نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 182

بينيانغ أرجينتو (1)

بينيانغ أرجينتو (1)

ترجمة : [ Yama ]


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 182 – بينيانغ أرجينتو (1)

لقد كان مبلغًا لا يُصدق تقريبًا. حتى بالنسبة إلى فراي ، كان ذلك عبئًا كبيرًا.

صرت نورن أسنانها.

لم تخترقها. ابتلعها.

ندم؟ يأس؟

عرف صانسير إندرا. حتى أنه رآه يستخدم قوته البرق من قبل أيضًا.

لا ، أكثر ما شعرت به في تلك اللحظة هو الإذلال.

فكر إيفان وهو يلهث.

‘وغد!’

لا يمكن إظهار قوته الحقيقية إلا عندما يختبئ في الظل ويشن هجمات مفاجئة.

حاولت الزئير. لكنها لم تستطع. لن يتحرك لسانها.

كان عليه أن يقتله. كان عليه أن يقتله في تلك البقعة مهما حدث. كان هذا كل ما يمكن أن يفكر فيه صانسير في تلك اللحظة.

لا ، لم يكن لسانها فقط. كان جسدها كله بلا حراك ، يرتجف مثل عصفور غارق في المطر.

كان هذا لأن عيون فراي قد هبطت تمامًا على جسده. لم تكن مصادفة بالتأكيد.

‘شلل…!’

“كيف…”

أصيب جسدها كله بالشلل.

لم تخترقها. ابتلعها.

كان هذا لا يصدق.

“شكرا لكِ. لحمايتي “.

بعد أن عادت إلى شكلها الكامل من “نورن” ، زادت مقاومتها عدة مرات.

عندما اختفى الضوء ، اختفى الجزء العلوي من جسم نورن. النصف السفلي الذي ترك ثم سقط على الأرض بضربة.

حتى لو هاجمها إندرا بنفسه بصاعقة ، كان من المستحيل شلّها تمامًا.

الحجم والقوة. لا ، لم يكن الضوء حتى البرق.

لم يعد فراي ينظر إليها.

‘هذا…’

وبدلاً من ذلك ، حول عينيه إلى صانسير ، الذي كان يشاهد هذا المشهد من مسافة بعيون واسعة.

“كيف تجرؤ على أن ترحمني!”

تراجع سنسير إلى الوراء.

هذا ما كان يعتقده ، وقد حدث بالفعل.

كان يدرك جيدًا نقاط ضعفه. يجب تجنب القتال المباشر بأي ثمن.

“سأفعل.”

لا يمكن إظهار قوته الحقيقية إلا عندما يختبئ في الظل ويشن هجمات مفاجئة.

في تلك اللحظة أدركت أناستازيا أن هناك العديد من التغييرات داخل جسد فراي.

كانت القدرة على إخفاء هالة قوته الإلهية مهارة لا يمتلكها أنصاف الآلهة الآخر ، ولكن هذا يعني أيضًا أن مقدار القوة الإلهية التي كان يمتلكها كان أقل بكثير مقارنةً بإخفائها تمامًا.

في الواقع ، بمجرد حدوث ذلك ، انهار نصف المحاربين الذين نجوا من الهجوم الأول ، وغطت النيران أجسادهم العزل وتحولت إلى رماد.

‘لم يتغير شيء.’

قام من مقعده.

كانت قوة البرق التي عرضها فراي للتو غريبة.

لم يكن ليصدق ذلك لو لم يره بنفسه. في الواقع ، ما زال لا يصدق ذلك.

عرف صانسير إندرا. حتى أنه رآه يستخدم قوته البرق من قبل أيضًا.

لقد طلب منه الإسراع.

هذا هو السبب في أنه يستطيع معرفة ذلك على وجه اليقين. كان هجوم البرق الذي شاهده للتو أقوى بكثير من هجوم إندرا.

بالطبع ، كان يعلم أن هذا الرجل قد طرد سم أنانتا مرة واحدة. لكن الأمر استغرق الكثير من الوقت للقيام بذلك.

‘هذا…’

بغض النظر عن مدى قوته ، حتى لو حصل بطريقة ما على قوة غير محدودة ، فلن يكون قادرًا على استخدامها إذا كان عقله محطمًا.

كيف يكون هذا عادلا؟

المستقبل لم يكن منقوشًا على الحجر. كان سائلا. إنه يتحول باستمرار ويتغير باستمرار.

قوة البرق التي سرقها فراي من إندرا أصبحت الآن أقوى من قوة إندرا؟

تراجع سنسير إلى الوراء.

لم يكن ليصدق ذلك لو لم يره بنفسه. في الواقع ، ما زال لا يصدق ذلك.

كان هذا لأن عيون فراي قد هبطت تمامًا على جسده. لم تكن مصادفة بالتأكيد.

لم يطارد فراي بعد صانسير.

إذا أرادها فراي ، لكانت قد ماتت بالفعل.

اختفى جسده ببساطة قبل أن يظهر مرة أخرى بجانب أناستازيا.

ثم تذكر نصيحة ريكي.

كاد صانسير أن يموت من الصدمة في هذه اللحظة.

كيف يرى هيئة اللورد في هذا الفاني؟

لقد تفاجأ أكثر مما كان عليه عندما شاهد هجوم البرق.

ولكن حتى لو شارك الملك المحارب في القتال ، فربما لم يكونوا قادرين على إبقاء أنفاسهم تحت السيطرة.

“حـ-حركة الزمكان ؟!”

لحسن الحظ ، كان جوهرها لا يزال سليما. هذا يعني أنه طالما كان لديها ما يكفي منني ، يمكنها أن تشفي نفسها.

كيف استخدم الإنسان قدرة لم يتمكن سوى عدد قليل من أنصاف الآلهة من إتقانها؟

المستقبل لم يكن منقوشًا على الحجر. كان سائلا. إنه يتحول باستمرار ويتغير باستمرار.

“إنه خطير للغاية”.

“يمكنكَ الدردشة معي بعد التعامل معهم.”

كان عليه أن يقتله. كان عليه أن يقتله في تلك البقعة مهما حدث. كان هذا كل ما يمكن أن يفكر فيه صانسير في تلك اللحظة.

ثم تذكر نصيحة ريكي.

“…”

‘هذا…’

نظر فراي إلى أناستازيا. نظرت إليه أناستازيا.

* * *

فجأة ، تذمرت.

رؤية كيف تم تدمير جسدها تمامًا ، لم يسع فراي إلا الشعور بالذنب قليلاً.

“من المؤكد أنك أخذت وقتك لتستيقظ.”

“لقد تقدمت مرة أخرى. هل استيقظت خلال فترة ما قبل الموت؟ في مثل هذا الوقت القصير…. أنت حقًا رجل رائع. أنت-”

“… هل تأخرت مرة أخرى؟”

“ليس باليد حيلة.”

نظر فراي إلى أعز أصدقائه وتمتم بمرارة.

كما كان يعتقد هذا ، استدار فراي لينظر إلى أنصاف الآلهة المتبقي ، صانسير.

لم تستطع حتى الوقوف لأنها لم يكن لديها أطراف ، لكن كانت هناك ابتسامة مشرقة على وجهها.

لا يمكن إظهار قوته الحقيقية إلا عندما يختبئ في الظل ويشن هجمات مفاجئة.

“ليس باليد حيلة.”

منذ أن بدأت نورا في تعذيبه – لا ، حتى قبل ذلك ، كانت حياة إيفان عبارة عن سلسلة من النضالات.

“شكرا لكِ. لحمايتي “.

لحسن الحظ ، كان جوهرها لا يزال سليما. هذا يعني أنه طالما كان لديها ما يكفي منني ، يمكنها أن تشفي نفسها.

“يمكنكَ الدردشة معي بعد التعامل معهم.”

لم يكن لدى صانسير القدرة على رؤية المستقبل. ولكن مع تضييق المسافة بينه وبين فراي ، بدا وكأنه يرى لحظاته الأخيرة.

“سأفعل.”

كانت هناك أوقات فاز فيها وأوقات خسر فيها. قليل من تلك المعارك كانت سهلة. لكن على الرغم من حدوثها ، إلا أنها لم تبقى في ذاكرته لفترة طويلة. كل ما يمكن أن يتذكره إيفان هو المعارك الدموية الصعبة.

“كما ترى ، لا يمكنني تقديم الكثير من المساعدة.”

في تلك اللحظة ، تداخل وجه فراي مع وجه لورد.

“لا تقلقي بشأن ذلك.”

قال فراي إن اسم الأكثر خطورة في صحراء “آماكان” بأكملها.

رفع فراي بصره لينظر إلى صانسير ونورن.

“… مفهوم.”

“لأنهم لم يعودوا يمثلون مشكلة.”

لم ينته الأمر بعد.

قام الاثنان من الآلهة بضرب أسنانهما بتعبيرات مهينة ، لكنهما لم يتمكنوا من دحض أقواله.

رفع فراي بصره لينظر إلى صانسير ونورن.

في تلك اللحظة أدركت أناستازيا أن هناك العديد من التغييرات داخل جسد فراي.

لم يطارد فراي بعد صانسير.

“لقد تقدمت مرة أخرى. هل استيقظت خلال فترة ما قبل الموت؟ في مثل هذا الوقت القصير…. أنت حقًا رجل رائع. أنت-”

في تلك اللحظة ، تداخل وجه فراي مع وجه لورد.

“لم تكن قصيرة.”

لم تستطع حتى الوقوف لأنها لم يكن لديها أطراف ، لكن كانت هناك ابتسامة مشرقة على وجهها.

هز فري رأسه.

“قادمة!”

حق. لم تكن قصيرة على الإطلاق.

حتى لحظة وفاتها ، لم تدرك نورن أن المستقبل الذي رأته كان موتًا لا مفر منه.

“تبدو متعبًا. لماذا لا تحصل على قسط من الراحة الآن؟ سأتولى الباقي “.

كيف كان شعورك حقًا للوصول إلى 10 نجوم في المقام الأول؟

“…حسنًا. كانت جفوني ثقيلة لفترة من الوقت الآن “.

لم تستطع حتى الوقوف لأنها لم يكن لديها أطراف ، لكن كانت هناك ابتسامة مشرقة على وجهها.

أغلقت عيون أناستازيا ببطء وهي تتمتم بهذه الكلمات.

لا يمكن إظهار قوته الحقيقية إلا عندما يختبئ في الظل ويشن هجمات مفاجئة.

رفع فراي رأسه مرة أخرى.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 182 – بينيانغ أرجينتو (1)

تجمد صانسير ، الذي كان يقترب منه ببطء بعد إخفاء هالته.

قبل حوالي ساعة.

كان هذا لأن عيون فراي قد هبطت تمامًا على جسده. لم تكن مصادفة بالتأكيد.

شعرت أفكاره بجفاف أكثر من الصحراء. كان يتعرق كثيرا.

في اللحظة التي التقت فيها عيونهم ، شعرت صانسير بالقشعريرة.

كانت هناك أوقات فاز فيها وأوقات خسر فيها. قليل من تلك المعارك كانت سهلة. لكن على الرغم من حدوثها ، إلا أنها لم تبقى في ذاكرته لفترة طويلة. كل ما يمكن أن يتذكره إيفان هو المعارك الدموية الصعبة.

“كيف…”

لكن الآن، أثناء مواجهة أجني، لم يستطع إيفان إلا أن يشعر بهذه الطريقة لأول مرة.

لقد كان سؤالًا لا يحتاج إلى إجابة. في الواقع ، لم يكن ليقتنع حتى لو سمع الحقيقة.

‘شلل…!’

كان ذلك فراي يستخدم استبصار ميلد.

في تلك اللحظة ، أدرك فراي أنه تجاوز مرحلة 9 نجوم.

“وااه!”

اهتز صانسير بسبب وقاحته.

زأرت نورن فجأة.

كيف يكون هذا عادلا؟

لقد تغلبت أخيرًا على الشلل. ومع ذلك ، كانت تدرك جيدًا أن الأزمة لم تنته بعد.

عرف صانسير إندرا. حتى أنه رآه يستخدم قوته البرق من قبل أيضًا.

إذا أرادها فراي ، لكانت قد ماتت بالفعل.

استخدم اسم المخلوقات الوحيدة التي يمكن اعتبارها خصومها في الماضي.

“كيف تجرؤ على أن ترحمني!”

“…”

كان ذلك غير مقبول على الإطلاق بالنسبة لها. إن تلقي رحمة الإنسان كان أسوأ بكثير من الفناء.

“حـ-حركة الزمكان ؟!”

لم تتوقع أبدًا أنها ستشعر بمثل هذا الإحساس بالإذلال بعد عودتها إلى شكلها الحقيقي.

كانت بشرته تحترق. كان على يقين من أن الهجوم لم يمسه ، لكنه لم يشعر أنه تجنبها.

“اهدئي يا نورن.”

حق. لم تكن قصيرة على الإطلاق.

صانسير حاول على عجل للسيطرة على نورن.

صرَّ إيفان على أسنانه.

من المؤكد أنها لن تكون ذات فائدة كبيرة إذا ضاعت في عواطفها.

“لا يمكن للآخرين الوقوف هنا”.

استغرق الأمر بعض الوقت ، لكنه أقر أخيرًا بقوة فراي.

“بسرعة لا يستطيع أحد أن يدركها ، تخلص من أي شيء يلمسه.”

“من الآن فصاعدًا ، لا تعامليه كإنسان. حسنًا ، سيكون من الأفضل … إذا عاملناه كشيء أقوى من التنانين “.

قوة البرق التي سرقها فراي من إندرا أصبحت الآن أقوى من قوة إندرا؟

استخدم اسم المخلوقات الوحيدة التي يمكن اعتبارها خصومها في الماضي.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 182 – بينيانغ أرجينتو (1)

صرت نورن أسنانها ، لكن لم يكن لديها خيار سوى قبول كلماته.

الحجم والقوة. لا ، لم يكن الضوء حتى البرق.

قد لا يكون هذا الرجل تنينًا. لكنه كان أكثر خطورة بكثير.

“… مفهوم.”

“هل لديك طريقة؟”

لم يكن متأكدا.

“عليك فقط استخدام قوتك بنشاط.”

تجمد صانسير ، الذي كان يقترب منه ببطء بعد إخفاء هالته.

كان هناك خنجر مسموم آخر أحضره كتأمين

في تلك اللحظة ، تداخل وجه فراي مع وجه لورد.

بالطبع ، كان يعلم أن هذا الرجل قد طرد سم أنانتا مرة واحدة. لكن الأمر استغرق الكثير من الوقت للقيام بذلك.

“كما ترى ، لا يمكنني تقديم الكثير من المساعدة.”

إذا تمكن من إنشاء هذه الفجوة مرة أخرى ، فلن يعود يجر قدميه ، وسوف ينهي حياته على الفور هذه المرة.

‘لم يتغير شيء.’

“… مفهوم.”

في النهاية ، أطلق تنهيدة شديدة.

لم يكن هذا قرارًا سهلاً.

تراجع سنسير إلى الوراء.

لأنهم كانوا أنصاف الآلهة ، بغض النظر عن مدى قوة العدو ، لم يتحدوا أبدًا. لكن نورن نظرت إلى يديها المرتعشتين إلى أسفل واستقرت على تصميمها.

كان يحدق في فراي غير مصدق، وجسده كله يرتجف.

كان على هذا الرجل أن يموت بقدر ما يضر كبريائها.

بعد أن عادت إلى شكلها الكامل من “نورن” ، زادت مقاومتها عدة مرات.

ثم قرأت المستقبل.

إذا أرادها فراي ، لكانت قد ماتت بالفعل.

“هاه؟”

* * *

عندما كان لدى نورن ثلاث شخصيات ، أي عندما كانت لا تزال أخوات نورنير ، كانت الشقيقة الصغرى ، سكولد ، التي كانت لديها القدرة على رؤية المستقبل.

لأنهم كانوا أنصاف الآلهة ، بغض النظر عن مدى قوة العدو ، لم يتحدوا أبدًا. لكن نورن نظرت إلى يديها المرتعشتين إلى أسفل واستقرت على تصميمها.

طوال حياتها الطويلة ، شهدت الكثير من المستقبل. لهذا السبب عرفت.

كانت مظلمة تماما.

المستقبل لم يكن منقوشًا على الحجر. كان سائلا. إنه يتحول باستمرار ويتغير باستمرار.

القتال والمزيد من القتال.

بالطبع ، كان الموضوع دائمًا هو نفسها. في كل مرة أصدرت حكما ، تغير المستقبل.

هز فري رأسه.

هذا هو السبب في أن نورن لم يسبق له أن رأى مثل هذا المستقبل من قبل.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 182 – بينيانغ أرجينتو (1)

كانت مظلمة تماما.

“هل لديك طريقة؟”

ثم رأت ضوءًا أبيض نقيًا ، يتناقض مع الرؤية المستقبلية التي رآها نورن ، يبتلعها.

كان مختلفًا عن رمح البرق من قبل.

لم تخترقها. ابتلعها.

كانت هناك أوقات فاز فيها وأوقات خسر فيها. قليل من تلك المعارك كانت سهلة. لكن على الرغم من حدوثها ، إلا أنها لم تبقى في ذاكرته لفترة طويلة. كل ما يمكن أن يتذكره إيفان هو المعارك الدموية الصعبة.

كان مختلفًا عن رمح البرق من قبل.

“لا تقلقي بشأن ذلك.”

الحجم والقوة. لا ، لم يكن الضوء حتى البرق.

ومع ذلك ، لم يشعر فراي بالفخر بهذا على الإطلاق. كان يعلم أنه سيفوز حتى قبل بدء القتال.

“…”

في تلك اللحظة ، تداخل وجه فراي مع وجه لورد.

عندما اختفى الضوء ، اختفى الجزء العلوي من جسم نورن. النصف السفلي الذي ترك ثم سقط على الأرض بضربة.

ثم نظر إلى أناستازيا.

حتى لحظة وفاتها ، لم تدرك نورن أن المستقبل الذي رأته كان موتًا لا مفر منه.

قام من مقعده.

“…”

“حـ-حركة الزمكان ؟!”

نظر فراي إلى أسفل في أطراف أصابعه.

كانت القدرة على إخفاء هالة قوته الإلهية مهارة لا يمتلكها أنصاف الآلهة الآخر ، ولكن هذا يعني أيضًا أن مقدار القوة الإلهية التي كان يمتلكها كان أقل بكثير مقارنةً بإخفائها تمامًا.

لم تكن هناك مشكلة في استخدام أصابعه كما كان من قبل. لقد أحب حقيقة عدم وجود آثار جانبية.

المستقبل لم يكن منقوشًا على الحجر. كان سائلا. إنه يتحول باستمرار ويتغير باستمرار.

لقد أعرب ببساطة عن إرادته للقوة السحرية الإلهية التي أطلقها للتو.

“بسبب مظهرك ، أشعر حقًا أن تركك تموت سيكون جريمة.”

“بسرعة لا يستطيع أحد أن يدركها ، تخلص من أي شيء يلمسه.”

استخدم اسم المخلوقات الوحيدة التي يمكن اعتبارها خصومها في الماضي.

هذا ما كان يعتقده ، وقد حدث بالفعل.

ثم رأت ضوءًا أبيض نقيًا ، يتناقض مع الرؤية المستقبلية التي رآها نورن ، يبتلعها.

“إذا أصاب شيئًا بإرادة أقوى مني ، فلن يجعله يختفي.”

ولكن حتى لو شارك الملك المحارب في القتال ، فربما لم يكونوا قادرين على إبقاء أنفاسهم تحت السيطرة.

كما كان يعتقد هذا ، استدار فراي لينظر إلى أنصاف الآلهة المتبقي ، صانسير.

ثم قرأت المستقبل.

كان يحدق في فراي غير مصدق، وجسده كله يرتجف.

“حـ-حركة الزمكان ؟!”

عندما التقت عيناه بفري ، بدا أن فكرة تخترق خوفه فجأة.

لم يكن لدى صانسير القدرة على رؤية المستقبل. ولكن مع تضييق المسافة بينه وبين فراي ، بدا وكأنه يرى لحظاته الأخيرة.

“لو ، لورد …؟”

تجمد صانسير ، الذي كان يقترب منه ببطء بعد إخفاء هالته.

في تلك اللحظة ، تداخل وجه فراي مع وجه لورد.

بغض النظر عن مدى قوته ، حتى لو حصل بطريقة ما على قوة غير محدودة ، فلن يكون قادرًا على استخدامها إذا كان عقله محطمًا.

كان الأمر سخيفًا. كان محض هراء.

“من الآن فصاعدًا ، لا تعامليه كإنسان. حسنًا ، سيكون من الأفضل … إذا عاملناه كشيء أقوى من التنانين “.

كيف يرى هيئة اللورد في هذا الفاني؟

في تلك اللحظة أدركت أناستازيا أن هناك العديد من التغييرات داخل جسد فراي.

اهتز صانسير بسبب وقاحته.

* * *

“لا!”

كان يدرك جيدًا نقاط ضعفه. يجب تجنب القتال المباشر بأي ثمن.

دفن صانسير خوفه بغضب.

لم تكن هناك مشكلة في استخدام أصابعه كما كان من قبل. لقد أحب حقيقة عدم وجود آثار جانبية.

ثم اتجه نحو فراي.

صرت نورن أسنانها.

لم يكن لدى صانسير القدرة على رؤية المستقبل. ولكن مع تضييق المسافة بينه وبين فراي ، بدا وكأنه يرى لحظاته الأخيرة.

“ليس باليد حيلة.”

* * *

كيف كان شعورك حقًا للوصول إلى 10 نجوم في المقام الأول؟

لقد قتل اثنين من الآلهة في لحظة.

حتى لو هاجمها إندرا بنفسه بصاعقة ، كان من المستحيل شلّها تمامًا.

ومع ذلك ، لم يشعر فراي بالفخر بهذا على الإطلاق. كان يعلم أنه سيفوز حتى قبل بدء القتال.

كان يدرك جيدًا نقاط ضعفه. يجب تجنب القتال المباشر بأي ثمن.

في تلك اللحظة ، أدرك فراي أنه تجاوز مرحلة 9 نجوم.

حتى لحظة وفاتها ، لم تدرك نورن أن المستقبل الذي رأته كان موتًا لا مفر منه.

“هل هذه 10 نجوم؟”

كان يرى البلورات التي خلفها نورن وصانسير.

لم يكن متأكدا.

عندما التقت عيناه بفري ، بدا أن فكرة تخترق خوفه فجأة.

ومع ذلك ، فإن القوة التي يتمتع بها الآن لم تعد تقتصر على مجال السحر.

بالطبع ، كان يعلم أن هذا الرجل قد طرد سم أنانتا مرة واحدة. لكن الأمر استغرق الكثير من الوقت للقيام بذلك.

كيف كان شعورك حقًا للوصول إلى 10 نجوم في المقام الأول؟

“لأنهم لم يعودوا يمثلون مشكلة.”

عرف فراي أن كايرو وديابلو لديهما بعض القرائن فيما يتعلق بهذا الأمر. لذلك قرر أنه سيذهب لمعرفة المزيد من التفاصيل بعد التعامل مع هذا الموقف.

“يمكنكَ الدردشة معي بعد التعامل معهم.”

“…”

كيف كان شعورك حقًا للوصول إلى 10 نجوم في المقام الأول؟

كان يرى البلورات التي خلفها نورن وصانسير.

صرت نورن أسنانها ، لكن لم يكن لديها خيار سوى قبول كلماته.

كانت هذه بالفعل أشياء لم يعد بحاجة إليها. الشيء الذي كان له التأثير الأكبر على القوة السحرية الإلهية هو إرادة الحامل لها.

بالطبع ، كان الموضوع دائمًا هو نفسها. في كل مرة أصدرت حكما ، تغير المستقبل.

بغض النظر عن مدى قوته ، حتى لو حصل بطريقة ما على قوة غير محدودة ، فلن يكون قادرًا على استخدامها إذا كان عقله محطمًا.

كيف يكون هذا عادلا؟

سيكون من الأفضل له أن يبتكر طريقة لتقوية قوته العقلية بدلاً من زيادة قوته السحرية الإلهية.

ترجمة : [ Yama ]

ومع ذلك ، كان من الخطير جدًا ترك البلورات ملقاة في مكان مثل هذا ، لذلك كان سيجمعها الآن.

“لم تكن قصيرة.”

ثم نظر إلى أناستازيا.

لقد تفاجأ أكثر مما كان عليه عندما شاهد هجوم البرق.

رؤية كيف تم تدمير جسدها تمامًا ، لم يسع فراي إلا الشعور بالذنب قليلاً.

قام الاثنان من الآلهة بضرب أسنانهما بتعبيرات مهينة ، لكنهما لم يتمكنوا من دحض أقواله.

في النهاية ، أطلق تنهيدة شديدة.

كان التحكم في التنفس من أبسط أساسيات قبضة الملك المحارب. أيضًا ، لم يكن من السهل على إيفان ، الذي كان على وشك الوصول إلى مرحلة الملك المحارب ، أن يفقد أنفاسه.

“بسبب مظهرك ، أشعر حقًا أن تركك تموت سيكون جريمة.”

حتى لو هاجمها إندرا بنفسه بصاعقة ، كان من المستحيل شلّها تمامًا.

لم يكن الأمر كأنه كان سيفعل ذلك ، لكن إذا كانت أناستازيا لا تزال تتمتع بمظهر شفايسر ، فلن يشعر فراي بالذنب.

في تلك اللحظة ، تداخل وجه فراي مع وجه لورد.

لم يستطع إلا أن يكره هيكتور قليلاً.

صرخ أحدهم.

لحسن الحظ ، كان جوهرها لا يزال سليما. هذا يعني أنه طالما كان لديها ما يكفي منني ، يمكنها أن تشفي نفسها.

“ليس باليد حيلة.”

وو وونغ-

هذا ما كان يعتقده ، وقد حدث بالفعل.

1 مليون طاقة مانا.

اختفى جسده ببساطة قبل أن يظهر مرة أخرى بجانب أناستازيا.

لقد كان مبلغًا لا يُصدق تقريبًا. حتى بالنسبة إلى فراي ، كان ذلك عبئًا كبيرًا.

استخدم اسم المخلوقات الوحيدة التي يمكن اعتبارها خصومها في الماضي.

لم تستعد أناستازيا وعيها على الفور ، لكن جروحها بدأت تلتئم. بالمعدل الذي كانت تتعافى به ، يبدو أنها ستكون في حالة ممتازة خلال ساعات قليلة فقط.

عرف صانسير إندرا. حتى أنه رآه يستخدم قوته البرق من قبل أيضًا.

قام من مقعده.

لم يكن متأكدا.

لم ينته الأمر بعد.

“لا يمكننا تحمل هذا لفترة أطول بكثير.”

“اجني”.

“…حسنًا. كانت جفوني ثقيلة لفترة من الوقت الآن “.

قال فراي إن اسم الأكثر خطورة في صحراء “آماكان” بأكملها.

صانسير حاول على عجل للسيطرة على نورن.

ثم تذكر نصيحة ريكي.

لم ينته الأمر بعد.

لقد طلب منه الإسراع.

رؤية كيف تم تدمير جسدها تمامًا ، لم يسع فراي إلا الشعور بالذنب قليلاً.

في البداية ، اعتقد أنه كان يتحدث عن أناستازيا ، ولكن الآن ، يبدو أنه لا يتحدث عنها فقط.

“حـ-حركة الزمكان ؟!”

“…”

لا يمكن إظهار قوته الحقيقية إلا عندما يختبئ في الظل ويشن هجمات مفاجئة.

فجأة شعر فراي بشعور مشؤوم.

“اجني”.

* * *

“كيف تجرؤ على أن ترحمني!”

قبل حوالي ساعة.

تراجع سنسير إلى الوراء.

“من الصعب التنفس”.

كانت هناك أوقات فاز فيها وأوقات خسر فيها. قليل من تلك المعارك كانت سهلة. لكن على الرغم من حدوثها ، إلا أنها لم تبقى في ذاكرته لفترة طويلة. كل ما يمكن أن يتذكره إيفان هو المعارك الدموية الصعبة.

فكر إيفان وهو يلهث.

نظر فراي إلى أعز أصدقائه وتمتم بمرارة.

كان التحكم في التنفس من أبسط أساسيات قبضة الملك المحارب. أيضًا ، لم يكن من السهل على إيفان ، الذي كان على وشك الوصول إلى مرحلة الملك المحارب ، أن يفقد أنفاسه.

كانت بشرته تحترق. كان على يقين من أن الهجوم لم يمسه ، لكنه لم يشعر أنه تجنبها.

ولكن حتى لو شارك الملك المحارب في القتال ، فربما لم يكونوا قادرين على إبقاء أنفاسهم تحت السيطرة.

كاد صانسير أن يموت من الصدمة في هذه اللحظة.

ساهمت الأعمدة المرتفعة من اللهب وذوبان الرمال وأمطار النار من السماء في خلق مشهد جهنمي حقًا.

“…”

“لا يمكن للآخرين الوقوف هنا”.

ومع ذلك ، فإن القوة التي يتمتع بها الآن لم تعد تقتصر على مجال السحر.

في الواقع ، بمجرد حدوث ذلك ، انهار نصف المحاربين الذين نجوا من الهجوم الأول ، وغطت النيران أجسادهم العزل وتحولت إلى رماد.

“…”

“قادمة!”

“عليك فقط استخدام قوتك بنشاط.”

صرخ أحدهم.

* * *

ثم رأى قبضة اللهب العملاقة تتصاعد نحوه.

فجأة شعر فراي بشعور مشؤوم.

بووم!

كان هذا لأن عيون فراي قد هبطت تمامًا على جسده. لم تكن مصادفة بالتأكيد.

لقد ألقى بنفسه لتجنب ذلك ، وتدحرج عدة مرات بسبب قوة الاصطدام.

كانت قوة البرق التي عرضها فراي للتو غريبة.

كانت بشرته تحترق. كان على يقين من أن الهجوم لم يمسه ، لكنه لم يشعر أنه تجنبها.

“يمكنكَ الدردشة معي بعد التعامل معهم.”

“لا يمكننا تحمل هذا لفترة أطول بكثير.”

هذا ما كان يعتقده ، وقد حدث بالفعل.

شعرت أفكاره بجفاف أكثر من الصحراء. كان يتعرق كثيرا.

في كل تلك المعارك ، لم يهز قبضته أبدًا بفكرة الخسارة.

كمخلوق اعتمد على الرطوبة في جسده ليعيش ، فلن يتمكن من البقاء على قيد الحياة لأكثر من نصف ساعة في هذا الجحيم.

لم تخترقها. ابتلعها.

صرَّ إيفان على أسنانه.

دفن صانسير خوفه بغضب.

منذ أن بدأت نورا في تعذيبه – لا ، حتى قبل ذلك ، كانت حياة إيفان عبارة عن سلسلة من النضالات.

نظر فراي إلى أسفل في أطراف أصابعه.

القتال والمزيد من القتال.

استخدم اسم المخلوقات الوحيدة التي يمكن اعتبارها خصومها في الماضي.

كانت هناك أوقات فاز فيها وأوقات خسر فيها. قليل من تلك المعارك كانت سهلة. لكن على الرغم من حدوثها ، إلا أنها لم تبقى في ذاكرته لفترة طويلة. كل ما يمكن أن يتذكره إيفان هو المعارك الدموية الصعبة.

ساهمت الأعمدة المرتفعة من اللهب وذوبان الرمال وأمطار النار من السماء في خلق مشهد جهنمي حقًا.

في كل تلك المعارك ، لم يهز قبضته أبدًا بفكرة الخسارة.

هذا هو السبب في أنه يستطيع معرفة ذلك على وجه اليقين. كان هجوم البرق الذي شاهده للتو أقوى بكثير من هجوم إندرا.

لكن الآن، أثناء مواجهة أجني، لم يستطع إيفان إلا أن يشعر بهذه الطريقة لأول مرة.

كيف يرى هيئة اللورد في هذا الفاني؟

ربما يكون هذا اليوم من العام المقبل هو يوم حدث تذكاري عنه.

صرَّ إيفان على أسنانه.

إذا تمكن من إنشاء هذه الفجوة مرة أخرى ، فلن يعود يجر قدميه ، وسوف ينهي حياته على الفور هذه المرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط