نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 161

الدليل (1)

الدليل (1)

ترجمة : [ Yama ]

“هل كان إبادة مخلوقات أجني في رني من صنع يديك؟ لقد قمت بعمل جيد جدا ، ساحر. من الصعب للغاية القضاء على هذا العدد الكبير من المخلوقات “.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة – الفصل 161 – الدليل (1)

ميلد ترك ضحكة قذرة.

“من مؤسف أنني لا أستطيع استخدام الشبح.”

سيكون من الصعب أيضًا الهروب بعد القبض عليهم هناك.

كانت التعويذة الأكثر فاعلية للتسلل والتحرك دون أن يلاحظها أحد ، لكن العيب المميت هو أنها تركت جسمك أعزل.

لقد خمّن أن ميلد كان نصف إله.

كان سكن أسرة بليك مكانًا خطيرًا ، لكن هذا المكان كان على مستوى مختلف تمامًا.

لذلك لم يتمكن من تفكيك عقله إلا بعد أن صدمه.

كان هذا في قلب أراضي العدو.

“هل استخدمت بورتو كطعم؟”

قرر فراي الذهاب شخصيًا.

“هذا صحيح.”

كانت هناك فرصة أكبر للقبض عليه ، ولكن سيكون من الأسهل بكثير التعامل مع أي حالات طارئة.

ومع ذلك ، فإن القوة الإلهية التي كان يشعر بها من هذا القبو تجاوزت بكثير القوة الإلهية في أي جزء آخر من الطرح.

‘قبل ذلك.’

لقد شعر بصدى مانا الذي تركه فراي وراءه وتبعه على الفور.

ارتدى فراي قناع الوجه الباكي الذي حصل عليه من هيكتور في ذلك الوقت. لم يقتصر الأمر على إخفاء هويته فحسب ، بل كان له أيضًا تأثير في قمع مانا ومحو هالته.

ضاقت عيون ميلد الذي كان يبتسم.

بعد أن كان مستعدًا تمامًا ، دخل فراي إلى القلعة.

“…ماذا؟”

وسرعان ما أضاءت عيناه.

في ذلك الوقت ، حصل فراي على مساعدة من شيريل واستعار قوة أسورا في النهاية.

“محيط الحراسة هنا أكثر إحكامًا من المحيط الخارجي”.

كان التسلل إلى الطرحا سهلاً للغاية لدرجة أنه كان بإمكانه فعل ذلك أثناء نومه.

كان التسلل إلى الطرحا سهلاً للغاية لدرجة أنه كان بإمكانه فعل ذلك أثناء نومه.

“هل كان إبادة مخلوقات أجني في رني من صنع يديك؟ لقد قمت بعمل جيد جدا ، ساحر. من الصعب للغاية القضاء على هذا العدد الكبير من المخلوقات “.

 

كان فراي مقتنعًا بوجود نصف إله واحد فقط حوله ، وهو ميلد.

كان الحراس الذين يراقبون المدخل مرتاحين لدرجة أن أي شخص سيتمكن من اقتحام المدينة إذا أراد ذلك.

“… كيف لك أن تكون هنا …؟”

لكن هذه القلعة كانت مختلفة.

“لإغرائك.”

كان أولئك الذين وقفوا على الجدران من المقاتلين المهرة ، حتى أنه تم نشر فرق الدوريات لحماية القلعة بشكل أكثر كفاءة.

“كوه. انا تعب.”

“يجب أن يكون هناك شيء ما هنا لتتم حراسة هذه القلعة إلى هذا الحد.”

لم يكن هناك وقت لم يتحرك فيه فراي بحذر. لقد بحث دائمًا عن الحل الأمثل.

راقب فراي هؤلاء الحراس.

“علمت أنك تتجسس بالخارج. لكن لا يبدو أنك ستأتي وتهاجمني. حواسك حادة جدا. هل أدركت أنني كنت نصف إله؟ ”

ثم أدرك شيئًا آخر. كان الأمن أكثر إحكامًا في الأسفل مما كان عليه في الأعلى.

“هذا صحيح.”

هذا يعني أن كل ما تم إخفاؤه كان تحت القلعة.

“… لم يكن بإمكاني فعل أي شيء لحماية سكان هذه المدينة.”

“لماذا جميعهم يحبون العمل تحت الأرض كثيرًا.”

“…”

نقر فراي على لسانه داخليًا وهو يتذكر تجاربه السابقة ، لكن هذا لا يعني أنه لم يفهم.

كما لو أن الإجراءات الأمنية المشددة التي رآها حتى الآن كانت كذبة ، لم يكن هناك حتى حارس واحد منتشر في هذا المكان.

كان القبو مكانًا جيدًا لإخفاء شيء ما. كانت مساحة مغلقة ، ولم يكن هناك سوى مدخل واحد.

“لا أستطيع أن أصدق أنك تتظاهر بأنك إنسان … لم أكن أتوقع أبدًا أن أقابل نصف إله مثلك …”

تعني هاتان الحقيقتان أنه ليس فقط من الصعب على المتسللين اقتحام ، ولكن حتى لو فعلوا ذلك ، فسيكون من الصعب عليهم البقاء مختبئين.

“مع مرور الوقت ، حتى المخلوقات القبيحة مثلك بدأت تبدو لطيفة بعض الشيء.”

سيكون من الصعب أيضًا الهروب بعد القبض عليهم هناك.

بالطبع ، لم تكن كل هذه الحقائق ذات صلة بـ فراي ، الذي كان بإمكانه إلقاء تعويذة النقل في لحظة.

“…”

“…”

بدلا من ذلك ، كان فراي يحدق في ميلد بنظرة باردة.

توقف فراي عندما كان على وشك النزول إلى أسفل درج الطابق السفلي ، وراقب المدخل المظلم بعيون ضيقة.

لقد انتظر عند أعلى الدرج ، وعندما خرج بورتو من المكتب ، تبعه إلى المنزل.

 

كان أولئك الذين وقفوا على الجدران من المقاتلين المهرة ، حتى أنه تم نشر فرق الدوريات لحماية القلعة بشكل أكثر كفاءة.

ربما كان ذلك بسبب المكان ، لكن ذلك المكان بدا مشؤومًا مثل فم الشيطان.

أطلق ميلد ضحكة مكتومة باردة.

‘لا.’

لقد فكر في قتل بورتو فقط في ذلك الوقت ، لكنه قرر أن يسأله المزيد من الأسئلة.

لم يكن مجرد شعور.

“لم أكن أتوقع أن تعمل بشكل جيد.”

يمكن أن يشعر فراي بقوة إلهية قوية قادمة من الأسفل.

خلاف ذلك ، فإن القوة الإلهية التي شعر بها لا يمكن تفسيرها.

لم يدرك حتى اقترب منه. غطت هالة القوة الإلهية كامل سيلكيد ، بما في ذلك الطرح وحتى هذه القلعة بالذات.

سيكون من الصعب أيضًا الهروب بعد القبض عليهم هناك.

ومع ذلك ، فإن القوة الإلهية التي كان يشعر بها من هذا القبو تجاوزت بكثير القوة الإلهية في أي جزء آخر من الطرح.

قرر فراي الذهاب شخصيًا.

بعبارة أخرى ، اتخذ فراي القرار الصحيح.

أصبح تعبير ميلد غريبًا عندما سمع همهمة فراي.

رفع فراي نفسه عن الأرض باستخدام تعويذة الطيران ، ثم اختفى باستخدام الاختفاء.

هذا يعني أن كل ما تم إخفاؤه كان تحت القلعة.

كان استهلاك المانا هائلاً ، لكنها كانت الطريقة الأكثر أمانًا.

كما لو أن الإجراءات الأمنية المشددة التي رآها حتى الآن كانت كذبة ، لم يكن هناك حتى حارس واحد منتشر في هذا المكان.

لم يكن هناك أحد في نهاية درج القبو ، فقط باب خشبي قديم.

كان سكن أسرة بليك مكانًا خطيرًا ، لكن هذا المكان كان على مستوى مختلف تمامًا.

كما لو أن الإجراءات الأمنية المشددة التي رآها حتى الآن كانت كذبة ، لم يكن هناك حتى حارس واحد منتشر في هذا المكان.

لم يكن لديه شريك ، ولم يكن لديه نية لاستخدام قوة أشورا.

لكن فراي لم يكن قادرًا على المضي قدمًا. لقد حدق في الأرض أمامه. كان الأمر كما لو كان أمامه جدار غير مرئي.

صر فراي أسنانه.

“حتى هنا.”

كانت التعويذة الأكثر فاعلية للتسلل والتحرك دون أن يلاحظها أحد ، لكن العيب المميت هو أنها تركت جسمك أعزل.

إذا اقترب خطوة واحدة ، فسيتم اكتشافه.

ثم ظهر فراي.

تحولت عينا فراي إلى الباب.

هز ميلد كتفيه.

كان يسمع محادثة خافتة قادمة من الداخل.

كما لو أن الإجراءات الأمنية المشددة التي رآها حتى الآن كانت كذبة ، لم يكن هناك حتى حارس واحد منتشر في هذا المكان.

* * *

ثم رفع ميلد يده.

كانت مكاتب قلعة الطرح موجودة تحت الأرض ، ولم يُسمح سوى لعدد قليل جدًا من الأشخاص بالدخول والخروج من هذا المكان.

سيكون لدى بورتو بالتأكيد عقل قوي. أقوى بكثير من الحارس الذي تعامل معه في وقت سابق من ذلك اليوم.

كان صاحب هذا المكتب رجلاً ضعيفًا يجلس خلف مكتب ويتصفح بعض المستندات.

كانت هناك فرصة أكبر للقبض عليه ، ولكن سيكون من الأسهل بكثير التعامل مع أي حالات طارئة.

نظر ببطء إلى الرجل الذي جاء ليبلغه.

كانت الشمس تغرب ، وكانت السماء مظلمة. ثم امتد بعبوس.

كان لهذا الرجل جسد كبير جيد التدريب ومغطى بالعديد من الندبات. كان لديه أيضًا قفاز أصفر يلتف حول قبضتيه الكبيرتين.

من ناحية أخرى ، بدا فراي هادئًا مثل البحيرة.

كان هذا بورتو ، المحارب الحارس للطرحة.

“اعوجاج؟ هل تعتقد أنه يمكنك الهروب؟ ”

“علقت الجثث في الساحة كما أمرت.”

لم يكن هناك أحد في نهاية درج القبو ، فقط باب خشبي قديم.

“هل كان هناك من احتج على ذلك؟”

“لإغرائك.”

“أجل.”

“لا أستطيع أن أصدق أنك تتظاهر بأنك إنسان … لم أكن أتوقع أبدًا أن أقابل نصف إله مثلك …”

“القبض عليهم واعدمهم.”

ثم رفع ميلد يده.

“مفهوم.”

باهت.

أومأ الرجل برأسه.

كان فراي مقتنعًا بوجود نصف إله واحد فقط حوله ، وهو ميلد.

“عد الآن.”

لقد خمّن أن ميلد كان نصف إله.

“نعم اللورد ميلد.”

كانت التعويذة الأكثر فاعلية للتسلل والتحرك دون أن يلاحظها أحد ، لكن العيب المميت هو أنها تركت جسمك أعزل.

لم يكن هذا الرجل الضعيف سوى ميلد ، الذي أصبح الزعيم الفعلي للطرحة في غضون شهر.

“نعم اللورد ميلد.”

علاوة على ذلك ، إذا كان أي شخص قد شاهد هذا المشهد ، فسيضيع من الكلمات.

لم يعتقد أن كل خيار اتخذه كان صحيحًا ، لكنه بذل قصارى جهده لاتخاذ أفضل قرار ممكن في كل لحظة.

لم يستطع ميلد حتى أن يصبح ملازمًا بسبب وضعه كغريب. لكن المحارب الحامي كان مهذبًا للغاية مع هذا الرجل.

ما كان أكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أن ميل كان يتصرف بهذا الشكل كان طبيعياً.

ما كان أكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أن ميل كان يتصرف بهذا الشكل كان طبيعياً.

“…”

انحنى بورتو مرة أخرى قبل مغادرة الغرفة.

لقد خمّن أن ميلد كان نصف إله.

نظر ميلد إلى ظهره للحظة قبل أن يخفض رأسه مرة أخرى إلى المستندات.

يبدو أنه يعتقد أن القتال ضد أنصاف الآلهة لا يختلف عن الانتحار.

صعد بورتو ببطء على الدرج.

لقد شعر بصدى مانا الذي تركه فراي وراءه وتبعه على الفور.

كانت الشمس تغرب ، وكانت السماء مظلمة. ثم امتد بعبوس.

نقر فراي على لسانه داخليًا وهو يتذكر تجاربه السابقة ، لكن هذا لا يعني أنه لم يفهم.

“كوه. انا تعب.”

“هل أدركت أن الهروب لا طائل من ورائه؟ حق. سأرسل لك بشكل مريح كمكافأة لعدم الشعور بالألم “.

كان دائمًا متعبًا ، لكنه شعر بذلك بشكل خاص في تلك اللحظة.

يبدو أن أفكاره كانت مختلفة عن أفكار سارمان.

توجه بورتو إلى منزله دون أن يكلف نفسه عناء القيام بأي توقفات إضافية. أغلق الباب وتنهد بشدة.

“… كوك!”

قرر أن يشرب كأسًا من الجعة ثم ينام متشبثًا بالشعور بالسعادة الذي صاحبه.

انحنى بورتو مرة أخرى قبل مغادرة الغرفة.

لم يكن هناك عمل يجب القيام به في الصباح ، لذلك يجب أن يكون قادرًا على الاستمتاع بنوم هانئ ليلاً لأول مرة منذ فترة طويلة.

بعبارة أخرى ، اتخذ فراي القرار الصحيح.

لكن بورتو لن تشرب ما يكفي للسكر. سيكون لديه ما يكفي فقط للحصول على شعور لطيف حتى يتمكن من النوم بسرعة.

هذا الكائن المتغطرس أعطى فراي المعلومات التي يريدها.

كسر.

كانت الشمس تغرب ، وكانت السماء مظلمة. ثم امتد بعبوس.

“…قرف!”

رد بورتو بنظرة فارغة في عينيه.

وفجأة ، امتدت يد من الظلمة وشدّت رأسه بعنف.

في ذلك الوقت ، شعر بورتو كما لو أنه أصيب في رأسه بصاعقة ، وانهار جسده.

لم تكن هناك حاجة له ​​للبحث. كان فراي يقف في وسط الصحراء.

“…”

الذعر الذي تم الكشف عنه سابقًا لم يتم العثور عليه في أي مكان.

ثم ظهر فراي.

“…”

لقد انتظر عند أعلى الدرج ، وعندما خرج بورتو من المكتب ، تبعه إلى المنزل.

وفجأة ، امتدت يد من الظلمة وشدّت رأسه بعنف.

سحب فراي كرسيًا وجلس بورتو عليه. ثم قام بتحفيز دماغه حتى يصبح شبه واعي.

كان الحراس الذين يراقبون المدخل مرتاحين لدرجة أن أي شخص سيتمكن من اقتحام المدينة إذا أراد ذلك.

سيكون لدى بورتو بالتأكيد عقل قوي. أقوى بكثير من الحارس الذي تعامل معه في وقت سابق من ذلك اليوم.

من ناحية أخرى ، بدا فراي هادئًا مثل البحيرة.

لذلك لم يتمكن من تفكيك عقله إلا بعد أن صدمه.

كان فراي مقتنعًا بوجود نصف إله واحد فقط حوله ، وهو ميلد.

“من أنت؟”

“علمت أنك تتجسس بالخارج. لكن لا يبدو أنك ستأتي وتهاجمني. حواسك حادة جدا. هل أدركت أنني كنت نصف إله؟ ”

رد بورتو بنظرة فارغة في عينيه.

كما لو أن الإجراءات الأمنية المشددة التي رآها حتى الآن كانت كذبة ، لم يكن هناك حتى حارس واحد منتشر في هذا المكان.

“… أنا بورتو ، الحارس المحارب للطرحة.”

* * *

“بورتو ، هل كان خيارك أن تستسلم هذه المدينة؟”

‘لا.’

“…هذا صحيح.”

شوك.

“لأي سبب؟”

راقب فراي هؤلاء الحراس.

“… لم يكن بإمكاني فعل أي شيء لحماية سكان هذه المدينة.”

كسر.

كان لديه نفس رد سارمان.

لكن فراي لم يكن قادرًا على المضي قدمًا. لقد حدق في الأرض أمامه. كان الأمر كما لو كان أمامه جدار غير مرئي.

يبدو أنه يعتقد أن القتال ضد أنصاف الآلهة لا يختلف عن الانتحار.

رد بورتو بنظرة فارغة في عينيه.

“إنه أسوأ بكثير من سارمان.”

“نعم اللورد ميلد.”

على وجه الخصوص ، بدا أن هذا الرجل قد لعب دورًا ما في إنشاء فريق القهر لإبقاء إيفان تحت السيطرة وإعدام المتمردين.

لم يكن لديه شريك ، ولم يكن لديه نية لاستخدام قوة أشورا.

فكر فراي في الجثث في الميدان.

صعد بورتو ببطء على الدرج.

لقد فكر في قتل بورتو فقط في ذلك الوقت ، لكنه قرر أن يسأله المزيد من الأسئلة.

نقر فراي على لسانه داخليًا وهو يتذكر تجاربه السابقة ، لكن هذا لا يعني أنه لم يفهم.

“ماذا لو كان لديك شركاء؟ ألا تغير رأيك ، حتى لو وافق شخص ما يمكن أن يهدد أنصاف الآلهة على مساعدتك؟ ”

على وجه الخصوص ، بدا أن هذا الرجل قد لعب دورًا ما في إنشاء فريق القهر لإبقاء إيفان تحت السيطرة وإعدام المتمردين.

“…هذا صحيح. وأود أن لا.”

“علمت أنك تتجسس بالخارج. لكن لا يبدو أنك ستأتي وتهاجمني. حواسك حادة جدا. هل أدركت أنني كنت نصف إله؟ ”

رد بورتو دون تردد.

لم تكن هناك حاجة له ​​للبحث. كان فراي يقف في وسط الصحراء.

يبدو أن أفكاره كانت مختلفة عن أفكار سارمان.

كان هذا بورتو ، المحارب الحارس للطرحة.

أصبح تعبير فراي غريبًا.

لم يستطع ميلد حتى أن يصبح ملازمًا بسبب وضعه كغريب. لكن المحارب الحامي كان مهذبًا للغاية مع هذا الرجل.

“لأنكم يا رفاق لا يمكنك أبدا هزيمة أنصاف الآلهة.”

كان القبو مكانًا جيدًا لإخفاء شيء ما. كانت مساحة مغلقة ، ولم يكن هناك سوى مدخل واحد.

كان صوتا واضحا رد.

كان هذا في قلب أراضي العدو.

بطبيعة الحال ، لم يكن بورتو.

استدار فراي ووجد رجل ضعيف المظهر يقف هناك.

استدار فراي ووجد رجل ضعيف المظهر يقف هناك.

“هذا صحيح.”

كان ميلد.

هذه المرة كانت بعيدة كل البعد عن مباراته مع أبوفيس.

نهض فراي على الفور من مقعده.

“يجب أن يكون هناك شيء ما هنا لتتم حراسة هذه القلعة إلى هذا الحد.”

“… كيف لك أن تكون هنا …؟”

“لإغرائك.”

“علمت أنك تتجسس بالخارج. لكن لا يبدو أنك ستأتي وتهاجمني. حواسك حادة جدا. هل أدركت أنني كنت نصف إله؟ ”

كانت مكاتب قلعة الطرح موجودة تحت الأرض ، ولم يُسمح سوى لعدد قليل جدًا من الأشخاص بالدخول والخروج من هذا المكان.

“…”

كان استهلاك المانا هائلاً ، لكنها كانت الطريقة الأكثر أمانًا.

حق.

كان صوتا واضحا رد.

لقد خمّن أن ميلد كان نصف إله.

كان الغضب الذي لا يطاق واضحًا على وجه ميلد.

خلاف ذلك ، فإن القوة الإلهية التي شعر بها لا يمكن تفسيرها.

رد بورتو دون تردد.

صر فراي أسنانه.

“كوه. انا تعب.”

“هل استخدمت بورتو كطعم؟”

هذا يعني أن كل ما تم إخفاؤه كان تحت القلعة.

“ووقعتَ فيه.”

لم يدرك حتى اقترب منه. غطت هالة القوة الإلهية كامل سيلكيد ، بما في ذلك الطرح وحتى هذه القلعة بالذات.

“لا أستطيع أن أصدق أنك تتظاهر بأنك إنسان … لم أكن أتوقع أبدًا أن أقابل نصف إله مثلك …”

“حسنًا ، هذا حديث صغير يكفي. السحرة هم الأكثر إزعاجًا للقتال. وأنت ساحر 9 نجوم ، الأكثر إزعاجًا على الإطلاق. إذا قتلتك هنا ، فأنا متأكد من أن اللورد سيكون سعيدًا جدًا “.

“لا يمكنك تصديق ذلك؟ كوكو. هذه طريقة قديمة نوعا ما في التفكير. حسنًا ، أنا أعترف بأن معظم نوعي يكره البشر. وكذلك فعلت أنا ولكن الوقت يمكن أن يغير الكثير من الأشياء “.

إذا اقترب خطوة واحدة ، فسيتم اكتشافه.

أطلق ميلد ضحكة مكتومة باردة.

تعني هاتان الحقيقتان أنه ليس فقط من الصعب على المتسللين اقتحام ، ولكن حتى لو فعلوا ذلك ، فسيكون من الصعب عليهم البقاء مختبئين.

“مع مرور الوقت ، حتى المخلوقات القبيحة مثلك بدأت تبدو لطيفة بعض الشيء.”

على وجه الخصوص ، بدا أن هذا الرجل قد لعب دورًا ما في إنشاء فريق القهر لإبقاء إيفان تحت السيطرة وإعدام المتمردين.

“…”

“لم أكن أتوقع أن تعمل بشكل جيد.”

“هل كان إبادة مخلوقات أجني في رني من صنع يديك؟ لقد قمت بعمل جيد جدا ، ساحر. من الصعب للغاية القضاء على هذا العدد الكبير من المخلوقات “.

كان استهلاك المانا هائلاً ، لكنها كانت الطريقة الأكثر أمانًا.

“أنا لا أفهم. من المفترض أن تبحثوا يا رفاق عن رسول أجني الآن. هل لا يزال بإمكانك تحمل تكاليف إدارة مدينة مثل هذه؟ ”

موقع نيكس وحقيقة أنه كان هناك ما لا يقل عن خمسة من أنصاف الآلهة حاليًا في سيلكيد.

“هوه. يبدو أنك تدرك ذلك تمامًا “.

“…”

هز ميلد كتفيه.

“لماذا جميعهم يحبون العمل تحت الأرض كثيرًا.”

“لأن هناك ما يكفي منا للقيام بذلك. هناك بالفعل ثلاثة من نوعي يطاردون بنشاط بعد العنقاء. تم العثور على آخر أثر في “نيمباتال” ، لذا سنكون قادرين على العثور على أثرها قريبًا “.

“لا يمكنك تصديق ذلك؟ كوكو. هذه طريقة قديمة نوعا ما في التفكير. حسنًا ، أنا أعترف بأن معظم نوعي يكره البشر. وكذلك فعلت أنا ولكن الوقت يمكن أن يغير الكثير من الأشياء “.

ثم رفع ميلد يده.

لم يستجب فراي.

“حسنًا ، هذا حديث صغير يكفي. السحرة هم الأكثر إزعاجًا للقتال. وأنت ساحر 9 نجوم ، الأكثر إزعاجًا على الإطلاق. إذا قتلتك هنا ، فأنا متأكد من أن اللورد سيكون سعيدًا جدًا “.

“… كوك!”

تعني هاتان الحقيقتان أنه ليس فقط من الصعب على المتسللين اقتحام ، ولكن حتى لو فعلوا ذلك ، فسيكون من الصعب عليهم البقاء مختبئين.

شوك.

“لإغرائك.”

اختفى رقم فراي.

يمكن أن يشعر فراي بقوة إلهية قوية قادمة من الأسفل.

“اعوجاج؟ هل تعتقد أنه يمكنك الهروب؟ ”

لم يكن هذا الرجل الضعيف سوى ميلد ، الذي أصبح الزعيم الفعلي للطرحة في غضون شهر.

باهت.

“…هذا صحيح.”

المضروب اختفى أيضا.

ما كان أكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أن ميل كان يتصرف بهذا الشكل كان طبيعياً.

لقد شعر بصدى مانا الذي تركه فراي وراءه وتبعه على الفور.

لم يهرب بعيدًا.

لم يهرب بعيدًا.

يبدو أن أفكاره كانت مختلفة عن أفكار سارمان.

لم يستطع ميلد القفز مباشرة إلى بلدان أخرى مثل اللورد أو الأبوكاليبس ، لكن هذا كان جيدًا.

“حسنًا ، هذا حديث صغير يكفي. السحرة هم الأكثر إزعاجًا للقتال. وأنت ساحر 9 نجوم ، الأكثر إزعاجًا على الإطلاق. إذا قتلتك هنا ، فأنا متأكد من أن اللورد سيكون سعيدًا جدًا “.

شوك.

ثم أدرك شيئًا آخر. كان الأمن أكثر إحكامًا في الأسفل مما كان عليه في الأعلى.

لم تكن هناك حاجة له ​​للبحث. كان فراي يقف في وسط الصحراء.

“لم تضع فخًا. لا أحد آخر هنا. هذا يعني أنك تنوي محاربي وحدي “.

ميلد ترك ضحكة قذرة.

المضروب اختفى أيضا.

“هل أدركت أن الهروب لا طائل من ورائه؟ حق. سأرسل لك بشكل مريح كمكافأة لعدم الشعور بالألم “.

كان هذا بورتو ، المحارب الحارس للطرحة.

لم يستجب فراي.

صر فراي أسنانه.

ضاقت عيون ميلد الذي كان يبتسم.

“يجب أن يكون هناك شيء ما هنا لتتم حراسة هذه القلعة إلى هذا الحد.”

ثم انطلق صوت هادئ.

“القبض عليهم واعدمهم.”

“لم أكن أتوقع أن تعمل بشكل جيد.”

أصبح تعبير فراي غريبًا.

“…ماذا؟”

ما الذي كان يتحدث عنه فجأة؟

ما الذي كان يتحدث عنه فجأة؟

كانت هناك فرصة أكبر للقبض عليه ، ولكن سيكون من الأسهل بكثير التعامل مع أي حالات طارئة.

الذعر الذي تم الكشف عنه سابقًا لم يتم العثور عليه في أي مكان.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة – الفصل 161 – الدليل (1)

بدلا من ذلك ، كان فراي يحدق في ميلد بنظرة باردة.

ما الذي كان يتحدث عنه فجأة؟

“لقد عرفت مدى قدرتك على الكشف في الطابق السفلي منذ البداية. لكنني دخلت فيه عن قصد. لماذا تعتقد أنني فعلت ذلك؟ ”

“لا أستطيع أن أصدق أنك تتظاهر بأنك إنسان … لم أكن أتوقع أبدًا أن أقابل نصف إله مثلك …”

تغير تعبير ميلد.

“…”

“هل تقول إنك كشفت عن نفسك عمدًا لي؟ ها! هذا هراء. لماذا تفعل شيئًا مثل هذا- ”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة – الفصل 161 – الدليل (1)

“لإغرائك.”

كانت هناك فرصة أكبر للقبض عليه ، ولكن سيكون من الأسهل بكثير التعامل مع أي حالات طارئة.

لم تكن مقامرة.

“لإغرائك.”

كان فراي مقتنعًا بوجود نصف إله واحد فقط حوله ، وهو ميلد.

ثم ظهر فراي.

لم يكن هناك أي طريقة لنشر العديد من أنصاف الآلهة لمراقبة مثل هذه المدينة الصغيرة غير المهمة.

قرر فراي الذهاب شخصيًا.

لم يكن الأمر كذلك.

أومأ الرجل برأسه.

هذا الكائن المتغطرس أعطى فراي المعلومات التي يريدها.

كان ميلد.

موقع نيكس وحقيقة أنه كان هناك ما لا يقل عن خمسة من أنصاف الآلهة حاليًا في سيلكيد.

ولكن هذه المرة كان مختلفا.

“شكرا جزيلا لك على التحرك كما كنت أنوي.”

لم يستطع ميلد القفز مباشرة إلى بلدان أخرى مثل اللورد أو الأبوكاليبس ، لكن هذا كان جيدًا.

“في الواقع يجرؤ شخص ما على الاستهزاء بي.”

أصبح تعبير فراي غريبًا.

كان الغضب الذي لا يطاق واضحًا على وجه ميلد.

لم يكن هناك أي طريقة لنشر العديد من أنصاف الآلهة لمراقبة مثل هذه المدينة الصغيرة غير المهمة.

من ناحية أخرى ، بدا فراي هادئًا مثل البحيرة.

إذا اقترب خطوة واحدة ، فسيتم اكتشافه.

زاد هذا المشهد من غضب ميلد ، لكنه هدأ نفسه بالقوة واليأس قبل أن ينظر حوله.

كان لهذا الرجل جسد كبير جيد التدريب ومغطى بالعديد من الندبات. كان لديه أيضًا قفاز أصفر يلتف حول قبضتيه الكبيرتين.

“لم تضع فخًا. لا أحد آخر هنا. هذا يعني أنك تنوي محاربي وحدي “.

“محيط الحراسة هنا أكثر إحكامًا من المحيط الخارجي”.

“هذا صحيح.”

“…ماذا؟”

أصبح تعبير ميلد غريبًا عندما سمع همهمة فراي.

كان لديه نفس رد سارمان.

“… 9 نجوم. الخطوة الأخيرة التي يمكن أن يصل إليها الإنسان. حسنًا ، بعد اتخاذ هذه الخطوة ، ربما تشعر وكأنك وصلت إلى السماء. لكن كان يجب أن تكون أكثر حذرا “.

رد بورتو بنظرة فارغة في عينيه.

لم يكن هناك وقت لم يتحرك فيه فراي بحذر. لقد بحث دائمًا عن الحل الأمثل.

سوف يهزم هذا النصفي بمفرده.

لم يعتقد أن كل خيار اتخذه كان صحيحًا ، لكنه بذل قصارى جهده لاتخاذ أفضل قرار ممكن في كل لحظة.

لم يستطع ميلد حتى أن يصبح ملازمًا بسبب وضعه كغريب. لكن المحارب الحامي كان مهذبًا للغاية مع هذا الرجل.

هذه المرة كانت بعيدة كل البعد عن مباراته مع أبوفيس.

“…هذا صحيح. وأود أن لا.”

في ذلك الوقت ، حصل فراي على مساعدة من شيريل واستعار قوة أسورا في النهاية.

ثم ظهر فراي.

ولكن هذه المرة كان مختلفا.

كان ميلد.

لم يكن لديه شريك ، ولم يكن لديه نية لاستخدام قوة أشورا.

أطلق ميلد ضحكة مكتومة باردة.

ومع ذلك ، لم يشعر بعدم اليقين أو القلق.

يبدو أن أفكاره كانت مختلفة عن أفكار سارمان.

في الواقع ، كان هادئًا إلى حد ما.

انحنى بورتو مرة أخرى قبل مغادرة الغرفة.

“لا بد لي من إثبات ذلك.”

هذه المرة كانت بعيدة كل البعد عن مباراته مع أبوفيس.

سوف يهزم هذا النصفي بمفرده.

ولكن هذه المرة كان مختلفا.

نقر فراي على لسانه داخليًا وهو يتذكر تجاربه السابقة ، لكن هذا لا يعني أنه لم يفهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط