نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 181

الاختيار والإيقاض (7)

الاختيار والإيقاض (7)

ترجمة : [ Yama ]

كان سيئا للغاية.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 181 – الاختيار والإيقاض (7)

“… لوكاس.”

تم قطع دعمها السحري. أدركت أناستازيا ذلك.

“ماذا حدث للوكاس؟”

لم تعد تشعر بالوجود الذي كان دائمًا وراءها حتى تلك اللحظة.

أقسمت أناستازيا بشكل غير متوقع.

“ماذا حدث للوكاس؟”

“القدرة على رؤية الماضي والحاضر والمستقبل. هذه هي قوتك “.

ماذا حدث؟

تابع فراي بشكل عرضي.

حدقت في نورن. لم تستطع تحمل النظر بعيدًا.

لوسيد وكساجين. تومض وجه هذين الرجلين اللذين وقفا على الخطوط الأمامية في رأسها.

ملأت الشكوك رأسها للحظة. أصبحت متوترة.

“يمكنك فقط أن تقول ذلك لأنك لا تعرف من هو صديقي.”

أرادت أن تنظر إلى الوراء ، لكنها كانت في موقف لا يسمح لها بهذا.

سم أنانتا.

القيام بمثل هذا الشيء سيكون أقرب إلى الانتحار لأن الفجوة بين الجانبين كانت صغيرة.

فكر فري.

حتى بينما كانت تفكر بعمق في رأسها ، كانت نورن لا تزال تهاجم بشراسة.

لقد ألقت بذراعها فقط لتموت أولاً؟

“سحقًا.”

… لكنها كانت لا تزال متوترة. برزت فكرة عدم الرغبة في النظر إلى الوراء في ذهنها ، لكنها هزت رأسها ببساطة ونظرت إلى الوراء.

لم يكن هناك براعة في هجماتها. كانت ضربات رمح بسيطة وضربات بسيطة.

كانت تعرف جيدًا مدى خطورتها. لقد كان سمًا مكثفًا يمكن أن يتسبب في تعفن الغابة بأكملها بقطرة واحدة فقط.

ومع ذلك ، فإن القوة المطلقة لا تحتاج إلى مهارة.

تموت أولا.

حتى لو كان هجومًا يبدو عديم الفائدة ، فقد أصبحت قصة مختلفة عندما كانت القوة الكامنة وراءه كافية لاختراق الجبل. في تلك المرحلة ، حتى الدفع البسيط أصبح هجومًا مميتًا.

“إذن السبب الوحيد الذي جعلك تضحي بذراعك هو الوصول إلى هذا الوضع؟”

تدفقت الهجمات الخطيرة مثل الأمطار الغزيرة من سحابة عابرة.

طار جسدها مسافة قصيرة قبل أن يهبط على الرمال ويتدحرج عدة مرات.

أُجبرت أناستاسيا على الدفاع.

من ناحية أخرى ، أصبح نورن أسرع وأسرع.

“لذلك هذا قتال متلاحم.”

“يمكنك فقط أن تقول ذلك لأنك لا تعرف من هو صديقي.”

ضحكت أناستازيا في داخلها.

كان ذلك محظوظا. كان لا يزال لديها متسع لتحترق.

لوسيد وكساجين. تومض وجه هذين الرجلين اللذين وقفا على الخطوط الأمامية في رأسها.

لوسيد وكساجين. تومض وجه هذين الرجلين اللذين وقفا على الخطوط الأمامية في رأسها.

كانوا أيضا بهذه الشراسة. مقارنة بهم ، كانت مهاراتها متواضعة.

لكن أناستازيا لم تتوانى حتى. تقدمت أمام فراي واستدارت لمواجهة نورن وسنسير.

حتى مع إنتاجها المزدوج ، كان من الصعب عليها التمسك بها. علاوة على ذلك ، لم يتبق لديها الكثير من الأشياء.

‘أنا بحاجة لمزيد من الوقت.’

من ناحية أخرى ، أصبح نورن أسرع وأسرع.

أخفت تلك الأفكار في أعماقها ونظرت إلى نورن.

كان سيئا للغاية.

لا يمكن أن يحدث تحريك جسده إلا بعد أن يتعرف على نفسه.

إذا كانت قد اعتادت أكثر على جسدها ، لكانت قادرة على إنهاء هذه اللعبة الصغيرة قبل ذلك بكثير.

كان فراي في الأسفل.

بمجرد أن فكرت في ذلك ، هزت رأسها.

تدفقت الهجمات الخطيرة مثل الأمطار الغزيرة من سحابة عابرة.

كان مجرد ذريعة.

“إنها معجزة حقًا ، لكن يبدو أنه استخدم كل طاقته للتخلص من سم أنانتا. لا أشعر بأي قوة منه “.

فجأة.

تجاهلت الهجوم واستمرت في التحرك بأسرع ما يمكن. سوف تتحمل الهجوم.

سحبت نورن رمحها وتراجعت.

لا ينبغي أن يكون. لن يستخدم أنصاف الآلهة مثل هذه التكتيكات منخفضة المستوى.

 

ولم تستطع إلا أن ترتجف من المشهد الذي انكشف أمام عينيها.

أناستازيا لا يسعها إلا الذعر قليلاً. بطبيعة الحال ، لم تفعل أي شيء.

“هذه المرة ستكون مختلفة.”

بدلا من ذلك ، يمكن القول أن وضعها خطير بعض الشيء. إذا استمرت تلك المواجهة لفترة أطول قليلاً ، لكان الزخم قد تراكم بشكل غير مواتٍ لها.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 181 – الاختيار والإيقاض (7)

أخفت تلك الأفكار في أعماقها ونظرت إلى نورن.

ومع ذلك ، توقفت أناستازيا عن التوقف وكأنها تعرف أكثر ما يحتاجه في تلك اللحظة.

“ماذا جرى؟ الشعور بالتعب؟”

يبدو أن هذا يؤكد ما قاله نورن. الأمر الذي جعلها لا تفهم أكثر من ذلك.

“هت”.

ومع ذلك ، فإن القوة المطلقة لا تحتاج إلى مهارة.

شمت نورن وأومأت خلف أناستازيا بذقنها.

“لا بد أنك سمعت ذلك من ريكي. لكن العلم لن يغير شيئًا. ستموت هنا “.

ألم يكن فخًا؟

“يمكنك فقط أن تقول ذلك لأنك لا تعرف من هو صديقي.”

لا ينبغي أن يكون. لن يستخدم أنصاف الآلهة مثل هذه التكتيكات منخفضة المستوى.

ضحكت أناستازيا في داخلها.

يمكنها على الأقل أن تثق بهذه النقطة.

كانوا أيضا بهذه الشراسة. مقارنة بهم ، كانت مهاراتها متواضعة.

… لكنها كانت لا تزال متوترة. برزت فكرة عدم الرغبة في النظر إلى الوراء في ذهنها ، لكنها هزت رأسها ببساطة ونظرت إلى الوراء.

بفضله ، أدركت شيئًا. الأشياء التي كان يشار إليها عادةً على أنها مستحيلة لم تكن مستحيلة حقًا.

ولم تستطع إلا أن ترتجف من المشهد الذي انكشف أمام عينيها.

كانت تبتسم ، لكن صوتها كان لا يزال مليئًا بالغضب.

“… لوكاس.”

“…”

كان فراي في الأسفل.

هي تعرف. لقد رأته بالفعل يخرج صاعقة من يده.

وكان صبي قبيح المظهر يقف أمامه.

لقد احتاجت فقط لشرائه بعض الوقت. سيتم التعامل مع الباقي من قبل أكثر أصدقائها ثقة ، كالمعتاد.

“هذا …”

لقد تم استنفاد طاقة المانا بالفعل ، لذا لن يكون غريباً إذا فقدت وعيها.

“يبدو أنه فريد من نوعه. هذه هي المرة الأولى التي أراه فيها …. ”

تسببت خبرة 800 عام في العالم العقلي في حدوث فجوة بين جسده الحالي والجسم الذي كان لديه في ذلك الوقت ، لذلك كان بحاجة إلى وقت للتكيف.

كان اللورد قد أخفى وجود سانسير تمامًا ، لذلك كانت أيضًا المرة الأولى التي يراه فيها نورن.

استدار ليرى نورن تمشي ببطء نحوه ، وابتسامة باردة على شفتيها.

ومع ذلك ، كان بإمكانها أن تخبر في لمحة أنهما كانا من نفس الجنس. يمكنها أيضًا أن تقول أن مظهره قد استدار حول ما كان يتحول ببطء إلى معركة خاسرة.

تم قطع دعمها السحري. أدركت أناستازيا ذلك.

ابتسم نورن ، مرتاحًا تمامًا.

إذا كان اللورد، فلا داعي لمزيد من الاستجواب.

“لقد انتهى كفاحك الأحمق.”

“إذن السبب الوحيد الذي جعلك تضحي بذراعك هو الوصول إلى هذا الوضع؟”

كانت تبتسم ، لكن صوتها كان لا يزال مليئًا بالغضب.

يمكن أن تشعر أناستازيا بذلك.

لكن عيني أناستازيا كانتا لا تزالان محبوستين في صانسير. رأته يمشي نحو فراي.

فكر فري.

لم تكن متأكدة ، لكن نيته كانت واضحة. أراد قتل فراي.

ابتسم سانسير في نفخة نورن.

كانوا يفكرون في قتل لوكاس ترومان مرة أخرى.

فابتلعت آهاتها. لأنها لا تريد كسر تركيز فراي.

“هاه. اللعنة.”

لقد تم استنفاد طاقة المانا بالفعل ، لذا لن يكون غريباً إذا فقدت وعيها.

أقسمت أناستازيا بشكل غير متوقع.

في الواقع ، كان شيئًا لا يعرفه سوى عدد قليل من أنصاف الآلهة.

“يبدو أنه سيموت مرة ثانية.”

يمكن أن تشعر أناستازيا بذلك.

تجاهلت نورن ، اتجهت نحو سنسير. لقد كان عملاً مندفعًا بشكل لا يصدق.

تابع فراي بشكل عرضي.

بدت نورن مصدومة من العمل المفاجئ ، لكنها لم تفوت الخلل الذي ظهر.

أناستازيا لا يسعها إلا الذعر قليلاً. بطبيعة الحال ، لم تفعل أي شيء.

كانت تشعر أن نورن يندفع نحوها مثل ثعبان يضرب فريسته. لكنها لم تتفاعل معها.

“كما قلت ، كان هدفي هو الوصول إلى هذا المنصب. لأقف هنا “.

تجاهلت الهجوم واستمرت في التحرك بأسرع ما يمكن. سوف تتحمل الهجوم.

أناستازيا لا يسعها إلا الذعر قليلاً. بطبيعة الحال ، لم تفعل أي شيء.

كوجيك!

ابتسم سانسير في نفخة نورن.

كان هناك صوت رهيب.

لم يقل كلمة واحدة منذ عودته. حتى أنهم لم يجروا اتصالاً بالعين.

نظرًا لأنها لم تقم بأي مناورات دفاعية ، فقد تمزق ذراعها الأيمن بواسطة شفرة رمح نورن.

“هذا مجرد دليل على أن البشر أصبحوا أكثر إزعاجًا. كان حكم اللورد صحيحًا “.

لكن أناستازيا لم تتوانى حتى. تقدمت أمام فراي واستدارت لمواجهة نورن وسنسير.

كان سيئا للغاية.

لقد ضحت بذراعها الأيمن لهذا الغرض.

“يبدو أنه فريد من نوعه. هذه هي المرة الأولى التي أراه فيها …. ”

“لقد تم قطعه ، لذلك لن تتمكن من الشفاء بسهولة.”

“تناسبها. إذا كان بإمكانك رؤية المستقبل ، فستتمكن من معرفة تأثيرات التعويذات التي لم ترها من قبل “.

تحدث نورن بصوت بارد.

لم يكن هناك من طريقة يمكن للبشر من خلالها معرفة قوى أورد و فيرداندي و سكولد.

على وجه الدقة ، لم تستطع تحمل تكاليف تجديدها. احتاجت إلى استخدام ME لها للتوقف لبعض الوقت بدلاً من تجديد ذراع واحدة.

ابتسمت أناستاسيا.

“هناك شيء لا أفهمه.”

وكان صبي قبيح المظهر يقف أمامه.

“ما هذا؟”

لفت نورن شفتيها.

“على الرغم من ضعفها ، إلا أن احتمالات بقائك على قيد الحياة كانت واضحة. على سبيل المثال ، إذا كنت قد هربت بعيدًا بعد أن فقدت ذراعك الأيمن ، فقد أفقدك “.

نورن، الشكل الحقيقي لأخوات نورنير. الآن ، عرف بالضبط ما كانت قوتها.

“…”

رفعت نورن رمحها. الآن ، حان الوقت لتحقيق هدفها.

“لكن الأمر مختلف الآن. لم يعد بإمكانك الهروب. ستموت هنا “.

لفت نورن شفتيها.

أناستازيا لم تنكر ذلك.

بدا نورن متفاجئًا بكلماته.

يبدو أن هذا يؤكد ما قاله نورن. الأمر الذي جعلها لا تفهم أكثر من ذلك.

* * *

“إذن هل لديك طريقة لعلاج هذا الرجل؟”

كان فراي في الأسفل.

“لا.”

استدار ليرى نورن تمشي ببطء نحوه ، وابتسامة باردة على شفتيها.

على أي حال ، حتى لو كانت لديها القدرة ، فلن يشاهدوها ببساطة وهي تفعل ذلك.

بغض النظر عن مدى اليأس الذي كان عليه الوضع ، حتى لو لم يعرفوا كيف يقاتلون وكانت الهزيمة وشيكة ، فلن يستسلم.

“إذن السبب الوحيد الذي جعلك تضحي بذراعك هو الوصول إلى هذا الوضع؟”

حق. هذه المرة ، سوف تموت أولاً.

“أجل “.

رمح من البرق اخترق جسد نورن. والألم الذي نتج عن هذا الهجوم طار في جسدها مثل ثور غاضب.

ابتسمت أناستاسيا.

حتى مع إنتاجها المزدوج ، كان من الصعب عليها التمسك بها. علاوة على ذلك ، لم يتبق لديها الكثير من الأشياء.

نظرت إليها نورن بتعبير مرتبك.

وفي النهاية ، أنجزت مهمتها. لقد قامت بعمل رائع.

“ماذا تقصدين؟”

“ماذا تقصدين؟”

“كما قلت ، كان هدفي هو الوصول إلى هذا المنصب. لأقف هنا “.

يمكنها على الأقل أن تثق بهذه النقطة.

ابتسم سنسير ابتسامة شريرة.

كان صوت سنصير مليئا بالسخرية وهو يتكلم.

“أنت مجرد عقبة أخرى. أم أنك تقول أنك تود الموت أولاً؟ ”

“… مفهوم.”

لقد ألقت بذراعها فقط لتموت أولاً؟

“ماذا جرى؟ الشعور بالتعب؟”

كانت طريقة تفكير لا يستطيعون فهمها.

“لوكاس بطل”.

كانت نورن مرتبكة.

أخفت تلك الأفكار في أعماقها ونظرت إلى نورن.

لم تستطع أن تفهم سبب قيام شخص ما يكافح من أجل العيش منذ لحظة واحدة فقط باتخاذ مثل هذا الاختيار.

لقد احتاجت فقط لشرائه بعض الوقت. سيتم التعامل مع الباقي من قبل أكثر أصدقائها ثقة ، كالمعتاد.

“هيهي …”

“يبدو أنه سيموت مرة ثانية.”

ضحكت أناستاسيا لأنها أحببت تلك الكلمات.

فكر فري.

تموت أولا.

كان صارخا جدا.

حق. هذه المرة ، سوف تموت أولاً.

باك.

“هل تشاهد ، لوكاس؟”

كانت تبتسم ، لكن صوتها كان لا يزال مليئًا بالغضب.

كان كل شيء مختلفًا عما كان عليه قبل 4000 عام.

“…”

ذهبت أناستازيا إلى الموقف من أجل قبضة الملك السحري وقالت.

حتى لو كان هجومًا يبدو عديم الفائدة ، فقد أصبحت قصة مختلفة عندما كانت القوة الكامنة وراءه كافية لاختراق الجبل. في تلك المرحلة ، حتى الدفع البسيط أصبح هجومًا مميتًا.

“هذا الرجل سوف يستيقظ قريبًا.”

كان هناك صوت رهيب.

“هذا هراء. لقد تسمم بسم أنانتا. من المستحيل إخراج السم القاتل بجسده البشري “.

لم تستطع أناستازيا النهوض. لأن كل أطرافها كانت مقطوعة.

سم أنانتا.

كان لا مفر منه. لم تستطع تجنب ذلك حرفيا. لم تستطع حتى المحاولة.

كانت تعرف جيدًا مدى خطورتها. لقد كان سمًا مكثفًا يمكن أن يتسبب في تعفن الغابة بأكملها بقطرة واحدة فقط.

ومع ذلك ، توقفت أناستازيا عن التوقف وكأنها تعرف أكثر ما يحتاجه في تلك اللحظة.

لكن أناستازيا ما زالت تبتسم.

“إذن السبب الوحيد الذي جعلك تضحي بذراعك هو الوصول إلى هذا الوضع؟”

“يمكنك فقط أن تقول ذلك لأنك لا تعرف من هو صديقي.”

ضحكت أناستازيا في داخلها.

كان هناك قول مأثور مفاده أنه من المستحيل محاربة أنصاف الآلهة.

“أنت لا تعرف هذا الرجل.”

لكن لوكاس لم يقبل بهذا. استمر في المضي قدمًا. وجعل المستحيل ممكنا.

ومع ذلك ، لم يتحرك بعد. لم تكن تعرف السبب ، لكنها كانت متأكدة من وجود سبب.

بفضله ، أدركت شيئًا. الأشياء التي كان يشار إليها عادةً على أنها مستحيلة لم تكن مستحيلة حقًا.

ابتسم نورن ، مرتاحًا تمامًا.

إذن ماذا لو قالوا إنه سم أنانتا؟

“لقد تم قطعه ، لذلك لن تتمكن من الشفاء بسهولة.”

لم يكن ليعود بعد 4000 عام إذا كان من المفترض أن يموت.

لا ينبغي أن يكون. لن يستخدم أنصاف الآلهة مثل هذه التكتيكات منخفضة المستوى.

يمكن أن تشعر أناستازيا بذلك.

“يبدو أنه فريد من نوعه. هذه هي المرة الأولى التي أراه فيها …. ”

حتى في تلك اللحظة ، كان قلب فراي يضخ بقوة. لا ، لم يكن الأمر كذلك. لم يفقد فراي وعيه أيضًا. كانت عيناه مغمضتين ، لكنه كان لا يزال مستيقظًا.

كوجيك!

ومع ذلك ، لم يتحرك بعد. لم تكن تعرف السبب ، لكنها كانت متأكدة من وجود سبب.

“هذا الرجل سوف يستيقظ قريبًا.”

ربما كان يستعد للقيام بشيء كبير. أو ربما يفكر في استغلال حقيقة أنه انهار لضرب العدو.

كان ذلك محظوظا. كان لا يزال لديها متسع لتحترق.

لم يكن دور أناستازيا كبيرًا.

ومع ذلك ، في اللحظة التي رأى فيها المشهد يتكشف أمام عينيه ، اختفت الابتسامة من على وجه سانسير.

لقد احتاجت فقط لشرائه بعض الوقت. سيتم التعامل مع الباقي من قبل أكثر أصدقائها ثقة ، كالمعتاد.

نهض فراي.

“أنت لا تعرف هذا الرجل.”

سمعت ذلك بوضوح.

“لوكاس بطل”.

أناستازيا لم تنكر ذلك.

بغض النظر عن مدى اليأس الذي كان عليه الوضع ، حتى لو لم يعرفوا كيف يقاتلون وكانت الهزيمة وشيكة ، فلن يستسلم.

كان كل شيء ضبابيًا. لم تستطع حتى سماع ما كان يقوله.

عندما كان محاطًا بحريق غابة ، كان يبحث عن طريقة لإطفاء الحريق بدلاً من البحث عن طريقة للهروب.

“يتبقى لدي حوالي 50،000 طاقة مانا.”

لقد كان الأمر دائمًا على هذا النحو ، وسيظل كذلك.

“لأنه لا يمكنك تجنب ذلك حتى لو كنت تعلم أنه قادم.”

“يتبقى لدي حوالي 50،000 طاقة مانا.”

‘أنا بحاجة لمزيد من الوقت.’

كان ذلك محظوظا. كان لا يزال لديها متسع لتحترق.

التوت يده بشكل غريب قبل أن يتغير شكلها. اتخذت شكل شفرة حادة. كان الشكل المثالي لقطع جلد ولحم وعضلات أناستازيا وتمزيقها لاستخراج قلبها.

دعت أناستاسيا مانا لها.

“لذلك هذا قتال متلاحم.”

* * *

“شفايزر.”

“هل هو غولم؟”

كان لا مفر منه. لم تستطع تجنب ذلك حرفيا. لم تستطع حتى المحاولة.

ابتسم سانسير في نفخة نورن.

شعرت كما لو أن صاعقة البرق قد طهتها بالكامل.

“لقد كانت دمى يستخدمها التنانين في صنعها. بطريقة ما ، لا تزال هذه الأسلحة القديمة قيد الاستخدام “.

ترجمة : [ Yama ]

“لكن هذه مزعجة أكثر بكثير من معظم الغولم. في الأيام الخوالي ، حتى عندما كان التنين لا يزال موجودًا ، لم يكن هناك مثلها مطلقًا “.

لقد كان الأمر دائمًا على هذا النحو ، وسيظل كذلك.

“هذا مجرد دليل على أن البشر أصبحوا أكثر إزعاجًا. كان حكم اللورد صحيحًا “.

رفع فراي إصبعه وأشار نحو نورن.

أومأت نورن برأسه على كلمات سنسير. ثم لم تستطع إلا أن تلتفت إليه وتنظر إليه.

“…”

“بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر ، لا أستطيع أن أتذكرك. لكنني متأكد من أنك واحد منا “.

حتى الآن ، لم تكن مصابة بجروح بالغة ، لكن السائل المنبعث من جسدها قد حول الرمال من حولها إلى اللون الأحمر.

“فقط انسيني.”

ومع ذلك ، لم يتحرك بعد. لم تكن تعرف السبب ، لكنها كانت متأكدة من وجود سبب.

“هل هذه إرادة اللورد ؟”

“…”

“أجل.”

“… لوكاس.”

“… مفهوم.”

كان سيئا للغاية.

إذا كان اللورد، فلا داعي لمزيد من الاستجواب.

حتى لو كان هجومًا يبدو عديم الفائدة ، فقد أصبحت قصة مختلفة عندما كانت القوة الكامنة وراءه كافية لاختراق الجبل. في تلك المرحلة ، حتى الدفع البسيط أصبح هجومًا مميتًا.

رفعت نورن رمحها. الآن ، حان الوقت لتحقيق هدفها.

باك.

“سأقتل ذلك الساحر ذو الشعر الرمادي. البقاء بعيدا عن طريقي.”

لقد أصبحت حطامًا ، لكنها منعتهم من لمس فراي.

استطاع من كلماتها أن يفهم مشاعرها ، فومأ سانسير وقال.

“يبدو أنه فريد من نوعه. هذه هي المرة الأولى التي أراه فيها …. ”

“إذن سأعتني بهذه الخردة.”

كان هذا ممكنا فقط لأنه كان شفايزر. لأنه كان أفضل صديق له.

“…”

في الواقع ، كان شيئًا لا يعرفه سوى عدد قليل من أنصاف الآلهة.

فتحت أناستاسيا فمها ، لكن صوتها لم يخرج. وفجأة راودتها فكرة أن جعل المحلول في جسد غولم أحمر مثل الدم لم يكن فكرة جيدة.

حتى في تلك اللحظة ، كان قلب فراي يضخ بقوة. لا ، لم يكن الأمر كذلك. لم يفقد فراي وعيه أيضًا. كانت عيناه مغمضتين ، لكنه كان لا يزال مستيقظًا.

كان صارخا جدا.

أناستازيا لا يسعها إلا الذعر قليلاً. بطبيعة الحال ، لم تفعل أي شيء.

حتى الآن ، لم تكن مصابة بجروح بالغة ، لكن السائل المنبعث من جسدها قد حول الرمال من حولها إلى اللون الأحمر.

حاولت نورن أن تضحك ، لكن في اللحظة التالية تغير تعبيرها بشكل كبير. رفعت رمحها بسرعة، لكن البرق من يد فراي كان أسرع.

باك.

بمجرد أن بدأ في القلق بشأن ما إذا كان سيضطر إلى إجبار جسده على الحركة أم لا ، جعلتها أناستازيا تتحرك.

رُكلت في بطنها.

من ناحية أخرى ، أصبح نورن أسرع وأسرع.

طار جسدها مسافة قصيرة قبل أن يهبط على الرمال ويتدحرج عدة مرات.

ذهبت أناستازيا إلى الموقف من أجل قبضة الملك السحري وقالت.

لم تستطع أناستازيا النهوض. لأن كل أطرافها كانت مقطوعة.

لم يكن هناك براعة في هجماتها. كانت ضربات رمح بسيطة وضربات بسيطة.

“إذا كانت غولم … ، يجب أن أكسر النواة.”

“فقط انسيني.”

كان كل شيء ضبابيًا. لم تستطع حتى سماع ما كان يقوله.

“إذن سأعتني بهذه الخردة.”

لقد تم استنفاد طاقة المانا بالفعل ، لذا لن يكون غريباً إذا فقدت وعيها.

“هذا مرة أخرى؟ يؤسفني أن أخبرك ، لكن لا قوة المطلق ولا برق إندرا ستتمكن من لمسني. كما قلت ، يمكنني رؤية المستقبل “.

اقترب سانسير من أناستازيا.

كان صارخا جدا.

التوت يده بشكل غريب قبل أن يتغير شكلها. اتخذت شكل شفرة حادة. كان الشكل المثالي لقطع جلد ولحم وعضلات أناستازيا وتمزيقها لاستخراج قلبها.

“هذا مرة أخرى؟ يؤسفني أن أخبرك ، لكن لا قوة المطلق ولا برق إندرا ستتمكن من لمسني. كما قلت ، يمكنني رؤية المستقبل “.

“هوه.”

“… لوكاس.”

لكن سنصير سحب يده وتمتم بصوت مندهش.

اقترب سانسير من أناستازيا.

“لم أعتقد أبدًا أنه سيستيقظ مرة أخرى.”

من خلال رؤيتها الضبابية ، تمكنت من رؤية فراي واقفة هناك.

سمعت ذلك بوضوح.

لن يتردد سنصير في قتله. بهذا المعدل ، سيفقد حياته هباءً.

أدارت أناستاسيا رأسها.

“هل هذه إرادة اللورد ؟”

من خلال رؤيتها الضبابية ، تمكنت من رؤية فراي واقفة هناك.

“بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر ، لا أستطيع أن أتذكرك. لكنني متأكد من أنك واحد منا “.

“إنها معجزة حقًا ، لكن يبدو أنه استخدم كل طاقته للتخلص من سم أنانتا. لا أشعر بأي قوة منه “.

لم يكن هناك براعة في هجماتها. كانت ضربات رمح بسيطة وضربات بسيطة.

كان صوت سنصير مليئا بالسخرية وهو يتكلم.

ملأت الشكوك رأسها للحظة. أصبحت متوترة.

“هذا ينبغي أن يكون متعة. الق نظرة فاحصة ، غولم. كيف قتله نورن “.

“لذلك هذا قتال متلاحم.”

ومع ذلك ، في اللحظة التي رأى فيها المشهد يتكشف أمام عينيه ، اختفت الابتسامة من على وجه سانسير.

“شفايزر.”

* * *

“لكن الأمر مختلف الآن. لم يعد بإمكانك الهروب. ستموت هنا “.

تمامًا كما اعتقدت أناستازيا ، عاد عقل فراي بالفعل إلى العالم الحقيقي. ومع ذلك ، لم يستطع التحرك على الفور.

أخفت تلك الأفكار في أعماقها ونظرت إلى نورن.

تسببت خبرة 800 عام في العالم العقلي في حدوث فجوة بين جسده الحالي والجسم الذي كان لديه في ذلك الوقت ، لذلك كان بحاجة إلى وقت للتكيف.

عرفت أن فراي كانت مستيقظة. على الرغم من أنها لم تكن تعرف التفاصيل ، إلا أنها لاحظت أنه كان يفعل شيئًا.

لا يمكن أن يحدث تحريك جسده إلا بعد أن يتعرف على نفسه.

اعتادت نورن النظر إلى المستقبل. وبعد فترة وجيزة ، شعرت بشعورين غير مألوفين في نفس الوقت.

‘أنا بحاجة لمزيد من الوقت.’

فجأة.

فكر فري.

فابتلعت آهاتها. لأنها لا تريد كسر تركيز فراي.

لكنه شعر أن سانسير يقترب منه. لقد كان وضعًا خطيرًا للغاية.

ولم تستطع إلا أن ترتجف من المشهد الذي انكشف أمام عينيها.

لن يتردد سنصير في قتله. بهذا المعدل ، سيفقد حياته هباءً.

أومأت نورن برأسه على كلمات سنسير. ثم لم تستطع إلا أن تلتفت إليه وتنظر إليه.

بمجرد أن بدأ في القلق بشأن ما إذا كان سيضطر إلى إجبار جسده على الحركة أم لا ، جعلتها أناستازيا تتحرك.

لكن عيني أناستازيا كانتا لا تزالان محبوستين في صانسير. رأته يمشي نحو فراي.

لم يقل كلمة واحدة منذ عودته. حتى أنهم لم يجروا اتصالاً بالعين.

“شفايزر.”

ومع ذلك ، توقفت أناستازيا عن التوقف وكأنها تعرف أكثر ما يحتاجه في تلك اللحظة.

كان صارخا جدا.

“شفايزر.”

لوسيد وكساجين. تومض وجه هذين الرجلين اللذين وقفا على الخطوط الأمامية في رأسها.

صحيح.

ألقى دما ، وتشقق جلدها ، وكسرت عظامها ، وتمزق أطرافها. ومع ذلك ، لم تدع أناستازيا تأوهًا مؤلمًا واحدًا.

كان هذا ممكنا فقط لأنه كان شفايزر. لأنه كان أفضل صديق له.

تدفقت الهجمات الخطيرة مثل الأمطار الغزيرة من سحابة عابرة.

ثم شعر بها فراي.

“لأنه لا يمكنك تجنب ذلك حتى لو كنت تعلم أنه قادم.”

قتال أناستازيا مع اثنين من أنصاف الآلهة. لا ، لم يكن قتالاً. لقد كان عملاً وحشيًا من جانب واحد.

“هل هذه إرادة اللورد ؟”

ألقى دما ، وتشقق جلدها ، وكسرت عظامها ، وتمزق أطرافها. ومع ذلك ، لم تدع أناستازيا تأوهًا مؤلمًا واحدًا.

على أي حال ، حتى لو كانت لديها القدرة ، فلن يشاهدوها ببساطة وهي تفعل ذلك.

عرفت أن فراي كانت مستيقظة. على الرغم من أنها لم تكن تعرف التفاصيل ، إلا أنها لاحظت أنه كان يفعل شيئًا.

فابتلعت آهاتها. لأنها لا تريد كسر تركيز فراي.

فابتلعت آهاتها. لأنها لا تريد كسر تركيز فراي.

“لا بد أنك سمعت ذلك من ريكي. لكن العلم لن يغير شيئًا. ستموت هنا “.

وفي النهاية ، أنجزت مهمتها. لقد قامت بعمل رائع.

“لا بد أنك سمعت ذلك من ريكي. لكن العلم لن يغير شيئًا. ستموت هنا “.

لقد أصبحت حطامًا ، لكنها منعتهم من لمس فراي.

كانت تبتسم ، لكن صوتها كان لا يزال مليئًا بالغضب.

“…”

“لكن الأمر مختلف الآن. لم يعد بإمكانك الهروب. ستموت هنا “.

نهض فراي.

“أجل.”

لقد انتهى من التكيف تمامًا مع جسده.

حاولت نورن أن تضحك ، لكن في اللحظة التالية تغير تعبيرها بشكل كبير. رفعت رمحها بسرعة، لكن البرق من يد فراي كان أسرع.

استدار ليرى نورن تمشي ببطء نحوه ، وابتسامة باردة على شفتيها.

تدفقت الهجمات الخطيرة مثل الأمطار الغزيرة من سحابة عابرة.

“يبدو أنك وجدت القدرة على الوقوف. حسن. سيكون قتل رجل فاقد الوعي بلا معنى “.

بدت نورن مصدومة من العمل المفاجئ ، لكنها لم تفوت الخلل الذي ظهر.

نظر فراي إلى نورن.

ولم تستطع إلا أن ترتجف من المشهد الذي انكشف أمام عينيها.

نورن، الشكل الحقيقي لأخوات نورنير. الآن ، عرف بالضبط ما كانت قوتها.

كان ذلك محظوظا. كان لا يزال لديها متسع لتحترق.

“القدرة على رؤية الماضي والحاضر والمستقبل. هذه هي قوتك “.

حاولت نورن أن تضحك ، لكن في اللحظة التالية تغير تعبيرها بشكل كبير. رفعت رمحها بسرعة، لكن البرق من يد فراي كان أسرع.

بدا نورن متفاجئًا بكلماته.

لم تستطع أن تفهم سبب قيام شخص ما يكافح من أجل العيش منذ لحظة واحدة فقط باتخاذ مثل هذا الاختيار.

“… من سمعت ذلك؟”

“هت”.

لم يكن هناك من طريقة يمكن للبشر من خلالها معرفة قوى أورد و فيرداندي و سكولد.

لم يكن ليعود بعد 4000 عام إذا كان من المفترض أن يموت.

في الواقع ، كان شيئًا لا يعرفه سوى عدد قليل من أنصاف الآلهة.

بمجرد أن بدأ في القلق بشأن ما إذا كان سيضطر إلى إجبار جسده على الحركة أم لا ، جعلتها أناستازيا تتحرك.

تابع فراي بشكل عرضي.

فابتلعت آهاتها. لأنها لا تريد كسر تركيز فراي.

“تناسبها. إذا كان بإمكانك رؤية المستقبل ، فستتمكن من معرفة تأثيرات التعويذات التي لم ترها من قبل “.

“هذا الرجل سوف يستيقظ قريبًا.”

“لا بد أنك سمعت ذلك من ريكي. لكن العلم لن يغير شيئًا. ستموت هنا “.

إذا كان اللورد، فلا داعي لمزيد من الاستجواب.

رفع فراي إصبعه وأشار نحو نورن.

“لقد كانت دمى يستخدمها التنانين في صنعها. بطريقة ما ، لا تزال هذه الأسلحة القديمة قيد الاستخدام “.

لفت نورن شفتيها.

كان سيئا للغاية.

كان هذا عملاً رأته عدة مرات بالفعل.

“هت”.

“هذا مرة أخرى؟ يؤسفني أن أخبرك ، لكن لا قوة المطلق ولا برق إندرا ستتمكن من لمسني. كما قلت ، يمكنني رؤية المستقبل “.

فكر فري.

“هذه المرة ستكون مختلفة.”

سم أنانتا.

اندلع البرق على يد فراي.

“كوك …”

“لأنه لا يمكنك تجنب ذلك حتى لو كنت تعلم أنه قادم.”

تدفقت الهجمات الخطيرة مثل الأمطار الغزيرة من سحابة عابرة.

حاولت نورن أن تضحك ، لكن في اللحظة التالية تغير تعبيرها بشكل كبير. رفعت رمحها بسرعة، لكن البرق من يد فراي كان أسرع.

كان هذا عملاً رأته عدة مرات بالفعل.

هي تعرف. لقد رأته بالفعل يخرج صاعقة من يده.

“لا بد أنك سمعت ذلك من ريكي. لكن العلم لن يغير شيئًا. ستموت هنا “.

كانت المشكلة أن سرعة هذا الهجوم فاقت توقعات نورن.

لم يكن هناك براعة في هجماتها. كانت ضربات رمح بسيطة وضربات بسيطة.

“كوك …”

ابتسم سانسير في نفخة نورن.

كان لا مفر منه. لم تستطع تجنب ذلك حرفيا. لم تستطع حتى المحاولة.

“إذا كانت غولم … ، يجب أن أكسر النواة.”

رمح من البرق اخترق جسد نورن. والألم الذي نتج عن هذا الهجوم طار في جسدها مثل ثور غاضب.

ولم تستطع إلا أن ترتجف من المشهد الذي انكشف أمام عينيها.

شعرت كما لو أن صاعقة البرق قد طهتها بالكامل.

كانت تبتسم ، لكن صوتها كان لا يزال مليئًا بالغضب.

اعتادت نورن النظر إلى المستقبل. وبعد فترة وجيزة ، شعرت بشعورين غير مألوفين في نفس الوقت.

عرفت أن فراي كانت مستيقظة. على الرغم من أنها لم تكن تعرف التفاصيل ، إلا أنها لاحظت أنه كان يفعل شيئًا.

كانا الأسف واليأس.

حتى الآن ، لم تكن مصابة بجروح بالغة ، لكن السائل المنبعث من جسدها قد حول الرمال من حولها إلى اللون الأحمر.


ليس هناك موعد محدد لتنزيل الفصول. أنزل الفصول فقط عندما يكون لدي وقت فارغ

“لقد انتهى كفاحك الأحمق.”

كانت تبتسم ، لكن صوتها كان لا يزال مليئًا بالغضب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط