نورنير (3)
ترجمة : [ Yama ]
تشتم إيليا وهي تقول هذه الكلمات.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 171 – نورنير (3)
استمعت إليها فراي.
بعد وقت قصير من وصوله إلى مخبأ إيليا ، رأى فراي شيئًا جعله عاجزًا عن الكلام.
“هذا صحيح.”
لقد كان شخصًا لم يكن يتوقع أن يلتقي به مرة أخرى.
نقر فري على لسانه.
“إيساكا بليك؟”
“إذا قمت بامتصاص بلورة واحدة أخرى ، فسيتم كسر الميزان.”
هل كان لا يزال حيا؟
هزت رأسها للحظة. ثم بدت وكأنها عادت إلى رشدها كما قالت.
استدار إيساكا لينظر إلى فراي قبل أن ينظر بعيدًا مرة أخرى. يبدو أنه كان في مزاج سيء.
أومأ فري.
لم يكن فراي متأكدًا مما حدث ، لكن جسد إيساكا بالكامل كان في حالة من الفوضى. حتى أنه كان هناك كدمة على وجهه.
شعر فراي بنظرة عندما بدأ في الجمع بين قوته في البرق وقوته المطلقة.
“حتى أنك لم تعد تناديني بـ “أبي” “.
لكن إيليا هزت رأسها.
حسنا. كان نفس الشيء في ذلك الوقت.
كما أراد أن يطلب النصيحة حول كيفية استخدام القوة الإلهية. بعد كل شيء ، لم يكن هناك كائنات أكثر مهارة في استخدامها من أنصاف الآلهة أنفسهم.
ابتسم إيساكا باستنكار.
“لا بد لي من هزيمة نورن.”
تجاهل فراي كلماته ، والتفت إلى إيليا.
إذا حدث ذلك ، فسيكون قد انتهى بالنسبة للقارة.
“لماذا هو على قيد الحياة؟ لا. أكثر من ذلك ، لماذا هو هنا؟ ”
“لذا عندما أعود إلى ذلك المكان ، ستكون أقوى بكثير مما كانت عليه؟”
“أحضرته إلى هنا. أعتقد أنه يمكن أن يكون مفيدًا في المستقبل. لا تقلق. بحلول الوقت الذي أنهيت فيه تدريبه ، لن يجرؤ على العبث “.
لذلك ، تسمية مانا بجذره لم يكن خطأ.
ارتجف إيساكا من كلمة التدريب.
ابتسم إيليا وقال.
متذكرا قوته ، لم يستطع فراي إلا إمالة رأسه.
“لأن سيلكيد هي أرض أجني ، لذلك لن يحاول لمسها. لأنه سيكون مثل لمس كبرياء أجني أمامه مباشرة. ربما التقى بأجني وطلب تفهمه قبل أن ينتقل إلى سيلكيد “.
“أتريد أن تجعله رسولك؟”
كان هناك شخص واحد فقط يمكنه قراءة حركات اللورد.
“ليس لدي نية أن أصنع رسولا.”
“…”
تشتم إيليا وهي تقول هذه الكلمات.
لم يعرف فراي السبب ، لكن درو المفقود جاء إلى الذهن في تلك اللحظة. ومع ذلك ، لم يتم التوصل إلى نتيجة لشكوكه لأنه لم يكن لديه معلومات كافية.
“ألا تريدين جعل ديابلو رسولك؟”
“عليك أن تقتل نورن. قبل أن تنضم إلى أجني “.
“هل تعتقد أنه يمكن مقارنته بهذا الليتش؟”
“قد يجد اللورد نورن محاصرة في الجليد. سيعلم أنني خنته ، لكنه لن يكون قادرًا على تذويبها “.
“…”
انفجر إيليا ضاحكا. كانت هناك أيضًا ابتسامة ناعمة على شفتيها.
لم يكن كذلك. كان هذا شيئًا يمكن أن يكون فري متأكدًا منه. لم يكن لديه حتى تقدير جيد لمدى قوة ديابلو حقًا.
كان هناك عدد قليل جدا من الخيوط.
التفت فراي لإلقاء نظرة على نيكس.
كان لديه الدافع لقول هذه الكلمات بابتسامة ساخرة.
بدت مرهقة. هي حقا بحاجة للراحة.
“عليك أن تقتل نورن. قبل أن تنضم إلى أجني “.
“المكان آمن هنا ، لذا يمكنك الحصول على قسط من الراحة.”
“لقد صنعت ليرين شيئًا رائعًا حقًا.”
“… ثم سأرتاح قليلاً.”
“المكان آمن هنا ، لذا يمكنك الحصول على قسط من الراحة.”
بعد إيماءة قوية ، ذهبت نيكس إلى الزاوية وانحنت. ذكره موقفها بنوم حيوان.
كما أراد أن يطلب النصيحة حول كيفية استخدام القوة الإلهية. بعد كل شيء ، لم يكن هناك كائنات أكثر مهارة في استخدامها من أنصاف الآلهة أنفسهم.
خلع فراي رداءه وغطت جسدها قبل أن تستدير.
ألقى إيليا شخيرًا خفيفًا على كلماته.
لم يقلها بصوت عالٍ.
كان إيساكا لا يزال يتجاهله.
لكنه لم يتوقع أن تكون فعالة جدًا ضد إيليا ، أحد الأبوكاليبس.
نظر فراي إلى إيليا وحاول أن يقول شيئًا.
لكن فراي كان مختلفًا. وصل مانا المانا خاصته إلى 9 نجوم وأظهر قوة المطلق.
سألته إيليا قبل أن يتكلم.
وهذا يفسر أيضًا سبب ضعفهم بشكل خاص مقارنة بغيرهم من أنصاف الآلهة.
“هل سمعت عن استسلام إمبراطورية كاستكاو؟”
انفجر إيليا ضاحكا. كانت هناك أيضًا ابتسامة ناعمة على شفتيها.
“…لا.”
“ما هو؟”
اضطر فراي لابتلاع كلماته. كشخص بلغ مرحلة القلب والعقل بهدوء بحيرة ، لن يتصرف بعنف مهما حدث. في الواقع ، سيكون من الغريب أن يفقد كبير السحرة مثله رباطة جأشه بسهولة.
أظهر تعبير إيليا الجاد أنها لم تكن تمزح.
“هل سقطت الإمبراطورية؟”
“القوتان في جسدك. المانا والقوة الالهية. لا يهم إذا كانت المانا أقوى. لأن هذا هو جذرك. ولكن إذا كان العكس … لم يكن لديك قوة إلهية في جسدك من قبل ، أليس كذلك؟ ”
“لم تسقط. في الواقع ، لم تتلق الكثير من الضرر على الإطلاق. لم تكن مثل جيوتانبول أو المدن القليلة في سيلكيد التي تم القضاء عليها. يمكننا القول أنه تم تناوله للتو. سمعت أنه تم الإعلان عنه رسميًا فجر أمس. في ذلك البلد ، لا تختلف الدائرة عن الوثنيين والهاربين “.
“هل هذا يتعلق بالنمو السريع لقوتي الإلهية؟”
لقد استسلمت دون أن تتعرض لأضرار جسيمة.
أصبح تعبير إيليا جادًا.
عبس فري.
كانت إيليا.
“تحرك اللورد بنفسه.”
كان هناك شخص واحد فقط يمكنه قراءة حركات اللورد.
“هذا يعني أنه أصبح جادًا في النهاية. تهانينا. أنت أول شخص رأيته يُغضب اللورد بشدة “.
“على الرغم من أنه اللورد؟”
مجاملة إيليا التي لا روح لها جعلت قلب فري يشعر بالثقل.
تردد فراي للحظة قبل أن يقول ما يريد.
كان هناك عدد كبير من الدوائر المقيمة داخل إمبراطورية كاستكاو. ما لا يقل عن ثلث الدائرة بأكملها.
حتى لو أصبح ضعف قوته الآن ، فلن ينجح.
كما كانت تسمى الإمبراطورية السحرية ، كان من الطبيعي أن يأتي الكثير من الناس من الدائرة من هناك.
أصبحت فراي عاجزة عن الكلام للحظة لأنها كانت ابتسامة لم تظهرها من قبل.
ومع ذلك ، فإن الإمبراطورية التي خاطروا بحياتهم من أجل حمايتها أصبحت الآن تدير ظهرها لهم. لن يتمكن أعضاء الدائرة من قبول هذه الحقيقة بسهولة.
لم يعد إيليا ينظر إلى فراي.
‘لا.’
قعقعة.
لم تكن هذه هي المشكلة الوحيدة.
قعقعة.
كان كل عضو في الدائرة يقيم حاليًا في الإمبراطورية في خطر. بعد كل شيء ، كان مرسومًا إمبراطوريًا أعلنه الإمبراطور نفسه.
“… لا ينبغي أن يكون هذا ممكنًا.”
لن يكون غريباً إذا تم تنفيذ حملات عقابية بواسطة ويزاردز وفرسان العائلة الإمبراطورية.
شعر فراي بحكة في حلقه.
علاوة على ذلك ، فإن أولئك الذين لديهم علاقات مع كل من الدائرة والإمبراطورية سوف يتم الخلط بينهم وبين هوياتهم. كانت هناك فرصة لخيانة الدائرة.
“لم تسقط. في الواقع ، لم تتلق الكثير من الضرر على الإطلاق. لم تكن مثل جيوتانبول أو المدن القليلة في سيلكيد التي تم القضاء عليها. يمكننا القول أنه تم تناوله للتو. سمعت أنه تم الإعلان عنه رسميًا فجر أمس. في ذلك البلد ، لا تختلف الدائرة عن الوثنيين والهاربين “.
الفوضى التي ستنتشر من هذا ستهز قريبًا الدائرة بأكملها.
“سمعت سبب خيانة ريكي للأنصاف الآلهة مباشرة من فمه. لقد كان سببًا يمكنني فهمه “.
بمعنى ما ، كان هذا الوضع أسوأ بكثير مما لو تم تدمير العديد من المدن في كاستكاو.
“لماذا؟”
“كيف علمتِ أن لورد يتجه إلى سيلكيد؟”
“خاصة لأنه اللورد. لأنه يجب أن يحترم حقوق وفخر أنصاف الآلهة قدر الإمكان “.
“سمعت عنه.”
لم يكن فراي مقتنعًا تمامًا ، لكنه فهم ما كانت تقوله.
من من؟
“الجليد سوف يذوب بعد يوم. بحلول ذلك الوقت ، من المحتمل أن يكون اللورد قد ترك سيلكيد. لذا يمكنك العودة غدا “.
لم يقلها بصوت عالٍ.
“ليس لدي نية أن أصنع رسولا.”
كان هناك شخص واحد فقط يمكنه قراءة حركات اللورد.
الجليد الذي لم يستطع حتى اللورد أن يذوب.
لقد قالها أناستاسيا ، ووافق فراي.
هل كان لا يزال حيا؟
“…آيريس.”
علاوة على ذلك ، فإن أولئك الذين لديهم علاقات مع كل من الدائرة والإمبراطورية سوف يتم الخلط بينهم وبين هوياتهم. كانت هناك فرصة لخيانة الدائرة.
“…”
“حتى لو عاد اللورد إلى كاستكاو. إذا انضمت نورن ، التي عادت إلى شكلها الأصلي ، إلى أجني ، فإن القتال في سيلكيد سيكون ميؤوسًا منه “.
لم تجب إيليا.
أومأ فري.
لم يتسع فراي إلا أن تتنهد.
لقد كان تصريحًا باردًا ، لكنها الحقيقة. في الواقع ، يمكن حتى أن يطلق عليه نظرة إيجابية إلى حد ما.
كان اسمًا ظهر دائمًا عندما أراد نسيانه.
كان اسمًا ظهر دائمًا عندما أراد نسيانه.
“وهل صدقت ذلك؟”
“هل سقطت الإمبراطورية؟”
“لم أصدقها في البداية. لذلك حاولت قراءة حركات اللورد بنفسي. بالنظر إلى الموقف ، خمنت أن لديه فرصة 90٪ للذهاب إلى هناك. حسنًا ، شعرت أنها تنوي أن أفكر في ذلك “.
“هل يمكننى ان اسألك شيئا؟”
جعدت إيليا أنفها.
إذا كان الأمر كذلك ، فسيصبح الوضع أسوأ بكثير مما كان يتوقع.
“كانت محادثة غير سارة. شعرت وكأنه تم قيادتي “.
بعد فترة ، رفعت إيليا كفيها بتعبير معقد على وجهها.
وكان ذلك من المتوقع.
بعد وقت قصير من وصوله إلى مخبأ إيليا ، رأى فراي شيئًا جعله عاجزًا عن الكلام.
لن يكون ذلك كافيًا حتى لو وصفت بلاغة إيريس بأنها ممتازة. حتى المتحدثين الأكثر فصاحة لن يكونوا قادرين على قراءة نوايا إيريس ، وكانوا يرقصون في راحة يدها.
“لا أريد ذلك. بدلاً من ذلك ، المساعدة التي قدمتها لي حتى الآن … ”
لكنه لم يتوقع أن تكون فعالة جدًا ضد إيليا ، أحد الأبوكاليبس.
على الرغم من أن قوته الإلهية نمت بسرعة ، إلا أنها لم تكن كافية لتهديد سيادة مانا.
“كما هو متوقع من ايريس”.
لم يكن فراي متأكدًا مما حدث ، لكن جسد إيساكا بالكامل كان في حالة من الفوضى. حتى أنه كان هناك كدمة على وجهه.
كان لديه الدافع لقول هذه الكلمات بابتسامة ساخرة.
أومأ فري.
هز فراي رأسه لأنه كان يعلم أنه لا يستطيع فعل ذلك.
ومع ذلك ، فإن الإمبراطورية التي خاطروا بحياتهم من أجل حمايتها أصبحت الآن تدير ظهرها لهم. لن يتمكن أعضاء الدائرة من قبول هذه الحقيقة بسهولة.
“لماذا ذهب اللورد إلى سيلكيد؟ لمساعدة أجني في التغلب عليها تمامًا؟ ”
كان اليوم قصيرًا جدًا. لكنه لم يستطع الشكوى.
إذا كان الأمر كذلك ، فسيصبح الوضع أسوأ بكثير مما كان يتوقع.
“قوتك الإلهية ومانا يتعايشان في وئام. حسنا. يبدو للوهلة الأولى أنه مستقر … لكنك في حالة خطيرة للغاية الآن “.
لم يكن لديه الثقة في هزيمة أغني في تلك اللحظة ، ولكن إذا انضم إليه لورد ، فسيفشلون حتماً.
بدلاً من ذلك ، يجب أن يكون ممتنًا لأنها استطاعت حتى أن توفر له الوقت حتى ليوم واحد. لولاها ، لما حصل بالتأكيد على هذه الفرصة.
حتى لو أصبح ضعف قوته الآن ، فلن ينجح.
لكنه قرر تغيير أفكاره.
لكن إيليا هزت رأسها.
“وهل صدقت ذلك؟”
“هذا مستحيل.”
علاوة على ذلك ، فإن أولئك الذين لديهم علاقات مع كل من الدائرة والإمبراطورية سوف يتم الخلط بينهم وبين هوياتهم. كانت هناك فرصة لخيانة الدائرة.
“لماذا؟”
“سمعت سبب خيانة ريكي للأنصاف الآلهة مباشرة من فمه. لقد كان سببًا يمكنني فهمه “.
“لأن سيلكيد هي أرض أجني ، لذلك لن يحاول لمسها. لأنه سيكون مثل لمس كبرياء أجني أمامه مباشرة. ربما التقى بأجني وطلب تفهمه قبل أن ينتقل إلى سيلكيد “.
لم يعد إيليا ينظر إلى فراي.
“على الرغم من أنه اللورد؟”
التفت فراي لإلقاء نظرة على نيكس.
“خاصة لأنه اللورد. لأنه يجب أن يحترم حقوق وفخر أنصاف الآلهة قدر الإمكان “.
‘لا.’
كاد فراي يشخر من تلك الكلمات.
“ههه. اعتقدت أنك ستقول شكرا لك “.
احترم حقوقهم. كان هذا هو نفس القول إن سيلكيد تنتمي بالفعل إلى أجني.
“ربما. كانت هي الوحيدة التي تمكنت من القيام بذلك ، لذلك لست متأكدًا. لذلك كانت فريدة من نوعها “.
“قالت إيريس أنه ذهب للبحث عن شيء ما.”
“…”
“ذهبت للنظر …”
“المحتمل.”
لم يعرف فراي السبب ، لكن درو المفقود جاء إلى الذهن في تلك اللحظة. ومع ذلك ، لم يتم التوصل إلى نتيجة لشكوكه لأنه لم يكن لديه معلومات كافية.
“حق.”
كان هناك عدد قليل جدا من الخيوط.
لقد قالها أناستاسيا ، ووافق فراي.
“إذن ، سوف يغادر اللورد بعد أن ينتهي من عمله؟”
“كانت تلك المرأة حالة غريبة بعض الشيء. كانت في الأصل نصف إله واحد ، لكنها انفصلت إلى ثلاثة “.
“المحتمل.”
نظر فراي إلى إيليا وحاول أن يقول شيئًا.
“أريد أن أعرف بالضبط متى سيغادر.”
كان عليه أن يتحدث إلى إيريس في وقت ما.
“لايوجد ماتقلق عليه او منه. قالت إيريس إنها ستخبرني “.
وكان ذلك من المتوقع.
تشدد تعبير فراي.
لن يكون الأمر سهلاً. لكنه تمكن من إيجاد زمام المبادرة.
“أخبرك … كيف؟”
كان لديه الدافع لقول هذه الكلمات بابتسامة ساخرة.
“ستأتي شخصيا لتخبرني.”
“هل هذا يتعلق بالنمو السريع لقوتي الإلهية؟”
“…”
“ليس لدي نية أن أصنع رسولا.”
“لماذا؟”
مجاملة إيليا التي لا روح لها جعلت قلب فري يشعر بالثقل.
“لا شيئ.”
خلع فراي رداءه وغطت جسدها قبل أن تستدير.
ألم يعني ذلك أن إيريس قادمة إلى هنا؟
“لماذا؟”
لم يعجبه فكرة ذلك. كان هذا دليلًا على أنه لا يزال مترددًا في قبول الواقع.
“سمعت عنه.”
لكن لا يمكن مساعدته.
“كان هذا كل ما احتاجه.”
بدلاً من ذلك ، سيكون من الأفضل التعامل مع هذا الاجتماع كفرصة.
“لذا عندما أعود إلى ذلك المكان ، ستكون أقوى بكثير مما كانت عليه؟”
“لا يمكنني الاستمرار في تجنب ذلك.”
ترجمة : [ Yama ]
كان عليه أن يتحدث إلى إيريس في وقت ما.
استمعت إليها فراي.
“أما بالنسبة لأخوات نورنير جمدت …”
“لا أريد ذلك. بدلاً من ذلك ، المساعدة التي قدمتها لي حتى الآن … ”
“أخوات”.
لكنه لم يتوقع أن تكون فعالة جدًا ضد إيليا ، أحد الأبوكاليبس.
عند سماع الغرابة في صوت فراي ، خدش إيليا خدها.
اضطر فراي لابتلاع كلماته. كشخص بلغ مرحلة القلب والعقل بهدوء بحيرة ، لن يتصرف بعنف مهما حدث. في الواقع ، سيكون من الغريب أن يفقد كبير السحرة مثله رباطة جأشه بسهولة.
“آه … أن أنصاف الآلهة ليس لديهم عائلة حقًا. نحن كل كيانات فردية. نحن لا نرتبط بالدم. حسنًا ، يمكن القول أننا ولدنا من نفس الوالد ، لكن صحيح أنه ليس لدينا أي إخوة أو أخوات.
إذا كان من الممكن اعتباره أحد الوالدين ، فإن كلمات إيليا كانت منطقية.
إرادة العالم.
صمت فراي على الملاحظة غير المتوقعة.
إذا كان من الممكن اعتباره أحد الوالدين ، فإن كلمات إيليا كانت منطقية.
شعر فراي بنظرة عندما بدأ في الجمع بين قوته في البرق وقوته المطلقة.
عرف فراي القصة بالفعللأنه سمعها من ريكي.
لكن لا يمكن مساعدته.
واصل إيليا نبرة متوترة قليلاً.
صمت فراي على الملاحظة غير المتوقعة.
“كانت تلك المرأة حالة غريبة بعض الشيء. كانت في الأصل نصف إله واحد ، لكنها انفصلت إلى ثلاثة “.
“كانت محادثة غير سارة. شعرت وكأنه تم قيادتي “.
“…أهذا ممكن؟”
وكان هذا مجرد تقديره الأدنى.
“ربما. كانت هي الوحيدة التي تمكنت من القيام بذلك ، لذلك لست متأكدًا. لذلك كانت فريدة من نوعها “.
لقد كان تصريحًا باردًا ، لكنها الحقيقة. في الواقع ، يمكن حتى أن يطلق عليه نظرة إيجابية إلى حد ما.
لم يكن فراي مقتنعًا تمامًا ، لكنه فهم ما كانت تقوله.
نظر إيليا إلى إيساكا.
وهذا يفسر أيضًا سبب ضعفهم بشكل خاص مقارنة بغيرهم من أنصاف الآلهة.
أظهر تعبير إيليا الجاد أنها لم تكن تمزح.
“لذا عندما أعود إلى ذلك المكان ، ستكون أقوى بكثير مما كانت عليه؟”
“لماذا هو على قيد الحياة؟ لا. أكثر من ذلك ، لماذا هو هنا؟ ”
“هذا صحيح. لكني لا أعرف مدى قوتها. كما أنني لا أعرف ما هي قوة “نورن” “.
الجليد الذي لم يستطع حتى اللورد أن يذوب.
“… لذا فهي نورن.”
ومع ذلك ، فإن الإمبراطورية التي خاطروا بحياتهم من أجل حمايتها أصبحت الآن تدير ظهرها لهم. لن يتمكن أعضاء الدائرة من قبول هذه الحقيقة بسهولة.
“جمدتها بقوتي ، لكنها لن تدوم طويلاً. يوم في أحسن الأحوال. ”
اضطر فراي لابتلاع كلماته. كشخص بلغ مرحلة القلب والعقل بهدوء بحيرة ، لن يتصرف بعنف مهما حدث. في الواقع ، سيكون من الغريب أن يفقد كبير السحرة مثله رباطة جأشه بسهولة.
نقر فري على لسانه.
نظر فراي إلى إيليا وحاول أن يقول شيئًا.
كان اليوم قصيرًا جدًا. لكنه لم يستطع الشكوى.
“حتى أنك لم تعد تناديني بـ “أبي” “.
بدلاً من ذلك ، يجب أن يكون ممتنًا لأنها استطاعت حتى أن توفر له الوقت حتى ليوم واحد. لولاها ، لما حصل بالتأكيد على هذه الفرصة.
“أما بالنسبة لأخوات نورنير جمدت …”
“حتى لو عاد اللورد إلى كاستكاو. إذا انضمت نورن ، التي عادت إلى شكلها الأصلي ، إلى أجني ، فإن القتال في سيلكيد سيكون ميؤوسًا منه “.
“أخوات”.
أومأ فري.
تحدث فراي بصوت هادئ.
لقد كان تصريحًا باردًا ، لكنها الحقيقة. في الواقع ، يمكن حتى أن يطلق عليه نظرة إيجابية إلى حد ما.
كان إيساكا لا يزال يتجاهله.
السيناريو الأسوأ هو الإبادة الكاملة لقوات المتمردين قبل أن يتمكنوا من الهروب من سيلكيد.
“لماذا ذهب اللورد إلى سيلكيد؟ لمساعدة أجني في التغلب عليها تمامًا؟ ”
إذا حدث ذلك ، فسيكون قد انتهى بالنسبة للقارة.
نقر فري على لسانه.
“عليك أن تقتل نورن. قبل أن تنضم إلى أجني “.
“كيف؟”
“لن يكون الأمر سهلاً ، لكن-.”
لكن معنى إيليا كان مختلفًا بعض الشيء.
تمامًا كما كان فراي على وشك الاستمرار ، قاطعته إيليا.
“…”
“لا يمكنني مساعدتك. كان علي أن أهرب اليوم فقط لأحافظ على حياتي “.
إرادة العالم.
“لا أريد ذلك. بدلاً من ذلك ، المساعدة التي قدمتها لي حتى الآن … ”
جعدت إيليا أنفها.
تردد فراي للحظة قبل أن يقول ما يريد.
كان يعرف سببًا واحدًا فقط لمساعدتهم.
“…يجعلني أتساءل.”
“قالت إيريس أنه ذهب للبحث عن شيء ما.”
“ههه. اعتقدت أنك ستقول شكرا لك “.
كان هناك عدد كبير من الدوائر المقيمة داخل إمبراطورية كاستكاو. ما لا يقل عن ثلث الدائرة بأكملها.
ألقى إيليا شخيرًا خفيفًا على كلماته.
شعر فراي بحكة في حلقه.
“هل يمكننى ان اسألك شيئا؟”
في اللحظة التي فكر فيها هذا ، تغير تعبير فراي.
“ما هو؟”
‘لا.’
“لماذا تساعدينا؟”
كانت إيليا.
“…”
ترجمة : [ Yama ]
صمتت إيليا.
“سمعت عنه.”
تحدث فراي بصوت هادئ.
لن يكون ذلك كافيًا حتى لو وصفت بلاغة إيريس بأنها ممتازة. حتى المتحدثين الأكثر فصاحة لن يكونوا قادرين على قراءة نوايا إيريس ، وكانوا يرقصون في راحة يدها.
“سمعت سبب خيانة ريكي للأنصاف الآلهة مباشرة من فمه. لقد كان سببًا يمكنني فهمه “.
لم تكن هذه هي المشكلة الوحيدة.
الشكوك التي شعر بها أثناء معركته مع لوسيد ، وتدخل لورد ، والتغييرات الداخلية التي مر بها. كل هذا منطقي.
التفت فراي لإلقاء نظرة على نيكس.
لكن ماذا عن إيليا؟
“على الأقل ، ستصبح كائنًا لم يعد من الممكن أن يُطلق عليه اسم ساحر.”
كان يعرف سببًا واحدًا فقط لمساعدتهم.
ومع ذلك ، فإن الإمبراطورية التي خاطروا بحياتهم من أجل حمايتها أصبحت الآن تدير ظهرها لهم. لن يتمكن أعضاء الدائرة من قبول هذه الحقيقة بسهولة.
“إرادة ريكي. هل هذا يكفي حقًا للوقوف إلى جانبنا؟ ”
متذكرا قوته ، لم يستطع فراي إلا إمالة رأسه.
“… آهاها.”
“لقد صنعت ليرين شيئًا رائعًا حقًا.”
انفجر إيليا ضاحكا. كانت هناك أيضًا ابتسامة ناعمة على شفتيها.
ابتسم إيليا وقال.
أصبحت فراي عاجزة عن الكلام للحظة لأنها كانت ابتسامة لم تظهرها من قبل.
يوم واحد. يوم لا يستطيع فيه فعل أي شيء.
“أنت كثيف جدا.”
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أن لديه يومًا حرًا.
“ماذا؟”
“إرادة ريكي. هل هذا يكفي حقًا للوقوف إلى جانبنا؟ ”
صمت فراي على الملاحظة غير المتوقعة.
لم يعجبه فكرة ذلك. كان هذا دليلًا على أنه لا يزال مترددًا في قبول الواقع.
ابتسم إيليا وقال.
كاد فراي يشخر من تلك الكلمات.
“كثيفة يبعث على السخرية. أتساءل عما إذا كان بإمكانك أن تكون لطيفًا بعض الشيء حتى بالنسبة للمرأة التي تحبها “.
“أما بالنسبة لأخوات نورنير جمدت …”
“ما الذي تتحدث عنه فجأة؟”
“أجل.”
لم يعد إيليا ينظر إلى فراي.
لم يستطع السماح لها بالمرور سدى.
بينما كانت تبدو وكأنها تبدو في مكان ما بعيدًا ، تمتمت.
“كيف علمتِ أن لورد يتجه إلى سيلكيد؟”
“كان هذا كل ما احتاجه.”
وهذا يفسر أيضًا سبب ضعفهم بشكل خاص مقارنة بغيرهم من أنصاف الآلهة.
“…”
لكن معنى إيليا كان مختلفًا بعض الشيء.
هزت رأسها للحظة. ثم بدت وكأنها عادت إلى رشدها كما قالت.
جعدت إيليا أنفها.
“قد يجد اللورد نورن محاصرة في الجليد. سيعلم أنني خنته ، لكنه لن يكون قادرًا على تذويبها “.
ابتسم إيليا وقال.
الجليد الذي لم يستطع حتى اللورد أن يذوب.
“لماذا؟”
لقد كان تصريحًا ألمح إلى قوى إيليا.
“أنا لا أفهم المبادئ الكامنة وراءها حتى الآن. ربما سأضطر إلى إجراء بحث مكثف لمدة عام قبل أن أتمكن حتى من البدء في فهمه “.
“الجليد سوف يذوب بعد يوم. بحلول ذلك الوقت ، من المحتمل أن يكون اللورد قد ترك سيلكيد. لذا يمكنك العودة غدا “.
“كيف علمتِ أن لورد يتجه إلى سيلكيد؟”
يوم واحد. يوم لا يستطيع فيه فعل أي شيء.
ابتسم إيساكا باستنكار.
شعر فراي بحكة في حلقه.
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أن لديه يومًا حرًا.
ربما لأن الوضع كان عاجلاً ، شعرت يومًا كأنه دهر.
“لا شيئ.”
لكنه قرر تغيير أفكاره.
لم يكن فراي متأكدًا مما حدث ، لكن جسد إيساكا بالكامل كان في حالة من الفوضى. حتى أنه كان هناك كدمة على وجهه.
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أن لديه يومًا حرًا.
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أن لديه يومًا حرًا.
لم يستطع السماح لها بالمرور سدى.
“لأنني استوعبت بلورة ميلد.”
“لا بد لي من هزيمة نورن.”
“كانت تلك المرأة حالة غريبة بعض الشيء. كانت في الأصل نصف إله واحد ، لكنها انفصلت إلى ثلاثة “.
بمجرد ذوبان الجليد غدًا ، كان لا بد من إزالتها قبل أن تتمكن من الانضمام إلى أجني.
“لا شيئ.”
لن يكون الأمر سهلاً. لكنه تمكن من إيجاد زمام المبادرة.
عبس فري.
كانت قوته الإلهية.
هزت رأسها للحظة. ثم بدت وكأنها عادت إلى رشدها كما قالت.
قعقعة.
الفوضى التي ستنتشر من هذا ستهز قريبًا الدائرة بأكملها.
“…”
لكن ماذا عن إيليا؟
شعر فراي بنظرة عندما بدأ في الجمع بين قوته في البرق وقوته المطلقة.
“سمعت سبب خيانة ريكي للأنصاف الآلهة مباشرة من فمه. لقد كان سببًا يمكنني فهمه “.
كانت إيليا.
قعقعة.
“أهذا مزيج من القوة الإلهية والمانا؟”
“…”
“أجل.”
لن يكون الأمر سهلاً. لكنه تمكن من إيجاد زمام المبادرة.
“كيف؟”
“همم…”
“أنا لا أفهم المبادئ الكامنة وراءها حتى الآن. ربما سأضطر إلى إجراء بحث مكثف لمدة عام قبل أن أتمكن حتى من البدء في فهمه “.
قعقعة.
وكان هذا مجرد تقديره الأدنى.
لن يكون ذلك كافيًا حتى لو وصفت بلاغة إيريس بأنها ممتازة. حتى المتحدثين الأكثر فصاحة لن يكونوا قادرين على قراءة نوايا إيريس ، وكانوا يرقصون في راحة يدها.
“لقد ازدادت قوتك الإلهية أيضًا بعدة مرات.”
مجاملة إيليا التي لا روح لها جعلت قلب فري يشعر بالثقل.
“لأنني استوعبت بلورة ميلد.”
“قوتك الإلهية ومانا يتعايشان في وئام. حسنا. يبدو للوهلة الأولى أنه مستقر … لكنك في حالة خطيرة للغاية الآن “.
عبس إيليا.
“إيساكا بليك؟”
“هل استوعبت بلورته؟”
“لذا عندما أعود إلى ذلك المكان ، ستكون أقوى بكثير مما كانت عليه؟”
“حق.”
يوم واحد. يوم لا يستطيع فيه فعل أي شيء.
“همم…”
واصل إيليا نبرة متوترة قليلاً.
أصبح تعبير إيليا جادًا.
“خاصة لأنه اللورد. لأنه يجب أن يحترم حقوق وفخر أنصاف الآلهة قدر الإمكان “.
ثم أشارت إلى فراي.
كان عليه أن يتحدث إلى إيريس في وقت ما.
“اجلس هنا. أحتاج إلى إلقاء نظرة على جسدك “.
لكن لا يمكن مساعدته.
استمعت إليها فراي.
كان هناك عدد قليل جدا من الخيوط.
كما أراد أن يطلب النصيحة حول كيفية استخدام القوة الإلهية. بعد كل شيء ، لم يكن هناك كائنات أكثر مهارة في استخدامها من أنصاف الآلهة أنفسهم.
“تحرك اللورد بنفسه.”
جلس على الكرسي وخلع معطفه.
“على الأقل ، ستصبح كائنًا لم يعد من الممكن أن يُطلق عليه اسم ساحر.”
شعرت يدا إيليا التي استندت على ظهره العاري بالبرودة لدرجة أنه كاد يخطئ في اعتبارهما قطع ثلج.
“القوتان في جسدك. المانا والقوة الالهية. لا يهم إذا كانت المانا أقوى. لأن هذا هو جذرك. ولكن إذا كان العكس … لم يكن لديك قوة إلهية في جسدك من قبل ، أليس كذلك؟ ”
“… لا ينبغي أن يكون هذا ممكنًا.”
“…يجعلني أتساءل.”
يمكن سماع تمتم إيليا.
لم يكن لديه الثقة في هزيمة أغني في تلك اللحظة ، ولكن إذا انضم إليه لورد ، فسيفشلون حتماً.
بعد فترة ، رفعت إيليا كفيها بتعبير معقد على وجهها.
متذكرا قوته ، لم يستطع فراي إلا إمالة رأسه.
“لقد صنعت ليرين شيئًا رائعًا حقًا.”
“ماذا تقصد؟”
إذا كان الأمر كذلك ، فسيصبح الوضع أسوأ بكثير مما كان يتوقع.
“قوتك الإلهية ومانا يتعايشان في وئام. حسنا. يبدو للوهلة الأولى أنه مستقر … لكنك في حالة خطيرة للغاية الآن “.
لم يعجبه فكرة ذلك. كان هذا دليلًا على أنه لا يزال مترددًا في قبول الواقع.
أظهر تعبير إيليا الجاد أنها لم تكن تمزح.
“هل سمعت عن استسلام إمبراطورية كاستكاو؟”
لكن فراي أمال رأسه.
تابع إيليا كما لو كان بإمكانها قراءة السؤال في تعبير فراي.
“لا يبدو الأمر خطيرًا.”
إذا كان الأمر كذلك ، فسيصبح الوضع أسوأ بكثير مما كان يتوقع.
كان جسده ، لذلك كان يعرف حالته بشكل أفضل.
بدلاً من ذلك ، سيكون من الأفضل التعامل مع هذا الاجتماع كفرصة.
في هذه اللحظة ، كان جسد فراي في حالة مستقرة للغاية. كان استخدام مزيج من المانا والقوة الإلهية قليلًا من المخاطرة ، لكنه لم يكن كافيًا لتهديد الحياة.
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أن لديه يومًا حرًا.
لكن معنى إيليا كان مختلفًا بعض الشيء.
الشكوك التي شعر بها أثناء معركته مع لوسيد ، وتدخل لورد ، والتغييرات الداخلية التي مر بها. كل هذا منطقي.
“أصل قوتك هو مانا.”
“…أهذا ممكن؟”
“هذا صحيح.”
علاوة على ذلك ، فإن أولئك الذين لديهم علاقات مع كل من الدائرة والإمبراطورية سوف يتم الخلط بينهم وبين هوياتهم. كانت هناك فرصة لخيانة الدائرة.
حتى عندما كان محاصرًا في الهاوية مثل لوكاس ، ظلت أفكاره تدور حول مانا ، وعندما حصل على جسد فراي ، لم يتغير هذا التركيز.
“لم تسقط. في الواقع ، لم تتلق الكثير من الضرر على الإطلاق. لم تكن مثل جيوتانبول أو المدن القليلة في سيلكيد التي تم القضاء عليها. يمكننا القول أنه تم تناوله للتو. سمعت أنه تم الإعلان عنه رسميًا فجر أمس. في ذلك البلد ، لا تختلف الدائرة عن الوثنيين والهاربين “.
لذلك ، تسمية مانا بجذره لم يكن خطأ.
ارتجف إيساكا من كلمة التدريب.
“القوتان في جسدك. المانا والقوة الالهية. لا يهم إذا كانت المانا أقوى. لأن هذا هو جذرك. ولكن إذا كان العكس … لم يكن لديك قوة إلهية في جسدك من قبل ، أليس كذلك؟ ”
يمكن سماع تمتم إيليا.
أومأ فري.
“وهل صدقت ذلك؟”
على الرغم من أن قوته الإلهية نمت بسرعة ، إلا أنها لم تكن كافية لتهديد سيادة مانا.
ألقى إيليا شخيرًا خفيفًا على كلماته.
حق. حتى الان.
لم يعرف فراي السبب ، لكن درو المفقود جاء إلى الذهن في تلك اللحظة. ومع ذلك ، لم يتم التوصل إلى نتيجة لشكوكه لأنه لم يكن لديه معلومات كافية.
في اللحظة التي فكر فيها هذا ، تغير تعبير فراي.
“ربما. كانت هي الوحيدة التي تمكنت من القيام بذلك ، لذلك لست متأكدًا. لذلك كانت فريدة من نوعها “.
“هل هذا يتعلق بالنمو السريع لقوتي الإلهية؟”
ابتسم إيليا وقال.
“لست متأكدًا من التفاصيل ، ولكن إذا قمت بامتصاص بلورة أخرى ، فسيتم كسر التوازن. سوف تتجاوز قوتك الإلهية مانا. ”
لم تكن هذه هي المشكلة الوحيدة.
نظر إيليا إلى إيساكا.
“أخبرك … كيف؟”
كان إيساكا 7 نجوم فقط ، لذلك لم يكن الأمر مهمًا كثيرًا في مستواه. لم تكن لديه قوة “المطلقة”. لذلك لم يكن عليه أن يكون حذرًا من قدرته الإلهية.
جعدت إيليا أنفها.
لكن فراي كان مختلفًا. وصل مانا المانا خاصته إلى 9 نجوم وأظهر قوة المطلق.
لم يعرف فراي السبب ، لكن درو المفقود جاء إلى الذهن في تلك اللحظة. ومع ذلك ، لم يتم التوصل إلى نتيجة لشكوكه لأنه لم يكن لديه معلومات كافية.
كانت قوته الإلهية صامتة الآن. لأنها كانت تعلم أنها ضعيفة للغاية.
لم يكن كذلك. كان هذا شيئًا يمكن أن يكون فري متأكدًا منه. لم يكن لديه حتى تقدير جيد لمدى قوة ديابلو حقًا.
ولكن إذا وجدت أنها قوية بما يكفي لاستهلاك المانا…
“…آيريس.”
“إذا قمت بامتصاص بلورة واحدة أخرى ، فسيتم كسر الميزان.”
“ربما. كانت هي الوحيدة التي تمكنت من القيام بذلك ، لذلك لست متأكدًا. لذلك كانت فريدة من نوعها “.
ماذا سيحدث بالضبط إذا انكسر الميزان؟
بعد إيماءة قوية ، ذهبت نيكس إلى الزاوية وانحنت. ذكره موقفها بنوم حيوان.
تابع إيليا كما لو كان بإمكانها قراءة السؤال في تعبير فراي.
“لقد صنعت ليرين شيئًا رائعًا حقًا.”
“على الأقل ، ستصبح كائنًا لم يعد من الممكن أن يُطلق عليه اسم ساحر.”
“هل سقطت الإمبراطورية؟”
كما أراد أن يطلب النصيحة حول كيفية استخدام القوة الإلهية. بعد كل شيء ، لم يكن هناك كائنات أكثر مهارة في استخدامها من أنصاف الآلهة أنفسهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
