الإثبات (2)
ترجمة : [ Yama ]
كان من السخرية حقًا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 162 – الإثبات (2)
كان أكبر بكثير من قوس طويل عادي حيث تجاوز حجمه بسهولة مترين.
فجأة ، ظهر قوس ضخم في يد ميلد.
على أي حال ، كان الشيء المهم هو أن السلاح الرئيسي للرجل كان القوس. لذلك ، كان هذا يعني وجود طريقتين للتعامل مع ميليد.
“قوس طويل؟”
ألقى ميلد كيسًا في الهواء.
كان أكبر بكثير من قوس طويل عادي حيث تجاوز حجمه بسهولة مترين.
كان أنصاف الآلهة ، الذى عاش لآلاف السنين ، يفكر فى ذلك.
ضاقت عينه فراي. لم يكن يتوقع أن يرسم سلاحًا في تلك اللحظة.
حتى لو تم التغاضي عن استهلاك المانا ، فإن الخسائر العقلية التي نتجت عن ذلك كانت كبيرة جدًا.
“هل هو نصف إله ذو قوة مماثلة لريكي؟”
معظم أنصاف الآلهة سيكون الأول ، لكن كان من الممكن أن يكون ميلد هو الأخير. بعد كل شيء ، كان أنصاف الآلهة الذي كان مهتمًا بشكل غير عادي بالبشر.
على سبيل المثال ، قوة القوس. بالطبع ، لم يستطع القفز إلى الاستنتاجات لمجرد أنه تم سحب سلاح.
كان من السخرية حقًا.
على الرغم من أنه لم يكن قويًا مثل ريكي ، إلا أن فراي قرر البقاء على حذر في حال كان لدى هذا النصف إله شيئًا ما في جعبته.
قطع الوتر مرة أخرى.
علاوة على ذلك ، في اللحظة التي سحب فيها ميلد الوتر ، أصبح فراي مرتابًا.
“دعونا إذن نخوض حرب استنزاف. كل سهم خلفي يعادل الهجوم الذي قمت به للتو. لكنك؟ كم مرة يمكنك استخدام شعاع الضوء هذا؟ ”
لم تكن هناك سهام يمكن رؤيتها تلامس الوتر المشدود. بعبارة أخرى ، كان ميلد يسحب الخيط للخلف.
شعر فراي وكأن تنينًا كان يفتح فمه الضخم أمامه.
“…!”
كانت عيون فراي مثبتة على قوسه.
جمع فراي مانا على الفور وألقى تعويذة حاجز.
“أنت فضولي جدا. أنا أعرف ما أفعله ، لذا لا تقلق بشأن ذلك “.
حفرة.
فجأة ، ظهر قوس ضخم في يد ميلد.
كان صوت الوتر المنطلق خافتًا جدًا ، لكن القوة الكامنة وراء الهجوم كانت تفوق الخيال.
حفرة.
كسر!
كما لو كان مركَّزًا في مكان واحد قبل أن ينفجر في لحظة ، انفجر الهواء ، مما تسبب في حدوث موجة صدمة شاملة متعددة الاتجاهات.
“…!”
بحلول الاشتباك السابع ، سقط ميلد على ركبة واحدة.
هذا الحاجز ، الذي يمكن أن يوقف حتى أقوى تعويذات 7 نجوم ، تحطم في لحظة. ثنى فراي ظهره إلى أقصى الحدود ، وشيء ما تجاوز ذقنه.
كواكواكواكوا!
لم تلمسه ، لكنه شعر بقشعريرة من الهجوم.
كانت القوة التي يتمتع بها أولئك الذين وقفوا في ذروة البشر تشبه إلى حد بعيد قوة اللورد ، الذي وقف في ذروة أنصاف الآلهة.
“سهم غير مرئي.”
يمكن ملاحظة ذلك من حقيقة أن “الضوء” الأحمر الذي استخدمه للتو لم يخترق “السهم” الخاص به ، وبدلاً من ذلك ، دمره.
لا ، لقد كان شيئًا آخر.
كانت قوته أيضًا تفوق الخيال.
لم يتم إطلاق أي شيء في الهواء. ربما كان يطلق قوته الإلهية مثل السهم.
بووم!
بووم!
ربما كانت هذه التعاويذ لمجرد خداعه. ربما يختبئ الخنجر الحقيقي بينهم.
كان الصوت وحده كافيًا لإرسال الرعشات إلى أسفل عموده الفقري. على الرغم من فقدان بعض قوتها بسبب الحاجز ، إلا أن المقذوف غير المرئي لا يزال يحطم الكثبان الرملية خلفه.
رفع قدمه اليمنى ، وتوقف على الرمال برفق.
لم ينظر إلى الوراء ، لكنه كان يتخيل بالفعل مدى رعب المشهد.
ألقى ميلد كيسًا في الهواء.
باهت.
“إنه ساحر ، ومع ذلك كان قادرًا على التحرك بهذه السرعة …”
أعاد فراي بسرعة تطبيق حاجزه بينما ابتسم ميلد وسحب الوتر مرة أخرى.
ابتسم ميلد وهو يطرق السهم على قوسه.
“هل ستستمر في استخدام الحاجز الخاص بك؟ ألن يكون من الأفضل استخدام حقلك المطلق؟ ”
كسر!
“أنت فضولي جدا. أنا أعرف ما أفعله ، لذا لا تقلق بشأن ذلك “.
ترجمة : [ Yama ]
”كوكوكو. حسنًا ، لن ترغب في استخدامه من البداية. بعد كل شيء ، حتى لو كنت ساحرًا من فئة 9 نجوم ولديك الكثير من المانا ، فلن تتمكن من الحفاظ على حقل مطلق لفترة طويلة “.
ضغط على الوتر ، لكن هذه المرة ، كانت مصحوبة بضغط هواء قوي.
كان يعرف عن المجال المطلق. هذا يعني أنه إما قاتل 9 نجوم ساحر من قبل أو أنه سمع عنها من شخص ما.
“أي نوع من البشر …”
معظم أنصاف الآلهة سيكون الأول ، لكن كان من الممكن أن يكون ميلد هو الأخير. بعد كل شيء ، كان أنصاف الآلهة الذي كان مهتمًا بشكل غير عادي بالبشر.
لم تشرق الشمس. كانت مجرد أمطار من الكرات النارية من السماء.
إذا كان الأمر كذلك ، فهناك فرصة.
ومع ذلك، فقد نجا فراي من هذا الجحيم.
كان هناك فرق كبير جدًا بين ما تم إخبارك به وشيء اختبرته شخصيًا.
“هذا لا يمكن … غير ممكن …”
جشنة.
كان الخصم رامي سهام. على الرغم من أن Frey قد أظهر بالفعل القدرة على سحق فكرة الرماية ، فلا ينبغي أن ننسى أن خصمه كان نصف إله.
قطع الوتر مرة أخرى.
9 نجوم كان مستوى مختلفًا تمامًا .
ركز فراي أيضًا على الصوت ، لذلك لم يفوت الأصوات الثلاثة المنفصلة عن الوتر.
على أي حال ، كان الشيء المهم هو أن السلاح الرئيسي للرجل كان القوس. لذلك ، كان هذا يعني وجود طريقتين للتعامل مع ميليد.
كسر!
كسر!
مرة أخرى ، كسر حاجزه. ومع ذلك ، تجنب فراي الأسهم الثلاثة تمامًا.
“كوكو. هذا استفزاز رخيص جدا. هل يجب أن أعتبر أن هذه الطريقة هي الأكثر إزعاجًا بالنسبة لك؟ ”
بطريقة ما ، كان تجنبها أسهل بكثير من الأول. كان اختلافًا بسيطًا ، لكنه كان لا يزال ملحوظًا.
كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، لن يكون السهم العادي قادرًا على التعامل مع القوة الإلهية. بدلاً من ذلك ، ستكتسب العديد من العيوب والشوائب ، وستقل قوتها بشكل كبير.
تغير تعبير ميلد قليلاً.
كان ضغط الرياح أقرب إلى الرياح التي أتت عندما ألقى المحارب السحري بقبضته.
“إنه ساحر ، ومع ذلك كان قادرًا على التحرك بهذه السرعة …”
لا ، لقد كان شيئًا آخر.
كان من المستحيل تجنب سهامه بهذه السهولة. سارت الأسهم التي أطلقها بسرعة الصوت.
”كوكوكو. حسنًا ، لن ترغب في استخدامه من البداية. بعد كل شيء ، حتى لو كنت ساحرًا من فئة 9 نجوم ولديك الكثير من المانا ، فلن تتمكن من الحفاظ على حقل مطلق لفترة طويلة “.
لم تكن هناك حاجة لإعادة التحميل ، وكانت مقاومة الرياح أقل لأن الجسم الذي كان يسافر كان مجرد كتلة من القوة الإلهية بدون جسم مادي حقيقي.
ضاقت عينه فراي. لم يكن يتوقع أن يرسم سلاحًا في تلك اللحظة.
حتى فرسان الدرجة الأولى أو محاربي السحر من الدرجة الأولى الذين دربوا أجسادهم إلى أقصى حد لن يتمكنوا من تجنب سهامه بسهولة.
* * *
من هذا المنظر ، لم يستطع ميلد إلا أن يشعر بالبرودة للحظة.
معظم أنصاف الآلهة سيكون الأول ، لكن كان من الممكن أن يكون ميلد هو الأخير. بعد كل شيء ، كان أنصاف الآلهة الذي كان مهتمًا بشكل غير عادي بالبشر.
“أي نوع من البشر …”
جشنة.
كان تهديد الأسهم غير المرئية عند ظهورها لأول مرة فوق الخيال. حتى الغالبية العظمى من المقاتلين المهرة سيفقدون حياتهم بالسهم الأول دون معرفة ما حدث.
“هل هو نصف إله ذو قوة مماثلة لريكي؟”
ومع ذلك ، كان هذا الرجل قادرًا على إدراك حقيقة أنه لم يكن لديه سهام على قوسه ونشر حاجزًا متعدد الاتجاهات للدفاع ضد أي هجوم قد يأتي.
كان تهديد الأسهم غير المرئية عند ظهورها لأول مرة فوق الخيال. حتى الغالبية العظمى من المقاتلين المهرة سيفقدون حياتهم بالسهم الأول دون معرفة ما حدث.
كان حكمه الفوري ورؤيته المستوية حادًا ودقيقًا بشكل مدهش لدرجة أن ميليد كان مذهولًا للحظة.
على الرغم من أنه لم يكن من السهل نشر التأثير على الرمال ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على تدمير التعويذة تمامًا.
حتى في تلك اللحظة.
كانت عيون فراي مثبتة على قوسه.
كانت القوة التي يتمتع بها أولئك الذين وقفوا في ذروة البشر تشبه إلى حد بعيد قوة اللورد ، الذي وقف في ذروة أنصاف الآلهة.
من خلال النظر إلى المكان الذي يتم توجيه القوس إليه ، كان قادرًا على التنبؤ بالمسار التقريبي الذي ستسلكه الأسهم غير المرئية.
بعد ذلك ، مع الحاجز الخاص به ، سيكون قادرًا على إبطاء السهم لأسفل بدرجة كافية ، مما يسمح له بتجنبه.
لم ينظر إلى الوراء ، لكنه كان يتخيل بالفعل مدى رعب المشهد.
الهدوء والملاحظة وسرعة التفاعل. إذا لم يكن أحد هؤلاء على قدم المساواة ، فلن يكون مثل هذا الشيء ممكنًا.
ضحك ميلد كما قال.
“مع أنصاف الآلهة … لا. هذا الرجل من ذوي الخبرة في كل شيء.
كان يعرف عن المجال المطلق. هذا يعني أنه إما قاتل 9 نجوم ساحر من قبل أو أنه سمع عنها من شخص ما.
كان أنصاف الآلهة ، الذى عاش لآلاف السنين ، يفكر فى ذلك.
لم يكن هذا كل شيء.
هذه الحقيقة وحدها زادت من مستوى الخطر لدى الرجل عدة مرات.
في تلك اللحظة ، انسكبت الأسهم من الكيس ، لتشكل بدقة خطًا خلف ميليد.
كان عليه أن يقتله هنا.
التفكير في هذا ، دعا فراي مانا.
فجأة ، تغير تعبير ميلد.
“كوكو. هذا استفزاز رخيص جدا. هل يجب أن أعتبر أن هذه الطريقة هي الأكثر إزعاجًا بالنسبة لك؟ ”
من طرف قدم فراي ، بدأت المسامير الجليدية في الارتفاع. لقد كانت قوية وحادة لدرجة أنه حتى الفولاذ سوف يتمزق.
بعد ذلك ، مع الحاجز الخاص به ، سيكون قادرًا على إبطاء السهم لأسفل بدرجة كافية ، مما يسمح له بتجنبه.
كانت قوة هذه التعويذة ، التي ألقيت بصمت ودون أي تحذير مسبق ، صادمة للغاية.
“همف …”
لكن استجابة ميلد كانت بسيطة.
بووم!
رفع قدمه اليمنى ، وتوقف على الرمال برفق.
“هاك…! هاك …! ”
كاكاكانغ!
من خلال النظر إلى المكان الذي يتم توجيه القوس إليه ، كان قادرًا على التنبؤ بالمسار التقريبي الذي ستسلكه الأسهم غير المرئية.
هذا الدوس البسيط حطم كل المسامير الجليدية.
نقر فري على لسانه.
نقر فري على لسانه.
التفكير في هذا ، دعا فراي مانا.
كان هذا بالتأكيد نصف اله. ليس فقط قوته ولكن حتى قدراته الجسدية كانت تفوق الخيال.
كانت هناك أوقات في الماضي عندما هُزم أنصاف الآلهة. ومع ذلك ، لم يعتقد أي من أنصاف الآلهة الذين سمعوا عن هذا أنهم سينضمون إلى تلك المجموعة.
على الرغم من أنه لم يكن من السهل نشر التأثير على الرمال ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على تدمير التعويذة تمامًا.
كواكواكواكوا!
“أرني المزيد.”
بعد كل شيء ، كان هذا يعني أن مانا فراي وقوته الإلهية كانا على نفس المستوى.
يمكنه الفوز.
بعد كل شيء ، كان هذا يعني أن مانا فراي وقوته الإلهية كانا على نفس المستوى.
التفكير في هذا ، دعا فراي مانا.
“هل هو نصف إله ذو قوة مماثلة لريكي؟”
كان الخصم رامي سهام. على الرغم من أن Frey قد أظهر بالفعل القدرة على سحق فكرة الرماية ، فلا ينبغي أن ننسى أن خصمه كان نصف إله.
إذا كان الأمر كذلك ، فهناك فرصة.
على أي حال ، كان الشيء المهم هو أن السلاح الرئيسي للرجل كان القوس. لذلك ، كان هذا يعني وجود طريقتين للتعامل مع ميليد.
كانت القوة التي يتمتع بها أولئك الذين وقفوا في ذروة البشر تشبه إلى حد بعيد قوة اللورد ، الذي وقف في ذروة أنصاف الآلهة.
كانت إحداها معركة قريبة المدى ، والأخرى لم تمنحه الفرصة لرسم قوسه.
اختفت تعويذات فراي في لحظة ، وحتى حاجزها اهتز بشدة.
وفري ، الساحر ، اختار هذا الأخير بشكل طبيعي.
ميلد يلهث بشدة. عيونه المحقونة بالدم تحدق في فراي.
باهت.
“كوكو. هذا استفزاز رخيص جدا. هل يجب أن أعتبر أن هذه الطريقة هي الأكثر إزعاجًا بالنسبة لك؟ ”
نشر ذراعيه على نطاق واسع.
معظم أنصاف الآلهة سيكون الأول ، لكن كان من الممكن أن يكون ميلد هو الأخير. بعد كل شيء ، كان أنصاف الآلهة الذي كان مهتمًا بشكل غير عادي بالبشر.
تعويذة الحركة.
أعاد فراي بسرعة تطبيق حاجزه بينما ابتسم ميلد وسحب الوتر مرة أخرى.
انتشر الجليد من أقدام فراي وغطى المنطقة بأكملها. سماء الليل والأرض المظلمة سطعتا أيضًا بشكل كبير.
ابتسم ميلد وهو يطرق السهم على قوسه.
لم تشرق الشمس. كانت مجرد أمطار من الكرات النارية من السماء.
نشر ذراعيه على نطاق واسع.
نظر ميليد إلى الوراء حيث شعر بعاصفة قوية ، فقط ليجد المئات من الصواعق الفائقة تتدفق من جميع الجوانب.
باهت.
“وحاجزه لا يزال قائما.”
“…!”
شخر ميلد عندما رأى هذا.
كواكواكواكوا!
كان يدير خمس تعويذات مختلفة في نفس الوقت. كانت قوة هذا الهجوم كافية لتدمير المنطقة بأكملها.
كان عليه أن يقتله هنا.
لكن هذا القدر لن يكون قادرًا على قتله. كان على يقين من أن هذا الإنسان يعرف ذلك أيضًا.
“أنت فضولي جدا. أنا أعرف ما أفعله ، لذا لا تقلق بشأن ذلك “.
ربما كانت هذه التعاويذ لمجرد خداعه. ربما يختبئ الخنجر الحقيقي بينهم.
وفري ، الساحر ، اختار هذا الأخير بشكل طبيعي.
ثم وضع ميلد يده في الحقيبة عند خصره قبل أن يسحب منها شيئًا.
“مع أنصاف الآلهة … لا. هذا الرجل من ذوي الخبرة في كل شيء.
لفت فراي نفسا.
لم يكن سهمًا عاديًا.
‘سهم؟’
لا ، لقد كان شيئًا آخر.
لم يكن سهمًا عاديًا.
جشنة.
كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، لن يكون السهم العادي قادرًا على التعامل مع القوة الإلهية. بدلاً من ذلك ، ستكتسب العديد من العيوب والشوائب ، وستقل قوتها بشكل كبير.
لم يحاولوا أبدًا التفكير في كيفية تطوير سلطاتهم بشكل أكبر أو كيفية استخدامها بشكل أكثر كفاءة.
ابتسم ميلد وهو يطرق السهم على قوسه.
غرقت عيون فراي.
ثم كبرت الابتسامة.
كان اللورد قد سجن فراي في الهاوية من أجل تحطيم عقله. كان هذا أسوأ عقاب يمكن أن يفكر فيه اللورد في ذلك الوقت.
تونغ.
كان أكبر بكثير من قوس طويل عادي حيث تجاوز حجمه بسهولة مترين.
ضغط على الوتر ، لكن هذه المرة ، كانت مصحوبة بضغط هواء قوي.
لكن هذا القدر لن يكون قادرًا على قتله. كان على يقين من أن هذا الإنسان يعرف ذلك أيضًا.
كما لو كان مركَّزًا في مكان واحد قبل أن ينفجر في لحظة ، انفجر الهواء ، مما تسبب في حدوث موجة صدمة شاملة متعددة الاتجاهات.
تونغ.
اختفت تعويذات فراي في لحظة ، وحتى حاجزها اهتز بشدة.
ربما كانت هذه التعاويذ لمجرد خداعه. ربما يختبئ الخنجر الحقيقي بينهم.
لم يكن هذا كل شيء.
هذا الدوس البسيط حطم كل المسامير الجليدية.
بدلا من ذلك ، كانت تلك مجرد البداية.
ذهل ميلد من حقيقة أن سهمه كان مسدودًا.
كان ضغط الرياح أقرب إلى الرياح التي أتت عندما ألقى المحارب السحري بقبضته.
ضاقت عينه فراي. لم يكن يتوقع أن يرسم سلاحًا في تلك اللحظة.
كان التهديد الحقيقي هو السهم الذي خرج من قوس ميلد.
“هل تدربت منذ آلاف السنين؟ هاها. ”
كواكواكواكوا!
كان يعتقد ببساطة أنهم إذا جاءوا إليه ، فسوف يدوسهم ؛ هذا كل شئ.
لم يكن وصفه بالسهم جيدًا بما فيه الكفاية.
كان يدير خمس تعويذات مختلفة في نفس الوقت. كانت قوة هذا الهجوم كافية لتدمير المنطقة بأكملها.
شعر فراي وكأن تنينًا كان يفتح فمه الضخم أمامه.
بالطبع ، هذه الحقيقة لم تجعل ميلد يشعر بتحسن.
دمر هجوم ميلد المناطق المحيطة حرفيًا أثناء إطلاقه باتجاه فراي.
بووم!
لم يكن هذا هجومًا يمكن أن تمنعه تعاويذ خرقاء. كما أنها لم تكن صغيرة بما يكفي للمراوغة بسهولة.
كان التهديد الحقيقي هو السهم الذي خرج من قوس ميلد.
أجبر فراي على إخراج الخنجر الذي أخفيه.
حتى في تلك اللحظة.
فلاش.
كان صوت الوتر المنطلق خافتًا جدًا ، لكن القوة الكامنة وراء الهجوم كانت تفوق الخيال.
انطلق ضوء أحمر غامق من إصبع فراي. هذا الضوء ، الذي أطلق عليه اسم الخط المطلق ، اصطدم بسهم ميلد.
بعد ذلك ، مع الحاجز الخاص به ، سيكون قادرًا على إبطاء السهم لأسفل بدرجة كافية ، مما يسمح له بتجنبه.
غونغ!
إذا كان الأمر كذلك ، فهناك فرصة.
وقع انفجار هائل.
علاوة على ذلك ، في اللحظة التي سحب فيها ميلد الوتر ، أصبح فراي مرتابًا.
اجتاحت المنطقة هبوب رياح أقوى من أي عاصفة رملية دون رحمة.
ثم أطلق الوتر.
ملأت سحابة من الغبار المناطق المحيطة ، مما جعل من المستحيل معرفة اتجاه واحد عن الآخر.
ألقى ميلد كيسًا في الهواء.
ذهل ميلد من حقيقة أن سهمه كان مسدودًا.
“هل ستستمر في استخدام الحاجز الخاص بك؟ ألن يكون من الأفضل استخدام حقلك المطلق؟ ”
‘مطلق. لم يكونوا يمزحون عندما قالوا إن لديها القدرة على تمزيق الفضاء.
كان اللورد قد سجن فراي في الهاوية من أجل تحطيم عقله. كان هذا أسوأ عقاب يمكن أن يفكر فيه اللورد في ذلك الوقت.
كان من السخرية حقًا.
كان هذا شيئًا واحدًا على الأقل يعرفه فراي عن أنصاف الآلهة على وجه اليقين.
كانت القوة التي يتمتع بها أولئك الذين وقفوا في ذروة البشر تشبه إلى حد بعيد قوة اللورد ، الذي وقف في ذروة أنصاف الآلهة.
بالطبع ، بالمقارنة مع اللورد ، لا يمكن مقارنتهم إلا بالفراخ الذين بدأوا للتو في تعلم المشي.
بالطبع ، بالمقارنة مع اللورد ، لا يمكن مقارنتهم إلا بالفراخ الذين بدأوا للتو في تعلم المشي.
كانت هناك أوقات في الماضي عندما هُزم أنصاف الآلهة. ومع ذلك ، لم يعتقد أي من أنصاف الآلهة الذين سمعوا عن هذا أنهم سينضمون إلى تلك المجموعة.
يمكن ملاحظة ذلك من حقيقة أن “الضوء” الأحمر الذي استخدمه للتو لم يخترق “السهم” الخاص به ، وبدلاً من ذلك ، دمره.
كان اللورد قد سجن فراي في الهاوية من أجل تحطيم عقله. كان هذا أسوأ عقاب يمكن أن يفكر فيه اللورد في ذلك الوقت.
إذا كان هو الرب ، لكانت قوته قد تفككت على الفور السهم مع جسد ميلد.
كان عليه أن يقتله هنا.
بالطبع ، هذه الحقيقة لم تجعل ميلد يشعر بتحسن.
كان صوت الوتر المنطلق خافتًا جدًا ، لكن القوة الكامنة وراء الهجوم كانت تفوق الخيال.
بعد كل شيء ، كان هذا يعني أن مانا فراي وقوته الإلهية كانا على نفس المستوى.
مرة أخرى ، كسر حاجزه. ومع ذلك ، تجنب فراي الأسهم الثلاثة تمامًا.
“سوف أعترف بذلك. أنت أكثر البشر إزعاجًا لقد حاربتهم منذ ما يقرب من 1000 عام “.
لم يتم إطلاق أي شيء في الهواء. ربما كان يطلق قوته الإلهية مثل السهم.
ألقى ميلد كيسًا في الهواء.
كانت كلمات ميلد صحيحة. لم تكن القوة التي يمكن للشر أن يستفيد منها بسهولة.
شارك.
كان أنصاف الآلهة ، الذى عاش لآلاف السنين ، يفكر فى ذلك.
في تلك اللحظة ، انسكبت الأسهم من الكيس ، لتشكل بدقة خطًا خلف ميليد.
ثم وضع ميلد يده في الحقيبة عند خصره قبل أن يسحب منها شيئًا.
لقد بدوا مثل مائة من الفرسان المهيبين في انتظار أمر الإمبراطور للمضي قدمًا.
9 نجوم كان مستوى مختلفًا تمامًا .
“كما هو متوقع ، فإن القوة المطلقة مذهلة حقًا. لكن سبب عدم استخدامك لهذه القوة باستمرار واضح تمامًا “.
“هل تدربت منذ آلاف السنين؟ هاها. ”
“…”
في تلك اللحظة ، انسكبت الأسهم من الكيس ، لتشكل بدقة خطًا خلف ميليد.
“أنا متأكد من أنه يجب أن يستغرق الأمر الكثير من المانا لاستخدامه. وهو أمر طبيعي. بعد كل شيء ، ليس من السهل على البشر استخدام هذه القوة “.
لم يحاولوا أبدًا التفكير في كيفية تطوير سلطاتهم بشكل أكبر أو كيفية استخدامها بشكل أكثر كفاءة.
ضحك ميلد بسعادة.
“هل ستستمر في استخدام الحاجز الخاص بك؟ ألن يكون من الأفضل استخدام حقلك المطلق؟ ”
“من ناحية أخرى ، لقد دربت قوتي لآلاف السنين. نحن في مستويات مختلفة تمامًا. طالما أنني أسحب هذه المعركة ، سأفوز بسهولة “.
يمكنه الفوز.
“هل تدربت منذ آلاف السنين؟ هاها. ”
ياللسخرية
ضحك فراي على تلك الكلمات.
ذهل ميلد من حقيقة أن سهمه كان مسدودًا.
“كفى من هراءك. إذا دربت قواك لفترة طويلة ، فستكون القارة بالفعل بين يديك “.
“وحاجزه لا يزال قائما.”
لم يكن أنصاف الآلهة يعملون بجد. لقد “امتلكوا” القوة الإلهية التي تلقوها منذ ولادتهم.
كان الميلد هو نفسه.
لم يحاولوا أبدًا التفكير في كيفية تطوير سلطاتهم بشكل أكبر أو كيفية استخدامها بشكل أكثر كفاءة.
“سهم غير مرئي.”
كان هذا شيئًا واحدًا على الأقل يعرفه فراي عن أنصاف الآلهة على وجه اليقين.
ركز فراي أيضًا على الصوت ، لذلك لم يفوت الأصوات الثلاثة المنفصلة عن الوتر.
صر فراي أسنانه.
الثالث … الرابع … الخامس …
“إذا كان لكم يا رفاق الكرامة التي تتناسب مع سنواتكم ، فربما لم تكن هذه الكراهية التي أشعر بها موجودة.”
“كما هو متوقع ، فإن القوة المطلقة مذهلة حقًا. لكن سبب عدم استخدامك لهذه القوة باستمرار واضح تمامًا “.
“همف …”
“سهم غير مرئي.”
أمسك ميلد بأحد سهامه قبل أن يطرقه ويسحب الوتر إلى الوراء قدر استطاعته.
لا ، لقد كان شيئًا آخر.
“دعونا إذن نخوض حرب استنزاف. كل سهم خلفي يعادل الهجوم الذي قمت به للتو. لكنك؟ كم مرة يمكنك استخدام شعاع الضوء هذا؟ ”
أمسك ميلد بأحد سهامه قبل أن يطرقه ويسحب الوتر إلى الوراء قدر استطاعته.
ضحك ميلد كما قال.
كان تهديد الأسهم غير المرئية عند ظهورها لأول مرة فوق الخيال. حتى الغالبية العظمى من المقاتلين المهرة سيفقدون حياتهم بالسهم الأول دون معرفة ما حدث.
“آمل أن تتمكن من الاستمتاع بها ما لا يقل عن اثنتي عشرة مرة.”
ومع ذلك ، كان هذا الرجل قادرًا على إدراك حقيقة أنه لم يكن لديه سهام على قوسه ونشر حاجزًا متعدد الاتجاهات للدفاع ضد أي هجوم قد يأتي.
“هل هذا هو الاستنتاج الوحيد الذي توصلت إليه بعد حديثنا؟ للدفع بقوة غاشمة؟ هذا تكتيك رديء جدا “.
ضحك ميلد كما قال.
“كوكو. هذا استفزاز رخيص جدا. هل يجب أن أعتبر أن هذه الطريقة هي الأكثر إزعاجًا بالنسبة لك؟ ”
ثم وضع ميلد يده في الحقيبة عند خصره قبل أن يسحب منها شيئًا.
غرقت عيون فراي.
كان صوت الوتر المنطلق خافتًا جدًا ، لكن القوة الكامنة وراء الهجوم كانت تفوق الخيال.
ثم أطلق الوتر.
من خلال النظر إلى المكان الذي يتم توجيه القوس إليه ، كان قادرًا على التنبؤ بالمسار التقريبي الذي ستسلكه الأسهم غير المرئية.
* * *
ومع ذلك ، فإن قوة “المطلق” لم تقتصر على مانا. لقد تداخلت بشكل مباشر مع الفضاء نفسه ، والذي كان مفهومًا أعلى.
9 نجوم كان مستوى مختلفًا تمامًا .
“كما هو متوقع ، فإن القوة المطلقة مذهلة حقًا. لكن سبب عدم استخدامك لهذه القوة باستمرار واضح تمامًا “.
المانا.
“هذا لا يمكن … غير ممكن …”
فقط من خلال الفهم الكامل لهذه الطاقة التي شكلت أساس العلوم السحرية ، سيكون المرء مؤهلاً للتعامل مع قوة “المطلق” التي تتدخل بعمق في الفضاء والمادة.
* * *
ومع ذلك ، فإن قوة “المطلق” لم تقتصر على مانا. لقد تداخلت بشكل مباشر مع الفضاء نفسه ، والذي كان مفهومًا أعلى.
كانت إحداها معركة قريبة المدى ، والأخرى لم تمنحه الفرصة لرسم قوسه.
بعبارة أخرى ، فإن استخدام قوة “المطلق” يعني أن تصبح الكائن المطلق في جزء معين من الفضاء.
التفكير في هذا ، دعا فراي مانا.
كانت كلمات ميلد صحيحة. لم تكن القوة التي يمكن للشر أن يستفيد منها بسهولة.
كانت قوة هذه التعويذة ، التي ألقيت بصمت ودون أي تحذير مسبق ، صادمة للغاية.
حتى لو تم التغاضي عن استهلاك المانا ، فإن الخسائر العقلية التي نتجت عن ذلك كانت كبيرة جدًا.
“هل هذا هو الاستنتاج الوحيد الذي توصلت إليه بعد حديثنا؟ للدفع بقوة غاشمة؟ هذا تكتيك رديء جدا “.
لهذا السبب تحولت هذه المباراة في الواقع لصالح فراي.
كان الخصم رامي سهام. على الرغم من أن Frey قد أظهر بالفعل القدرة على سحق فكرة الرماية ، فلا ينبغي أن ننسى أن خصمه كان نصف إله.
“هاك…! هاك …! ”
كان هذا بالتأكيد نصف اله. ليس فقط قوته ولكن حتى قدراته الجسدية كانت تفوق الخيال.
ميلد يلهث بشدة. عيونه المحقونة بالدم تحدق في فراي.
“مع أنصاف الآلهة … لا. هذا الرجل من ذوي الخبرة في كل شيء.
“هذا لا يمكن … غير ممكن …”
غونغ!
كانت هناك أوقات في الماضي عندما هُزم أنصاف الآلهة. ومع ذلك ، لم يعتقد أي من أنصاف الآلهة الذين سمعوا عن هذا أنهم سينضمون إلى تلك المجموعة.
انطلق ضوء أحمر غامق من إصبع فراي. هذا الضوء ، الذي أطلق عليه اسم الخط المطلق ، اصطدم بسهم ميلد.
كان الميلد هو نفسه.
“كما هو متوقع ، فإن القوة المطلقة مذهلة حقًا. لكن سبب عدم استخدامك لهذه القوة باستمرار واضح تمامًا “.
لقد سمع أن البشر يتسمون بالجرأة بشكل خاص هذه الأيام ، لكنه لم يكن حذرًا أبدًا بسبب هذه الأخبار.
ثم أطلق الوتر.
كان يعتقد ببساطة أنهم إذا جاءوا إليه ، فسوف يدوسهم ؛ هذا كل شئ.
على الرغم من أنه لم يكن من السهل نشر التأثير على الرمال ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على تدمير التعويذة تمامًا.
ومع ذلك ، تبين أن هذا ليس هو الحال.
* * *
ظل تعبير فراي دون تغيير. كان لا يزال هادئًا بعد استخدام قوة “المطلق” عددًا لا يحصى من المرات.
فجأة ، تغير تعبير ميلد.
كانت قوته أيضًا تفوق الخيال.
ومع ذلك، فقد نجا فراي من هذا الجحيم.
في المواجهة الثانية ، أدرك ميلد أن احتياطياته المخفية انخفضت بنسبة 30٪.
لم يكن أنصاف الآلهة يعملون بجد. لقد “امتلكوا” القوة الإلهية التي تلقوها منذ ولادتهم.
ثم اندلعت الاشتباكات اللاحقة.
ضحك فراي على تلك الكلمات.
الثالث … الرابع … الخامس …
نشر ذراعيه على نطاق واسع.
بحلول الاشتباك السابع ، سقط ميلد على ركبة واحدة.
ترجمة : [ Yama ]
ياللسخرية
ثم اندلعت الاشتباكات اللاحقة.
كان اللورد قد سجن فراي في الهاوية من أجل تحطيم عقله. كان هذا أسوأ عقاب يمكن أن يفكر فيه اللورد في ذلك الوقت.
“…”
ومع ذلك، فقد نجا فراي من هذا الجحيم.
“…”
لقد تحملها. وفي النهاية ، أصبح هذا التعذيب وقودًا لنموه.
جشنة.
مرة أخرى ، كسر حاجزه. ومع ذلك ، تجنب فراي الأسهم الثلاثة تمامًا.
المانا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
