نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 164

وجهات نظر مماثلة (1)

وجهات نظر مماثلة (1)

ترجمة : [ Yama ]

لم تستطع توركونتا إلا أن تتذكر جسدها الماضي.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 164 – وجهات نظر مماثلة (1)

هذه الشابة فينيكس كانت تسخر منها كل يوم. لقد أرادت وضعها في مكانها ، لكن إذا قاتلوا حقًا ، فلن تتمكن من الفوز أبدًا.

نيمباتال.

إذا كان الخصم أبوكاليبس ، فلن يكون لديه أي فرصة للفوز على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك ، كانت قوة هذه المرأة هي نفسها.

كانت هذه المدينة ، التي كانت الأقرب إلى حدود سيلكيد ، واحدة من الأماكن القليلة التي لم تصلها مخلوقات أنصاف الآلهة بعد.

كانت الحراشف التي تومضت مثل عدد لا يحصى من الجواهر والعيون الملتهبة شديدة الاحمرار لدرجة أنها بدت وكأنها تحتوي على الصهارة. ناهيك عن الذيل الممتد بأناقة والأجنحة كبيرة بما يكفي لحجب السماء!

لكن هذا لا يعني أن وضعها يمكن اعتباره جيدًا.

كانت سلطات الفصيلين اللذين كانا يصرخان بهذه الحجج المتضاربة متشابهة جدًا ، وغاب المحارب الحامي في المدينة ، الذي كان بإمكانه اتخاذ قرار بشكل مستقل.

على العكس من ذلك ، حقيقة أنهم لم يشهدوا شخصيًا غضب أنصاف الآلهة لم يكن لصالحهم.

هل حدث شيء من قبل؟ هل كان هناك من سألها مثل هذا السؤال؟

كانت نيمباتال حاليًا في أعماق الارتباك.

بالطبع ، لم يكن هذا وضعًا سيئًا لتوركونتا ، الذي كان حاليًا هارباً.

الاستسلام… أو الكفاح.

تمتم توركونتا مرة أخرى ، متهربًا من السؤال.

كانت سلطات الفصيلين اللذين كانا يصرخان بهذه الحجج المتضاربة متشابهة جدًا ، وغاب المحارب الحامي في المدينة ، الذي كان بإمكانه اتخاذ قرار بشكل مستقل.

كانت هذه المدينة ، التي كانت الأقرب إلى حدود سيلكيد ، واحدة من الأماكن القليلة التي لم تصلها مخلوقات أنصاف الآلهة بعد.

تداخل العديد من هذه المواقف السيئة ، وكانت نيمباتال حاليًا في طريقها إلى أسوأ نتيجة دون اتخاذ قرار على الإطلاق.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 164 – وجهات نظر مماثلة (1)

بالطبع ، لم يكن هذا وضعًا سيئًا لتوركونتا ، الذي كان حاليًا هارباً.

“… ؟!”

يجلس حاليًا في ساحة صاخبة مع رداء يغطي جسدها.

هذا هو السبب في أنهم أصيبوا بخيبة أمل عندما التقوا إيفان.

“يا للإزعاج.”

في الواقع ، لولا الوضع الحالي ، لما حصلت توركونتا على فرصة للسيطرة على الجسد.

بينما شعر بنسيج الجلد الخشن ، لم تستطع إلا أن يفكر في هذا. كان الأمر مزعجًا بما يكفي لارتداء الملابس ، والآن ، كان عليها ارتداء رداء حول جسدها بالكامل.

الثقة المطلقة التي اكتسبها للتو تبخرت دون أن تترك أثرا.

بصفته ملك الدريك النبيل ، لم يعجبه حقًا على الإطلاق.

”لا تسيء الفهم. من المزعج التحدث إلى شخص غير قادر على التواصل بشكل صحيح. لذا لا يوجد شيء آخر يمكنني القيام به حيال ذلك “.

“هذه الأعراق المتدنية ليس لديهم أي ثقة في أجسادهم، ويقومون بتغطيتها بالملابس.”

ضيقت المرأة عينيها.

لم تستطع توركونتا إلا أن تتذكر جسدها الماضي.

* * *

كانت الحراشف التي تومضت مثل عدد لا يحصى من الجواهر والعيون الملتهبة شديدة الاحمرار لدرجة أنها بدت وكأنها تحتوي على الصهارة. ناهيك عن الذيل الممتد بأناقة والأجنحة كبيرة بما يكفي لحجب السماء!

“فلماذا قررت أن تفعل شيئًا لافتًا إلى هذا الحد؟”

لم يكن كافياً أن نقول إنه جمال مطلق للجسد.

“كانوا لا يزالون على حالهم. ما كان الهدف من العيش إذا كنت ستموت بحماقة؟ لا شيء أغلى من نفسك. لا أعرف على وجه اليقين ، لكن لا بد أنهم ذرفوا دموعًا دموية من الندم قبل وفاتهم. لأنهم اتخذوا قرارًا أحمق “.

“…”

“…”

عادت للاكتئاب مرة أخرى بعد التفكير في الأيام الخوالي. خاصة بسبب الوضع الحالي.

على الرغم من أنه كان مشهدًا مثيرًا للاشمئزاز لدرجة أنه سيجعل المرء يرغب في التقيؤ ، إلا أن وجه إيساكا كان مليئًا بالبهجة.

قام توركونتا بضرب ذراعه قليلاً.

“هذه الأعراق المتدنية ليس لديهم أي ثقة في أجسادهم، ويقومون بتغطيتها بالملابس.”

كانت بشرتها ناعمة جدًا ، وجسدها هش جدًا لدرجة أنها حتى لو لمسته بظفر من جسدها السابق ، فسوف يتلف.

لا يسع توركونتا إلا أن يكون عاجزًا عن الكلام.

“لا أريد أن أموت.”

سرعان ما أصبح وجه إساكا شاحبًا.

تمتم توركونتا بهدوء.

كانت الشمس قد غابت قبل أن تشرق مرة أخرى ثلاث مرات بالفعل. ومع ذلك ، لم تكن هناك مشاكل في جسده.

لم يكن يتحدث مع نفسه.

قوة لا يمكن استخدامها إلا من قبل أفراد الطبقة العليا بين أنصاف الآلهة!

تلقى الجواب في رأسه.

كما أنها استدعت عاصفة جليدية. كانت أقوى بكثير من سلطاته المكتسبة حديثًا.

[أنا أعرف.]

“لن أموت.”

لقد كانت نيكس.

هوينغ!

المرأة التي أصبحت توأم روح توركونتا – حرفياً.

بعد كل شيء ، كانت هذه الجثة تخص نيكس في المقام الأول ، وكانت مجرد ضيف غير مدعو.

نقر توركونتا على لسانه بهدوء وقال.

ركز إيساكا عينيه عليها ، ورأى القوة التي لديها.

“إذا ساعدتك على الموت ، ستعطيني هذا الجسد. أنتِ جادة أليس كذلك؟ ”

كانوا يعلمون أنها كانت مختبئة حاليًا في هذه المدينة. والآن ، كانوا يغلقون ببطء حصارهم حول المدينة.

على الرغم من نبرة تهديد ، ظل صوت نيكس كما هو.

“صحيح. يجب أن يكون لتلك العاهرة ليرين يد في هذا. هاها. متى سرقت عينتي مرة أخرى؟ … بغيضة. لقد مر وقت طويل منذ أن شعرت بهذه القذارة “.

[إذن ماذا لو لم أفعل؟ هل تنوي الرفض؟]

ترجمة : [ Yama ]

“كوك”.

كانت الحراشف التي تومضت مثل عدد لا يحصى من الجواهر والعيون الملتهبة شديدة الاحمرار لدرجة أنها بدت وكأنها تحتوي على الصهارة. ناهيك عن الذيل الممتد بأناقة والأجنحة كبيرة بما يكفي لحجب السماء!

نبرتها جعلتها تغضب.

تمتم توركونتا مرة أخرى ، متهربًا من السؤال.

هذه الشابة فينيكس كانت تسخر منها كل يوم. لقد أرادت وضعها في مكانها ، لكن إذا قاتلوا حقًا ، فلن تتمكن من الفوز أبدًا.

أن يتم القبض عليه أو تموت.

هذا لا يمكن أن يساعد. لا يمكن أن يكون توركونتا أكثر وعيًا بهذا الأمر الآن.

بصوت غير متوقع ، استدار إيساكا على عجل.

بعد كل شيء ، كانت هذه الجثة تخص نيكس في المقام الأول ، وكانت مجرد ضيف غير مدعو.

صحيح. بعد أن حصل على بلورة أنصاف الآلهة أثناء الارتباك … أخذها إلى مخبأ ووضعها في جسده.

في الواقع ، لولا الوضع الحالي ، لما حصلت توركونتا على فرصة للسيطرة على الجسد.

“أوهاها-!”

حق. إذا لم يكن لهذا الوضع الخاص بهم وهم يهربون من أنصاف الآلهة.

المرأة التي أصبحت توأم روح توركونتا – حرفياً.

“أنا لا أفهم. هل تنوي حقًا لتقديم بحياتك فقط لمساعدة هذا الساحر؟ ”

روحان تتعايشان في جسد واحد. للتخلص من واحد منهم فقط ، يجب أن يصل الشخص إلى مرحلة أسطورية.

[…]

واصل توركونتا بشخير.

“التضحية بالنفس. كان الكثير من البشر الذين قتلتهم في الماضي مثلك. أولئك الذين أرادوا التضحية بأنفسهم لإنقاذ البقية لأنهم لم يتمكنوا من قتلي. هل تريد أن تعرف ما فكرت به عندما رأيت ذلك؟ ”

لا لم يكن هناك.

لم يستجب نيكس.

أرسل إساكا العاصفة الجليدية نحو جدار الطابق السفلي.

لم يكن السؤال الذي يتطلب إجابة.

“أجل! أردت اختبار قوتي…! يجب أن أمتلك قوة تضاهي قوة أنصاف الآلهة الآن! حتى لو لم أتمكن من هزيمتك ، فأنتِ بالتأكيد لن تستطيعي قتلي بسهولة …! ”

واصل توركونتا بشخير.

“كوه …”

“كانوا لا يزالون على حالهم. ما كان الهدف من العيش إذا كنت ستموت بحماقة؟ لا شيء أغلى من نفسك. لا أعرف على وجه اليقين ، لكن لا بد أنهم ذرفوا دموعًا دموية من الندم قبل وفاتهم. لأنهم اتخذوا قرارًا أحمق “.

“ماذا تقول بحق الجحيم؟ سألتك ماذا تفعل هنا “.

[لا أعرف لماذا أنت تتصرف بسخرية. هل حدث شيء لك من قبل؟]

هبت عاصفة ثلجية بقوة حول جسد إيساكا.

لا يسع توركونتا إلا أن يكون عاجزًا عن الكلام.

نبرتها جعلتها تغضب.

هل حدث شيء من قبل؟ هل كان هناك من سألها مثل هذا السؤال؟

يجلس حاليًا في ساحة صاخبة مع رداء يغطي جسدها.

لا لم يكن هناك.

لم يكن كافياً أن نقول إنه جمال مطلق للجسد.

عندما حكم كملك لسلسلة الجبال ، كان هناك عدد قليل من الأفراد الأذكياء في المقام الأول ، وحتى أولئك الذين يمكنهم التعبير عن أفكارهم لن يجرؤوا أبدًا على طرح مثل هذا السؤال الوقح.

كانت الحراشف التي تومضت مثل عدد لا يحصى من الجواهر والعيون الملتهبة شديدة الاحمرار لدرجة أنها بدت وكأنها تحتوي على الصهارة. ناهيك عن الذيل الممتد بأناقة والأجنحة كبيرة بما يكفي لحجب السماء!

كان معظمهم مجرد رجال مثيرون للشفقة يتبولون على أنفسهم إذا قابلوا نظرات مع توركونتا.

“كوك”.

“لن أموت.”

نبرتها جعلتها تغضب.

تمتم توركونتا مرة أخرى ، متهربًا من السؤال.

“لا أريد أن أموت.”

لكن سرعان ما لم تستطع إلا أن تتنهد.

هوينج.

“… إلى متى سأتمكن من الصمود في هذه المدينة؟”

هوينغ!

كان يعلم أن أنصاف الآلهة الذي أرسله أجني كانوا يطاردونهم حاليًا. لم تكن تعرف عددهم أو ما هي القدرات التي لديهم. لكن كان هناك شيء واحد يمكن أن تكون متأكدة منه.

ثم تحدثت المرأة بتعبير منزعج.

لقد نجحوا في مطاردتهم.

“…”

كانوا يعلمون أنها كانت مختبئة حاليًا في هذه المدينة. والآن ، كانوا يغلقون ببطء حصارهم حول المدينة.

قوة لا يمكن استخدامها إلا من قبل أفراد الطبقة العليا بين أنصاف الآلهة!

لم يكن هناك مفر.

“لا أريد أن أموت.”

ترك هذا له خيارين فقط.

كانت صغيرة الحجم ، لكنه أدرك أن قوته قد زادت عدة مرات. كانت قوته الإلهية أقوى من أي وقت مضى!

أن يتم القبض عليه أو تموت.

واصل توركونتا بشخير.

“فلماذا قررت أن تفعل شيئًا لافتًا إلى هذا الحد؟”

كان معظمهم مجرد رجال مثيرون للشفقة يتبولون على أنفسهم إذا قابلوا نظرات مع توركونتا.

امرأة ذات شعر أحمر تتجول وتطلب من الناس قتلها؟

استخدم إساكا سحر النقل للتوجه إلى موقع آخر.

كان من الطبيعي أن تنتشر الشائعات في جميع أنحاء سيلكيد. بالطبع ، كان لا مفر منه.

“لذا سأطلق غضبي عليك.”

روحان تتعايشان في جسد واحد. للتخلص من واحد منهم فقط ، يجب أن يصل الشخص إلى مرحلة أسطورية.

“أنت ، ماذا تفعل بحق الجحيم؟”

هذا هو السبب في أنهم أصيبوا بخيبة أمل عندما التقوا إيفان.

* * *

لقد كان أقوى محارب قابلوه في الصحراء ، لكنه لم يكن كافيًا لما أرادوه.

إذا قام بتدريب هذه القوة أكثر قليلاً …

‘ماذا علي أن أفعل؟’

“هو … هوو! يبدو أنك أتيتِ بمفردك. لدي فرصة! ”

في مواجهة هذا الموقف اليائس دون إجابة مناسبة ، لم يستطع توركونتا إلا التنهد.

على الأقل ، كان هناك شيء واحد يمكنه التأكد منه. لحل هذا السؤال ، كان عليه أن يذهب إلى ذلك المكان.

* * *

نيمباتال.

مشى رجل بلا هدف عبر الصحراء ، تتشكل ذكرياته المتشابكة ببطء.

امتدت ابتسامة على شفتيه.

ما زال لم يحصل على أي إشارة إلى هويته ، لكن المعرفة العامة والفطرة السليمة بدأت في الظهور واحدًا تلو الآخر.

نيمباتال.

“هذه صحراء”.

ما الذى يحدث؟

مكان لا يمكنك أن تدوم فيه يومًا دون شرب الماء. أرض قاحلة. مكان غير مناسب لاستمرار الحياة.

هوينج.

لكن شيئًا غريبًا.

شوك.

نظر الرجل إلى جسده.

“كوه …”

كانت الشمس قد غابت قبل أن تشرق مرة أخرى ثلاث مرات بالفعل. ومع ذلك ، لم تكن هناك مشاكل في جسده.

هل كان لا يزال حيا؟ أم كانت هذه هي الآخرة؟

كان لا يزال مليئًا بالطاقة رغم أنه لم يكن لديه حتى القليل من الماء أو الطعام.

لم يكن يتحدث مع نفسه.

“هل هذا يعني أنه ليس لدي احتياجات فسيولوجية؟”

كما أنها استدعت عاصفة جليدية. كانت أقوى بكثير من سلطاته المكتسبة حديثًا.

تناول العناصر الغذائية والتغوط والنوم. لم يشعر بالحاجة إلى القيام بأي من هذه الأشياء.

“لذا سأطلق غضبي عليك.”

علاوة على ذلك ، كان يمشي بلا توقف لمدة ثلاثة أيام بالفعل ، لكنه لم يشعر بالتعب على الإطلاق.

ركز إيساكا عينيه عليها ، ورأى القوة التي لديها.

ما الذى يحدث؟

هوينج.

“…”

نيمباتال.

يمكن للرجل أن يرى بضعف مدينة من بعيد. تسبب هذا في ظهور عدد من العلامات المزعجة بشكل خاص.

شوك.

لقد شعر بغضب شديد بشكل غامض يملؤه من الداخل ، وعدم وجود سبب واضح زاد من إحباطه.

المرأة التي أصبحت توأم روح توركونتا – حرفياً.

على الأقل ، كان هناك شيء واحد يمكنه التأكد منه. لحل هذا السؤال ، كان عليه أن يذهب إلى ذلك المكان.

ترك هذا له خيارين فقط.

بدأ الرجل يتحرك بشكل أسرع ، وأخذته خطواته إلى مدينة تلهادون.

“هذه صحراء”.

* * *

“إذا ساعدتك على الموت ، ستعطيني هذا الجسد. أنتِ جادة أليس كذلك؟ ”

فتح إساكا عينيه ببطء.

تمتم توركونتا مرة أخرى ، متهربًا من السؤال.

هل كان لا يزال حيا؟ أم كانت هذه هي الآخرة؟

ابتسمت كما قالت.

فقط بعد أن شعر بالصداع الخفقان أدرك أنه الأول.

سال لعاب إيساكا.

“كوه …”

استمر في التراجع ، ولم يجرؤ حتى على استخدام قوته الإلهية.

استغرقت ذكرياته بعض الوقت حتى تصبح منظمة. انه ببساطة يلهث بينما يمسك رأسه بكلتا يديه.

يجلس حاليًا في ساحة صاخبة مع رداء يغطي جسدها.

“أنا…”

“التضحية بالنفس. كان الكثير من البشر الذين قتلتهم في الماضي مثلك. أولئك الذين أرادوا التضحية بأنفسهم لإنقاذ البقية لأنهم لم يتمكنوا من قتلي. هل تريد أن تعرف ما فكرت به عندما رأيت ذلك؟ ”

ماذا حدث؟

ترجمة : [ Yama ]

صحيح. بعد أن حصل على بلورة أنصاف الآلهة أثناء الارتباك … أخذها إلى مخبأ ووضعها في جسده.

“… إلى متى سأتمكن من الصمود في هذه المدينة؟”

ثم فقد وعيه بسبب الألم الرهيب.

باهت.

بعد هذه الفكرة ، نظر إيساكا على عجل إلى صدره.

هذه الشابة فينيكس كانت تسخر منها كل يوم. لقد أرادت وضعها في مكانها ، لكن إذا قاتلوا حقًا ، فلن تتمكن من الفوز أبدًا.

بابمب.

“لا أريد أن أموت.”

بدا جسده كله وكأنه ينبض. في وسط صدر إساكا ، تم دمج بلورة أنصاف الآلهة بطريقة بشعة.

لم يستجب نيكس.

ارتفعت الأوعية الدموية على صدره كما لو كانت تريد أن تنفجر خالية من جلده وكانت تتلوى في مجموعة مشوهة.

تمتم توركونتا بهدوء.

على الرغم من أنه كان مشهدًا مثيرًا للاشمئزاز لدرجة أنه سيجعل المرء يرغب في التقيؤ ، إلا أن وجه إيساكا كان مليئًا بالبهجة.

كانت بشرتها ناعمة جدًا ، وجسدها هش جدًا لدرجة أنها حتى لو لمسته بظفر من جسدها السابق ، فسوف يتلف.

“نجاح…!”

“كوه …”

ربما لأن احتمالية النجاح كانت أقل من 10٪. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعتمد عليه إساكا هو سلالة عائلة بليك.

كانت امرأة هي من أعطت الانطباع بأنها حقل مغطى بالثلج الطازج دون أن تترك بصمة واحدة لتشوه صورتها.

تم إنشاء جسده بشكل أساسي بواسطة ليرين. لذلك كان يؤمن بجسده ، حيث يمكن أن تتعايش المانا والقوة الإلهية ، وهو أمر كان معجزة في حد ذاته.

“كنت أتساءل أي ابن من العاهرة يمكنه استخدام قوة شخص آخر. لذلك مهما كان الأمر مزعجًا ، فقد جئت إلى هنا من مخبئي “.

وقد نجحت مقامرته.

بدأ الرجل يتحرك بشكل أسرع ، وأخذته خطواته إلى مدينة تلهادون.

هوينج.

حق. إذا لم يكن لهذا الوضع الخاص بهم وهم يهربون من أنصاف الآلهة.

نظر إيساكا إلى العاصفة الجليدية التي أحدثتها يديه.

تم إنشاء جسده بشكل أساسي بواسطة ليرين. لذلك كان يؤمن بجسده ، حيث يمكن أن تتعايش المانا والقوة الإلهية ، وهو أمر كان معجزة في حد ذاته.

“أوهاها-!”

“فلماذا قررت أن تفعل شيئًا لافتًا إلى هذا الحد؟”

كانت صغيرة الحجم ، لكنه أدرك أن قوته قد زادت عدة مرات. كانت قوته الإلهية أقوى من أي وقت مضى!

نظر الرجل إلى جسده.

لم يكن الأمر كذلك.

ما الذى يحدث؟

لم يكن متأكدًا من السبب ، ولكن حتى كمية المانا تضاعفت. ربما كان قادرًا على الوصول إلى 8 نجوم طالما اكتسب التنوير.

بعد كل شيء ، كانت هذه الجثة تخص نيكس في المقام الأول ، وكانت مجرد ضيف غير مدعو.

أرسل إساكا العاصفة الجليدية نحو جدار الطابق السفلي.

هوينج.

بووم!

أخذ إساكا نفسا عميقا من الهواء النقي للجبل.

هذا الجدار ، الذي تم إنشاؤه من خلال الهندسة السحرية ، تمزق بسهولة.

[إذن ماذا لو لم أفعل؟ هل تنوي الرفض؟]

لم يستطع إساكا إلا أن يرتجف قليلاً من قوته الجديدة.

“كوك”.

على الرغم من أنه لم يبذل سوى القليل من الجهد ، فهل كان بهذه القوة؟

قوة لا يمكن استخدامها إلا من قبل أفراد الطبقة العليا بين أنصاف الآلهة!

ربما كانت قوته الكاملة الآن قابلة للمقارنة مع أنصاف الآلهة.

امتدت ابتسامة على شفتيه.

عندما انهار الجدار ، بدأ الطابق السفلي بأكمله في الانهيار. لم يهتم إساكا بهذا. لم يعد هذا المكان مفيدًا على أي حال.

بصفته ملك الدريك النبيل ، لم يعجبه حقًا على الإطلاق.

استخدم إساكا سحر النقل للتوجه إلى موقع آخر.

بابمب.

شوك.

“اه … اه …”

كان المكان الذي وصل إليه في الجبال على بعد مسافة معقولة من سكن عائلة بليك. كان هذا المكان مسكنًا مؤقتًا أنشأه ولم يعرفه أي شخص آخر في العائلة.

أخذ إساكا نفسا عميقا من الهواء النقي للجبل.

أخذ إساكا نفسا عميقا من الهواء النقي للجبل.

“التضحية بالنفس. كان الكثير من البشر الذين قتلتهم في الماضي مثلك. أولئك الذين أرادوا التضحية بأنفسهم لإنقاذ البقية لأنهم لم يتمكنوا من قتلي. هل تريد أن تعرف ما فكرت به عندما رأيت ذلك؟ ”

امتدت ابتسامة على شفتيه.

ربما كانت قوته الكاملة الآن قابلة للمقارنة مع أنصاف الآلهة.

“جيد جدا.”

“هو … هوو! يبدو أنك أتيتِ بمفردك. لدي فرصة! ”

لقد حصل أخيرًا على أنياب يمكن أن تخترق العنق. مدى حدة كانت تعتمد كليا على قدرته الخاصة.

كانت نيمباتال حاليًا في أعماق الارتباك.

ملأ قلب إيساكا شعور بالبهجة.

بعد كل شيء ، كانت هذه الجثة تخص نيكس في المقام الأول ، وكانت مجرد ضيف غير مدعو.

إذا قام بتدريب هذه القوة أكثر قليلاً …

“هو … هوو! يبدو أنك أتيتِ بمفردك. لدي فرصة! ”

“أنت ، ماذا تفعل بحق الجحيم؟”

كانت نيمباتال حاليًا في أعماق الارتباك.

“… ؟!”

إذا كان الخصم أبوكاليبس ، فلن يكون لديه أي فرصة للفوز على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك ، كانت قوة هذه المرأة هي نفسها.

بصوت غير متوقع ، استدار إيساكا على عجل.

“أنت ، ماذا تفعل بحق الجحيم؟”

أول ما لفت انتباهه كان الشعر الأبيض. حتى الملابس الرفيعة التي غطت الجسم النحيل كانت بيضاء كالثلج.

نيمباتال.

كانت امرأة هي من أعطت الانطباع بأنها حقل مغطى بالثلج الطازج دون أن تترك بصمة واحدة لتشوه صورتها.

هل كان لا يزال حيا؟ أم كانت هذه هي الآخرة؟

لكن إيساكا كانت تهتم بشيء آخر غير مظهرها.

“يا للإزعاج.”

“نصف إله…”

علاوة على ذلك ، كان يمشي بلا توقف لمدة ثلاثة أيام بالفعل ، لكنه لم يشعر بالتعب على الإطلاق.

سال لعاب إيساكا.

“كنت أتساءل أي ابن من العاهرة يمكنه استخدام قوة شخص آخر. لذلك مهما كان الأمر مزعجًا ، فقد جئت إلى هنا من مخبئي “.

لم تكن القوة التي شعر بها من جسد هذه المرأة شيئًا يمكن أن ينضح به الرسول.

على الرغم من أنه كان مشهدًا مثيرًا للاشمئزاز لدرجة أنه سيجعل المرء يرغب في التقيؤ ، إلا أن وجه إيساكا كان مليئًا بالبهجة.

“البلورة … هل أنتِ هنا لاستعادتها؟”

لكن إيساكا كانت تهتم بشيء آخر غير مظهرها.

ثم تحدثت المرأة بتعبير منزعج.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 164 – وجهات نظر مماثلة (1)

“ماذا تقول بحق الجحيم؟ سألتك ماذا تفعل هنا “.

“أنا لا أفهم. هل تنوي حقًا لتقديم بحياتك فقط لمساعدة هذا الساحر؟ ”

لم يرد إيزاكا وهو يتفقد محيطهم.

لم يكن الأمر كذلك.

لم يكن هناك أنصاف آلهات أخرى حولها. كان متأكدا من ذلك.

كان يعلم أن أنصاف الآلهة الذي أرسله أجني كانوا يطاردونهم حاليًا. لم تكن تعرف عددهم أو ما هي القدرات التي لديهم. لكن كان هناك شيء واحد يمكن أن تكون متأكدة منه.

أطلق ضحكة منخفضة.

[…]

“هو … هوو! يبدو أنك أتيتِ بمفردك. لدي فرصة! ”

[…]

هوينغ!

[إذن ماذا لو لم أفعل؟ هل تنوي الرفض؟]

هبت عاصفة ثلجية بقوة حول جسد إيساكا.

لكن هذا لا يعني أن وضعها يمكن اعتباره جيدًا.

ضيقت المرأة عينيها.

لقد حصل أخيرًا على أنياب يمكن أن تخترق العنق. مدى حدة كانت تعتمد كليا على قدرته الخاصة.

“أجل! أردت اختبار قوتي…! يجب أن أمتلك قوة تضاهي قوة أنصاف الآلهة الآن! حتى لو لم أتمكن من هزيمتك ، فأنتِ بالتأكيد لن تستطيعي قتلي بسهولة …! ”

“اه … اه …”

”لا تسيء الفهم. من المزعج التحدث إلى شخص غير قادر على التواصل بشكل صحيح. لذا لا يوجد شيء آخر يمكنني القيام به حيال ذلك “.

ثم فقد وعيه بسبب الألم الرهيب.

باهت.

لم يكن هناك أنصاف آلهات أخرى حولها. كان متأكدا من ذلك.

مدت المرأة يدها برفق.

ما الذى يحدث؟

ركز إيساكا عينيه عليها ، ورأى القوة التي لديها.

تداخل العديد من هذه المواقف السيئة ، وكانت نيمباتال حاليًا في طريقها إلى أسوأ نتيجة دون اتخاذ قرار على الإطلاق.

“هاه…؟”

سال لعاب إيساكا.

ثم اتسعت عيون إساكا بشكل كبير.

إذا قام بتدريب هذه القوة أكثر قليلاً …

كانت قوة المرأة أيضًا جليدًا.

لقد نجحوا في مطاردتهم.

ابتسمت كما قالت.

“ماذا تقول بحق الجحيم؟ سألتك ماذا تفعل هنا “.

“كنت أتساءل أي ابن من العاهرة يمكنه استخدام قوة شخص آخر. لذلك مهما كان الأمر مزعجًا ، فقد جئت إلى هنا من مخبئي “.

“إذا ساعدتك على الموت ، ستعطيني هذا الجسد. أنتِ جادة أليس كذلك؟ ”

“اه … اه …”

امتدت ابتسامة على شفتيه.

كما أنها استدعت عاصفة جليدية. كانت أقوى بكثير من سلطاته المكتسبة حديثًا.

لا لم يكن هناك.

عرف إساكا من لمحة. تسلل الخوف إلى قلبه.

استغرقت ذكرياته بعض الوقت حتى تصبح منظمة. انه ببساطة يلهث بينما يمسك رأسه بكلتا يديه.

الثقة المطلقة التي اكتسبها للتو تبخرت دون أن تترك أثرا.

ارتفعت الأوعية الدموية على صدره كما لو كانت تريد أن تنفجر خالية من جلده وكانت تتلوى في مجموعة مشوهة.

– إنها خطيرة.

“…”

الآن بعد أن فكر في الأمر حقًا ، ظهرت هذه المرأة هنا للتو. لم تكن تنتظره هنا.

هوينغ!

“حركة الزمكان”.

كان معظمهم مجرد رجال مثيرون للشفقة يتبولون على أنفسهم إذا قابلوا نظرات مع توركونتا.

قوة لا يمكن استخدامها إلا من قبل أفراد الطبقة العليا بين أنصاف الآلهة!

ضيقت المرأة عينيها.

سرعان ما أصبح وجه إساكا شاحبًا.

“التضحية بالنفس. كان الكثير من البشر الذين قتلتهم في الماضي مثلك. أولئك الذين أرادوا التضحية بأنفسهم لإنقاذ البقية لأنهم لم يتمكنوا من قتلي. هل تريد أن تعرف ما فكرت به عندما رأيت ذلك؟ ”

“لم أسمع قط بأبوكاليبس مثلها.”

ملأ قلب إيساكا شعور بالبهجة.

إذا كان الخصم أبوكاليبس ، فلن يكون لديه أي فرصة للفوز على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك ، كانت قوة هذه المرأة هي نفسها.

كان لا يزال مليئًا بالطاقة رغم أنه لم يكن لديه حتى القليل من الماء أو الطعام.

كان الأمر أشبه برمي كرة ثلجية على عاصفة ثلجية قوية. لم تكن هناك طريقة يمكن أن يفوز بها.

بووم!

استمر في التراجع ، ولم يجرؤ حتى على استخدام قوته الإلهية.

هوينغ!

“صحيح. يجب أن يكون لتلك العاهرة ليرين يد في هذا. هاها. متى سرقت عينتي مرة أخرى؟ … بغيضة. لقد مر وقت طويل منذ أن شعرت بهذه القذارة “.

عادت للاكتئاب مرة أخرى بعد التفكير في الأيام الخوالي. خاصة بسبب الوضع الحالي.

المرأة ذات الشعر الأبيض ، إيليا ، ابتسمت بشكل مشرق.

نبرتها جعلتها تغضب.

“لذا سأطلق غضبي عليك.”

واصل توركونتا بشخير.

 

تناول العناصر الغذائية والتغوط والنوم. لم يشعر بالحاجة إلى القيام بأي من هذه الأشياء.

أن يتم القبض عليه أو تموت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط