نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 203

هيتومي إيكار (7)

هيتومي إيكار (7)

ترجمة : [ Yama ]

كان هذا خطأ. لأن الذي يقف أمامه لم يكن أنصاف الآلهة ، ولم يكن يريد خضوع مورجيد.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 203 – هيتومي إيكار (7)

كان يكفي فقط تأرجح خفيف من يده.

“أنا بحاجة إلى بعض الوقت للاستعداد ، لذا يرجى الانتظار في غرفتك للحظة.”

نظر إلى الرجل في منتصف العمر الجالس على العرش. يجب أن يكون هذا مورجيد ، ملك هيتومي إيكار.

أومأ فراي برفق على كلماتها. هو أيضًا ، احتاج إلى وقت لتنظيم أفكاره.

أطلق ضحكة.

كان جوزيه هو الذي قاده بعد ذلك إلى غرفته. لا يزال يبدو مستاءً من فراي ، لكنه بدا أيضًا أنه يخافه كثيرًا.

إذا لم يكن قادرًا على الحصول على جسد لورد التنانين، فلن يكون اللورد قادرًا على أن يصبح التوازن.

سمح له فراي بإرشاده دون مزيد من التهديد أو الضغط عليه.

لوسيفر ، لورد الجحيم الذي لا تزال أهدافه غير واضحة ، لا يمكن الوثوق به.

كانت الغرفة تطل على مناظر الجزيرة.

“استمع إلى النهاية.”

غادر جوزيه دون أن يرحب به أكثر من ذلك.

صمت نيبتونوس بطاعة.

جلس فراي بالقرب من النافذة ، وغاص على الفور في أفكاره.

هناك قلبان ينبضان في صدرك. واحد منهم ينتمي إلى أستاذي. في البداية ، كنت سأقتلك وأستعيد قلبها “.

“قال الحاكم أنه أعطاني كل القطع”.

“سوف ينقذ الكثير من الناس أكثر من ذلك.”

كانت القطع أدلة. كانت هناك حاجة إلى القرائن للعثور على “الاستنتاج” الذي يحل السؤال.

أثناء السير في الخارج ، لم يرد فراي.

“هدف اللورد هو أن يكون ميزان العالم الفاني.”

هذا ما أشار إليه مورجيد للتو على أنصاف الآلهة على أنهم. ربما كان السبب في استسلامهم هو أنهم شعروا أن الأنصاف كانوا قريبين من حاكمهم في الخليقة.

لتحقيق هذا الهدف ، قام بدفن لورد التنانين في عالم الشياطين دون قتله.

ارتجف نيبتونوس عندما رأى فراي.

استيعاب.

لم يكن هذا هو الموقف الذي كان يتوقع أن يراه من ملك بلد.

كان هذا دليلًا آخر تلقاه من الحاكم. واقترح إمكانية استيعاب الأرصدة.

أومأ فراي برفق على كلماتها. هو أيضًا ، احتاج إلى وقت لتنظيم أفكاره.

هذا يعني أنه من الممكن أن يكون هدف اللورد هو امتصاص لورد التنانين. لم يعرف فراي التفاصيل ، ولكن كان من المحتمل جدًا أن يكون السبب وراء سجن اللورد لورد التنانين في عالم الشياطين لأكثر من 5000 عام هو التحضير لاستيعابه.

“ملك هيتومي إيكار، مورجيد .”

“وسبب اللورد للذهاب إلى الجحيم الآن…”

“سوف يستمع.”

ربما لأنه كان مستعدًا لاستيعابه.

“…”

بعبارة أخرى ، كان مستعدًا ليصبح توازن العالم الفاني.

ومع ذلك لم يكن التوازن. يجب أن يكون قد فعل ذلك بشكل غير صحيح.

أصبح تعبير فراي شديدًا عندما كان لديه هذا الفكر.

“أرجوك سامحني… أرجوك… أرجوك…”

“إذا أصبح اللورد هو الميزان ، فلا يمكنني قتله.”

“…”

الآن بعد أن امتلكت القوة السحرية الإلهية ، اعتقد أنه يمكن أن يرى أخيرًا بعض الأمل في النصر. يبدو أن طريقة مهاجمة اللورد ، الذي لم تكن لديه فرصة لهزيمته من قبل ، قد سقطت أخيرًا في يديه.

“إذا أصبح اللورد هو الميزان ، فلا يمكنني قتله.”

لكنه لم يستطع ضمان النصر بنفسه بعد. بعد كل شيء ، لم يشهد أبدًا قوة اللورد الحقيقية.

دون أن تدرك نظرة فراي الغريبة عندما قالت تلك الكلمات ، استمرت الوسيطة ​​العظيمة.

ومع ذلك ، لم يكن فراي وحده.

“لقد أغرق العديد من السفن. مات مئات الناس بسببه “.

إذا قاتل مع رفاقه ، لم يعد من المستحيل هزيمة اللورد حقًا. ولكن حتى هذا الافتراض سيكون بلا جدوى إذا أصبح اللورد ميزان العالم المميت.

“لقد أغرق العديد من السفن. مات مئات الناس بسببه “.

“إذا قتلت اللورد إذن ، ستدمر القارة.”

توجه إلى نيبتونوس ، الذي كان لا يزال ينتظر في الضباب.

ثم ماذا يفعل؟

توجه إلى نيبتونوس ، الذي كان لا يزال ينتظر في الضباب.

أول ما خطر بباله هو الختم. على غرار ما فعله اللورد.

“الرجل الأكثر غطرسة”.

لكن هل كان من الممكن لهم أن يدفعوه إلى حافة الموت؟

ربما لأن نبرته كانت أكثر حدة من المعتاد بسبب إشراك معلمه.

لم يكن من الممكن أن يقاتلوا بالتساوي مع اللورد. الطريقة الوحيدة التي يمكن للمرء أن يتغلب بها على خصمه كانت إذا كانوا أقوى عدة مرات.

“هل سيعيد ذلك الموتى إلى الحياة؟”

وحتى لو تمكن من ختمه ، فلا تزال هناك مشكلة.

غادر جوزيه دون أن يرحب به أكثر من ذلك.

كان اللورد هو سيد الفضاء. لذا ، مهما كان الختم مثاليًا ، فلن يكون قادرًا على الاحتفاظ به لفترة طويلة.

“أرجوك سامحني… أرجوك… أرجوك…”

سيكون الأمر على ما يرام طالما انتصر لوردات الجحيم.

شعرت بالحديث إلى فراي وكأنك تتحدث إلى معلمتها.

إذا لم يكن قادرًا على الحصول على جسد لورد التنانين، فلن يكون اللورد قادرًا على أن يصبح التوازن.

ثم استدار دون أن ينبس ببنت شفة.

في الأصل ، فكر فراي في مساعدتهم. بقتل جينتا ، سيكون قادرًا على إضعاف القوى الرئيسية لـ أنصاف الآلهة.

“كوك!”

ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن يتردد بسبب لوسيفر.

أصبح تعبير فراي شديدًا عندما كان لديه هذا الفكر.

عيب العالم السماوي. الملاك الساقط. الكائن الذي امتص توازن عالم الشياطين.

لكن هل كان من الممكن لهم أن يدفعوه إلى حافة الموت؟

ومع ذلك لم يكن التوازن. يجب أن يكون قد فعل ذلك بشكل غير صحيح.

“يمكنه إخراجي حتى لو حاولت الاختباء في قاع البحر.”

“الرجل الأكثر غطرسة”.

“يجب أن تعرفه جيدًا. هل لديك شيء لتقوله؟ أيها البشري.”

تلك الكلمات عالقة في حلقه. لم يكن فراي متأكدًا تمامًا مما كان يفكر فيه لوسيفر.

هذا الفكر جعل قلب فراي يشعر بالثقل.

كان هو الشخص الذي تآمر لجعل أنصاف الآلهة يذهبون إلى عالم الشياطين. كان من الممكن حتى أن لوسيفر كان يتلاعب بالمسرح من وراء الكواليس.

نظر إليه فراي بعناية للحظة قبل أن يتحدث.

هذا الفكر جعل قلب فراي يشعر بالثقل.

لم يعد يرد على مكالمات فراي.

‘آيريس.’

“ما اسم هذا السحر؟”

المتعاقدة الوحيدة التي اختارها لوسيفر. قال أشورا إنها كانت تتجول في عالم الشياطين مع لوسيفر.

“… ها”.

هذا جعل فراي يفكر في سؤال جديد.

الآن بعد أن امتلكت القوة السحرية الإلهية ، اعتقد أنه يمكن أن يرى أخيرًا بعض الأمل في النصر. يبدو أن طريقة مهاجمة اللورد ، الذي لم تكن لديه فرصة لهزيمته من قبل ، قد سقطت أخيرًا في يديه.

لوسيفر ، لورد الجحيم الذي لا تزال أهدافه غير واضحة ، لا يمكن الوثوق به.

كان هذا خطأ. لأن الذي يقف أمامه لم يكن أنصاف الآلهة ، ولم يكن يريد خضوع مورجيد.

إذن كيف تمكنت إيريس من جلب هذا إلى جانبها؟

لم تستطع إلا أن تفكر في هذا.

“لا ، في المقام الأول.”

نهض فراي من مقعده وهز رأسه.

هل كانوا حتى في نفس الجانب؟

تلك الكلمات عالقة في حلقه. لم يكن فراي متأكدًا تمامًا مما كان يفكر فيه لوسيفر.

* * *

بالنسبة لأولئك الذين أحنوا رؤوسهم واستسلموا ، أظهر أنصاف الآلهة ظهور الآلهة الرحيمة.

أولاً ، سأقتل جينتا.

“هدف اللورد هو أن يكون ميزان العالم الفاني.”

كان هذا استنتاج فراي.

استيعاب.

أولاً ، اعتبر أن أهم شيء هو وجود اللورد ، الذي أراد أن يصبح ميزان العالم الفاني.

كان هذا استنتاج فراي.

كانت نوايا لوسيفر مجهولة ، لكنه قرر أن ينحى ذلك جانبًا في الوقت الحالي.

“إنها تدعى خطوات الحاكم.”

نظر فراي إلى دائرة الاستدعاء أمامه. كانت دائرة استدعاء أشورا.

[… ا- ،اعفوا عني.]

لم يعد يرد على مكالمات فراي.

لم تستطع إلا أن تفكر في هذا.

لم يستطع فراي إلا أن يشعر بخيبة أمل بعض الشيء. كانت لديه معلومات يمكن أن تساعده وهناك أيضًا أشياء يريد أن يعرفها.

عشرات من الساموراي سقطوا على ركبهم في منتصف الغرفة.

كان من الممكن أن يقدموا مساعدة كبيرة لبعضهم البعض طالما تم الاتصال.

اهتزت أجسادهم بلا حسيب ولا رقيب. شعروا وكأن جبلًا كان يجلس على أكتافهم.

أعلم أنه مشغول ، لكني ما زلت محبطًا.

لم يستطع فراي إلا أن يشعر بخيبة أمل بعض الشيء. كانت لديه معلومات يمكن أن تساعده وهناك أيضًا أشياء يريد أن يعرفها.

نهض فراي من مقعده وهز رأسه.

ثم ماذا يفعل؟

عندما فتح الباب ، وجد الوسيطة ​​العظيمة واقفة هناك ويدها مرفوعة كما لو كانت على وشك أن تطرق.

أولاً ، اعتبر أن أهم شيء هو وجود اللورد ، الذي أراد أن يصبح ميزان العالم الفاني.

“لقد أنهيت استعداداتي.”

الآن بعد أن امتلكت القوة السحرية الإلهية ، اعتقد أنه يمكن أن يرى أخيرًا بعض الأمل في النصر. يبدو أن طريقة مهاجمة اللورد ، الذي لم تكن لديه فرصة لهزيمته من قبل ، قد سقطت أخيرًا في يديه.

“كيف سنصل إلى هيتومي إيكار؟”

“ما اسم هذا السحر؟”

“سأستخدم نفس الشعوذة التي كنت أذهب بها إلى الضريح.”

وحتى لو تمكن من ختمه ، فلا تزال هناك مشكلة.

“ثم انتظر دقيقة قبل أن تفعل ذلك.”

لكن سيوفهم لم تكن قادرة حتى على لمس فراي.

“آه. إلى أين تذهب؟”

[… ا- ،اعفوا عني.]

أثناء السير في الخارج ، لم يرد فراي.

قام الساموراي من حوله بسحب سيوفهم على عجل.

توجه إلى نيبتونوس ، الذي كان لا يزال ينتظر في الضباب.

كان هذا دليلًا آخر تلقاه من الحاكم. واقترح إمكانية استيعاب الأرصدة.

ارتجف نيبتونوس عندما رأى فراي.

“سوف يستمع.”

لم يكن الأمر أنه لم يفكر في الهروب. بدلا من ذلك ، حاول بالفعل عشرات المرات. لكن لم يكن هناك أي طريقة للهروب من هذا الرجل الشبيه بالوحش.

[هاه؟]

“يمكنه إخراجي حتى لو حاولت الاختباء في قاع البحر.”

“سوف ينقذ الكثير من الناس أكثر من ذلك.”

كان مصير نيبتونوس بالكامل في يد هذا الرجل.

أصبح تعبير فراي باردًا وقلبه أكثر برودة.

نظر إليه فراي بعناية للحظة قبل أن يتحدث.

“… ومع ذلك ، فأنت أيضًا ضحية. لقد تم اختطافك من قبل أنصاف الآلهة وأجبروك على إجراء تعديلات جسدية “.

هناك قلبان ينبضان في صدرك. واحد منهم ينتمي إلى أستاذي. في البداية ، كنت سأقتلك وأستعيد قلبها “.

“من فضلك انتظر هنا للحظة. سأعود بعد تلقي الإذن “.

[… ا- ،اعفوا عني.]

عندما فتح الباب ، وجد الوسيطة ​​العظيمة واقفة هناك ويدها مرفوعة كما لو كانت على وشك أن تطرق.

“استمع إلى النهاية.”

لوسيفر ، لورد الجحيم الذي لا تزال أهدافه غير واضحة ، لا يمكن الوثوق به.

[…]

لقد شعر أنه لا يستطيع الاستماع إلى كلمات الوسيطة ​​العظيمة.

صمت نيبتونوس بطاعة.

نظر فراي إلى نيبتونوس المكتئب وقال.

تنهد فراي.

[… ما هي مدة 100 عام؟]

ربما لأن نبرته كانت أكثر حدة من المعتاد بسبب إشراك معلمه.

أول ما خطر بباله هو الختم. على غرار ما فعله اللورد.

“… ومع ذلك ، فأنت أيضًا ضحية. لقد تم اختطافك من قبل أنصاف الآلهة وأجبروك على إجراء تعديلات جسدية “.

إذا كان السبب في أن هذا البلد كان قادرًا على البقاء مسالمًا هو أن لديهم تعاملات مشبوهة مع أنصاف الآلهة. وإذا كان طوعياً تماماً ، دون أي بوادر عنوة أو ترهيب. لو ثبت أن كبار التنفيذيين في هذا البلد فاسدون وكانوا يأكلونه من الداخل.

[بالطبع أنا! لولا هؤلاء الأوغاد ، لكنت أنا نيبتونوس…]

“لا تقتل البشر في المستقبل. ويجب أن تساعد أولئك الذين يواجهون كوارث بحرية هنا. ضع ذلك في الاعتبار “.

نيبتونوس ، الذي كان على وشك إعلان براءته ، صمت مرة أخرى عندما رأى عيون فراي.

لم يعد يرد على مكالمات فراي.

“لا تقتل البشر في المستقبل. ويجب أن تساعد أولئك الذين يواجهون كوارث بحرية هنا. ضع ذلك في الاعتبار “.

بغض النظر عن الخلاف الذي دار بينهما ، لم تستطع تجاهله مباشرة بعد موافقته على مساعدته.

[أ- هل تقول إنني لا أستطيع العودة إلى وطني؟]

بعبارة أخرى ، كان مستعدًا ليصبح توازن العالم الفاني.

نظر فراي إلى نيبتونوس المكتئب وقال.

استيعاب.

“100 عام.”

“أ- هل أنت أحد الأنصف؟”

[هاه؟]

أولاً ، اعتبر أن أهم شيء هو وجود اللورد ، الذي أراد أن يصبح ميزان العالم الفاني.

“يمكنك العودة خلال 100 عام. ضع في اعتبارك ، نيبتونوس. القلب الذي في صدرك يخص أستاذي. لا يسمح لك بتشويهها. سأراقبك.”

لتحقيق هذا الهدف ، قام بدفن لورد التنانين في عالم الشياطين دون قتله.

ثم استدار دون أن ينبس ببنت شفة.

بالنسبة لأولئك الذين أحنوا رؤوسهم واستسلموا ، أظهر أنصاف الآلهة ظهور الآلهة الرحيمة.

نظر إلى ظهره بتعبير فارغ ، ثم تمتم نيبتونوس بلا حول ولا قوة.

“ثم انتظر دقيقة قبل أن تفعل ذلك.”

[… ما هي مدة 100 عام؟]

“أرجوك سامحني… أرجوك… أرجوك…”

عاد فراي إلى حيث كان الوسيطة ​​العظيمة مرة أخرى.

كما لو كانوا يتحركون بسرعات عالية ، فإن الأشياء المحيطة بها غير واضحة أمامهم. وفجأة وجد فراي نفسه واقفًا أمام قلعة.

بدت وكأنها كانت تراقب بهدوء ما حدث ، لكن النظرة في عينيها لم تكن لطيفة للغاية.

هذا الفكر جعل قلب فراي يشعر بالثقل.

“لا أعتقد أن هذا الوحش سيستمع إليك.”

الآن بعد أن امتلكت القوة السحرية الإلهية ، اعتقد أنه يمكن أن يرى أخيرًا بعض الأمل في النصر. يبدو أن طريقة مهاجمة اللورد ، الذي لم تكن لديه فرصة لهزيمته من قبل ، قد سقطت أخيرًا في يديه.

“سوف يستمع.”

غادر جوزيه دون أن يرحب به أكثر من ذلك.

“صبر الوحش ليس بهذا العمق. سوف يتظاهر بالاستماع إليك لفترة من الوقت بدافع الخوف ، لكنه سيكشف في النهاية عن طبيعته الحقيقية عندما تتلاشى ذكرياته عنك “.

كان يتوقع أن يرى شيئًا مختلفًا.

“هذا مجرد اعتقادك المسبق. لديه ذكاء ، هذا يعني أنه يمكن أن يصبح كائنًا أفضل. إن معرفة متعة فعل الخير سيجعله مخلوقًا روحانيًا وليس وحشًا “.

لم يعد يرد على مكالمات فراي.

“لقد أغرق العديد من السفن. مات مئات الناس بسببه “.

إذا كان السبب في أن هذا البلد كان قادرًا على البقاء مسالمًا هو أن لديهم تعاملات مشبوهة مع أنصاف الآلهة. وإذا كان طوعياً تماماً ، دون أي بوادر عنوة أو ترهيب. لو ثبت أن كبار التنفيذيين في هذا البلد فاسدون وكانوا يأكلونه من الداخل.

“سوف ينقذ الكثير من الناس أكثر من ذلك.”

نظر إليه مورجيد بترقب.

“هل سيعيد ذلك الموتى إلى الحياة؟”

لكن سيوفهم لم تكن قادرة حتى على لمس فراي.

التقت عيونهم للحظة.

نظر إلى ظهره بتعبير فارغ ، ثم تمتم نيبتونوس بلا حول ولا قوة.

اعتقدت الوسيطة ​​العظيمة أن فراي سيكون منزعجة من استجوابها ، لكنه كان ينظر إليها فقط بتعبير حزين.

هذا الفكر جعل قلب فراي يشعر بالثقل.

“لا تخطئ في تنفيس الشخص الخطأ عن غضبك.”

بالطبع ، لم يكن ذلك مهمًا بالنسبة إلى فراي.

“…”

إذا لم يكن قادرًا على الحصول على جسد لورد التنانين، فلن يكون اللورد قادرًا على أن يصبح التوازن.

أغلقت الوسيطة ​​العظيمة فمها.

نظر فراي إلى نيبتونوس المكتئب وقال.

في اللحظة التي سمعت فيها هذه الكلمات ، شعرت بشعور غريب.

إذا كان قد خاطر بحياته لمواجهته ، إذا كان قد أظهر أنه يستحق لقب الملك ، إذا ظل هادئًا رغم خوفه… لكنه لم يفعل.

“الوسيطة ​​العظيمة السابقة”.

بالطبع ، لم يكن ذلك مهمًا بالنسبة إلى فراي.

شعرت بالحديث إلى فراي وكأنك تتحدث إلى معلمتها.

نظر فراي إلى دائرة الاستدعاء أمامه. كانت دائرة استدعاء أشورا.

وعندما فكرت في سبب هذا الشعور ، جاء الجواب لها على الفور. كلما تحدثت مع هذا الرجل ، كلما شعرت بالرهبة والصغر.

هزت الوسيطة ​​العظيمة رأسها.

‘هل فعلت شيئا خطأ؟’

“آه. إلى أين تذهب؟”

لم تستطع إلا أن تفكر في هذا.

كان اللورد هو سيد الفضاء. لذا ، مهما كان الختم مثاليًا ، فلن يكون قادرًا على الاحتفاظ به لفترة طويلة.

هزت الوسيطة ​​العظيمة رأسها.

“كوك!”

ربما قام بتحريف المحادثة حتى تفكر على هذا النحو.

عاد فراي إلى حيث كان الوسيطة ​​العظيمة مرة أخرى.

“هل يمكنك اصطحابي إلى العائلة الملكية في هذا البلد؟”

كان جوزيه هو الذي قاده بعد ذلك إلى غرفته. لا يزال يبدو مستاءً من فراي ، لكنه بدا أيضًا أنه يخافه كثيرًا.

“…هذا ممكن.”

نظر فراي إلى دائرة الاستدعاء أمامه. كانت دائرة استدعاء أشورا.

“ثم قومي بذلك رجاءً. أعتقد أنه سيكون من الأفضل لو تمكنت من رؤية الملك والتحدث معه شخصيًا “.

لكن سيوفهم لم تكن قادرة حتى على لمس فراي.

أومأت الوسيطة ​​العظيمة.

تغير تعبير مورجيد في لحظة.

بغض النظر عن الخلاف الذي دار بينهما ، لم تستطع تجاهله مباشرة بعد موافقته على مساعدته.

كان هذا خطأ. لأن الذي يقف أمامه لم يكن أنصاف الآلهة ، ولم يكن يريد خضوع مورجيد.

استخدمت الوسيطة ​​العظيمة الشعوذة لخلق صدع في الفضاء مرة أخرى.

كان اللورد هو سيد الفضاء. لذا ، مهما كان الختم مثاليًا ، فلن يكون قادرًا على الاحتفاظ به لفترة طويلة.

سأل فراي عند رؤية هذا.

بالنسبة لأشخاص مثل هذا ، كان هناك شيء واحد فقط يمكن أن يفعله فراي.

“ما اسم هذا السحر؟”

“لقد أنهيت استعداداتي.”

“إنها تدعى خطوات الحاكم.”

لم يعد يرد على مكالمات فراي.

“…”

“يمكنه إخراجي حتى لو حاولت الاختباء في قاع البحر.”

دون أن تدرك نظرة فراي الغريبة عندما قالت تلك الكلمات ، استمرت الوسيطة ​​العظيمة.

“ملك هيتومي إيكار، مورجيد .”

“مورجين مرتاب من نواح كثيرة في هذه المرحلة ، لكنه في النهاية لا يزال ملك البلاد. لن يُغفر لك إذا تصرفت بوقاحة تجاهه كما تفعل معي. لذلك عليك أن تكون مهذبًا “.

أعلم أنه مشغول ، لكني ما زلت محبطًا.

“إذا كان شخصًا يستحق أدبي ، فسأفعل”.

أغلق فراي عينيه.

لم تستطع الوسيطة ​​العظيمة إلا أن يشعر بالقلق قليلاً لأن هذه الكلمات لم تكن إيجابية ولا سلبية. لكنها سرعان ما وضعت قلقها جانبًا.

“يمكنك العودة خلال 100 عام. ضع في اعتبارك ، نيبتونوس. القلب الذي في صدرك يخص أستاذي. لا يسمح لك بتشويهها. سأراقبك.”

بغض النظر عن مدى وقحه ، لا ينبغي أن يتصرف بنفس الطريقة مع الملك.

“الرجل الأكثر غطرسة”.

“دعونا نتوجه أولاً.”

* * *

أومأت فراي برأسها وتابعت الوسيطة ​​العظيمة في صدعها الفضائي. شعر على الفور بإحساس مختلف تمامًا عن الاعوجاج.

ترجمة : [ Yama ]

كما لو كانوا يتحركون بسرعات عالية ، فإن الأشياء المحيطة بها غير واضحة أمامهم. وفجأة وجد فراي نفسه واقفًا أمام قلعة.

بغض النظر عن الخلاف الذي دار بينهما ، لم تستطع تجاهله مباشرة بعد موافقته على مساعدته.

“من فضلك انتظر هنا للحظة. سأعود بعد تلقي الإذن “.

فسيتوقف عن معاملتهم كبشر.

بعد قول ذلك ، دخلت الوسيطة ​​العظيمة إلى القلعة.

“لا تخطئ في تنفيس الشخص الخطأ عن غضبك.”

نظرت فراي إلى القلعة دون أن ترد عليها.

“نعم ، نعم.”

“… ها”.

لكن سيوفهم لم تكن قادرة حتى على لمس فراي.

أطلق ضحكة.

“مورجين مرتاب من نواح كثيرة في هذه المرحلة ، لكنه في النهاية لا يزال ملك البلاد. لن يُغفر لك إذا تصرفت بوقاحة تجاهه كما تفعل معي. لذلك عليك أن تكون مهذبًا “.

لقد رآه بنفسه.

“جئت إلى هنا لأقتلك.”

قلعة هيتومي إيكار. المكان الأكثر أمانًا وأنبلًا في البلد بأكمله كان به آثار لا ينبغي أن تكون هنا.

لم يرد فراي.

أصبح تعبير فراي باردًا وقلبه أكثر برودة.

“سوف ينقذ الكثير من الناس أكثر من ذلك.”

لقد شعر أنه لا يستطيع الاستماع إلى كلمات الوسيطة ​​العظيمة.

“…هذا ممكن.”

لقد غير رأيه قليلاً بعد لقاء الحاكم. كان بحاجة إلى التحرك بشكل أسرع وبتركيز أكبر. لم يعد بإمكانه أن يأخذ وقته أكثر من ذلك.

نظر إلى ظهره بتعبير فارغ ، ثم تمتم نيبتونوس بلا حول ولا قوة.

اختفى فراي.

استخدمت الوسيطة ​​العظيمة الشعوذة لخلق صدع في الفضاء مرة أخرى.

كان المكان الذي ظهر فيه مرة أخرى هو أعمق جزء من القلعة وأكثرها أمانًا. غرفة الملك.

نظر فراي إلى نيبتونوس المكتئب وقال.

نظر إلى الرجل في منتصف العمر الجالس على العرش. يجب أن يكون هذا مورجيد ، ملك هيتومي إيكار.

[… ما هي مدة 100 عام؟]

“w- ، من أنت؟”

لم تستطع الوسيطة ​​العظيمة إلا أن يشعر بالقلق قليلاً لأن هذه الكلمات لم تكن إيجابية ولا سلبية. لكنها سرعان ما وضعت قلقها جانبًا.

نظر الرجل إلى فراي بتعبير خائف.

التقت عيونهم للحظة.

قام الساموراي من حوله بسحب سيوفهم على عجل.

“صبر الوحش ليس بهذا العمق. سوف يتظاهر بالاستماع إليك لفترة من الوقت بدافع الخوف ، لكنه سيكشف في النهاية عن طبيعته الحقيقية عندما تتلاشى ذكرياته عنك “.

“من أنت؟!”

وحتى لو تمكن من ختمه ، فلا تزال هناك مشكلة.

“هل تعرف من أين هذا….؟!”

عيب العالم السماوي. الملاك الساقط. الكائن الذي امتص توازن عالم الشياطين.

كانوا نخبة الساموراي في هيتومي إيكار. ربما كانوا جميعًا على وشك أن يكونوا محاربين من الدرجة الأولى.

“هذا مجرد اعتقادك المسبق. لديه ذكاء ، هذا يعني أنه يمكن أن يصبح كائنًا أفضل. إن معرفة متعة فعل الخير سيجعله مخلوقًا روحانيًا وليس وحشًا “.

في أي وقت من الأوقات ، سحبوا سيوفهم واندفعوا نحو فراي.

“لقد أغرق العديد من السفن. مات مئات الناس بسببه “.

بدت هالة سريعة وشرسة وكأنها تنفجر من أجسادهم. كان من الواضح أن أي شخص يواجهونه سيشعر بالتهديد من تحركاتهم.

جنس الحكام.

لكن سيوفهم لم تكن قادرة حتى على لمس فراي.

كانت القطع أدلة. كانت هناك حاجة إلى القرائن للعثور على “الاستنتاج” الذي يحل السؤال.

حفيف.

نهض فراي من مقعده وهز رأسه.

كان يكفي فقط تأرجح خفيف من يده.

نيبتونوس ، الذي كان على وشك إعلان براءته ، صمت مرة أخرى عندما رأى عيون فراي.

عشرات من الساموراي سقطوا على ركبهم في منتصف الغرفة.

إذا كان السبب في أن هذا البلد كان قادرًا على البقاء مسالمًا هو أن لديهم تعاملات مشبوهة مع أنصاف الآلهة. وإذا كان طوعياً تماماً ، دون أي بوادر عنوة أو ترهيب. لو ثبت أن كبار التنفيذيين في هذا البلد فاسدون وكانوا يأكلونه من الداخل.

“كوك!”

بغض النظر عن مدى وقحه ، لا ينبغي أن يتصرف بنفس الطريقة مع الملك.

“كـ- كوك…”

ومع ذلك لم يكن التوازن. يجب أن يكون قد فعل ذلك بشكل غير صحيح.

اهتزت أجسادهم بلا حسيب ولا رقيب. شعروا وكأن جبلًا كان يجلس على أكتافهم.

كان هذا دليلًا آخر تلقاه من الحاكم. واقترح إمكانية استيعاب الأرصدة.

شعروا كما لو أن أجسادهم كلها تنهار. حتى أن بعض المقاتلين الأضعف أغمي عليهم على الفور وأعينهم ما زالت مفتوحة.

سيكون الأمر على ما يرام طالما انتصر لوردات الجحيم.

“يا لها من وقاحة.”

اهتزت أجسادهم بلا حسيب ولا رقيب. شعروا وكأن جبلًا كان يجلس على أكتافهم.

“…”

عشرات من الساموراي سقطوا على ركبهم في منتصف الغرفة.

تغير تعبير مورجيد عندما سمع ذلك.

كان هذا خطأ. لأن الذي يقف أمامه لم يكن أنصاف الآلهة ، ولم يكن يريد خضوع مورجيد.

سأل بسرعة.

هرع مورجيد إلى قدميه.

“أ- هل أنت أحد الأنصف؟”

اختفى فراي.

“…”

كما لو كانوا يتحركون بسرعات عالية ، فإن الأشياء المحيطة بها غير واضحة أمامهم. وفجأة وجد فراي نفسه واقفًا أمام قلعة.

لم يرد فراي.

“استمع إلى النهاية.”

لقد نظر للتو إلى وجه مورجيد بتعبير بارد.

“إذا قتلت اللورد إذن ، ستدمر القارة.”

“جئت إلى هنا لأقتلك.”

“ح- ، هاه؟ ل- ، لماذا… ”

“ح- ، هاه؟ ل- ، لماذا… ”

نهض فراي من مقعده وهز رأسه.

“يجب أن تعرفه جيدًا. هل لديك شيء لتقوله؟ أيها البشري.”

“… إنه لا يفعل ذلك من أجل المظاهر فقط.”

تغير تعبير مورجيد في لحظة.

“… إنه لا يفعل ذلك من أجل المظاهر فقط.”

دون أدنى تردد ، قفز من عرشه وركع أمام فراي وجبهته على الأرض.

“أ- هل أنت أحد الأنصف؟”

“أنا- ، أنا آسف… أنا آسف… يا عرق الحكام…”

“لا تخطئ في تنفيس الشخص الخطأ عن غضبك.”

صرخ بصوت دامعة.

“إنها تدعى خطوات الحاكم.”

اهتزت عيون فراي وشعرت بالمرارة.

“هذا مجرد اعتقادك المسبق. لديه ذكاء ، هذا يعني أنه يمكن أن يصبح كائنًا أفضل. إن معرفة متعة فعل الخير سيجعله مخلوقًا روحانيًا وليس وحشًا “.

لم يكن هذا هو الموقف الذي كان يتوقع أن يراه من ملك بلد.

[…]

لقد أخطأ في فراي عن أنصاف الآلهة ، وكان من الطبيعي أن يشعر بهذه الطريقة. كان فراي يطلق العنان لقوته الإلهية بحرية ، والطريقة التي تحدث بها كانت مشابهة لتلك التي يتحدث بها أنصاف الآلهة.

هزت الوسيطة ​​العظيمة رأسها.

لقد استخدم أيضًا القوة الإلهية عند إخضاع الحراس.

عيب العالم السماوي. الملاك الساقط. الكائن الذي امتص توازن عالم الشياطين.

لذلك ، اعتقدوا أن أنصاف الآلهة فقط سيكون قادرًا على إظهار مثل هذا الأداء.

“مت هنا.”

جنس الحكام.

بالنسبة لأشخاص مثل هذا ، كان هناك شيء واحد فقط يمكن أن يفعله فراي.

هذا ما أشار إليه مورجيد للتو على أنصاف الآلهة على أنهم. ربما كان السبب في استسلامهم هو أنهم شعروا أن الأنصاف كانوا قريبين من حاكمهم في الخليقة.

“نعم ، نعم.”

بالطبع ، لم يكن ذلك مهمًا بالنسبة إلى فراي.

لوسيفر ، لورد الجحيم الذي لا تزال أهدافه غير واضحة ، لا يمكن الوثوق به.

“أرجوك سامحني… أرجوك… أرجوك…”

“… ومع ذلك ، فأنت أيضًا ضحية. لقد تم اختطافك من قبل أنصاف الآلهة وأجبروك على إجراء تعديلات جسدية “.

اعتقد مورجيد أن أفعاله كانت الأنسب لضمان بقائه على قيد الحياة.

لكنه لم يستطع ضمان النصر بنفسه بعد. بعد كل شيء ، لم يشهد أبدًا قوة اللورد الحقيقية.

بالنسبة لأولئك الذين أحنوا رؤوسهم واستسلموا ، أظهر أنصاف الآلهة ظهور الآلهة الرحيمة.

تغير تعبير مورجيد في لحظة.

ومع ذلك ، لم يكن كذلك.

“يجب أن تعرفه جيدًا. هل لديك شيء لتقوله؟ أيها البشري.”

كان هذا خطأ. لأن الذي يقف أمامه لم يكن أنصاف الآلهة ، ولم يكن يريد خضوع مورجيد.

“نعم ، نعم.”

“… إنه لا يفعل ذلك من أجل المظاهر فقط.”

أغلقت الوسيطة ​​العظيمة فمها.

كان يتوقع أن يرى شيئًا مختلفًا.

نظر إلى الرجل في منتصف العمر الجالس على العرش. يجب أن يكون هذا مورجيد ، ملك هيتومي إيكار.

إذا كان قد خاطر بحياته لمواجهته ، إذا كان قد أظهر أنه يستحق لقب الملك ، إذا ظل هادئًا رغم خوفه… لكنه لم يفعل.

[أ- هل تقول إنني لا أستطيع العودة إلى وطني؟]

يمكن لأي شخص أن يعرف من مظهر مورجيد الحالي.

“لقد أغرق العديد من السفن. مات مئات الناس بسببه “.

كان هذا رجلاً قد استسلم بالكامل جسدياً عقلياً. لقد كان شخصًا يلعق باطن قدميه دون تردد لمجرد البقاء على قيد الحياة.

صرخ بصوت دامعة.

بالنسبة لأشخاص مثل هذا ، كان هناك شيء واحد فقط يمكن أن يفعله فراي.

تغير تعبير مورجيد في لحظة.

“قم.”

أصبح تعبير فراي شديدًا عندما كان لديه هذا الفكر.

“نعم ، نعم.”

أغلق فراي عينيه.

هرع مورجيد إلى قدميه.

“من أنت؟!”

أغلق فراي عينيه.

نظر إليه فراي وكأنه لم يعد بشريًا وقال.

منذ أن فكر في الذهاب إلى هيتومي إيكار ، كان لديه فكرة.

[… ا- ،اعفوا عني.]

إذا كان السبب في أن هذا البلد كان قادرًا على البقاء مسالمًا هو أن لديهم تعاملات مشبوهة مع أنصاف الآلهة. وإذا كان طوعياً تماماً ، دون أي بوادر عنوة أو ترهيب. لو ثبت أن كبار التنفيذيين في هذا البلد فاسدون وكانوا يأكلونه من الداخل.

اهتزت عيون فراي وشعرت بالمرارة.

فسيتوقف عن معاملتهم كبشر.

صمت نيبتونوس بطاعة.

“ملك هيتومي إيكار، مورجيد .”

لم يرد فراي.

“نعم ، نعم.”

توجه إلى نيبتونوس ، الذي كان لا يزال ينتظر في الضباب.

نظر إليه مورجيد بترقب.

كان هو الشخص الذي تآمر لجعل أنصاف الآلهة يذهبون إلى عالم الشياطين. كان من الممكن حتى أن لوسيفر كان يتلاعب بالمسرح من وراء الكواليس.

نظر إليه فراي وكأنه لم يعد بشريًا وقال.

قام الساموراي من حوله بسحب سيوفهم على عجل.

“مت هنا.”

هل كانوا حتى في نفس الجانب؟

 

“مت هنا.”

“من أنت؟!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط