نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 190

الاضطراب (4)

الاضطراب (4)

ترجمة : [ Yama ]

ثم تنهدت وخدشت رأسها.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 190 – الاضطراب (4)

“هذا يخص صديقي. سأعطيك إياه الآن “.

تحدث فراي بنبرة حازمة.

“…”

“لم تكن فكرة حكيمة أن تحاول الانتحار بنفسك.”

كسر!

“أنا- آسفة.”

أصبح وجه نيكس أحمر ، وخفضت رأسها.

أصبح وجه نيكس أحمر ، وخفضت رأسها.

كانت نيكس.

تنهد فراي. كان هناك الكثير الذي يريد أن يقوله لها.

ربما كانت تبكي بنفسها.

“سنتحدث عن ذلك لاحقًا.”

“إذا نظرنا إلى الوراء ، كل لقاءاتنا حدثت بدون قصد. لم يكن لدينا الوقت لإجراء محادثة مناسبة “.

أولاً ، كان عليه أن يقابل سنو وإيفان.

“هذا يخص صديقي. سأعطيك إياه الآن “.

أول من توجه إليه كان سنو. الغرفة التي كانت نورا تشير إليها من قبل كانت غرفة سنو في منزله.

“أتمنى لو أستطيع. هيه. انا لم اشعر بهذه الطريقة من قبل. أشعر أنني سأصاب بالجنون لأنني مثير للشفقة وعديم الفائدة “.

واقفًا أمام الباب وشعر بوجود شخص في الداخل. طرق ، لكنه لم يتلق أي إجابة.

“لم تكن فكرة حكيمة أن تحاول الانتحار بنفسك.”

هل أرادت أن تكون بمفردها؟

“وا- ، انتظر. لا يزال هناك شيء أريد أن أسأله “.

في العادة ، كان يمنحها بعض المساحة ، لكن …

“لماذا؟”

انقر.

ملك السيف لوسيد.

فتح فراي الباب ودخل.

بعد التحديق به للحظة ، تحدثت بغضب.

كان سنو تجلس على السرير.

ربما كانت تبكي بنفسها.

الشيء الوحيد في غير محله هو حقيقة أنها كانت ترتدي قناعها في الداخل.

“توقفي عن لوم نفسكِ.”

ربما كانت تبكي بنفسها.

“إنها لا تريد التحدث معك.”

جلت فراي بجانبها.

بعد فترة وجيزة ، انهار إيفان ، منهكًا. لم يكن لديه حتى الطاقة لرفع إصبعه.

“ماذا كنتِ تفعلين؟”

كسر!

“… التفكير فيما حدث.”

فتح فراي الباب ودخل.

“توقفي عن لوم نفسكِ.”

يمكن أن يسمى هذا الحدث المؤسف. لو كانت قد واجهت وهزمت أنصاف الآلهة الضعيف ، لما وقعت في مثل هذا اليأس. بدلاً من ذلك ، كانت ستختبر فترة من النمو الهائل بسبب التحفيز الإيجابي.

ارتعدت سنو قليلاً على كلام فراي ، وأدارت وجهها المقنع لتنظر إليه.

“هل وجدت حزام العملاق؟”

بعد التحديق به للحظة ، تحدثت بغضب.

“…”

“أتمنى لو أستطيع. هيه. انا لم اشعر بهذه الطريقة من قبل. أشعر أنني سأصاب بالجنون لأنني مثير للشفقة وعديم الفائدة “.

لا يبدو أنه سعيد بشكل خاص.

“…”

بينيانغ ، امرأة ، وهبت حياتها لإنقاذ حياته. كانت حقيقة لا يمكن إنكارها.

“… سمعت أنك هزمت أجني. قل لي بصراحة يا فراي. هل كانت هذه الملكة ستساعد في معركتك؟ ”

عندما اجتاح فراي يده على هذه الخرزة ، انقسمت بعد ذلك إلى نصفين. أخذ فراي النصف وترك النصف الآخر على الطاولة.

“لا.”

كانت نيكس.

أجاب فراي بصدق.

“فعلت.”

كانت مهاراتها في السيف مذهلة بالتأكيد. لقد وصلت إلى أعلى مستوى من الإتقان ، وفي القارة بأكملها ، لن يتجاوز أولئك الذين كانوا ماهرين مثلها عندما يتعلق الأمر بالسيوف عشرة.

“هل وجدت حزام العملاق؟”

ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيًا لإيذاء أجني.

….

“لابد أنها واجهت جدارًا.”

كانت حبة يبدو أنها تحتوي على حمم بركانية.

لم يكن لدى سنو أي خبرة في محاربة أنصاف الآلهة.

بعد فترة وجيزة ، انهار إيفان ، منهكًا. لم يكن لديه حتى الطاقة لرفع إصبعه.

يمكن أن يسمى هذا الحدث المؤسف. لو كانت قد واجهت وهزمت أنصاف الآلهة الضعيف ، لما وقعت في مثل هذا اليأس. بدلاً من ذلك ، كانت ستختبر فترة من النمو الهائل بسبب التحفيز الإيجابي.

في كل مرة كان يغلق فيها عينيه ، لم يسعه إلا التفكير في نورا ، التي فقدت ذراعها. ثم ستظهر صورة بينيانغ.

لسوء الحظ ، كان خصمها الأول هو نهاية العالم.

كانت مهاراتها في السيف مذهلة بالتأكيد. لقد وصلت إلى أعلى مستوى من الإتقان ، وفي القارة بأكملها ، لن يتجاوز أولئك الذين كانوا ماهرين مثلها عندما يتعلق الأمر بالسيوف عشرة.

“… على ما أنا عليه الآن ، لن أكون أي مساعدة في المعارك القادمة.”

“… التفكير فيما حدث.”

كان صوتها لا يزال ضعيفًا.

يمكن أن يسمى هذا الحدث المؤسف. لو كانت قد واجهت وهزمت أنصاف الآلهة الضعيف ، لما وقعت في مثل هذا اليأس. بدلاً من ذلك ، كانت ستختبر فترة من النمو الهائل بسبب التحفيز الإيجابي.

“أنت على حق. إذا كنت تريد الاستقالة الآن ، فلن أوقفك. كما قلت ، نفسك الحالية لن تساعدنا كثيرًا “.

تمتم إيفان في نفسه وعيناه تومضان.

ابتسمت سنو بلا حول ولا قوة لكلمات فراي الباردة.

“وا- ، انتظر. لا يزال هناك شيء أريد أن أسأله “.

“هوهو. يا لك من رجل قاس. إن رؤيتك تتحدث بهذه الطريقة دون الاهتمام بمشاعر المرأة يذكرني بريكي. صحيح. كما قلت … ”

“…أنا آسف.”

غادر فراي الغرفة دون الاستماع إلى ردها.

لسوء الحظ ، كان خصمها الأول هو نهاية العالم.

ارتجف الثلج من موقفه البارد.

تسببت نغمة فراي الناعمة في استرخاء جسدها المتيبس بشكل كبير.

ثم لفت ذراعيها حول نفسها وتمتم.

ارتجف الثلج من موقفه البارد.

“… البحث عن راحة شخص آخر. لقد سقطت حقًا هذه المرة ، سنو دي بريديكوود “.

“كان الأمر غير سار إلى حد ما.”

ثم فتح الباب مرة أخرى.

ابتسمت سنو بلا حول ولا قوة لكلمات فراي الباردة.

كان فراي. كان الاختلاف هذه المرة أنه عاد بشيء في يديه.

“أنت على حق. إذا كنت تريد الاستقالة الآن ، فلن أوقفك. كما قلت ، نفسك الحالية لن تساعدنا كثيرًا “.

كان سيفا.

عندما رأى فراي ذلك ، لم يستطع إلا أن يعتقد أن هذا الوضع أفضل من وضع سنو.

“هذا …؟”

بغض النظر عمن كان العدو ، كانت هذه آخر مرة يكون فيها هو الشخص الذي يتم إنقاذه.

“هذا يخص صديقي. سأعطيك إياه الآن “.

ذهب فراي للبحث عن نيكس.

لم تكن تعرف المواد التي صنعت منها. لم تكن تعرف حتى من الذي صنعها.

“…”

لكن سنو كان على يقين من أنه سيف مذهل. يمكنها أن تخبرنا بنظرة واحدة.

ضحك فراي أيضًا على هذه الكلمات.

كان هذا السيف الأسود أفضل سيف رآه سنو على الإطلاق.

غادر فراي الغرفة دون الاستماع إلى ردها.

“… في الأصل ، لم يكن هذا الشخص ليعطي سيفه لشخص آخر. لكن يا سنو ، لا أريدك أن تستسلم بهذا الشكل. لأنك المرأة التي اختارها ريكي لتكون تلميذته “.

الشيء الوحيد في غير محله هو حقيقة أنها كانت ترتدي قناعها في الداخل.

“…”

لا يبدو أنه سعيد بشكل خاص.

“كما قلت من قبل ، كما هو الحال الآن ، لن تقدم أي مساعدة. لذا كن قويا. كن فارسًا يستحق استخدام هذا السيف “.

“… هذا؟”

استقبلت سنو السيف بنظرة ساحرة. لقد أصبحت مفتونة بالسيف تمامًا ، متناسية اكتئابها السابق.

ثم بعد دقيقة صمت فتح فمه.

ثم وضع فراي شيئًا على الطاولة.

….

كانت حبة يبدو أنها تحتوي على حمم بركانية.

لم يتفاجأ إيفان وتحدث بنبرة حادة.

عندما اجتاح فراي يده على هذه الخرزة ، انقسمت بعد ذلك إلى نصفين. أخذ فراي النصف وترك النصف الآخر على الطاولة.

“هل يمكنني الجلوس؟”

“هذا هو الكريستال أجني. سأعطيك نصفه. بالطبع ، هذا لا يعني أنه سيكون من السهل استيعابها “.

“سيكون اليوم بالتأكيد أبشع يوم في حياتي”.

“…”

ثم خفضت رأسها وتغير مزاجها.

“هذا كل ما يمكنني فعله. سواء اخترت استخدام السيف أو الكريستال ، فالأمر متروك لك “.

“…”

عندما استدار فراي بعد أن قال تلك الكلمات ، أوقفه سنو على عجل.

“ماذا كنتِ تفعلين؟”

“وا- ، انتظر. لا يزال هناك شيء أريد أن أسأله “.

كانت تعرف هذا الاسم. لم يكن هناك طريقة لن تعرف هذا الاسم. لم يكن هناك أي فارس ، لا ، أي مبارز في القارة لم يكن يعرف هذا الاسم.

“ما هذا؟”

تنهد فراي. كان هناك الكثير الذي يريد أن يقوله لها.

“هذا السيف .. ما اسم هذا السيف؟”

فتح فراي الباب ودخل.

التزم فراي الصمت للحظة قبل الرد.

فتح فراي الباب ودخل.

“دوكيد”.

“كما قلت من قبل ، كما هو الحال الآن ، لن تقدم أي مساعدة. لذا كن قويا. كن فارسًا يستحق استخدام هذا السيف “.

“… !!!”

لكن سنو كان على يقين من أنه سيف مذهل. يمكنها أن تخبرنا بنظرة واحدة.

ارتجفت سنو .

الشيء الوحيد في غير محله هو حقيقة أنها كانت ترتدي قناعها في الداخل.

غادرت فراي الغرفة بعد قول تلك الكلمات ، لكنها استمرت في التحديق بالسيف دون أن تدرك ذلك.

“توقفي عن لوم نفسكِ.”

كانت تعرف هذا الاسم. لم يكن هناك طريقة لن تعرف هذا الاسم. لم يكن هناك أي فارس ، لا ، أي مبارز في القارة لم يكن يعرف هذا الاسم.

“ماذا كنتِ تفعلين؟”

ملك السيف لوسيد.

الشيء الوحيد في غير محله هو حقيقة أنها كانت ترتدي قناعها في الداخل.

كان اسم السيف الذي رافقه طوال حياته دوكيد.

“كما قلت ، لم آت إلى هنا لأوبخك أو ألومك. أردت فقط التحدث “.

ثم تمتمت سنو بتعبير غريب.

من الواضح أن مظهر نيكس كان لامرأة بالغة ، لكن لهجتها وتعبيراتها ذكّرته بطفل عمره بضع سنوات فقط.

“ينتمي إلى صديقه …؟”

كسر!

* * *

غادرت فراي الغرفة بعد قول تلك الكلمات ، لكنها استمرت في التحديق بالسيف دون أن تدرك ذلك.

هز صوت عال الغابة.

أطلقت نيكس فجأة ضحكة خافتة.

بدا الأمر وكأن شيئًا ما قد انفجر أو مثل خطى كائن كبير بشكل لا يضاهى.

جلت فراي بجانبها.

كسر!

أصبح وجه نيكس أحمر ، وخفضت رأسها.

كان هذا الصوت يعلو ويعلو وهو يتقدم للأمام. وسرعان ما تمكن فراي من العثور على فاعل الضجيج.

أقسم إيفان.

كان إيفان يضرب بقبضتيه على الأرض. لم يكن يستخدم مانا حتى.

لقد استلقى على ظهره محدقًا في غروب الشمس. وبعد فترة بدأت الدموع تنهمر من عينيه.

لم يكن من الواضح ما إذا كان لا يشعر بالألم أو أنه لا يهتم ، لكن قبضتيه كانت بالفعل حمراء بالدم. لم يكن هذا في الأساس مختلفًا عن إيذاء النفس.

“…”

صر إيفان على أسنانه.

“سحقًا! سحقًا!”

كان محرجًا. لا ، لقد كان يشعر بالاشمئزاز من نفسه لدرجة أنه شعر أنه سيفقد عقله.

غادرت فراي الغرفة بعد قول تلك الكلمات ، لكنها استمرت في التحديق بالسيف دون أن تدرك ذلك.

في كل مرة كان يغلق فيها عينيه ، لم يسعه إلا التفكير في نورا ، التي فقدت ذراعها. ثم ستظهر صورة بينيانغ.

“كما قلت ، لم آت إلى هنا لأوبخك أو ألومك. أردت فقط التحدث “.

بينيانغ ، امرأة ، وهبت حياتها لإنقاذ حياته. كانت حقيقة لا يمكن إنكارها.

في كل مرة كان يغلق فيها عينيه ، لم يسعه إلا التفكير في نورا ، التي فقدت ذراعها. ثم ستظهر صورة بينيانغ.

لقد أنقذته. هو مدين لها بحياته.

ترددت نيكس للحظة قبل الإيماء برأسه.

“سحقًا! سحقًا!”

هز صوت عال الغابة.

كان يتأرجح بقبضته بشكل أسرع. اهتزت في كل مرة يتصلون فيها بالأرض.

“هذا هو الكريستال أجني. سأعطيك نصفه. بالطبع ، هذا لا يعني أنه سيكون من السهل استيعابها “.

بعد فترة وجيزة ، انهار إيفان ، منهكًا. لم يكن لديه حتى الطاقة لرفع إصبعه.

“…أنا آسف.”

لقد استلقى على ظهره محدقًا في غروب الشمس. وبعد فترة بدأت الدموع تنهمر من عينيه.

“كما قلت من قبل ، كما هو الحال الآن ، لن تقدم أي مساعدة. لذا كن قويا. كن فارسًا يستحق استخدام هذا السيف “.

لم يكن الأمر مضحكا.

“سحقًا! سحقًا!”

كان إيفان على يقين من أنه لم يمر بهذه اللحظة المثيرة للشفقة في حياته غير القصيرة.

“لا.”

….

“نيكس ، ليس لدي أي نية لإلقاء اللوم عليك.”

….

“… !!!”

تمكن إيفان أخيرًا من تجميع نفسه بعد أن أصبحت السماء مظلمة.

التزم فراي الصمت للحظة قبل الرد.

“سيكون اليوم بالتأكيد أبشع يوم في حياتي”.

لم يكن من الواضح ما إذا كان لا يشعر بالألم أو أنه لا يهتم ، لكن قبضتيه كانت بالفعل حمراء بالدم. لم يكن هذا في الأساس مختلفًا عن إيذاء النفس.

بمعنى آخر ، لن يظهر مثل هذا المظهر المثير للشفقة مرة أخرى.

في العادة ، كان يمنحها بعض المساحة ، لكن …

جلس إيفان ومسح دموعه. ثم رأى فراي ، الذي بدا وكأنه كان هناك لفترة طويلة.

“وا- ، انتظر. لا يزال هناك شيء أريد أن أسأله “.

لم يتفاجأ إيفان وتحدث بنبرة حادة.

“لماذا اخترت أن تفعل ذلك؟”

“رأيتَ شيئًا قبيحًا.”

تمكن إيفان أخيرًا من تجميع نفسه بعد أن أصبحت السماء مظلمة.

“كان الأمر غير سار إلى حد ما.”

استقبلت سنو السيف بنظرة ساحرة. لقد أصبحت مفتونة بالسيف تمامًا ، متناسية اكتئابها السابق.

“لا تتحدث عن هذا أبدًا.”

توقف فراي للحظة.

“حسنًا.”

“…أنا ضعيف.”

“…لماذا أنت هنا؟”

كان سيفا.

“هل وجدت حزام العملاق؟”

ثم بعد دقيقة صمت فتح فمه.

“فعلت.”

“هذا هو الكريستال أجني. سأعطيك نصفه. بالطبع ، هذا لا يعني أنه سيكون من السهل استيعابها “.

أومأ فراي برأسه وأخرج قفازات ملك النمر التي وجدها درو.

بعد فترة ، تحدثت بنبرة أكثر هدوءًا.

“… هذا؟”

لم تكن تعرف المواد التي صنعت منها. لم تكن تعرف حتى من الذي صنعها.

“أحد العناصر الثلاثة التي تركها كاساجين. الأخير.”

لقد أنقذته. هو مدين لها بحياته.

“حق. هذه هي قفازات ملك النمر “.

“إذا نظرنا إلى الوراء ، كل لقاءاتنا حدثت بدون قصد. لم يكن لدينا الوقت لإجراء محادثة مناسبة “.

لا يبدو أنه سعيد بشكل خاص.

كسر!

“سوف تحتاجهم إذا كنت تنوي تجاوز كاساجين.”

في كل مرة كان يغلق فيها عينيه ، لم يسعه إلا التفكير في نورا ، التي فقدت ذراعها. ثم ستظهر صورة بينيانغ.

“فهمت.”

“نعم.”

نظر إيفان إلى القفازات قبل أن يستلقي مرة أخرى.

“فعلت.”

عندما رأى فراي ذلك ، لم يستطع إلا أن يعتقد أن هذا الوضع أفضل من وضع سنو.

أولاً ، كان عليه أن يقابل سنو وإيفان.

لم يكن إيفان بحاجة إلى أي نصيحة أو تلميحات. كان لديه بالفعل التصميم وقوة الإرادة للتغلب على الجدار.

ذهب فراي للبحث عن نيكس.

كان هذا لأنه سار بالفعل في طريق شائك. كان من الممكن أن يكون عقله أقوى من جسده.

لم تكن تعرف المواد التي صنعت منها. لم تكن تعرف حتى من الذي صنعها.

“…أنا ضعيف.”

لم يكن الأمر مضحكا.

تمتم إيفان في نفسه وعيناه تومضان.

جلت فراي بجانبها.

“في المرة القادمة ، سوف أنقذهم.”

“لا.”

بغض النظر عمن كان العدو ، كانت هذه آخر مرة يكون فيها هو الشخص الذي يتم إنقاذه.

….

أقسم إيفان.

“هذا هو الكريستال أجني. سأعطيك نصفه. بالطبع ، هذا لا يعني أنه سيكون من السهل استيعابها “.

* * *

لسوء الحظ ، كان خصمها الأول هو نهاية العالم.

ذهب فراي للبحث عن نيكس.

“نعم.”

يبدو أنها أخذت إحدى الغرف الفارغة في المنزل.

أصبح وجه نيكس أحمر ، وخفضت رأسها.

عندما فتح الباب رأى امرأة جالسة على كرسي. (هذا الرجل لا يطرق قبل دخول غرفة فتاة)

كانت تعرف هذا الاسم. لم يكن هناك طريقة لن تعرف هذا الاسم. لم يكن هناك أي فارس ، لا ، أي مبارز في القارة لم يكن يعرف هذا الاسم.

توقف فراي للحظة.

بعد فترة ، تحدثت بنبرة أكثر هدوءًا.

لقد أدرك هذا التعبير. في تلك اللحظة ، لم تعد نيكس – كان توركونتا.

أطلقت نيكس فجأة ضحكة خافتة.

“لماذا ليس نيكس؟”

ملك السيف لوسيد.

“إنها لا تريد التحدث معك.”

كانت مهاراتها في السيف مذهلة بالتأكيد. لقد وصلت إلى أعلى مستوى من الإتقان ، وفي القارة بأكملها ، لن يتجاوز أولئك الذين كانوا ماهرين مثلها عندما يتعلق الأمر بالسيوف عشرة.

“لماذا؟”

“لماذا اخترت أن تفعل ذلك؟”

“همف. من الواضح. ربما تكون خائفة من توبيخها … كوك! لا تصرخ في وجهي! وإلا كيف تريد مني أن أشرح ذلك؟ ”

يبدو أنها أخذت إحدى الغرف الفارغة في المنزل.

عبس توركونتا وصرخ.

“… هذا؟”

تحدث فراي بصوت هادئ.

“أتمنى لو أستطيع. هيه. انا لم اشعر بهذه الطريقة من قبل. أشعر أنني سأصاب بالجنون لأنني مثير للشفقة وعديم الفائدة “.

“نيكس ، ليس لدي أي نية لإلقاء اللوم عليك.”

لم يستطع فراي إلا الشعور بالغرابة بعض الشيء.

“…”

“هذا كل ما يمكنني فعله. سواء اخترت استخدام السيف أو الكريستال ، فالأمر متروك لك “.

توركونتا ، الذي ظل صامتا لفترة من الوقت ، قدم فجأة تعبيرًا غريبًا.

تسببت نغمة فراي الناعمة في استرخاء جسدها المتيبس بشكل كبير.

ثم تنهدت وخدشت رأسها.

“لماذا اخترت أن تفعل ذلك؟”

“كان من الأفضل أن تموت على أن ينتهي بك الحال هكذا. الآن ، أنا مثل الجمبري الذي لا يستطيع حتى تحمل موجات قليلة. سحقًا. ”

أقسم إيفان.

ثم خفضت رأسها وتغير مزاجها.

“نعم.”

بعد فترة ، تحدثت بنبرة أكثر هدوءًا.

كان إيفان يضرب بقبضتيه على الأرض. لم يكن يستخدم مانا حتى.

“…أنا آسف.”

“فعلت.”

كانت نيكس.

ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيًا لإيذاء أجني.

هز فري رأسه وقال.

“… هذا؟”

“لماذا اخترت أن تفعل ذلك؟”

غادرت فراي الغرفة بعد قول تلك الكلمات ، لكنها استمرت في التحديق بالسيف دون أن تدرك ذلك.

“لم أستطع التفكير في أي شيء آخر. اعتقدت أنه كان الخيار الأفضل “.

“هوهو. يا لك من رجل قاس. إن رؤيتك تتحدث بهذه الطريقة دون الاهتمام بمشاعر المرأة يذكرني بريكي. صحيح. كما قلت … ”

لم يستطع فراي إلا الشعور بالغرابة بعض الشيء.

“لماذا اخترت أن تفعل ذلك؟”

من الواضح أن مظهر نيكس كان لامرأة بالغة ، لكن لهجتها وتعبيراتها ذكّرته بطفل عمره بضع سنوات فقط.

“حسنًا.”

لكن هذا كان طبيعيا. بعد كل شيء ، لقد اكتسبت مظهرها البشري منذ بضع سنوات فقط.

“هوهو. يا لك من رجل قاس. إن رؤيتك تتحدث بهذه الطريقة دون الاهتمام بمشاعر المرأة يذكرني بريكي. صحيح. كما قلت … ”

“هل يمكنني الجلوس؟”

لقد أنقذته. هو مدين لها بحياته.

“نعم.”

كان إيفان على يقين من أنه لم يمر بهذه اللحظة المثيرة للشفقة في حياته غير القصيرة.

جلست فراي أمام نيكس.

“لم أستطع التفكير في أي شيء آخر. اعتقدت أنه كان الخيار الأفضل “.

ثم بعد دقيقة صمت فتح فمه.

“إذا نظرنا إلى الوراء ، كل لقاءاتنا حدثت بدون قصد. لم يكن لدينا الوقت لإجراء محادثة مناسبة “.

“كما قلت ، لم آت إلى هنا لأوبخك أو ألومك. أردت فقط التحدث “.

لم يكن لدى سنو أي خبرة في محاربة أنصاف الآلهة.

“التحدث …؟”

لم يكن لدى سنو أي خبرة في محاربة أنصاف الآلهة.

“إذا نظرنا إلى الوراء ، كل لقاءاتنا حدثت بدون قصد. لم يكن لدينا الوقت لإجراء محادثة مناسبة “.

لم يكن من الواضح ما إذا كان لا يشعر بالألم أو أنه لا يهتم ، لكن قبضتيه كانت بالفعل حمراء بالدم. لم يكن هذا في الأساس مختلفًا عن إيذاء النفس.

ترددت نيكس للحظة قبل الإيماء برأسه.

“… التفكير فيما حدث.”

تسببت نغمة فراي الناعمة في استرخاء جسدها المتيبس بشكل كبير.

ثم بعد دقيقة صمت فتح فمه.

“أريد أن أسمع عن كل شيء بعد وفاة توركونتا. هل هذا بخير؟”

“رأيتَ شيئًا قبيحًا.”

“آه…”

لم يتفاجأ إيفان وتحدث بنبرة حادة.

أطلقت نيكس فجأة ضحكة خافتة.

ثم تنهدت وخدشت رأسها.

“لماذا تضحكين؟”

لسوء الحظ ، كان خصمها الأول هو نهاية العالم.

“لأن توركونتا صرخ للتو. قال إنه لم يمت “.

هز صوت عال الغابة.

ضحك فراي أيضًا على هذه الكلمات.

“هذا …؟”

“رأيتَ شيئًا قبيحًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط