بينيانغ أرجينتو (5)
ترجمة : [ Yama ]
سوف تدمره هنا. سوف تقتل بالتأكيد. حتى لو كان ذلك يعني خسارة حياتها.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 186 – بينيانغ أرجينتو (5)
“لا يمكنك”.
في البداية ، كان الهدف هو كسب الوقت حتى يأتي فراي.
لقد غيرتني. الساحر العظيم.
ومع ذلك ، فإن حقيقة أنه أرسل التعزيزين ، نيكس وإيساكا ، تعني أنه لن يكون قادرًا على الانضمام إليهما على الفور. كان من الممكن ألا يكون قادرًا على المجيء على الإطلاق.
بانفجار هائل ، عاد أجني إلى شكله الحقيقي.
ومع ذلك ، فشلت في التغلب على أفكارها الضعيفة. لقد حاولت ببساطة إيقافه وترك كل شيء لفري ، لكن لا ينبغي لها ذلك.
موت كلب.
لم يكن هذا الخصم هو الشخص الذي يمكن أن يواجه إرادة ضعيفة.
أصبح تعبيرها مؤلمًا وهي تسعل دمًا في يدها.
سوف تدمره هنا. سوف تقتل بالتأكيد. حتى لو كان ذلك يعني خسارة حياتها.
“أورك …”
… إذا كانت قد قاتلت بهذا التصميم منذ البداية ، فقد تكون النتائج مختلفة.
تعافى جسده ، لكن قدرته الإلهية كانت لا تزال منهكة. وبسبب هذا ، لم يستطع مقاومة تأثيرات تخويف التنين هذا من نصف التنين.
ربما كانت هي التي تسببت في أن ينتهي الأمر بهذا الشكل.
هز اجني رأسه.
‘النتيجة.’
“هاها.”
أغمضت بينيانغ عينيها.
لهذا السبب كانت فضولية. لماذا اختارت أن تعطي حياتها لهؤلاء الناس؟
شعرت وكأنها يمكن أن ترى نهاية هذه المعركة.
… كان بينيانغ أرجينتو هو فراي-
“بينيانغ.”
“لقد فشل هذا الإخضاع.”
كانت نورا تنظر إلى بينيانغ بعدم تصديق.
نظرًا لأنه كان أكثر شيء تريده قبل وفاتها ، سمح لها دماغها بتجربته.
بدلا من ذلك نظرت بينيانغ إلى ذراعها المفقودة.
“تلميذة الساحر العظيم لوكاس ترومان.”
كانت هذه نتيجة طبيعية لأنها لمست جسد أجني بيدها العارية.
<توقف>
“ذراعك اليمنى…. أنا آسف. كنت في وقت متأخر جدا.”
لم تكن الوحيدة. تجمدت أجساد الجميع في المناطق المحيطة. حتى أجني لم يكن استثناء.
“هذا جيد. ذلك ليس مهم…. هل كنت من أنقذني؟ كيف؟”
“هذا تحذير”.
“لقد استخدمتِ صرخة التنين.”
“لقد فشل هذا الإخضاع.”
“… أليس هذا شيئًا لا يمكنك استخدامه إلا مرتين في اليوم؟ هل تمكنت من زيادة عدد المرات التي يمكنك استخدامها فيها؟ ”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 186 – بينيانغ أرجينتو (5)
“لا.”
… كان بينيانغ أرجينتو هو فراي-
هزت بينيانغ رأسها بهدوء.
“من الأفضل أن يموت شخص من أن يموت الجميع.”
كان في تلك اللحظة.
أورك.
“أورك …”
كانت قد استخدمتها مرة أخرى فقط ، لكنها شعرت بالفعل أنه تم تحريك سكين في أمعائها.
أصبح تعبيرها مؤلمًا وهي تسعل دمًا في يدها.
ذلك الشخص الذي كان لا يزال قادرًا على الضحك قبل وفاته.
“بينيانغ؟”
لم يكن هذا الخصم هو الشخص الذي يمكن أن يواجه إرادة ضعيفة.
تحركت نورا لمساعدتها في تعبير مصدوم. لكن بينيانغ هزت رأسها لتدل على أنها بخير ، على الرغم من حقيقة أن يدها الأخرى كانت تشبك رداءها بإحكام.
لا يزال بإمكانها التحدث. يمكنها التحرك. ربما كانت قادرة على استخدام السحر أيضًا.
“هذا تحذير”.
كان جسدها يحذرها مباشرة. كان يحثها بشدة على عدم استخدام صرخة التنين مرة أخرى.
اختفى الناجون من معركة الصحراء. تم إرسالهم واحدا تلو الآخر من صحراء أماكان.
“اسمي بينيانغ أرجينتو. سيد دائرة خاتم ترومان و… ”
عرف بينيانغ أيضا. يمكن أن تشعر به بشكل غريزي.
“من الأفضل أن يموت شخص من أن يموت الجميع.”
فقط ماذا سيحدث إذا حاولت استخدام صرخة التنين بعد الآن.
“هاها.”
كانت كلمات هيكتور دقيقة.
لا يزال بإمكانها التحدث. يمكنها التحرك. ربما كانت قادرة على استخدام السحر أيضًا.
كان بإمكانها استخدام صرخة التنين مرتين فقط في اليوم.
لم تكن تريد أن تموت.
كانت قد استخدمتها مرة أخرى فقط ، لكنها شعرت بالفعل أنه تم تحريك سكين في أمعائها.
اعتقدت بينيانغ أنها كانت تهلوس.
لكنها كانت بخير.
‘النتيجة.’
لا يزال بإمكانها التحدث. يمكنها التحرك. ربما كانت قادرة على استخدام السحر أيضًا.
“من فضلك أخبر فراي. ‘شكرا لك ، وأنا أترك الأمر لك. ”
كانت لا تزال على قيد الحياة.
كان الشعور الفظيع داخل جسدها خير دليل على هذه الحقيقة.
جعلت كلمات أجني بينيانغ تضحك.
“بينيانغ …؟”
“هذا تحذير”.
“انا بخير.”
“انتظر ، بني-.”
تحدثت بينيانغ بهدوء وهي تنظر إلى نورا بتعبير شاحب.
* * *
“لقد فشل هذا الإخضاع.”
لقد كان شعورًا غير مألوف للغاية. وكان شعورًا أنه لم يتوقع أبدًا أن يشعر به صراع الفناء.
“…”
‘…أكره هذا.’
عرف الجميع هذا ، لكن لم يكن أي شخص يريد سماعه. ولم تتوقع أن تسمعها من بينيانغ من كل الناس.
“لا يمكنه التحرك الآن!”
التزمت نورا الصمت واستمعت إلى ما قالته بينيانغ.
ما أراده من تلميذ لم يكن أفضل موهبة أو عقل ممتاز. بدلاً من ذلك ، أراد شخصًا يفهم تعاليمه ويتعاطف مع أفكاره ومعتقداته.
“يبدو أن أجني غير قادر على التحرك الآن. ربما لم يستطع مقاومة التأثيرات الكاملة لكمة إيفان “.
سوف تدمره هنا. سوف تقتل بالتأكيد. حتى لو كان ذلك يعني خسارة حياتها.
وافقت.
أوسيل أرجينتو.
وبدا واضحا أنه يتعافى من إصاباته في تلك اللحظة. ومع ذلك ، كان لا يزال يستخدم القوة الأخيرة التي تركها لحماية جسده.
[موتك مجرد موت كلب].
كانت خطوة حكيمة.
‘أبي.’
بعد كل شيء ، لم يعد هناك من يهدد أجني بين الحاضرين.
كانت كمية الدم التي سعلتها كافية لنقع رداءها.
كان إيساكا يستخدم جليده باستمرار لإبطاء تعافي أجني ، لكنه لم يكن قادرًا على توجيه ضربة قاتلة حقًا.
“لم أكن سيئة للغاية ، أليس كذلك؟”
“حتى لو حاولنا استغلال هذه الفرصة للهروب”.
[هذا لا معنى له.]
سيكون بلا معنى.
بانفجار هائل ، عاد أجني إلى شكله الحقيقي.
كان أجني نصفًا بدائيًا أتقن حركة الزمكان. حتى لو تبعثروا وركضوا في اتجاهات مختلفة ، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لقتلهم جميعًا.
بووم!
“لا يمكنه التحرك الآن!”
“جورك …!”
“الآن فرصتنا!”
لا يزال بإمكانها الصمود. لا يزال بإمكانها الضحك.
“لنذهب! محاربو سيلكيد! ”
تعافى جسده ، لكن قدرته الإلهية كانت لا تزال منهكة. وبسبب هذا ، لم يستطع مقاومة تأثيرات تخويف التنين هذا من نصف التنين.
رفع المحاربون الناجون أسلحتهم واندفعوا نحو أجني. لم يكونوا أفضل من العث المتطاير في اللهب.
فشلت أسلحتهم في الوصول إلى أجني. وبدلاً من ذلك ، انتشرت ألسنة اللهب والتهمتهم واحدًا تلو الآخر.
نظرت بينيانغ إلى هذا المشهد وفتحت فمها مرة أخرى.
[انفجر قلبك للتو. حتى لو شربت إكسيرًا الآن ، فلن تكون قادرًا على التعافي. حق. لقد تمكنت من كسب ثلاث ثوان بموتك. هل أنت راضية؟]
“… أرى طريقين يمكننا اتباعهما الآن.”
دافع والدها عن الجميع. أخذ نفسه كذبيحة ودافع عن المؤخرة.
“مسارات؟”
استخدمت صرخة التنين مرة أخرى؟
“ربما كان هذا هو مفترق الطرق … ربما يكون المشهد الذي رآه والدي ، أوسيل أرجينتو ، في ذلك الوقت.”
“لا يمكنك”.
تمتمت بينيانغ بثقة.
في البداية ، كان الهدف هو كسب الوقت حتى يأتي فراي.
لقد شاهدت ذلك بنفسها. فقط لماذا سميت هذه الكائنات ، التي كانت في مرتبة أعلى من النصف الآخر من الآلهة ، بالأبوكاليبس.
“لنذهب! محاربو سيلكيد! ”
لقد كانوا حقًا كائنات يمكن أن تدمر العالم. أو ، على الأقل كانوا قادرين بشكل مباشر على إحداث كوارث بقوتهم.
كانت كلمات هيكتور دقيقة.
كان الأمر نفسه في المعركة ضد نوزدوغ في ذلك الوقت.
“ألا تفهم الآن؟ مكثت هنا لمنع حدوث ذلك “.
نوزدوغ ، الذي كان لديه قوة الموت ، كان على نفس مستوى أجني. وكان من المستحيل بشكل عام الهروب من مثل هذه الوجود.
كان الموت دائما مليئا بالندم.
إذا كان الأمر كذلك ، فكيف نجا الكثير من الناس في المعركة ضد نوزدوج؟
تعافى جسده ، لكن قدرته الإلهية كانت لا تزال منهكة. وبسبب هذا ، لم يستطع مقاومة تأثيرات تخويف التنين هذا من نصف التنين.
‘أبي.’
“جورك …!”
أوسيل أرجينتو.
[انفجر قلبك للتو. حتى لو شربت إكسيرًا الآن ، فلن تكون قادرًا على التعافي. حق. لقد تمكنت من كسب ثلاث ثوان بموتك. هل أنت راضية؟]
دافع والدها عن الجميع. أخذ نفسه كذبيحة ودافع عن المؤخرة.
تقيأ بينيانغ بعنف.
لم تكن بينيانغ هناك ، ولم تكن تعرف التفاصيل ، لكنها كانت متأكدة مما سيفعله أوسيل.
“بينيانغ.”
هذا هو السبب في أنه كان قادرًا على الضحك.
“لم أكن سيئة للغاية ، أليس كذلك؟”
لم يكن الأمر أنه لم يكن خائفًا من الموت. أي شخص لديه ذكاء سيكون.
تراجع أجني إلى الوراء.
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا عندما كان المسار الذي تختاره لنفسك. طالما كان هذا اختيارًا اتخذوه بأنفسهم ، يمكن للبشر أن يضحكوا في وجه أي شيء.
سيكون بلا معنى.
عواقب هذه الأعمال لم تعد ذات أهمية في ذلك الوقت.
اعتقدت بينيانغ أنها كانت تهلوس.
“…”
أورك.
نورا ، التي كانت تنظر إليها من الجانب ، لم تستطع إلا أن تكون عاجزة عن الكلام للحظة.
تمتم لكنه لم يكن قادرًا على الحركة في تلك اللحظة.
كان بينيانغ يبتسم.
انهار جسدها ببطء. حتى الألم شعر بالإغماء. بدلاً من ذلك ، بدا أن الشعور بالبرودة يحل محله.
كانت على شفتيها ابتسامة تشبه إلى حد كبير ابتسامة والدها أوسيل.
“هذا تحذير”.
“من الأفضل أن يموت شخص من أن يموت الجميع.”
ضحك أجني.
أصبح تعبير نورا غريباً عندما سمعتها تمتم بهذه العبارة الغريبة.
كانت هناك عدة مرات ادعى فيها الناس أنهم من تلاميذه ، لكن فراي … لم يفكر فيهم أبدًا على أنهم تلاميذه.
“عن ماذا تتحدث؟”
توك.
“أنا أقول أنني سأحافظ على الحصن.”
سمعوا صوتًا رائعًا. ثم شاهد الجميع النار من حولهم تتجمع تدريجياً في جسد أجني.
كرر.
* * *
سمعوا صوتًا رائعًا. ثم شاهد الجميع النار من حولهم تتجمع تدريجياً في جسد أجني.
“من الأفضل أن يموت شخص من أن يموت الجميع.”
لقد انتهى من التعافي. سوف يتخذ حركته قريبا.
أغمضت بينيانغ عينيها.
كما لو كان الرد على أفكار بينيانغ ، تضخم جسد أجني تدريجياً.
“بينيانغ.”
بووم!
جفلت نورا ، وجسدها يرتجف بشكل لا شعوري.
بانفجار هائل ، عاد أجني إلى شكله الحقيقي.
“حتى لو حاولنا استغلال هذه الفرصة للهروب”.
تم حرق ثلاثة محاربين كانوا الأقرب إليه على الفور.
كان جسدها يحذرها مباشرة. كان يحثها بشدة على عدم استخدام صرخة التنين مرة أخرى.
“وااه!”
لم يستطع التأخير أكثر من ذلك.
“كوك …! إنه وحش! ”
[…لم يفت الوقت بعد. بغض النظر عن مدى قوة صرخة التنين ، فلن يكون قادرًا على محو كل الآثار تمامًا. ما دمت أغادر على الفور …]
[…]
شعرت وكأنها يمكن أن ترى نهاية هذه المعركة.
افرد اجني ذراعيه دون أن ينبس ببنت شفة.
“لا.”
لم يعد يريد التحدث مع هذه الحشرات المزعجة بعد الآن. أراد إنهاء هذا بسرعة.
عندها فقط أدركت نورا نية بينيانغ.
“اجني-!”
كانت نورا تنظر إلى بينيانغ بعدم تصديق.
جفلت نورا ، وجسدها يرتجف بشكل لا شعوري.
لقد تجاوزت الحد.
لم تكن الوحيدة. تجمدت أجساد الجميع في المناطق المحيطة. حتى أجني لم يكن استثناء.
لقد كان شعورًا غير مألوف للغاية. وكان شعورًا أنه لم يتوقع أبدًا أن يشعر به صراع الفناء.
“بيـ-بينيانغ…؟”
إذا كان الأمر كذلك ، فكيف نجا الكثير من الناس في المعركة ضد نوزدوج؟
ارتجفت نورا أكثر عندما أدركت أن بينيانغ تغلبت عليه بصوتها فقط.
<تختفي.>
لم تدرك بينيانغ نفسها ذلك. حقيقة أنها بدأت تخويف التنين على الرغم من أنها كانت مجرد نصف تنين. (ياما: أظن المترجم الانجليزي غير صرخة التنين إلى تخويف التنين)
[لا يغير شيئًا. سأقتلك. ثم سأقتل البقية.]
كان عدوهم ، أجني ، صاحب أفضل فهم للوضع.
“من الأفضل أن يموت شخص من أن يموت الجميع.”
[هذا الكثير من القوة لنصف التنين.]
لكن…. صحيح. نظرًا لأن هذه كانت آخر لحظاتها على أي حال ، فقد سُمح لها بأن تكون جشعة.
تمتم لكنه لم يكن قادرًا على الحركة في تلك اللحظة.
“… أليس هذا شيئًا لا يمكنك استخدامه إلا مرتين في اليوم؟ هل تمكنت من زيادة عدد المرات التي يمكنك استخدامها فيها؟ ”
عبس.
“كوك …! إنه وحش! ”
تعافى جسده ، لكن قدرته الإلهية كانت لا تزال منهكة. وبسبب هذا ، لم يستطع مقاومة تأثيرات تخويف التنين هذا من نصف التنين.
التفت بينيانغ إلى نورا وقال.
لم يكن الأمر أنه لم يكن خائفًا من الموت. أي شخص لديه ذكاء سيكون.
“من فضلك أخبر فراي. ‘شكرا لك ، وأنا أترك الأمر لك. ”
لقد علم الكثير من الناس. ومع ذلك ، لم يقبل أبدًا العديد من التلاميذ.
عندها فقط أدركت نورا نية بينيانغ.
“لا.”
تكلمت على عجل بتعبير خشن.
“ربما كان هذا هو مفترق الطرق … ربما يكون المشهد الذي رآه والدي ، أوسيل أرجينتو ، في ذلك الوقت.”
“توقفي. ليس عليك التضحية بنفسك. هل تسمعني يا بينيانغ؟ أنت-”
تحدثت بينيانغ بهدوء وهي تنظر إلى نورا بتعبير شاحب.
<مغادرة>
[كل ما فعلته للتو. لقد أرسلتها في مكان ما مع صرخة التنين الخاص بك. قد يكون الأمر أكثر إزعاجًا من السحر ، لكن هل تعتقد أنه لا يمكنني تعقبهم؟]
اختفى الناجون من معركة الصحراء. تم إرسالهم واحدا تلو الآخر من صحراء أماكان.
<تختفي.>
عندما يفتحون أعينهم ، سيكونون في أكثر الأماكن أمانًا.
[…]
“انتظر ، بني-.”
جفلت نورا ، وجسدها يرتجف بشكل لا شعوري.
كانت نورا آخر شخص اختفى. اتصلت على وجه السرعة بـ بينيانغ ، لكنها لم تكن قادرة على إنهاء كلماتها.
كانت كمية الدم التي سعلتها كافية لنقع رداءها.
وسرعان ما كان بينيانغ وأجني الوحيدان المتبقيان في الصحراء المقفرة.
التزمت نورا الصمت واستمعت إلى ما قالته بينيانغ.
كان أجني متفاجئًا أيضًا. لم يكن يتوقع أنه حتى نيكس ، التي أسرها ، ستسحب منه.
عواقب هذه الأعمال لم تعد ذات أهمية في ذلك الوقت.
لكن.
“…”
[هذا لا معنى له.]
كان بإمكانها استخدام صرخة التنين مرتين فقط في اليوم.
على الرغم من أن أجني قال هذا، ابتسمت بينيانغ وسألت.
“ماذا تقصد؟”
كما لو أن شخصًا ما قد أمسك بجسدها المكسور.
[كل ما فعلته للتو. لقد أرسلتها في مكان ما مع صرخة التنين الخاص بك. قد يكون الأمر أكثر إزعاجًا من السحر ، لكن هل تعتقد أنه لا يمكنني تعقبهم؟]
كان في تلك اللحظة.
هز اجني رأسه.
نظرًا لأنه كان أكثر شيء تريده قبل وفاتها ، سمح لها دماغها بتجربته.
[لا يغير شيئًا. سأقتلك. ثم سأقتل البقية.]
“أورك …”
“لا يمكنك”.
كان أجني نصفًا بدائيًا أتقن حركة الزمكان. حتى لو تبعثروا وركضوا في اتجاهات مختلفة ، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لقتلهم جميعًا.
[هوه. لماذا هذا؟]
كان الأمر نفسه في المعركة ضد نوزدوغ في ذلك الوقت.
<تختفي.>
هل كانت تحاول المماطلة حتى النهاية؟
بدأت الآثار الخافتة المتبقية في الاختفاء.
عرف بينيانغ أيضا. يمكن أن تشعر به بشكل غريزي.
اهتز جسم اللهب أجني قليلاً.
لقد انهارت ، لكنها لم تكن على الأرض الرملية.
استخدمت صرخة التنين مرة أخرى؟
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم يكن لديها علاقة عميقة مع أي من هؤلاء الأشخاص. لم يكن هناك سوى نورا ، التي رأتها عدة مرات عندما كانت صغيرة.
“جورك …!”
عندما يفتحون أعينهم ، سيكونون في أكثر الأماكن أمانًا.
تقيأ بينيانغ بعنف.
نوزدوغ ، الذي كان لديه قوة الموت ، كان على نفس مستوى أجني. وكان من المستحيل بشكل عام الهروب من مثل هذه الوجود.
كانت كمية الدم التي سعلتها كافية لنقع رداءها.
تعافى جسده ، لكن قدرته الإلهية كانت لا تزال منهكة. وبسبب هذا ، لم يستطع مقاومة تأثيرات تخويف التنين هذا من نصف التنين.
جلست على الأرض ونظرت إلى أجني. كانت الابتسامة لا تزال موجودة على شفتيها.
هز اجني رأسه.
“حاليا. اختفت كل الآثار. كيف ستتعقبهم؟ ”
لا يهم رغم ذلك.
[…لم يفت الوقت بعد. بغض النظر عن مدى قوة صرخة التنين ، فلن يكون قادرًا على محو كل الآثار تمامًا. ما دمت أغادر على الفور …]
“مسارات؟”
“ألا تفهم الآن؟ مكثت هنا لمنع حدوث ذلك “.
بعد كل شيء ، لم يعد هناك من يهدد أجني بين الحاضرين.
أطلق بينيانغ ضحكة بدت وكأنها نسيم هادئ.
اهتز جسم اللهب أجني قليلاً.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم يكن لديها علاقة عميقة مع أي من هؤلاء الأشخاص. لم يكن هناك سوى نورا ، التي رأتها عدة مرات عندما كانت صغيرة.
“الآن فرصتنا!”
لهذا السبب كانت فضولية. لماذا اختارت أن تعطي حياتها لهؤلاء الناس؟
لقد انتهى من التعافي. سوف يتخذ حركته قريبا.
لقد قمت بعمل جيد. وستقوم بعمل أفضل في المستقبل. أنا أثق بك يا بينيانغ أرجينتو.
تمتم لكنه لم يكن قادرًا على الحركة في تلك اللحظة.
لقد قال إنه يؤمن بها. وأرادت بينيانغ أن ترقى إلى مستوى هذا الاعتقاد.
“اجني-!”
أرادت أن تثبت أن ثقته لم تكن في غير محلها. إذا تم لم شملهم يومًا ما ، فقد أرادت أن تكون قادرة على فتح قلبها والسؤال بثقة.
‘آه…’
“لم أكن سيئة للغاية ، أليس كذلك؟”
“بينيانغ …؟”
“هاها.”
تحركت نورا لمساعدتها في تعبير مصدوم. لكن بينيانغ هزت رأسها لتدل على أنها بخير ، على الرغم من حقيقة أن يدها الأخرى كانت تشبك رداءها بإحكام.
رفعت بينيانغ رأسها.
رفع أجني ذراعيه. تسببت نيرانه العملاقة في هبوب نسيم حار عبر الصحراء.
لم تستطع أن تشعر بأي شيء سوى الألم ، ولكن لسبب ما ، شعر قلبها بالارتياح. تمكنت أخيرًا من فهم والدها الميت.
شعرت بالدفء.
ذلك الشخص الذي كان لا يزال قادرًا على الضحك قبل وفاته.
كانت نورا آخر شخص اختفى. اتصلت على وجه السرعة بـ بينيانغ ، لكنها لم تكن قادرة على إنهاء كلماتها.
لقد غيرتني. الساحر العظيم.
كانت على شفتيها ابتسامة تشبه إلى حد كبير ابتسامة والدها أوسيل.
شكرها، وربت على رأسها بكل فخر ، وأريحها من كل قلبه.
لكنها كانت بخير.
هذا هو السبب في أنها يمكن أن تقف هنا.
“من فضلك أخبر فراي. ‘شكرا لك ، وأنا أترك الأمر لك. ”
[يمكنك أن تكوني فخورة يا نصف تنينة. أنتِ أكثر إصرارًا من أي تنين واجهته على الإطلاق. لكن يجب أن تعرفيس بالفعل ، أليس كذلك؟ صرخة التنين هو شيء حتى التنين الحقيقي لا يستطيع الاستخفاف به.]
لقد علم الكثير من الناس. ومع ذلك ، لم يقبل أبدًا العديد من التلاميذ.
نظر أجني إلى جسد بينيانغ.
توك.
[لقد تجاوز جسدك الهش بالفعل حدوده. ومع ذلك … فإن حيويتك مدهشة. إذا كنت تنينًا نقيًا ، فأنا متأكد من أنك ستموت الآن. لأن لديهم هاجسًا ضعيفًا تجاه الحياة. كم هذا ممتع. يمكنك البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة بسبب الدم البشري المتدني.]
أدرك فراي هذه الحقيقة بعد فوات الأوان.
لقد تجاوزت الحد.
فقط ماذا سيحدث إذا حاولت استخدام صرخة التنين بعد الآن.
جعلت كلمات أجني بينيانغ تضحك.
لقد كان بردًا شديدًا لم تختبره من قبل ، وارتجف جسدها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“هل تعتقد أنني لا أعرف ذلك؟”
لم تكن هناك حاجة له لاستخدام يديه.
كان جسدها. وبطبيعة الحال ، كانت تعرف حالتها بشكل أفضل.
لهذا السبب كانت فضولية. لماذا اختارت أن تعطي حياتها لهؤلاء الناس؟
لا يهم رغم ذلك.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 186 – بينيانغ أرجينتو (5)
لا يزال بإمكانها الصمود. لا يزال بإمكانها الضحك.
كان جسدها. وبطبيعة الحال ، كانت تعرف حالتها بشكل أفضل.
“كوني نصف تنين ليس سوى جزء من هويتي.”
“…”
[…]
[كانت ثلاث ثوان فقط. لا يغير شيئا. حق. سوف أعترف أنني لا أستطيع قتلهم الآن ، لكن إلى متى سيتمكنون من البقاء على قيد الحياة؟ أقسم باسمي. بغض النظر عن مكان وجودهم في القارة ، بمجرد تلقي أي أدلة عنهم … سوف يتلقون الموت الذي قمت بتأجيله.]
“اسمي بينيانغ أرجينتو. سيد دائرة خاتم ترومان و… ”
أنزل أجني ذراعيه.
توقفت بينيانغ في نهاية كلماتها.
كان جسدها يحذرها مباشرة. كان يحثها بشدة على عدم استخدام صرخة التنين مرة أخرى.
هل يمكن أن تسمي نفسها ذلك؟
لم يكن الأمر أنه لم يكن خائفًا من الموت. أي شخص لديه ذكاء سيكون.
ربما كانت مجرد جشعة.
تقيأ بينيانغ بعنف.
لكن…. صحيح. نظرًا لأن هذه كانت آخر لحظاتها على أي حال ، فقد سُمح لها بأن تكون جشعة.
“لنذهب! محاربو سيلكيد! ”
“تلميذة الساحر العظيم لوكاس ترومان.”
لقد كان صراعا لا طائل من ورائه.
ضحكت بخفة.
سوف تدمره هنا. سوف تقتل بالتأكيد. حتى لو كان ذلك يعني خسارة حياتها.
“هذا ما أنا فخور به.”
أغمضت بينيانغ عينيها.
[…]
“ألا تفهم الآن؟ مكثت هنا لمنع حدوث ذلك “.
كان من المستحيل التحدث معها. هذه المرأة ستقيده حتى النهاية.
لم تكن هناك حاجة له لاستخدام يديه.
كان اجني متأكدا من هذا.
“بينيانغ؟”
لم يستطع التأخير أكثر من ذلك.
‘آه…’
رفع أجني ذراعيه. تسببت نيرانه العملاقة في هبوب نسيم حار عبر الصحراء.
كان بينيانغ يبتسم.
تحدث بينيانغ عند رؤية هذا المشهد.
“لأنك لن تكون قادرًا حتى على الحصول على ثلاث ثوانٍ مني.”
آخر كلمة صرخة التنين كانت ستقولها في حياتها.
لكن…. صحيح. نظرًا لأن هذه كانت آخر لحظاتها على أي حال ، فقد سُمح لها بأن تكون جشعة.
<توقف>
“أورك …”
توقف جسد أجني عند الأمر.
كانت نورا آخر شخص اختفى. اتصلت على وجه السرعة بـ بينيانغ ، لكنها لم تكن قادرة على إنهاء كلماتها.
لأول مرة ، نظر ببساطة إلى بينيانغ دون نفاد صبر.
فشلت أسلحتهم في الوصول إلى أجني. وبدلاً من ذلك ، انتشرت ألسنة اللهب والتهمتهم واحدًا تلو الآخر.
هل كانت تحاول المماطلة حتى النهاية؟
كانت هناك عدة مرات ادعى فيها الناس أنهم من تلاميذه ، لكن فراي … لم يفكر فيهم أبدًا على أنهم تلاميذه.
لقد كان صراعا لا طائل من ورائه.
تم حرق ثلاثة محاربين كانوا الأقرب إليه على الفور.
ثانية واحدة.
تمتم لكنه لم يكن قادرًا على الحركة في تلك اللحظة.
ثانيتين
افرد اجني ذراعيه دون أن ينبس ببنت شفة.
… ثم ثلاث ثوان.
ذلك الشخص الذي كان لا يزال قادرًا على الضحك قبل وفاته.
أورك.
ملأ حزنه العميق قلبه.
تدفق الدم من عين بينيانغ وأنفه وفمه في نفس الوقت. لم يمض وقت طويل حتى غطى وجهها بالدماء.
بدأت الآثار الخافتة المتبقية في الاختفاء.
لم تكن هناك حاجة له لاستخدام يديه.
“بينيانغ؟”
أنزل أجني ذراعيه.
كان الأمر نفسه في المعركة ضد نوزدوغ في ذلك الوقت.
[انفجر قلبك للتو. حتى لو شربت إكسيرًا الآن ، فلن تكون قادرًا على التعافي. حق. لقد تمكنت من كسب ثلاث ثوان بموتك. هل أنت راضية؟]
فقط ماذا سيحدث إذا حاولت استخدام صرخة التنين بعد الآن.
استمرت كلماته اللامبالية.
هز اجني رأسه.
[كانت ثلاث ثوان فقط. لا يغير شيئا. حق. سوف أعترف أنني لا أستطيع قتلهم الآن ، لكن إلى متى سيتمكنون من البقاء على قيد الحياة؟ أقسم باسمي. بغض النظر عن مكان وجودهم في القارة ، بمجرد تلقي أي أدلة عنهم … سوف يتلقون الموت الذي قمت بتأجيله.]
لم تدرك بينيانغ نفسها ذلك. حقيقة أنها بدأت تخويف التنين على الرغم من أنها كانت مجرد نصف تنين. (ياما: أظن المترجم الانجليزي غير صرخة التنين إلى تخويف التنين)
ضحك أجني.
ربما كانت مجرد جشعة.
[موتك مجرد موت كلب].
استمرت كلماته اللامبالية.
موت كلب.
لا يزال بإمكانها الصمود. لا يزال بإمكانها الضحك.
لم يكن هذا صحيحًا.
عواقب هذه الأعمال لم تعد ذات أهمية في ذلك الوقت.
أرادت بينيانغ أن تقول ذلك ، لكن شفتيها لم تتحركا.
التزمت نورا الصمت واستمعت إلى ما قالته بينيانغ.
انهار جسدها ببطء. حتى الألم شعر بالإغماء. بدلاً من ذلك ، بدا أن الشعور بالبرودة يحل محله.
تقيأ بينيانغ بعنف.
لقد كان بردًا شديدًا لم تختبره من قبل ، وارتجف جسدها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“هاها.”
“… إنه سيء للغاية.”
“ماذا تقصد؟”
لم تستطع إلا أن تفكر في هذا.
تم حرق ثلاثة محاربين كانوا الأقرب إليه على الفور.
لقد اكتسبت أخيرًا الثقة لقيادة الدائرة بشكل أفضل. حتى أنها بدأت في الإعجاب بنفسها ، والتي تكرهها أكثر من أي شيء آخر. شعرت أنها تمكنت أخيرًا من تحقيق شيء ما.
وبمجرد أن أنزل جسدها برفق ووقف ، تحول هذا الحزن إلى غضب شديد.
لهذا السبب لم تستطع إلا أن تشعر أنه أمر مؤسف.
تقيأ بينيانغ بعنف.
ثم أدركت.
التفت بينيانغ إلى نورا وقال.
كان الموت دائما مليئا بالندم.
بمعنى آخر ، شخص لديه القدرة على أن يكون شخصًا أفضل.
‘…أكره هذا.’
كانت نورا تنظر إلى بينيانغ بعدم تصديق.
لم تكن تريد أن تموت.
ارتجفت نورا أكثر عندما أدركت أن بينيانغ تغلبت عليه بصوتها فقط.
توك.
أرادت بينيانغ أن تقول ذلك ، لكن شفتيها لم تتحركا.
لقد انهارت ، لكنها لم تكن على الأرض الرملية.
“لا يمكنه التحرك الآن!”
كانت ناعمة.
لكنها كانت بخير.
كما لو أن شخصًا ما قد أمسك بجسدها المكسور.
لقد غيرتني. الساحر العظيم.
‘آه…’
لم تكن تريد أن تموت.
شعرت بالدفء.
كان جسدها. وبطبيعة الحال ، كانت تعرف حالتها بشكل أفضل.
اعتقدت بينيانغ أنها كانت تهلوس.
“لنذهب! محاربو سيلكيد! ”
نظرًا لأنه كان أكثر شيء تريده قبل وفاتها ، سمح لها دماغها بتجربته.
لقد انهارت ، لكنها لم تكن على الأرض الرملية.
لكن هذا لا يهم.
“… إنه سيء للغاية.”
حتى لو كانت مجرد هلوسة ، كانت سعيدة لأنها تمكنت من رؤية وجهه مباشرة قبل أن تغلق عينيها للمرة الأخيرة.
لم تكن بينيانغ هناك ، ولم تكن تعرف التفاصيل ، لكنها كانت متأكدة مما سيفعله أوسيل.
كان سيئا للغاية.
أغمضت بينيانغ عينيها.
إنها حقًا لا تريد أن تموت.
تقيأ بينيانغ بعنف.
* * *
رفع أجني ذراعيه. تسببت نيرانه العملاقة في هبوب نسيم حار عبر الصحراء.
أغمضت بينيانغ عينيها.
“ماذا تقصد؟”
نظر إليها فراي.
… ثم ثلاث ثوان.
لقد علم الكثير من الناس. ومع ذلك ، لم يقبل أبدًا العديد من التلاميذ.
“حاليا. اختفت كل الآثار. كيف ستتعقبهم؟ ”
كانت هناك عدة مرات ادعى فيها الناس أنهم من تلاميذه ، لكن فراي … لم يفكر فيهم أبدًا على أنهم تلاميذه.
وبمجرد أن أنزل جسدها برفق ووقف ، تحول هذا الحزن إلى غضب شديد.
ما أراده من تلميذ لم يكن أفضل موهبة أو عقل ممتاز. بدلاً من ذلك ، أراد شخصًا يفهم تعاليمه ويتعاطف مع أفكاره ومعتقداته.
اعتقدت بينيانغ أنها كانت تهلوس.
بمعنى آخر ، شخص لديه القدرة على أن يكون شخصًا أفضل.
عندما يفتحون أعينهم ، سيكونون في أكثر الأماكن أمانًا.
… كان بينيانغ أرجينتو هو فراي-
هذا هو السبب في أنها يمكن أن تقف هنا.
لا ، لقد كانت أول تلميذة للوكاس ترومان.
عندما يفتحون أعينهم ، سيكونون في أكثر الأماكن أمانًا.
أدرك فراي هذه الحقيقة بعد فوات الأوان.
… إذا كانت قد قاتلت بهذا التصميم منذ البداية ، فقد تكون النتائج مختلفة.
ملأ حزنه العميق قلبه.
كانت لا تزال على قيد الحياة.
وبمجرد أن أنزل جسدها برفق ووقف ، تحول هذا الحزن إلى غضب شديد.
“انتظر ، بني-.”
“لأنها تمكنت من الحصول على ثلاث ثوانٍ فقط ، سميت الأمر بموت الكلب. عندها سيكون موتك حتى أقل من موت كلب “.
رفعت بينيانغ رأسها.
[…!]
بمعنى آخر ، شخص لديه القدرة على أن يكون شخصًا أفضل.
تراجع أجني إلى الوراء.
كانت كمية الدم التي سعلتها كافية لنقع رداءها.
المشاعر التي لم يدرك أنه يمكن أن يشعر أنها اجتاحت داخله مثل العاصفة.
ما أراده من تلميذ لم يكن أفضل موهبة أو عقل ممتاز. بدلاً من ذلك ، أراد شخصًا يفهم تعاليمه ويتعاطف مع أفكاره ومعتقداته.
لقد كان شعورًا غير مألوف للغاية. وكان شعورًا أنه لم يتوقع أبدًا أن يشعر به صراع الفناء.
أرادت بينيانغ أن تقول ذلك ، لكن شفتيها لم تتحركا.
“لأنك لن تكون قادرًا حتى على الحصول على ثلاث ثوانٍ مني.”
كانت على شفتيها ابتسامة تشبه إلى حد كبير ابتسامة والدها أوسيل.
شعرت أجني بالخوف.
كانت نورا تنظر إلى بينيانغ بعدم تصديق.
بمعنى آخر ، شخص لديه القدرة على أن يكون شخصًا أفضل.
“هذا جيد. ذلك ليس مهم…. هل كنت من أنقذني؟ كيف؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
