سيلكيد (6)
ترجمة : [ Yama ]
ربما كلما عاش المرء لفترة أطول في سيلكيد ، قل احتمال تصديق مثل هذه القصة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 160 – سيلكيد (6)
“من هو؟”
أولا قبل أي شيء، كان بحاجة إلى جمع المزيد من المعلومات.
لقد كان مشهدًا مثيرًا للاشمئزاز لدرجة أنه من شأنه أن يجعل معظم الناس يتقيأون.
كان الجزء الأكثر أهمية في المعركة هو المعلومات.
“إذا كان قد انتشر بالفعل بهذا القدر ، فينبغي أن يكون أنصاف الآلهة قد سمع عنه.”
كم عدد أنصاف الآلهة في سيلكيد ، ما هي الصلاحيات التي كانت لديهم ، ولماذا لم يتحرك أجني ، موقع نيكس الحالي. كان هناك العديد من الأشياء التي يحتاج إلى معرفتها ، ولكن لم يكن من السهل اكتشاف أي منها.
“هذا صحيح.”
“ستكون مساعدة كبيرة حتى لو اكتشفت للتو الصلاحيات التي يمتلكونها ،”
“هل ستدمرها؟”
أي شيء من شأنه أن يشير إلى نقاط ضعفهم من شأنه أن يساعد.
بعد كل شيء ، لم يكن من الخطأ الخوف من الموت. لكنه في نفس الوقت كان يشعر بالاشمئزاز.
في الماضي ، أخبره ريكي أن ضعف هيدرا هو النار. بفضل هذه المعلومة الصغيرة ، تمكن فراي من قتل نصف إله بتعويذة 8 نجوم فقط.
إلى جانب ذلك ، كانت حقيقة تفضيل أغني له معلومات مهمة. لم يكن هذا الرجل رسول أغني ، لذلك كان يعني أنه قد بايعه.
على الرغم من أنه كان قادرًا على القيام بذلك فقط لأنها كانت على قيد الحياة بعد أن هاجمها ريكي ، بقيت الحقيقة أنه كان قادرًا على فعل ذلك لأنه كان يعرف ضعفها.
على الرغم من أنها كانت أرضًا مقفرة ، إلا أن الرجل كان يشعر بمشاعر غير معروفة.
“هل قال المحارب الحامي؟”
“إذا كان قد انتشر بالفعل بهذا القدر ، فينبغي أن يكون أنصاف الآلهة قد سمع عنه.”
الحاكم الحقيقي للمدينة. قال أورها إنه كان مفهومًا مشابهًا لمفهوم سيد المدينة.
اختفى اللورد دون أن يترك أثرا. ربما ذهب إلى Kastkau كما قال.
لذلك ، كان من المحتمل أن يعرف المزيد عن أنصاف الآلهة من غيره.
لم يلومهم فراي.
ألم يكاد رني يستسلم ببساطة بسبب اختيار سارمان؟
[هذا يعتمد على اختيارهم.]
بعد اتخاذ قراره توجه فراي إلى حانة في الطرح.
لم يكن الأمر مجرد خسارة أراضي الدولة.
والأهم من ذلك ، من هو بحق الجحيم؟
كانت المدينة قد وصلت إلى حالة من الفوضى ، لكنها لم تتطور بالكامل بعد.
“…”
لا يزال هناك العديد من القضبان المفتوحة التي بدت طبيعية. لكن لم يتضح إلى متى سيستمر هذا الجزء الأخير من النظام.
على الرغم من أن الوقت كان منتصف النهار ، كانت الحانة مزدحمة. ومع ذلك ، على عكس ما قد يتوقعه المرء ، لم يكن هناك أي ضوضاء عالية في البار. لا يمكن سماع سوى نفخة منخفضة في البار لأن معظم العملاء كانوا يشربون بهدوء.
كان من الجيد الاستيلاء على الحراس وسحب المعلومات مباشرة من أذهانهم كما فعل للتو ، ولكن إذا أراد الحصول على فهم جيد للوضع العام ، فمن الأفضل مراقبة مجموعة كبيرة.
كان فراي عاجزًا عن الكلام.
في هذه الحالة ، كانت الحانات من أفضل الأماكن لجمع المعلومات.
“…”
صرير.
سيعرفون أيضًا أن تجميد الصحراء لن يكون مهمة صعبة لساحر 9 نجوم.
فتح الباب المتهالك وتوجه إلى الداخل.
هذا كل ما سأتعلمه من هنا.
على الرغم من أن الوقت كان منتصف النهار ، كانت الحانة مزدحمة. ومع ذلك ، على عكس ما قد يتوقعه المرء ، لم يكن هناك أي ضوضاء عالية في البار. لا يمكن سماع سوى نفخة منخفضة في البار لأن معظم العملاء كانوا يشربون بهدوء.
ظهرت ابتسامة على وجهه الفارغ. كما لو كان يستمتع برد فعل إيريس.
عندما فتح الباب ، استدار الجميع لينظروا إلى فراي للحظة قبل أن يبتعدوا ، غير مهتمين.
تُركت وحيدة ، كادت إيريس أن تنهار لأنها شعرت أن ساقيها تفقد قوتها ، لكنها تحملت ذلك بالقوة.
أثبت هذا أن تمويه فراي كان مثاليًا.
هذا كل ما سأتعلمه من هنا.
جلس فراي في مكان جعل الاستماع إلى محادثات الآخرين أمرًا مريحًا أثناء طلب وجبة بسيطة.
أجابت إيريس دون ذعر لأنه كانت معتادة.
“هل سمعت قصة ريني؟”
كم عدد أنصاف الآلهة في سيلكيد ، ما هي الصلاحيات التي كانت لديهم ، ولماذا لم يتحرك أجني ، موقع نيكس الحالي. كان هناك العديد من الأشياء التي يحتاج إلى معرفتها ، ولكن لم يكن من السهل اكتشاف أي منها.
“إشاعة أن الصحراء كانت مجمدة؟ هل تصدق ذلك؟ ”
أثبت هذا أن تمويه فراي كان مثاليًا.
“هذه ليست شائعة. قال لوكيل إنه رآه بأم عينيه “.
[هذا يعتمد على اختيارهم.]
“همف. ليس من النادر رؤية سراب في الصحراء “.
في الماضي ، أخبره ريكي أن ضعف هيدرا هو النار. بفضل هذه المعلومة الصغيرة ، تمكن فراي من قتل نصف إله بتعويذة 8 نجوم فقط.
“هذا صحيح.”
كم عدد أنصاف الآلهة في سيلكيد ، ما هي الصلاحيات التي كانت لديهم ، ولماذا لم يتحرك أجني ، موقع نيكس الحالي. كان هناك العديد من الأشياء التي يحتاج إلى معرفتها ، ولكن لم يكن من السهل اكتشاف أي منها.
يبدو أن تصرفات فراي في ريني قد انتشرت بعيدًا لأن المحاربين في الطرح كانوا يعرفون ذلك بالفعل.
ثم قام ببطء بتنظيم المعلومات التي حصل عليها.
“إذا كان قد انتشر بالفعل بهذا القدر ، فينبغي أن يكون أنصاف الآلهة قد سمع عنه.”
على الرغم من أنه كان قادرًا على القيام بذلك فقط لأنها كانت على قيد الحياة بعد أن هاجمها ريكي ، بقيت الحقيقة أنه كان قادرًا على فعل ذلك لأنه كان يعرف ضعفها.
لكن كان هناك عدد قليل من الناس الذين صدقوا ذلك بالفعل. بعد كل شيء ، تم تجميد الصحراء.
أولا قبل أي شيء، كان بحاجة إلى جمع المزيد من المعلومات.
مجرد قول هذه الكلمات كان كافياً لإثارة الكفر.
“لذا ميلد يحمل المفتاح.”
ربما كلما عاش المرء لفترة أطول في سيلكيد ، قل احتمال تصديق مثل هذه القصة.
جلس فراي في مكان جعل الاستماع إلى محادثات الآخرين أمرًا مريحًا أثناء طلب وجبة بسيطة.
“لذا فإن أنصاف الآلهة سيكونون أكثر يقظة.”
لم يستطع تذكر أي شيء.
كان من الممكن خداع العيون بالسراب ، لكن لم يكن من الممكن إبادة المخلوقات بواحد.
هوك.
سيعرفون أيضًا أن تجميد الصحراء لن يكون مهمة صعبة لساحر 9 نجوم.
[لماذا هناك؟]
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
“إشاعة أن الصحراء كانت مجمدة؟ هل تصدق ذلك؟ ”
“نحن بالفعل في نفس القارب. ماذا نستطيع ان نفعل؟ سواء كنا نعيش أو نموت ، علينا أن نتبع ميلد من الآن فصاعدًا “.
ربما كلما عاش المرء لفترة أطول في سيلكيد ، قل احتمال تصديق مثل هذه القصة.
“أنا لا يعجبني. السيد بورتو هو المحارب الحامي. فلماذا يتصرف كما لو كان المسؤول؟ ”
كان الجزء الأكثر أهمية في المعركة هو المعلومات.
“لا يمكننا فعل أي شيء حيال ذلك. الوحش الذي أحرق تلهادون يفضله “.
* * *
ضاقت عيون فراي.
“المحارب العظيم ، إيفان. هل سمعت عنه؟ إنه رجل سافر مؤخرًا حول تجمع قوات سيلكيد. يقال إنه شوكة في جانب الوحش الذي أسر سيلكيد “.
إذن لم يكن المحارب الحامي بورتو ، لكن رجلاً يُدعى ميلد كان يسيطر على المدينة؟
كان هذا فكر فراي.
إلى جانب ذلك ، كانت حقيقة تفضيل أغني له معلومات مهمة. لم يكن هذا الرجل رسول أغني ، لذلك كان يعني أنه قد بايعه.
أي شيء من شأنه أن يشير إلى نقاط ضعفهم من شأنه أن يساعد.
أو.
كان الجزء الأكثر أهمية في المعركة هو المعلومات.
“رسول آخر من أنصاف الآلهة.”
ان لم…
كان هذا احتمالًا.
كان عليه أن يقابله ويقتله إذا لزم الأمر.
ان لم…
ثم ظهر رجل يُدعى ميلد ليحشد الطرح مع جارديان واريور بورتو.
هز فراي رأسه في التفكير المفاجئ. لم يكن لديه معلومات كافية للتوصل إلى استنتاج عشوائي.
أين كان؟
“هل يجب أن نبقى مع إيفان فقط؟”
“هذه ليست خطة يمكن أن يفكر فيها أنصاف الآلهة.”
“ما يسمى بالمحارب العظيم؟ انسى ذلك. بغض النظر عن مدى قوته ، فهو مجرد إنسان “.
والآن حان الوقت للخطوة الثانية التي كانت تهدف إلى تعميق العداء بين القوتين. حتى وصلت إلى النقطة التي اعتبروا فيها بعضهم البعض أعداء لدودين.
“نحن على الجانب الأيمن. رأيت تلهدون تختفي بأم عيني. محاربة تلك الوحوش انتحار. أنا … لا أريد أن أموت بعد. ”
سيعرفون أيضًا أن تجميد الصحراء لن يكون مهمة صعبة لساحر 9 نجوم.
“…”
في الماضي ، أخبره ريكي أن ضعف هيدرا هو النار. بفضل هذه المعلومة الصغيرة ، تمكن فراي من قتل نصف إله بتعويذة 8 نجوم فقط.
سيلكيد.
لم يلومهم فراي.
كان مكانًا معروفًا باسم أرض المحاربين ، لكن يبدو أنه لم يكن جميعهم محاربين فخورين ونزيهين.
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
على الأقل ، اختار معظم الأشخاص في هذه الحانة الهرب دون قتال.
نظرت إيريس إلى الوراء ووجدت اللورد واقفًا هناك بدون أي ملامح.
ومع ذلك ، فقد كانوا خائفين لأنهم لم يكونوا متأكدين من الاختيار الذي قاموا به. لذلك ، استخدموا الكحول للتخلص من قلقهم.
نهض فراي وغادر الحانة قبل أن ينظر إلى القلعة في وسط المدينة.
لإنقاذ حياتهم بالتخلي عن كبريائهم.
“متمرد؟”
لم يلومهم فراي.
لم يستطع تذكر أي شيء.
بعد كل شيء ، لم يكن من الخطأ الخوف من الموت. لكنه في نفس الوقت كان يشعر بالاشمئزاز.
لكن كان هناك عدد قليل من الناس الذين صدقوا ذلك بالفعل. بعد كل شيء ، تم تجميد الصحراء.
استمع فراي لمدة نصف ساعة أخرى وهو يملأ معدته بالطعام.
على الرغم من أنه كان قادرًا على القيام بذلك فقط لأنها كانت على قيد الحياة بعد أن هاجمها ريكي ، بقيت الحقيقة أنه كان قادرًا على فعل ذلك لأنه كان يعرف ضعفها.
ثم قام ببطء بتنظيم المعلومات التي حصل عليها.
كان هذا فكر فراي.
لم يكن الطرح ينوي الاستسلام في البداية. لقد شكلوا جيوشهم الخاصة للقتال ضد الأعداء ، لكن لسوء الحظ ، تم إبادتهم قبل أن يتمكنوا حتى من القتال.
كان الرجل يعاني من صداع.
ثم ظهر رجل يُدعى ميلد ليحشد الطرح مع جارديان واريور بورتو.
الخطوة الأولى كانت ناجحة بالفعل. تم تقسيم سيلكيد إلى مجموعتين.
هذا كل ما سأتعلمه من هنا.
“إذا كان قد انتشر بالفعل بهذا القدر ، فينبغي أن يكون أنصاف الآلهة قد سمع عنه.”
لن يتعلم أي شيء آخر حتى لو ظل جالسًا هناك.
استدعى فراي المعلومات.
نهض فراي وغادر الحانة قبل أن ينظر إلى القلعة في وسط المدينة.
كان الرجل يعاني من صداع.
وفقًا للمعلومات التي حصل عليها ، كان ميلد يعيش في تلك القلعة.
“أنا لا يعجبني. السيد بورتو هو المحارب الحامي. فلماذا يتصرف كما لو كان المسؤول؟ ”
“لذا ميلد يحمل المفتاح.”
كان هذا لأنه لم يكن مختلفًا عن الضغط على أزرار اللورد. لكن هذه المرة ، كان اللورد هادئًا بشكل مدهش كما قال.
استدعى فراي المعلومات.
مجرد قول هذه الكلمات كان كافياً لإثارة الكفر.
رجل بدا في أوائل الثلاثينيات من عمره وبشرته بيضاء شاحبة ونادرًا ما نراه في الصحراء ، مما سهل العثور عليه.
كان ينوي خلق العداء بين الجانبين ويقود في نهاية المطاف الناس من نفس البلد إلى توجيه سيوفهم على بعضهم البعض.
كان فراي على وشك التوجه مباشرة إلى القلعة عندما لاحظ وجود أشخاص مزدحمين حول شيء ما. بطبيعة الحال ، استدارت عيون فراي لترى ما كان عليه.
كان عليه أن يقابله ويقتله إذا لزم الأمر.
“…”
“هؤلاء هم الذين تمردوا على ميلد.”
كانت مجموعة من الجثث.
لقد تجاوزوا الخط. لم يكن الأمر مختلفًا عن الترويج ليس فقط كبريائهم ولكن أيضًا لأخلاقهم وأخلاقهم كبشر.
كانت جثثًا قُطعت أوصال وعرضت في ساحة البلدة على رمح.
المجلى.
يبدو أن الجثث كانت موجودة منذ فترة طويلة لأنها كانت مغطاة باليرقات وكانت رائحتها فاسدة للغاية.
إلى جانب ذلك ، كانت حقيقة تفضيل أغني له معلومات مهمة. لم يكن هذا الرجل رسول أغني ، لذلك كان يعني أنه قد بايعه.
لقد كان مشهدًا مثيرًا للاشمئزاز لدرجة أنه من شأنه أن يجعل معظم الناس يتقيأون.
“لذا ميلد يحمل المفتاح.”
كانت كلمة محفورة على لافتة أمام الجثث.
“هاه؟ هل وصلت للتو إلى المدينة؟ ”
[تطهير]
على الأقل ، اختار معظم الأشخاص في هذه الحانة الهرب دون قتال.
نقر فري على لسانه.
“لا توجد طريقة يمكن لفريق القهر بها أن يقضي على قوات إيفان.”
ثم توجه نحو رجل من بين المتفرجين في الجوار أعطاه انطباعًا جيدًا.
++أي شخص يحرق سأحظر حسابه من التعليق في الموقع++
“من هو؟”
“همف. ليس من النادر رؤية سراب في الصحراء “.
“هاه؟ هل وصلت للتو إلى المدينة؟ ”
يوم واحد فقط سيكون على ما يرام.
نظر الرجل المشعر إلى فراي بنظرة مريبة ، لكن فراي رد ببساطة دون تغيير في تعابير وجهه.
بقيت هذه الحقيقة حتى بعد أن حصلت على قوة الفضاء بعد أن أصبحت رسوله.
“وصلت أمس من جولود.”
حتى هوية الدولة المسماة سيلكيد ستختفي.
“آه. أرى.”
“إشاعة أن الصحراء كانت مجمدة؟ هل تصدق ذلك؟ ”
كانت جولود واحدة من المدن التي دمرها النصف أنصاف الآلهة. كان الناجون فقط أولئك الذين كانوا بعيدين عن جولود في ذلك الوقت أو أولئك الذين بالكاد تمكنوا من الفرار بحياتهم. توجه معظمهم إلى الطرحة …
لكن كان هناك عدد قليل من الناس الذين صدقوا ذلك بالفعل. بعد كل شيء ، تم تجميد الصحراء.
كانت هذه قصة سمعها فراي للتو في الحانة.
‘لا.’
اختفى الشك على وجه الرجل ، وأومأ برأسه.
بعد كل شيء ، لم يكن من الخطأ الخوف من الموت. لكنه في نفس الوقت كان يشعر بالاشمئزاز.
“هؤلاء هم الذين تمردوا على ميلد.”
[لن أسأل لماذا أنقذتِ هذا الرجل. بعد كل شيء ، كان هذا أحد الشروط. لكن في المرة القادمة التي أقابله فيها سأقتله. ومثلما أعلنت ذلك اليوم ، سأفعل ذلك بشكل مؤلم للغاية. سأجعله يندم على عدم احتضاره في ذلك الوقت.]
“متمرد؟”
تُركت وحيدة ، كادت إيريس أن تنهار لأنها شعرت أن ساقيها تفقد قوتها ، لكنها تحملت ذلك بالقوة.
“لقد تمردوا على تشكيل فرقة إخضاع ، وكانت هذه هي النتيجة. تك. إذا كانوا قد كبحوا جماح بنفسهم ، لكانوا لا يزالون على قيد الحياة. كانوا فخورين بلا سبب “.
لم يكن الأمر مجرد خسارة أراضي الدولة.
“من سوف يصطادون؟”
“دعا أجني أكثر من عشرة أنصاف الآلهة. اعتقدت أنه كان أكثر من اللازم ، لذلك ذهبت لإلقاء نظرة. ربما كان يخطط لشيء ما “.
“المحارب العظيم ، إيفان. هل سمعت عنه؟ إنه رجل سافر مؤخرًا حول تجمع قوات سيلكيد. يقال إنه شوكة في جانب الوحش الذي أسر سيلكيد “.
“رسول آخر من أنصاف الآلهة.”
“…”
“…”
كان فراي عاجزًا عن الكلام.
كان عليه أن يقابله ويقتله إذا لزم الأمر.
كان هذا الرجل قد أخبره للتو أنهم كانوا يشكلون فريقًا لإخضاع إيفان ، الذي كان يتنقل في جميع أنحاء سيلكيد لتجميع القوات ، وقد أعدم بوحشية كل من احتج.
لقد تجاوزوا الخط. لم يكن الأمر مختلفًا عن الترويج ليس فقط كبريائهم ولكن أيضًا لأخلاقهم وأخلاقهم كبشر.
“ههه”.
“هل سمعت قصة ريني؟”
برد صدره في تلك اللحظة.
نهض فراي وغادر الحانة قبل أن ينظر إلى القلعة في وسط المدينة.
لقد تجاوزوا الخط. لم يكن الأمر مختلفًا عن الترويج ليس فقط كبريائهم ولكن أيضًا لأخلاقهم وأخلاقهم كبشر.
يوم واحد فقط سيكون على ما يرام.
تحول المقياس في قلب فراي تدريجيًا إلى جانب واحد.
[يبدو أنكِ مشغولة جدًا هذه الأيام.]
أخذ نفسا صغيرا لتنظيم أفكاره.
حطمت هذه الكلمات رباطة جأش إيريس لأول مرة. أظهر اللورد أيضًا رد فعل للمرة الأولى.
“لا توجد طريقة يمكن لفريق القهر بها أن يقضي على قوات إيفان.”
“… أريد أن أرتاح.”
وكان يجب أن يعرف ميلد ذلك.
ان لم…
ثم ما الذي كان يهدف إليه؟ هل أراد أن يلحق خسائر بمجموعة إيفان على حساب التدمير الكامل لفريق القهر؟
الخطوة الأولى كانت ناجحة بالفعل. تم تقسيم سيلكيد إلى مجموعتين.
أم أنه ببساطة أراد سببًا لإعدام المتمردين؟
كان الرجل يعاني من صداع.
‘لا.’
“…”
كانت هذه كلها منتجات ثانوية.
لن يتعلم أي شيء آخر حتى لو ظل جالسًا هناك.
ما كان ميلد يُعد … ربما كان حربًا أهلية.
لقد تجاوزوا الخط. لم يكن الأمر مختلفًا عن الترويج ليس فقط كبريائهم ولكن أيضًا لأخلاقهم وأخلاقهم كبشر.
كان هذا فكر فراي.
أو.
كان ينوي خلق العداء بين الجانبين ويقود في نهاية المطاف الناس من نفس البلد إلى توجيه سيوفهم على بعضهم البعض.
أم أنه ببساطة أراد سببًا لإعدام المتمردين؟
الخطوة الأولى كانت ناجحة بالفعل. تم تقسيم سيلكيد إلى مجموعتين.
أولا قبل أي شيء، كان بحاجة إلى جمع المزيد من المعلومات.
والآن حان الوقت للخطوة الثانية التي كانت تهدف إلى تعميق العداء بين القوتين. حتى وصلت إلى النقطة التي اعتبروا فيها بعضهم البعض أعداء لدودين.
كانت هذه قصة سمعها فراي للتو في الحانة.
“هذا ليس جيدًا.”
“من هو؟”
إذا كانت هذه الخطة الخبيثة ستنجح ، فلن يسقط سيلكيد من الخارج بل من الداخل. سيكون أنصاف الآلهة قادرًا على إزالة واحدة من أقوى الدول في القارة بالكاد بأي جهد من جانبهم.
يبدو أن تصرفات فراي في ريني قد انتشرت بعيدًا لأن المحاربين في الطرح كانوا يعرفون ذلك بالفعل.
لم يكن الأمر مجرد خسارة أراضي الدولة.
عندما فتح الباب ، استدار الجميع لينظروا إلى فراي للحظة قبل أن يبتعدوا ، غير مهتمين.
حتى هوية الدولة المسماة سيلكيد ستختفي.
كانت نبرته متشككة.
بمعنى من المعاني ، كانت نهاية أفظع بكثير من مجرد تدمير البلد.
لقد تجاوزوا الخط. لم يكن الأمر مختلفًا عن الترويج ليس فقط كبريائهم ولكن أيضًا لأخلاقهم وأخلاقهم كبشر.
“هذه ليست خطة يمكن أن يفكر فيها أنصاف الآلهة.”
[أنا ذاهب إلى إمبراطورية كاستكاو اليوم.]
إذا لم يفهم المرء الجانب المظلم من البشر ، فلن يكون قادرًا على وضع مثل هذه الخطة.
لكن كان هناك شيء واحد كان على يقين منه.
نظر فراي نحو القلعة مرة أخرى.
لم يكن الطرح ينوي الاستسلام في البداية. لقد شكلوا جيوشهم الخاصة للقتال ضد الأعداء ، لكن لسوء الحظ ، تم إبادتهم قبل أن يتمكنوا حتى من القتال.
المجلى.
[تطهير]
كان عليه أن يقابله ويقتله إذا لزم الأمر.
[يبدو أنكِ مشغولة جدًا هذه الأيام.]
* * *
يوم واحد فقط سيكون على ما يرام.
[يبدو أنكِ مشغولة جدًا هذه الأيام.]
أم أنه ببساطة أراد سببًا لإعدام المتمردين؟
نظرت إيريس إلى الوراء ووجدت اللورد واقفًا هناك بدون أي ملامح.
ربما كلما عاش المرء لفترة أطول في سيلكيد ، قل احتمال تصديق مثل هذه القصة.
كانت إيريس واثقة من قدرتها على التحرك دون أن يترك أثراً ، لكن لورد كان على مستوى مختلف تماماً.
“سيلكيد”.
بقيت هذه الحقيقة حتى بعد أن حصلت على قوة الفضاء بعد أن أصبحت رسوله.
“…”
[أين كنتِ؟]
“لذا ميلد يحمل المفتاح.”
“سيلكيد”.
حطمت هذه الكلمات رباطة جأش إيريس لأول مرة. أظهر اللورد أيضًا رد فعل للمرة الأولى.
[لماذا هناك؟]
لقد فهمت إيريس نية لورد.
كانت نبرته متشككة.
ومع ذلك ، فقد كانوا خائفين لأنهم لم يكونوا متأكدين من الاختيار الذي قاموا به. لذلك ، استخدموا الكحول للتخلص من قلقهم.
أجابت إيريس دون ذعر لأنه كانت معتادة.
رجل بدا في أوائل الثلاثينيات من عمره وبشرته بيضاء شاحبة ونادرًا ما نراه في الصحراء ، مما سهل العثور عليه.
“دعا أجني أكثر من عشرة أنصاف الآلهة. اعتقدت أنه كان أكثر من اللازم ، لذلك ذهبت لإلقاء نظرة. ربما كان يخطط لشيء ما “.
كانت جثثًا قُطعت أوصال وعرضت في ساحة البلدة على رمح.
على الرغم من أنها قالت ذلك بطريقة ملتوية ، إلا أن كلماتها كانت تشير بالتأكيد إلى خيانة ريكي. بعد تلك الحادثة ، حتى أنصاف الآلهة لن يتحدثوا بسهولة عن ريكي أمام اللورد.
فتح رجل عينيه. شعرت أنه كان نائمًا لفترة طويلة.
كان هذا لأنه لم يكن مختلفًا عن الضغط على أزرار اللورد. لكن هذه المرة ، كان اللورد هادئًا بشكل مدهش كما قال.
أم أنه ببساطة أراد سببًا لإعدام المتمردين؟
[فهمت.]
[هذا يعتمد على اختيارهم.]
“…”
كم عدد أنصاف الآلهة في سيلكيد ، ما هي الصلاحيات التي كانت لديهم ، ولماذا لم يتحرك أجني ، موقع نيكس الحالي. كان هناك العديد من الأشياء التي يحتاج إلى معرفتها ، ولكن لم يكن من السهل اكتشاف أي منها.
[أنا ذاهب إلى إمبراطورية كاستكاو اليوم.]
سيعرفون أيضًا أن تجميد الصحراء لن يكون مهمة صعبة لساحر 9 نجوم.
“هل ستدمرها؟”
“إشاعة أن الصحراء كانت مجمدة؟ هل تصدق ذلك؟ ”
[هذا يعتمد على اختيارهم.]
“هذا ليس جيدًا.”
قال بصوت كسول. لم يتغير تعبير إيريس كما قالت.
بعد ذلك ، أسندت رأسها إلى الحائط وتمتمت.
“هل هذا كل ما أردت التحدث عنه؟ إذا كان الأمر كذلك ، إذن … ”
سيعرفون أيضًا أن تجميد الصحراء لن يكون مهمة صعبة لساحر 9 نجوم.
[هذا الرجل الذي أنقدته. يُدعى فراي بليك.]
كان سعيدًا ولكنه حزين أيضًا في نفس الوقت.
“…”
“هذا صحيح.”
حطمت هذه الكلمات رباطة جأش إيريس لأول مرة. أظهر اللورد أيضًا رد فعل للمرة الأولى.
بعد ذلك ، أسندت رأسها إلى الحائط وتمتمت.
ظهرت ابتسامة على وجهه الفارغ. كما لو كان يستمتع برد فعل إيريس.
“هذا ليس جيدًا.”
[لن أسأل لماذا أنقذتِ هذا الرجل. بعد كل شيء ، كان هذا أحد الشروط. لكن في المرة القادمة التي أقابله فيها سأقتله. ومثلما أعلنت ذلك اليوم ، سأفعل ذلك بشكل مؤلم للغاية. سأجعله يندم على عدم احتضاره في ذلك الوقت.]
“ما يسمى بالمحارب العظيم؟ انسى ذلك. بغض النظر عن مدى قوته ، فهو مجرد إنسان “.
لقد فهمت إيريس نية لورد.
‘لا.’
لقد كان تحذيرًا.
لقد تجاوزوا الخط. لم يكن الأمر مختلفًا عن الترويج ليس فقط كبريائهم ولكن أيضًا لأخلاقهم وأخلاقهم كبشر.
ربما في المرة التالية التي حاولت فيها منعه ، قد لا تكون آمنة.
[لماذا هناك؟]
هوك.
هذا كل ما سأتعلمه من هنا.
اختفى اللورد دون أن يترك أثرا. ربما ذهب إلى Kastkau كما قال.
هذا كل ما سأتعلمه من هنا.
“…”
[فهمت.]
تُركت وحيدة ، كادت إيريس أن تنهار لأنها شعرت أن ساقيها تفقد قوتها ، لكنها تحملت ذلك بالقوة.
“شوق”.
بعد ذلك ، أسندت رأسها إلى الحائط وتمتمت.
أثبت هذا أن تمويه فراي كان مثاليًا.
“… أريد أن أرتاح.”
الحاكم الحقيقي للمدينة. قال أورها إنه كان مفهومًا مشابهًا لمفهوم سيد المدينة.
يوم واحد فقط سيكون على ما يرام.
ان لم…
لكنها سرعان ما هزت رأسها.
[هذا الرجل الذي أنقدته. يُدعى فراي بليك.]
كانت الراحة رفاهية لها. لقد كان الأمر كذلك بالفعل منذ 4000 عام.
جلس فراي في مكان جعل الاستماع إلى محادثات الآخرين أمرًا مريحًا أثناء طلب وجبة بسيطة.
* * *
هز فراي رأسه في التفكير المفاجئ. لم يكن لديه معلومات كافية للتوصل إلى استنتاج عشوائي.
فتح رجل عينيه. شعرت أنه كان نائمًا لفترة طويلة.
المجلى.
“هذا هو…”
“متمرد؟”
أين كان؟
كانت جولود واحدة من المدن التي دمرها النصف أنصاف الآلهة. كان الناجون فقط أولئك الذين كانوا بعيدين عن جولود في ذلك الوقت أو أولئك الذين بالكاد تمكنوا من الفرار بحياتهم. توجه معظمهم إلى الطرحة …
نظر حوله.
كم عدد أنصاف الآلهة في سيلكيد ، ما هي الصلاحيات التي كانت لديهم ، ولماذا لم يتحرك أجني ، موقع نيكس الحالي. كان هناك العديد من الأشياء التي يحتاج إلى معرفتها ، ولكن لم يكن من السهل اكتشاف أي منها.
كل ما يمكن أن يراه هو أرض مقفرة حيث لم يتم العثور على قطعة من العشب.
في الماضي ، أخبره ريكي أن ضعف هيدرا هو النار. بفضل هذه المعلومة الصغيرة ، تمكن فراي من قتل نصف إله بتعويذة 8 نجوم فقط.
على الرغم من أنها كانت أرضًا مقفرة ، إلا أن الرجل كان يشعر بمشاعر غير معروفة.
[يبدو أنكِ مشغولة جدًا هذه الأيام.]
“شوق”.
كانت نبرته متشككة.
كان سعيدًا ولكنه حزين أيضًا في نفس الوقت.
يبدو أن تصرفات فراي في ريني قد انتشرت بعيدًا لأن المحاربين في الطرح كانوا يعرفون ذلك بالفعل.
اختلطت هذه المشاعر المتضاربة معًا ، مما تسبب في حدوث ارتباك.
كانت مجموعة من الجثث.
لماذا بحق الجحيم كان يشعر بهذه الطريقة؟
ثم توجه نحو رجل من بين المتفرجين في الجوار أعطاه انطباعًا جيدًا.
كان الرجل يعاني من صداع.
[أين كنتِ؟]
والأهم من ذلك ، من هو بحق الجحيم؟
على الرغم من أن الوقت كان منتصف النهار ، كانت الحانة مزدحمة. ومع ذلك ، على عكس ما قد يتوقعه المرء ، لم يكن هناك أي ضوضاء عالية في البار. لا يمكن سماع سوى نفخة منخفضة في البار لأن معظم العملاء كانوا يشربون بهدوء.
“…”
لم يستطع التذكر.
لم يستطع التذكر.
“…”
لم يستطع تذكر أي شيء.
كان هذا فكر فراي.
لكن كان هناك شيء واحد كان على يقين منه.
كان عليه أن يقابله ويقتله إذا لزم الأمر.
لم تكن الصحراء ممتعة. (ياما: هل هو لورد التنانين؟ أو ربما… كاساجين!!!)
وكان يجب أن يعرف ميلد ذلك.
++أي شخص يحرق سأحظر حسابه من التعليق في الموقع++
أخذ نفسا صغيرا لتنظيم أفكاره.
“هاه؟ هل وصلت للتو إلى المدينة؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
