نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 178

الاختيار والإيقاض (4)

الاختيار والإيقاض (4)

ترجمة : [ Yama ]

لذا ، أخرج إندرا كل ما لديه في قتال ضد فراي. لم يعد ينظر إلى هذا الخصم بازدراء لأنه إنسان أو مميت.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 178 – الاختيار والإيقاض (4)

يجب أن يُطلق على قوته السحرية الإلهية مطيعًا جدًا – لم يكن من الخطأ قول هذا ، ولكن يبدو أن هذا ينطبق فقط على المواقف السلمية.

كان لدى فراي تلميح.

كان خافتًا ، لكنه أدرك تلميحًا. وفي الحقيقة ، لقد استوعبها في لحظة غير متوقعة تمامًا.

المطلق.

بالإضافة إلى ذلك ، كان في مكان لم يكن عليه القلق بشأن احتياجاته البيولوجية على الإطلاق.

كانت القوة المكتسبة عند الوصول إلى 9 نجوم ، ومصدرها يكمن في المانا. لسوء الحظ ، كانت في الأساس قوة مستقلة لا يمكن اعتبارها حقًا قدرة مشتقة.

طالما أن قوته العقلية يمكن أن تدعمها ، يمكنه التركيز على فكرة واحدة طالما أراد.

لذا ما كان على فراي فعله هو البحث في عملية التحول.

* * *

كان لا بد من تكرار التحليل. وكان واثقًا من قدرته على التفكير في نفس الموضوع مرارًا وتكرارًا.

كان ريكي هو الوحيد الذي انتبه لمرور الوقت. لقد قطع أنصاف الآلهة الذين ظهروا على فترات منتظمة بينما كان فراي ينغمس في أفكاره وعيناه مغمضتان.

عندما يتعلق الأمر بالتركيز ، كان فراي متأكدًا من أنه لن يخسر أبدًا لأي شخص.

لكنها كانت مختلفة الآن. لم يستطع إندرا إلا أن يشعر بأنه يفتقر إلى القوة العقلية لفري.

بالإضافة إلى ذلك ، كان في مكان لم يكن عليه القلق بشأن احتياجاته البيولوجية على الإطلاق.

في الواقع ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تلتهم قوته الإلهية قوته السحرية الإلهية.

لم يكن بحاجة إلى طعام أو ماء ، ولم يكن بحاجة إلى التخلص من النفايات ، ولم يكن بحاجة إلى النوم.

على العكس من ذلك ، عندما حاول إلقاء تعويذة ، تلقى قوة البرق.

طالما أن قوته العقلية يمكن أن تدعمها ، يمكنه التركيز على فكرة واحدة طالما أراد.

ثم استل سيفه والتفت إلى فراي.

ألم تكن هذه مساحة تدريب سماوية؟

استقر فراي على رأيه وبدأ في العمل عليه مرة أخرى.

“…”

عندما اختفت جهود نصف عام في لحظة ، لم يستطع فراي إلا الشعور بانفجار من العجز.

كان ريكي هو الوحيد الذي انتبه لمرور الوقت. لقد قطع أنصاف الآلهة الذين ظهروا على فترات منتظمة بينما كان فراي ينغمس في أفكاره وعيناه مغمضتان.

الآن ، كل ما يحتاجه فراي هو فرصة.

 

“يجب أن أكون أكثر حذرا.”

بعد أن قتل ريكي أنصاف الآلهة حوالي 10 مرات ، بمعنى آخر ، بعد شهرين وعشرة أيام تقريبًا ، فتح فراي عينيه لأول مرة.

إذا سيطر على هذه القوة ، فلن يضطر إلى القلق بشأن السيناريو الأسوأ أو ، بعبارة أخرى ، التحول إلى أنصاف الآلهة.

كان خافتًا ، لكنه أدرك تلميحًا. وفي الحقيقة ، لقد استوعبها في لحظة غير متوقعة تمامًا.

بغض النظر عن الوقت الذي استغرقته ، كان سيجعل القوة السحرية الإلهية ملكه. هذه القوة المتغيرة باستمرار والتي يمكن استخدامها إما كقوة إلهية أو مانا.

لم يكن مطلقا. كانت قوته الإلهية.

كما ذكر سابقًا ، لم يدفع فراي كثيرًا بمرور الوقت.

حدث ذلك بينما كان فراي ينتبه إلى اللحظة التي التهمت فيها قوته الإلهية مانا.

وسرعان ما تجاوزت نسبة فوزه النصف.

في ذلك الوقت ، شاهد المشهد عندما تغيرت طبيعة المانا. ولاحظ أن هناك لحظة ، قصيرة بما يكفي ليتم استدعاؤها لحظة قبل أن يتحول مانا إلى قوة إلهية.

في البداية ، اعتقد فقط أن فراي كانت جيدة بالنسبة لبشري. هذا كان هو.

في تلك اللحظة ، ظهر فيه شيء لم يكن قوة إلهية ولا مانا.

-هزيمة.

لم يكن شيئًا يمكن تفسيره بكلمة أو كلمتين.

في البداية ، اعتقد فقط أن فراي كانت جيدة بالنسبة لبشري. هذا كان هو.

أراد فراي فحص هذه القوة عن كثب.

على العكس من ذلك ، عندما حاول إلقاء تعويذة ، تلقى قوة البرق.

لسوء الحظ ، لم تكن هذه المهمة سهلة بأي حال من الأحوال. حدث ذلك فقط للحظة قصيرة حيث أن قوته الإلهية لم تسمح له بالبقاء لفترة طويلة.

في الأصل ، بناءً على دورات ظهور ميلد وإندرا ، كان بإمكانه حساب الوقت ، لكن لم يكن هناك مكان لمثل هذه الأشياء في رأسه.

في النهاية ، استغرق الأمر حوالي نصف عام قبل أن يتمكن من السيطرة على القوة.

كان يشعر حاليًا بالرعب الشديد بسبب موهبة فراي.

“…”

ألم تكن هذه مساحة تدريب سماوية؟

أثناء فحصه ، لم يستطع فراي إلا أن يتساءل كيف يمكنه وصف هذه القوة.

من الواضح أنه كان يفكر في استدعاء البرق ، لكنه تلقى المانا بدلاً من ذلك.

لم تكن قوة إلهية ولا مانا. لكن كان لها خصائص كلتا القوتين. ضراوة القوة الإلهية وانسجام مانا.

لكن على الرغم من أفكاره ، قرر فراي الاسترخاء قليلاً.

“القوة السحرية الإلهية.”

بعد أن قتل ريكي أنصاف الآلهة حوالي 10 مرات ، بمعنى آخر ، بعد شهرين وعشرة أيام تقريبًا ، فتح فراي عينيه لأول مرة.

قرر فراي أن يطلق عليه هذا الاسم مؤقتًا.

لكن كان صحيحًا أيضًا أنه اهتز تمامًا الآن. لم تتحرك قوته الإلهية كما أرادها.

“هذه هي.”

بمجرد دخوله المعركة ، بدأت القوة السحرية الإلهية في الغضب بعنف لدرجة أنه لا يمكن على الإطلاق مقارنتها بانقياد.

كانت هذه القوة.

لكن المهم هو عدم الانهيار ، وعدم الاستسلام أبدًا.

كان متأكدا.

كان متأكدا.

كانت هذه القوة هي المفتاح للسيطرة على كل من القوة الإلهية والمانا. كانت المشكلة الوحيدة هي أنها لا تزال مبعثرة.

أولا ، كان مجرد جمع القوة السحرية الإلهية صعبًا بدرجة كافية. استغرق الأمر نصف عام فقط للحصول على كمية بحجم ظفر الإصبع.

أولا ، كان مجرد جمع القوة السحرية الإلهية صعبًا بدرجة كافية. استغرق الأمر نصف عام فقط للحصول على كمية بحجم ظفر الإصبع.

‘ماذا يحدث هنا؟’

بالإضافة إلى ذلك ، تم جرفه بسهولة من أي من الجانبين لأنه كان طرفًا ثالثًا.

-هزيمة.

إذا اقتربت من القوة الإلهية ، ستصبح قوة إلهية ، وإذا اقتربت جدًا من المانا ، فسوف تصبح مانا.

“لم يفت الأوان ، ريكي. إذا عملنا معًا ، فلن يكون من الصعب على الإطلاق المطالبة بهذه الهيئة. ألن تصحح أخطائك؟ سأتحدث مع اللورد. أنا متأكد من أنه سيسامحك “.

في الواقع ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تلتهم قوته الإلهية قوته السحرية الإلهية.

حتى هذه لم تكن مهمة سهلة. لقد استغرق وقتا طويلا جدا.

عندما اختفت جهود نصف عام في لحظة ، لم يستطع فراي إلا الشعور بانفجار من العجز.

اثنان من عشرة ، ثلاثة ، أربعة …

“يجب أن أكون أكثر حذرا.”

“أنا لا يزال أمامي طريق طويل لأقطع.”

استقر فراي على رأيه وبدأ في العمل عليه مرة أخرى.

لم تكن قوة إلهية ولا مانا. لكن كان لها خصائص كلتا القوتين. ضراوة القوة الإلهية وانسجام مانا.

منذ أن أنجزها من قبل ، كان الأمر أسهل كثيرًا في المرة الثانية. استغرق الأمر حوالي شهر قبل أن يتمكن مرة أخرى من الحصول على القوة السحرية الإلهية.

في ذلك الوقت ، شاهد المشهد عندما تغيرت طبيعة المانا. ولاحظ أن هناك لحظة ، قصيرة بما يكفي ليتم استدعاؤها لحظة قبل أن يتحول مانا إلى قوة إلهية.

من المؤكد أنه لن يدع هذا يختفي عبثا …

وقبل أن يعرف ذلك ، أصبحت قوته السحرية الإلهية ، التي كانت صغيرة في البداية ، كبيرة جدًا.

لسوء الحظ ، حتى مع هذا التصميم ، استغرق الأمر بضعة أيام فقط حتى يفقد فراي قوته السحرية الإلهية مرة أخرى.

* * *

لم يكن هذا بسبب نقص تركيزه. لم يرتكب أي أخطاء.

لم يكن هذا بسبب نقص تركيزه. لم يرتكب أي أخطاء.

كان ببساطة لأن القوة السحرية الإلهية كان من الصعب للغاية التعامل معها.

-هزيمة.

عرف فراي أن هناك أنواعًا عديدة من الطاقة ، بما في ذلك مانا والقوة الإلهية ، لكنه كان متأكدًا من عدم وجود طاقة حساسة مثل تلك الطاقة.

كان خافتًا ، لكنه أدرك تلميحًا. وفي الحقيقة ، لقد استوعبها في لحظة غير متوقعة تمامًا.

‘حسن.’

وسرعان ما تجاوزت نسبة فوزه النصف.

أعطاه هذا الفكر دفعة من الروح القتالية.

استقر فراي على رأيه وبدأ في العمل عليه مرة أخرى.

لكن على الرغم من أفكاره ، قرر فراي الاسترخاء قليلاً.

وبسبب هذا ، كان قادرًا على النمو بمعدل مذهل.

لا يزال لديه الكثير من الوقت. وأثناء عمله معها ، شعر فراي أنه أصبح أكثر دراية بها.

ولكن مع مرور الوقت ، ارتفعت النسبة المئوية للفوز.

لذا هذه المرة ، سيكون بالتأكيد أكثر كفاءة وأسرع من المرة السابقة.

تم إنشاء نظريات جديدة من خلال التحليل والبحث ، وتم العثور على التغرات باستمرار وإصلاحها عن طريقة قتاله لإندرا.

لنفعلها.

لذا هذه المرة ، سيكون بالتأكيد أكثر كفاءة وأسرع من المرة السابقة.

بغض النظر عن الوقت الذي استغرقته ، كان سيجعل القوة السحرية الإلهية ملكه. هذه القوة المتغيرة باستمرار والتي يمكن استخدامها إما كقوة إلهية أو مانا.

بالإضافة إلى ذلك ، كان في مكان لم يكن عليه القلق بشأن احتياجاته البيولوجية على الإطلاق.

إذا سيطر على هذه القوة ، فلن يضطر إلى القلق بشأن السيناريو الأسوأ أو ، بعبارة أخرى ، التحول إلى أنصاف الآلهة.

ولكن كان قد فات.

* * *

في الأصل ، بناءً على دورات ظهور ميلد وإندرا ، كان بإمكانه حساب الوقت ، لكن لم يكن هناك مكان لمثل هذه الأشياء في رأسه.

في مرحلة ما ، توقف فراي عن عد الأيام.

كانت هذه القوة.

في الأصل ، بناءً على دورات ظهور ميلد وإندرا ، كان بإمكانه حساب الوقت ، لكن لم يكن هناك مكان لمثل هذه الأشياء في رأسه.

كل ما فعله طوال هذا الوقت هو أن أنصاف الآلهة الذين ظهروا كل أسبوع. لكن اليوم ، كان سيفقد حتى هذه الوظيفة.

بدلًا من ذلك ، ركز كثيرًا لدرجة أن شعره كله أصبح أبيضًا.

في تلك اللحظة ، ظهر فيه شيء لم يكن قوة إلهية ولا مانا.

وقبل أن يعرف ذلك ، أصبحت قوته السحرية الإلهية ، التي كانت صغيرة في البداية ، كبيرة جدًا.

وهكذا بدأت حرب شاملة.

كانت القوة السحرية الإلهية مثل كرة الثلج. عندما كان صغيرًا ، انهار بسهولة وذابت ، ولكن بعد أن كبر ، لم تعد بحاجة للقلق بشأنه بعد الآن.

كان لدى فراي تلميح.

الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو العدوان الذي أظهرته القوة السحرية الإلهية.

لن تكون مزحة.

كانت هذه القوة أكثر عدوانية من القوة الإلهية. وبعد تأكيد هذه الحقيقة ، قرر فراي تغيير أفعاله.

عرف إندرا أنه استخدم قوة البرق. لكن في نظر السيد الحقيقي ، لم تكن قدرات فراي كثيرة.

بدلاً من استخراج القوة السحرية الإلهية بعد إطعام المانا لقوته الإلهية ، قرر جعل القوة السحرية الإلهية تقاتل القوة الإلهية بشكل مباشر وقهرها.

“هذه هي.”

وهكذا بدأت حرب شاملة.

لقد عانى كثيرًا للوصول إلى هذه المرحلة.

حتى هذه لم تكن مهمة سهلة. لقد استغرق وقتا طويلا جدا.

بعد أن قتل ريكي أنصاف الآلهة حوالي 10 مرات ، بمعنى آخر ، بعد شهرين وعشرة أيام تقريبًا ، فتح فراي عينيه لأول مرة.

في بعض الأحيان ، خسرت قوته السحرية الإلهية ، لكنها فازت عدة مرات.

لم يكن هذا بسبب نقص تركيزه. لم يرتكب أي أخطاء.

وفي النهاية ، تمكن فراي من تحويل كل قوته الإلهية إلى قوة سحرية إلهية.

كانت القوة السحرية الإلهية عالمًا مختلفًا تمامًا.

كانت القوة في جسده الآن شرسة ولكنها متناغمة ؛ كانت تحت سيطرة فراي بالكامل.

في مرحلة ما ، توقف فراي عن عد الأيام.

لقد عانى كثيرًا للوصول إلى هذه المرحلة.

كان هذا أفضل دليل على كسر رباطة جأشه.

كان فراي مجرد إنسان.

لذا ما كان على فراي فعله هو البحث في عملية التحول.

حتى لو كان لديه خبرة في الهاوية ، فمن الطبيعي أن يتعب أيضًا.

أثناء فحصه ، لم يستطع فراي إلا أن يتساءل كيف يمكنه وصف هذه القوة.

لكن المهم هو عدم الانهيار ، وعدم الاستسلام أبدًا.

لن تكون مزحة.

“الخطوة الأولى كاملة”.

كان ببساطة لأن القوة السحرية الإلهية كان من الصعب للغاية التعامل معها.

تم الانتهاء من الاستعدادات الدنيا.

الآن ، كل ما يحتاجه فراي هو فرصة.

التفت فراي إلى ريكي.

على وجه الخصوص ، كان من المستحيل تقريبًا التعامل معه عندما دخل في هيئة إله الرعد. عادة ، كل ما كان يراه هو وميض من الضوء ، وسيصبح جسده كله قطعة من الفحم.

لقد بدأ التدريب بجدية ولم يكلف نفسه عناء التحدث معه على الإطلاق. لابد أنها كانت مملة

كان متأكدا.

لم يقل فري أي شيء. لقد نظر ببساطة إلى ريكي.

أثناء فحصه ، لم يستطع فراي إلا أن يتساءل كيف يمكنه وصف هذه القوة.

كل ما فعله طوال هذا الوقت هو أن أنصاف الآلهة الذين ظهروا كل أسبوع. لكن اليوم ، كان سيفقد حتى هذه الوظيفة.

لذا هذه المرة ، سيكون بالتأكيد أكثر كفاءة وأسرع من المرة السابقة.

“هذه المرة ، سأقاتل.”

عرف إندرا أنه استخدم قوة البرق. لكن في نظر السيد الحقيقي ، لم تكن قدرات فراي كثيرة.

أومأ ريكي برأسه كما لو كان يتوقع ذلك.

“هل ستستمر في التقدم؟”

* * *

كان الأمر صعبًا في البداية فقط. ولكن بمجرد أن بدأ في الفوز ، زاد معدل فوزه بشكل كبير.

-هزيمة.

في مرحلة ما ، توقف فراي عن عد الأيام.

لا يمكن حتى أن يطلق عليه قتال.

لقد استخدم الكثير من الحيل ، وكان جسده بالكامل مغطى بإصابات خطيرة ، لكن لا يمكن إنكار فوزه.

يجب أن يُطلق على قوته السحرية الإلهية مطيعًا جدًا – لم يكن من الخطأ قول هذا ، ولكن يبدو أن هذا ينطبق فقط على المواقف السلمية.

تم الانتهاء من الاستعدادات الدنيا.

بمجرد دخوله المعركة ، بدأت القوة السحرية الإلهية في الغضب بعنف لدرجة أنه لا يمكن على الإطلاق مقارنتها بانقياد.

في الأصل ، بناءً على دورات ظهور ميلد وإندرا ، كان بإمكانه حساب الوقت ، لكن لم يكن هناك مكان لمثل هذه الأشياء في رأسه.

من الواضح أنه كان يفكر في استدعاء البرق ، لكنه تلقى المانا بدلاً من ذلك.

لم يكن لها أي تأثير.

على العكس من ذلك ، عندما حاول إلقاء تعويذة ، تلقى قوة البرق.

“القوة السحرية الإلهية.”

اهتزت القوة السحرية الإلهية مثل القصبة في عاصفة ، غير قادرة على إظهار قوتها ولو بشكل طفيف.

كل بضعة قرون ، سيكون هناك بعض الذين يمكن أن يهددوا أنصاف الآلهة ، لكنهم نجوا فقط لفترة قصيرة ، قرن في أحسن الأحوال.

“…”

هل مر عقد من الزمان حتى الآن؟

شاهده ريكي ببساطة من الجانب.

سيصبح أسوأ “عدو” واجهه أنصاف الآلهة على الإطلاق. لم يشعر إندرا بهذا الشعور بالأزمة عندما حاربوا التنانين في الماضي.

حتى عندما أحرقت فراي بسبب صاعقة إندرا ، لم يظهر ريكي أي نية للمساعدة. كما أن فراي لم يكن ينوي طلب المساعدة.

لا يزال لديه الكثير من الوقت. وأثناء عمله معها ، شعر فراي أنه أصبح أكثر دراية بها.

-هزيمة.

لم يكن الأمر أنه لم يشعر بأي شيء. بعد كل شيء ، كان من المستحيل أن يكون غير حساس للألم.

لقد اعتاد على استخدام قوته السحرية الإلهية إلى حد ما.

يجب أن يُطلق على قوته السحرية الإلهية مطيعًا جدًا – لم يكن من الخطأ قول هذا ، ولكن يبدو أن هذا ينطبق فقط على المواقف السلمية.

ومع ذلك ، كان لا يزال من الصعب للغاية محاربة إندرا.

بالإضافة إلى ذلك ، كان في مكان لم يكن عليه القلق بشأن احتياجاته البيولوجية على الإطلاق.

على وجه الخصوص ، كان من المستحيل تقريبًا التعامل معه عندما دخل في هيئة إله الرعد. عادة ، كل ما كان يراه هو وميض من الضوء ، وسيصبح جسده كله قطعة من الفحم.

عرف إندرا أنه استخدم قوة البرق. لكن في نظر السيد الحقيقي ، لم تكن قدرات فراي كثيرة.

شعر بالألم في كل مرة.

كانت القوة السحرية الإلهية مثل كرة الثلج. عندما كان صغيرًا ، انهار بسهولة وذابت ، ولكن بعد أن كبر ، لم تعد بحاجة للقلق بشأنه بعد الآن.

إذا مر شخص عادي بشيء من هذا القبيل عشرات أو حتى مئات المرات في اليوم ، فمن المؤكد أنه سينهار. لكنه لم ينكسر.

“أنت محق.”

لم يكن الأمر أنه لم يشعر بأي شيء. بعد كل شيء ، كان من المستحيل أن يكون غير حساس للألم.

“أنت محق.”

ومع ذلك ، فقد طور القليل من التسامح.

ثم استل سيفه والتفت إلى فراي.

لم يعد للألم الجسدي أي تأثير على فراي. حتى لو كان ألم الحروق من البرق.

لذا هذه المرة ، سيكون بالتأكيد أكثر كفاءة وأسرع من المرة السابقة.

-هزيمة.

ولكن مع مرور الوقت ، ارتفعت النسبة المئوية للفوز.

هل مر عقد من الزمان حتى الآن؟

لم يرد ريكي عليهم إلا من خلال تأرجح سيفه.

لم يكن متأكدا. وبكل صدق ، لم يهتم بشكل خاص.

لم يكن متأكدا. وبكل صدق ، لم يهتم بشكل خاص.

كما ذكر سابقًا ، لم يدفع فراي كثيرًا بمرور الوقت.

لم يستطع قبول هذا.

ربما إذا سأل ريكي ، سيحصل على إجابة عن المدة التي قضاها هناك ، لكنه لم يكن مهتمًا.

“أنت محق.”

بحلول الوقت الذي بدأ فيه فراي بالرد تدريجيًا ، حاول إندرا إقناع ريكي.

وفي النهاية ، تمكن فراي من تحويل كل قوته الإلهية إلى قوة سحرية إلهية.

“لم يفت الأوان ، ريكي. إذا عملنا معًا ، فلن يكون من الصعب على الإطلاق المطالبة بهذه الهيئة. ألن تصحح أخطائك؟ سأتحدث مع اللورد. أنا متأكد من أنه سيسامحك “.

أصبح فراي مهووسًا تمامًا بالقوة السحرية الإلهية.

لم يكن لها أي تأثير.

“هذه المرة ، سأقاتل.”

لم يرد ريكي عليهم إلا من خلال تأرجح سيفه.

كان يشعر حاليًا بالرعب الشديد بسبب موهبة فراي.

ثم استل سيفه والتفت إلى فراي.

طالما أن قوته العقلية يمكن أن تدعمها ، يمكنه التركيز على فكرة واحدة طالما أراد.

“هل ستستمر في التقدم؟”

شعر بالألم في كل مرة.

“أنا لا يزال أمامي طريق طويل لأقطع.”

* * *

“أنت محق.”

كان خافتًا ، لكنه أدرك تلميحًا. وفي الحقيقة ، لقد استوعبها في لحظة غير متوقعة تمامًا.

وهكذا ، انتهت المحادثة الأولى منذ عقد بهذه الطريقة.

في الأصل ، بناءً على دورات ظهور ميلد وإندرا ، كان بإمكانه حساب الوقت ، لكن لم يكن هناك مكان لمثل هذه الأشياء في رأسه.

سقط الصمت مرة أخرى ، ومضى مزيد من الوقت.

* * *

* * *

“يجب أن أكون أكثر حذرا.”

فوز.

لم يكن مطلقا. كانت قوته الإلهية.

لقد هزم إندرا أخيرًا.

ترجمة : [ Yama ]

لقد استخدم الكثير من الحيل ، وكان جسده بالكامل مغطى بإصابات خطيرة ، لكن لا يمكن إنكار فوزه.

استقر فراي على رأيه وبدأ في العمل عليه مرة أخرى.

كان العامل الحاسم هو الاختلاف في قوة الإرادة.

كان ريكي هو الوحيد الذي انتبه لمرور الوقت. لقد قطع أنصاف الآلهة الذين ظهروا على فترات منتظمة بينما كان فراي ينغمس في أفكاره وعيناه مغمضتان.

مع مرور الوقت ، بدأت إندرا تفقد التركيز. بدأت ردود أفعاله الحادة تتضاءل ، وأحيانًا يرتكب أخطاء أثناء السيطرة على قوته الإلهية.

المطلق.

من ناحية أخرى ، استمر فراي في تحسين سيطرته على قوته السحرية الإلهية.

“الخطوة الأولى كاملة”.

أصبح من الممكن الآن أن يفرق بين القوتين إلى حد ما. ومنذ ذلك الحين ، ارتفعت كفاءته.

في بعض الأحيان ، خسرت قوته السحرية الإلهية ، لكنها فازت عدة مرات.

فقد اعتاد إلى حد ما على استخدام القوة الإلهية أيضًا ناهيك عن السيطرة على مانا.

ثم استل سيفه والتفت إلى فراي.

الآن ، كل ما يحتاجه فراي هو فرصة.

ومع ذلك ، فقد طور القليل من التسامح.

كان الأمر صعبًا في البداية فقط. ولكن بمجرد أن بدأ في الفوز ، زاد معدل فوزه بشكل كبير.

ولكن مع مرور الوقت ، ارتفعت النسبة المئوية للفوز.

كل عشرة معارك فاز مرة واحدة. لكن حتى في ذلك الوقت ، كان الأمر عادة مجرد صدفة.

سيصبح أسوأ “عدو” واجهه أنصاف الآلهة على الإطلاق. لم يشعر إندرا بهذا الشعور بالأزمة عندما حاربوا التنانين في الماضي.

ولكن مع مرور الوقت ، ارتفعت النسبة المئوية للفوز.

كانت القوة المكتسبة عند الوصول إلى 9 نجوم ، ومصدرها يكمن في المانا. لسوء الحظ ، كانت في الأساس قوة مستقلة لا يمكن اعتبارها حقًا قدرة مشتقة.

اثنان من عشرة ، ثلاثة ، أربعة …

لم تكن قوة إلهية ولا مانا. لكن كان لها خصائص كلتا القوتين. ضراوة القوة الإلهية وانسجام مانا.

وسرعان ما تجاوزت نسبة فوزه النصف.

كما ذكر سابقًا ، لم يدفع فراي كثيرًا بمرور الوقت.

تراجع إندرا خطوة إلى الوراء.

وسرعان ما تجاوزت نسبة فوزه النصف.

[مستحيل…]

لم يكن متأكدا. وبكل صدق ، لم يهتم بشكل خاص.

كان هذا هو العالم العقلي. شاهد إندرا ذكريات فراي هنا واكتشفت أنه لوكاس ترومان ، الساحر العظيم منذ 4000 عام.

كان هذا أفضل دليل على كسر رباطة جأشه.

ليس فقط هذا. لقد رأى أيضًا ذكريات الوقت الذي قضاه فراي في الهاوية.

بدلاً من استخراج القوة السحرية الإلهية بعد إطعام المانا لقوته الإلهية ، قرر جعل القوة السحرية الإلهية تقاتل القوة الإلهية بشكل مباشر وقهرها.

‘ماذا يحدث هنا؟’

كانت هذه القوة أكثر عدوانية من القوة الإلهية. وبعد تأكيد هذه الحقيقة ، قرر فراي تغيير أفعاله.

في البداية ، اعتقد فقط أن فراي كانت جيدة بالنسبة لبشري. هذا كان هو.

لذا هذه المرة ، سيكون بالتأكيد أكثر كفاءة وأسرع من المرة السابقة.

لكنها كانت مختلفة الآن. لم يستطع إندرا إلا أن يشعر بأنه يفتقر إلى القوة العقلية لفري.

وبسبب هذا ، كان قادرًا على النمو بمعدل مذهل.

“هل القوة العقلية لهذا الإنسان أقوى من قوتي؟”

-هزيمة.

لم يستطع قبول هذا.

وفي النهاية ، تمكن فراي من تحويل كل قوته الإلهية إلى قوة سحرية إلهية.

حتى مع وجود كل الأدلة أمامه ، رفض إندرا تصديق هذه الحقيقة.

وهكذا ، انتهت المحادثة الأولى منذ عقد بهذه الطريقة.

لكن كان صحيحًا أيضًا أنه اهتز تمامًا الآن. لم تتحرك قوته الإلهية كما أرادها.

ليس فقط هذا. لقد رأى أيضًا ذكريات الوقت الذي قضاه فراي في الهاوية.

كان هذا أفضل دليل على كسر رباطة جأشه.

كان خافتًا ، لكنه أدرك تلميحًا. وفي الحقيقة ، لقد استوعبها في لحظة غير متوقعة تمامًا.

علاوة على ذلك ، كان فراي يتعلم قدراته.

الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو العدوان الذي أظهرته القوة السحرية الإلهية.

عرف إندرا أنه استخدم قوة البرق. لكن في نظر السيد الحقيقي ، لم تكن قدرات فراي كثيرة.

شاهده ريكي ببساطة من الجانب.

بالتأكيد ، كانت التقنية التي جمعت بين البرق وقوة المطلق قوية ، لكن ذلك استخدم فقط سرعة البرق.

اثنان من عشرة ، ثلاثة ، أربعة …

لكن لم تقتصر قوة البرق الحقيقية على السرعة فقط. ببساطة من خلال امتلاك هذه القوة ، يمكن أن يصنف إندرا بين أفضل أنصاف الآلهة.

إذا اقتربت من القوة الإلهية ، ستصبح قوة إلهية ، وإذا اقتربت جدًا من المانا ، فسوف تصبح مانا.

– إنه خطير.

فقد اعتاد إلى حد ما على استخدام القوة الإلهية أيضًا ناهيك عن السيطرة على مانا.

لم يعد بإمكان إندرا التركيز إلى سرقة جسد فراي.

لنفعلها.

إذا كان هذا الرجل يتقن تمامًا هذه القوة الغريبة وغير المعروفة التي كان يمتلكها وإذا تعلم استخدام قوة البرق مثل إندرا نفسه …

لن تكون مزحة.

لن تكون مزحة.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 178 – الاختيار والإيقاض (4)

سيصبح أسوأ “عدو” واجهه أنصاف الآلهة على الإطلاق. لم يشعر إندرا بهذا الشعور بالأزمة عندما حاربوا التنانين في الماضي.

 

لذا ، أخرج إندرا كل ما لديه في قتال ضد فراي. لم يعد ينظر إلى هذا الخصم بازدراء لأنه إنسان أو مميت.

حتى هذه لم تكن مهمة سهلة. لقد استغرق وقتا طويلا جدا.

ولكن كان قد فات.

لم يعد للألم الجسدي أي تأثير على فراي. حتى لو كان ألم الحروق من البرق.

أصبح فراي مهووسًا تمامًا بالقوة السحرية الإلهية.

عندما يتعلق الأمر بالتركيز ، كان فراي متأكدًا من أنه لن يخسر أبدًا لأي شخص.

لقد وقع في حب القوة السحرية الإلهية بقدر ما أحب العلوم السحرية في الماضي.

كل بضعة قرون ، سيكون هناك بعض الذين يمكن أن يهددوا أنصاف الآلهة ، لكنهم نجوا فقط لفترة قصيرة ، قرن في أحسن الأحوال.

بطريقة ما ، يمكن اعتبار هذه المرة الأولى التي يتم فيها الكشف عن مواهب فراي الحقيقية منذ عودته.

لكنها كانت مختلفة الآن. لم يستطع إندرا إلا أن يشعر بأنه يفتقر إلى القوة العقلية لفري.

كان مختلفًا عن العلوم السحرية.

أعطاه هذا الفكر دفعة من الروح القتالية.

لم يكن يسير في طريق كان قد ابتكره بالفعل منذ فترة طويلة. بدلاً من ذلك ، كان يعبر مرة أخرى إلى منطقة مجهولة.

* * *

كانت القوة السحرية الإلهية عالمًا مختلفًا تمامًا.

اثنان من عشرة ، ثلاثة ، أربعة …

تم إنشاء نظريات جديدة من خلال التحليل والبحث ، وتم العثور على التغرات باستمرار وإصلاحها عن طريقة قتاله لإندرا.

التفت فراي إلى ريكي.

وبسبب هذا ، كان قادرًا على النمو بمعدل مذهل.

كان هذا أفضل دليل على كسر رباطة جأشه.

‘ما هذا…؟!’

لن تكون مزحة.

عرف إندرا أن العباقرة السخيفين سيظهرون أحيانًا بين البشر.

“…”

كل بضعة قرون ، سيكون هناك بعض الذين يمكن أن يهددوا أنصاف الآلهة ، لكنهم نجوا فقط لفترة قصيرة ، قرن في أحسن الأحوال.

بالتأكيد ، كانت التقنية التي جمعت بين البرق وقوة المطلق قوية ، لكن ذلك استخدم فقط سرعة البرق.

لهذا السبب لم يخافهم أنصاف الآلهة.

فقد اعتاد إلى حد ما على استخدام القوة الإلهية أيضًا ناهيك عن السيطرة على مانا.

لكن إندرا كان مختلفًا.

لم يكن لها أي تأثير.

كان يشعر حاليًا بالرعب الشديد بسبب موهبة فراي.

كان يشعر حاليًا بالرعب الشديد بسبب موهبة فراي.

 

كانت القوة السحرية الإلهية عالمًا مختلفًا تمامًا.

كانت هذه القوة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط