … أردت أن ألقي بالمنشفة وأجري عدة مرات! لكنني لم أستطع. أنا ، أنا … ”
لكن فري هز رأسه.
ومع ذلك ، كان هناك القليل من الخط الفاصل بينهما.
“هذا القلق غير ضروري. هناك ساحر ممتاز بجانبي “.
بدلاً من ذلك ، كان الشخص الأكثر دهشة هو الساحر ، بينيانغ.
تحولت نظرة فراي إلى بينيانغ.
كانت مهتزة بشكل واضح.
“…”
“أ- ، أنا؟”
أومأ فري برأسه ونظر إلى عيون بينيانغ الواسعة.
“بالمهارات التي تمتلكها الرئيسة بينيانغ الآن. إنها أكثر من كافية لتحل مكاني “.
على الرغم من ارتباكها ، ما زالت بينيانج تهنئه. كان هذا لأنها استطاعت سماع الإخلاص في صوت فراي.
“ل، لكن …”
على الرغم من ارتباكها ، ما زالت بينيانج تهنئه. كان هذا لأنها استطاعت سماع الإخلاص في صوت فراي.
اهتزت عيناها. بدأت يداها اللتان كانتا مشبوكتين برشاقة ، ترتجفان.
“ث- ، نحن الاثنين؟”
بدت وكأنها خائفة أكثر مما كانت عليه عندما كانت في اجتماع الدائرة من قبل. كان لمظهر بينيانغ المهيب في ذلك الوقت تأثير كبير.
“هل تحاول عمدًا لفت الانتباه؟”
لذلك أصيب بخيبة أمل.
بدلاً من ذلك ، كان الشخص الأكثر دهشة هو الساحر ، بينيانغ.
إذا لم يظهر فراي ، فقد كان متأكدًا من أن شجاعتها ستنمو أكثر.
اهتزت عيناها. بدأت يداها اللتان كانتا مشبوكتين برشاقة ، ترتجفان.
نهض فراي من مقعده.
“أنا فخور بكِ حقًا.”
“أجني بينيانغ.”
كان أجني هو الاستثناء الوحيد.
“نعم ، نعم؟”
يقال إن أجني لا يزال في تلهادون. نحتاج إلى معرفة ما إذا كان مرتبطًا بهذه المنطقة “.
“هل نتحدث للحظة؟ فقط نحن الاثنين.”
“وضح من فضلك.”
“ث- ، نحن الاثنين؟”
“في غضون ذلك ، ستنضم إلى إيفان ، وتذهب إلى القائد العظيم لسيلكيد ، وتحاول أن تقترح القتال ضد أجني معه.”
أومأ فري برأسه ونظر إلى عيون بينيانغ الواسعة.
لم تستطع التخلي عن خاتم ترومان.
“نعم. نحن الإثنان.”
نهض فراي من مقعده.
* * *
“الشائعات عني ستنتشر بالتأكيد في جميع أنحاء سيلكيد.”
كانت ليلة الصحراء شديدة البرودة. ربما كان نتيجة تعويذة فراي بليزارد.
أطلق بينيانغ ضحكة خافتة.
هبت ريح باردة كأنها ستجمد قلبها.
ترجمة : [ Yama ]
ذهب فراي إلى المستدقة مع بينيانج. عندما وصلوا إلى هناك ، طلب من الحراس التفضل بمنحهم بعض الوقت.
لقد عرفت هذا ، لكنها لم تستطع التوقف. شعورها انسكب مثل الماء من سد انهار لتوه.
أومأ الحراس برأسهم دون تردد قبل النزول.
“علينا أن نجعله يوافق بطريقة ما.”
“كبير السحرة.”
“الشائعات عني ستنتشر بالتأكيد في جميع أنحاء سيلكيد.”
“غاية في الروعة…”
“لقد كان رجلاً رائعًا ، ولكن الغريب أنه لم يأخذ أي تلاميذ. لقد كان الأمر كذلك لفترة طويلة. لقد كان بالتأكيد أفضل في التدريس مما كنت عليه ، وهو أكثر تعاطفًا ، ولكن في النهاية ، كنت أنا الشخص الذي أُطلق عليه لقب المعلم العظيم “.
كانوا يسمعون تذمر الحراس لبعضهم البعض أثناء مغادرتهم.
“مثيرة للشفقة؟”
“أنت مدهش يا فراي.”
نهض فراي من مقعده.
تردد صدى صوت بينيانغ في هواء الشتاء البارد. كانت تحدق في الأفق الأسود بنظرة فارغة.
لقد عنى هذا.
بدت الصحراء المظلمة وكأنها بحر من الظلام ، لا يمكن رؤية أعماقها. كانت شظايا الجليد الموجودة هناك تمثل جمال اللحظة تمامًا.
“هذا القلق غير ضروري. هناك ساحر ممتاز بجانبي “.
لم يستجب فراي.
“لقد اعتقدت ذلك منذ البداية. أنت تتحرك دائمًا بثقة ، دون أي تردد. كما لو كنت تتطلع إلى الأمام بضع خطوات قبل اتخاذ القرارات الصحيحة. مقارنة بك ، أنا … ”
“لقد اعتقدت ذلك منذ البداية. أنت تتحرك دائمًا بثقة ، دون أي تردد. كما لو كنت تتطلع إلى الأمام بضع خطوات قبل اتخاذ القرارات الصحيحة. مقارنة بك ، أنا … ”
لكن فري هز رأسه.
“مثيرة للشفقة؟”
تسربت قوتهم إلى ما لا نهاية ، مثل تدفق المياه إلى حافة الهاوية.
جفلت بينيانغ قبل الإيماء.
بعد القتال مع نوزدوغ ، أولئك الذين بقوا في الدائرة هم أولئك الذين لديهم نفس الأفكار.
“نعم.”
“كنت سعيدا جدا. حتى بعد مرور 4000 عام ، كانت إرادتي لا تزال تُحمل على أكمل وجه. لا ، لقد كان أفضل. كنت فخورة جدًا لأنكم كنتم من حمل اسمي “.
“…”
“لقد كان رجلاً رائعًا ، ولكن الغريب أنه لم يأخذ أي تلاميذ. لقد كان الأمر كذلك لفترة طويلة. لقد كان بالتأكيد أفضل في التدريس مما كنت عليه ، وهو أكثر تعاطفًا ، ولكن في النهاية ، كنت أنا الشخص الذي أُطلق عليه لقب المعلم العظيم “.
يمكن أن يرى فراي مخاوفها. لم يكن الأمر غيرة أو عقدة نقص. لم تكن من النوع الذي يشعر بالغيرة من الآخرين ، ولم تكن تفكر بشدة في أن يكون لديها عقدة النقص.
“أردت أن أقول هذا منذ أن قابلتك. شكرا جزيلا.”
كانت لديها شكوك عميقة حول نفسها.
“اعتقد هذا ايضا.”
“… فراي ، أردت أن أقول هذا لوقت طويل. أنا متأكد من أنك الشخص الذي سيقود خواتم ترومان- ”
“أنا…! حقا….!”
“استيقظ صديقي منذ فترة ليست بعيدة .”
لقد عنى هذا.
توقفت بينيانغ عند الكلمات غير المتوقعة.
كان فراي لا يزال في حلمه.
“هاه؟”
أحبت قصته. لقد كان محترمًا ورائعًا ، ولم يسعها إلا أن تريد أن تكون مثله.
”من نوم طويل جدا. اعتقدت أنني لن أراه مرة أخرى. في الواقع … لقد كانت فترة طويلة حقًا منذ آخر مرة رأيته فيها “.
“… اسم هذا الصديق.”
“آه. تهانينا.”
“أنا فتى محظوظ.”
على الرغم من ارتباكها ، ما زالت بينيانج تهنئه. كان هذا لأنها استطاعت سماع الإخلاص في صوت فراي.
أضاءت عيون سنو.
وامتلأ وجهه بالفرح.
تحولت عيون فراي أخيرًا إلى بينيانغ.
نظرًا لأن فراي كانت عادةً شخصًا محجوزًا للغاية ، لم تستطع إلا أن تتساءل فقط من الذي كان قادرًا على جلب هذه السعادة له.
تمامًا مثل هيدرا التي قتلها ريكي في الماضي. كانت واحدة من مرؤوسين أنانتا.
“نوم طويل”.
* * *
ماذا يعني ذلك؟ هل أصيب صديقه؟
لم يكن هناك شك في أن أنباء ذلك ستصل إلى أجني قريبًا.
أم أنه مصاب بمرض عضال؟
“كان يجب أن يلاحظ أجني تلك التعويذة.”
حتى بينما كان بينيانج يفكر في صمت ، تابع فراي.
كانوا يسمعون تذمر الحراس لبعضهم البعض أثناء مغادرتهم.
“إنه رجل أفضل بكثير مني. بنفس الطريقة التي يفكر بها السيد بينيانغ بي ، فكرت فيه. لقد كان صديقًا جيدًا وقويًا وحكيمًا. لقد كان صديقًا جيدًا يحترم دائمًا معتقداتي “.
لم يكن الأبوكاليبس شيئًا يمكن أن يتعامل معه فراي في الوقت الحالي.
لقد عنى هذا.
لقد عنى هذا.
بالنسبة إلى فراي – لا ، بالنسبة إلى لوكاس – كان شفايزر أفضل صديق وموجه.
“أعرف.”
كان قادرًا على تعلم الكثير من مشاهدة موقفه تجاه الحياة.
“لا ينبغي أن أفعل ذلك ، ولكن عندما اكتشفت أن سلسلة Strow Necklaces كانت فاسدة ، كان أول ما خطر ببالي هو …”
“لقد كان رجلاً رائعًا ، ولكن الغريب أنه لم يأخذ أي تلاميذ. لقد كان الأمر كذلك لفترة طويلة. لقد كان بالتأكيد أفضل في التدريس مما كنت عليه ، وهو أكثر تعاطفًا ، ولكن في النهاية ، كنت أنا الشخص الذي أُطلق عليه لقب المعلم العظيم “.
في الأساس ، كان صحيحًا أن جميع أنصاف الآلهة تحت حكم اللورد كانوا متساوين.
“معلم… عظيم ؟”
“نعم ، نعم؟”
تدفق موجة من الصدمة من خلال عيون بينيانغ.
لقد عرفت هذا ، لكنها لم تستطع التوقف. شعورها انسكب مثل الماء من سد انهار لتوه.
واصل فراي بهدوء.
كان فراي لا يزال في حلمه.
“منذ وقت ليس ببعيد ، أصبح مهتمًا عندما اكتشفت عن الدائرة. لقد فهمت ذلك تمامًا. بعد كل شيء ، كنت نفس الشيء. كان لديه فضول لمعرفة كيف ورث الجيل الأصغر إرادتنا لمحاربة أنصاف الآلهة. وكان بالتأكيد الأكثر اهتمامًا بقلادة سترو “.
إذا لم يظهر فراي ، فقد كان متأكدًا من أن شجاعتها ستنمو أكثر.
كان هذا طبيعيًا حيث أنها مجموعة ورثت اسمائهم.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 158 – سيلكيد (4)
“…”
“ل، لكن …”
لم يعد بإمكان بينيانغ الكلام.
كانت لديها شكوك عميقة حول نفسها.
لم تستطع حتى رفع إصبعها. تم تجميد جسدها بالكامل.
نظرًا لأن فراي كانت عادةً شخصًا محجوزًا للغاية ، لم تستطع إلا أن تتساءل فقط من الذي كان قادرًا على جلب هذه السعادة له.
ومع ذلك ، ظلت نظرتها مغلقة على شفتي فراي.
“…”
كان فراي لا يزال في حلمه.
جعدت سنو حاجبيها.
“لكنني لم أخبره بكل شيء عن قلادات سترو . إذا فعلت ذلك ، لكان قد أصيب بخيبة أمل. لم أكن أريد أن أرى تعابير وجهه المريرة “.
توقفت بينيانغ عند الكلمات غير المتوقعة.
عبس فراي قليلا.
تم أخذ أصولهم القليلة باستمرار ، وغادر الأعضاء الموهوبون في دائرتهم يومًا بعد يوم.
“… اسم هذا الصديق.”
“نعم ، نعم؟”
تمكنت بينيانغ أخيرًا من فتح فمها. ظل فراي ينظر إلى المسافة كما قال.
“ماذا لو جاء أنصاف الآلهة؟ يمكن أن يمتد الضرر إلى هذه المدينة “.
“شفايزر سترو”.
تدفق موجة من الصدمة من خلال عيون بينيانغ.
“الح- ، الحكيم العظيم …”
مجرد وجوده كان كافيا لملئها بالثقة.
كادت بينيانغ أن تنهار لأنها فقدت المشاعر في ساقيها.
“نعم. نحن الإثنان.”
“لا ينبغي أن أفعل ذلك ، ولكن عندما اكتشفت أن سلسلة Strow Necklaces كانت فاسدة ، كان أول ما خطر ببالي هو …”
وربما كان الأنصاف الذين كانوا حاليًا في سيلكيد تابعين لأجني.
انتشرت ابتسامة صغيرة على شفاه فراي.
تمكنت بينيانغ أخيرًا من فتح فمها. ظل فراي ينظر إلى المسافة كما قال.
“أنا فتى محظوظ.”
كانت لديها شكوك عميقة حول نفسها.
“أ- ، آه …”
“من الآن فصاعدًا ، سوف أتجول في سيلكيد وأجذب أكبر قدر ممكن من الاهتمام. سوف أتعامل مع أي مخلوقات أنصاف الآلهة التي أواجهها بشكل عشوائي ، وإذا واجهت أنصاف الآلهة ، فلن أتجنب القتال “.
“كنت سعيدا جدا. حتى بعد مرور 4000 عام ، كانت إرادتي لا تزال تُحمل على أكمل وجه. لا ، لقد كان أفضل. كنت فخورة جدًا لأنكم كنتم من حمل اسمي “.
يجب أن يكون الأنصاف الثلاثة الذين هرعوا لمساعدة ليرين مرؤوسين لها.
“ف- ، فراي. لا- لا ، لا يمكنك … ”
هذا كل شئ.
تحولت عيون فراي أخيرًا إلى بينيانغ.
شعرت بلمسة باردة على رأسها.
كانت عيناه مليئة بالدفء واللطف الذي لم تره من قبل.
“أعرف.”
“شكرا لك.”
“ث- ، نحن الاثنين؟”
“… !!”
“أ- ، آه …”
عندما سمعت هذه الكلمات ، أصبحت بينيانغ عاطفية ، ولم تستطع إلا أن تمزق قليلاً.
كان لدى فراي ببساطة القدرة على إخبار الشخص بالضبط بما يحتاجه المرء لسماعه عندما يمر بأصعب المواقف.
“أردت أن أقول هذا منذ أن قابلتك. شكرا جزيلا.”
كيف لها أن تقبل مثل هذا الشرف؟
سقطت الدموع من عيون بينيانغ.
ماذا يعني ذلك؟ هل أصيب صديقه؟
“ل- ، لا. أنا ، أنا … فعلت للتو … ه- ، كل شيء كان ينهار … كل شيء كان ينهار … ”
وربما كان الأنصاف الذين كانوا حاليًا في سيلكيد تابعين لأجني.
صمتت ، ولكن كان هناك صوت طفيف يخرج من حلقها.
رأى فراي نواياها.
“كانت الدائرة تتفكك … لذا قادت. كان صعبا. أردت أن أموت … أردت أن ألقي بالمنشفة وأجري عدة مرات! لكنني لم أستطع. أنا ، أنا … ”
غادر الجميع. رئيس الدائرة والنائب والمديرين التنفيذيين. حتى الأدوات السحرية والآثار تم أخذها بعيدًا.
وجهها يحترق من الخجل. كانت تئن.
“لا ينبغي أن أفعل ذلك ، ولكن عندما اكتشفت أن سلسلة Strow Necklaces كانت فاسدة ، كان أول ما خطر ببالي هو …”
لقد عرفت هذا ، لكنها لم تستطع التوقف. شعورها انسكب مثل الماء من سد انهار لتوه.
“كان يجب أن يلاحظ أجني تلك التعويذة.”
كان الأمر صعبًا للغاية لأنها أرادت أن تموت.
أومأ فري برأسه ونظر إلى عيون بينيانغ الواسعة.
لم يكن الأمر صعبًا فقط.
ذهب فراي إلى المستدقة مع بينيانج. عندما وصلوا إلى هناك ، طلب من الحراس التفضل بمنحهم بعض الوقت.
غادر الجميع. رئيس الدائرة والنائب والمديرين التنفيذيين. حتى الأدوات السحرية والآثار تم أخذها بعيدًا.
لوكاس ترومان.
كل ما تبقى هو قذيفة “خواتم ترومان”. ومع ذلك ، فإن ضغط القوى الأخرى لم يتوقف.
“… !!”
تم أخذ أصولهم القليلة باستمرار ، وغادر الأعضاء الموهوبون في دائرتهم يومًا بعد يوم.
“هاه؟”
تسربت قوتهم إلى ما لا نهاية ، مثل تدفق المياه إلى حافة الهاوية.
“لقد كان رجلاً رائعًا ، ولكن الغريب أنه لم يأخذ أي تلاميذ. لقد كان الأمر كذلك لفترة طويلة. لقد كان بالتأكيد أفضل في التدريس مما كنت عليه ، وهو أكثر تعاطفًا ، ولكن في النهاية ، كنت أنا الشخص الذي أُطلق عليه لقب المعلم العظيم “.
شعرت وكأنها كانت تسقط في هاوية لا تنتهي.
أحبت قصته. لقد كان محترمًا ورائعًا ، ولم يسعها إلا أن تريد أن تكون مثله.
ومع ذلك ، فقد تمسكت.
ذهب فراي إلى المستدقة مع بينيانج. عندما وصلوا إلى هناك ، طلب من الحراس التفضل بمنحهم بعض الوقت.
عندما كانت طفلة ، كان أوسيل يقرأ لها دائمًا حكاية الساحر العظيم.
بالنسبة إلى فراي – لا ، بالنسبة إلى لوكاس – كان شفايزر أفضل صديق وموجه.
لوكاس ترومان.
تمامًا مثل هيدرا التي قتلها ريكي في الماضي. كانت واحدة من مرؤوسين أنانتا.
أحبت قصته. لقد كان محترمًا ورائعًا ، ولم يسعها إلا أن تريد أن تكون مثله.
تم أخذ أصولهم القليلة باستمرار ، وغادر الأعضاء الموهوبون في دائرتهم يومًا بعد يوم.
بعد القتال مع نوزدوغ ، أولئك الذين بقوا في الدائرة هم أولئك الذين لديهم نفس الأفكار.
“لكن فراي ، بدونك ، سيكون التعامل مع المخلوقات مزعجًا. سيكون الأمر صعبًا إذا لم نتمكن من تجنب القتال مع أنصاف الآلهة “.
لذلك لم تستطع الهرب.
“لكن فراي ، بدونك ، سيكون التعامل مع المخلوقات مزعجًا. سيكون الأمر صعبًا إذا لم نتمكن من تجنب القتال مع أنصاف الآلهة “.
لم تستطع التخلي عن خاتم ترومان.
وجهها يحترق من الخجل. كانت تئن.
“أنا…! حقا….!”
”من نوم طويل جدا. اعتقدت أنني لن أراه مرة أخرى. في الواقع … لقد كانت فترة طويلة حقًا منذ آخر مرة رأيته فيها “.
“أعرف.”
لم يكن ذلك بسبب حزنها. كانت دموع الفرح.
ضحك فراي بينما كانت بينيانغ تبكي وأطلقت مشاعرها.
كانت مهتزة بشكل واضح.
‘فهمت.’
أمالت نورا رأسها.
الآن ، فهمت لماذا رأت أوسيل في فراي. لماذا شعرت بالارتياح عندما كانت حوله.
“…”
مجرد وجوده كان كافيا لملئها بالثقة.
وامتلأ وجهه بالفرح.
شعرت بلمسة باردة على رأسها.
“وضح من فضلك.”
“أنا فخور بكِ حقًا.”
يمكن أن يرى فراي مخاوفها. لم يكن الأمر غيرة أو عقدة نقص. لم تكن من النوع الذي يشعر بالغيرة من الآخرين ، ولم تكن تفكر بشدة في أن يكون لديها عقدة النقص.
“أ- ، آه …”
أضاءت عينا نورا.
كيف لها أن تقبل مثل هذا الشرف؟
“أنا…! حقا….!”
بدأت بينيانغ في البكاء مرة أخرى.
كان فراي لا يزال في حلمه.
لم يكن ذلك بسبب حزنها. كانت دموع الفرح.
“نعم ، نعم؟”
قام فراي بضرب رأس بينيانغ أثناء قوله.
“أ- ، أنا؟”
“لقد أبليت حسنا. وستقوم بعمل أفضل في المستقبل. أنا أثق بك ، بينيانغ أرجينتو “.
“كبير السحرة.”
ما احتاجته لم يكن التدريس. ولم تكن كلمة تحذير.
رأى فراي نواياها.
كانت الراحة. يمكن أن يرى فراي ذلك.
ماذا يعني ذلك؟ هل أصيب صديقه؟
لم يكن سبب تسميته بالمعلم العظيم شيئًا مميزًا.
“نعم. نحن الإثنان.”
كان لدى فراي ببساطة القدرة على إخبار الشخص بالضبط بما يحتاجه المرء لسماعه عندما يمر بأصعب المواقف.
“أ- ، أنا؟”
هذا كل شئ.
“غاية في الروعة…”
وامتلأ وجهه بالفرح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
