الوسيطة العظيمة (4)
ترجمة : [ Yama ]
أومأ نيبتونوس.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 195 – الفصل 195 – الوسيطة العظيمة (4)
لم يسع أنستازيا ، التي كانت تشاهد القتال من السفينة ، إلا أن تضحك.
كانت أقل من 10 دقائق بعد القتال.
“من فعل هذا بك يا معلمتي؟”
شعر فراي بإحساس عميق بالتناقض ، وفي اللحظة التالية توقف عن الحركة.
لمس الرأس.
[… اعفـ- ، اعفوا عني.]
[لوكاس ، ليس لدينا الوقت للاستمتاع بلقائنا.]
أحنى النصف إله ثعبان البحر رأسه و توسل. امتلأت عيناها الكبيرتان بالدموع.
بعد التفكير في الأمر للحظة ، التفت فراي إلى الآخرين.
استدعى فراي قوته السحرية الإلهية.
كان نيبتونوس مليئًا بالقلق والخوف ، وأراد الكفاح ، لكنه كان خائفًا من نظرة فراي ، لذلك شعر أنه سيكون من الأفضل عدم القيام بذلك.
كان ثعبان البحر قويا. خاصة تحت الماء ، كان كائنًا لا يقهر.
ومع ذلك ، لم يكن نصف إله.
لسوء الحظ ، واجهت المعارضين الخطأ هذه المرة.
[لأن اللورد أنصاف الآلهة ولورد التنانين كانا مثل الإخوة.]
كانت القوة التي استخدمها فراي أكثر من غيرها هي برق إندرا. في حد ذاته ، كان البرق قويًا بالفعل بشكل لا يصدق ، ولكن تم تضخيم التأثير بشكل كبير منذ أن كان ثعبان البحر مغطى بالمياه.
[أعطتني المرأة ذات الشعر الرمادي العديد من الأوامر ، ولم يكن لدي خيار سوى اتباعها. إذا فكرت في تحديها ولو للحظة ، فإن رأسي سيؤلمني بشكل جحيمي. كان آخر أمر تلقيته هو غرق جميع السفن المتجهة إلى هيتومي إيكار.]
كانت القوة المعروضة درو مذهلة بنفس القدر.
لاحظ هذا الأمر ، سارع نيبتونوس في التوضيح.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يراه فيها فراي يقاتل.
كما توقع.
“إنه يستخدم قوة التنين كما لو كانت ملكه.”
عندما سألها فراي بصوت متفاجئ ، أعطته إيزولا إجابة صادمة.
لم يكن مجرد صرخة التنين. لقد كان أيضًا ماهرًا جدًا عندما يتعلق الأمر باستخدام مهارة رهبة التنين.
بغض النظر عن مدى جنون ليرين، التي أنشأت سلالة عائلة بليك ، كان من المستحيل عليها أن تدمج جسد تنين و أنصاف الآلهة.
كانت تعويذاته ممتازة ، وكان يعرف دائمًا أفضل الأوقات للاستفادة من الأرواح.
“…!”
لم يستطع فراي إلا أن يتساءل عما إذا لم يكن حقًا لورد التنانين.
تحدث نيبتونوس بشكل أسرع وأكثر خوفًا مما كان عليه عندما هدده إيفان.
لم يسع أنستازيا ، التي كانت تشاهد القتال من السفينة ، إلا أن تضحك.
اهتز جسد نيبتونوس.
“هذا الرجل غريب حقًا. هل هذا شيء سيقوله أنصاف الآلهة؟ ”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يراه فيها فراي يقاتل.
“أنا لا أعتقد أنه هو.”
كان ذلك مؤكدًا.
“ماذا؟”
[لـ- ، لا. لا يمكنني حتى استخدام القوة الإلهية في الإرادة. لا يمكنني استخدامه إلا لتقوية جسدي.]
“هذا ليس نصف إله .”
نيبتونوس كان له قلبان. والقلب على اليمين الذي كان يرتجف بشدة كان بلا شك قلب التنين.
كانت القوة الإلهية لهذا المخلوق قابلة للمقارنة مع أنصاف الآلهة. كانت قوتها القتالية مذهلة أيضًا.
امرأة ذات شعر رمادي. ليرين.
ومع ذلك ، لم يكن نصف إله.
كان ثعبان البحر قويا. خاصة تحت الماء ، كان كائنًا لا يقهر.
ربما سمع فراي لأن ثعبان البحر بدأ يهز رأسه بسرعة.
“خذ قيلولة.”
[ص- صحيح. أنا لست من عرق أنصاف الآلهة.]
لولا حيوية نيبتونوس القوية ، لكان قد مات عدة مرات. بدلاً من ثعبان البحر ، كان يجب أن يطلق عليه الوهم.
“إذن ما أنت؟”
ولكن كان من الممكن أن القليل من غروره… لا يزال باقياً. كان الأمر مجرد أن قوة نيبتونوس منعته من الاستيقاظ.
[أنا نيبتونوس.]
كانت تعويذاته ممتازة ، وكان يعرف دائمًا أفضل الأوقات للاستفادة من الأرواح.
“أيها الثعبان الوغد الغبي. من سأل عن اسمك؟ ”
قال ذلك أثناء التفكير في توركونتا.
عندما صرخ إيفان بغضب، ارتجف نيبتونوس.
لكن نيبتونوس ، الموضوع الرئيسي في هذا المشهد ، لم يستطع الاستمتاع برحلته الأولى.
[اه…]
[لوكاس ، ليس لدينا الوقت للاستمتاع بلقائنا.]
“اشرح بشكل صحيح.”
بمجرد أن امتلأ قلب التنين ، توقف غمغة إيزولا.
على الرغم من أن فراي حاول التحدث بهدوء ، إلا أن مشهد رأس معلمه بهذه الطريقة البائسة جعل صوته يبرد.
استدعى فراي قوته السحرية الإلهية.
تحدث نيبتونوس بشكل أسرع وأكثر خوفًا مما كان عليه عندما هدده إيفان.
تسبب هذا بطبيعة الحال في أن يصبح صوت فراي باردًا مرة أخرى.
[كنت في الأصل ثعبانًا بحريًا.]
[لا أعرف بالضبط هوية ذلك الرجل المسمى درو. ولكن إذا كان حقًا هو لورد التنانين يا لوكاس ، فلا يمكنك الوثوق به.]
“أنت كبير جدًا. هل أنت متحور؟ ”
“أجل. أعتقد أنه قد تكون هناك أدلة مهمة عليه “.
قال ذلك أثناء التفكير في توركونتا.
لم يستطع فراي إلا أن يتساءل عما إذا لم يكن حقًا لورد التنانين.
أومأ نيبتونوس.
كانت مثل طفل يئن.
[يمكنك أن تقول ذلك ، نعم. كنت أقوى بكثير من الآخرين.]
“إنه يستخدم قوة التنين كما لو كانت ملكه.”
“…”
في غضون ذلك ، هبط فراي على رأس نيبتونوس.
[كنت في الأصل في المحيط العظيم. كان لدي مساحة كبيرة إلى حد ما هناك.]
“هل يمكنك استخدام مانا؟”
“أوضح ماذا تقصد.”
كانت القوة المعروضة درو مذهلة بنفس القدر.
[… ذا- ذات يوم ، ظهر أنصاف الآلهة. كانت امرأة ذات شعر رمادي. بدت كإنسان في البداية ، لكن سرعان ما أدركت أنها ليست كذلك.]
كان لديه زوج من الأجنحة المتهالكة التي لا تتناسب مع حجمه الهائل ، وعينان عديدة مثبتتان في صدره ، وستة أرجل ، وعدد لا يحصى من البقع وعلامات الغرز المنحوتة على جسده بالكامل.
امرأة ذات شعر رمادي. ليرين.
[بالطبع. كنت أيضًا تنين عتيق.]
عبس فري.
ماتت إيزولا. أو كانت على وشك الموت.
“ثم؟”
“أيها الثعبان الوغد الغبي. من سأل عن اسمك؟ ”
[غمرني الخوف وهاجمتني. لكنني خسرت دون أن ترفع إصبعها. عندما استعدت وعيي ، كنت في مكان مظلم وجسدي مرتبط بمنصة. وبين الحين والآخر… كنت أشعر بألم رهيب.]
لم يكن لديهم الوقت.
اهتز جسد نيبتونوس.
كانت الندوب على جسد هذا الثعبان البحري أسوأ بكثير مما كان يعتقد. لم يكن مجرد رأس إيزولا.
[الألم الناجم عن سحب قشاري أو قطع لحمي… أو اقتلاع أحشائي… لم أكن خائفًا أبدًا من الألم ، لكن هذا كان استثناءً. كانت هناك مئات المرات التي اعتقدت فيها أنه سيكون من الأفضل أن أموت ، لكنها لم تدع ذلك يحدث أبدًا. ثم ، في مرحلة ما ، انتهى الألم وأصبح جسدي هكذا…]
[كنت في الأصل ثعبانًا بحريًا.]
التفت إلى رأس إيزولا ، معلمة فراي ، التي كانت ملتصقة بجسد نيبتونوس. (يبدو أن إيزولا أنثى)
“ماذا تفعل؟ قال انطلق “.
[أعطتني المرأة ذات الشعر الرمادي العديد من الأوامر ، ولم يكن لدي خيار سوى اتباعها. إذا فكرت في تحديها ولو للحظة ، فإن رأسي سيؤلمني بشكل جحيمي. كان آخر أمر تلقيته هو غرق جميع السفن المتجهة إلى هيتومي إيكار.]
بووم!
عندها فقط أدرك فراي ما كان عليه نيبتونوس.
حصى فراي أسنانه. بلغ غضبه تجاه اللورد آفاقًا جديدة في تلك اللحظة.
لقد كان فأر تجارب تم إنشاؤه بواسطة ليرين.
“أجل. أعتقد أنه قد تكون هناك أدلة مهمة عليه “.
بغض النظر عن مدى جنون ليرين، التي أنشأت سلالة عائلة بليك ، كان من المستحيل عليها أن تدمج جسد تنين و أنصاف الآلهة.
[لأن اللورد أنصاف الآلهة ولورد التنانين كانا مثل الإخوة.]
لن تسمح أبدًا أنصاف الآلهة الفخورة بإضافة الشوائب إلى أجسادهم.
[كنت في الأصل في المحيط العظيم. كان لدي مساحة كبيرة إلى حد ما هناك.]
[لكن منذ وقت ليس ببعيد ، اختفى صوت تلك المرأة ، الذي كان دائمًا في رأسي ، فجأة. كنت مسرورًا جدًا ، لكن عندما أدركت أنها كانت حرية جزئية فقط ، شعرت بالحزن مرة أخرى.]
“ماذا تفعل؟ قال انطلق “.
لن يتمتع نيبتونوس بالحرية الحقيقية إلا إذا اختفى أنصاف الآلهة تمامًا.
ششش.
تمامًا كما كان فراي على وشك فتح فمه.
[… ذا- ذات يوم ، ظهر أنصاف الآلهة. كانت امرأة ذات شعر رمادي. بدت كإنسان في البداية ، لكن سرعان ما أدركت أنها ليست كذلك.]
[اه ، آه ، آه…]
كان تعبير أناستازيا أيضًا تعبيرًا عن عدم الرضا.
صرخ رأس إيزولا مرة أخرى.
لم يسع أنستازيا ، التي كانت تشاهد القتال من السفينة ، إلا أن تضحك.
كانت مثل طفل يئن.
“إنه يستخدم قوة التنين كما لو كانت ملكه.”
“…ماذا تفعل؟”
ربما سمع فراي لأن ثعبان البحر بدأ يهز رأسه بسرعة.
تسبب هذا بطبيعة الحال في أن يصبح صوت فراي باردًا مرة أخرى.
شعر أنه مرعب أكثر من المرأة التي أسرته. في الواقع ، لم يكن متأكدًا حتى إذا كان هذا الرجل إنسانًا في المقام الأول.
لاحظ هذا الأمر ، سارع نيبتونوس في التوضيح.
على الرغم من أن نيبتونوس كان فاقدًا للوعي ، إلا أنه كان لا يزال يتذمر. بعبارة أخرى ، لم تكن غرور نيبتونوسوس وإيزولا مترابطة.
[لا أعرف أيضًا. منذ أن اختفى صوت تلك المرأة في رأسي ، بدأت في إصدار هذه الأصوات الغامضة.]
كان صوت إيزولا ضعيفًا. جعل هذا فراي حزينًا أكثر.
عندما أصبح تعبير فراي أكثر برودة ، أضاف نيبتونوس ، الذي بدا أنه يتذكر شيئًا ما.
[ص- صحيح. أنا لست من عرق أنصاف الآلهة.]
[لذا ، أحيانًا يبدو الأمر وكأنها تقول “اللورد”.]
[… اعفـ- ، اعفوا عني.]
“…!”
تردد فراي قبل أن يقول.
نظر فراي إلى رأس إيزولا مرة أخرى.
[ماذا؟]
هل كانت لا تزال حية؟
هل كانت لا تزال حية؟
أم أنه دليل تركته قبل وفاتها بقليل؟
يمكن أن يشعر بالقوة الإلهية. لقد تركتها ليرين ، لكنها كانت نت الأبوكاليبس. لذلك كانت كمية القوة الإلهية التي كانت تحت تصرفها كبيرة جدًا.
بعد التفكير في الأمر للحظة ، التفت فراي إلى الآخرين.
عندما كان يتفقد جسد نيبتونوس ، لاحظ عددًا كبيرًا من الندبات والغرز على صدره.
“توجهوا يا رفاق إلى ليشا. أعتقد أنني بحاجة للتحدث مع هذا الرجل لفترة أطول “.
“أيها الثعبان الوغد الغبي. من سأل عن اسمك؟ ”
كان تعبير أناستازيا أيضًا تعبيرًا عن عدم الرضا.
[كيف أنت ذاهب إلى… إلقاء نظرة فاحصة على جسدي؟]
على الرغم من أنها لم تلاحظ ذلك على الفور مثل فراي ، إلا أنها تعرفت في النهاية على رأس التنين.
أحنى النصف إله ثعبان البحر رأسه و توسل. امتلأت عيناها الكبيرتان بالدموع.
“… هل هذه حقا السيدة إيزولا؟”
بعد الصمت للحظة ، تحدثت مرة أخرى.
“أجل. أعتقد أنه قد تكون هناك أدلة مهمة عليه “.
ششش.
“مفهوم.”
“كم عدد المخلوقات التي لصقتها معا؟”
ثم قام إيفان بنخز فرانك ، الذي كان لا يزال يحدق في السماء بغباء ، بإصبعه.
بغض النظر عن مدى جنون ليرين، التي أنشأت سلالة عائلة بليك ، كان من المستحيل عليها أن تدمج جسد تنين و أنصاف الآلهة.
“ماذا تفعل؟ قال انطلق “.
يبدو أن إيزولا واجهت صعوبة في تصديق ذلك في البداية ، لكنها ما زالت تستمع إلى فراي. وعندما انتهى ، أطلقت تنهيدة طويلة.
“أ- ، آه. يا إلهي. أهذا حلم؟… من- من أنتم بحق الجحيم؟ ”
في هذه الأثناء ، كان فراي يدقق في جسد نيبتونوس.
“سنشرح في الطريق ، لذا فقط اجعل القارب يتحرك. فقط توجه مباشرة هناك. بدون ثعبان البحر هذا ، لم يعد لديك ما تحذر منه “.
“حدث الكثير.”
لم يكن أمام فرانك خيار بعد سماعه لهجة إيفان القاسية.
“[أ- أورك…؟]
في غضون ذلك ، هبط فراي على رأس نيبتونوس.
[لا أعرف أيضًا. منذ أن اختفى صوت تلك المرأة في رأسي ، بدأت في إصدار هذه الأصوات الغامضة.]
“سوف ألقي نظرة فاحصة على جسدك. هل هناك شيء مشابه لجزيرة هنا؟ ”
بفضل هذا ، في غضون عشر دقائق فقط ، اختفت كل القوة الإلهية في جسد نيبتونوس.
[توجد جزيرة صخرية قريبة.]
“…معلمتي؟”
“فلنذهب إلى هناك.”
لمس الرأس.
[مفـ- ، مفهوم.]
عبس فري.
أومأ نيبتونوس برأسه بعصبية إلى كلمات فراي ، وسرعان ما وصلوا إلى الجزيرة التي تحدث عنها.
[الألم الناجم عن سحب قشاري أو قطع لحمي… أو اقتلاع أحشائي… لم أكن خائفًا أبدًا من الألم ، لكن هذا كان استثناءً. كانت هناك مئات المرات التي اعتقدت فيها أنه سيكون من الأفضل أن أموت ، لكنها لم تدع ذلك يحدث أبدًا. ثم ، في مرحلة ما ، انتهى الألم وأصبح جسدي هكذا…]
[كيف أنت ذاهب إلى… إلقاء نظرة فاحصة على جسدي؟]
لم يكن أمام فرانك خيار بعد سماعه لهجة إيفان القاسية.
“اثبت مكانك.”
“أوضح ماذا تقصد.”
كما قال هذا ، أشار فراي بإصبعه.
هذا لم الشمل جعل فراي يشعر بالفرح والحزن في نفس الوقت. ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للتفكير في ذلك.
“[أ- أورك…؟]
كانت القوة التي استخدمها فراي أكثر من غيرها هي برق إندرا. في حد ذاته ، كان البرق قويًا بالفعل بشكل لا يصدق ، ولكن تم تضخيم التأثير بشكل كبير منذ أن كان ثعبان البحر مغطى بالمياه.
ارتفع جسد نيبتونوس بالكامل ببطء من البحر. كان مشهدًا رائعًا ، مشابهًا لمنظر جزيرة تطفو في السماء.
كانت القوة الإلهية لهذا المخلوق قابلة للمقارنة مع أنصاف الآلهة. كانت قوتها القتالية مذهلة أيضًا.
لكن نيبتونوس ، الموضوع الرئيسي في هذا المشهد ، لم يستطع الاستمتاع برحلته الأولى.
[أنا ، لن أقول…]
“من هو هذا الإنسان بحق الجحيم؟”
“أنت كبير جدًا. هل أنت متحور؟ ”
شعر أنه مرعب أكثر من المرأة التي أسرته. في الواقع ، لم يكن متأكدًا حتى إذا كان هذا الرجل إنسانًا في المقام الأول.
كان بالفعل قادرًا على التحكم في القوة الإلهية بقدر ما يستطيع مانا. لقد قام ببساطة بطرد نيبتونوس بحيث يكون الأمر أسهل.
كان نيبتونوس مليئًا بالقلق والخوف ، وأراد الكفاح ، لكنه كان خائفًا من نظرة فراي ، لذلك شعر أنه سيكون من الأفضل عدم القيام بذلك.
بابمب!
في هذه الأثناء ، كان فراي يدقق في جسد نيبتونوس.
كما قال هذا ، أشار فراي بإصبعه.
“…”
كان ثعبان البحر قويا. خاصة تحت الماء ، كان كائنًا لا يقهر.
أكدت رؤيته بأم عينيه ذلك لصالح فراي.
هل كانت لا تزال حية؟
كانت الندوب على جسد هذا الثعبان البحري أسوأ بكثير مما كان يعتقد. لم يكن مجرد رأس إيزولا.
ولكن كان من الممكن أن القليل من غروره… لا يزال باقياً. كان الأمر مجرد أن قوة نيبتونوس منعته من الاستيقاظ.
كان لديه زوج من الأجنحة المتهالكة التي لا تتناسب مع حجمه الهائل ، وعينان عديدة مثبتتان في صدره ، وستة أرجل ، وعدد لا يحصى من البقع وعلامات الغرز المنحوتة على جسده بالكامل.
على الرغم من أنها لم تلاحظ ذلك على الفور مثل فراي ، إلا أنها تعرفت في النهاية على رأس التنين.
“كم عدد المخلوقات التي لصقتها معا؟”
“اشرح بشكل صحيح.”
مجرد النظر إليه سمح له برؤية جنون صانعه.
حصى فراي أسنانه. بلغ غضبه تجاه اللورد آفاقًا جديدة في تلك اللحظة.
لولا حيوية نيبتونوس القوية ، لكان قد مات عدة مرات. بدلاً من ثعبان البحر ، كان يجب أن يطلق عليه الوهم.
“لست متأكدًا… هل تعرفيه؟”
“هل يمكنك استخدام مانا؟”
كما قال هذا ، أشار فراي بإصبعه.
[لـ- ، لا. لا يمكنني حتى استخدام القوة الإلهية في الإرادة. لا يمكنني استخدامه إلا لتقوية جسدي.]
صرخ رأس إيزولا مرة أخرى.
نظر فري إلى إيزولا مرة أخرى.
[لـ- ، لا. لا يمكنني حتى استخدام القوة الإلهية في الإرادة. لا يمكنني استخدامه إلا لتقوية جسدي.]
ماتت إيزولا. أو كانت على وشك الموت.
مع وفاتها ، اختفت معظم القوة الإلهية في جسد نيبتونوس ، وتمكنت إيزولا من استعادة القليل من وعيها.
كان ذلك مؤكدًا.
حصى فراي أسنانه. بلغ غضبه تجاه اللورد آفاقًا جديدة في تلك اللحظة.
ولكن كان من الممكن أن القليل من غروره… لا يزال باقياً. كان الأمر مجرد أن قوة نيبتونوس منعته من الاستيقاظ.
[كيف أنت ذاهب إلى… إلقاء نظرة فاحصة على جسدي؟]
“خذ قيلولة.”
“ماذا تفعل؟ قال انطلق “.
[ماذا؟]
[لوكاس ، ليس لدينا الوقت للاستمتاع بلقائنا.]
بووم!
[…أنت…]
بعد ذلك ، شعر نيبتونوس بصدمة شديدة خلف رأسه. اهتز عقله في لحظة.
لسوء الحظ ، واجهت المعارضين الخطأ هذه المرة.
قبل أن يفقد وعيه مباشرة ، نظر إلى فراي بنظرة مؤلمة.
استدعى فراي قوته السحرية الإلهية.
[أنا ، لن أقول…]
كان ذلك مؤكدًا.
أغمي على نيبتونوس دون أن يتمكن من ينهي كلامه. ثم انهار رأسه على الجزيرة الصخرية.
ارتفع جسد نيبتونوس بالكامل ببطء من البحر. كان مشهدًا رائعًا ، مشابهًا لمنظر جزيرة تطفو في السماء.
نظر فري إلى إيزولا.
وكما توقع…
على الرغم من أن نيبتونوس كان فاقدًا للوعي ، إلا أنه كان لا يزال يتذمر. بعبارة أخرى ، لم تكن غرور نيبتونوسوس وإيزولا مترابطة.
بفضل هذا ، في غضون عشر دقائق فقط ، اختفت كل القوة الإلهية في جسد نيبتونوس.
لمس الرأس.
“…!”
يمكن أن يشعر بالقوة الإلهية. لقد تركتها ليرين ، لكنها كانت نت الأبوكاليبس. لذلك كانت كمية القوة الإلهية التي كانت تحت تصرفها كبيرة جدًا.
ربما سمع فراي لأن ثعبان البحر بدأ يهز رأسه بسرعة.
قال إن إيزولا بدأت في التذمر بعد وفاة ليرين.
كان تعبير أناستازيا أيضًا تعبيرًا عن عدم الرضا.
مع وفاتها ، اختفت معظم القوة الإلهية في جسد نيبتونوس ، وتمكنت إيزولا من استعادة القليل من وعيها.
كان لديه زوج من الأجنحة المتهالكة التي لا تتناسب مع حجمه الهائل ، وعينان عديدة مثبتتان في صدره ، وستة أرجل ، وعدد لا يحصى من البقع وعلامات الغرز المنحوتة على جسده بالكامل.
لذلك إذا أزيلت كل القوة الإلهية المتبقية…
“سنشرح في الطريق ، لذا فقط اجعل القارب يتحرك. فقط توجه مباشرة هناك. بدون ثعبان البحر هذا ، لم يعد لديك ما تحذر منه “.
ششش.
رمشت إيزولا قبل أن تقول.
كان بالفعل قادرًا على التحكم في القوة الإلهية بقدر ما يستطيع مانا. لقد قام ببساطة بطرد نيبتونوس بحيث يكون الأمر أسهل.
يبدو أن إيزولا واجهت صعوبة في تصديق ذلك في البداية ، لكنها ما زالت تستمع إلى فراي. وعندما انتهى ، أطلقت تنهيدة طويلة.
بفضل هذا ، في غضون عشر دقائق فقط ، اختفت كل القوة الإلهية في جسد نيبتونوس.
كان نيبتونوس مليئًا بالقلق والخوف ، وأراد الكفاح ، لكنه كان خائفًا من نظرة فراي ، لذلك شعر أنه سيكون من الأفضل عدم القيام بذلك.
الشيء التالي الذي لاحظه كان قلب نيبتونوس.
[كيف أنت ذاهب إلى… إلقاء نظرة فاحصة على جسدي؟]
عندما كان يتفقد جسد نيبتونوس ، لاحظ عددًا كبيرًا من الندبات والغرز على صدره.
لسوء الحظ ، واجهت المعارضين الخطأ هذه المرة.
وكما توقع…
بووم!
‘كنت أعرف.’
لن تسمح أبدًا أنصاف الآلهة الفخورة بإضافة الشوائب إلى أجسادهم.
نيبتونوس كان له قلبان. والقلب على اليمين الذي كان يرتجف بشدة كان بلا شك قلب التنين.
“… هل هذه حقا السيدة إيزولا؟”
كان ينبغي أن يكون هذا ما شعر به درو.
كما توقع.
بدون تردد ، ضخ فراي مانا في قلب التنين. كان مانا أنقى وأكثر كثافة من أكثر المواقع ثراءً في القارة.
لم يكن لديهم الوقت.
بابمب!
ولكن كان من الممكن أن القليل من غروره… لا يزال باقياً. كان الأمر مجرد أن قوة نيبتونوس منعته من الاستيقاظ.
بدأ قلب التنين ينبض بقوة. مثل المسافر الذي تجول في الصحراء لعدة أيام قبل أن يجد واحة ، امتص قلب التنين المانا كما لو كان يشرب الماء.
يبدو أن إيزولا واجهت صعوبة في تصديق ذلك في البداية ، لكنها ما زالت تستمع إلى فراي. وعندما انتهى ، أطلقت تنهيدة طويلة.
باهت.
بغض النظر عن مدى جنون ليرين، التي أنشأت سلالة عائلة بليك ، كان من المستحيل عليها أن تدمج جسد تنين و أنصاف الآلهة.
بمجرد أن امتلأ قلب التنين ، توقف غمغة إيزولا.
لم يستطع فراي إلا أن يتساءل عما إذا لم يكن حقًا لورد التنانين.
بعد فترة ، فتحت عينيها.
[بالطبع. كنت أيضًا تنين عتيق.]
لم تكن مثل العيون غير المركزة من قبل. كان هناك ذكاء واضح في عينيها.
“أنت كبير جدًا. هل أنت متحور؟ ”
تردد فراي قبل أن يقول.
لخص فراي كل شيء بأفضل ما لديه وأخبرها عن الموقف.
“…معلمتي؟”
لخص فراي كل شيء بأفضل ما لديه وأخبرها عن الموقف.
[…أنت…]
لم يكن لديهم الوقت.
“لوكاس.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يراه فيها فراي يقاتل.
هذا لم الشمل جعل فراي يشعر بالفرح والحزن في نفس الوقت. ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للتفكير في ذلك.
في هذه الأثناء ، كان فراي يدقق في جسد نيبتونوس.
رمشت إيزولا قبل أن تقول.
كان صوت إيزولا ضعيفًا. جعل هذا فراي حزينًا أكثر.
[لوكاس؟ لكن… لوكاس مات…]
“حدث الكثير.”
[ص- صحيح. أنا لست من عرق أنصاف الآلهة.]
لم يكن لديهم الوقت.
“…”
لخص فراي كل شيء بأفضل ما لديه وأخبرها عن الموقف.
لم يسع أنستازيا ، التي كانت تشاهد القتال من السفينة ، إلا أن تضحك.
يبدو أن إيزولا واجهت صعوبة في تصديق ذلك في البداية ، لكنها ما زالت تستمع إلى فراي. وعندما انتهى ، أطلقت تنهيدة طويلة.
“سنشرح في الطريق ، لذا فقط اجعل القارب يتحرك. فقط توجه مباشرة هناك. بدون ثعبان البحر هذا ، لم يعد لديك ما تحذر منه “.
[…كما قلت ، حدث الكثير.]
[غمرني الخوف وهاجمتني. لكنني خسرت دون أن ترفع إصبعها. عندما استعدت وعيي ، كنت في مكان مظلم وجسدي مرتبط بمنصة. وبين الحين والآخر… كنت أشعر بألم رهيب.]
كان صوت إيزولا ضعيفًا. جعل هذا فراي حزينًا أكثر.
اهتز جسد نيبتونوس.
لم يستطع العثور على أي آثار للتعبير اللطيف والمريح من الماضي.
ربما سمع فراي لأن ثعبان البحر بدأ يهز رأسه بسرعة.
“من فعل هذا بك يا معلمتي؟”
[لوكاس ، ليس لدينا الوقت للاستمتاع بلقائنا.]
[…اللورد.]
رمشت إيزولا قبل أن تقول.
كما توقع.
“ماذا؟”
حصى فراي أسنانه. بلغ غضبه تجاه اللورد آفاقًا جديدة في تلك اللحظة.
“اشرح بشكل صحيح.”
[لوكاس ، ليس لدينا الوقت للاستمتاع بلقائنا.]
لم يكن مجرد صرخة التنين. لقد كان أيضًا ماهرًا جدًا عندما يتعلق الأمر باستخدام مهارة رهبة التنين.
كان يعلم أن ما تقوله كان صحيحًا. لقد كانت معجزة بالفعل أن وعيها استمر لفترة طويلة.
“أيها الثعبان الوغد الغبي. من سأل عن اسمك؟ ”
لن يكون غريباً لو مات فجأة.
كان لديه زوج من الأجنحة المتهالكة التي لا تتناسب مع حجمه الهائل ، وعينان عديدة مثبتتان في صدره ، وستة أرجل ، وعدد لا يحصى من البقع وعلامات الغرز المنحوتة على جسده بالكامل.
[… قلت أنك قابلت شخصًا تشك في أنه لورد التنانين…]
“لست متأكدًا… هل تعرفيه؟”
لم يكن أمام فرانك خيار بعد سماعه لهجة إيفان القاسية.
[بالطبع. كنت أيضًا تنين عتيق.]
كانت هذه هي المرة الأولى التي يراه فيها فراي يقاتل.
بعد الصمت للحظة ، تحدثت مرة أخرى.
بدأ قلب التنين ينبض بقوة. مثل المسافر الذي تجول في الصحراء لعدة أيام قبل أن يجد واحة ، امتص قلب التنين المانا كما لو كان يشرب الماء.
[لا أعرف بالضبط هوية ذلك الرجل المسمى درو. ولكن إذا كان حقًا هو لورد التنانين يا لوكاس ، فلا يمكنك الوثوق به.]
“ماذا؟”
“…لماذا؟”
كما قال هذا ، أشار فراي بإصبعه.
عندما سألها فراي بصوت متفاجئ ، أعطته إيزولا إجابة صادمة.
لن يكون غريباً لو مات فجأة.
[لأن اللورد أنصاف الآلهة ولورد التنانين كانا مثل الإخوة.]
بمجرد أن امتلأ قلب التنين ، توقف غمغة إيزولا.
“…معلمتي؟”
لاحظ هذا الأمر ، سارع نيبتونوس في التوضيح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
