رفيق غير متوقع (2)
ترجمة : [ Yama ]
كان ملوك الروح من بين السادة المطلقين للعالم الثاني ، في المرتبة الثانية بعد الحكام الستة في عالم الشياطين.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 168 – رفيق غير متوقع (2)
لورد التنانين.
اللورد.
“يبدو أنك تعرف ما هذا. حسنًا خذه “.
بمجرد سماعه هذه الكلمة ، تصلب تعبير فراي لا شعوريًا. لكنه علم أنه لا يمكن أن يشير إلى لورد أنصاف الآلهة.
اهتزت فراي حتى النخاع. شعر وكأنه حوصر في صندوق صغير واهتز آلاف المرات.
الرجل الذي أمامه لا يمكن أن يكون “ذلك اللورد”. كان هذا شيئًا يمكن أن يكون متأكدًا منه.
“ليس لدي حراشف.”
في هذه القارة ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين دُعوا لورد ، يمكن أن يكون هذا الرجل واحدًا منهم.
[لقد مضى وقت طويل ، يا صديقي القديم. إذا كان لديك أي شيء تطلبه ، فيمكنك المضي قدمًا وقوله.]
ثم تذكر فراي الكائن الذي سمع عنه من أناستازيا.
أمال درو رأسه ، غير قادر تمامًا على تذكر ما قاله للتو. كان من الواضح أنه لم يكن يتظاهر.
‘لورد التنانين.’
على عكس تعبيره اللامبالي ، بدا درو فضوليًا للغاية.
الكراهية المجهولة تجاه أنصاف الآلهة ، والقدرة على قتل أحدهم بسهولة بمفرده ، ولقب الللورد مرتبط بشكل طبيعي بوجود لورد التنانين.
“كيف قتلت أنصاف الآلهة؟”
لكن ألم يقل هيكتور أن لورد التنانين قد تم ختمه في عالم الشياطين بعد خسارته في معركة أمام اللورد قبل 5000 عام؟
على عكس تعبيره اللامبالي ، بدا درو فضوليًا للغاية.
لماذا يظهر في وسط صحراء أماكان؟
أشار درو إلى بقعة على الخريطة ، كانت نيمباتال.
وبدون ذكرياته فوق ذلك.
[إذن سأنتظرك يا صديقي القديم.]
وضع فراي كل أسئلته جانبًا.
“همم. لذا إذا كان بإمكاني مواجهة ثلاثة أنصاف آلهات في نفس الوقت ، يمكنني التغلب على أجني؟ ”
على أي حال ، سيكون من الصعب عليه أن يدعوه براحة الللورد لأسباب عديدة.
“منذ آلاف السنين … تم دفن شيء ما هنا. سوف أخرجها “.
خاصة وأن الصحراء كانت واحدة من أفضل الأماكن لديل جايا ، ملك روح الأرض لاستخدام قواه.
“هل تتبادر إلى الذهن أسماء غير الللورد؟”
تبع فراي نظرة درو.
على كلمات فراي ، صمت الرجل لفترة.
كان الدخان الأسود يتدفق باستمرار من مدينة نيمباتال. مكان كان يعتقد أن الأيدي الشريرة لنصيب أنصاف الآلهة لن تكون قادرة على الوصول إليه.
“درو.”
كان ملوك الروح من بين السادة المطلقين للعالم الثاني ، في المرتبة الثانية بعد الحكام الستة في عالم الشياطين.
“… درو؟”
كان الدخان الأسود يتدفق باستمرار من مدينة نيمباتال. مكان كان يعتقد أن الأيدي الشريرة لنصيب أنصاف الآلهة لن تكون قادرة على الوصول إليه.
“حق. إذا كنت لا تحب الللورد ، فيمكنك مناداتي بذلك “.
كائن مرتبط عضوياً بالقارة.
كان اسم غريب. لا ، هل كان حتى اسم؟
علم أجني بوفاة ميلد ، لكنه لم يكن يعرف شيئًا عن تحركاته.
شعرت فراي أنها كانت مجرد تلاعب بالكلمات ، لكنها في النهاية كانت أفضل من مناداته بالللورد.
“لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
أومأ قبل أن يقول.
“قد أكون لورد التنانين كما قلت. لكن…”
“سأتوجه إلى مدينة نيمباتال الآن.”
بعد أن طرح فراي موضوع التنانين أظهر درو موقفًا غريبًا. إلى حد ما ، تم طرح هذا الموضوع أيضًا بواسطة فراي عن قصد.
“لماذا؟”
شعرت فراي أنها كانت مجرد تلاعب بالكلمات ، لكنها في النهاية كانت أفضل من مناداته بالللورد.
“بما في ذلك الشرح ، هل يمكننا التحدث أثناء التنقل؟ الوقت ليس في صالحنا.”
وفي لحظة ظهرت دوامة وسط الصحراء. لم تكن كبيرة جدًا أو مخيفة ، لكنها يمكن أن تلائم بسهولة عربة في فمها.
“بالتأكيد.”
وبدون ذكرياته فوق ذلك.
أومأ درو برفق.
وضع فراي القفازات في حقيبته قبل أن يقول.
وهكذا بدأت الرحلة مع الرفيق الجديد الغريب.
لم يكن هروهيرال الذي كان مرتبطًا بالأرض ، لكن الأرض أخبرته أن هناك غرضًا مدفونًا هناك؟
* * *
“لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
“هل يمكنني فحص جسدك للحظة؟”
على عكس تعبيره اللامبالي ، بدا درو فضوليًا للغاية.
أمال درو رأسه ، غير قادر تمامًا على تذكر ما قاله للتو. كان من الواضح أنه لم يكن يتظاهر.
كان يقصف فراي باستمرار بالأسئلة ، وأجاب فراي عليها جميعًا بأفضل ما لديه.
أُجبرت فراي على أن تحذو حذوها.
بدا أنه مهتم بشكل خاص بالأنصاف الآلهة. وإذا كان على المرء أن يتحدث عنهم ، فلا مفر من ذكر الللورد.
اعترف فراي بصدق ، على أمل أن يعيد هذا بعض الذاكرة في رأس درو.
“…”
على أي حال ، بفضل درو ، تمكن من الوصول إلى نيمباتال في أي وقت من الأوقات. الأهم من ذلك ، دون أن يلاحظها أحد.
عندما علم عن اللورد ، تغير تعبير درو.
كان بإمكانه أن يشعر بقوة لا يمكن مقارنتها بـ نصف تنينة ، بينيانغ. لكن لم يكن كافياً أن نقول إنها كانت قوة لورد التنانين.
عبس وتحدث بنبرة غير سارة.
“لا يمكنني إحداث ضجة كبيرة جدًا. للوصول إلى هناك ، لا بد لي من المرور عبر أراضي أنصاف الآلهة. سيكون الأمر مزعجا إذا تحركت ووقعت عليّ من قبل أجني “.
“هذا الرجل هو الللورد؟”
نظر فراي إلى الأمام ، عاجزًا عن الكلام تمامًا.
كانت مجرد كلمة واحدة ، لكنه قالها بقسوة كما لو كان يريد مضغها.
“همم. الى أي مدى؟”
عند رؤية هذا ، لم يستطع فراي إلا أن يسأل.
وبدون ذكرياته فوق ذلك.
“ماذا تقصد؟”
بعد ابتسامة ودية ، اختفى دييل غايا.
“… هل قلت شيئًا؟”
“لذا فإن أقوى نصف إله في سيلكيد هو أجني.”
أمال درو رأسه ، غير قادر تمامًا على تذكر ما قاله للتو. كان من الواضح أنه لم يكن يتظاهر.
وبدأت الأرض الرملية تهتز على الفور.
بدا أن وعيه كان لا يزال غير مستقر.
“عفوًا؟”
دفن فراي شكوكه المتزايدة في الداخل وواصل تفسيره.
“شكرا لك. إذا احتجت إلى مساعدتك مرة أخرى ، سأتصل بك “.
لحسن الحظ ، بدا درو ذكيًا جدًا. لم يطرح سؤالاً من قبل ، بل إنه كان قادرًا على استخلاص إجابات لأسئلته من خلال الجمع بين الإجابات التي سمعها من قبل.
نهاية الكتاب السابع.
بعد حوالي يوم من بدء رحلتهم ، كان قادرًا على فهم معظم الوضع الحالي في القارة.
“هل لديك طريقة؟”
بعد أن طرح فراي موضوع التنانين أظهر درو موقفًا غريبًا. إلى حد ما ، تم طرح هذا الموضوع أيضًا بواسطة فراي عن قصد.
“أنت ساحر ، فلماذا تذهب إلى نيمباتال سيرًا على الأقدام؟ أليست هذه طريقة غير فعالة للسفر؟ ”
“أعتقد أنك لورد التنانين.”
“لا.”
اعترف فراي بصدق ، على أمل أن يعيد هذا بعض الذاكرة في رأس درو.
بعد ابتسامة ودية ، اختفى دييل غايا.
ومع ذلك، أمال درو رأسه إليه ببساطة.
“توه …”
“تنين؟
اهتزت فراي حتى النخاع. شعر وكأنه حوصر في صندوق صغير واهتز آلاف المرات.
“نعم.”
“جسمك. إنها مجرد صدفة … صدفة مصنوعة بشكل جيد للغاية “.
“ليس لدي حراشف.”
لم يكن هناك شيء. فقط الصحراء الرملية التي لا نهاية لها.
“أعرف.”
“لا.”
“أنا أيضا ليس لدي أجنحة أو ذيل. ومع ذلك ، هل تعتقد أنني لورد التنانين؟ ”
“لا يمكنني إحداث ضجة كبيرة جدًا. للوصول إلى هناك ، لا بد لي من المرور عبر أراضي أنصاف الآلهة. سيكون الأمر مزعجا إذا تحركت ووقعت عليّ من قبل أجني “.
أخبره فراي عن هيكتور.
اهتزت فراي حتى النخاع. شعر وكأنه حوصر في صندوق صغير واهتز آلاف المرات.
عندما سمع هذا ، أصبح تعبير درو غريبًا.
“…”
“هل يمكنني فحص جسدك للحظة؟”
على عكس تعبيره اللامبالي ، بدا درو فضوليًا للغاية.
عندما أومأ برأسه لإظهار موافقته ، سار فراي خلفه ووضع يده على ظهره. ثم تمتم بعد ذلك بوقت قصير.
“حق. إذا كنت لا تحب الللورد ، فيمكنك مناداتي بذلك “.
“حق. هذه مجرد صدفة “.
اهتزت فراي حتى النخاع. شعر وكأنه حوصر في صندوق صغير واهتز آلاف المرات.
“ماذا تقصد؟”
دفن فراي شكوكه المتزايدة في الداخل وواصل تفسيره.
“جسمك. إنها مجرد صدفة … صدفة مصنوعة بشكل جيد للغاية “.
أخذ فراي القفازات من درو بتعبير معقد على وجهه.
تم إخفاؤه جيدًا لدرجة أن فراي لم يكن قادرًا على معرفة ما إذا كان لم يلمسه مباشرة.
“هناك شيء ما هناك.”
كانت هناك قوة هائلة تستريح داخل صدر درو الذي كان ينبض باستمرار.
تحدث درو بهدوء بعد سماع كلمات فراي.
“قلب التنين.”
أُجبرت فراي على أن تحذو حذوها.
كان بإمكانه أن يشعر بقوة لا يمكن مقارنتها بـ نصف تنينة ، بينيانغ. لكن لم يكن كافياً أن نقول إنها كانت قوة لورد التنانين.
ولكن بخطوة واثقة ، توجه درو نحو المنطقة التي أشار إليها.
في أحسن الأحوال ، بالكاد وصل إلى مستوى تنين بالغ ، وبصراحة ، لم يصل إلى مستواه السابق.
عند رؤية هذا ، لم يستطع فراي إلا أن يسأل.
“لقد تمكن بسهولة من قتل أنصاف الآلهة بهذه القوة فقط …”
على أي حال ، سيكون من الصعب عليه أن يدعوه براحة الللورد لأسباب عديدة.
فتح فراي فمه وطرح السؤال الذي ملأ قلبه فجأة.
“قلب التنين.”
“كيف قتلت أنصاف الآلهة؟”
أومأ قبل أن يقول.
“لقد اقترضت قوة الطبيعة.”
“هل تقصد المانا؟”
قوة الطبيعة؟
“هل يمكنك اصطحابنا إلى هنا؟ دون ترك أي أثر “.
“هل تقصد المانا؟”
لقد كان إحساسًا فظيعًا لدرجة كبيرة.
“لا.”
“كيف فعلت هذا؟”
“ثم؟”
كان ملوك الروح من بين السادة المطلقين للعالم الثاني ، في المرتبة الثانية بعد الحكام الستة في عالم الشياطين.
“…”
خاصة وأن الصحراء كانت واحدة من أفضل الأماكن لديل جايا ، ملك روح الأرض لاستخدام قواه.
لم يتلق جوابا.
“أرغ…”
ببساطة ، صمت درو بوجهه المميز الخالي من التعبيرات.
في أحسن الأحوال ، بالكاد وصل إلى مستوى تنين بالغ ، وبصراحة ، لم يصل إلى مستواه السابق.
عبس فري.
عبس وتحدث بنبرة غير سارة.
قوة الطبيعة. كانت مجردة للغاية بحيث لا يمكن فهمها.
هل كانت هذه قوة روح الملك؟
لكن يبدو أن درو لم يكن لديه أي نية لمزيد من التوضيح. هذا يعني أنه ربما لم يكن شيئًا يمكن تفسيره بسهولة.
قوة الطبيعة. كانت مجردة للغاية بحيث لا يمكن فهمها.
تنهد درو فجأة قبل أن يقول شيئًا آخر.
[إن لورد التنين مرتبط عضوياً بالقارة بأكملها. إذا مات ، سيكون هناك دمار غير متوقع في جميع أنحاء القارة.]
“قد أكون لورد التنانين كما قلت. لكن…”
أخذ فراي القفازات من درو بتعبير معقد على وجهه.
فجأة ، صمت درو وهو يحدق في المسافة.
“كيف قتلت أنصاف الآلهة؟”
“ما هذا؟”
لم يرد درو ، لكن فراي كان متأكدًا من أنه كان على حق.
“هناك شيء ما هناك.”
تنهد درو فجأة قبل أن يقول شيئًا آخر.
تبع فراي نظرة درو.
تم إخفاؤه جيدًا لدرجة أن فراي لم يكن قادرًا على معرفة ما إذا كان لم يلمسه مباشرة.
لم يكن هناك شيء. فقط الصحراء الرملية التي لا نهاية لها.
بينما نظر فراي إلى درو بتعبير محير ، نظر إليه دييل غايا أيضًا وقال.
ولكن بخطوة واثقة ، توجه درو نحو المنطقة التي أشار إليها.
“بالتأكيد.”
أُجبرت فراي على أن تحذو حذوها.
ثم تذكر فراي الكائن الذي سمع عنه من أناستازيا.
نظر إلى الرمال ، تمتم درو بهدوء.
كان ملوك الروح من بين السادة المطلقين للعالم الثاني ، في المرتبة الثانية بعد الحكام الستة في عالم الشياطين.
“الأرض هنا حزينة.”
قوة الطبيعة. كانت مجردة للغاية بحيث لا يمكن فهمها.
“ماذا تقصد؟”
“[دييل غايا]”
“منذ آلاف السنين … تم دفن شيء ما هنا. سوف أخرجها “.
“حق. هذه مجرد صدفة “.
ثم قطع درو أصابعه.
“لذا فإن أقوى نصف إله في سيلكيد هو أجني.”
غرر.
“لقد اقترضت قوة الطبيعة.”
وبدأت الأرض الرملية تهتز على الفور.
اهتزت فراي حتى النخاع. شعر وكأنه حوصر في صندوق صغير واهتز آلاف المرات.
أدرك فراي أن شيئًا ما ، مدفونًا عشرات الأمتار تحت السطح ، كان يرتفع بقوة دفع عنيفة.
“قد أكون لورد التنانين كما قلت. لكن…”
بوك!
أشار درو إلى بقعة على الخريطة ، كانت نيمباتال.
سرعان ما انفجر شيء من الرمال.
نهض فراي من الأرض ، بصق الرمل من فمه. كما أنه لم يعجبه الإحساس بتساقط الرمال من شعره.
لقد كان عنصرًا كان فراي على دراية به ، ولكنه كان أيضًا عنصرًا لم يتوقع أبدًا العثور عليه في هذا الموقف.
على أي حال ، سيكون من الصعب عليه أن يدعوه براحة الللورد لأسباب عديدة.
“قفازات الملك النمر …؟”
تم إخفاؤه جيدًا لدرجة أن فراي لم يكن قادرًا على معرفة ما إذا كان لم يلمسه مباشرة.
كانت واحدة من القطع الأثرية الثلاث في كاساجين.
أومأ دييل غايا برأسه وصافحه مرة واحدة.
نظر درو إلى فراي قبل أن يعطيه العنصر.
في تلك اللحظة تذكر فراي كلمات أناستازيا.
“يبدو أنك تعرف ما هذا. حسنًا خذه “.
“أعرف.”
أخذ فراي القفازات من درو بتعبير معقد على وجهه.
كانت واحدة من القطع الأثرية الثلاث في كاساجين.
“كيف فعلت هذا؟”
قالت له الأرض؟
“أخبرتني الأرض أن هناك بقايا مدفونة هنا. لذا أخرجته “.
أخذ فراي القفازات من درو بتعبير معقد على وجهه.
قالت له الأرض؟
عندما علم عن اللورد ، تغير تعبير درو.
قيل إن الجان قادرون على التحدث إلى الغابة ، لكن هذا كان أشبه بتواصل للمشاعر أكثر من كونه محادثة. والأهم من ذلك ، أن الأشجار كانت لا تزال كائنات حية.
“عفوًا؟”
لقد كانت عكس هذه الأرض القاحلة حيث لم يجرؤ حتى عشب على النمو.
“ماذا تقصد؟”
لم يكن هروهيرال الذي كان مرتبطًا بالأرض ، لكن الأرض أخبرته أن هناك غرضًا مدفونًا هناك؟
عبس وتحدث بنبرة غير سارة.
‘آه.’
بعد هذه الكلمات ، ارتفعت الرمال التي أمامهم وتجمعوا معًا. تشكيل شكل الرجل العضلي. تألق جلده النحاسي في ضوء الشمس.
في تلك اللحظة تذكر فراي كلمات أناستازيا.
بمجرد سماعه هذه الكلمة ، تصلب تعبير فراي لا شعوريًا. لكنه علم أنه لا يمكن أن يشير إلى لورد أنصاف الآلهة.
[إن لورد التنين مرتبط عضوياً بالقارة بأكملها. إذا مات ، سيكون هناك دمار غير متوقع في جميع أنحاء القارة.]
سرعان ما انفجر شيء من الرمال.
كائن مرتبط عضوياً بالقارة.
بعد حوالي يوم من بدء رحلتهم ، كان قادرًا على فهم معظم الوضع الحالي في القارة.
لورد التنانين.
هل كانت هذه قوة روح الملك؟
“لذا فإن أقوى نصف إله في سيلكيد هو أجني.”
كان درو قد فقد بالفعل اهتمامه بـ قفازات الملك النمر.
أيقظت تلك الكلمات فراي من أفكاره.
“على الأقل ، يقارن بثلاثة أنصاف آلهات مجتمعين.”
كان درو قد فقد بالفعل اهتمامه بـ قفازات الملك النمر.
على أي حال ، سيكون من الصعب عليه أن يدعوه براحة الللورد لأسباب عديدة.
وضع فراي القفازات في حقيبته قبل أن يقول.
“هل لديك طريقة؟”
“إنه أحد أقوى أنصاف الآلهة.”
“أنا أيضا ليس لدي أجنحة أو ذيل. ومع ذلك ، هل تعتقد أنني لورد التنانين؟ ”
“إذن أليس من الأفضل قتله أولاً؟”
أدرك فراي أن شيئًا ما ، مدفونًا عشرات الأمتار تحت السطح ، كان يرتفع بقوة دفع عنيفة.
“الأمر ليس بهذه البساطة. إنه أقوى بكثير من النصف الآخر من الآلهة.؟
“…حسنا.”
“همم. الى أي مدى؟”
“كيف فعلت هذا؟”
“…حسنا.”
في هذه القارة ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين دُعوا لورد ، يمكن أن يكون هذا الرجل واحدًا منهم.
الأبوكاليبس الوحيد التي قاتلها فراي شخصيًا كانت أنانتا. وعلى الرغم من أنه كان منذ وقت طويل ، إلا أنه يتذكرها بوضوح بسبب يأس القتال.
“أرغ…”
ذكريات عن ذلك الوقت ، لم يستطع إلا الغمغمة.
نهض فراي من الأرض ، بصق الرمل من فمه. كما أنه لم يعجبه الإحساس بتساقط الرمال من شعره.
“على الأقل ، يقارن بثلاثة أنصاف آلهات مجتمعين.”
تبع فراي نظرة درو.
“همم. لذا إذا كان بإمكاني مواجهة ثلاثة أنصاف آلهات في نفس الوقت ، يمكنني التغلب على أجني؟ ”
تبع فراي نظرة درو.
“الأمر ليس سهلاً كما يبدو.”
“لقد تمكن بسهولة من قتل أنصاف الآلهة بهذه القوة فقط …”
صمت درو مرة أخرى ، على ما يبدو غير منزعج من كلمات فراي.
لكن يبدو أن درو لم يكن لديه أي نية لمزيد من التوضيح. هذا يعني أنه ربما لم يكن شيئًا يمكن تفسيره بسهولة.
“أنت ساحر ، فلماذا تذهب إلى نيمباتال سيرًا على الأقدام؟ أليست هذه طريقة غير فعالة للسفر؟ ”
كان درو قد فقد بالفعل اهتمامه بـ قفازات الملك النمر.
“لا يمكنني إحداث ضجة كبيرة جدًا. للوصول إلى هناك ، لا بد لي من المرور عبر أراضي أنصاف الآلهة. سيكون الأمر مزعجا إذا تحركت ووقعت عليّ من قبل أجني “.
لكن ألم يقل هيكتور أن لورد التنانين قد تم ختمه في عالم الشياطين بعد خسارته في معركة أمام اللورد قبل 5000 عام؟
لن يأتي قتال أجني إلا بعد لم شمله مع إيفان والآخرين.
“كيف قتلت أنصاف الآلهة؟”
تحدث درو بهدوء بعد سماع كلمات فراي.
لا يزال غير معتاد على مثل هذا الموقف ، غاص فراي في الدوامة بعد درو.
“لذا عليك فقط التحرك دون التسبب في اضطراب.”
“هناك شيء ما هناك.”
“هل لديك طريقة؟”
على أي حال ، بفضل درو ، تمكن من الوصول إلى نيمباتال في أي وقت من الأوقات. الأهم من ذلك ، دون أن يلاحظها أحد.
“أعطني خريطة”.
خاصة وأن الصحراء كانت واحدة من أفضل الأماكن لديل جايا ، ملك روح الأرض لاستخدام قواه.
سلمه فراي الخريطة ونظر إليها درو للحظة قبل الإيماء برأسه.
اهتزت فراي حتى النخاع. شعر وكأنه حوصر في صندوق صغير واهتز آلاف المرات.
“[دييل غايا]”
تم إخفاؤه جيدًا لدرجة أن فراي لم يكن قادرًا على معرفة ما إذا كان لم يلمسه مباشرة.
بعد هذه الكلمات ، ارتفعت الرمال التي أمامهم وتجمعوا معًا. تشكيل شكل الرجل العضلي. تألق جلده النحاسي في ضوء الشمس.
على كلمات فراي ، صمت الرجل لفترة.
”دييل غايا. ملك روح الأرض؟ ”
“كيف قتلت أنصاف الآلهة؟”
بينما نظر فراي إلى درو بتعبير محير ، نظر إليه دييل غايا أيضًا وقال.
“جسمك. إنها مجرد صدفة … صدفة مصنوعة بشكل جيد للغاية “.
[لقد مضى وقت طويل ، يا صديقي القديم. إذا كان لديك أي شيء تطلبه ، فيمكنك المضي قدمًا وقوله.]
خاصة وأن الصحراء كانت واحدة من أفضل الأماكن لديل جايا ، ملك روح الأرض لاستخدام قواه.
صدم فراي.
لماذا يظهر في وسط صحراء أماكان؟
كان ملوك الروح من بين السادة المطلقين للعالم الثاني ، في المرتبة الثانية بعد الحكام الستة في عالم الشياطين.
“الأمر ليس بهذه البساطة. إنه أقوى بكثير من النصف الآخر من الآلهة.؟
على الرغم من أنهم لم يكونوا متعجرفين مثل الشياطين الذين ولدوا في عالم الشياطين ، إلا أنهم كانوا لا يزالون مجموعة فخورة جدًا.
“الأمر ليس بهذه البساطة. إنه أقوى بكثير من النصف الآخر من الآلهة.؟
لذلك ، كان موقف دييل غايا الحالي غير متوقع تمامًا. كان ينظر إلى درو بعاطفة واضحة ، كما لو كان ينظر إلى صديق ضائع منذ فترة طويلة.
“هل تتبادر إلى الذهن أسماء غير الللورد؟”
أشار درو إلى بقعة على الخريطة ، كانت نيمباتال.
لم يتلق جوابا.
“هل يمكنك اصطحابنا إلى هنا؟ دون ترك أي أثر “.
الرجل الذي أمامه لا يمكن أن يكون “ذلك اللورد”. كان هذا شيئًا يمكن أن يكون متأكدًا منه.
[هذا سهل … لكن من هو الرجل بجانبك؟ أستطيع أن أشعر بقوة غير سارة داخل جسده.]
في تلك اللحظة تذكر فراي كلمات أناستازيا.
كان من الواضح أنه لاحظ القدرة الإلهية.
أُجبرت فراي على أن تحذو حذوها.
كان دييل غايا ينظر إليه بنظرة مريبة ، لكن لم تكن هناك حاجة لفري لفتح فمه بينما كان درو يتحدث نيابة عنه.
كان يقصف فراي باستمرار بالأسئلة ، وأجاب فراي عليها جميعًا بأفضل ما لديه.
“لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
لورد التنانين.
[…همم. بما أنك الشخص الذي يقول ذلك ، فسوف أثق بك.]
استدعى فراي أودين شقيق سنو. لقد استدعى أيضًا عقدًا مع ملك روح الرياح ، ولكن كان من الواضح أن القوة التي كان قادرًا على التعامل معها لا يمكن حتى أن تلمس أطراف أصابع درو.
ثقة عمياء.
نهض فراي من الأرض ، بصق الرمل من فمه. كما أنه لم يعجبه الإحساس بتساقط الرمال من شعره.
أومأ دييل غايا برأسه وصافحه مرة واحدة.
“يبدو أنك تعرف ما هذا. حسنًا خذه “.
كوجوغو-
تم إخفاؤه جيدًا لدرجة أن فراي لم يكن قادرًا على معرفة ما إذا كان لم يلمسه مباشرة.
وفي لحظة ظهرت دوامة وسط الصحراء. لم تكن كبيرة جدًا أو مخيفة ، لكنها يمكن أن تلائم بسهولة عربة في فمها.
وهكذا بدأت الرحلة مع الرفيق الجديد الغريب.
[الغوص هناك. ثم ستصل إلى وجهتك.]
“قد أكون لورد التنانين كما قلت. لكن…”
هل كانت هذه قوة روح الملك؟
الأبوكاليبس الوحيد التي قاتلها فراي شخصيًا كانت أنانتا. وعلى الرغم من أنه كان منذ وقت طويل ، إلا أنه يتذكرها بوضوح بسبب يأس القتال.
كانت قواهم بالتأكيد الأقرب إلى قوى الطبيعة ، ولم يتركوا أي أثر.
“لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
خاصة وأن الصحراء كانت واحدة من أفضل الأماكن لديل جايا ، ملك روح الأرض لاستخدام قواه.
بينما نظر فراي إلى درو بتعبير محير ، نظر إليه دييل غايا أيضًا وقال.
“شكرا لك. إذا احتجت إلى مساعدتك مرة أخرى ، سأتصل بك “.
نهاية الكتاب السابع.
[إذن سأنتظرك يا صديقي القديم.]
[إذن سأنتظرك يا صديقي القديم.]
بعد ابتسامة ودية ، اختفى دييل غايا.
نظر درو إلى فراي قبل أن يعطيه العنصر.
لا يزال غير معتاد على مثل هذا الموقف ، غاص فراي في الدوامة بعد درو.
“هناك شيء ما هناك.”
“أرغ…”
عبس وتحدث بنبرة غير سارة.
اهتزت فراي حتى النخاع. شعر وكأنه حوصر في صندوق صغير واهتز آلاف المرات.
كان الجزء الأخير مهمًا بشكل خاص.
لقد كان إحساسًا فظيعًا لدرجة كبيرة.
بعد أن طرح فراي موضوع التنانين أظهر درو موقفًا غريبًا. إلى حد ما ، تم طرح هذا الموضوع أيضًا بواسطة فراي عن قصد.
اهتز دماغه لدرجة أنه شعر وكأنه يتقيأ ، وغطت الرمال كل شبر من جسده.
عند رؤية هذا ، لم يستطع فراي إلا أن يسأل.
“توه …”
بمجرد سماعه هذه الكلمة ، تصلب تعبير فراي لا شعوريًا. لكنه علم أنه لا يمكن أن يشير إلى لورد أنصاف الآلهة.
نهض فراي من الأرض ، بصق الرمل من فمه. كما أنه لم يعجبه الإحساس بتساقط الرمال من شعره.
“لا يمكنني إحداث ضجة كبيرة جدًا. للوصول إلى هناك ، لا بد لي من المرور عبر أراضي أنصاف الآلهة. سيكون الأمر مزعجا إذا تحركت ووقعت عليّ من قبل أجني “.
“قوة الطبيعة. فهمت. لذلك حصلت على مساعدة من روح الملك عندما هزمت أنصاف الآلهة. ”
كان الدخان الأسود يتدفق باستمرار من مدينة نيمباتال. مكان كان يعتقد أن الأيدي الشريرة لنصيب أنصاف الآلهة لن تكون قادرة على الوصول إليه.
لم يرد درو ، لكن فراي كان متأكدًا من أنه كان على حق.
بدا أن وعيه كان لا يزال غير مستقر.
لم يكن هذا غريبا.
‘آه.’
بعد كل شيء ، كان التنين دائمًا قريبًا من الأرواح. كان تقاربهم أقوى بعشرات المرات من تقارب الإيلف ، الذين كانوا يتمتعون بأعلى حساسية من بين جميع الكائنات الحية في القارة.
“همم. لذا إذا كان بإمكاني مواجهة ثلاثة أنصاف آلهات في نفس الوقت ، يمكنني التغلب على أجني؟ ”
علاوة على ذلك ، فإن القوة التي يمكن أن يمارسها روح الملك تعتمد بشكل كبير على قدرات المستدعي.
“بما في ذلك الشرح ، هل يمكننا التحدث أثناء التنقل؟ الوقت ليس في صالحنا.”
استدعى فراي أودين شقيق سنو. لقد استدعى أيضًا عقدًا مع ملك روح الرياح ، ولكن كان من الواضح أن القوة التي كان قادرًا على التعامل معها لا يمكن حتى أن تلمس أطراف أصابع درو.
كوجوغو-
على أي حال ، بفضل درو ، تمكن من الوصول إلى نيمباتال في أي وقت من الأوقات. الأهم من ذلك ، دون أن يلاحظها أحد.
كوجوغو-
كان الجزء الأخير مهمًا بشكل خاص.
كان درو قد فقد بالفعل اهتمامه بـ قفازات الملك النمر.
علم أجني بوفاة ميلد ، لكنه لم يكن يعرف شيئًا عن تحركاته.
في تلك اللحظة تذكر فراي كلمات أناستازيا.
“حسنا. يبدو أننا تأخرنا قليلا “.
تحدث درو بهدوء بعد سماع كلمات فراي.
“عفوًا؟”
[إذن سأنتظرك يا صديقي القديم.]
نظر فراي إلى الأمام ، عاجزًا عن الكلام تمامًا.
الكراهية المجهولة تجاه أنصاف الآلهة ، والقدرة على قتل أحدهم بسهولة بمفرده ، ولقب الللورد مرتبط بشكل طبيعي بوجود لورد التنانين.
كان الدخان الأسود يتدفق باستمرار من مدينة نيمباتال. مكان كان يعتقد أن الأيدي الشريرة لنصيب أنصاف الآلهة لن تكون قادرة على الوصول إليه.
وضع فراي كل أسئلته جانبًا.
نهاية الكتاب السابع.
كان ملوك الروح من بين السادة المطلقين للعالم الثاني ، في المرتبة الثانية بعد الحكام الستة في عالم الشياطين.
“أعتقد أنك لورد التنانين.”
“ما هذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
