نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 185

بينيانغ أرجينتو (4)

بينيانغ أرجينتو (4)

ترجمة : [ Yama ]

“لماذا تفعل أشياء لم تفعلها من قبل؟”


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 185 – بينيانغ أرجينتو (4)

لا ، لم يكن يريد أن يتحرك.

“ألا تستطيع الإمتناع عن الذهاب؟”

اسمه الحقيقي ، الذي نسيه منذ فترة طويلة ، خرج من فم نورا.

نظرت بينيانغ إلى أوسيل وهي تقول له.

امتدت النيران المروعة إلى ذراع نورا. ثم غطت النيران جسد نورا بالكامل.

التفت أوسيل إلى ابنته. وفقط برؤية عينيها اللامعتين البريئتين ، انتشرت ابتسامة مشرقة على وجهه.

كان إيفان في ذلك الوقت بريئًا جدًا. تذكرت النظرة النقية والساذجة في عينيه.

“هل أنتِ قلقة؟”

“… إنهم من الأبوكاليبس. سمعت أنهم وحوش ، مختلفون تمامًا عن باقي الأنصاف . كيف لا أكون قلقة عندما يكون مثل هذا الكائن … ”

يمكن أن تفكر بهذه الطريقة بسبب هذا التلميذ الذي رافقها خلال سنواتها الأخيرة.

“بالطبع أنا خائف أيضًا.” تحدث أوسيل بنبرة ناعمة.

ابتسمت نورا وهي تنظر إلى وجه تلميذها.

“في قلبي ، الرغبة في الهروب قوية للغاية. آه ، هذا شيء يجب ألا يسمعه أعضاء الدائرة الآخرون “.

لا.

“…تستطيع فعلها.”

كانت ملابس نورا مغطاة بالدماء والرمال ، لكن وضعها المستقيم بدا وكأنه يحمل إحساسًا بالنقاء والقداسة.

“ألا تعلمين أنني لا أستطيع؟ إنها ليست مشكلة يمكن حلها بالهروب “.

كانت ملابس نورا مغطاة بالدماء والرمال ، لكن وضعها المستقيم بدا وكأنه يحمل إحساسًا بالنقاء والقداسة.

“…”

نما تلميذها اللطيف ذات يوم ليصبح رجلًا عملاقًا. لكن هذا يعني أيضًا أنها ربته جيدًا.

كان من الواضح ما كان يقلق بينيانغ.

ومع ذلك ، لم يتوقف عن النضال. شدّ فكيه بشدة لدرجة أن لثته بدأت تنزف.

 

فتحت نورا عينيها.

كان أوسيل يكذب إذا قال إنه لم يكن خائفًا. لكنها كانت جيدة.

ومع ذلك ، منذ اللحظة التي سمعت فيها إرادته حتى الآن ، كان هناك شيء واحد لم تكن قادرة على فهمه.

لا يزال بإمكانه الضحك بصدق.

لم تسمح بذلك.

“النصف بدائى هم بالتأكيد كائنات مخيفة. ولكن هناك أشياء مخيفة أكثر مما هي عليه “.

كان من الممكن أن يموت في هذا المكان.

“مثل ماذا؟”

ومع ذلك ، لم تفتح عينيها. لم تفتح فمها حتى.

“تفقد عائلتك.”

لم تتوقف خطى نورا.

استقرت نظرة أوسيل على بينيانغ.

حتى أصغر جمراته يمكن أن يحرقها حتى الموت. كان متأكدا من هذا.

“ليس لديك منزل للعودة إليه.”

كان من الممكن أن يكون الأمر خطيرًا حقًا إذا كانت تقنية صرخة التنين أقوى أو إذا كان لدى النصف تنينة المزيد من المانا.

“… أخشى أيضًا أن أفقد والدي.”

ترجمة : [ Yama ]

“هاها. هذا سبب آخر يجعلني أعود. لا تقلقي. صمم Rezil عملية رائعة. إذا سارت الأمور وفقًا للخطة ، فلن تكون هناك مشاكل “.

امتدت النيران المروعة إلى ذراع نورا. ثم غطت النيران جسد نورا بالكامل.

إذا سارت الأمور حسب الخطة. حتى في ذلك الوقت ، عرف بينيانغ مدى سخافة هذا البيان.

“هاها. هذا سبب آخر يجعلني أعود. لا تقلقي. صمم Rezil عملية رائعة. إذا سارت الأمور وفقًا للخطة ، فلن تكون هناك مشاكل “.

كان هدفهم نصف إله من فئة نهاية العالم. كائن سام حقيقي يمكنه بمفرده القضاء على بلد.

‘ما الذي تفعله؟’

لم تكن هناك طريقة تمكنهم من القضاء على مثل هذا الهدف دون حدوث أي خطأ.

انا احبكِ. و انا اسف.

كان هدفهم نصف إله من فئة نهاية العالم. كائن سام حقيقي يمكنه بمفرده القضاء على بلد.

لقد ابتسم وهو يقول تلك الكلمات.

لكنه ما زال غير قادر على الحركة حتى الآن.

لم تستطع قبولها في البداية. بدلا من ذلك ، كانت غاضبة من أوسيل وإيزك لأنهما لم يفيا بوعدهما.

ومع ذلك ، لم يتوقف عن النضال. شدّ فكيه بشدة لدرجة أن لثته بدأت تنزف.

وبكت بعد أن أدركت كيف كان هذا السلوك غير مجدٍ. بكت وكأن العالم ينتهي.

“…معلمتي.”

بعد أن هدأت مشاعرها ، تم التغلب عليها بالاكتئاب والشك الذاتي والوحدة.

لقد احتاج إلى شخص يمكنه أن يريه تلك الخطوة النهائية. هذا ما كانت تؤمن به معلمته نورا.

حتى ذلك الحين ، استمر الوقت في المرور. ببطء ولكن بثبات.

[لم أتوقع شيئًا كهذا.]

بمرور الوقت ، تضاءلت عواطفها تدريجياً. في مرحلة ما ، أصبحت بينيانغ قادرة على التحدث عن أوسيل بابتسامة مرة أخرى.

لم يكن عليه أن يصبح منفعلا.

ومع ذلك ، منذ اللحظة التي سمعت فيها إرادته حتى الآن ، كان هناك شيء واحد لم تكن قادرة على فهمه.

قبل أن تعرف ذلك ، كانت أمام أجني مباشرة. ثم تذكرت لكمة إيفان.

كيف استطاع أن ينظر في وجه موته وابتسامته؟

ومع ذلك ، منذ اللحظة التي سمعت فيها إرادته حتى الآن ، كان هناك شيء واحد لم تكن قادرة على فهمه.

* * *

“…سحقًا.”

تعثر إيفان.

“من فضلك … من فضلك لا …”

يبدو أن الحياة قد امتصت منه. لم يكن لديه حتى القوة لتحريك جسده.

لم يستطع أن يشعر بأي قوة في هذه الإنسانة أمامه. هذا يعني أنها لم تكن تمثل تهديدًا له.

لقد وضع إيفان كل مانا وقوته العقلية وحتى حيويته في تلك اللكمة.

“…سحقًا.”

لم يكن يريد شيئًا أكثر من الانهيار في تلك اللحظة. إذا استطاع أن يغمض عينيه ولو للحظة ، فلن تكون هناك سعادة أكبر من هذه.

لم تتوقف خطى نورا.

لكنه لم يستطع.

“… إنهم من الأبوكاليبس. سمعت أنهم وحوش ، مختلفون تمامًا عن باقي الأنصاف . كيف لا أكون قلقة عندما يكون مثل هذا الكائن … ”

أجبر إيفان جفنيه ، التي بدت جاهزة للإغلاق في أي لحظة ، على البقاء مفتوحة.

صرخ إيفان وأجبر نفسه على النهوض. ومع ذلك ، بعد أن رفع جسده في منتصف الطريق عن الأرض ، انهار وجهه أولاً في الرمال مرة أخرى.

“لقد لمسته.”

‘ما الذي تفعله؟’

كان واضحا.

عندما كان يفكر في هذا ، كان أجني مليئًا بالغضب ، لكنه قمع عواطفه بالقوة.

وفقًا لكلمات نورا ، كانت قبضته قد لمست “قلب” أجني. لم تكن مجرد لمسة أيضًا.

صرخ إيفان وأجبر نفسه على النهوض. ومع ذلك ، بعد أن رفع جسده في منتصف الطريق عن الأرض ، انهار وجهه أولاً في الرمال مرة أخرى.

لقد كانت ضربة هائلة. كان متأكدا.

“سحقًا…”

كانت المرة الأولى التي يحارب فيها كائنًا ساميا مثل أجني ، لكنه كان يعلم أن لكماته قد هبطت بقوة.

لا ، لم يكن يريد أن يتحرك.

ومع ذلك ، لم يكن تعبير إيفان جيدًا.

كان أجني ينظر أيضًا إلى نورا.

“سحقًا…”

أدرك إيفان على الفور.

تسببت قبضة إيفان في عاصفة رملية. ومع ذلك ، سرعان ما تبددت هذه العاصفة الرملية المصطنعة مع اختفاء القوة الكامنة وراءها.

كان أجني ينظر أيضًا إلى نورا.

هدأ الغبار تدريجياً ، وكشف عن جثة أجني.

“مثل ماذا؟”

كان نصفه العلوي مفقودًا ، ومضت النيران على جسده بشكل خطير ، مثل النار المحتضرة.

نظرت بينيانغ إلى أوسيل وهي تقول له.

لم تكن مزحة. أثبت هذا أن أفكار إيفان كانت صحيحة.

كان ينبغي عليهم قتله بهذا الهجوم الأخير. عدم القيام بذلك يعني أن النتيجة لن تتغير.

كانت لكماته فعالة. في الواقع ، ربما كانت إصابة قاتلة.

بغض النظر عن مقدار الموهبة والغرائز والعمل الشاق الدموي الذي بذله ، لن يتمكن إيفان أبدًا من التغلب على عقبة الخبرة التي تراكمت بمرور الوقت.

لكنها في النهاية فشلت في قتله.

تذمر إيفان بسخط.

[لم أتوقع شيئًا كهذا.]

كانت لكماته فعالة. في الواقع ، ربما كانت إصابة قاتلة.

تحدث أجني بنبرة قاسية.

ظهرت ابتسامة على وجه نورا.

لم تكن هناك فرصة له ليقول أكثر من ذلك.

نار الجحيم. كان جسد نورا بأكمله غارق في نار الجحيم.

كسر!

تغير تعبير نورا.

انطلق فجأة نحوه خرام مصنوع من الجليد.

“في قلبي ، الرغبة في الهروب قوية للغاية. آه ، هذا شيء يجب ألا يسمعه أعضاء الدائرة الآخرون “.

بوك.

لم يكن عليه أن يصبح منفعلا.

طعن المخرز الجليدي في جسده ، لكن تعبير إيساكا لم يكن جيدًا. سرعان ما ذاب الجليد.

نما تلميذها اللطيف ذات يوم ليصبح رجلًا عملاقًا. لكن هذا يعني أيضًا أنها ربته جيدًا.

حصى إساكا أسنانه.

هدأ الغبار تدريجياً ، وكشف عن جثة أجني.

هل هذا يعني أنه لا يستطيع فعل أي شيء بالجليد حتى عندما أصيب أجني بجروح بالغة؟

تعثر إيفان.

“وغد لعين.”

لم تسمح بذلك.

[من الأفضل لك أن تراقب فمك. إلا إذا كنت تريد أن تختفي روحك.]

“…معلمتي.”

على الرغم من أنه تحدث بحدة ، إلا أن حالة أجني لم تكن جيدة أيضًا. كانت قبضة إيفان قد لمست قلبه بالفعل.

بعبارة أخرى ، كان بحاجة إلى مزيد من الوقت.

كان من الممكن أن يكون الأمر خطيرًا حقًا إذا كانت تقنية صرخة التنين أقوى أو إذا كان لدى النصف تنينة المزيد من المانا.

لقد كان هجومًا احتوى على الإمكانات الكاملة للمحارب.

كان من الممكن أن يموت في هذا المكان.

لم يستطع أن يشعر بأي قوة في هذه الإنسانة أمامه. هذا يعني أنها لم تكن تمثل تهديدًا له.

عندما كان يفكر في هذا ، كان أجني مليئًا بالغضب ، لكنه قمع عواطفه بالقوة.

ابتسمت نورا وضربت رأس إيفان.

لم يكن عليه أن يصبح منفعلا.

يمكنه أن يخبرنا من ظروفهم. كان هذا الهجوم الأخير آخر بطاقة مخفية بحوزتهم.

حتى ذلك الحين ، استمر الوقت في المرور. ببطء ولكن بثبات.

كان ينبغي عليهم قتله بهذا الهجوم الأخير. عدم القيام بذلك يعني أن النتيجة لن تتغير.

ومضت سنين حياتها أمام عينيها. لقد توقفت عن العد بعد مرور 200 عام ، ولكن مر وقت طويل جدًا.

“…سحقًا.”

نار الجحيم. كان جسد نورا بأكمله غارق في نار الجحيم.

انهار جسد إيفان حتما.

لا.

في النهاية ، كل ما يمكنه فعله هو إلقاء نظرة على أجني. كانت حقيقة أنه لم يفقد الوعي على الفور أمرًا مثيرًا للإعجاب.

تحدث أجني بنبرة قاسية.

كانت نورا هي التي منعته من السقوط.

حصى إساكا أسنانه.

كان من السخف بعض الشيء رؤية مثل هذا الرجل الضخم ممسكًا بفتاة صغيرة ، لكن لم يكن هناك سوى جو ثقيل.

وبكت بعد أن أدركت كيف كان هذا السلوك غير مجدٍ. بكت وكأن العالم ينتهي.

“توقف عن أن تكون مثل هذا الطفل البكاء.”

ذكرتها رؤية تلميذها وهو يبكي بالوقت الذي استقبلته فيه لأول مرة.

“…معلمتي.”

كان من السخف بعض الشيء رؤية مثل هذا الرجل الضخم ممسكًا بفتاة صغيرة ، لكن لم يكن هناك سوى جو ثقيل.

“بغض النظر ، تلك اللكمة الأخيرة كانت جيدة حقًا.”

ترجمة : [ Yama ]

ابتسمت نورا وضربت رأس إيفان.

ويمكن رؤية أجزاء من أعضائه التي تضررت من هجومه في الدم.

تذمر إيفان بسخط.

نظرت بينيانغ إلى أوسيل وهي تقول له.

“لماذا تفعل أشياء لم تفعلها من قبل؟”

بعبارة أخرى ، كان بحاجة إلى مزيد من الوقت.

“انا لا اعرف.”

أدرك إيفان على الفور.

تمتمت نورا في نفسها قبل أن يبدو أنها تتذكر شيئًا.

لم يكن يريد شيئًا أكثر من الانهيار في تلك اللحظة. إذا استطاع أن يغمض عينيه ولو للحظة ، فلن تكون هناك سعادة أكبر من هذه.

“ما اسم تقنيتك؟”

“لماذا تفعل أشياء لم تفعلها من قبل؟”

“… إيفان. لكمة إيفان “.

لقد كان وقتًا مملًا وصعبًا ووحيدًا ، لكن بالنظر إلى الوراء ، لم تكن حياة سيئة.

“هوهو. يا له من اسم مبتذل. لكن تسميته بهذا الاسم ليس سيئًا للغاية. همم. ويبدو أنك على بعد خطوة قصيرة فقط من الوصول إلى مرحلة الملك المحارب “.

عندما كان يفكر في هذا ، كان أجني مليئًا بالغضب ، لكنه قمع عواطفه بالقوة.

كان صوت نورا خفيفًا ، وكان تعبيرها مشرقًا. لكن هذا المظهر جعل إيفان يشعر بعدم الارتياح.

ويمكن رؤية أجزاء من أعضائه التي تضررت من هجومه في الدم.

“إيفان دولجار.”

“هل أنتِ قلقة؟”

تشدد تعبير إيفان.

لم ترغب في أن تُظهر لتلميذها المظهر القبيح لصراخها خلال لحظاتها الأخيرة.

اسمه الحقيقي ، الذي نسيه منذ فترة طويلة ، خرج من فم نورا.

لم تكن هناك فرصة له ليقول أكثر من ذلك.

ابتسمت نورا وهي تنظر إلى وجه تلميذها.

هل احترقت حتى تحولت إلى رماد قبل أن تشعر به بشكل صحيح؟

ومضت سنين حياتها أمام عينيها. لقد توقفت عن العد بعد مرور 200 عام ، ولكن مر وقت طويل جدًا.

لكنها في النهاية فشلت في قتله.

لقد كانت طويلة جدا. على الأقل بالنسبة للبشر ، لقد كان وقتًا طويلاً جدًا.

ومع ذلك ، لم تفتح عينيها. لم تفتح فمها حتى.

لقد كان وقتًا مملًا وصعبًا ووحيدًا ، لكن بالنظر إلى الوراء ، لم تكن حياة سيئة.

“… إيفان. لكمة إيفان “.

يمكن أن تفكر بهذه الطريقة بسبب هذا التلميذ الذي رافقها خلال سنواتها الأخيرة.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 185 – بينيانغ أرجينتو (4)

“تأكد من أنك تنظر بعناية.”

بعد أن هدأت مشاعرها ، تم التغلب عليها بالاكتئاب والشك الذاتي والوحدة.

مشيت نورا نحو أجني.

كان صوت نورا خفيفًا ، وكان تعبيرها مشرقًا. لكن هذا المظهر جعل إيفان يشعر بعدم الارتياح.

بعد أن استخدمت روح اللهب ، لم يتبق لها مانا. لكن لم يكن من المستحيل استخدام فنون القتال السحرية بدون مانا.

على الرغم من حزنه وعجزه ، إلا أنه شاهد اللحظات الأخيرة لمعلمته بعيون واسعة.

كان هذا أيضًا الفارق الحاسم بين الساحر والمحارب. بعد كل شيء ، كان المحاربين هم أولئك الذين أولوا المزيد من الاهتمام لأجسادهم.

بعبارة أخرى ، كان بحاجة إلى مزيد من الوقت.

“إيفان لا يزال على بعد خطوة.”

هل ماتت بالفعل؟

بعبارة أخرى ، كان بحاجة إلى مزيد من الوقت.

تلك الحركة ، ذلك الموقف ، تلك القبضة.

بغض النظر عن مقدار الموهبة والغرائز والعمل الشاق الدموي الذي بذله ، لن يتمكن إيفان أبدًا من التغلب على عقبة الخبرة التي تراكمت بمرور الوقت.

يمكنها على الأقل أن تظهر له الحركات. يمكنها أن تعلمه الموقف الأكثر مثالية.

لقد احتاج إلى شخص يمكنه أن يريه تلك الخطوة النهائية. هذا ما كانت تؤمن به معلمته نورا.

شاهد إيفان هذا المشهد بعيون ممتلئة بالدموع.

ظهرت ابتسامة على وجه نورا.

يمكن أن تفكر بهذه الطريقة بسبب هذا التلميذ الذي رافقها خلال سنواتها الأخيرة.

كان هناك حتى أفضل خصم في هذه اللحظة.

تعثر إيفان.

“ماذا ستفعلين؟!”

ابتسمت نورا وهي تنظر إلى وجه تلميذها.

صرخ إيفان وأجبر نفسه على النهوض. ومع ذلك ، بعد أن رفع جسده في منتصف الطريق عن الأرض ، انهار وجهه أولاً في الرمال مرة أخرى.

ومع ذلك ، لم يتوقف عن النضال. شدّ فكيه بشدة لدرجة أن لثته بدأت تنزف.

لم يكن لديه قوة في ساقيه.

لقد كان هجومًا احتوى على الإمكانات الكاملة للمحارب.

ومع ذلك ، لم يتوقف عن النضال. شدّ فكيه بشدة لدرجة أن لثته بدأت تنزف.

“النصف بدائى هم بالتأكيد كائنات مخيفة. ولكن هناك أشياء مخيفة أكثر مما هي عليه “.

كان يعرف ما كانت تفكر فيه نورا. يمكن أن يشعر بها.

حتى ذلك الحين ، استمر الوقت في المرور. ببطء ولكن بثبات.

”لا تفعلي ذلك! لا … ”

 

سعل إيفان في فمه من الدم.

كان أجني ينظر أيضًا إلى نورا.

ويمكن رؤية أجزاء من أعضائه التي تضررت من هجومه في الدم.

يمكنه أن يخبرنا من ظروفهم. كان هذا الهجوم الأخير آخر بطاقة مخفية بحوزتهم.

“من فضلك … من فضلك لا …”

كان أجني ينظر أيضًا إلى نورا.

لم تتوقف خطى نورا.

فتحت نورا عينيها.

ذكرتها رؤية تلميذها وهو يبكي بالوقت الذي استقبلته فيه لأول مرة.

“ماذا ستفعلين؟!”

كان إيفان في ذلك الوقت بريئًا جدًا. تذكرت النظرة النقية والساذجة في عينيه.

أولئك الذين يبحثون قد يعتقدون أنه كان عديم الفائدة. ومع ذلك ، لم يكن هذا صحيحًا تمامًا.

نما تلميذها اللطيف ذات يوم ليصبح رجلًا عملاقًا. لكن هذا يعني أيضًا أنها ربته جيدًا.

كانت غريبة.

“هوو”.

بعبارة أخرى ، كان بحاجة إلى مزيد من الوقت.

– انتهت أفكارها الضالة هناك.

تمتمت نورا في نفسها قبل أن يبدو أنها تتذكر شيئًا.

تغير تعبير نورا.

لم يكن عليه أن يصبح منفعلا.

قبل أن تعرف ذلك ، كانت أمام أجني مباشرة. ثم تذكرت لكمة إيفان.

كان هدفهم نصف إله من فئة نهاية العالم. كائن سام حقيقي يمكنه بمفرده القضاء على بلد.

لقد كان هجومًا احتوى على الإمكانات الكاملة للمحارب.

يبدو أن الحياة قد امتصت منه. لم يكن لديه حتى القوة لتحريك جسده.

شدّت قبضتها ببطء ومدّتها إلى الأمام. كان القيام بفنون القتال بدون مانا هو نفس استخدام القوس بدون أي سهام.

يمكنها على الأقل أن تظهر له الحركات. يمكنها أن تعلمه الموقف الأكثر مثالية.

أولئك الذين يبحثون قد يعتقدون أنه كان عديم الفائدة. ومع ذلك ، لم يكن هذا صحيحًا تمامًا.

تشدد تعبير إيفان.

يمكنها على الأقل أن تظهر له الحركات. يمكنها أن تعلمه الموقف الأكثر مثالية.

كان هذا الدرس الأخير لنورا.

شاهد إيفان هذا المشهد بعيون ممتلئة بالدموع.

ضغطت نورا قبضتها.

على الرغم من حزنه وعجزه ، إلا أنه شاهد اللحظات الأخيرة لمعلمته بعيون واسعة.

فتحت نورا عينيها.

كان أجني ينظر أيضًا إلى نورا.

لم يكن عليه أن يصبح منفعلا.

‘ما الذي تفعله؟’

سعل إيفان في فمه من الدم.

لم يستطع أن يشعر بأي قوة في هذه الإنسانة أمامه. هذا يعني أنها لم تكن تمثل تهديدًا له.

لم يكن لديه قوة في ساقيه.

حتى أصغر جمراته يمكن أن يحرقها حتى الموت. كان متأكدا من هذا.

لا.

لكنه ما زال غير قادر على الحركة حتى الآن.

يمكن أن تفكر بهذه الطريقة بسبب هذا التلميذ الذي رافقها خلال سنواتها الأخيرة.

لا ، لم يكن يريد أن يتحرك.

كان واضحا.

لم يكن هذا مثل صرخة التنين لم يكن يتحرك لأن “قلبه” لم يكن يريده أن يتحرك.

ظهرت ابتسامة على وجه نورا.

شيء ما في مظهر نورا في هذه اللحظة جعله لا يرغب في التحرك.

“ليس لديك منزل للعودة إليه.”

“الخشوع”.

كان أوسيل يكذب إذا قال إنه لم يكن خائفًا. لكنها كانت جيدة.

هل كان النصف بدائى مثله يشعر بالوقار تجاه الإنسان؟

“…”

كانت ملابس نورا مغطاة بالدماء والرمال ، لكن وضعها المستقيم بدا وكأنه يحمل إحساسًا بالنقاء والقداسة.

كسر!

ضغطت نورا قبضتها.

هل احترقت حتى تحولت إلى رماد قبل أن تشعر به بشكل صحيح؟

أدرك إيفان على الفور.

“…”

تلك الحركة ، ذلك الموقف ، تلك القبضة.

“توقف عن أن تكون مثل هذا الطفل البكاء.”

كانت تقلد التقنية السرية التي استخدمها للتو.

أدرك إيفان على الفور.

لا ، لم يكن تقليدًا. كانت تصلح النواقص وتعيد بناءها وتنميتها إلى الكمال.

كانت ملابس نورا مغطاة بالدماء والرمال ، لكن وضعها المستقيم بدا وكأنه يحمل إحساسًا بالنقاء والقداسة.

كان هذا الدرس الأخير لنورا.

انطلق فجأة نحوه خرام مصنوع من الجليد.

مددت قبضتها الصغيرة الرفيعة.

“بغض النظر ، تلك اللكمة الأخيرة كانت جيدة حقًا.”

توك.

لقد كان هجومًا احتوى على الإمكانات الكاملة للمحارب.

ضربت هذه القبضة جسم أجني بصوت ضعيف.

يمكن أن تفكر بهذه الطريقة بسبب هذا التلميذ الذي رافقها خلال سنواتها الأخيرة.

“…”

[…]

كان من السخف بعض الشيء رؤية مثل هذا الرجل الضخم ممسكًا بفتاة صغيرة ، لكن لم يكن هناك سوى جو ثقيل.

حدث ذلك في لحظة.

لسبب ما ، لم تشعر بأي ألم.

امتدت النيران المروعة إلى ذراع نورا. ثم غطت النيران جسد نورا بالكامل.

هدأ الغبار تدريجياً ، وكشف عن جثة أجني.

نار الجحيم. كان جسد نورا بأكمله غارق في نار الجحيم.

“انا لا اعرف.”

سمعت صرخة إيفان الحزينة.

ذكرتها رؤية تلميذها وهو يبكي بالوقت الذي استقبلته فيه لأول مرة.

ومع ذلك ، لم تفتح عينيها. لم تفتح فمها حتى.

لا ، لم يكن تقليدًا. كانت تصلح النواقص وتعيد بناءها وتنميتها إلى الكمال.

لم ترغب في أن تُظهر لتلميذها المظهر القبيح لصراخها خلال لحظاتها الأخيرة.

لقد وضع إيفان كل مانا وقوته العقلية وحتى حيويته في تلك اللكمة.

لم تسمح بذلك.

لم تستطع قبولها في البداية. بدلا من ذلك ، كانت غاضبة من أوسيل وإيزك لأنهما لم يفيا بوعدهما.

….

لم تكن مزحة. أثبت هذا أن أفكار إيفان كانت صحيحة.

….

هل هذا يعني أنه لا يستطيع فعل أي شيء بالجليد حتى عندما أصيب أجني بجروح بالغة؟

كانت غريبة.

التفت أوسيل إلى ابنته. وفقط برؤية عينيها اللامعتين البريئتين ، انتشرت ابتسامة مشرقة على وجهه.

لسبب ما ، لم تشعر بأي ألم.

“ألا تعلمين أنني لا أستطيع؟ إنها ليست مشكلة يمكن حلها بالهروب “.

هل ماتت بالفعل؟

[لم أتوقع شيئًا كهذا.]

هل احترقت حتى تحولت إلى رماد قبل أن تشعر به بشكل صحيح؟

….

لا.

تذمر إيفان بسخط.

فتحت نورا عينيها.

“ألا تعلمين أنني لا أستطيع؟ إنها ليست مشكلة يمكن حلها بالهروب “.

 

“هوهو. يا له من اسم مبتذل. لكن تسميته بهذا الاسم ليس سيئًا للغاية. همم. ويبدو أنك على بعد خطوة قصيرة فقط من الوصول إلى مرحلة الملك المحارب “.

على الرغم من حزنه وعجزه ، إلا أنه شاهد اللحظات الأخيرة لمعلمته بعيون واسعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط