نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 172

نورنير (4)

نورنير (4)

ترجمة : [ Yama ]

الأشياء التي فعلتها إيريس وبدأ موقفها الحالي بالاندماج وتشكيل شعور لا يوصف في صدره.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 172 – نورنير (4)

“هل أنت متردد في استخدام قوتك الإلهية؟”

شعرت أنه قد مر وقت طويل منذ أن التقيا.

كان سبب عدم تحركه في تلهادون لأنه لم يكن متأكدًا من ذلك. لم يكن يعرف ماذا يريد أن يفعل.

عندما فكر في هذا الأمر ، لم يستطع أجني إلا أن يشعر بالغرابة بعض الشيء.

بعد ذلك ، قام أجني من مقعده على العرش.

لم يمر شهر منذ آخر مرة تحدث فيها إلى اللورد. وبالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، الذين عاشوا حياة أبدية ، لم يكن الشهر وقتًا طويلاً على الإطلاق.

التفت اللورد لينظر إلى أجني وقال.

ومع ذلك ، لم يسع أجني إلا الشعور بأن هذا الشهر كان طويلاً للغاية.

الأشياء التي فعلتها إيريس وبدأ موقفها الحالي بالاندماج وتشكيل شعور لا يوصف في صدره.

ومع ذلك ، أخفى أفكاره وسأل.

لكنه لم يطلب المساعدة. القيام بذلك سوف يضر فقط كبرياء أجني باعتباره نصف إله.

“ماذا تفعل هنا أيها اللورد؟”

فوجئ فراي بهذه الكلمات.

[آسف يا أجني. لكنك تعلم أنني لن أتحرك في منطقتك بدون سبب.]

“هل هو معك؟”

“أعلم. يجب أن يحدث شيء ما. أنا فضولي. ما الذي أوصلك إلى سيلكيد بالضبط؟ ”

عبس فري.

لم يكن لدى اللورد وقت للدردشة الفارغة.

“جثة التنين لا تزال هناك؟”

في الوقت الحالي ، كان يتعامل مع القضاء على الدائرة وإخضاع البلدان الفانية ، بما في ذلك Kastkau.

كان من الممكن أنه سيفقد حتى هويته كإنسان.

كانت أراضيه أيضًا أكبر بعدة مرات من أراضي أجني و نوزدوغ و أنانتا. خاصة بعد أن تولى السيطرة على أراضي ليرين.

كانت تلك اللحظة عندما وصلت إيريس.

[جئت إلى هنا للبحث عن شيء ما.]

الكلمات التي قالها أسورا بعد ذلك كانت أكثر صدمة.

 

لم يستطع أجني تخيل ما يمكن أن يكون.

“للبحث عن شيء…”

حتى أنه تحدث معه في عالم الشياطين؟

لم يستطع أجني تخيل ما يمكن أن يكون.

لقد فكر في رسل أنصاف الآلهة. البلور الذي امتصه بعد قتل أحدهم سمح له بزيادة مانا.

أمال رأسه.

نفسه – ليس ساحرًا. لم يستطع حتى تخيل ذلك.

“هل وجدتها؟”

“يبدو أن لديه ما يقوله لي.”

بعد الصمت للحظة ، قال لورد أخيرًا.

التفت فراي لإلقاء نظرة على أشورا الذي استمر في لهجته التي تبدو غريبة.

[لا.]

كان بإمكانه فقط التحرك وفقًا لرغباتهم مثل دمية مرتبطة بخيوط. كانت هناك أوقات قام فيها بأشياء كان يعتقد أنها وفقًا لإرادته الخاصة ولكن تبين أنها نظمت من قبلهم وراء الكواليس.

كان هذا غير متوقع.

التفت اللورد لينظر إلى أجني وقال.

لم ينجح اللورد في العثور على ما يريد؟

لقد مر وقت طويل منذ أن سمع هذا الصوت. كان أشورا.

لكن اللورد استمر بصوت غير مهتم.

لم ينجح اللورد في العثور على ما يريد؟

[لكنني لا أهتم كثيرًا. لا يوجد سوى عدد محدود من الأشخاص الذين يمكنهم فعل ذلك.]

“انت سوف تعرف.”

“حسنًا ، يبدو الأمر بالفعل تحت السيطرة.”

“ما الذي كان يبحث عنه اللورد في المقام الأول؟”

[هذا صحيح. أنا فقط بحاجة إلى الانتظار حتى يصبح ذيلهم طويلًا بما يكفي للتقدم.]

كانت إيريس هي من فتحت فمها أولاً.

“…”

لقد فكر في رسل أنصاف الآلهة. البلور الذي امتصه بعد قتل أحدهم سمح له بزيادة مانا.

[بالمناسبة ، لا يبدو أن الوضع في سيلكيد يسير بسلاسة كما توقعت.]

‘…لو ذلك.’

وقد مات بالفعل اثنان من أنصاف الآلهة. ربما عرف اللورد ذلك بالفعل أيضًا.

كان تركيز المتمردين قد اتحد حول هذا الرجل.

التفت اللورد لينظر إلى أجني وقال.

تذكر فراي بلورة ريكي التي كانت لا تزال في حقيبته.

[إذا كنت لا تمانع ، يمكنني مساعدتك.]

في الوقت الحالي ، كان يتعامل مع القضاء على الدائرة وإخضاع البلدان الفانية ، بما في ذلك Kastkau.

“لا. أرفض.”

لكن اللورد استمر بصوت غير مهتم.

تحدث اجني بحزم.

بعد سماعه بما حدث لـ ليرين ، كان منزعجًا للغاية.

عرف قوة اللورد. إذا كشف عن نفسه ، فلن تستمر الفوضى في سيلكيد حتى حلول الظلام.

لم يعد إيساكا يعتبر نفسه رئيسًا لعائلة بليك أو ساحرًا. كما أن هوية فراي لا تهمه حقًا.

لكنه لم يطلب المساعدة. القيام بذلك سوف يضر فقط كبرياء أجني باعتباره نصف إله.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 172 – نورنير (4)

لذلك ، كان من غير المقبول تمامًا أن يسمح للورد أن يفعل ما يشاء في أراضيه.

[آسف يا أجني. لكنك تعلم أنني لن أتحرك في منطقتك بدون سبب.]

أومأ اللورد برأسه كما لو كان يتوقع مثل هذا الرد.

الكلمات التي قالها أسورا بعد ذلك كانت أكثر صدمة.

[حسنًا. مفهوم. إذن، في هذه الحالة ، آمل أن تختتم الأمور بشكل جيد.]

“أنا أفتقده نوعًا ما. أشورا. لا أصدق أنك وقعت عقدًا معه. هيه. في الأيام الخوالي ، لم أتخيل أبدًا … ”

“أجل. سأحضر لرؤيتك بمجرد أن أنتهي هنا “.

مر يوم.

غادر اللورد بإيماءة.

“لكني أريد أن أعرف ما هو هدفك. لقد حفرت للتو الأرض قبل المغادرة. ألم تكن بعد الشيء المدفون هناك؟ ”

بعد ذلك ، قام أجني من مقعده على العرش.

تمتم إيساكا.

بينما كان يتحدث وجهًا لوجه مع اللورد ، لاحظ أغني كيف تغيرت مشاعره.

“ماذا؟”

بعد سماعه بما حدث لـ ليرين ، كان منزعجًا للغاية.

“…”

كان سبب عدم تحركه في تلهادون لأنه لم يكن متأكدًا من ذلك. لم يكن يعرف ماذا يريد أن يفعل.

“انا لا اعرف.”

لكن في تلك اللحظة ، توصل أجني إلى نتيجة.

“هل تثق بي؟”

كان موت ليرين مؤسفًا ، لكن لم يكن هناك سبب لخيانة اللورد.

غادر اللورد بإيماءة.

اتباع مشيئة اللورد. كان هذا هو المعنى الوحيد لوجودهم.

القوة الإلهية لذلك الكائن ، الذي كان على الأقل نصف خطوة أقوى من صراع الفناء الآخر ، كانت موجودة في تلك الحبة الصغيرة.

“أنا لست مثل ريكي”.

بدلاً من ذلك ، ما كان عليه أن يفكر فيه الآن هو كيفية الاستفادة من هذه الحقيقة.

كما كان يعتقد هذا ، تخلص أجني من آخر تردد له.

لقد فكر في رسل أنصاف الآلهة. البلور الذي امتصه بعد قتل أحدهم سمح له بزيادة مانا.

لم يعد هناك سبب للقلق في الصحراء بعد الآن. لقد حان الوقت لطرد الفئران بالكامل.

لذلك ، كان من غير المقبول تمامًا أن يسمح للورد أن يفعل ما يشاء في أراضيه.

“دعنا نذهب يا رفاق.”

فوجئ فراي بهذه الكلمات.

وقف معه المحيطون بأجني.

بعد الصمت للحظة ، قال لورد أخيرًا.

لم يتوقف أغني عن الاستماع إلى التقارير حول الوضع في سيلكيد ، حتى عندما كان قد تائه في أفكاره. كان يعرف سبب عدم استسلام الدولة شبه المدمرة لهم بالكامل.

“أنا لست مثل ريكي”.

المحارب العظيم إيفان.

لم يستطع فراي التوقف عن التفكير في وزن هذه الكلمات.

كان تركيز المتمردين قد اتحد حول هذا الرجل.

كانت جثتا فراي وإيساكا دليلاً على ذلك.

هذا يعني أنه لن يكون صعبًا جدًا.

كانت المانا لا تزال أساس فراي.

وطالما سحقه ستخضع له هذه البلاد.

نفسه – ليس ساحرًا. لم يستطع حتى تخيل ذلك.

* * *

كما كان يعتقد هذا ، تخلص أجني من آخر تردد له.

“لن أكون ساحرًا بعد الآن.”

“لا تدعي أنك بريء. هل تعتقد أنني لن ألاحظ أنك تتجول مع لوسيفر؟ ”

لم يستطع فراي التوقف عن التفكير في وزن هذه الكلمات.

“كنت مجرد دمية ، لا ، حتى أقل من ذلك.”

نفسه – ليس ساحرًا. لم يستطع حتى تخيل ذلك.

كان سبب عدم تحركه في تلهادون لأنه لم يكن متأكدًا من ذلك. لم يكن يعرف ماذا يريد أن يفعل.

على الرغم من أنه اعتنق العديد من الأشياء المختلفة منذ أن أصبح “فراي بليك” ، إلا أن كلمات إيليا كانت صحيحة.

“لكني أريد أن أعرف ما هو هدفك. لقد حفرت للتو الأرض قبل المغادرة. ألم تكن بعد الشيء المدفون هناك؟ ”

كانت المانا لا تزال أساس فراي.

“حسنًا ، يبدو الأمر بالفعل تحت السيطرة.”

أما عن أفكاره عن القوة الإلهية.

عندما فكر في هذا الأمر ، لم يستطع أجني إلا أن يشعر بالغرابة بعض الشيء.

“هذا غريب بعض الشيء.”

ازدهر الارتباك على وجه فراي.

لقد فكر في رسل أنصاف الآلهة. البلور الذي امتصه بعد قتل أحدهم سمح له بزيادة مانا.

“هل هو معك؟”

حتى في ذلك الوقت ، شعر أن مثل هذا الشيء كان متناقضًا بشكل غامض.

غادر اللورد بإيماءة.

عبس فري.

حتى أنه تحدث معه في عالم الشياطين؟

“يمكن لمانا والقوة الإلهية أن تحل محل بعضهما البعض.”

في تلك اللحظة ، امتلأت عيون آيريس بالعاطفة. ولكن عندما حدث ذلك ، توقفت إيريس فجأة عن الحديث قبل أن تعود إلى موقفها البارد الأصلي.

الآن ، لم يكن لديه خيار سوى قبول هذه الحقيقة.

كان سبب عدم تحركه في تلهادون لأنه لم يكن متأكدًا من ذلك. لم يكن يعرف ماذا يريد أن يفعل.

كانت النظرية القائلة بأن هاتين القوتين موجودتان على أقطاب مختلفة تمامًا صحيحة حقًا. ومع ذلك ، فإن فكرة أنه لا يمكن أبدًا الاختلاط وعدم إمكانية التعايش قد تكون مجرد فكرة خاطئة.

اعتمادًا على كيفية استخدامها ، كان من الممكن زيادة قوتها أو تقليلها.

أما عن أفكاره عن القوة الإلهية.

كانت جثتا فراي وإيساكا دليلاً على ذلك.

تمتم إيساكا.

بالطبع ، لم يتم فهم المبدأ الكامن وراء ذلك بعد. لا يمكن تفسيره حاليًا.

لكنه لم يطلب المساعدة. القيام بذلك سوف يضر فقط كبرياء أجني باعتباره نصف إله.

غاص هذا الاستكشاف بعمق لدرجة أنه من الصعب للغاية رؤية نتائجه مع سفينة مميتة.

ومع ذلك ، لم يسع أجني إلا الشعور بأن هذا الشهر كان طويلاً للغاية.

“هذه مسألة يجب النظر فيها في يوم آخر ، ولكن ليس الآن”.

أما عن أفكاره عن القوة الإلهية.

بدلاً من ذلك ، ما كان عليه أن يفكر فيه الآن هو كيفية الاستفادة من هذه الحقيقة.

أمال رأسه.

تذكر فراي بلورة ريكي التي كانت لا تزال في حقيبته.

ومع ذلك ، كما قال إيليا ، قد يفقد هويته كساحر نتيجة لذلك.

ربما كانت القوة الإلهية الموجودة في تلك البلورة تفوق الوصف. بعد كل شيء ، كان غير متوج. الثاني بين أنصاف الآلهة.

“لا مانع.”

القوة الإلهية لذلك الكائن ، الذي كان على الأقل نصف خطوة أقوى من صراع الفناء الآخر ، كانت موجودة في تلك الحبة الصغيرة.

“أنا لست مثل ريكي”.

إذا كان على فراي أن يمتص تلك الحبة ، فمن المؤكد أنه سيصبح أقوى. كان من الممكن أن تتفوق قوته الخاطفة على قوة إندرا.

* * *

ومع ذلك ، كما قال إيليا ، قد يفقد هويته كساحر نتيجة لذلك.

“لهذا اخترت الخيانة. لم أفكر في المستقبل. لم أستطع تحمل ذلك لأنني لم أكن متأكدة مما سيحدث لي. لكن بغض النظر عما سأواجهه في المستقبل ، فلن أندم على ذلك. لأن خصومي هم الآن أنصاف الآلهة “.

كان من الممكن أنه سيفقد حتى هويته كإنسان.

لم تستطع فراي إلا أن تشعر أنها كانت تتعمد إبقاء مسافة بينها بسببه.

“…”

“جثة التنين لا تزال هناك؟”

شعر فراي فجأة بالثقل.

لم تكن تنظر حتى إلى فراي. بدلا من ذلك ، أبقت عينيها على الأرض.

أراد أن يواجه أنصاف الآلهة بالمانا والتعاويذ والعلوم السحرية.

كما كان يعتقد هذا ، تخلص أجني من آخر تردد له.

أراد التغلب عليهم باستخدام قوة البشر.

قرر فراي تجنب السؤال.

“هل هو حقا مستحيل؟”

استدعى فراي أسورا الذي ظهر بحجم معتدل.

من أجل هزيمة أنصاف الآلهة ، كان بحاجة لسرقة قوتهم. كانت هذه هي الإجابة الوحيدة التي حصل عليها بعد أن تألم بشأنه لفترة طويلة.

كان بإمكانه فقط التحرك وفقًا لرغباتهم مثل دمية مرتبطة بخيوط. كانت هناك أوقات قام فيها بأشياء كان يعتقد أنها وفقًا لإرادته الخاصة ولكن تبين أنها نظمت من قبلهم وراء الكواليس.

شعر فراي بالإحباط من عدم جدوى وضعه.

ومع ذلك ، لم يسع أجني إلا الشعور بأن هذا الشهر كان طويلاً للغاية.

“هل أنت متردد في استخدام قوتك الإلهية؟”

ومع ذلك ، كما قال إيليا ، قد يفقد هويته كساحر نتيجة لذلك.

كان صوت إيساكا.

وقف معه المحيطون بأجني.

التفت فراي للنظر إليه.

[بالمناسبة ، لا يبدو أن الوضع في سيلكيد يسير بسلاسة كما توقعت.]

لم يكن للأب والابن لم شمل عاطفي. بعد كل شيء ، في المرة الأخيرة التي التقيا فيها ، حاول الاثنان قتل بعضهما البعض.

ومع ذلك ، أخفى أفكاره وسأل.

ومع ذلك ، لم يشعر فراي بأي شيء تجاه إيساكا. وما كان مثيرًا للاهتمام حقًا هو أن إيساكا نظر إليه بنفس الطريقة.

في تلك اللحظة ، امتلأت عيون آيريس بالعاطفة. ولكن عندما حدث ذلك ، توقفت إيريس فجأة عن الحديث قبل أن تعود إلى موقفها البارد الأصلي.

يمكن أن يشعر فراي بالقوة الإلهية في جسد إيساكا.

كان موت ليرين مؤسفًا ، لكن لم يكن هناك سبب لخيانة اللورد.

ربما كان في المرتبة الثانية بعد أنصاف الآلهة.

“كان من المدهش حقًا أن يتمكن الإنسان من الذهاب إلى عالم الشياطين ، لكن … لو كنت أنت ، يمكنني أن أفهم. بدلاً من ذلك ، أنا أكثر فضولًا لمعرفة سبب اقتحام جحيم اليأس. بدا الأمر كما لو كنت تحاول التنقيب عن شيء ما…. كوكو. شكرًا لك ، لقد استمتعت برؤية بارباتوس وهي مجنونة “.

“أصبح استخدام السحر أكثر صعوبة. من ناحية أخرى ، أصبح استخدامي للقوة الإلهية أفضل من أي وقت مضى. ليس هذا فقط. حتى قدراتي الجسدية قد اكتسبت تحسنًا عامًا. بالطريقة التي أنا عليها الآن ، فإن تكسير الصخور بيدي لن يكون تحديًا “.

كان تركيز المتمردين قد اتحد حول هذا الرجل.

هذا يعني أن القوة الإلهية لم تكن موجودة فقط كشكل من أشكال الطاقة ، ولكن كان لها أيضًا تأثير عميق على بقية جسده.

الأشياء التي فعلتها إيريس وبدأ موقفها الحالي بالاندماج وتشكيل شعور لا يوصف في صدره.

“سأستخدم هذه القوة لمحاربة أنصاف الآلهة. وسوف أقتلهم “.

التفت فراي للنظر إليه.

“ألست تابع أنصاف الآلهة؟”

هذا يعني أن القوة الإلهية لم تكن موجودة فقط كشكل من أشكال الطاقة ، ولكن كان لها أيضًا تأثير عميق على بقية جسده.

“تابع ؟ إذا كان هذا صحيحًا ، لما خنتهم “.

“هل أنت متردد في استخدام قوتك الإلهية؟”

شم إيساكا ببرود.

القوة الإلهية لذلك الكائن ، الذي كان على الأقل نصف خطوة أقوى من صراع الفناء الآخر ، كانت موجودة في تلك الحبة الصغيرة.

ثم تمتم بحزم.

[آسف يا أجني. لكنك تعلم أنني لن أتحرك في منطقتك بدون سبب.]

“كنت مجرد دمية ، لا ، حتى أقل من ذلك.”

“لا مانع.”

“…”

“هل هو معك؟”

“لهذا اخترت الخيانة. لم أفكر في المستقبل. لم أستطع تحمل ذلك لأنني لم أكن متأكدة مما سيحدث لي. لكن بغض النظر عما سأواجهه في المستقبل ، فلن أندم على ذلك. لأن خصومي هم الآن أنصاف الآلهة “.

حتى أنه تحدث معه في عالم الشياطين؟

بعد أن فقد كل شيء ، شعر إيزاكا بالعجز. ثم غضب على من تلاعب بحياته.

بعد قول ذلك ، غادر إساكا.

كان بإمكانه فقط التحرك وفقًا لرغباتهم مثل دمية مرتبطة بخيوط. كانت هناك أوقات قام فيها بأشياء كان يعتقد أنها وفقًا لإرادته الخاصة ولكن تبين أنها نظمت من قبلهم وراء الكواليس.

هل هي التي أخذت درو إلى سيلكيد؟

إذا أتيحت له الفرصة لتوجيه أدنى ضربة لهم ، فقد كان على استعداد للتخلص من كل ما لديه.

“لست متأكدًا من التفاصيل ، لكنني متأكد من ذلك. لكن هذا لا يهمني الآن. كل ما يهمني الآن هو أن أنيابك حادة بما يكفي لتمزيق حناجر أنصاف الآلهة “.

“أنت لست فراي.”

لم يتصل بفراي أبدًا أولاً ما لم يكن ذلك لسبب وجيه.

تمتم إيساكا.

قرر فراي تجنب السؤال.

“لست متأكدًا من التفاصيل ، لكنني متأكد من ذلك. لكن هذا لا يهمني الآن. كل ما يهمني الآن هو أن أنيابك حادة بما يكفي لتمزيق حناجر أنصاف الآلهة “.

“حسنًا ، يبدو الأمر بالفعل تحت السيطرة.”

لقد ألقى بالفعل كل شيء بعيدًا.

“أعلم. يجب أن يحدث شيء ما. أنا فضولي. ما الذي أوصلك إلى سيلكيد بالضبط؟ ”

لم يعد إيساكا يعتبر نفسه رئيسًا لعائلة بليك أو ساحرًا. كما أن هوية فراي لا تهمه حقًا.

يبدو أنها نسيت كل شيء تريد أن تقوله. على الأقل ، حتى فقدت رباطة جأشها ، لن تتمكن فراي من معرفة ما كانت تفكر فيه.

لم يهتم حتى بوفاة زوجته ليتا.

“…”

“إذا كنت تنوي إخضاع أنصاف الآلهة ، فسوف أساعدك.”

هزت إيريس رأسها.

بعد قول ذلك ، غادر إساكا.

“ماذا تفعل هنا أيها اللورد؟”

تنهد فراي.

قرر فراي تجنب السؤال.

* * *

بالطبع ، لم يتم فهم المبدأ الكامن وراء ذلك بعد. لا يمكن تفسيره حاليًا.

مر يوم.

“ما الذي كان يبحث عنه اللورد في المقام الأول؟”

بعد ساعة أخرى ، سيذوب الجليد المحيط بنورن.

ومع ذلك ، كما قال إيليا ، قد يفقد هويته كساحر نتيجة لذلك.

كانت تلك اللحظة عندما وصلت إيريس.

على الرغم من أنه اعتنق العديد من الأشياء المختلفة منذ أن أصبح “فراي بليك” ، إلا أن كلمات إيليا كانت صحيحة.

بدت كما كانت عندما رآها آخر مرة ، وعندما رأت فراي ، لم تظهر أي رد فعل.

نظر أشورا إلى فراي وهز رأسه.

لم تستطع فراي إلا أن تشعر أنها كانت تتعمد إبقاء مسافة بينها بسببه.

هذا يعني أنه لن يكون صعبًا جدًا.

في الواقع ، لم تبتعد إيريس عينيها عن إيليا.

* * *

“رحل اللورد”.

شعر فراي فجأة بالثقل.

“هل وجد ما كان يبحث عنه؟”

نظرت إيريس إلى فراي وقالت.

“لا.”

أومأ اللورد برأسه كما لو كان يتوقع مثل هذا الرد.

هزت إيريس رأسها.

“…”

“ما الذي كان يبحث عنه اللورد في المقام الأول؟”

يمكن أن يشعر فراي بالقوة الإلهية في جسد إيساكا.

“…”

هذه الكلمات جعلت فراي يفكر في درو.

كانت إيليا هي من طرحت السؤال ، لكن إيريس التفتت للنظر إلى فراي بدلاً من ذلك.

هذا يعني أن القوة الإلهية لم تكن موجودة فقط كشكل من أشكال الطاقة ، ولكن كان لها أيضًا تأثير عميق على بقية جسده.

“انت سوف تعرف.”

كان لدى فراي الكثير في ذهنه.

هذه الكلمات جعلت فراي يفكر في درو.

“رحل اللورد”.

أصبحت فكرة أنه هو الشخص الذي يبحث عنه اللورد أكثر وضوحًا.

الأشياء التي فعلتها إيريس وبدأ موقفها الحالي بالاندماج وتشكيل شعور لا يوصف في صدره.

“هل هو معك؟”

لقد فكر في رسل أنصاف الآلهة. البلور الذي امتصه بعد قتل أحدهم سمح له بزيادة مانا.

خفضت إيريس عينيها للحظة. ثم التفتت إلى إيليا وقالت.

إذا أتيحت له الفرصة لتوجيه أدنى ضربة لهم ، فقد كان على استعداد للتخلص من كل ما لديه.

“أود التحدث معه للحظة.”

الأشياء التي فعلتها إيريس وبدأ موقفها الحالي بالاندماج وتشكيل شعور لا يوصف في صدره.

بدت إيليا مستاءة بعض الشيء ، لكنها سرعان ما تنهدت.

“أنت لست فراي.”

“تفضلا.”

لم تكن تنظر حتى إلى فراي. بدلا من ذلك ، أبقت عينيها على الأرض.

بقيت إيريس وفري فقط في الغرفة.

وقف معه المحيطون بأجني.

كانت إيريس هي من فتحت فمها أولاً.

“ماذا تفعل هنا أيها اللورد؟”

“هل تثق بي؟”

كان هذا غير متوقع.

لم تتخيل فراي أبدًا أن هذه ستكون كلماتها الأولى.

قرر فراي تجنب السؤال.

لم تستعجله إيريس.

[جئت إلى هنا للبحث عن شيء ما.]

لم تكن تنظر حتى إلى فراي. بدلا من ذلك ، أبقت عينيها على الأرض.

بعد الصمت للحظة ، قال لورد أخيرًا.

كان لدى فراي الكثير في ذهنه.

بدأت تلك الكلمات الثلاث في اصطفاف نفسها في رأس فراي ونظر إلى إيريس بتعبير حازم.

الأشياء التي فعلتها إيريس وبدأ موقفها الحالي بالاندماج وتشكيل شعور لا يوصف في صدره.

“يبدو أن لديه ما يقوله لي.”

“انا لا اعرف.”

أومأ اللورد برأسه كما لو كان يتوقع مثل هذا الرد.

قرر فراي تجنب السؤال.

“انت سوف تعرف.”

صمت إيريس للحظة.

ومع ذلك ، لم يسع أجني إلا الشعور بأن هذا الشهر كان طويلاً للغاية.

يبدو أنها نسيت كل شيء تريد أن تقوله. على الأقل ، حتى فقدت رباطة جأشها ، لن تتمكن فراي من معرفة ما كانت تفكر فيه.

نظر أسورا إلى أيريس بنظرة فضولية.

كان في ذلك الحين.

“أنا اعتقد ذلك. إنه يطلب مني استدعائه “.

[استدعيني.]

أصبحت فكرة أنه هو الشخص الذي يبحث عنه اللورد أكثر وضوحًا.

سمع فري صوتًا ثقيلًا في رأسه.

بعد ساعة أخرى ، سيذوب الجليد المحيط بنورن.

لقد مر وقت طويل منذ أن سمع هذا الصوت. كان أشورا.

بعد الصمت للحظة ، قال لورد أخيرًا.

لم يتصل بفراي أبدًا أولاً ما لم يكن ذلك لسبب وجيه.

صمت إيريس للحظة.

نظرت إيريس إلى فراي وقالت.

“…”

“أنا أفتقده نوعًا ما. أشورا. لا أصدق أنك وقعت عقدًا معه. هيه. في الأيام الخوالي ، لم أتخيل أبدًا … ”

“لا تدعي أنك بريء. هل تعتقد أنني لن ألاحظ أنك تتجول مع لوسيفر؟ ”

في تلك اللحظة ، امتلأت عيون آيريس بالعاطفة. ولكن عندما حدث ذلك ، توقفت إيريس فجأة عن الحديث قبل أن تعود إلى موقفها البارد الأصلي.

تنهد فراي.

“يبدو أن لديه ما يقوله لي.”

نظرت إيريس إلى فراي وقالت.

“أنا اعتقد ذلك. إنه يطلب مني استدعائه “.

في تلك اللحظة ، امتلأت عيون آيريس بالعاطفة. ولكن عندما حدث ذلك ، توقفت إيريس فجأة عن الحديث قبل أن تعود إلى موقفها البارد الأصلي.

“لا مانع.”

بالطبع ، لم يتم فهم المبدأ الكامن وراء ذلك بعد. لا يمكن تفسيره حاليًا.

على عكس ما حدث عندما تحدثت إلى إيليا ، كانت إيريس تستخدم نغمة أكثر ليونة.

لم يمر شهر منذ آخر مرة تحدث فيها إلى اللورد. وبالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، الذين عاشوا حياة أبدية ، لم يكن الشهر وقتًا طويلاً على الإطلاق.

استدعى فراي أسورا الذي ظهر بحجم معتدل.

في الواقع ، لم تبتعد إيريس عينيها عن إيليا.

“لقد مرت فترة من الوقت ، أسورا.”

[جئت إلى هنا للبحث عن شيء ما.]

“هذا صحيح. لكنني لم آتي إلى هنا لأتذكر الأيام الخوالي معك ، إيريس “.

حتى في ذلك الوقت ، شعر أن مثل هذا الشيء كان متناقضًا بشكل غامض.

نظر أسورا إلى أيريس بنظرة فضولية.

“جثة التنين لا تزال هناك؟”

“أنت ، ماذا فعلت بالضبط في عالم الشياطين؟”

في تلك اللحظة ، امتلأت عيون آيريس بالعاطفة. ولكن عندما حدث ذلك ، توقفت إيريس فجأة عن الحديث قبل أن تعود إلى موقفها البارد الأصلي.

“عن ماذا تتحدث؟”

كان موت ليرين مؤسفًا ، لكن لم يكن هناك سبب لخيانة اللورد.

“لا تدعي أنك بريء. هل تعتقد أنني لن ألاحظ أنك تتجول مع لوسيفر؟ ”

“ألست تابع أنصاف الآلهة؟”

فوجئ فراي بهذه الكلمات.

في الوقت الحالي ، كان يتعامل مع القضاء على الدائرة وإخضاع البلدان الفانية ، بما في ذلك Kastkau.

“كان من المدهش حقًا أن يتمكن الإنسان من الذهاب إلى عالم الشياطين ، لكن … لو كنت أنت ، يمكنني أن أفهم. بدلاً من ذلك ، أنا أكثر فضولًا لمعرفة سبب اقتحام جحيم اليأس. بدا الأمر كما لو كنت تحاول التنقيب عن شيء ما…. كوكو. شكرًا لك ، لقد استمتعت برؤية بارباتوس وهي مجنونة “.

يبدو أنها نسيت كل شيء تريد أن تقوله. على الأقل ، حتى فقدت رباطة جأشها ، لن تتمكن فراي من معرفة ما كانت تفكر فيه.

عالم الشياطين ، لورد التنانين ، درو.

“دعنا نذهب يا رفاق.”

بدأت تلك الكلمات الثلاث في اصطفاف نفسها في رأس فراي ونظر إلى إيريس بتعبير حازم.

استدعى فراي أسورا الذي ظهر بحجم معتدل.

هل هي التي أخذت درو إلى سيلكيد؟

إذا كان على فراي أن يمتص تلك الحبة ، فمن المؤكد أنه سيصبح أقوى. كان من الممكن أن تتفوق قوته الخاطفة على قوة إندرا.

“لكني أريد أن أعرف ما هو هدفك. لقد حفرت للتو الأرض قبل المغادرة. ألم تكن بعد الشيء المدفون هناك؟ ”

لقد مر وقت طويل منذ أن سمع هذا الصوت. كان أشورا.

التفت فراي لإلقاء نظرة على أشورا الذي استمر في لهجته التي تبدو غريبة.

“هل هو معك؟”

“أنا أتحدث عن التنين العملاق. لا أصدق أنني حصلت على فرصة لرؤية تنين في عالم الشياطين. لا أستطيع حتى أن أتخيل كم من الوقت دفن هناك. ربما يكون لوسيفر هو الشخص الوحيد الذي يعرف “.

“للبحث عن شيء…”

“جثة التنين لا تزال هناك؟”

 

نظر أشورا إلى فراي وهز رأسه.

لم يستطع أجني تخيل ما يمكن أن يكون.

“من الخطأ أن نسميها جثة. لا يزال على قيد الحياة. ”

بعد أن فقد كل شيء ، شعر إيزاكا بالعجز. ثم غضب على من تلاعب بحياته.

“ماذا؟”

“تابع ؟ إذا كان هذا صحيحًا ، لما خنتهم “.

الكلمات التي قالها أسورا بعد ذلك كانت أكثر صدمة.

“انا لا اعرف.”

“حتى أننا أجرينا محادثة قصيرة. ثم أغمي عليه وعاد إلى السبات مرة أخرى “.

“ماذا؟”

ازدهر الارتباك على وجه فراي.

عندما فكر في هذا الأمر ، لم يستطع أجني إلا أن يشعر بالغرابة بعض الشيء.

حتى أنه تحدث معه في عالم الشياطين؟

لقد فكر في رسل أنصاف الآلهة. البلور الذي امتصه بعد قتل أحدهم سمح له بزيادة مانا.

ألم يعني هذا أن لورد التنين لم يتحرر بالكامل من الختم واستيقظ ولكنه كان لا يزال موجودًا؟

“لن أكون ساحرًا بعد الآن.”

‘…لو ذلك.’

“تفضلا.”

إذن من هو الرجل ذو الشعر الأسود الذي قابله في الصحراء؟

“لا تدعي أنك بريء. هل تعتقد أنني لن ألاحظ أنك تتجول مع لوسيفر؟ ”

لم يهتم حتى بوفاة زوجته ليتا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط