نورنير (5)
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 173 – نورنير (5)
أنصاف الآلهة الوحيد الذى جاء إلى هنا كان أجنى.
“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه.”
“أنا متأكد من أنه حتى في جميع أنحاء القارة ، لم يتعرض أحد للقوة الإلهية بقدر ما لديك. باستثناء أنصاف الآلهة. أريد حقًا أن أقطع جسدك إلى نصفين ، مرة واحدة فقط ، لأرى كيف يبدو من الداخل “.
كانت نبرة صوتها طبيعية ، لكن وجهها ظل خاليًا من التعبيرات.
فراي حصى أسنانه.
استنشق أشورا.
لم يحن الوقت بعد. كانت سنو ونورا وبنيانغ مع إيفان الآن. كان هناك أيضًا عدد كبير من المحاربين الذين أتوا من جميع أنحاء سيلكيد.
“أنا متأكد من أنه حتى في جميع أنحاء القارة ، لم يتعرض أحد للقوة الإلهية بقدر ما لديك. باستثناء أنصاف الآلهة. أريد حقًا أن أقطع جسدك إلى نصفين ، مرة واحدة فقط ، لأرى كيف يبدو من الداخل “.
لم تكن تستمع إلى محادثتهم ، لكن تعبيرها كان متيبسًا.
كان أشورا على حق. فقط هو يعرف كم من الوقت كانت إيريس على اتصال مع اللورد.
تدفق الدخان الأسود من فم أشورا.
حتى لو قبلت قوته الإلهية لبضع مئات من السنين فقط ، لكان جسدها قد وصل إلى حالة لم تعد بشرية.
كانت هذه الصحراء أرض أجني. على ذلك ، بُنيت البلدان ، ودُمرت ، ثم أعيد بناؤها.
“هل هذا كل ما أردت أن تقوله؟”
“الوضع ليس جيدًا.”
“كان هذا هو السبب الرئيسي. أردت أن أرى رد فعلك. لكن بما أنك متحجرة ، فليس لدي ما أقوله. أنت لست من نوع المرأة التي تتحدث بعد أن تعرضت للتهديد “.
أصبح تعبير فراي صعبًا أيضًا.
“إذن السبب الآخر؟”
تابع أجني بصوت ضبابي.
تدفق الدخان الأسود من فم أشورا.
لقد أقامت العديد من الجدران السميكة غير المرئية للفصل بينها.
“تحذير. لا تعبثوا في أرضي “.
كانت نبرة صوتها طبيعية ، لكن وجهها ظل خاليًا من التعبيرات.
انتشر الدخان في جميع الاتجاهات ، وغلف الغرفة بأكملها ، مما تسبب في ثقل الجو.
لم يريدوا أن يفهموا.
حاكم عالم الشياطين.
“أكرهك.”
كانت قوة تجلياته محدودة ، لكن الهالة المتعجرفة كانت هي نفسها.
“لذا هناك المزيد.”
“أحترم اللورد لوسيفر. وبما أنك كنت المقاول القديم لدي بعض المشاعر الجيدة تجاهك. لكن هذا لا يعني أنني سأتركك تفعل ما يحلو لك في مكاني “.
نقر على لسانه.
لقد كان تحذيرًا من القيام بما فعلته في يأس بارباتوس في أرضه.
لذلك ، يمكن أن يشعر بالغرابة في كلمات إيريس.
أشورا تعني تلك الكلمات.
لكن مثل هذا البيان كان مهينًا لأجني. تضخم جسده إلى ضعف حجمه في لحظة. حتى أن الحرارة التي أطلقها دفعت الفجر البارد في الصحراء.
بالتأكيد لن يسمح للناس بالدخول والذهاب كما يحلو لهم في أراضيه دون إذنه.
“هذا …”
“أعرف ، أشورا. أنت لا تعتقد أنني سأفعل شيئًا كهذا ، أليس كذلك؟ ”
[معكم حق.]
“…”
“ومع ذلك ، كل شيء ما عدا قلب التنين كان مجرد صدفة. أقرب إلى جثة أو غولم. في كلتا الحالتين ، أنا متأكد من أنه تم إنشاؤه بشكل مصطنع. إذن ما الذي فعلته بحق الجحيم بجسد لورد التنانين؟ ”
عبس أشورا.
نورن الهوية الحقيقية لأخوات نورنير الثلاث.
كان يعرف إيريس جيدًا. بطريقة ما ، كان يعرف عن بلاغتها أكثر من زميلها فراي.
تذكر فراي بلورة ريكي التي كانت لا تزال في حقيبته وكذلك السؤال الذي طرحه عليه إيساكا.
لذلك ، يمكن أن يشعر بالغرابة في كلمات إيريس.
لاحظ فراي شيئًا ترك أثراً طويلاً مثل النيزك. لكي أكون دقيقًا ، لم يكن نيزكًا ولكنه شيء كان يتحرك بسرعة النيزك.
“تك.”
هذه المرة ، فتح فراي فمه أولاً.
نقر على لسانه.
“لذا هناك المزيد.”
إذا قررت هذه المرأة إخفاء أفكارها ، فلن يتمكن أحد على الإطلاق من قراءتها. ربما كان قد وقع بالفعل في فخ كلماتها دون علمه.
كانت نيكس هو من أجاب هذه المرة. تحدثت بثقة.
“سأغادر.”
“…”
بعد أن قالت هذه الكلمات ، اختفى أشورا. يبدو أنه قد حقق هدفه بالفعل ولم يكن لديه أي ندم.
“هذا …”
مرة أخرى ، تُرك فراي وإيريس وحدهما في الغرفة.
كان أجني متفاجئة بشكل غريب.
هذه المرة ، فتح فراي فمه أولاً.
كانت نبرة صوتها طبيعية ، لكن وجهها ظل خاليًا من التعبيرات.
“درو كان لديه قلب تنين.”
“التعزيزات التي أرسلها فراي.”
“درو؟”
حتى إيليا لم تكن تعرف مدى قوتها.
بعد أن شعرت بالحيرة للحظة ، أدرك إيريس ما يقصده وأومأ برأسه.
كانت هذه الصحراء أرض أجني. على ذلك ، بُنيت البلدان ، ودُمرت ، ثم أعيد بناؤها.
“يجب أن يكون هذا ما تسميه. همم. وماذا في ذلك؟”
أدرك. لقد كان مخطئا.
“ومع ذلك ، كل شيء ما عدا قلب التنين كان مجرد صدفة. أقرب إلى جثة أو غولم. في كلتا الحالتين ، أنا متأكد من أنه تم إنشاؤه بشكل مصطنع. إذن ما الذي فعلته بحق الجحيم بجسد لورد التنانين؟ ”
سيكون من الكذب القول إنه لم يشعر بالقلق في تلك اللحظة.
النظرة السابقة في عينيها جاءت وذهبت في لحظة. لم يستطع تخمين ما كانت تفكر فيه إيريس.
سينضم معظم المحاربين إلى المحارب العظيم بابتسامات مشرقة على وجوههم.
ابتسمت وقالت.
نقر على لسانه.
“ليس لدي أي نية للإجابة على هذا السؤال. نحن لسنا بهذا القرب ، أليس كذلك؟ فراي بليك “.
لاحظ فراي شيئًا ترك أثراً طويلاً مثل النيزك. لكي أكون دقيقًا ، لم يكن نيزكًا ولكنه شيء كان يتحرك بسرعة النيزك.
نعته باسمه وقالت أشياء تضع مسافة بينهما.
عبس إيفان.
شعر فراي أن موقف إيريس كان مختلفًا عن ذي قبل.
“فراي العجوز؟”
لقد أقامت العديد من الجدران السميكة غير المرئية للفصل بينها.
نظر زعيم سيلكيد العظيم ، طوارق ، إلى ظهر الرجل الذي أمامه.
“هناك شيء واحد فقط أريد أن أقوله. لا تدع الفرصة تفوتك عندما تأتي “.
“إلى أين أنت متجه هكذا؟”
“فرصة؟”
[قلت الكثير من الأشياء غير الضرورية. على أي حال ، أرحب بهذا النضال. وسوف تتعلمون.]
“هذا يعني أنه لا يجب أن تدع نفسك تتأثر بالعاطفة الشخصية أو العلاقات السابقة.”
كان يعتقد أن إيفان ربما كان قادرًا على تغيير النهاية الكارثية للبلاد.
بعد قول هذه الكلمات بنبرة ذات معنى ، وقفت إيريس.
كان على فراي أن يتعامل مع نورن بمفرده.
ثم اختفت دون أن تنبس ببنت شفة. مع قدرة اللورد على السيطرة على الفضاء.
“أعرف ، أشورا. أنت لا تعتقد أنني سأفعل شيئًا كهذا ، أليس كذلك؟ ”
“…”
“ليس لدي أي نية للإجابة على هذا السؤال. نحن لسنا بهذا القرب ، أليس كذلك؟ فراي بليك “.
تنهدت فراي وغادر الغرفة.
كان عليه أن يفوز. كان الخسارة هنا غير مقبول على الإطلاق.
وقفت إيليا خارج الباب.
“من أنت؟”
لم تكن تستمع إلى محادثتهم ، لكن تعبيرها كان متيبسًا.
“…”
“الوضع ليس جيدًا.”
[أنا أضعف من ريكي.]
“ماذا جرى؟”
“هاه. ثم ماذا عن فراي؟ ”
“بدأ أجني في تحرك بجدية. يبدو أنه اتخذ قراره لإخضاع سيلكيد. إنه يتحرك للتخلص من قوات المتمردين ونحن نتحدث “.
لقد أقامت العديد من الجدران السميكة غير المرئية للفصل بينها.
قوات المتمردين. هذا يعني إيفان.
كانوا يعرفون ريكي.
أصبح تعبير فراي صعبًا أيضًا.
تابع أجني بصوت ضبابي.
سيكون من الكذب القول إنه لم يشعر بالقلق في تلك اللحظة.
لاحظ فراي شيئًا ترك أثراً طويلاً مثل النيزك. لكي أكون دقيقًا ، لم يكن نيزكًا ولكنه شيء كان يتحرك بسرعة النيزك.
‘لماذا الان…’
“…”
لم يكن التوقيت جيدًا على الإطلاق.
“هاه ، الفتاة التي أرادت أن تموت …”
لم يحن الوقت بعد. كانت سنو ونورا وبنيانغ مع إيفان الآن. كان هناك أيضًا عدد كبير من المحاربين الذين أتوا من جميع أنحاء سيلكيد.
“درو كان لديه قلب تنين.”
لكنها ما زالت غير كافية لمواجهة الأبوكاليبس.
[اخضع لي.]
“إليا ، ألن تساعديهم على الإطلاق؟”
بالتأكيد لن يسمح للناس بالدخول والذهاب كما يحلو لهم في أراضيه دون إذنه.
عندما سأل هذا ، كان صوت فراي أكثر جدية من المعتاد.
“درو؟”
استطاعت إيليا أن ترى صدق فراي أيضًا. لذلك على عكس ما سبق ، هزت رأسها بجدية وشرحت ذلك.
أصبح تعبير فراي صعبًا أيضًا.
“لا أستطيع. مشاركتي وحدها ستكون مبررًا لتدخل اللورد. يعلم اللورد بالفعل أنني خنته. وإذا حدث ذلك ، فلن يرفض أغني بعد الآن مساعدة اللورد “.
عبس إيفان.
“…”
كانت فراي تقف أمامها.
هذا يعني أنه لا يستطيع أن يأمل في مساعدة إيليا. ستؤدي مشاركة لورد في الحرب إلى وضع كان أكثر يأسًا مرات عديدة مما كان عليه الآن.
“لذا هناك المزيد.”
فراي حصى أسنانه.
في الوقت نفسه ، تم حرق مائتي من النخبة المحاربين حتى الموت. الشيء الجيد الوحيد هو أنهم ماتوا قبل أن يتمكنوا حتى من الصراخ.
“لا شىء ، إيزاكا. يجب أن تتوجه أنتما الاثنان إلى إيفان “.
“من أنت؟”
“هاه؟”
على الأقل لم يشعروا بأي ألم.
رمشت نيكس بسرعة.
* * *
في هذه الحالة ، كان حكم إيساكا أسرع بكثير من حكم نيكس ، الذي لم يكن يعرف شيئًا عن العالم.
لقد أرسل نيكس وإيساكا لمساعدة إيفان ، لكنه لم يعتقد أنهما سيكونان قادرين على هزيمة أجني.
“هل تنوي التعامل مع، نورن ، بمفردك؟”
“إليا ، ألن تساعديهم على الإطلاق؟”
“أجل.”
“ماذا؟”
رسول أجني ، نيكس ، وإيساكا ، الذين اكتسبوا قوى قريبة من أنصاف الآلهة. كانت قوتهم لدرجة أن فراي لم يكن قادرًا على رؤيتها بالكامل.
“درو؟”
سيكونون أكثر من كافيين لتعزيز مجموعة إيفان.
في تلك اللحظة ، تحطم الجليد الذي أحاط بنورن تمامًا.
كانت الخطة الأصلية هي مساعدته في محاربة نورن ، لكن الوضع كان ملحا للغاية في الوقت الحالي.
لم يكن فراي قادرًا على منع نفسه من الضحك على مشهد فتاة تسير نحوه مغطاة بالغبار.
“هذا لا يعني أنه يمكننا تأجيل التخلص من نورن.”
رسول أجني ، نيكس ، وإيساكا ، الذين اكتسبوا قوى قريبة من أنصاف الآلهة. كانت قوتهم لدرجة أن فراي لم يكن قادرًا على رؤيتها بالكامل.
هذا يعني أنه لم يتبق سوى خيار واحد.
“من أنت؟”
كان على فراي أن يتعامل مع نورن بمفرده.
“هذا يعني أنه لا يجب أن تدع نفسك تتأثر بالعاطفة الشخصية أو العلاقات السابقة.”
* * *
“إليا ، ألن تساعديهم على الإطلاق؟”
نظر زعيم سيلكيد العظيم ، طوارق ، إلى ظهر الرجل الذي أمامه.
“أعرف ، أشورا. أنت لا تعتقد أنني سأفعل شيئًا كهذا ، أليس كذلك؟ ”
جسم وشعر مدربان جيدًا يذكرنا ببدة الأسد. أقوى من هؤلاء ، ومع ذلك ، كانت نظراته.
كان أشورا على حق. فقط هو يعرف كم من الوقت كانت إيريس على اتصال مع اللورد.
“المحارب العظيم إيفان.”
في هذه الحالة ، كان حكم إيساكا أسرع بكثير من حكم نيكس ، الذي لم يكن يعرف شيئًا عن العالم.
كان الرجل الذي أمامه هو الرجل الذي يحمل مثل هذا اللقب على كتفيه. لهذا السبب عهد إليه بمستقبل سيلكيد.
[منذ اليوم الذي وضع فيه الطوب الأول على هذه الأرض القاحلة ، شاهدت ذلك.]
كان يعتقد أن إيفان ربما كان قادرًا على تغيير النهاية الكارثية للبلاد.
[هل تعتقد أنك تستطيع الفوز؟]
“هل أتوهم؟”
“ماذا؟”
طوارق لا يسعه إلا أن يتساءل.
“كيف لي أن أعرف إذا لم أحاول؟”
المحاربون الذين جلبهم طوارق والمحاربون الذين تبعوا إيفان. أضافوا ما يصل إلى إجمالي 500.
“لا شىء ، إيزاكا. يجب أن تتوجه أنتما الاثنان إلى إيفان “.
على الرغم من أن هذا الرقم لم يكن كافيًا لهزيمة أنصاف الآلهة ، إلا أنه كان لا يزال كافيًا لإظهار أنهم لم يتخلوا عن القتال. في المستقبل ، سوف يسافرون في جميع أنحاء سيلكيد ويجمعون المزيد من المقاتلين.
نقر على لسانه.
آمن الطوارق بمحاربي سيلكيد الفخورين.
“إليا ، ألن تساعديهم على الإطلاق؟”
سينضم معظم المحاربين إلى المحارب العظيم بابتسامات مشرقة على وجوههم.
[أنا أضعف من ريكي.]
لسوء الحظ ، انتهت تنبؤاته المفعمة بالأمل على أنها مجرد تنبؤات. كان هناك شيء واحد أغفله الطوارق.
[ما مدى قوة أنصاف الآلهة الذي هو أضعف من ريكي … عند مقارنته بكم.]
لم يكن لديهم الوقت الكافي.
مرة أخرى ، تُرك فراي وإيريس وحدهما في الغرفة.
[اخضع لي.]
“تك.”
نظر أغني إلى الطوارق وهو يقول تلك الكلمات.
“هل هذا كل ما أردت أن تقوله؟”
في الوقت نفسه ، تم حرق مائتي من النخبة المحاربين حتى الموت. الشيء الجيد الوحيد هو أنهم ماتوا قبل أن يتمكنوا حتى من الصراخ.
عندما سأل هذا ، كان صوت فراي أكثر جدية من المعتاد.
على الأقل لم يشعروا بأي ألم.
“…”
[وسوف أنقذ أرواحكم.]
[لم أحضر أيًا من أتباعي.]
كان صوت أجني واضحًا.
[أولئك الذين تجمعوا في أماكان كانوا أقوياء بشكل طبيعي. لكنني لست متأكدًا مما إذا كانت الأرض القاحلة هي من صنعهم أو تسميتهم. اذا فأنا أعلم. لن تستسلموا جميعًا بسهولة. لكن كان من الأفضل لو سارت الأمور بسلاسة.]
صر طوارق على أسنانه كما قال.
* * *
“… هل هذا هو السبب في أنك أنقذت حياتي؟”
“لا بد لي من الفوز بمفردي.”
عندما لم يرد أجني ، صرخ الطوارق بعنف أكثر.
“يجب أن يكون هذا ما تسميه. همم. وماذا في ذلك؟”
“هل كانت نيتك الحقيقية لتدمير المحاربين الذين كنت سألتف حول سيلكيد لجمعهم!”
كانوا يعرفون ريكي.
[ليس صحيحا. القائد العظيم. في ذلك الوقت ، كنت لا أزال مترددًا ، لكنني لم أعد أشعر بعد الآن.]
“سيكون هنا قريبا.”
قال ذلك كأنه يشرح كل شيء ، لكنهم لم يفهموا.
استنشق أشورا.
لم يريدوا أن يفهموا.
“… هل هذا هو السبب في أنك أنقذت حياتي؟”
وبينما كان طوارق على وشك الصراخ مرة أخرى ، تقدم إيفان خطوة إلى الأمام.
سيكونون أكثر من كافيين لتعزيز مجموعة إيفان.
توقف طوارق مؤقتًا.
شعر فراي أن موقف إيريس كان مختلفًا عن ذي قبل.
أدرك. لقد كان مخطئا.
عندما قال إيفان هذه الكلمات ، تموج من خلال المحاربين خلفه. أطلقت سنو ضحكة منخفضة.
لم يهدأ ، لكن الصوت الذي تحدث معه بعد ذلك كان أكثر استقرارًا.
سينضم معظم المحاربين إلى المحارب العظيم بابتسامات مشرقة على وجوههم.
“أنا القائد العظيم لسيلكيد ، لكنني لست ممثل المحاربين المجتمعين هنا.”
“هل أتوهم؟”
[إذن؟]
“…”
“هذا الرجل هو قائدنا. سوف يقرر اقتراحك “.
بدأ الجليد حول جسد نورن في الذوبان والتشقق.
ثم تحولت عيون أجني إلى إيفان. لم يكن قد أثار أي دهشة حتى عندما تم حرق مائتي محارب.
أصبح تعبير فراي صعبًا أيضًا.
أومأت أجني برأسها ببطء.
تدفق الدخان الأسود من فم أشورا.
أظهر هذا أنه يحترم كلام طوارق.
تذكر فراي بلورة ريكي التي كانت لا تزال في حقيبته وكذلك السؤال الذي طرحه عليه إيساكا.
كان يعرف بالفعل من يكون هذا الرجل. الرجل الذي نهض بسرعة على آمال المحاربين.
“هل هذا كل ما أردت أن تقوله؟”
[المحارب العظيم إيفان. اخضع لي.]
رمشت نيكس بسرعة.
فجأة، طوى إيفانالذي كان ينظر إلى أجني ، ذراعيه. ظل تعبيره دون تغيير.
رسول أجني ، نيكس ، وإيساكا ، الذين اكتسبوا قوى قريبة من أنصاف الآلهة. كانت قوتهم لدرجة أن فراي لم يكن قادرًا على رؤيتها بالكامل.
“أكرهك.”
[ليس صحيحا. القائد العظيم. في ذلك الوقت ، كنت لا أزال مترددًا ، لكنني لم أعد أشعر بعد الآن.]
تغير تعبير أجني.
“تك.”
كان جسده كله من ألسنة اللهب ، لكن كان من الواضح أن حاجبيه قد تجعدا.
بدأ الجليد حول جسد نورن في الذوبان والتشقق.
[هل تعتقد أنك تستطيع الفوز؟]
“لا.”
“كيف لي أن أعرف إذا لم أحاول؟”
“أحترم اللورد لوسيفر. وبما أنك كنت المقاول القديم لدي بعض المشاعر الجيدة تجاهك. لكن هذا لا يعني أنني سأتركك تفعل ما يحلو لك في مكاني “.
عندما قال إيفان هذه الكلمات ، تموج من خلال المحاربين خلفه. أطلقت سنو ضحكة منخفضة.
تنهدت فراي وغادر الغرفة.
“نحن نعرف شيئًا واحدًا على الأقل. أنت أضعف من ريكي “.
لقد رأى هذا مرات لا تحصى بالفعل.
كانوا يعرفون ريكي.
نورن الهوية الحقيقية لأخوات نورنير الثلاث.
لم يكن غريبا. لأن كل أنصاف الآلهة كانوا يعلمون أنه خائن.
ترجمة : [ Yama ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 173 – نورنير (5)
لن يكون مفاجئًا أن تكون له علاقات عميقة مع بعض البشر.
بعد أن شعرت بالحيرة للحظة ، أدرك إيريس ما يقصده وأومأ برأسه.
لكن مثل هذا البيان كان مهينًا لأجني. تضخم جسده إلى ضعف حجمه في لحظة. حتى أن الحرارة التي أطلقها دفعت الفجر البارد في الصحراء.
صر طوارق على أسنانه كما قال.
ولكن سرعان ما تلاشت هذه الحرارة.
كان يعرف بالفعل من يكون هذا الرجل. الرجل الذي نهض بسرعة على آمال المحاربين.
[معكم حق.]
[…لا.]
“ماذا؟”
“درو؟”
[أنا أضعف من ريكي.]
كانت هذه الصحراء أرض أجني. على ذلك ، بُنيت البلدان ، ودُمرت ، ثم أعيد بناؤها.
بمجرد أن اعترف بذلك ، ضاقت عيون إيفان.
أصبح تعبير فراي صعبًا أيضًا.
تابع أجني بصوت ضبابي.
توقف طوارق مؤقتًا.
[منذ اليوم الذي وضع فيه الطوب الأول على هذه الأرض القاحلة ، شاهدت ذلك.]
لكن مثل هذا البيان كان مهينًا لأجني. تضخم جسده إلى ضعف حجمه في لحظة. حتى أن الحرارة التي أطلقها دفعت الفجر البارد في الصحراء.
كانت هذه الصحراء أرض أجني. على ذلك ، بُنيت البلدان ، ودُمرت ، ثم أعيد بناؤها.
“لا شىء ، إيزاكا. يجب أن تتوجه أنتما الاثنان إلى إيفان “.
لقد رأى هذا مرات لا تحصى بالفعل.
“لقد جئت في الوقت المناسب.”
[أولئك الذين تجمعوا في أماكان كانوا أقوياء بشكل طبيعي. لكنني لست متأكدًا مما إذا كانت الأرض القاحلة هي من صنعهم أو تسميتهم. اذا فأنا أعلم. لن تستسلموا جميعًا بسهولة. لكن كان من الأفضل لو سارت الأمور بسلاسة.]
كانت فراي تقف أمامها.
ضحك أجني .
نظر أغني إلى الطوارق وهو يقول تلك الكلمات.
[قلت الكثير من الأشياء غير الضرورية. على أي حال ، أرحب بهذا النضال. وسوف تتعلمون.]
[منذ اليوم الذي وضع فيه الطوب الأول على هذه الأرض القاحلة ، شاهدت ذلك.]
“ماذا سنتعلم؟”
“ومع ذلك ، كل شيء ما عدا قلب التنين كان مجرد صدفة. أقرب إلى جثة أو غولم. في كلتا الحالتين ، أنا متأكد من أنه تم إنشاؤه بشكل مصطنع. إذن ما الذي فعلته بحق الجحيم بجسد لورد التنانين؟ ”
[ما مدى قوة أنصاف الآلهة الذي هو أضعف من ريكي … عند مقارنته بكم.]
[قلت الكثير من الأشياء غير الضرورية. على أي حال ، أرحب بهذا النضال. وسوف تتعلمون.]
في تلك اللحظة ، ظهر اثنان من أنصاف الآلهة في المسافة قبل أن يتوقفا بالقرب من أجني.
نفضت أناستازيا الأوساخ من جسدها.
عبس إيفان.
“فراي العجوز؟”
“لذا هناك المزيد.”
كانوا يعرفون ريكي.
[…لا.]
فجأة.
كان أجني متفاجئة بشكل غريب.
كانت هذه الصحراء أرض أجني. على ذلك ، بُنيت البلدان ، ودُمرت ، ثم أعيد بناؤها.
[لم أحضر أيًا من أتباعي.]
أصبح تعبير إيساكا مزعجًا عندما سمع هذه الكلمات ، لكنه احتفظ بها وهو يتذكر سبب وجوده هنا.
لقد تم إرسالهم جميعًا لإخضاع المدن التي لم تستسلم بعد.
والرجل الذي على اليمين كان أيضًا من العائلة.
أنصاف الآلهة الوحيد الذى جاء إلى هنا كان أجنى.
“لا أستطيع. مشاركتي وحدها ستكون مبررًا لتدخل اللورد. يعلم اللورد بالفعل أنني خنته. وإذا حدث ذلك ، فلن يرفض أغني بعد الآن مساعدة اللورد “.
نظر إيفان إلى الاثنين اللذين كانا قريبين من أجني. بسبب القوة الإلهية التي أعطوها لهم ، اعتقد أنهم من أنصاف الآلهة ، ولكن عندما نظر عن كثب ، رأى أن الشخص على اليسار هو امرأة ذات شعر أحمر تبدو مألوفة.
والرجل الذي على اليمين كان أيضًا من العائلة.
“هاه ، الفتاة التي أرادت أن تموت …”
نورن الهوية الحقيقية لأخوات نورنير الثلاث.
والرجل الذي على اليمين كان أيضًا من العائلة.
كانت نيكس هو من أجاب هذه المرة. تحدثت بثقة.
“فراي العجوز؟”
في تلك اللحظة ، تحطم الجليد الذي أحاط بنورن تمامًا.
“…”
[ما مدى قوة أنصاف الآلهة الذي هو أضعف من ريكي … عند مقارنته بكم.]
أصبح تعبير إيساكا مزعجًا عندما سمع هذه الكلمات ، لكنه احتفظ بها وهو يتذكر سبب وجوده هنا.
كانت هذه الصحراء أرض أجني. على ذلك ، بُنيت البلدان ، ودُمرت ، ثم أعيد بناؤها.
“جئنا إلى هنا لمساعدتك يا إيفان.”
كان مترددا.
“من أنت؟”
حاكم عالم الشياطين.
“التعزيزات التي أرسلها فراي.”
“هذا الرجل هو قائدنا. سوف يقرر اقتراحك “.
“هاه. ثم ماذا عن فراي؟ ”
لمعت عيون فراي.
كانت نيكس هو من أجاب هذه المرة. تحدثت بثقة.
“المحارب العظيم إيفان.”
“سيكون هنا قريبا.”
[هل تتردد في استخدام قوتك الإلهية؟]
* * *
في هذه الحالة ، كان حكم إيساكا أسرع بكثير من حكم نيكس ، الذي لم يكن يعرف شيئًا عن العالم.
بدأ الجليد حول جسد نورن في الذوبان والتشقق.
في تلك اللحظة ، ظهر اثنان من أنصاف الآلهة في المسافة قبل أن يتوقفا بالقرب من أجني.
كانت فراي تقف أمامها.
[معكم حق.]
إذا كسر الجليد الآن ، فيمكنه قتل نورن. ظهر هذا الفكر الطفولي في ذهنه لبعض الوقت ، لكنه كان يعلم أنه ليس “ صحيحًا ”.
على الرغم من أن هذا الرقم لم يكن كافيًا لهزيمة أنصاف الآلهة ، إلا أنه كان لا يزال كافيًا لإظهار أنهم لم يتخلوا عن القتال. في المستقبل ، سوف يسافرون في جميع أنحاء سيلكيد ويجمعون المزيد من المقاتلين.
بدلاً من ذلك ، لن يسمح إلا لـ نورن بالخروج في وقت مبكر.
قوات المتمردين. هذا يعني إيفان.
نورن الهوية الحقيقية لأخوات نورنير الثلاث.
كما لو أنه لاحظ أفكاره ، لاحظ فراي علامة في السماء.
حتى إيليا لم تكن تعرف مدى قوتها.
تابع أجني بصوت ضبابي.
لم يكن يعتقد أنها كانت كذلك ، لكن إذا كانت على قدم المساواة مع نهاية العالم …
“ومع ذلك ، كل شيء ما عدا قلب التنين كان مجرد صدفة. أقرب إلى جثة أو غولم. في كلتا الحالتين ، أنا متأكد من أنه تم إنشاؤه بشكل مصطنع. إذن ما الذي فعلته بحق الجحيم بجسد لورد التنانين؟ ”
تذكر فراي بلورة ريكي التي كانت لا تزال في حقيبته وكذلك السؤال الذي طرحه عليه إيساكا.
“لا.”
[هل تتردد في استخدام قوتك الإلهية؟]
“لا.”
“…”
سيكونون أكثر من كافيين لتعزيز مجموعة إيفان.
كان مترددا.
في تلك اللحظة ، تحطم الجليد الذي أحاط بنورن تمامًا.
لكن حقيقة أنه لا يزال يتعين عليه إضافتها إلى خياراته ظلت دون تغيير.
“ماذا جرى؟”
كان عليه أن يفوز. كان الخسارة هنا غير مقبول على الإطلاق.
المحاربون الذين جلبهم طوارق والمحاربون الذين تبعوا إيفان. أضافوا ما يصل إلى إجمالي 500.
لقد أرسل نيكس وإيساكا لمساعدة إيفان ، لكنه لم يعتقد أنهما سيكونان قادرين على هزيمة أجني.
“فراي العجوز؟”
لقتله ، كان عليه أيضًا أن يكون حاضرًا.
والرجل الذي على اليمين كان أيضًا من العائلة.
“لا بد لي من الفوز بمفردي.”
“…”
فجأة.
مرة أخرى ، تُرك فراي وإيريس وحدهما في الغرفة.
كما لو أنه لاحظ أفكاره ، لاحظ فراي علامة في السماء.
“هل أنا متأخرة؟”
“هذا …”
لم يكن يعتقد أنها كانت كذلك ، لكن إذا كانت على قدم المساواة مع نهاية العالم …
لمعت عيون فراي.
لقد أقامت العديد من الجدران السميكة غير المرئية للفصل بينها.
لاحظ فراي شيئًا ترك أثراً طويلاً مثل النيزك. لكي أكون دقيقًا ، لم يكن نيزكًا ولكنه شيء كان يتحرك بسرعة النيزك.
لم يريدوا أن يفهموا.
بانغ!
تغير تعبير أجني.
ارتطمت بالأرض بصوت عال. بالطبع ، لم يكن النطاق الفعلي للضرر واسعًا جدًا.
مرة أخرى ، تُرك فراي وإيريس وحدهما في الغرفة.
كانت صغيرة الحجم في المقام الأول ، ولم تكن كما لو كانت تنزل من المدار.
سيكون من الكذب القول إنه لم يشعر بالقلق في تلك اللحظة.
“إلى أين أنت متجه هكذا؟”
ضحك أجني .
لم يكن فراي قادرًا على منع نفسه من الضحك على مشهد فتاة تسير نحوه مغطاة بالغبار.
كان عليه أن يفوز. كان الخسارة هنا غير مقبول على الإطلاق.
“اكتشفت أثرًا هنا ، لكنه اختفى فجأة…. شكرا لك ، لقد فقدت لوقت طويل حقا “.
“هاه؟”
نفضت أناستازيا الأوساخ من جسدها.
كانت قوة تجلياته محدودة ، لكن الهالة المتعجرفة كانت هي نفسها.
ثم التفتت إلى فراي وسألته.
أنصاف الآلهة الوحيد الذى جاء إلى هنا كان أجنى.
“هل أنا متأخرة؟”
[أنا أضعف من ريكي.]
“لا.”
سيكون من الكذب القول إنه لم يشعر بالقلق في تلك اللحظة.
صوت تشققات!
لن يكون مفاجئًا أن تكون له علاقات عميقة مع بعض البشر.
في تلك اللحظة ، تحطم الجليد الذي أحاط بنورن تمامًا.
مرة أخرى ، تُرك فراي وإيريس وحدهما في الغرفة.
“لقد جئت في الوقت المناسب.”
لقد رأى هذا مرات لا تحصى بالفعل.
[المحارب العظيم إيفان. اخضع لي.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
