بينيانغ أرجينتو (3)
ترجمة : [ Yama ]
في تلك اللحظة ، لم يعد إيفان يقف في صحراء أماكان. بدلاً من ذلك ، كان يقف في الفضاء الفارغ المعروف باسم عالمه العقلي.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 184 – بينيانغ أرجينتو (3)
[أنتِ لا تستحقين استخدام مهارة ريكي في السيافة.]
النيران المروعة. النيران التي يمكن أن تنهي العالم.
كان صوتًا شديد البرودة لدرجة أنه كان من الصعب تخيل أنه جاء من جسد نار حقيقي.
كانت قوة أجني هي السيطرة على هذه النيران المدمرة ، لكن سيلكيد لم يكن مكانًا جيدًا له.
ضغط إيفان بقبضته كما قال هذا.
لم يكن هناك شيء يمكن أن يحرقه في الصحراء المقفرة. كانت معظم المباني مبنية من الحجر أو الرمل ، وكانت الأشجار أو المباني المصنوعة من الخشب نادرة للغاية.
كان هذا لأنها عرفت أنه صحيح.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن قوى أجني تضعف. ستستمر ألسنة اللهب في الاشتعال حتى لو لم يكن هناك شيء يحترق.
لقد شاهدت بالفعل ما حدث بعد هجوم إيفان. لم يكن هذا النوع من الجرح مميتًا بالنسبة له ، ولم يكن تهديدًا كبيرًا جدًا.
تاهت.
لقد استولى بالفعل على نيكس ، الذي كان أكثر أفراد المجموعة إزعاجًا. حتى الآن يمكنه القضاء على المجموعة بأكملها بقلب الشمس.
سمع صوت شخص يركل من على الأرض.
بالنسبة لنورا ، التي كانت لا تزال في الهواء ، كانت هذه الانفجارات مثل خطى عملاق غير مرئي.
كانت سنو.
كانت نورا المهاجم الأقوى بين الحاضرين. لكن يبدو أنه حتى أسلوبها السري لم يحدث أي فرق.
أجني لاحظت موقفها. ذكرته بريكي.
في تلك اللحظة ، لم يعد إيفان يقف في صحراء أماكان. بدلاً من ذلك ، كان يقف في الفضاء الفارغ المعروف باسم عالمه العقلي.
هذا جعله يشعر فجأة بموجة شديدة من الاستياء. لم يكن هذا لأنه شعر بالخوف ولكن لأنه ذكره بريكي.
ثم سمعت أجني يتحدث بنبرة جافة.
لم يعجبه هذا التقليد الضعيف لريكي.
شعرت بينيانغ أيضًا أن هذه الانفجارات تقترب منها. ومع ذلك ، في مستواها الحالي ، كان من المستحيل عليها تجنبهم أو منعهم.
هذا الفكر فاجأه.
لإخماد تلك النيران ، سيحتاج إلى إعصار. فالرياح الضعيفة ستجعل اللهب أقوى.
هل ما زال يعتبر ريكي من جنسه؟
كان هذا لأن هذه كانت المرة الأولى التي يتعرض فيها أجني للهجوم دون القدرة على الانتقام.
بووم!
لم تكن تستخدم القوة في الواقع ؛ كانت ببساطة تغطي سلاحها بقوة إلهية. كانت طريقتها خاطئة تمامًا.
أرجح أجني يده اليسرى إلى سنو ، التي رفعت سيفها على عجل لمنعه ، لكنها لم تكن كتلة جيدة.
تم إرسال سنو طائرة والدماء تغطي جسدها بالكامل.
دون أن تكون قادرة على إبطال قوة الهجوم ، تم إعادتها إلى الأرض بسرعة أكبر بكثير من قفزتها.
تسبب هذا في انتشار ضجة من خلال ووريورز على الأرض.
بووم!
عادت أجني للظهور مرة أخرى في العاصفة.
اصطدم جسد سنو ببرج مراقبة. بعد ذلك ، استمر الزخم في حملها وهي تقفز وتدحرجت على الأرض عدة مرات.
كان هذا لأن هذه كانت المرة الأولى التي يتعرض فيها أجني للهجوم دون القدرة على الانتقام.
تمكنت فقط من التوقف بعد التدحرج أكثر من اثنتي عشرة مرة.
أجني لم يقاوم.
تصاعد الدخان من جسدها. كان هذا دليلًا على أن كل هجوم من هجمات أجني كان مصحوبًا بحرارة مروعة.
هل كسر جمجمتها؟
– إنه وحش.
“كوك!”
صرت سنو أسنانها. كقزم جليدي ، كان للنيران المروعة لأجني تأثير رهيب عليها بشكل خاص.
“هل انتهى؟”
باستخدام سيفها مثل العصا ، نهضت سنو أخيرًا عن الأرض. ثم نظرت إلى أجني ، وأجبرت نفسها على تجاهل الألم الناتج عن حروقها.
<توقف>
[أنتِ فظيعة.]
فوجئ أجني بهذه الحقيقة أيضًا.
“ماذا تقصد؟”
ومع ذلك ، لم يكن تعبير نورا جيدًا.
[أنتِ لا تستحقين استخدام مهارة ريكي في السيافة.]
وقع انفجار مرة أخرى.
كان صوتًا شديد البرودة لدرجة أنه كان من الصعب تخيل أنه جاء من جسد نار حقيقي.
صرت سنو أسنانها. كقزم جليدي ، كان للنيران المروعة لأجني تأثير رهيب عليها بشكل خاص.
لا يسع سنو إلا أن ترتجف من هذه الكلمات.
انفجر إيفان ضاحكا.
[يجب أن تكوني رسول ريكي الحقيقية. الآن وقد مات ، يجب أن يكون لديك سيطرة أكبر على قوتك الإلهية. لكن انظري إلى مهارتك في المبارزة الآن. هل تعتقدين أنكِ يمكن أن تشكلي تهديدًا لي؟]
شعر أنه كان أسهل في إجراء تعديلات طفيفة وكان سيطرته على سلطته أكثر راحة مما كانت عليه في شكله الأصلي.
“…هذا”
ركلت نورا بقدمها في الهواء الفارغ. كانت قبضتها مرتبطة بذقن أجني.
[لم تقبل قوة ريكي في جسدك.]
تم امتصاص نيران أجني في الضمادات.
لم تدحض سنو كلماته.
لأول مرة منذ أن بدأوا هذه المعركة ، فكرت أجن في ذلك.
كان هذا لأنها عرفت أنه صحيح.
كانت هناك هالة حمراء حول جسدها ، لكنها لم تكن نار أجني.
‘ربما…’
كانت تقنية نورا السرية تقنية تستحق الإعجاب حقًا ، لكنها لم تتطابق مع أيديولوجية إيفان.
من بين جميع الأشخاص المشاركين في القتال ، كان من الممكن أنها كانت الأقل فائدة. أعطاها ذلك إحساسًا بالعجز لم تختبره سنو من قبل.
“أنا أفضل لكمة واحدة”.
بالنسبة إلى سنو ، كان التغلب على الشعور بانعدام الفائدة أصعب من أن تغضب من أجني.
[لم تقبل قوة ريكي في جسدك.]
غير أجني رأيه. قرر قتل سنو قبل بينيانغ.
شعرت بقسوة وخطورة ، مثل بركان يمكن أن يثور في أي لحظة. ومع ذلك ، لا يبدو أن أجني قلقة على الإطلاق.
في تلك اللحظة تحركت نورا.
لقد فهموا أيضًا أن بينيانغ كان هدف أجني.
كانت هناك هالة حمراء حول جسدها ، لكنها لم تكن نار أجني.
ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافياً. كان من الممكن أن تكون إمكاناتهم فاقت توقعاته بكثير ، لكن …
تقنية قبضة المحارب السرية. روح اللهب.
هل كسر جمجمتها؟
انطلقت نورا إلى الأمام ، تاركة أثرًا أحمر طويلًا مثل سقوط نيزك في منتصف الليل. كانت قد نقرت بقدمها برفق على الأرض ، لكنها وصلت على الفور إلى وجه أجني.
اصطدم جسد سنو ببرج مراقبة. بعد ذلك ، استمر الزخم في حملها وهي تقفز وتدحرجت على الأرض عدة مرات.
[…!]
خففت نورا ضماداتها ولفتها مثل الزوبعة.
فوجئ أجني بهذه الحقيقة أيضًا.
لإخماد تلك النيران ، سيحتاج إلى إعصار. فالرياح الضعيفة ستجعل اللهب أقوى.
لم يكن يعتقد أنه من الممكن القفز إلى هذا الارتفاع دون استخدام السحر. لقد قفزت ضعف ارتفاع إيفان.
تم إرسال سنو طائرة والدماء تغطي جسدها بالكامل.
لكنه تفاجأ للحظة فقط.
ألا يمكنه وضع هؤلاء أيضًا؟
فتح أجني فمه على مصراعيه ، واندلعت ألسنة اللهب الزرقاء من حلقه.
تمامًا كما كانت على وشك استدعاء هذه القوة مرة أخرى.
خففت نورا ضماداتها ولفتها مثل الزوبعة.
(هذا فصل طويل)
تم امتصاص نيران أجني في الضمادات.
“أريد أن أعطي لكمة لهذا الرجل.”
“هذه الضمادات ليست عادية.”
انطلقت نورا إلى الأمام ، تاركة أثرًا أحمر طويلًا مثل سقوط نيزك في منتصف الليل. كانت قد نقرت بقدمها برفق على الأرض ، لكنها وصلت على الفور إلى وجه أجني.
حتى لو شعر بالقلق بعض الشيء من الهجوم المفاجئ ، لم يقلق أجني. وبدلاً من ذلك ، توقف عن تنفس النار وأرجح ذراعه.
نظر أجني إلى سنو بازدراء.
على الرغم من حجمه العملاق ، كان قادرًا على التحرك بسرعة لا يمكن تصورها. كان هذا لأن جسد أجني مصنوع بالكامل من اللهب.
بدا أن نبرة أجني الجافة تنبع من الثقة.
لكن هذه المرة ، كانت نورا أسرع.
في البداية ، بدا الأمر كما لو أن نصف وجه أجني قد تم تفجيره ، لكن نورا لم تخذل حذرها.
ركلت نورا بقدمها في الهواء الفارغ. كانت قبضتها مرتبطة بذقن أجني.
باستخدام سيفها مثل العصا ، نهضت سنو أخيرًا عن الأرض. ثم نظرت إلى أجني ، وأجبرت نفسها على تجاهل الألم الناتج عن حروقها.
كسر!
تمامًا كما كانت على وشك استدعاء هذه القوة مرة أخرى.
تعثر أجني للخلف ، وفقد توازنه مرة أخرى.
صرت سنو أسنانها. كقزم جليدي ، كان للنيران المروعة لأجني تأثير رهيب عليها بشكل خاص.
في البداية ، بدا الأمر كما لو أن نصف وجه أجني قد تم تفجيره ، لكن نورا لم تخذل حذرها.
كان ريكي قد تغلب عليه ، وأنانتا وليرين ونوزدوغ بينما كان في شكل بشري.
لقد شاهدت بالفعل ما حدث بعد هجوم إيفان. لم يكن هذا النوع من الجرح مميتًا بالنسبة له ، ولم يكن تهديدًا كبيرًا جدًا.
“لا أستطيع الوصول إلى قلب أجني حتى مع روح اللهب؟”
قبل كل شيء ، لم تشعر أنها قد أصابت قلبه.
تمتم أجني بصدق.
واصلت نورا إرسال لكماتها إلى الأمام.
[…!]
في كل مرة سقطت فيها قبضتيها ، انهار جزء كبير من جسد أجني الناري العملاق. تسبب هذا في شعور عدد قليل من الناجين الذين كانوا يشاهدون هجومها ببعض الأمل.
صراخ التنين.
كان هذا لأن هذه كانت المرة الأولى التي يتعرض فيها أجني للهجوم دون القدرة على الانتقام.
لم يتم نقل التقنيات السرية لقبضة الملك المحارب. بدلاً من ذلك ، ابتكر كل خليفة أسلوبه الخاص.
“…”
“كياه!”
ومع ذلك ، لم يكن تعبير نورا جيدًا.
من بين جميع الأشخاص المشاركين في القتال ، كان من الممكن أنها كانت الأقل فائدة. أعطاها ذلك إحساسًا بالعجز لم تختبره سنو من قبل.
بدأت تشعر بالقلق وأرجحت قبضتيها بقوة أكبر وكأنها تمحو هذا الشعور.
دُفنت نورا في الأرض وهي تنزف.
أجني لم يقاوم.
هذا المستوى من الهجوم لم يؤدي إلا إلى الضغط عليه في أحسن الأحوال. لم يكن كافيًا إنهاء أجني.
كما لو أنه فقد قدرته على المقاومة ، اهتز جسده ببساطة عندما تعرض لكل هجوم من نورا.
ركلت نورا بقدمها في الهواء الفارغ. كانت قبضتها مرتبطة بذقن أجني.
بعد أن استمر هذا الوضع لفترة ، أصبحت وجوه الناجين المتفائلين الذين اعتقدوا أن نورا تتمتع بالأفضلية ، أصبحت تدريجياً أكثر صلابة وصلابة.
كان الوحيد الذي يقف في هذا المكان.
“الأمر ليس وكأنه لا يوجد تأثير.”
واصلت نورا إرسال لكماتها إلى الأمام.
كان لدى نورا هذا الفكر.
لكن هذه المرة ، كانت نورا أسرع.
فقط لأن أجني لم يقاوم لا يعني أنه لا يستطيع ذلك. ومع ذلك ، فإن هجوم نورا كان له بعض التأثير.
تم إرسال سنو طائرة والدماء تغطي جسدها بالكامل.
كانت المشكلة أنه كما ذكرنا سابقًا ، لم تكن قادرة على مهاجمة قلبه.
غطت الحرارة المرعبة المنطقة مرة أخرى. وشعر الجميع باليأس عندما رأوا شكله الذي شُفي حديثًا. (TL: إنه مثل أسوأ نوع من رؤساء آر بي جي)
هذا المستوى من الهجوم لم يؤدي إلا إلى الضغط عليه في أحسن الأحوال. لم يكن كافيًا إنهاء أجني.
لكنه تفاجأ للحظة فقط.
“لا أستطيع الوصول إلى قلب أجني حتى مع روح اللهب؟”
يمكن لأجني أن يشعر بقوة ومانا مكثفة تنبض داخل جسده.
تمامًا كما شعرت نورا باليأس الحقيقي ، اختفى كائن اللهب العملاق فجأة.
لقد اعتاد عليها لفترة.
كان الأمر كما لو أن جسد أجني قد تبخر.
بووم! بووم! بووم!
“ما الذي يحدث؟”
هذا الفكر فاجأه.
“هل انتهى؟”
صرت سنو أسنانها. كقزم جليدي ، كان للنيران المروعة لأجني تأثير رهيب عليها بشكل خاص.
تسبب هذا في انتشار ضجة من خلال ووريورز على الأرض.
“يبدو أنه مصمم على إمساكك.”
الحرارة التي كانت تجتاح المنطقة منذ لحظة اختفت فجأة. حتى أنه كان يتوهم أن الهواء البارد كان ينفخ.
تمتم أجني بصدق.
“لا ترخوا حذركم!”
حتى لو شعر بالقلق بعض الشيء من الهجوم المفاجئ ، لم يقلق أجني. وبدلاً من ذلك ، توقف عن تنفس النار وأرجح ذراعه.
تمامًا كما صاحت نورا تحذيرًا بصوت عالٍ.
ثم اندلع تيار من النيران فجأة. كانت هذه النيران قوية لدرجة أنها بدت وكأنها ستحرق عالم إيفان العقلي وتحوله إلى رماد.
بووم!
في تلك الحالة ، نظر إلى ذقن أجني.
وقع انفجار هائل فجأة. تم إرسال جسد محارب كان على مقربة من الانفجار مبحرة في الهواء.
بووم!
اصطدم هذا المحارب بمبنى قريب بقوة لدرجة أن جسده أصبح كومة لحم ، لم يعد من الممكن التعرف عليه كإنسان.
تحطيم!
“ما-ماذا؟!”
لم يشهد إيفان سوى روح اللهب نورا اليوم ، لكنه كان يفكر في أسلوبه السري لفترة طويلة.
“ماذا حدث للتو؟”
كوجوغو-
بينما كان المحاربون يحاولون معرفة ما حدث ، حدثت المزيد من الانفجارات واحدة تلو الأخرى.
[…!]
بووم! بووم! بووم!
“يبدو أنه مصمم على إمساكك.”
بالنسبة لنورا ، التي كانت لا تزال في الهواء ، كانت هذه الانفجارات مثل خطى عملاق غير مرئي.
لم تكن الانفجارات سريعة جدا. بالإضافة إلى ذلك ، بدأ نيكس وإيساكا في إيقاف تقدمهما.
لم يكن الهدف الناجين. ومن سقطوا في الانفجارات هم من تعساء وقعوا في طريق الانفجارات.
خففت نورا ضماداتها ولفتها مثل الزوبعة.
كانت هذه الانفجارات تتجه بثبات في اتجاه معين. وعندما أدركت إلى أين تتجه هذه الانفجارات ، تغير تعبير نورا.
كان هذا اجني. كان هو الذي جعل إيفان يشعر بهذه الطريقة.
“بينيانغ أرجينتو!”
بووم!
“…”
لكن هذه المرة ، كانت نورا أسرع.
شعرت بينيانغ أيضًا أن هذه الانفجارات تقترب منها. ومع ذلك ، في مستواها الحالي ، كان من المستحيل عليها تجنبهم أو منعهم.
لم يشهد إيفان سوى روح اللهب نورا اليوم ، لكنه كان يفكر في أسلوبه السري لفترة طويلة.
كان هناك شيء واحد فقط يمكن أن يفعله بينيانغ.
لم يكن يعتقد أنه من الممكن القفز إلى هذا الارتفاع دون استخدام السحر. لقد قفزت ضعف ارتفاع إيفان.
صراخ التنين.
انفجر إيفان ضاحكا.
تمامًا كما كانت على وشك استدعاء هذه القوة مرة أخرى.
الهالة الساحقة لأجني نفسه.
“كياه!”
كان لدى أجني في الأصل ثقة مطلقة بهذا الشكل ، ولكن بعد القتال مع ريكي ، لم يستطع إلا أن يغير رأيه قليلاً.
أمسكها إيفان ونجا من وسط الانفجارات.
“لا ترخوا حذركم!”
ثم تحدث بنبرة حادة.
في تلك الحالة ، نظر إلى ذقن أجني.
“أنا مدينة لك. إذا لم يكن أنت، لكنت ميتة “.
“…هذا”
“أ- ، آه. نعم فعلا. أنا سعيد لأنك بخير.”
“… إذا كان بإمكاني فقط استخدام القوة الإلهية لريكي.”
نظر إيفان إلى الانفجارات بإصرار متابعًا بينيانغ وحرك ساقيه بشكل أسرع.
لا يسع سنو إلا أن ترتجف من هذه الكلمات.
لم تكن الانفجارات سريعة جدا. بالإضافة إلى ذلك ، بدأ نيكس وإيساكا في إيقاف تقدمهما.
“ما-ماذا؟!”
وعندما ظنوا أنهم توقفوا أخيرًا ، تحولت الانفجارات إلى عاصفة نارية.
ما الذي يمكنه فعله لتعويض النقص؟
كوو-
تحطيم!
عادت أجني للظهور مرة أخرى في العاصفة.
كان جسد إيفان قريبًا جدًا من الأرض لدرجة أنه كان يحتك بها تقريبًا.
غطت الحرارة المرعبة المنطقة مرة أخرى. وشعر الجميع باليأس عندما رأوا شكله الذي شُفي حديثًا. (TL: إنه مثل أسوأ نوع من رؤساء آر بي جي)
في البداية ، بدا الأمر كما لو أن نصف وجه أجني قد تم تفجيره ، لكن نورا لم تخذل حذرها.
“هل التقنية السرية الخاصة بالمعلمة ليس لها أي تأثير؟”
أجني لم يقاوم.
كانت نورا المهاجم الأقوى بين الحاضرين. لكن يبدو أنه حتى أسلوبها السري لم يحدث أي فرق.
شعر أنه كان أسهل في إجراء تعديلات طفيفة وكان سيطرته على سلطته أكثر راحة مما كانت عليه في شكله الأصلي.
‘…ليكن.’
صرت سنو أسنانها. كقزم جليدي ، كان للنيران المروعة لأجني تأثير رهيب عليها بشكل خاص.
لم يكن مستعدًا للتخلي عن مثل هذا. لذلك لم يكن الوقت المناسب لأفكار غير ضرورية.
أمسكها إيفان ونجا من وسط الانفجارات.
عليها أن تستخدم ذلك. وبدلاً من ذلك ، التفت إلى بينيانغ بتعبير خشن وقال.
“لا ترخوا حذركم!”
“يبدو أنه مصمم على إمساكك.”
السرعة التي تحرك بها لم تكن سريعة بشكل خاص. لكن هذا لا يهم.
“نعم. يبدو الأمر كذلك “.
[لن أقتلك. أنا ببساطة سأمتصك. ألا تري؟ أنتِ بالفعل في يدي.]
أومأت بينيانغ.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 184 – بينيانغ أرجينتو (3)
أخبرها فراي دائمًا أن قدرتها على صرخة التنين ستكون مهمة لهزيمة أنصاف الآلهة.
غير أجني رأيه. قرر قتل سنو قبل بينيانغ.
لم تشك في هذه الكلمات ، لكنها شككت فيما إذا كانت ستتمكن من لعب الدور الذي قاله أم لا.
الحرارة التي كانت تجتاح المنطقة منذ لحظة اختفت فجأة. حتى أنه كان يتوهم أن الهواء البارد كان ينفخ.
ومع ذلك ، فقد استخدمت صراخ التنين وأجبرت أجني على التوقف.
لم يكن يعتقد أنه من الممكن القفز إلى هذا الارتفاع دون استخدام السحر. لقد قفزت ضعف ارتفاع إيفان.
لمدة ثلاث ثوان.
في الحقيقة ، كان لدى سنو بعض النفور تجاه القوة الإلهية. كانت تفتخر أيضًا بمهاراتها في استخدام السيافة.
“هل يمكنك إقافه مرة أخرى؟”
كان لدى نورا هذا الفكر.
“هاه؟”
كان الأمر كما لو أن جسد أجني قد تبخر.
“أريد أن أعطي لكمة لهذا الرجل.”
هذا المستوى من الهجوم لم يؤدي إلا إلى الضغط عليه في أحسن الأحوال. لم يكن كافيًا إنهاء أجني.
ضغط إيفان بقبضته كما قال هذا.
كوجوغو-
أومأ بينيانغ.
شعر أجني أن أي تشكيلات يمكنهم إنشاؤها ستكون أصغر بكثير ، لذلك لم تكن هناك حاجة له للحفاظ على هذا المظهر.
“انه ممكن.”
ركلت نورا بقدمها في الهواء الفارغ. كانت قبضتها مرتبطة بذقن أجني.
“حسن.”
ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافياً. كان من الممكن أن تكون إمكاناتهم فاقت توقعاته بكثير ، لكن …
سسس-
دون أن تكون قادرة على إبطال قوة الهجوم ، تم إعادتها إلى الأرض بسرعة أكبر بكثير من قفزتها.
أخذ إيفان نفسا عميقا.
[أنتِ فظيعة.]
أولاً ، كانت نورا ، تليها سنو ونيكس وإيساكا. ثم وقف القائد العظيم طوارق ، بيرسيركر جاروس ، والنصل المزدوج أورها أمام إيفان.
ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافياً. كان من الممكن أن تكون إمكاناتهم فاقت توقعاته بكثير ، لكن …
لقد فهموا أيضًا أن بينيانغ كان هدف أجني.
لم تكن تستخدم القوة في الواقع ؛ كانت ببساطة تغطي سلاحها بقوة إلهية. كانت طريقتها خاطئة تمامًا.
حتى في تلك اللحظة ، كان أجني ينظر إليها.
“ما-ماذا؟!”
[كم هذا مستفز.]
لقد شاهدت بالفعل ما حدث بعد هجوم إيفان. لم يكن هذا النوع من الجرح مميتًا بالنسبة له ، ولم يكن تهديدًا كبيرًا جدًا.
تمتم أجني بصدق.
“ذراعي … لا ، جسمي كله يئن تحت وطأته”.
لم يكن يبالغ. لقد استخدم بالفعل قدرًا كبيرًا من القوة للتخلص من هذه المجموعة ؛ على الرغم من ذلك ، لا يمكن القول إنه قد بذل قصارى جهده.
والأهم من ذلك ، افتقاره إلى الثقة.
ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافياً. كان من الممكن أن تكون إمكاناتهم فاقت توقعاته بكثير ، لكن …
بمجرد أن قرر الهجوم ، شعر بموجة هائلة من القوة.
التفت أجني لإلقاء نظرة على نيكس.
كان صوتًا شديد البرودة لدرجة أنه كان من الصعب تخيل أنه جاء من جسد نار حقيقي.
في النهاية ، كانت هذه المرأة هي العقبة الأكبر. لولا كونها رسوله ، لكان قد استخدم بالفعل قلب الشمس لتحويل هذه المنطقة بأكملها إلى بحر من النار.
ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافياً. كان من الممكن أن تكون إمكاناتهم فاقت توقعاته بكثير ، لكن …
نظر حوله. انخفض عدد البشر الذين كانوا يقاومونه بشكل كبير.
تعثر أجني للخلف ، وفقد توازنه مرة أخرى.
شعر أجني أن أي تشكيلات يمكنهم إنشاؤها ستكون أصغر بكثير ، لذلك لم تكن هناك حاجة له للحفاظ على هذا المظهر.
التفت أجني لإلقاء نظرة على نيكس.
كان لدى أجني في الأصل ثقة مطلقة بهذا الشكل ، ولكن بعد القتال مع ريكي ، لم يستطع إلا أن يغير رأيه قليلاً.
نظر أجني إلى سنو بازدراء.
كان ريكي قد تغلب عليه ، وأنانتا وليرين ونوزدوغ بينما كان في شكل بشري.
لذلك يجب أن يكون هناك سبب لوجود هذه الفكرة.
كان لهذا المظهر الصغير والهش مزاياه الخاصة. خاصة عندما كان من الضروري السيطرة على سلطته.
أولاً ، كانت نورا ، تليها سنو ونيكس وإيساكا. ثم وقف القائد العظيم طوارق ، بيرسيركر جاروس ، والنصل المزدوج أورها أمام إيفان.
فوش.
في تلك اللحظة ، لم يعد إيفان يقف في صحراء أماكان. بدلاً من ذلك ، كان يقف في الفضاء الفارغ المعروف باسم عالمه العقلي.
اجتاح اللهب جسد أجني ، وبدأ يتقلص تدريجياً إلى حجم مشابه لحجم البشر.
“أ- ، آه. نعم فعلا. أنا سعيد لأنك بخير.”
ومع ذلك ، كان جسده كله لا يزال يحترق بشدة مثل تجسد النار.
بدلا من ذلك ، تحول إلى ثعبان ناري. ثم قام هذا الثعبان الناري بلف لسانه حول نيكس وسحبها في فمه قبل أن يتمكن أي شخص من الرد.
عندما أصبح حجمه أصغر ، هدأت الهالة الغامرة والحرارة التي خرجت منه تدريجيًا. لكن لم يهدأ أي من الأشخاص الذين كانوا يراقبون.
أومأ بينيانغ.
صافح أجني يده.
اصطدم جسد سنو ببرج مراقبة. بعد ذلك ، استمر الزخم في حملها وهي تقفز وتدحرجت على الأرض عدة مرات.
اندلعت النار من الأرض. هذه المرة ، لم يكن عمود نار كما استخدم من قبل.
ثم سمعت أجني يتحدث بنبرة جافة.
بدلا من ذلك ، تحول إلى ثعبان ناري. ثم قام هذا الثعبان الناري بلف لسانه حول نيكس وسحبها في فمه قبل أن يتمكن أي شخص من الرد.
الهالة الساحقة لأجني نفسه.
“كوك!”
لم يكونوا قادرين على فعل الكثير قبل أن يتم ضربهم.
كافح نيكس بشدة ، لكن قوة فك الثعبان كانت تفوق الخيال. لم تستطع الحركة على الإطلاق.
وقع انفجار مرة أخرى.
ثم سمعت أجني يتحدث بنبرة جافة.
تمامًا كما كانت على وشك استدعاء هذه القوة مرة أخرى.
[إذا حاولت إجبار نفسك على الخروج ، سينقسم جسمك إلى قسمين. بغض النظر عما إذا كنت من طائر الفينيق أم لا ، فلن تنجو.]
فهم إيفان.
“إذا مت ، ألن تموت أيضًا …؟”
لأول مرة منذ أن بدأوا هذه المعركة ، فكرت أجن في ذلك.
[لن أقتلك. أنا ببساطة سأمتصك. ألا تري؟ أنتِ بالفعل في يدي.]
كان هذا لأنها عرفت أنه صحيح.
عض نيكس شفت شفتها.
بمجرد أن قرر الهجوم ، شعر بموجة هائلة من القوة.
استمتعت أجني بمنظر نضالها.
“ماذا تقصد؟”
[لا أعرف ما إذا كان سيعمل أم لا. لكنك مرحبًا بك في المغامرة. أشعر بالفضول بغض النظر عن النتيجة.]
على الأقل ، لم تعتقد أبدًا أنها يمكن أن تكون عديمة الفائدة على الإطلاق. كان من هذا القبيل أن قوتها لم تكن قادرة على المساهمة على الإطلاق.
بدا أن نبرة أجني الجافة تنبع من الثقة.
تم إرسال سنو طائرة والدماء تغطي جسدها بالكامل.
لم يستطع نيكس حتى رفع إصبع. إذا كان هذا صحيحًا وقد كافحت للهروب على الرغم من خطر الموت ، فقد يؤدي ذلك إلى تسريع موت الآخرين.
عندما أصبح حجمه أصغر ، هدأت الهالة الغامرة والحرارة التي خرجت منه تدريجيًا. لكن لم يهدأ أي من الأشخاص الذين كانوا يراقبون.
‘في الواقع. يبدو أن قوتي قد تركزت.’
كان لدى أجني في الأصل ثقة مطلقة بهذا الشكل ، ولكن بعد القتال مع ريكي ، لم يستطع إلا أن يغير رأيه قليلاً.
أومأ أجني بتعبير راضٍ.
قبل كل شيء ، لم تشعر أنها قد أصابت قلبه.
شعر أنه كان أسهل في إجراء تعديلات طفيفة وكان سيطرته على سلطته أكثر راحة مما كانت عليه في شكله الأصلي.
هذا الفكر فاجأه.
في تلك اللحظة فقط أدرك قليلاً كيف تمكن ريكي من التغلب عليهم على الرغم من كونهم في هيئة بشرية.
نظر إيفان إلى الانفجارات بإصرار متابعًا بينيانغ وحرك ساقيه بشكل أسرع.
سرعان ما ضيقت نورا وسنو المسافة إلى أجني. لكن لم يكن أي منهما في حالة جيدة ، مما يعني أنهما لن يشكلا تهديدًا كبيرًا لأجني.
من بين جميع الأشخاص المشاركين في القتال ، كان من الممكن أنها كانت الأقل فائدة. أعطاها ذلك إحساسًا بالعجز لم تختبره سنو من قبل.
بووم!
تمكنت فقط من التوقف بعد التدحرج أكثر من اثنتي عشرة مرة.
لم يكونوا قادرين على فعل الكثير قبل أن يتم ضربهم.
وقع انفجار مرة أخرى.
دُفنت نورا في الأرض وهي تنزف.
“حسن.”
هل كسر جمجمتها؟
كانت نورا المهاجم الأقوى بين الحاضرين. لكن يبدو أنه حتى أسلوبها السري لم يحدث أي فرق.
كانت مدة روح النار قد انتهت بالفعل ، وكان من الصعب إصابة أجني في وضعها الحالي.
في تلك اللحظة ، لم يعد إيفان يقف في صحراء أماكان. بدلاً من ذلك ، كان يقف في الفضاء الفارغ المعروف باسم عالمه العقلي.
لقد عرفت هذا. ومع ذلك ، لم تستطع التراجع.
بووم!
كانت سنو هو نفسه. في الواقع ، كانت أكثر يأسًا من نورا.
غطت الحرارة المرعبة المنطقة مرة أخرى. وشعر الجميع باليأس عندما رأوا شكله الذي شُفي حديثًا. (TL: إنه مثل أسوأ نوع من رؤساء آر بي جي)
“… إذا كان بإمكاني فقط استخدام القوة الإلهية لريكي.”
‘في الواقع. يبدو أن قوتي قد تركزت.’
إذا كان الأمر كذلك ، لكانت قادرة على قطع جسده الملتهب.
حتى في تلك اللحظة ، كان أجني ينظر إليها.
في الحقيقة ، كان لدى سنو بعض النفور تجاه القوة الإلهية. كانت تفتخر أيضًا بمهاراتها في استخدام السيافة.
بالنسبة لنورا ، التي كانت لا تزال في الهواء ، كانت هذه الانفجارات مثل خطى عملاق غير مرئي.
على الأقل ، لم تعتقد أبدًا أنها يمكن أن تكون عديمة الفائدة على الإطلاق. كان من هذا القبيل أن قوتها لم تكن قادرة على المساهمة على الإطلاق.
‘…ليكن.’
لن يتغير شيء حتى لو غادرت ساحة المعركة في تلك اللحظة.
بمجرد أن قرر الهجوم ، شعر بموجة هائلة من القوة.
غرست قوتها الإلهية في سيفها مرة أخرى وهاجمت أجني.
لم يكن الهدف الناجين. ومن سقطوا في الانفجارات هم من تعساء وقعوا في طريق الانفجارات.
لم يهتم أجني بها كثيرًا.
ترجمة : [ Yama ]
لم تكن تستخدم القوة في الواقع ؛ كانت ببساطة تغطي سلاحها بقوة إلهية. كانت طريقتها خاطئة تمامًا.
‘في الواقع. يبدو أن قوتي قد تركزت.’
وقع انفجار مرة أخرى.
صرت سنو أسنانها. كقزم جليدي ، كان للنيران المروعة لأجني تأثير رهيب عليها بشكل خاص.
تم إرسال سنو طائرة والدماء تغطي جسدها بالكامل.
بووم!
[مثيرة للشفقة.]
صراخ التنين.
نظر أجني إلى سنو بازدراء.
كان إيفان.
كلما قاتلوا ، زاد استيائه. كانت هذه المرأة بحاجة إلى أن تحرق حتى الموت على الفور.
تحطيم!
بمجرد أن قرر الهجوم ، شعر بموجة هائلة من القوة.
ومع ذلك ، كان جسده كله لا يزال يحترق بشدة مثل تجسد النار.
كان إيفان.
كان صوتًا شديد البرودة لدرجة أنه كان من الصعب تخيل أنه جاء من جسد نار حقيقي.
يمكن لأجني أن يشعر بقوة ومانا مكثفة تنبض داخل جسده.
والأهم من ذلك ، افتقاره إلى الثقة.
شعرت بقسوة وخطورة ، مثل بركان يمكن أن يثور في أي لحظة. ومع ذلك ، لا يبدو أن أجني قلقة على الإطلاق.
بدأت تشعر بالقلق وأرجحت قبضتيها بقوة أكبر وكأنها تمحو هذا الشعور.
كوو-
بووم!
سحب إيفان قبضته التي كانت تنبض بالمانا.
كان هذا لأن هذه كانت المرة الأولى التي يتعرض فيها أجني للهجوم دون القدرة على الانتقام.
لم يتم نقل التقنيات السرية لقبضة الملك المحارب. بدلاً من ذلك ، ابتكر كل خليفة أسلوبه الخاص.
لقد استولى بالفعل على نيكس ، الذي كان أكثر أفراد المجموعة إزعاجًا. حتى الآن يمكنه القضاء على المجموعة بأكملها بقلب الشمس.
كان هذا شيئًا حدث بعد أن شهدوا التقنية السرية للخليفة السابق.
لم يكن لديه معنى تسمية جيد ، لذلك قرر أن يبقيها بسيطة.
لم يشهد إيفان سوى روح اللهب نورا اليوم ، لكنه كان يفكر في أسلوبه السري لفترة طويلة.
خطر.
كانت تقنية نورا السرية هي روح اللهب. تضمنت تغيير خاصية مانا الخاصة بها لإطلاق النار ثم استخدام مانا النار لتضخيم قوتها بشكل متفجر.
[إذا حاولت إجبار نفسك على الخروج ، سينقسم جسمك إلى قسمين. بغض النظر عما إذا كنت من طائر الفينيق أم لا ، فلن تنجو.]
كانت تقنية قوية للغاية ، لكن إيفان أدرك بنظرة واحدة أنها لا تناسبه.
في تلك اللحظة فقط أدرك قليلاً كيف تمكن ريكي من التغلب عليهم على الرغم من كونهم في هيئة بشرية.
“أنا أفضل لكمة واحدة”.
‘…ليكن.’
لقد اعتاد عليها لفترة.
بووم!
بالنسبة له ، كانت الخطوة الخاصة هجومًا واحدًا مميتًا.
أومأ أجني بتعبير راضٍ.
كانت تقنية نورا السرية تقنية تستحق الإعجاب حقًا ، لكنها لم تتطابق مع أيديولوجية إيفان.
فقط لأن أجني لم يقاوم لا يعني أنه لا يستطيع ذلك. ومع ذلك ، فإن هجوم نورا كان له بعض التأثير.
تجمعت كل المانا في جسد إيفان في قبضته. كانت مليئة بالمانا حرفيا.
سرعان ما ضيقت نورا وسنو المسافة إلى أجني. لكن لم يكن أي منهما في حالة جيدة ، مما يعني أنهما لن يشكلا تهديدًا كبيرًا لأجني.
ضغط الكمية النقية والهائلة من المانا مرارًا وتكرارًا بقدر ما كان قادرًا على ذلك. كانت القوة المتفجرة في وجهه لا تضاهى تمامًا بالقبضة الحديدية التي استخدمها من قبل.
النيران المروعة. النيران التي يمكن أن تنهي العالم.
لكن هذا لم يكن كافيًا. كان يعلم أيضًا لفترة طويلة أنه لن يكون كافيًا.
أجني لاحظت موقفها. ذكرته بريكي.
لذلك يجب أن يكون هناك سبب لوجود هذه الفكرة.
بدا أن شرارات الغضب تومض في عيون أجني.
الوضع اليائس الذي كان فيه.
إذا كان الأمر كذلك ، لكانت قادرة على قطع جسده الملتهب.
صدمة رؤية هزيمة سيده الذي اعتبره أعلى من السموات.
[أنتِ لا تستحقين استخدام مهارة ريكي في السيافة.]
الهالة الساحقة لأجني نفسه.
في تلك اللحظة ، لم يعد إيفان يقف في صحراء أماكان. بدلاً من ذلك ، كان يقف في الفضاء الفارغ المعروف باسم عالمه العقلي.
والأهم من ذلك ، افتقاره إلى الثقة.
عض نيكس شفت شفتها.
“هذا لن يكون قادرًا على القيام بذلك.”
دُفنت نورا في الأرض وهي تنزف.
لم يكن خصمه هو الشخص الذي يمكن هزيمته لمجرد أنه ضغط مانا إلى أقصى حد.
“انه ممكن.”
كما قالت نورا ، كانت أفضل قليلاً عندما يتعلق الأمر بالإهانة.
ما الذي يمكنه فعله لتعويض النقص؟
فماذا يضيف؟
– إنه وحش.
ما الذي يمكنه فعله لتعويض النقص؟
لم يكن مستعدًا للتخلي عن مثل هذا. لذلك لم يكن الوقت المناسب لأفكار غير ضرورية.
باستثناء مانا ، لم يكن هناك شيء آخر يستطيع المحارب السحري …
(هذا فصل طويل)
‘آه.’
لا يسع سنو إلا أن ترتجف من هذه الكلمات.
شعر إيفان وكأن صاعقة ضرب رأسه.
تسبب هذا في انتشار ضجة من خلال ووريورز على الأرض.
‘افكاري.’
ضحك إيفان وضرب إلى أعلى.
أفكاره ومشاعره ومعتقداته.
“ما الذي يحدث؟”
ألا يمكنه وضع هؤلاء أيضًا؟
تم إرسال سنو طائرة والدماء تغطي جسدها بالكامل.
“كوهاها …”
كان لهذا المظهر الصغير والهش مزاياه الخاصة. خاصة عندما كان من الضروري السيطرة على سلطته.
انفجر إيفان ضاحكا.
غرست قوتها الإلهية في سيفها مرة أخرى وهاجمت أجني.
حق. هذا كان هو.
والأهم من ذلك ، افتقاره إلى الثقة.
لم يكن متأكدًا من سبب استغراقه وقتًا طويلاً حتى يلاحظ شيئًا بهذه البساطة.
بدلا من ذلك ، تحول إلى ثعبان ناري. ثم قام هذا الثعبان الناري بلف لسانه حول نيكس وسحبها في فمه قبل أن يتمكن أي شخص من الرد.
رمش.
“هاه؟”
في تلك اللحظة ، لم يعد إيفان يقف في صحراء أماكان. بدلاً من ذلك ، كان يقف في الفضاء الفارغ المعروف باسم عالمه العقلي.
بدلاً من ذلك ، كان ما يحتاجه هو إعصار قوي يكتسح كل شيء في طريقه.
كان الوحيد الذي يقف في هذا المكان.
لقد عرفت هذا. ومع ذلك ، لم تستطع التراجع.
فوش!
لم يستطع السماح لها بالذهاب.
ثم اندلع تيار من النيران فجأة. كانت هذه النيران قوية لدرجة أنها بدت وكأنها ستحرق عالم إيفان العقلي وتحوله إلى رماد.
هذا جعله يشعر فجأة بموجة شديدة من الاستياء. لم يكن هذا لأنه شعر بالخوف ولكن لأنه ذكره بريكي.
فهم إيفان.
واصلت نورا إرسال لكماتها إلى الأمام.
كان هذا اجني. كان هو الذي جعل إيفان يشعر بهذه الطريقة.
في تلك اللحظة تحركت نورا.
لإخماد تلك النيران ، سيحتاج إلى إعصار. فالرياح الضعيفة ستجعل اللهب أقوى.
بووم!
بدلاً من ذلك ، كان ما يحتاجه هو إعصار قوي يكتسح كل شيء في طريقه.
كانت المرة الأولى التي يفعل فيها هذا. كانت المانا المكثفة يتحرك بداخله ويتوسل إلى الإفراج عنه.
كان إيفان عبقريًا حقيقيًا.
في النهاية ، كانت هذه المرأة هي العقبة الأكبر. لولا كونها رسوله ، لكان قد استخدم بالفعل قلب الشمس لتحويل هذه المنطقة بأكملها إلى بحر من النار.
كان المشهد أمامه هو المسار الذي سلكه كاساجين في الماضي ، وكان علامة على أنه كان على بوابة مرحلة الملك المحارب التي كانت نورا لا تزال تسلكها.
كسر!
كوجوغو-
‘افكاري.’
خفق جسده ، واندلعت هالة متفجرة من داخله.
“كوك!”
[…!]
ما الذي يمكنه فعله لتعويض النقص؟
خطر.
كانت المشكلة أنه كما ذكرنا سابقًا ، لم تكن قادرة على مهاجمة قلبه.
لأول مرة منذ أن بدأوا هذه المعركة ، فكرت أجن في ذلك.
اصطدم هذا المحارب بمبنى قريب بقوة لدرجة أن جسده أصبح كومة لحم ، لم يعد من الممكن التعرف عليه كإنسان.
يبدو أن إعصارًا قد ظهر من هذا الجسم البشري الذي يبدو هشًا. هذا وحده جعله يشعر بأزمة.
أخبرها فراي دائمًا أن قدرتها على صرخة التنين ستكون مهمة لهزيمة أنصاف الآلهة.
لم يستطع السماح لها بالذهاب.
من بين جميع الأشخاص المشاركين في القتال ، كان من الممكن أنها كانت الأقل فائدة. أعطاها ذلك إحساسًا بالعجز لم تختبره سنو من قبل.
بدأ جسد أجني في الانتفاخ مرة أخرى.
وقع انفجار هائل فجأة. تم إرسال جسد محارب كان على مقربة من الانفجار مبحرة في الهواء.
لقد استولى بالفعل على نيكس ، الذي كان أكثر أفراد المجموعة إزعاجًا. حتى الآن يمكنه القضاء على المجموعة بأكملها بقلب الشمس.
إذا كان الأمر كذلك ، لكانت قادرة على قطع جسده الملتهب.
<توقف>
بووم!
في تلك اللحظة قام صرخة التنين من بينيانغ بتجميد جسد أجني مرة أخرى.
“انه ممكن.”
بدا أن شرارات الغضب تومض في عيون أجني.
فوش.
[تنين!]
فقط لأن أجني لم يقاوم لا يعني أنه لا يستطيع ذلك. ومع ذلك ، فإن هجوم نورا كان له بعض التأثير.
في ذلك الوقت اتخذ إيفان خطوته.
صراخ التنين.
السرعة التي تحرك بها لم تكن سريعة بشكل خاص. لكن هذا لا يهم.
يمكن لأجني أن يشعر بقوة ومانا مكثفة تنبض داخل جسده.
كان أجني في وضع لا يستطيع فيه الحركة. كانت ثلاث ثوان أكثر من كافية بالنسبة له.
بووم!
كان جسد إيفان قريبًا جدًا من الأرض لدرجة أنه كان يحتك بها تقريبًا.
ثم اندلع تيار من النيران فجأة. كانت هذه النيران قوية لدرجة أنها بدت وكأنها ستحرق عالم إيفان العقلي وتحوله إلى رماد.
في تلك الحالة ، نظر إلى ذقن أجني.
[أنتِ لا تستحقين استخدام مهارة ريكي في السيافة.]
“ذراعي … لا ، جسمي كله يئن تحت وطأته”.
كوو-
كانت المرة الأولى التي يفعل فيها هذا. كانت المانا المكثفة يتحرك بداخله ويتوسل إلى الإفراج عنه.
في ذلك الوقت اتخذ إيفان خطوته.
حق. اهتز إلى محتوى قلبك.
كانت هناك هالة حمراء حول جسدها ، لكنها لم تكن نار أجني.
ضحك إيفان وضرب إلى أعلى.
وعندما ظنوا أنهم توقفوا أخيرًا ، تحولت الانفجارات إلى عاصفة نارية.
لم يكن لديه معنى تسمية جيد ، لذلك قرر أن يبقيها بسيطة.
في النهاية ، كانت هذه المرأة هي العقبة الأكبر. لولا كونها رسوله ، لكان قد استخدم بالفعل قلب الشمس لتحويل هذه المنطقة بأكملها إلى بحر من النار.
قبضة الملك المحارب. لكمة إيفان.
[لا أعرف ما إذا كان سيعمل أم لا. لكنك مرحبًا بك في المغامرة. أشعر بالفضول بغض النظر عن النتيجة.]
تحطيم!
“ماذا حدث للتو؟”
اندلعت عاصفة من المانا فجأة في صحراء أماكان.
كلما قاتلوا ، زاد استيائه. كانت هذه المرأة بحاجة إلى أن تحرق حتى الموت على الفور.
(هذا فصل طويل)
كانت تقنية نورا السرية تقنية تستحق الإعجاب حقًا ، لكنها لم تتطابق مع أيديولوجية إيفان.
ترجمة : [ Yama ]
لم تكن تستخدم القوة في الواقع ؛ كانت ببساطة تغطي سلاحها بقوة إلهية. كانت طريقتها خاطئة تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
