هيتومي إيكار (6)
ترجمة : [ Yama ]
كان بالتأكيد من بين أفضل 100 شيطان في عالم الشياطين بأكمله.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 202 – هيتومي إيكار (6)
شعر فراي أنه عاد إلى الضريح. الشعور بالارتباك الذي اختفى منه.
نظر بعلزبول إلى الوراء إلى لوسيفر. شعر وعينان أسودان ، بشرة شاحبة بشكل غير عادي ، وشكل يشبه القزم.
بالإضافة إلى ذلك ، يمكنها حتى إخباره بمكان وجود جينتا.
لم يستطع إلا أن يحبس أنفاسه وهو ينظر إلى هذا الكائن الذي لا يبدو أنه شيطان.
“الخائن. كان لي نفس الفكرة. كانت تحركات الأنصاف غريبة. أعتقد أنهم يعرفون الكثير عن الجحيم “.
كانت هذه فكرة راودته منذ أول مرة رآه فيها.
استوعب.
بالطبع ، كان هذا انطباعًا يمكن أن يحصل عليه المرء من الخارج. كانت الطاقة الشيطانية التي تدور حول جسده أعظم وأنقى بكثير من أي شيطان آخر.
كان هو الوحيد الذي حكم كل الجحيم والذي كان يسمى ملك الشياطين.
مخفيًا أفكاره الشخصية، قال بعلزبول. “هل من الجيد أن تترك الجحيم الفاسد فارغًا وتتجول؟ تحركات اللورد لا تزال غير واضحة “.
“… لوتاها هو الميناء الوحيد المفتوح للغرباء ، لكن ليس عليك دخول المدينة عبر الطريق البحري. سأريك طريقة أخرى “.
“رجالي على أهبة الاستعداد. أنا أثق بهم “.
على أي حال ، لم يكن لديه ما يكسبه من تنويرها.
بعلزبول لا يسعه إلا أن يشعر بشعور عميق من التناقض في هذه الكلمات.
“حتى الوقت؟”
لم يستطع إلا أن يجد سبب هذا المعنى.
شعرت وكأنه تنهد.
لم يكن الأمر صعبًا.
“انتظر. ما زلت لم تخبرني ما هو المرشح “.
في الواقع ، يمكن أن يفكر على الفور في طريقة سريعة وبسيطة.
قرر بعلزبول أن يتبع غرائزه.
“إذا ذكرت هذا الشعور…”
ومع ذلك ، بصفته لورد الجحيم الدامي ، لم يستطع إظهار مثل هذا المظهر المثير للشفقة.
كان على يقين من أن لوسيفر سيتفاعل. وسيكون قادرًا على إيجاد دليل بناءً على رد فعله.
“هل تصدقيني؟”
ومع ذلك ، لم يستطع بعلزبول أن يقول هذه الكلمات بسهولة. بدلاً من ذلك ، كانت غرائزه تدق أجراس الإنذار في رأسه.
عبس فراي من تلك الكلمات.
في المقام الأول ، اقتحم لوسيفر أعمق جزء من قلعته دون أن يعلم أحد.
* * *
“أنا آسف ، لكنني سمعت محادثتك.”
شعرت كما لو أنه تم امتصاصه أو دمجه في هذا الضوء.
كان يعتقد ذلك ، لكنه لم يجرؤ على ذكر ذلك بنفسه.
بالطبع ، الآن بعد أن حصل على تعاونها ، لم يكن فراي بحاجة إليها في الواقع لفعل أي شيء.
ابتلع بعلزبول ريقه بالقوة.
“كالتود”.
لم يكن خائفا. لكن كان صحيحًا أنه تعرض لضغوط.
كان على يقين من أنهم تحدثوا لبضع عشرات من الدقائق ، إن لم يكن أكثر.
اعترف بعلزبول لنفسه بهذه الحقيقة.
“إنها ليست البلد بأكمله. هذه ليست سوى قضية كبار الشخصيات “.
ومع ذلك ، بصفته لورد الجحيم الدامي ، لم يستطع إظهار مثل هذا المظهر المثير للشفقة.
نظر بعلزبول إلى الوراء إلى لوسيفر. شعر وعينان أسودان ، بشرة شاحبة بشكل غير عادي ، وشكل يشبه القزم.
“هذا تصرف وقح. هذا ليس الجحيم الفاسد ، لوسيفر “.
بدا وكأنه مقتنع بأن الأمر لم يكن مجرد اختفاء وأن كالتود خانهم.
ابتسم لوسيفر وقال. “لهذا السبب اعتذرت.”
[أراك لاحقا.]
عندما قيلت بصلابة شديدة ، لم يستطع بعلزبول الصمود أكثر من ذلك.
“… حسنًا ، لنفعل ذلك. ثم أخبرني لماذا تريد الدخول إلى هيتومي إيكار “.
بصفته أرشيدوقًا ، لم يكن لديه خيار سوى الدفاع عن سلطته.
كان الضوء أكثر إشراقًا.
تمامًا كما كان على وشك إصدار تحذير هادئ.
ثم التفت إلى الوسيطة العظيمة. تساءل كيف سيكون رد فعلها إذا علمت الطبيعة الحقيقية لحاكمها.
“لديك وجهة نظر.”
ربما كانت المرأة التي أمامه هي الشخص الوحيد في البلد بأكمله الذي يمكن أن يشعر بسحره بضعف. إذا تغاضت عن أفعاله ، فإن فراي كان متأكداً من أن لا أحد سيلاحظ ذلك.
“عفواً؟”
ابتلع بعلزبول ريقه بالقوة.
“الخائن. كان لي نفس الفكرة. كانت تحركات الأنصاف غريبة. أعتقد أنهم يعرفون الكثير عن الجحيم “.
لم يستطع فراي إلا أن يغمض عينيه ، ويجد صعوبة في النظر إليه مباشرة.
لقد فقد زمام المبادرة.
بصفته أرشيدوقًا ، لم يكن لديه خيار سوى الدفاع عن سلطته.
هذا جعل من الصعب عليه استجوابه أكثر.
بالإضافة إلى ذلك ، يمكنها حتى إخباره بمكان وجود جينتا.
بينما كان بعلزبول يدور هذه المشكلة في رأسه فقط ، واصل لوسيفر بصوت هادئ. “اختفى أحد رجالي منذ فترة طويلة.”
“إذا هذا البلد…”
“من هو؟”
شعر بعلزبول بالغرابة مرة أخرى.
“كالتود”.
شعر فراي وكأن عينيه تحترقان.
“…الشيطان الأحمر.”
كان يحتاج فقط لتحمل الإذلال في الوقت الحالي.
لم يستطع بعلزبول إلا أن يغمغم بلقب الشيطان. كان هذا لقبًا جاء من جلده الأحمر.
“انتظر. لم تخبرني عندما أتيت إلى هنا “.
كان كالتود أحد أقرب مساعدي لوسيفر وأحد أقوى الشياطين.
لم يكن الأمر صعبًا.
كان بالتأكيد من بين أفضل 100 شيطان في عالم الشياطين بأكمله.
لم يكن كافيًا وحده.
كان لدى بعلزبول معظم المعلومات حول هذه الشياطين ، لذلك بطبيعة الحال ، كان يعرف المزيد عن كالتود أكثر من أمراء الشياطين الآخرين.
بعلزبول لا يسعه إلا أن يشعر بشعور عميق من التناقض في هذه الكلمات.
“كنت أعتقد أنه قد مضى وقت طويل منذ آخر مرة سمعت عنه ، لكنه مفقود؟”
إذا كان على المرء أن يتحدث عن شخصيات رفيعة المستوى في هيتومي إيكار…
“حدث هذا منذ عقود. اعتقدت أنه سيهرع إلى عالم البشر ، لكنني لم أفكر أبدًا أنه سيذهب تحت أنصاف الآلهة “.
“أجل. مورجيد ، الملك الحالي. هذا الرجل… هوهو. ”
“…”
ثم بدأ جسده يلمع بشكل مشرق.
شعر بعلزبول بالغرابة مرة أخرى.
“هل يمكنك إخباري أين هو؟”
ماذا كانت تلك النغمة؟
مرة أخرى ، تم طرح موضوع غير متوقع.
بدا وكأنه مقتنع بأن الأمر لم يكن مجرد اختفاء وأن كالتود خانهم.
لم يستطع بعلزبول إلا أن يشعر بقشعريرة في عموده الفقري في تلك اللحظة.
“ماذا لو وضعت حدًا لذلك هنا؟”
“كالتود”.
كان لديه مثل هذه الفكرة للحظة ، لكنه سرعان ما هز رأسه.
لم يستطع بعلزبول إلا أن يشعر بقشعريرة في عموده الفقري في تلك اللحظة.
لم يكن كافيًا وحده.
“…”
إذا نفى لوسيفر ذلك حتى النهاية ، فلا توجد طريقة للضغط عليه أكثر من ذلك.
لم يستطع إلا أن يجد سبب هذا المعنى.
“أيضًا ، هذا المكان ليس جيدًا.”
على أي حال ، لم يكن لديه ما يكسبه من تنويرها.
لم يكن يريد إثارة ضجة في أراضيه. ولم يستطع هزيمة لوسيفر في معركة فردية.
لقد أدرك أن ملامح وجه داونز بدأت تظهر ببطء.
كل لوردات الشياطين باستثناء أشورا سيكون لديهم نفس الفكرة.
كما حاول أن يحول عينيه لكي يرى بشكل أوضح.
قرر بعلزبول أن يتبع غرائزه.
* * *
سأحاول الضغط عليه لاحقًا. بحلول ذلك الوقت ، يجب أن يكون لدي دليل قاطع بالإضافة إلى دعم لوردات الشياطين الآخرين.
إذا كان على المرء أن يتحدث عن شخصيات رفيعة المستوى في هيتومي إيكار…
كان يحتاج فقط لتحمل الإذلال في الوقت الحالي.
كانت هذه فكرة راودته منذ أول مرة رآه فيها.
في الاجتماع ، قال لوسيفر أنه إذا تم طرد الأنصاف، فسوف يتخلى عن جميع حقوقه في الجحيم الفاسد ويتنحى عن دور اللورد الشيطاني.
ابتلع بعلزبول ريقه بالقوة.
حتى أشورا ، الذي كان يضغط على لوسيفر في تلك اللحظة ، لم يستطع إلا أن يتراجع بفمه مفتوحًا في حالة صدمة.
“سوف يأخذ بعض الوقت.”
“خفض رأسه ونجح الأمر.”
[ابتلع لوسيفر ميزان عالم الشياطين.]
لأن لوسيفر قد خفض رأسه في ذلك الوقت. ولهذا كان من الطبيعي أن يهتم الجميع بهذه الحقيقة فقط.
بصفته أرشيدوقًا ، لم يكن لديه خيار سوى الدفاع عن سلطته.
كانت الشياطين كائنات فخورة للغاية.
بصفته أرشيدوقًا ، لم يكن لديه خيار سوى الدفاع عن سلطته.
لذلك ، حتى ليليث ، الشيطانة الأكثر مكرًا ودهاءً ، لم تستطع إلا احترام موقف لوسيفر.
فلاش.
بعلزبول لم يفعل.
ضحكت الوسيطة العظيمة لفترة من الوقت قبل أن تقول فراي. “على أي حال ، إذا كانت جينتا ، فلن يكون لدي خيار سوى التعاون.”
لقد كان قادرًا على الشعور بشكل غامض بمدى قوة فخر لوسيفر ومدى غطرسته.
[تسك. أعتقد أن هذا كان ممتعًا جدًا. لقد فقدت مسار الوقت.]
“ما الذي يمكن أن يخطط له حتى يتخلى عن هذا الفخر عن طيب خاطر؟”
أومأ فري.
كان اعتقادا بسيطا.
“… سأستمع إلى سببك أولاً.”
ومع ذلك ، كان إيمان بعلزبول راسخًا تمامًا. لقد صدق حواسه.
“لماذا ذكر فجأة ملك الشياطين؟”
جعلته تصرفات لوسيفر يشعر بشعور قوي بالخصوصية. كأن شيئًا ما كان خارج المكان أو في غير مكانه. على الرغم من أنه كان يفعل نفس الشيء كما كان من قبل ، إلا أنه شعر بأنه مختلف ، وتسبب في زيادة شكوكه.
استوعب.
“هل تعلم عن ساتان؟”
في الواقع ، يمكن أن يفكر على الفور في طريقة سريعة وبسيطة.
مرة أخرى ، تم طرح موضوع غير متوقع.
لم يكن الأمر صعبًا.
رد بعلزبول بصوت هادئ. “تقصد ملك الشياطين؟ ليس لدي أي اهتمام بالأيام الخوالي “.
“هذا تصرف وقح. هذا ليس الجحيم الفاسد ، لوسيفر “.
“حسناً. إذن فأنت لا تعرف مخاطره “.
بالطبع ، الآن بعد أن حصل على تعاونها ، لم يكن فراي بحاجة إليها في الواقع لفعل أي شيء.
بدا لوسيفر مسليا عندما قال هذا.
لم يكن يريد إثارة ضجة في أراضيه. ولم يستطع هزيمة لوسيفر في معركة فردية.
لم يستطع بعلزبول إلا أن يشعر بقشعريرة في عموده الفقري في تلك اللحظة.
“انتظر. ما زلت لم تخبرني ما هو المرشح “.
يمكن وصف لوسيفر بأنه تاريخ حي في عالم الشياطين. حتى بعلزبول لم يعرف فقط كم من الوقت كان على قيد الحياة.
عبست.
ساتان، الذي ذكره كان أسطورة.
“همم.”
كان هو الوحيد الذي حكم كل الجحيم والذي كان يسمى ملك الشياطين.
لأن لوسيفر قد خفض رأسه في ذلك الوقت. ولهذا كان من الطبيعي أن يهتم الجميع بهذه الحقيقة فقط.
بالطبع ، لم ير بعلزبول ساتان شخصياً، لذلك لم يكن متأكدًا تمامًا من أسطورته.
اختفى لوسيفر بعد أن قال هذه الكلمات.
مقارنة بالبشر ، كان للشياطين أعمار شبه لانهائية ، لكنها لم تكن خالدة.
بعلزبول لا يسعه إلا أن يشعر بشعور عميق من التناقض في هذه الكلمات.
اختفى ساتان قبل وقت طويل من ظهور بعلزبول. ومع ذلك… كان من الممكن أن يكون لوسيفر قد التقى به.
“إنه ملك منفي.”
“لماذا ذكر فجأة ملك الشياطين؟”
اعترف بعلزبول لنفسه بهذه الحقيقة.
لم يستطع بعلزبول معرفة السبب.
سأحاول الضغط عليه لاحقًا. بحلول ذلك الوقت ، يجب أن يكون لدي دليل قاطع بالإضافة إلى دعم لوردات الشياطين الآخرين.
“ثم سأذهب للبحث عن آثار كالتود. سأبلغكم إذا أحرزت أي تقدم “.
“أعتقد أن داونز لم يظهر أي رد فعل. يبدو أنه حكم على أنك غير مؤهل “.
“انتظر. لم تخبرني عندما أتيت إلى هنا “.
“إذن لن يُسمح لي بدخول هيتومي إيكار؟”
“آه.”
“خفض رأسه ونجح الأمر.”
استدار لوسيفر وضحك بحرارة.
[تريدني أن أساعدك على مضغ الطعام الذي أعطيتك إياه؟ مهما كنت لطيفًا ، لا توجد طريقة لفعل ذلك. أعطيتك قطع اللغز. الأمر متروك لك لتجميعها.]
“الحوادث لا بد أن تقع يا بعلزبول.”
كما قالت الوسيطة العظيمة هذا ، استعدت لاستخدام السحر الخاص بها مرة أخرى.
“هاه؟”
لم يتلق جوابا.
لم يتلق جوابا.
“لماذا ذكر فجأة ملك الشياطين؟”
اختفى لوسيفر بعد أن قال هذه الكلمات.
استدار لوسيفر وضحك بحرارة.
وقف بعلزبول هناك للحظة قبل أن ينهار على عرشه وهو يرتجف.
لم يكن كافيًا وحده.
خطر ساتان. لقد قال أنه غير مهتم ، لكن هذا لا يعني أنه لا يعرف.
كان هذا بيانًا ينذر بالسوء.
بدلاً من ذلك ، يمكن القول إنه كان يعرفها أفضل من أي شيطان آخر.
كان على يقين من أن لوسيفر سيتفاعل. وسيكون قادرًا على إيجاد دليل بناءً على رد فعله.
ملك الشياطين ، حاكم الجحيم أقوى من أي شيطان آخر ، اختفى فجأة ذات يوم.
“عفواً؟”
* * *
لم يتلق جوابا.
[ابتلع لوسيفر ميزان عالم الشياطين.]
ماذا كانت تلك النغمة؟
“ابتلعه؟”
شعرت وكأنه تنهد.
[استوعبه].
بصفته أرشيدوقًا ، لم يكن لديه خيار سوى الدفاع عن سلطته.
استوعب.
عبس فراي من تلك الكلمات.
كان هذا بيانًا ينذر بالسوء.
“خفض رأسه ونجح الأمر.”
“إذن ، هل أصبح لوسيفر ميزان عالم الشياطين؟”
ومع ذلك ، لم يستطع بعلزبول أن يقول هذه الكلمات بسهولة. بدلاً من ذلك ، كانت غرائزه تدق أجراس الإنذار في رأسه.
[لو كان الأمر بهذه البساطة ، لكان عالم الشياطين قد أصبح بالفعل عالم لوسيفر. على أي حال… لا يوجد سوى شخص واحد أو اثنين من الأشخاص الخطرين.]
ربما كانت المرأة التي أمامه هي الشخص الوحيد في البلد بأكمله الذي يمكن أن يشعر بسحره بضعف. إذا تغاضت عن أفعاله ، فإن فراي كان متأكداً من أن لا أحد سيلاحظ ذلك.
تحدث داون بنبرة خفيفة قبل أن يتجمد فجأة.
[تسك. أعتقد أن هذا كان ممتعًا جدًا. لقد فقدت مسار الوقت.]
[تسك. أعتقد أن هذا كان ممتعًا جدًا. لقد فقدت مسار الوقت.]
“إذن ، هل أصبح لوسيفر ميزان عالم الشياطين؟”
شعرت وكأنه تنهد.
في المقام الأول ، اقتحم لوسيفر أعمق جزء من قلعته دون أن يعلم أحد.
فلاش.
كان هذا بيانًا ينذر بالسوء.
ثم بدأ جسده يلمع بشكل مشرق.
لقد أدرك أن ملامح وجه داونز بدأت تظهر ببطء.
لم يستطع فراي إلا أن يغمض عينيه ، ويجد صعوبة في النظر إليه مباشرة.
لم يستطع فراي إلا أن يغمض عينيه ، ويجد صعوبة في النظر إليه مباشرة.
شعرت كما لو أنه تم امتصاصه أو دمجه في هذا الضوء.
استوعب.
التفت داونز لإلقاء نظرة على فراي.
“خفض رأسه ونجح الأمر.”
[على أي حال ، كان هذا مثيرًا للاهتمام. أنا شخصياً أقوم بالتجذير من أجلك. لكن هذا لا يعني أنني سأتدخل بشكل مباشر. يجب أن تكون شاكراً لأنني أقدم لك هذه النصيحة. يمكن اعتبار هذا وحده معاملة خاصة.]
في الواقع ، يمكن أن يفكر على الفور في طريقة سريعة وبسيطة.
“انتظر. ما زلت لم تخبرني ما هو المرشح “.
“هل تصدقيني؟”
[تريدني أن أساعدك على مضغ الطعام الذي أعطيتك إياه؟ مهما كنت لطيفًا ، لا توجد طريقة لفعل ذلك. أعطيتك قطع اللغز. الأمر متروك لك لتجميعها.]
“همم.”
كان الضوء أكثر إشراقًا.
بالإضافة إلى ذلك ، يمكنها حتى إخباره بمكان وجود جينتا.
شعر فراي وكأن عينيه تحترقان.
“هذا تصرف وقح. هذا ليس الجحيم الفاسد ، لوسيفر “.
فقط عندما لم يعد قادرًا على التعامل مع الأمر وكان على وشك إغلاق عينيه.
“على الرغم من نفيه ، من أجل أن ينضم أحد أفراد العائلة المالكة تحت أنصاف الآلهة…”
“…!”
التفت داونز لإلقاء نظرة على فراي.
لقد أدرك أن ملامح وجه داونز بدأت تظهر ببطء.
كما قالت الوسيطة العظيمة هذا ، استعدت لاستخدام السحر الخاص بها مرة أخرى.
كما حاول أن يحول عينيه لكي يرى بشكل أوضح.
بعد قول ذلك ، توقف الوسيطة العظيمة للحظة.
[أراك لاحقا.]
“إذن لن يُسمح لي بدخول هيتومي إيكار؟”
“…”
ابتلع بعلزبول ريقه بالقوة.
شعر فراي أنه عاد إلى الضريح. الشعور بالارتباك الذي اختفى منه.
بدلاً من ذلك ، يمكن القول إنه كان يعرفها أفضل من أي شيطان آخر.
كان يواجه التمثال مرة أخرى.
ابتسم لوسيفر وقال. “لهذا السبب اعتذرت.”
لم يسعه إلا أن يشعر ببعض الغرابة عندما يقف على أرض صلبة مرة أخرى. شعرت أن الاجتماع الذي عقده للتو مع الإله ، حيث كان قادرًا على التحدث وجهًا لوجه مع أقوى كائن في العالم ، كان حلمًا.
“يسمح فقط للوسطاء الكبار بدخول هذا المكان…”
… لكنه كان يعلم أنه ليس حلما.
“لقد أدركت للتو أنه يمكن حقًا أن يكون جينتا.”
أراك لاحقا.
كان يعتقد ذلك ، لكنه لم يجرؤ على ذكر ذلك بنفسه.
لم يتوقع أبدًا أن يذكر هذا لم الشمل.
سأحاول الضغط عليه لاحقًا. بحلول ذلك الوقت ، يجب أن يكون لدي دليل قاطع بالإضافة إلى دعم لوردات الشياطين الآخرين.
غادر فراي الضريح بتعبير غريب على وجهه.
كما قالت الوسيطة العظيمة هذا ، استعدت لاستخدام السحر الخاص بها مرة أخرى.
سألت الوسيطة العظيمة التي كانت تقف على مسافة بعيدة ، بصوت محير.
“ما الذي يمكن أن يخطط له حتى يتخلى عن هذا الفخر عن طيب خاطر؟”
“ما الأمر؟”
بدا وكأنه مقتنع بأن الأمر لم يكن مجرد اختفاء وأن كالتود خانهم.
“لا شيء.”
لذلك ، اختار فراي الصمت.
“إذن لماذا غادرت فور دخولك؟”
مرة أخرى ، تم طرح موضوع غير متوقع.
مباشرة بعد الدخول؟
بالطبع ، لم ير بعلزبول ساتان شخصياً، لذلك لم يكن متأكدًا تمامًا من أسطورته.
عبس فراي من تلك الكلمات.
“إذا ذكرت هذا الشعور…”
كان على يقين من أنهم تحدثوا لبضع عشرات من الدقائق ، إن لم يكن أكثر.
توقفت ، ونظرت إلى فراي وتنهدت.
“حتى الوقت؟”
“…الشيطان الأحمر.”
لم يكن أمام فراي خيار سوى الاعتراف بأن الكائن الذي التقى به للتو كان الحاكم حقًا.
على أي حال ، لم يكن لديه ما يكسبه من تنويرها.
تنهد بشدة.
ومع ذلك ، لم يستطع بعلزبول أن يقول هذه الكلمات بسهولة. بدلاً من ذلك ، كانت غرائزه تدق أجراس الإنذار في رأسه.
ثم التفت إلى الوسيطة العظيمة. تساءل كيف سيكون رد فعلها إذا علمت الطبيعة الحقيقية لحاكمها.
كان الضوء أكثر إشراقًا.
“…”
“كنت أعتقد أنه قد مضى وقت طويل منذ آخر مرة سمعت عنه ، لكنه مفقود؟”
من المحتمل أن يكون أحد شيئين.
“من هو؟”
كانت إما تهز رأسها على الفور دون تصديق أو الموافقة دون تردد.
[لو كان الأمر بهذه البساطة ، لكان عالم الشياطين قد أصبح بالفعل عالم لوسيفر. على أي حال… لا يوجد سوى شخص واحد أو اثنين من الأشخاص الخطرين.]
على أي حال ، لم يكن لديه ما يكسبه من تنويرها.
لم يستطع إلا أن يجد سبب هذا المعنى.
لذلك ، اختار فراي الصمت.
بدا وكأنه مقتنع بأن الأمر لم يكن مجرد اختفاء وأن كالتود خانهم.
ثم تحدث الوسيطة العظيمة بعيون مشرقة.
“…”
“أعتقد أن داونز لم يظهر أي رد فعل. يبدو أنه حكم على أنك غير مؤهل “.
بعلزبول لم يفعل.
لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة له حقًا ، لذلك أومأ فراي ببساطة وسأل.
لم يكن كافيًا وحده.
“إذن لن يُسمح لي بدخول هيتومي إيكار؟”
اعترف بعلزبول لنفسه بهذه الحقيقة.
“… سأستمع إلى سببك أولاً.”
شعرت كما لو أنه تم امتصاصه أو دمجه في هذا الضوء.
كما قالت الوسيطة العظيمة هذا ، استعدت لاستخدام السحر الخاص بها مرة أخرى.
فقط عندما لم يعد قادرًا على التعامل مع الأمر وكان على وشك إغلاق عينيه.
“انتظر. ألا يمكننا التحدث هنا فقط؟ ”
ومع ذلك ، كان إيمان بعلزبول راسخًا تمامًا. لقد صدق حواسه.
“يسمح فقط للوسطاء الكبار بدخول هذا المكان…”
“حسناً. إذن فأنت لا تعرف مخاطره “.
توقفت ، ونظرت إلى فراي وتنهدت.
يمكن وصف لوسيفر بأنه تاريخ حي في عالم الشياطين. حتى بعلزبول لم يعرف فقط كم من الوقت كان على قيد الحياة.
“… حسنًا ، لنفعل ذلك. ثم أخبرني لماذا تريد الدخول إلى هيتومي إيكار “.
“إذا ذكرت هذا الشعور…”
“يوجد رسول في ذلك البلد.”
“انتظر. ألا يمكننا التحدث هنا فقط؟ ”
“همم.”
خطر ساتان. لقد قال أنه غير مهتم ، لكن هذا لا يعني أنه لا يعرف.
تألقت عيون الوسيطة العظيمة قليلاً.
جعلته تصرفات لوسيفر يشعر بشعور قوي بالخصوصية. كأن شيئًا ما كان خارج المكان أو في غير مكانه. على الرغم من أنه كان يفعل نفس الشيء كما كان من قبل ، إلا أنه شعر بأنه مختلف ، وتسبب في زيادة شكوكه.
عرفت عن الرسل. بعبارة أخرى ، هذا يعني أنها كانت تعرف بالفعل عنهم قبل أن يكشف أنصاف الآلهة عن نواياهم.
بدا لوسيفر مسليا عندما قال هذا.
حسنا. لقد عاشت لبضع مئات من السنين ، لذلك كان عليها على الأقل أن تعرف هذا القدر.
قرر بعلزبول أن يتبع غرائزه.
“اسمه جينتا. إنه مشهور جدًا ومعروف باسم الملك المغتال “.
“كنت أعتقد أنه قد مضى وقت طويل منذ آخر مرة سمعت عنه ، لكنه مفقود؟”
تغير تعبير الوسيطة العظيمة فجأة.
ربما كانت المرأة التي أمامه هي الشخص الوحيد في البلد بأكمله الذي يمكن أن يشعر بسحره بضعف. إذا تغاضت عن أفعاله ، فإن فراي كان متأكداً من أن لا أحد سيلاحظ ذلك.
عبست.
تغير تعبير الوسيطة العظيمة فجأة.
“فهمت.”
لقد كان قادرًا على الشعور بشكل غامض بمدى قوة فخر لوسيفر ومدى غطرسته.
“هل تصدقيني؟”
“كنت أعتقد أنه قد مضى وقت طويل منذ آخر مرة سمعت عنه ، لكنه مفقود؟”
“لقد أدركت للتو أنه يمكن حقًا أن يكون جينتا.”
كان اعتقادا بسيطا.
“يبدو أنك تعرفه.”
بالطبع ، الآن بعد أن حصل على تعاونها ، لم يكن فراي بحاجة إليها في الواقع لفعل أي شيء.
“إنه ملك منفي.”
مباشرة بعد الدخول؟
أصبح تعبير فراي غريبًا.
“هذا تصرف وقح. هذا ليس الجحيم الفاسد ، لوسيفر “.
لسبب ما ، يبدو أن هناك حالات مماثلة من قبل. ألم يكن هناك أودين من غابة الإيلف؟
“لا شيء.”
في ذلك الوقت ، عندما اكتشف أن أودين هو شقيق سنو ، نقر على لسانه. لم يكن يتوقع أن يكون هدفه هذه المرة ملكًا منفيًا.
لم يستطع بعلزبول معرفة السبب.
“على الرغم من نفيه ، من أجل أن ينضم أحد أفراد العائلة المالكة تحت أنصاف الآلهة…”
استوعب.
“لطالما كانت جينتا طفلا طموحا. كان سيفعل أي شيء لتحقيق أهدافه ، حتى لو كان ذلك يعني إراقة الدماء. كان قاسياً فقتل بلا تردد. لذلك ، هذا ليس مفاجأة. وجينتا ليس الوحيد الذي يعمل مع أنصاف الآلهة “.
“كنت أعتقد أنه قد مضى وقت طويل منذ آخر مرة سمعت عنه ، لكنه مفقود؟”
كان فراي غير قادر على منع تعبيره من التغيير. كان يدرك أن هناك احتمالية كبيرة لحدوث هذا ، لكنه لم يتوقع أن يسمع ذلك من شفاه الوسيطة العظيمة ، المسؤولة التنفيذية العليا في البلاد ، نفسها.
“إنه ملك منفي.”
“إذا هذا البلد…”
كان يواجه التمثال مرة أخرى.
“إنها ليست البلد بأكمله. هذه ليست سوى قضية كبار الشخصيات “.
“الخائن. كان لي نفس الفكرة. كانت تحركات الأنصاف غريبة. أعتقد أنهم يعرفون الكثير عن الجحيم “.
إذا كان على المرء أن يتحدث عن شخصيات رفيعة المستوى في هيتومي إيكار…
“انتظر. لم تخبرني عندما أتيت إلى هنا “.
“الملك؟”
بالطبع ، لم ير بعلزبول ساتان شخصياً، لذلك لم يكن متأكدًا تمامًا من أسطورته.
“أجل. مورجيد ، الملك الحالي. هذا الرجل… هوهو. ”
تغير تعبير الوسيطة العظيمة فجأة.
ضحكت الوسيطة العظيمة لفترة من الوقت قبل أن تقول فراي. “على أي حال ، إذا كانت جينتا ، فلن يكون لدي خيار سوى التعاون.”
إذا كان على المرء أن يتحدث عن شخصيات رفيعة المستوى في هيتومي إيكار…
“هل يمكنك إخباري أين هو؟”
“أنا آسف ، لكنني سمعت محادثتك.”
“سوف يأخذ بعض الوقت.”
[أراك لاحقا.]
بعد قول ذلك ، توقف الوسيطة العظيمة للحظة.
استوعب.
“… لوتاها هو الميناء الوحيد المفتوح للغرباء ، لكن ليس عليك دخول المدينة عبر الطريق البحري. سأريك طريقة أخرى “.
في ذلك الوقت ، عندما اكتشف أن أودين هو شقيق سنو ، نقر على لسانه. لم يكن يتوقع أن يكون هدفه هذه المرة ملكًا منفيًا.
أومأ فري.
“لطالما كانت جينتا طفلا طموحا. كان سيفعل أي شيء لتحقيق أهدافه ، حتى لو كان ذلك يعني إراقة الدماء. كان قاسياً فقتل بلا تردد. لذلك ، هذا ليس مفاجأة. وجينتا ليس الوحيد الذي يعمل مع أنصاف الآلهة “.
بالطبع ، الآن بعد أن حصل على تعاونها ، لم يكن فراي بحاجة إليها في الواقع لفعل أي شيء.
ومع ذلك ، بصفته لورد الجحيم الدامي ، لم يستطع إظهار مثل هذا المظهر المثير للشفقة.
ربما كانت المرأة التي أمامه هي الشخص الوحيد في البلد بأكمله الذي يمكن أن يشعر بسحره بضعف. إذا تغاضت عن أفعاله ، فإن فراي كان متأكداً من أن لا أحد سيلاحظ ذلك.
أومأ فري.
بالإضافة إلى ذلك ، يمكنها حتى إخباره بمكان وجود جينتا.
لم يستطع فراي إلا أن يغمض عينيه ، ويجد صعوبة في النظر إليه مباشرة.
“ربما سينتهي هذا في وقت أقرب مما كنت أعتقد.”
اختفى ساتان قبل وقت طويل من ظهور بعلزبول. ومع ذلك… كان من الممكن أن يكون لوسيفر قد التقى به.
[أراك لاحقا.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
