نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 188

الاضطراب (2)

الاضطراب (2)

ترجمة : [ Yama ]

فجأة ، تحدث درو ، الذي كان ينظر إلى جثة بينيانغ منذ وصولهم ، في النهاية.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 188 – الاضطراب (2)

كان من الممكن أن تكون فرصه في الفوز أقل من النصف. لكنه لم يهتم.

استدار أحد رؤوس أشورا لينظر إلى بارباتوس.

ترجمة : [ Yama ]

“بارباتوس ، أيها الأحمق. استخدم عقلك. هل هذا الشيء على كتفيك فارغ؟ ”

“ومع ذلك ، لا يمكن القول أنك حاكم عالم الشياطين. أنت فقط سيد الشياطين صاحب التأثير الأكبر “.

“ماذا قلت يا ابن العاهرة؟ …! ”

“همف …”

أطلق بارباتوس نفخة حمراء من الهواء مع ارتفاع طاقته الشيطانية.

أطلق بارباتوس نفخة حمراء من الهواء مع ارتفاع طاقته الشيطانية.

لكن أشورا ابتسم ببساطة دون أن يشعر بالخوف على الإطلاق.

“وأنا أعلم ذلك.”

“هل وجدت أولئك الذين حفروا جحيم اليأس؟”

“اذا ما هي المشكلة؟”

“لم أجدهم بعد. ولكن لماذا تتحدث فجأة عن هؤلاء الأوغاد … ”

بدلاً من مذبح الجحيم، هزت إيريس عالم الشياطين بأكمله.

تلاشى صوت بارباتوس فجأة.

“همم. أنت مخطئ بشأن شيء واحد “.

ربما كان لديه مزاج ناري وصاخب مثل البركان ، لكنه لم يكن غبيًا.

أومأ درو برأسه قبل أن يمشي بحذر إلى جسد بينيانغ.

كان هذا طبيعيا.

“سألت عما تفعله.”

بعد كل شيء ، لم يكن ليكون قادرًا على أن يصبح زعيمًا شيطانيًا قويًا إذا كان قويًا فقط. لقد كان وحشًا عجوزًا عانى من صعوبات لا حصر لها.

“إذا كان الأمر غير سار ، أعتذر. أنا آسف.”

تومض تعبيره.

“… لذلك أراد استخدام miasma في عالم الشياطين للتشويش على الاتصال. استخدام مقدار سخيف من الوقت لتحقيق الهدف. جاهل لكنها فعالة “.

تحولت نظرته النارية إلى لوسيفر ، متناسيًا على ما يبدو تصريحات أشورا المهينة.

بعد كل شيء ، لم يكن ليكون قادرًا على أن يصبح زعيمًا شيطانيًا قويًا إذا كان قويًا فقط. لقد كان وحشًا عجوزًا عانى من صعوبات لا حصر لها.

“هل كنت أنت يا لوسيفر؟”

حسب كلمات لوسيفر ، تحولت وجوه أشورا إلى تعبيرات أظهرت تأثيره الشيطاني حقًا.

“همف …”

“لا.”

استنشق أشورا.

تغيرت تعبيرات أمراء الشياطين الآخرين. كان هذا لأن هذه كانت المرة الأولى التي تحدثت فيها أشورا مع لوسيفر بهذه الطريقة.

كان بارباتوس أيضًا مخطئًا جزئيًا في هذا الأمر. كان هذا لأنه لم يهتم كثيرًا بما حدث في منطقته.

بدلاً من ذلك ، سحب يده واستدار.

بفضل إهماله ، كان اليأس الجحيم هو الأرض الأكثر ملاءمة لكلمة “الجحيم” من بين جميع المناطق في عالم الشياطين.

“ماذا فعلت عندما كنت مع إيريس؟”

كان هذا هو السبب الذي جعله غير قادر على ملاحظة أفعال لوسيفر وآيريس في جحيم اليأس.

اعتبر فراي بينيانغ إنسانًا. وعائلتها لم تكن التنين بل كانت خاتم ترومان.

بدلاً من ذلك ، كان أشورا ، وهو طرف ثالث ، هو الذي أدرك ذلك أولاً.

“هذا ليس ما اعنيه. أريد أن أسمع ما كنت تفعله وتفكر فيه طوال 4000 سنة الماضية “.

لم يجب لوسيفر.

لقد كانت بلورة أنصاف الآلهة. وحقيقة أنه تمكن من رؤيته تعني أن أجني قد دمرت حقًا.

تمامًا كما كان بارباتوس يصر على أسنانه بشدة وكان على وشك التحدث.

أومأ لوسيفر برأسه كما لو كان واضحًا ، وضحك أشورا.

ضربه أشورا بذلك.

تمامًا كما كان بارباتوس يصر على أسنانه بشدة وكان على وشك التحدث.

“اللورد لوسيفر ، لديك أكبر قوة وتأثير وأرض في عالم الشياطين بأسره.”

لكنه هز رأسه.

تسببت كلماته في أن تصبح تعبيرات أمراء الشياطين الجالسين في الغرفة غريبة. حتى بارباتوس الذي كانت على وشك الانفجار غضبًا منذ لحظة.

* * *

كانوا جميعًا يعرفون كم كان حاكم ذبح الجحيم متعجرفًا وفخورًا.

“ومع ذلك ، لا يمكن القول أنك حاكم عالم الشياطين. أنت فقط سيد الشياطين صاحب التأثير الأكبر “.

بالطبع ، كان لوسيفر الشخص الوحيد في عالم الشياطين الذي تعرفه أشورا بالفعل ، لكنه لن يعترف بمثل هذا الشيء علانية.

“إنه ليس متورطًا فقط. لوسيفر هو في الأساس الشخص الذي أعطاهم سببًا لغزو عالم الشياطين “.

بعد كل شيء ، كان أشورا أيضًا أحد أرشيدوق الجحيم. كان موقعه مساويًا لمنصب لوسيفر ، وكان على علم بذلك.

“هل هي تنين؟”

“ومع ذلك ، لا يمكن القول أنك حاكم عالم الشياطين. أنت فقط سيد الشياطين صاحب التأثير الأكبر “.

“إذا لم تكن هناك مشكلة ، هل ستترك جنازتها لي؟”

“وأنا أعلم ذلك.”

“ألست لورد التنانين؟”

أومأ لوسيفر برأسه كما لو كان واضحًا ، وضحك أشورا.

“لا أصدق ذلك يا فراي.”

“أنت تعرف؟ إذن لماذا تتصرف هكذا؟ ”

“لقد هزمت أجني”.

“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه.”

كانت حبة حمراء لامعة ملقاة على الأرض ، مشتعلة بشكل مشرق كما لو كانت تحتوي على حمم بركانية.

“… أنت تجعل حتى القليل من الاحترام الذي كنت أحمله لك يختفي أيها اللورد لوسيفر. أتساءل عما إذا كنت ستخيب ظني أكثر “.

شعر فراي أنه يعرف سبب عدم رغبتها في إخباره في تلك اللحظة.

أصبح صوت أشورا أكثر برودة كما قال هذا.

لكن أشورا ابتسم ببساطة دون أن يشعر بالخوف على الإطلاق.

بينما كان اللوردات الشياطين الآخرون يفكرون في محادثتهم ، لم يستطع بعلزبول إلا التحدث ، وعيناه تدور.

بفضل إهماله ، كان اليأس الجحيم هو الأرض الأكثر ملاءمة لكلمة “الجحيم” من بين جميع المناطق في عالم الشياطين.

“أشورا ، هل تقول أن لوسيفر متورط في غزو أنصاف الآلهة؟”

بدلاً من مذبح الجحيم، هزت إيريس عالم الشياطين بأكمله.

“إنه ليس متورطًا فقط. لوسيفر هو في الأساس الشخص الذي أعطاهم سببًا لغزو عالم الشياطين “.

بالطبع ، كان لوسيفر الشخص الوحيد في عالم الشياطين الذي تعرفه أشورا بالفعل ، لكنه لن يعترف بمثل هذا الشيء علانية.

“عن ماذا تتحدث؟”

إذا تم إضعاف هذين اللوردات الشياطين بسبب هذه المعركة ، فيمكنهما استغلال الفرصة لزيادة نفوذهما.

ثم استقرت نظرة بارباتوس الحارقة على لوسيفر مرة أخرى.

شعرت فراي أنه مضطر لإظهار جسدها لهم.

“هل هذا صحيح؟”

“أنت حقًا لم تعبث في أرضي.”

“أجل.”

ارتجفت شفاه أشورا. كان ينظر إلى لوسيفر بالكفر.

أومأ لوسيفر برأسه دون أن ينكر ذلك.

“… أنت تجعل حتى القليل من الاحترام الذي كنت أحمله لك يختفي أيها اللورد لوسيفر. أتساءل عما إذا كنت ستخيب ظني أكثر “.

بدلاً من ذلك ، كان اللوردات الشياطين الآخرون هم الذين فقدوا الكلمات عند قبوله الصارخ.

نظر فراي بعيدًا عن الخرزة واتجه نحو بينيانغ. كان جسدها لا يزال دافئًا.

نظر لوسيفر حوله.

“قالت لي. حول من أنا وما الذي يجب أن أفعله “.

لوسيفر: “ماذا؟”

لم يسعه إلا أن يشعر بالبرد قليلاً في آيرس التي ظهرت الآن فقط. لم يسعه إلا أن يعتقد أنه لو شاركت آيرس أو درو في المعركة … لما مات بينيانغ.

لوسيفر: “صحيح أن أنصاف الآلهة جاءوا إلى عالم الشياطين بسبب أفعالي. لكنه كان شيئًا كان سيحدث في النهاية. لقد دفعته للأمام قليلاً “.

واصل درو صوته اللامبالي.

“هل تتوقع منا أن نصدق ذلك؟”

“…”

لوسيفر: “صدق أو لا تصدق ، الأمر متروك لك. لكني أريد أن أسألك سؤالا. لنفترض أن أنصاف الآلهة قد غزو عالم الشياطين ليس الآن ولكن في المستقبل. ماذا لو طلبوا التفاوض والتحدث قائلين إنهم لا ينوون القتال؟ هل تقبله؟ ”

“لا يبدو الأمر كذلك.”

“لا.”

“…”

تحدثت أشورا بحزم.

آيرس ودرو ، اللذان اختفيا فجأة.

“طالما أن أي أنصاف الآلهة يأخذ خطوة واحدة إلى هذا العالم ، سيموتون بيدي.”

“… قلت أكثر مما كنت أنوي. يمكنك التحدث معه ، إذن “.

“اذا ما هي المشكلة؟”

ثم تحدث درو.

حسب كلمات لوسيفر ، تحولت وجوه أشورا إلى تعبيرات أظهرت تأثيره الشيطاني حقًا.

تلاشى صوت بارباتوس فجأة.

“أنا أرفض أن أكون بيدقا على رقعة الشطرنج الخاصة بشخص آخر.”

“أشورا ، هل تقول أن لوسيفر متورط في غزو أنصاف الآلهة؟”

بهذه الكلمات ، تغيرت هالة أشورا.

بدلاً من ذلك ، كان اللوردات الشياطين الآخرون هم الذين فقدوا الكلمات عند قبوله الصارخ.

تشورك.

“…”

اهتزت أسلحته الستة عندما قام من مقعده.

“… لو كنت أسرع قليلاً.”

تغيرت تعبيرات أمراء الشياطين الآخرين. كان هذا لأن هذه كانت المرة الأولى التي تحدثت فيها أشورا مع لوسيفر بهذه الطريقة.

“إيريس هي رسول اللورد. هل تصدق كل كلماتها؟ ”

“هناك شيء واحد واضح. الشيء الذي أجده أكثر إزعاجًا الآن ليس أنصاف الآلهة ولكن أنت. لذا التقط سلاحك ، لوسيفر “.

“…أريد أن أتحدث إليك.”

كان أشورا جادة.

“اذا ما هي المشكلة؟”

كان من الممكن أن تكون فرصه في الفوز أقل من النصف. لكنه لم يهتم.

تسببت كلماته في أن تصبح تعبيرات أمراء الشياطين الجالسين في الغرفة غريبة. حتى بارباتوس الذي كانت على وشك الانفجار غضبًا منذ لحظة.

لقد كان شيطان حرب. لقد نجا من معارك لا حصر لها مع احتمالات أسوأ.

لا يبدو أن أمراء الشياطين الآخرين لديهم أي نوايا لإيقافهم. بدلاً من ذلك ، بدا الأمر كما لو كانوا يتوقون القتال بفارغ الصبر.

لن تكون هذه المعركة الدموية مختلفة.

“عن ماذا تتحدث؟”

“…”

لوسيفر: “صدق أو لا تصدق ، الأمر متروك لك. لكني أريد أن أسألك سؤالا. لنفترض أن أنصاف الآلهة قد غزو عالم الشياطين ليس الآن ولكن في المستقبل. ماذا لو طلبوا التفاوض والتحدث قائلين إنهم لا ينوون القتال؟ هل تقبله؟ ”

وقف لوسيفر أيضًا من مقعده بتعبير حازم ، ربما لأنه شعر بالتصميم في صوت أشورا.

من الفضاء المظلم ، ظهر وجهان مألوفان.

لا يبدو أن أمراء الشياطين الآخرين لديهم أي نوايا لإيقافهم. بدلاً من ذلك ، بدا الأمر كما لو كانوا يتوقون القتال بفارغ الصبر.

“لماذا عالم الشياطين؟ أليس التنانين من القارة؟ ”

إذا تم إضعاف هذين اللوردات الشياطين بسبب هذه المعركة ، فيمكنهما استغلال الفرصة لزيادة نفوذهما.

“ثم؟”

بعد كل شيء ، كانت الشياطين كائنات جشعة.

“هناك تنين عملاق مدفون في جحيم اليأس. هذا ما يسعى إليه أنصاف الآلهة “.

مع العلم بذلك ، كانت أفعال لوسيفر التالية أكثر إثارة للدهشة.

كانوا جميعًا يعرفون كم كان حاكم ذبح الجحيم متعجرفًا وفخورًا.

“ماذا بحق الجحيم تفعلون؟”

لن تكون هذه المعركة الدموية مختلفة.

ارتجفت شفاه أشورا. كان ينظر إلى لوسيفر بالكفر.

كان هذا طبيعيا.

أقدم أرشيدوق ، حاكم الجحيم الفاسد. كان ينظر إلى الكائن ، الذي يمكن القول أنه الأقوى في عالم الشياطين ، ينحني له الآن.

“أنت تعرف؟ إذن لماذا تتصرف هكذا؟ ”

“إذا كان الأمر غير سار ، أعتذر. أنا آسف.”

تحدثت أشورا بحزم.

“سألت عما تفعله.”

اعتبر فراي بينيانغ إنسانًا. وعائلتها لم تكن التنين بل كانت خاتم ترومان.

“… ليس لدي أي نية لمحاربتك يا أشورا. جلب اللورد أعظم قوة تحت تصرفه إلى عالم الشياطين. هذا يعني أنه حتى إذا فقد واحد من أسياد الشياطين ، فلن نتمكن من هزيمتهم “.

“…”

“…”

ديغل-

هدأت شكوك أشورا. كان اعتذار لوسيفر صادقا.

كان هذا طبيعيا.

هدأت هالته التي بدأت تتصاعد ، مرة أخرى.

“… لو كنت أسرع قليلاً.”

استعاد مقعده ، والتزم الصمت للحظة قبل أن يقول.

بدلاً من ذلك ، سحب يده واستدار.

“هناك تنين عملاق مدفون في جحيم اليأس. هذا ما يسعى إليه أنصاف الآلهة “.

عندما كان على وشك الوصول إلى جسد بينيانغ ، توقف فراي.

“هذا صحيح. جسد لورد التنانين. هذا هدفهم “.

“إنه ليس متورطًا فقط. لوسيفر هو في الأساس الشخص الذي أعطاهم سببًا لغزو عالم الشياطين “.

عبس زيبار.

“… ليس لدي أي نية لمحاربتك يا أشورا. جلب اللورد أعظم قوة تحت تصرفه إلى عالم الشياطين. هذا يعني أنه حتى إذا فقد واحد من أسياد الشياطين ، فلن نتمكن من هزيمتهم “.

“…لورد التنانين؟ هل كان هناك شيء من هذا القبيل؟ ”

“إنه ليس متورطًا فقط. لوسيفر هو في الأساس الشخص الذي أعطاهم سببًا لغزو عالم الشياطين “.

“إنه كائن قديم لا تعرف عنه شيئًا. قبل 5000 عام ، خسر معركة ضد اللورد وتم ختمه في عالم الشياطين “.

شعرت فراي أنه مضطر لإظهار جسدها لهم.

“لماذا عالم الشياطين؟ أليس التنانين من القارة؟ ”

“ومع ذلك … حسنًا. سأؤجل معركتنا الآن. لست متأكدًا من الصفقة التي أبرمتها مع آيرس فيس فاوندر ، لكنني سأتخلص من أنصاف الآلهة أولاً وأقلق بشأن ذلك بعد ذلك “.

“أكثر من ذلك. لورد التنانين متصل بالقارة. إذا مات لورد التنانين ، فسوف يتسبب ذلك في كارثة لا يمكن وقفها ، وستصبح القارة في النهاية أرض الموت. ختم اللورد عمدًا لورد التنانين في عالم الشياطين من أجل قطع هذا الارتباط “.

كان معظم لوردات الشياطين سعداء بالإعلان غير المتوقع.

“… لذلك أراد استخدام miasma في عالم الشياطين للتشويش على الاتصال. استخدام مقدار سخيف من الوقت لتحقيق الهدف. جاهل لكنها فعالة “.

ثم استقرت نظرة بارباتوس الحارقة على لوسيفر مرة أخرى.

تمتمت ليليث بعبوس.

لم يجب لوسيفر. يبدو أنه لم يكن ينوي قول أي شيء آخر.

“ولكن لماذا يريدون الحصول على جثة لورد التنانين الآن؟”

ديغل-

لم يجب لوسيفر. يبدو أنه لم يكن ينوي قول أي شيء آخر.

لوسيفر: “ماذا؟”

جعد زيبار حاجبيه وكان استيائه واضح.

بدت هادئة تمامًا. لكن يمكن أن يقول فراي.

لم يعجبه حقيقة أن لوسيفر كان من الواضح أنه يحتفظ بالأسرار.

“…”

كما لو أنه لاحظ ذلك ، فتح لوسيفر فمه مرة أخرى.

لا ، كان من الممكن أنها ساعدت.

“إذا فزنا في هذه المعركة ، فسوف أتنحى من منصبي بصفتي الأرشيدوق.”

لوسيفر: “صحيح أن أنصاف الآلهة جاءوا إلى عالم الشياطين بسبب أفعالي. لكنه كان شيئًا كان سيحدث في النهاية. لقد دفعته للأمام قليلاً “.

“ما- ماذا قلت؟”

كان فقط ينفس عن غضبه. لم يكن هذان الشخصان من حلفاء فراي.

“…هل أنت جاد؟”

أمال بعلزبول رأسه إلى الجانب.

نظر إليه كل لوردات الشياطين بعدم تصديق. لكن لوسيفر استمر بصوت ثابت.

“قالت لي. حول من أنا وما الذي يجب أن أفعله “.

“أقسم باسمي هنا والآن. بعد انتهاء المعركة ، سأقوم بسحب لقبي بصفتي لورد الجحيم الفاسد ، وسيتم تقسيم أرضي بالتساوي بين لوردات الشياطين الخمسة المجتمعين هنا “.

كان معظم لوردات الشياطين سعداء بالإعلان غير المتوقع.

كان معظم لوردات الشياطين سعداء بالإعلان غير المتوقع.

استعاد مقعده ، والتزم الصمت للحظة قبل أن يقول.

أمال بعلزبول رأسه إلى الجانب.

ربما كان ذلك لأنه لم يظهر أبدًا أي مشاعر حقيقية من قبل. لكن التعبير الجاد والحزن الذي كان يظهره الآن كان يشعر بأنه قوي للغاية.

“أنا لا أحتاجه.”

كان معظم لوردات الشياطين سعداء بالإعلان غير المتوقع.

رفض أشورا دون الحاجة إلى التفكير في الأمر.

لكن فراي هز رأسه دون الحاجة إلى التفكير بعمق.

بدلا من ذلك ، ركز بصره الحاد على لوسيفر.

رفض أشورا دون الحاجة إلى التفكير في الأمر.

“ومع ذلك … حسنًا. سأؤجل معركتنا الآن. لست متأكدًا من الصفقة التي أبرمتها مع آيرس فيس فاوندر ، لكنني سأتخلص من أنصاف الآلهة أولاً وأقلق بشأن ذلك بعد ذلك “.

“أقسم باسمي هنا والآن. بعد انتهاء المعركة ، سأقوم بسحب لقبي بصفتي لورد الجحيم الفاسد ، وسيتم تقسيم أرضي بالتساوي بين لوردات الشياطين الخمسة المجتمعين هنا “.

“هذا كل ما أطلبه.”

لم يجب لوسيفر. يبدو أنه لم يكن ينوي قول أي شيء آخر.

نظر أشورا إلى لوسيفر برأسه ولم يسعه إلا أن يتذكر محادثته الأخيرة مع آيرس .

“…لورد التنانين؟ هل كان هناك شيء من هذا القبيل؟ ”

عندما قال لها ألا تلمس منطقته ، وافقت على ألا تلمس منطقته.

تراجع درو إلى الوراء دون الضغط على أي شيء آخر. ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن ينظر إلى جسد بينيانج بخيبة أمل.

“أنت حقًا لم تعبث في أرضي.”

بدلاً من ذلك ، سحب يده واستدار.

بدلاً من مذبح الجحيم، هزت إيريس عالم الشياطين بأكمله.

بعد كل شيء ، كانت الشياطين كائنات جشعة.

* * *

كانت حبة حمراء لامعة ملقاة على الأرض ، مشتعلة بشكل مشرق كما لو كانت تحتوي على حمم بركانية.

ديغل-

هدأت شكوك أشورا. كان اعتذار لوسيفر صادقا.

كانت حبة حمراء لامعة ملقاة على الأرض ، مشتعلة بشكل مشرق كما لو كانت تحتوي على حمم بركانية.

فجأة ، تحدث درو ، الذي كان ينظر إلى جثة بينيانغ منذ وصولهم ، في النهاية.

نظر فراي إلى الخرزة.

لكن فراي هز رأسه دون الحاجة إلى التفكير بعمق.

لقد كانت بلورة أنصاف الآلهة. وحقيقة أنه تمكن من رؤيته تعني أن أجني قد دمرت حقًا.

عندما كان على وشك الوصول إلى جسد بينيانغ ، توقف فراي.

نظر فراي بعيدًا عن الخرزة واتجه نحو بينيانغ. كان جسدها لا يزال دافئًا.

عندما سمع ذلك ، بدا أن درو يفكر في شيء ما.

ومع ذلك … كان الجو دافئًا فقط.

كان فقط ينفس عن غضبه. لم يكن هذان الشخصان من حلفاء فراي.

حقيقة أن بينيانغ قد ماتت بالفعل لا يمكن تغييرها.

“إنه ليس متورطًا فقط. لوسيفر هو في الأساس الشخص الذي أعطاهم سببًا لغزو عالم الشياطين “.

كان فراي مليئًا مرة أخرى بحزن شديد.

“اللورد لوسيفر ، لديك أكبر قوة وتأثير وأرض في عالم الشياطين بأسره.”

“… لو كنت أسرع قليلاً.”

إذا تم إضعاف هذين اللوردات الشياطين بسبب هذه المعركة ، فيمكنهما استغلال الفرصة لزيادة نفوذهما.

عندما كان على وشك الوصول إلى جسد بينيانغ ، توقف فراي.

بعد كل شيء ، كان أشورا أيضًا أحد أرشيدوق الجحيم. كان موقعه مساويًا لمنصب لوسيفر ، وكان على علم بذلك.

“…”

اهتزت أسلحته الستة عندما قام من مقعده.

بدلاً من ذلك ، سحب يده واستدار.

تردد فراي للحظة قبل أن يقول.

شواك.

تومض تعبيره.

بمجرد أن نظر إلى الوراء ، ظهر صدع كبير في الفضاء. كان الأمر كما لو أن مخلوقًا عملاقًا يفتح فمه.

مع العلم بذلك ، كانت أفعال لوسيفر التالية أكثر إثارة للدهشة.

من الفضاء المظلم ، ظهر وجهان مألوفان.

لن تكون هذه المعركة الدموية مختلفة.

آيرس ودرو ، اللذان اختفيا فجأة.

لكن أشورا ابتسم ببساطة دون أن يشعر بالخوف على الإطلاق.

نظرت آيرس إلى بلورة أجني على الأرض وقالت.

“هل كنت أنت يا لوسيفر؟”

“لقد هزمت أجني”.

كان هذا هو السبب الذي جعله غير قادر على ملاحظة أفعال لوسيفر وآيريس في جحيم اليأس.

“…”

لم يستجب فراي.

لم يستجب فراي.

ثم نظر إلى المرأة ذات الشعر الأرجواني أمامه.

لم يسعه إلا أن يشعر بالبرد قليلاً في آيرس التي ظهرت الآن فقط. لم يسعه إلا أن يعتقد أنه لو شاركت آيرس أو درو في المعركة … لما مات بينيانغ.

“آيرس ليست رسول اللورد.”

لكنه هز رأسه.

تحولت نظرته النارية إلى لوسيفر ، متناسيًا على ما يبدو تصريحات أشورا المهينة.

كان فقط ينفس عن غضبه. لم يكن هذان الشخصان من حلفاء فراي.

تسببت كلماته في أن تصبح تعبيرات أمراء الشياطين الجالسين في الغرفة غريبة. حتى بارباتوس الذي كانت على وشك الانفجار غضبًا منذ لحظة.

فجأة ، تحدث درو ، الذي كان ينظر إلى جثة بينيانغ منذ وصولهم ، في النهاية.

بهذه الكلمات ، تغيرت هالة أشورا.

“هل هي تنين؟”

لوسيفر: “ماذا؟”

“نصف التنين.”

“سألت عما تفعله.”

“…أرى.”

أطلق بارباتوس نفخة حمراء من الهواء مع ارتفاع طاقته الشيطانية.

أومأ درو برأسه قبل أن يمشي بحذر إلى جسد بينيانغ.

“نصف التنين.”

ربما كان ذلك لأنه لم يظهر أبدًا أي مشاعر حقيقية من قبل. لكن التعبير الجاد والحزن الذي كان يظهره الآن كان يشعر بأنه قوي للغاية.

“إذا لم تكن هناك مشكلة ، هل ستترك جنازتها لي؟”

“إذا لم تكن هناك مشكلة ، هل ستترك جنازتها لي؟”

كما لو أنه لاحظ ذلك ، فتح لوسيفر فمه مرة أخرى.

“ماذا تقصد؟”

“… لو كنت أسرع قليلاً.”

“أريد أن أعيد جسدها إلى الطبيعة.”

“أريد أن أعيد جسدها إلى الطبيعة.”

التجنس.

“…”

لقد كانت كلمة تشير فقط إلى موت تنين.

“هل تسامحني؟”

لكن فراي هز رأسه دون الحاجة إلى التفكير بعمق.

“…”

“لا. لا داعي لذلك. سأعتني بجسد بينيانغ “.

“هناك تنين عملاق مدفون في جحيم اليأس. هذا ما يسعى إليه أنصاف الآلهة “.

كان وعي بينيانج تجاه جانب التنين ضعيفًا جدًا. كان هذا طبيعيًا لأنها لم تتح لها الفرصة لرؤية والديها.

“عن ماذا تتحدث؟”

اعتبر فراي بينيانغ إنسانًا. وعائلتها لم تكن التنين بل كانت خاتم ترومان.

“…”

شعرت فراي أنه مضطر لإظهار جسدها لهم.

أومأ لوسيفر برأسه كما لو كان واضحًا ، وضحك أشورا.

تراجع درو إلى الوراء دون الضغط على أي شيء آخر. ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن ينظر إلى جسد بينيانج بخيبة أمل.

“لا. لا داعي لذلك. سأعتني بجسد بينيانغ “.

وو وونغ-

“هذا صحيح. جسد لورد التنانين. هذا هدفهم “.

وضع فراي جثة بينيانغ في فضاءه الفرعي.

لم يجب لوسيفر.

لم يكن يريد أن يتضرر جسدها أكثر مما كان عليه بالفعل.

“إذا كان الأمر غير سار ، أعتذر. أنا آسف.”

ثم نظر إلى المرأة ذات الشعر الأرجواني أمامه.

لن تكون هذه المعركة الدموية مختلفة.

“آيرس .”

لم يجب لوسيفر. يبدو أنه لم يكن ينوي قول أي شيء آخر.

“نعم.”

نظرت آيرس إلى بلورة أجني على الأرض وقالت.

“…أريد أن أتحدث إليك.”

وقف لوسيفر أيضًا من مقعده بتعبير حازم ، ربما لأنه شعر بالتصميم في صوت أشورا.

“أنت بالفعل”.

“وأنا أعلم ذلك.”

“هذا ليس ما اعنيه. أريد أن أسمع ما كنت تفعله وتفكر فيه طوال 4000 سنة الماضية “.

أصبح صوت أشورا أكثر برودة كما قال هذا.

قامت إيريس بإمالة رأسها.

“ماذا بحق الجحيم تفعلون؟”

“لماذا تريد أن تعرف ذلك؟”

“ماذا تقصد؟”

“ربما لو فهمت …”

هدأت شكوك أشورا. كان اعتذار لوسيفر صادقا.

“هل تسامحني؟”

لوسيفر: “ماذا؟”

كان لدى إيريس ابتسامة ناعمة على شفتيها وتحدثت بنبرة لطيفة.

“… قلت أكثر مما كنت أنوي. يمكنك التحدث معه ، إذن “.

بدت هادئة تمامًا. لكن يمكن أن يقول فراي.

استدار أحد رؤوس أشورا لينظر إلى بارباتوس.

كانت آيرس تغضب.

تحولت نظرته النارية إلى لوسيفر ، متناسيًا على ما يبدو تصريحات أشورا المهينة.

“لا أصدق ذلك يا فراي.”

“…”

على الرغم من أنها تحدثت بهدوء ، شعرت أنها كانت تصرخ.

“لكنك على حق. عاجلاً أم آجلاً ، ستعرف كل شيء. لا أعرف أي نوع من الحكم ستصدر بعد ذلك. ومع ذلك … النقطة المهمة هي أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب “.

“لكنك على حق. عاجلاً أم آجلاً ، ستعرف كل شيء. لا أعرف أي نوع من الحكم ستصدر بعد ذلك. ومع ذلك … النقطة المهمة هي أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب “.

بدت هادئة تمامًا. لكن يمكن أن يقول فراي.

لعق إيريس شفتيها قليلاً.

“هل كنت أنت يا لوسيفر؟”

“… قلت أكثر مما كنت أنوي. يمكنك التحدث معه ، إذن “.

“… قلت أكثر مما كنت أنوي. يمكنك التحدث معه ، إذن “.

ابتسمت إيريس برشاقة حتى اختفت في الفضاء.

استنشق أشورا.

تنهدت فراي واستدار.

كان وعي بينيانج تجاه جانب التنين ضعيفًا جدًا. كان هذا طبيعيًا لأنها لم تتح لها الفرصة لرؤية والديها.

“هل تهرب؟”

“…”

لم تظهره ، لكنه كان يعلم. علم أن كلماته هزت إيريس.

ترجمة : [ Yama ]

لكن هذا كان كل ما يمكن أن يعرفه فراي. لم يكن لديه طريقة لمعرفة أكثر من ذلك.

لن تكون هذه المعركة الدموية مختلفة.

ما الذي قاله بالضبط هزها. أو ما كانت تفكر فيه في تلك اللحظة.

بدلاً من مذبح الجحيم، هزت إيريس عالم الشياطين بأكمله.

قضت إيريس وقتًا طويلاً بجانب اللورد.

كانت آيرس تغضب.

لابد أنها شهدت موت مئات الآلاف أو حتى الملايين من البشر.

أقدم أرشيدوق ، حاكم الجحيم الفاسد. كان ينظر إلى الكائن ، الذي يمكن القول أنه الأقوى في عالم الشياطين ، ينحني له الآن.

لا ، كان من الممكن أنها ساعدت.

بفضل إهماله ، كان اليأس الجحيم هو الأرض الأكثر ملاءمة لكلمة “الجحيم” من بين جميع المناطق في عالم الشياطين.

‘هذا ليس صحيحا.’

“نعم.”

شعر فراي أنه يعرف سبب عدم رغبتها في إخباره في تلك اللحظة.

جعد زيبار حاجبيه وكان استيائه واضح.

لم تكن إيريس تريد تعاطف أو راحة فراي.

“اللورد لوسيفر ، لديك أكبر قوة وتأثير وأرض في عالم الشياطين بأسره.”

ثم تحدث درو.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 188 – الاضطراب (2)

“هل أنتما الاثنان من عشاق؟”

أومأ لوسيفر برأسه كما لو كان واضحًا ، وضحك أشورا.

“…لا.”

تحولت نظرته النارية إلى لوسيفر ، متناسيًا على ما يبدو تصريحات أشورا المهينة.

هز فراي رأسه قليلاً وهو ينظر إليه ويبدو أنه محرج.

تحدثت أشورا بحزم.

“ثم؟”

كان فقط ينفس عن غضبه. لم يكن هذان الشخصان من حلفاء فراي.

“إنها صديقة قديمة.”

بعد كل شيء ، كان أشورا أيضًا أحد أرشيدوق الجحيم. كان موقعه مساويًا لمنصب لوسيفر ، وكان على علم بذلك.

“…”

ضربه أشورا بذلك.

عندما سمع ذلك ، بدا أن درو يفكر في شيء ما.

لم تظهره ، لكنه كان يعلم. علم أن كلماته هزت إيريس.

التقط فراي بلورة أجني من الأرض وقال.

لم تظهره ، لكنه كان يعلم. علم أن كلماته هزت إيريس.

“ماذا فعلت عندما كنت مع إيريس؟”

“إذا فزنا في هذه المعركة ، فسوف أتنحى من منصبي بصفتي الأرشيدوق.”

“قالت لي. حول من أنا وما الذي يجب أن أفعله “.

تومض تعبيره.

“ألست لورد التنانين؟”

عندما كان على وشك الوصول إلى جسد بينيانغ ، توقف فراي.

“لا يبدو الأمر كذلك.”

عندما قال لها ألا تلمس منطقته ، وافقت على ألا تلمس منطقته.

“…”

أمال بعلزبول رأسه إلى الجانب.

تردد فراي للحظة قبل أن يقول.

كان فراي مليئًا مرة أخرى بحزن شديد.

“إيريس هي رسول اللورد. هل تصدق كل كلماتها؟ ”

“إنه كائن قديم لا تعرف عنه شيئًا. قبل 5000 عام ، خسر معركة ضد اللورد وتم ختمه في عالم الشياطين “.

“همم. أنت مخطئ بشأن شيء واحد “.

“إذا فزنا في هذه المعركة ، فسوف أتنحى من منصبي بصفتي الأرشيدوق.”

“ماذا؟”

وضع فراي جثة بينيانغ في فضاءه الفرعي.

واصل درو صوته اللامبالي.

بدلا من ذلك ، ركز بصره الحاد على لوسيفر.

“آيرس ليست رسول اللورد.”

أومأ لوسيفر برأسه كما لو كان واضحًا ، وضحك أشورا.

“… أنت تجعل حتى القليل من الاحترام الذي كنت أحمله لك يختفي أيها اللورد لوسيفر. أتساءل عما إذا كنت ستخيب ظني أكثر “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط