نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 187

الاضطراب (1)

الاضطراب (1)

ترجمة : [ Yama ]

أنانتا ضاقت عينيه.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 187 – الاضطراب (1)

تفاجأ عدة مرات أكثر مما كان عليه عندما علم بوفاة أجني.

كان رد فعل أجني ممتازًا.

هل كان ذلك لأنه لم يكن لديه أي قوة إلهية وكان قد أضعف بالفعل من المعركة السابقة؟

على الأقل ، كان أفضل بكثير من نورن وصانسير الذان ماتا قبله.

كان المنظر إجابة صامتة على سؤال نوزدوغ.

بالطبع ، كان العامل الأكثر أهمية لرد الفعل هذا هو حقيقة أن تصوره تجاه البشر قد تغير بالفعل بسبب القتال السابق.

…لا. لم يكن الأول.

لقد اعترف بحقيقة أنهم كانوا يهددون أنصاف الآلهة.

قام أجني بتواء جسده على الفور.

اندلع عمود من النار من أجني واندفع نحو فراي ، وابتلع جسده في لحظة. لكن أجني كان يعلم أن ناره لن تترك أثراً شائعاً.

ارتعش جسد أجني كما لو أنه سيختفي في أي لحظة. نظر إلى بينيانغ.

اخترق رمح من البرق عمود النار ووصل إلى أجني في لحظة.

“… !!”

[كوك!]

ولكن قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، قام فراي بتحريك وجه أجني بإصبعه.

قام أجني بتواء جسده على الفور.

“حقا … أسوأ من موت كلب.”

لا ، لقد كان رد فعل حتى قبل أن يراه.

أخيرًا ظهرت النيران التي لن تنطفئ أبدًا في صحراء أماكان. فاقت قوة هذه النيران بكثير أي قوة استخدمها حتى تلك اللحظة.

ومع ذلك ، كان من المستحيل عليه تجنب الهجوم تمامًا. ضربت صاعقة البرق كتف أجني مثل الوحش الجائع.

“هذا الأحمق! قلت له أن يتعامل مع رسوله …! ”

بدلاً من الألم الرهيب ، تفاجأ أجني بالهجوم الذي كان أسرع مما كان يُعتقد.

في الوقت نفسه ، تدفقت القوة الإلهية الصغيرة التي تركها بعيدًا مثل مدّ ينحسر.

في هيئة حاكم اللهب، تمكن أجني من تحريك جسده على الفور تقريبًا استجابةً لأفكاره.

“أنصاف الآلهة؟ ها. لقد فقدت عقلك تمامًا “.

لولا صرخة التنين لبينيانغ ، لما كان هجوم إيفان قادرًا على لمسه.

لم يكن لديه سبب للاقتراب …

ومع ذلك ، كان أجني هو نفسه الذي لم يستطع الرد في الوقت الحالي. في الواقع ، نجح في تجنب الهجوم إلا بالحظ.

ضحت بينيانغ بحياتها لإنقاذ العشرات من الناس. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكانوا جميعًا قد أبيدوا قبل وصول فراي.

فلاش.

“ثم سأذهب وأقتله بنفسي.”

ومضت عيون أجني ، التي كانت خافتة بشكل كبير ، بيضاء فجأة.

كان مكانًا يُسمع فيه الصراخ دون توقف. مكان به الأرض الأرجوانية ، والشمس السوداء التي احترقت ، وحيث تدفقت أنهار لا حصر لها من الدم.

لم يعد يجرؤ على كبح جماح أي من سلطاته. والأهم من ذلك ، أن وضعه الحالي ليس جيدًا. لقد استخدم الكثير من القوة الإلهية في المعركة الأخيرة.

وبهذه الحركة البسيطة انفجر رأس أجني.

تدفقت ألسنة اللهب البيضاء من فم أجني.

صرخ أنانتا ، الذي صر على أسنانه بقسوة ، كما لو كان ممسوسًا.

قلب الشمس.

“إذا اتصلت بي هنا لشيء عديم الفائدة ، فلن أتركه يمر ، لوسيفر!”

أخيرًا ظهرت النيران التي لن تنطفئ أبدًا في صحراء أماكان. فاقت قوة هذه النيران بكثير أي قوة استخدمها حتى تلك اللحظة.

انطفأت شرارة حياته.

باهت.

[لم يكن له علاقة برسوله. هُزم أجني مباشرة من قبل البشر.]

لكن هذه النيران هي التي اختفت أيضًا بمجرد أن أطلقها.

جفل أجني .

اخترق الضوء الأبيض من يد فراي قلب الشمس. وصدر قلب الشمس ، الذي انتفخ للتو ، صوت رنين.

اخترق رمح من البرق عمود النار ووصل إلى أجني في لحظة.

حدق أجني في هذا المنظر بنظرة فارغة.

بالطبع ، كان العامل الأكثر أهمية لرد الفعل هذا هو حقيقة أن تصوره تجاه البشر قد تغير بالفعل بسبب القتال السابق.

كان عقله فارغًا للحظة. كان دماغه غير قادر على معالجة ما حدث للتو.

بدا أن اللورد يعرف ذلك. فلماذا لم يذكرها من قبل؟

في غضون ذلك ، ظهر فراي أمام أجني.

ثم تحدث لوسيفر أخيرًا ، الذي كان يراقب الجميع بصمت.

جفل أجني .

[توقف.]

 

كان الجحيم. اسم آخر لعالم الشياطين كان يستخدمه عادة الشياطين.

‘بحق الجحيم؟’

أشار اللورد بلطف إلى شعبه.

ألم يكن هذا الرجل ساحرًا؟

حق. ربما كان هذا ما كان يجب أن يفعله قبل وفاته. كان ينبغي أن يكون دوره هو نقل “الكلمة”.

لم يكن لديه سبب للاقتراب …

ومع ذلك ، كان أجني هو نفسه الذي لم يستطع الرد في الوقت الحالي. في الواقع ، نجح في تجنب الهجوم إلا بالحظ.

لا. قد تكون هذه فرصته الوحيدة.

ترجمة : [ Yama ]

حاول أجني استخدام قلب الشمس مرة أخرى. على هذه المسافة ، سيكون لا مفر منه.

قتل فراي عددًا غير قليل من أنصاف الآلهة ، لكنه كان أول من استجاب بهذه الطريقة.

ولكن قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، قام فراي بتحريك وجه أجني بإصبعه.

الشخص الوحيد في العالم الذي لديه السلطة لجمع كل أسياد الشياطين في مكان واحد.

فرقعة!

هز اللورد رأسه في أنانتا ، الذي كان على وشك استخدام حركة الزمكان على الفور.

وبهذه الحركة البسيطة انفجر رأس أجني.

لم يكن متأكدًا من الكيفية التي سيأخذها اللورد. ومع ذلك ، شعر أنه من الضروري قول ذلك.

في الوقت نفسه ، تدفقت القوة الإلهية الصغيرة التي تركها بعيدًا مثل مدّ ينحسر.

[اجني مات.]

لقد خسر.

بالطبع ، لم يستطع تخيل رد فعل لورد تجاه ذلك. ثم ظهر وجه ريكي في ذهنه.

كان لدى أجني هذه الفكرة عندما انهار على ركبتيه. تجدد رأسه ، الذي تم تدميره ، ببطء ، لكن فراي لم يمنعه. كان يعلم أيضًا.

بطبيعة الحال ، كان بعضهم معاديًا لبعضهم البعض. على سبيل المثال ، ليليث وأشورا.

لقد تجددت قوقعة أجني فقط. لقد فقد أجني بالفعل معظم قوته الإلهية ، وستختفي البقايا قريبًا.

ثم تحدث لوسيفر أخيرًا ، الذي كان يراقب الجميع بصمت.

[… هل أنت إنسان حقًا؟]

“لماذا؟”

تحدث أجني بصوت خافت.

“أنت لا تعلن الحرب علينا. إذا، ماذا تقصد؟”

اختفت تماما إرادته للقتال.

لقد خسر.

قتل فراي عددًا غير قليل من أنصاف الآلهة ، لكنه كان أول من استجاب بهذه الطريقة.

‘بحق الجحيم؟’

…لا. لم يكن الأول.

سواء شعر بنظرة لوسيفر أو إذا كان قد اكتفى أخيرًا ، فقد كسر هذا الصمت أخيرًا.

كان هناك ريكي.

حتى نوزدوغ ، الذي كان يقوم بعمل جيد للتحكم في عواطفه في تلك اللحظة ، لم يستطع إلا أن يتفاعل في حالة صدمة.

[لا أصدق ذلك … على الرغم من أنني أشهد هذا بنفسي.]

“هوو. ليس هناك من طريقة لحاكم الجحيم الفاسد أن ينادينا على الهراء “.

تمكنت نقرة إصبع بسيطة دون أي مهارة من الوصول إلى جوهره.

عبس أنانتا بشدة.

هل كان ذلك لأنه لم يكن لديه أي قوة إلهية وكان قد أضعف بالفعل من المعركة السابقة؟

* * *

شعر أنه سيكون مختلفًا. ومع ذلك ، لم يعتقد أنه كان بإمكانه الفوز حتى لو كان في ذروة حالته.

ثم تحول نظره إلى الكائن الوحيد الذي جلس في مقعده دون أن ينبس ببنت شفة حتى الآن.

عندما قبل أجني هذه الحقيقة ، تبدد آخر قواه.

هل كان ذلك لأنه لم يكن لديه أي قوة إلهية وكان قد أضعف بالفعل من المعركة السابقة؟

انطفأت شرارة حياته.

لقد اعترف بحقيقة أنهم كانوا يهددون أنصاف الآلهة.

ارتعش جسد أجني كما لو أنه سيختفي في أي لحظة. نظر إلى بينيانغ.

هز رأسه. لن يندم على ذلك.

“حقا … أسوأ من موت كلب.”

“ما- ، ماذا تقصد؟ أيها الورد ، هل تقول أنه لا يمكنك قتل هذا الإنسان بقوتك؟ من المستحيل أن يكون الإنسان- ”

ضحت بينيانغ بحياتها لإنقاذ العشرات من الناس. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكانوا جميعًا قد أبيدوا قبل وصول فراي.

“هوو. ليس هناك من طريقة لحاكم الجحيم الفاسد أن ينادينا على الهراء “.

من ناحية أخرى ، كان موته بلا معنى.

كان الجحيم. اسم آخر لعالم الشياطين كان يستخدمه عادة الشياطين.

أغلق أجني عينيه.

“…”

في تلك اللحظة ، تذكر وجه ليرين.

“هذا كلام سخيف. أجني مثلنا ، كائن لا يمكن حتى للقدماء أن يقتلوه “.

هز رأسه. لن يندم على ذلك.

“أنصاف الآلهة سيأتون إلى هذا العالم.”

كان هذا هو القرار الذي توصل إليه قبل مجيئه إلى هذا المكان. قرر قبول كل ما فعله اللورد.

كان رد فعل أجني ممتازًا.

“أنا لست مثل ريكي”.

أنانتا ضاقت عينيه.

هذا هو سبب قلقه. شعر بالندم.

لقد خسر.

حق. ربما كان هذا ما كان يجب أن يفعله قبل وفاته. كان ينبغي أن يكون دوره هو نقل “الكلمة”.

“…”

كان يجب أن يخبر أجني اللورد.

“أنصاف الآلهة؟ ها. لقد فقدت عقلك تمامًا “.

” أنت تتصرف بغرابة الآن أيها اللورد.”

حتى نوزدوغ ، الذي كان يقوم بعمل جيد للتحكم في عواطفه في تلك اللحظة ، لم يستطع إلا أن يتفاعل في حالة صدمة.

لم يكن متأكدًا من الكيفية التي سيأخذها اللورد. ومع ذلك ، شعر أنه من الضروري قول ذلك.

سأل نوزدوغ بصوت متفاجئ.

كان اللورد الحالي غريبًا جدًا. كان مختلفا عن ذي قبل. ولم يكن متأكدًا من كيفية تأثير ذلك على أنصاف الآلهة.

“حقا … أسوأ من موت كلب.”

ومع ذلك ، عندما فكر في الأمر ، شعر بالقلق لسبب ما. ربما كان هذا هو السبب الذي جعله لا شعوريًا يمنع نفسه من التفكير بعمق شديد.

كانوا عاجزين عن الكلام.

… إذا مات أجني ، فإن الوجود القادر على كبح جماح اللورد سوف يختفي أيضًا. لأن Ananta و Nozdog سوف يطيعان إرادة اللورد دون سؤال.

في تلك اللحظة ، تذكر وجه ليرين.

ولن تصل كلمات الفانين إلى اللورد أبدًا.

لم يعد يجرؤ على كبح جماح أي من سلطاته. والأهم من ذلك ، أن وضعه الحالي ليس جيدًا. لقد استخدم الكثير من القوة الإلهية في المعركة الأخيرة.

“لا يهم إلا إذا قال ذلك أنصاف الآلهة.”

لا. قد تكون هذه فرصته الوحيدة.

بالطبع ، لم يستطع تخيل رد فعل لورد تجاه ذلك. ثم ظهر وجه ريكي في ذهنه.

[أنا أتفق مع ذلك. لكن مع ذلك ، لا.]

“هل أدركت هذا يا ريكي؟”

“هل أدركت هذا يا ريكي؟”

هز أجني رأسه على هذا السؤال الذي ظهر فجأة.

“…هل لديك خطة؟”

ثم انطفأت الشعلة الأخيرة المشتعلة في الصحراء.

“ثم سأذهب مع نوزدوج.”

* * *

سواء شعر بنظرة لوسيفر أو إذا كان قد اكتفى أخيرًا ، فقد كسر هذا الصمت أخيرًا.

توقف اللورد. ثم استدار وقال.

بين التنانين ، كانت الكائنات القوية بشكل خاص تسمى القدماء.

[اجني مات.]

ضحت بينيانغ بحياتها لإنقاذ العشرات من الناس. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكانوا جميعًا قد أبيدوا قبل وصول فراي.

[…ماذا قلت؟]

“هذا كلام سخيف. أجني مثلنا ، كائن لا يمكن حتى للقدماء أن يقتلوه “.

سأل نوزدوغ بصوت متفاجئ.

[اجني مات.]

عبس أنانتا بشدة.

“… هاه.”

“هذا الأحمق! قلت له أن يتعامل مع رسوله …! ”

“لماذا؟”

[لم يكن له علاقة برسوله. هُزم أجني مباشرة من قبل البشر.]

شعر أنه سيكون مختلفًا. ومع ذلك ، لم يعتقد أنه كان بإمكانه الفوز حتى لو كان في ذروة حالته.

انفتح فم أنانتا.

باهت.

هز رأسه بشدة وكأنه لا يصدق ذلك.

كان المنظر إجابة صامتة على سؤال نوزدوغ.

“هذا كلام سخيف. أجني مثلنا ، كائن لا يمكن حتى للقدماء أن يقتلوه “.

تمكنت نقرة إصبع بسيطة دون أي مهارة من الوصول إلى جوهره.

بين التنانين ، كانت الكائنات القوية بشكل خاص تسمى القدماء.

[… هل أنت إنسان حقًا؟]

أنصاف الآلهة ، الذين صنفهم البشر على أنهم أبوكاليبس ، كانوا جميعًا كائنات يمكن أن تهيمن على القدماء.

“…”

لم يكن أجني أدنى من أنانتا أو نوزدوج بأي حال من الأحوال. لكن اللورد لم يكن لديه سبب للكذب عليهم.

بين التنانين ، كانت الكائنات القوية بشكل خاص تسمى القدماء.

قمع أنانتا بالقوة غضبه المتصاعد وقال.

“أنصاف الآلهة؟ ها. لقد فقدت عقلك تمامًا “.

“هل هذا الإنسان لا يزال في صحراء أماكان؟”

مثل هذه القوة موجودة؟

[نعم.]

امتلأت القاعة على الفور بالضوضاء. كان أمراء عالم الشياطين جميعهم متحاربين.

“ثم سأذهب وأقتله بنفسي.”

لا ، لقد كان رد فعل حتى قبل أن يراه.

هز اللورد رأسه في أنانتا ، الذي كان على وشك استخدام حركة الزمكان على الفور.

كان اللورد الحالي غريبًا جدًا. كان مختلفا عن ذي قبل. ولم يكن متأكدًا من كيفية تأثير ذلك على أنصاف الآلهة.

[توقف.]

“لا يهم إلا إذا قال ذلك أنصاف الآلهة.”

“لماذا؟”

“استعدوا للحرب ، يا سادة الجحيم.”

[لا يمكنك هزيمة هذا الإنسان.]

ومع ذلك ، كان أجني هو نفسه الذي لم يستطع الرد في الوقت الحالي. في الواقع ، نجح في تجنب الهجوم إلا بالحظ.

“… هاه.”

بدلاً من الألم الرهيب ، تفاجأ أجني بالهجوم الذي كان أسرع مما كان يُعتقد.

شعر بالإهانة ، لكنه لم يستطع دحض ذلك. إذا كان الإنسان قويًا حقًا بما يكفي لهزيمة أجني ، فلن تتغير النتيجة حتى لو ذهب.

لم يعتقدوا أبدًا أنه يمكن أن يكون هناك شيء في القارة لا يستطيع اللورد هزيمته.

التفت أنانتا لإلقاء نظرة على نوزدوج.

قمع أنانتا بالقوة غضبه المتصاعد وقال.

“ثم سأذهب مع نوزدوج.”

[… إذا كان هذا صحيحًا ، فكيف نتعامل مع إنسان كهذا بحق الجحيم …]

[ما زلت لن تفوز.]

فرقعة!

“ماذا تقصد؟”

بالطبع ، كان العامل الأكثر أهمية لرد الفعل هذا هو حقيقة أن تصوره تجاه البشر قد تغير بالفعل بسبب القتال السابق.

[…]

[ماذا قلت…؟]

على الرغم من أن أنانتا طلب ذلك ، إلا أن اللورد لم يرد.

[نعم.]

سحق.

سأل نوزدوغ بصوت متفاجئ.

صرخ أنانتا ، الذي صر على أسنانه بقسوة ، كما لو كان ممسوسًا.

تحدث أجني بصوت خافت.

“ثم…! اللورد! يمكنك الذهاب معي! بما أنه خطير بما يكفي لقتل أجني! يجب أن نقطع هذا البرعم في أسرع وقت ممكن!

حق. ربما كان هذا ما كان يجب أن يفعله قبل وفاته. كان ينبغي أن يكون دوره هو نقل “الكلمة”.

[أنا أتفق مع ذلك. لكن مع ذلك ، لا.]

على الأقل ، كان أفضل بكثير من نورن وصانسير الذان ماتا قبله.

“لما لا؟”

[لأننا لن نفوز حتى لو ذهبت.]

قلب الشمس.

“… !!”

اختفت تماما إرادته للقتال.

[ماذا قلت…؟]

“… هاه.”

حتى نوزدوغ ، الذي كان يقوم بعمل جيد للتحكم في عواطفه في تلك اللحظة ، لم يستطع إلا أن يتفاعل في حالة صدمة.

ترجمة : [ Yama ]

تفاجأ عدة مرات أكثر مما كان عليه عندما علم بوفاة أجني.

صرخ أنانتا ، الذي صر على أسنانه بقسوة ، كما لو كان ممسوسًا.

“ما- ، ماذا تقصد؟ أيها الورد ، هل تقول أنه لا يمكنك قتل هذا الإنسان بقوتك؟ من المستحيل أن يكون الإنسان- ”

كان يجب أن يخبر أجني اللورد.

[إذا كنت سأعطي تقديرًا تقريبيًا لفرص الفوز ، فسيكون 60٪ ، ولكن ، صحيح ، لن أنكر أيضًا حقيقة أنه إذا حدث خطأ ما ، فسأخسر.]

كان عقله فارغًا للحظة. كان دماغه غير قادر على معالجة ما حدث للتو.

[هذا … ما بحق السماء …]

قام اللورد بتأرجح ذراعه ، ممزقًا المساحة أمامهم.

كانوا عاجزين عن الكلام.

‘بحق الجحيم؟’

لم يعتقدوا أبدًا أنه يمكن أن يكون هناك شيء في القارة لا يستطيع اللورد هزيمته.

من ناحية أخرى ، كان موته بلا معنى.

أشار اللورد بلطف إلى شعبه.

صرخ أنانتا ، الذي صر على أسنانه بقسوة ، كما لو كان ممسوسًا.

[شاهدت ذلك الرجل يقاتل. لم يعد ساحرًا…. لا ، إنه لم يعد بشراً. لقد حصل على قوة الأصل .]

“هل أدركت هذا يا ريكي؟”

“قوة اأصل؟”

“ثم سأذهب وأقتله بنفسي.”

[قوة الأصل التي لها احتمالات لا حصر لها.]

في غضون ذلك ، ظهر فراي أمام أجني.

مثل هذه القوة موجودة؟

“…”

كانت المرة الأولى التي يسمعون فيها.

ألم يكن هذا الرجل ساحرًا؟

أنانتا ضاقت عينيه.

لا ، لقد كان رد فعل حتى قبل أن يراه.

بدا أن اللورد يعرف ذلك. فلماذا لم يذكرها من قبل؟

“… هاه.”

من ناحية أخرى ، كان نوزدوغ غاضبًا من حقيقة أن الإنسان قد حصل على قوة لم يكن حتى أنصاف الآلهة يعلم بوجودها.

انطفأت شرارة حياته.

[ظهر بين البشر كائن يظهر مرة كل عشرات الآلاف من السنين.]

 

[… إذا كان هذا صحيحًا ، فكيف نتعامل مع إنسان كهذا بحق الجحيم …]

هز أجني رأسه على هذا السؤال الذي ظهر فجأة.

[لا داعي للقلق ، يا رفيقي.]

عبس أنانتا بشدة.

“…هل لديك خطة؟”

هز اللورد رأسه في أنانتا ، الذي كان على وشك استخدام حركة الزمكان على الفور.

[هذا صحيح. إذا وضعت يدي على ما أريد ، فلن يهم حتى إذا كان هذا الإنسان لديه قوة الأصل. ليس لدينا وقت نضيعه ، لذلك دعونا ننطلق على الفور. من فضلك اقرضني قوتك.]

تحدث بعلزبول ، ملك الشراهة ، بصوت بدا وكأن العديد من الذباب يطن.

سأله نوزدوغ: [إلى أين نحن ذاهبون؟]

حتى نوزدوغ ، الذي كان يقوم بعمل جيد للتحكم في عواطفه في تلك اللحظة ، لم يستطع إلا أن يتفاعل في حالة صدمة.

قام اللورد بتأرجح ذراعه ، ممزقًا المساحة أمامهم.

من ناحية أخرى ، تحدث زيبار بنبرة عقلانية.

كان المنظر إجابة صامتة على سؤال نوزدوغ.

كان رد فعل أجني ممتازًا.

كان مكانًا يُسمع فيه الصراخ دون توقف. مكان به الأرض الأرجوانية ، والشمس السوداء التي احترقت ، وحيث تدفقت أنهار لا حصر لها من الدم.

حاول أجني استخدام قلب الشمس مرة أخرى. على هذه المسافة ، سيكون لا مفر منه.

كانت أرضًا يمكن الشعور بهالة الموت بقوة أكبر من أي مكان في القارة.

سأل نوزدوغ بصوت متفاجئ.

كان الجحيم. اسم آخر لعالم الشياطين كان يستخدمه عادة الشياطين.

“… !!”

* * *

حاول أجني استخدام قلب الشمس مرة أخرى. على هذه المسافة ، سيكون لا مفر منه.

“أتساءل كم من الوقت مضى منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض.”

تدفقت ألسنة اللهب البيضاء من فم أجني.

تحدث بعلزبول ، ملك الشراهة ، بصوت بدا وكأن العديد من الذباب يطن.

…لا. لم يكن الأول.

لقد كانت حقا مناسبة رائعة. تجمع أمراء عالم الشياطين الستة معًا.

فرقعة!

بطبيعة الحال ، كان بعضهم معاديًا لبعضهم البعض. على سبيل المثال ، ليليث وأشورا.

[اجني مات.]

ومع ذلك ، فإن سبب عدم إظهار عداءهم لبعضهم البعض هو أن الرجل يجلس في المنتصف ويطلق هالة مرعبة.

لقد اعترف بحقيقة أنهم كانوا يهددون أنصاف الآلهة.

الشخص الوحيد في العالم الذي لديه السلطة لجمع كل أسياد الشياطين في مكان واحد.

هدأ الجو الحار وكأن الماء البارد قد سكب عليه.

“إذا اتصلت بي هنا لشيء عديم الفائدة ، فلن أتركه يمر ، لوسيفر!”

امتلأت القاعة على الفور بالضوضاء. كان أمراء عالم الشياطين جميعهم متحاربين.

تحدث بارباتوس بنبرة حادة بينما كان يحدق في لوسيفر بنظرة مشتعلة.

ارتعش جسد أجني كما لو أنه سيختفي في أي لحظة. نظر إلى بينيانغ.

“هوو. ليس هناك من طريقة لحاكم الجحيم الفاسد أن ينادينا على الهراء “.

كان لدى أجني هذه الفكرة عندما انهار على ركبتيه. تجدد رأسه ، الذي تم تدميره ، ببطء ، لكن فراي لم يمنعه. كان يعلم أيضًا.

ردت ليليث بنبرة مغرية.

من ناحية أخرى ، كان نوزدوغ غاضبًا من حقيقة أن الإنسان قد حصل على قوة لم يكن حتى أنصاف الآلهة يعلم بوجودها.

ثم تحدث لوسيفر أخيرًا ، الذي كان يراقب الجميع بصمت.

“أنا لست مثل ريكي”.

“استعدوا للحرب ، يا سادة الجحيم.”

[إذا كنت سأعطي تقديرًا تقريبيًا لفرص الفوز ، فسيكون 60٪ ، ولكن ، صحيح ، لن أنكر أيضًا حقيقة أنه إذا حدث خطأ ما ، فسأخسر.]

“…”

“أنا لست مثل ريكي”.

ملأ الصمت الغرفة.

على الرغم من أن أنانتا طلب ذلك ، إلا أن اللورد لم يرد.

أول من فتح فمه كان زيبار. تحدث مباشرة دون أن يخفي استيائه.

ومع ذلك ، كان أجني هو نفسه الذي لم يستطع الرد في الوقت الحالي. في الواقع ، نجح في تجنب الهجوم إلا بالحظ.

“أنت لا تعلن الحرب علينا. إذا، ماذا تقصد؟”

[لا يمكنك هزيمة هذا الإنسان.]

“أنصاف الآلهة سيأتون إلى هذا العالم.”

حق. ربما كان هذا ما كان يجب أن يفعله قبل وفاته. كان ينبغي أن يكون دوره هو نقل “الكلمة”.

“أنصاف الآلهة؟ ها. لقد فقدت عقلك تمامًا “.

“هوو. ليس هناك من طريقة لحاكم الجحيم الفاسد أن ينادينا على الهراء “.

سخر بارباتوس منه علانية.

شعر بالإهانة ، لكنه لم يستطع دحض ذلك. إذا كان الإنسان قويًا حقًا بما يكفي لهزيمة أجني ، فلن تتغير النتيجة حتى لو ذهب.

من ناحية أخرى ، تحدث زيبار بنبرة عقلانية.

ومع ذلك ، عندما فكر في الأمر ، شعر بالقلق لسبب ما. ربما كان هذا هو السبب الذي جعله لا شعوريًا يمنع نفسه من التفكير بعمق شديد.

“عالم الشياطين لا قيمة لهم. أنا متأكد من أن اللورد يعرف ما نحن قادرون عليه. لا أعتقد أنهم على استعداد لقبول مثل هذه الخسائر الفادحة “.

تحدث أجني بصوت خافت.

“هل تقول أن احتلال القارة لا يكفيهم؟ همم. ممتاز. لطالما تساءلت عن مذاق أنصاف الآلهة “.

توقف اللورد. ثم استدار وقال.

امتلأت القاعة على الفور بالضوضاء. كان أمراء عالم الشياطين جميعهم متحاربين.

حتى الأكثر هدوءًا بينهم ، ليليث ، كان لديها ابتسامة شريرة على وجهها لأنها كانت تكره أنصاف الآلهة.

كان رد فعل أجني ممتازًا.

نظر لوسيفر حوله وأومأ إلى الداخل.

باهت.

“كما توقعت …”

سأله نوزدوغ: [إلى أين نحن ذاهبون؟]

ثم تحول نظره إلى الكائن الوحيد الذي جلس في مقعده دون أن ينبس ببنت شفة حتى الآن.

أخيرًا ظهرت النيران التي لن تنطفئ أبدًا في صحراء أماكان. فاقت قوة هذه النيران بكثير أي قوة استخدمها حتى تلك اللحظة.

سواء شعر بنظرة لوسيفر أو إذا كان قد اكتفى أخيرًا ، فقد كسر هذا الصمت أخيرًا.

 

“أيها المتخلفين اللعناء.”

‘بحق الجحيم؟’

“…”

ثم تحول نظره إلى الكائن الوحيد الذي جلس في مقعده دون أن ينبس ببنت شفة حتى الآن.

هدأ الجو الحار وكأن الماء البارد قد سكب عليه.

هز رأسه. لن يندم على ذلك.

كان أشورا هو من جمد المجموعة بصوت بارد.

فلاش.

[إذا كنت سأعطي تقديرًا تقريبيًا لفرص الفوز ، فسيكون 60٪ ، ولكن ، صحيح ، لن أنكر أيضًا حقيقة أنه إذا حدث خطأ ما ، فسأخسر.]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط